Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 24

اسبوع

اسبوع

الفصل 24: اسبوع

“كيف يمكنه قضاء ساعتين هكذا؟” اشتكى لوك بمجرد انتهاء الدرس وذهبت المجموعة للمقصف. “لا أحد يهتم بأن النوى الاصطناعية الجديدة قد اكتسبت نصف نقطة من سرعة التناغم. فهي لا تزال أدنى من العضوية.”

وريث الفوضى

أعلن دكتور باركت: “لا أفهم لماذا طلبت الزيارة. لقد قمت بزيارتك قبل أسبوعين. لم تتعلم ما يكفي عن المانا للقلق بشأن قضايا محددة مرتبطة بحالتك.”

 

انتهى الدرس الثاني بأن يكون أسوأ من الأول. لم يعتقد خان أن نوى المانا يمكن أن تصبح موضوعًا مملًا ، لكن البروفيسور كونش تركه عاجزًا عن الكلام.

 

 

انتهى خان بالكشف عن بعض جوانب حياته لمارثا. علمت بوضعه الملوث ودوره في الإصطدام الثاني. كشف خان أيضًا أن لديه نواة مانا عضوية جيدة ، لكنه لم يقل أي شيء عن جودته.

 

 

تمكنت مارثا من فهم جزء من قصة خان بنفسها. كانت تعلم أنه كذب على الممرضة ، لذلك يجب أن يكون جوهر مانا جيدًا جدًا. شعرت بالتأكد من أن نواتها كانت أقل شأناً ، لكنها لم تتكلم عن تلك الأفكار أبدًا للحفاظ على بعض السرية.

تمكنت مارثا من فهم جزء من قصة خان بنفسها. كانت تعلم أنه كذب على الممرضة ، لذلك يجب أن يكون جوهر مانا جيدًا جدًا. شعرت بالتأكد من أن نواتها كانت أقل شأناً ، لكنها لم تتكلم عن تلك الأفكار أبدًا للحفاظ على بعض السرية.

 

 

“كيف يمكنه قضاء ساعتين هكذا؟” اشتكى لوك بمجرد انتهاء الدرس وذهبت المجموعة للمقصف. “لا أحد يهتم بأن النوى الاصطناعية الجديدة قد اكتسبت نصف نقطة من سرعة التناغم. فهي لا تزال أدنى من العضوية.”

لم تعد مارثا تتحدث بعد تلك الاكتشافات ، ووصل حظر التجول قبل أن يتمكن الثنائي من الدردشة أكثر. ومع ذلك ، كان بإمكان خان فهم أن انزعاجها السابق تجاه سلوكه غير الواضح قد اختفى.

 

 

وريث الفوضى

“آمل ألا تتغير” ، تنهد خان وهو يدخل شقته ويستعد لجلسة تدريبية. “لا أريدها أن تعاملني كضحية”.(أي تشفق عليه)

 

 

 

كان صموئيل نائمًا بالفعل. يبدو أن التدريب البدني القاسي قد عطّل روتينه المعتاد. كان خان قد علم أيضًا أنه من الصعب إيقاظه. كان لديه غرفة خاصة به طوال الوقت.

كان يعقوب بدينًا بعض الشيء. لم يكن سمينًا ، لكنه لم يكن يتمتع بلياقة بدنية رفيعة أيضًا. كانت أبريل هي نفسها ، لكنها بدت وكأنها تهتم بهذه الميزة أكثر من شقيقها لأنها ربطت حزام زيها بإحكام شديد.

 

 

“خمسة عشر بالمائة” ، اعتقد خان أن الإثارة تكمن في ذهنه.

 

 

 

كان خان متحمسًا للغاية بشأن تناغمه مع المانا لدرجة أنه لم يكلف نفسه عناء تغيير ملابسه المتسخة قبل الجلوس على سريره والدخول في حالة تأمل.

 

 

 

لم يستطع الانتظار للوصول إلى النقطة التي يمكنه فيها نشر المانا. هذا من شأنه أن يمثل انتقاله من إنسان عادي إلى ساحر ومحارب حقيقي. لم يتوقع خان أن تأتي تلك اللحظة قريبًا ، لكنه قبل هذه المفاجأة بكل سرور.

لم يرد خان. لم يسأله الطبيب حقًا عن أي شيء.

 

“آمل ألا تتغير” ، تنهد خان وهو يدخل شقته ويستعد لجلسة تدريبية. “لا أريدها أن تعاملني كضحية”.(أي تشفق عليه)

فكر خان عندما خرج من حالة التأمل: “أتساءل عما إذا كنت قد وصلت إلى 16 بالمائة بالفعل”.

أوضح دكتور ماركت “تحسيناتك ستتباطأ من الآن فصاعدًا”. “لقد قبل جسمك أخيرًا المانا كجزء منك ، لكن العملية ستكون أقسى الآن. يجب أن تصبح المانا هي السائدة ، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى جلسات تدريب مؤلمة.”

 

وريث الفوضى

أشارت الساعة على هاتفه إلى الثانية صباحًا. استمر تأمله لفترة أطول من المعتاد لأن حماسته لم تسمح له بالتوقف عن التدريب.

لم يتحدث البروفيسور كونش عن أي شيء مثير للاهتمام. تناول درسه الأول التطور المالي للمجتمع البشري بعد إنشاء العائلات العشر النبيلة. حتى خان كافح ليظل مركزًا على تلك الموضوعات.

 

 

لاحظ خان سريره متسخ في تلك اللحظة ، لكنه تجاهل ذلك واستلقى للنوم. لقد كان في أماكن أسوأ بكثير خلال حياته. تلك البقع الصغيرة من الأرض على ملاءاته لن تزعجه على الإطلاق.

 

 

 

رن هاتفه بمجرد اصطدام رأسه بالوسادة. التقط خان الجهاز ورأى أن مارثا قد أرسلت له رسالة.

 

 

أجاب خان بنبرة ثابتة: “لا أخشى الألم”.

قرأ خان على هاتفه: “أنا أسامحك على أكاذيبك”. هذه الفتاة تعرف بالتأكيد كيف تحمل ضغينة. لا تقل لي أنها كانت مستيقظة حتى الآن تفكر في قصتي.

 

 

 

وصلت فجأة رسالة أخرى من مارثا على الهاتف. كان النص يقول “لم أبقى مستيقظًا بسببك” ، ولم يسع خان إلا أن يبتسم عندما قرأه.

الجدول الزمني للأسبوع الأول لم يتغير. سرعان ما اعتاد خان على هذا الروتين ، وبدأ كل يوم يشبه الروتين السابق.

 

 

فكر خان قبل أن يرسل كلمة “تصبحي على خير” وضع تعبيرا عاجزًا: “إنها بالتأكيد شيء ما”. حان وقت النوم. كان كابوسه على وشك أن يبدأ.

 

 

 

.

 

 

كان يعقوب بدينًا بعض الشيء. لم يكن سمينًا ، لكنه لم يكن يتمتع بلياقة بدنية رفيعة أيضًا. كانت أبريل هي نفسها ، لكنها بدت وكأنها تهتم بهذه الميزة أكثر من شقيقها لأنها ربطت حزام زيها بإحكام شديد.

.

وأوضح خان: “اكتشفت ذلك مؤخرًا فق. اعتقدت أنه يمكنك إخباري بكيفية التعامل مع وضعي.”

 

وأوضح خان: “اكتشفت ذلك مؤخرًا فق. اعتقدت أنه يمكنك إخباري بكيفية التعامل مع وضعي.”

.

 

 

كان لكل من إبريل ويعقوب شعر أحمر وعينان خضراوتان( كـ إبريل الموجودة في سلاحف النينجا ). كانت ملامح وجههم ناعمة جدًا وتشترك في العديد من أوجه التشابه. أدرك خان بسرعة أنهم كانوا أخًا وأختًا أو أبناء عمومة.

لاحظ خان بسعادة أن مارثا لم تغير سلوكها تجاهه في اليوم التالي. التقى الثنائي قبل دروس البروفيسور كونش وقضيا ساعة في التأمل قبل السير معًا نحو الفصل.

 

 

 

كان لوك وبروس بالداخل بالفعل ، لكن خان ومارثا سرعان ما لاحظا أن شيئًا ما قد تغير. لم يكن صديقاهما بمفردهما. كان يجلس بجانبهما صبي وفتاة من الفصل الخاص.

وصلت فجأة رسالة أخرى من مارثا على الهاتف. كان النص يقول “لم أبقى مستيقظًا بسببك” ، ولم يسع خان إلا أن يبتسم عندما قرأه.

 

لاحظ خان سريره متسخ في تلك اللحظة ، لكنه تجاهل ذلك واستلقى للنوم. لقد كان في أماكن أسوأ بكثير خلال حياته. تلك البقع الصغيرة من الأرض على ملاءاته لن تزعجه على الإطلاق.

أوضح لوك عندما صعدت مارثا وخان الدرج للوصول إلى الخطوط الخلفية: “قابلوا إبريل ويعقوب”. “إنهم من عائلة روتستون”.

 

 

 

وعلقت مارثا: “أنت متأكد من أنك لم تضيع الوقت”. “كنت أعلم أنك تريد معرفة المزيد من المجندين من الفصل الخاص ، لكنني لم أتوقع منك أن تكون بهذه السرعة.”

“كيف يمكنها حتى أن تتنفس؟” تساءل خان قبل أن يتجاهل الأمر ويسحب السماعات من على المكتب.

 

“آمل ألا تتغير” ، تنهد خان وهو يدخل شقته ويستعد لجلسة تدريبية. “لا أريدها أن تعاملني كضحية”.(أي تشفق عليه)

ضحك لوك “امتلاك مهارات اجتماعية جيدة أمر إلزامي بالنسبة لي”. “كان لدي بالفعل عدد قليل من الأساتذة حول هذا الموضوع في يلاكو.”

 

 

خدش الدكتور باركت لحيته وضبط نظارته الصغيرة قبل أن يتنهد وهو ينهض من كرسيه. أخذ ماسحًا ضوئيًا من مكتب في زاوية غرفته وشرع في مسح تناغم خان.

“لماذا انا لم أتفاجأ؟” همست مارثا قبل أن تنظر إلى خان.

“لذا؟” تابع خان.

 

 

فهم خان المعنى الكامن وراء إيماءتها وجلست بجانب بروس ، مما سمح لمارثا بوضع جانبها الأيسر على الدرج المؤدي إلى الخطوط الخلفية. ومع ذلك ، لم يفشل في فحص المجندين غير المألوفين في هذه العملية.

 

 

 

كان لكل من إبريل ويعقوب شعر أحمر وعينان خضراوتان( كـ إبريل الموجودة في سلاحف النينجا ). كانت ملامح وجههم ناعمة جدًا وتشترك في العديد من أوجه التشابه. أدرك خان بسرعة أنهم كانوا أخًا وأختًا أو أبناء عمومة.

 

 

 

كان يعقوب بدينًا بعض الشيء. لم يكن سمينًا ، لكنه لم يكن يتمتع بلياقة بدنية رفيعة أيضًا. كانت أبريل هي نفسها ، لكنها بدت وكأنها تهتم بهذه الميزة أكثر من شقيقها لأنها ربطت حزام زيها بإحكام شديد.

 

 

 

“كيف يمكنها حتى أن تتنفس؟” تساءل خان قبل أن يتجاهل الأمر ويسحب السماعات من على المكتب.

“ماذا علي أن أفعل الآن في رأيك؟” سأل خان ، على أمل أن يجبره احترام دكتور باركت لبريت على التوصية بشيء ما.

 

 

“هل هو حقيقي؟” سأل يعقوب عندما رأى عمل خان.

 

 

أوضح لوك “قابل مارثا ويسو وخان”. “إنهم أكثر الجنود إدمانًا للعمل في المخيم بأكمله. أنا مندهش من أنهم لم يقتلوا بعضهم البعض خلال دروس البروفيسورة نورويل.”

أوضح لوك “قابل مارثا ويسو وخان”. “إنهم أكثر الجنود إدمانًا للعمل في المخيم بأكمله. أنا مندهش من أنهم لم يقتلوا بعضهم البعض خلال دروس البروفيسورة نورويل.”

انتهى خان بالكشف عن بعض جوانب حياته لمارثا. علمت بوضعه الملوث ودوره في الإصطدام الثاني. كشف خان أيضًا أن لديه نواة مانا عضوية جيدة ، لكنه لم يقل أي شيء عن جودته.

 

 

واصل لوك وبروس ويعقوب وإبريل الحديث بينما اهتمت مارثا وخان بالدرس.

 

 

“هل تعرف رجلا اسمه كارل دايستر؟” سأل الدكتور باركت. “يتولى سجن المخيم”.

لم يتحدث البروفيسور كونش عن أي شيء مثير للاهتمام. تناول درسه الأول التطور المالي للمجتمع البشري بعد إنشاء العائلات العشر النبيلة. حتى خان كافح ليظل مركزًا على تلك الموضوعات.

 

 

لم يرد خان. لم يسأله الطبيب حقًا عن أي شيء.

انتهى الدرس الثاني بأن يكون أسوأ من الأول. لم يعتقد خان أن نوى المانا يمكن أن تصبح موضوعًا مملًا ، لكن البروفيسور كونش تركه عاجزًا عن الكلام.

تفقد الدكتور باركت وجه خان البريء المزيف قبل أن يتنهد بعمق. جلس على مكتبه وهو يضع الماسح في اتجاه خان. يمكن لهذا الأخير أن يقرأ بوضوح أن تناغمه مع المانا قد وصل إلى عشرين بالمائة.

 

 

ألقى البروفيسور كونش أعدادًا لا حصر لها على فصله. تحدث عن العديد من البيانات التي تم جمعها على مر السنين. تضمن تفسيره مخاطر وفوائد النوى ، والاختلافات بين الصفات ، والبيانات المتعلقة بالجنود المصابين.

أعلن دكتور باركت: “لا أفهم لماذا طلبت الزيارة. لقد قمت بزيارتك قبل أسبوعين. لم تتعلم ما يكفي عن المانا للقلق بشأن قضايا محددة مرتبطة بحالتك.”

 

 

كان الدرس سيكون ممتعًا لو لم يكن مجرد كومة من الرسوم البيانية. بذل خان قصارى جهده لدراستها ، لكن كان من الصعب الاحتفاظ بالعديد من الأرقام في الذاكرة. اقتصر على حفظها على هاتفه لقراءتها كلما احتاج إلى شيء.

قررت مارثا مرافقة خان إلى الخليج الطبي في ذلك اليوم ، لكنها بقيت خارج مكتب دكتور باركت. تمكن أن يكون خان وحده معه ، وهذا الأخير لم يتردد في التعبير عن حيرته.(باركت هو الي عبر عن حيرته)

 

“هل يمكنني استخدام نفس طريقة التدريب كما في السابق؟” سأل خان.

“كيف يمكنه قضاء ساعتين هكذا؟” اشتكى لوك بمجرد انتهاء الدرس وذهبت المجموعة للمقصف. “لا أحد يهتم بأن النوى الاصطناعية الجديدة قد اكتسبت نصف نقطة من سرعة التناغم. فهي لا تزال أدنى من العضوية.”

كان لوك وبروس بالداخل بالفعل ، لكن خان ومارثا سرعان ما لاحظا أن شيئًا ما قد تغير. لم يكن صديقاهما بمفردهما. كان يجلس بجانبهما صبي وفتاة من الفصل الخاص.

 

وأوضح دكتور باركت: “نعم ، لكن التأثيرات ستكون مختلفة”. “ربما لم تتعلم بعد عن هذا الأمر ، لكن يجب أن يصل تناغمك إلى خمسين بالمائة لتصبح محاربًا من المستوى الأول. لن تكون العملية سهلة ، ولا أعتقد أنه يجب عليك الاعتماد على المانا الاصطناعية أيضًا.”

وعلق بروس: “عليه أن يملأ هاتين الساعتين بشيء”. “أصمد لهذا الأسبوع. يجب أن تصبح الدروس القادمة أكثر إثارة”.

كان يعقوب بدينًا بعض الشيء. لم يكن سمينًا ، لكنه لم يكن يتمتع بلياقة بدنية رفيعة أيضًا. كانت أبريل هي نفسها ، لكنها بدت وكأنها تهتم بهذه الميزة أكثر من شقيقها لأنها ربطت حزام زيها بإحكام شديد.

 

وعلق بروس: “عليه أن يملأ هاتين الساعتين بشيء”. “أصمد لهذا الأسبوع. يجب أن تصبح الدروس القادمة أكثر إثارة”.

تحركت المجموعة بسرعة نحو الطابق السفلي بعد أن أنهوا غداءهم. استمر درس البروفيسورة نورويل كالمعتاد ، وانتهى الأمر بخان ومارثا بإعادة زيارة الخليج الطبي بمجرد انتهائه.

أوضح الدكتور بارك “الجيش العالمي سوف يمنحك فنًا قتاليًا إذا أثبتت أن تناغمك قد وصل إلى المستوى المقصود ، ولكن أعتقد أنه يجب عليك تجنب ذلك في الوقت الحالي. أنا لا أطلب منك تأجيل تدريبك أيضا”.

 

 

الجدول الزمني للأسبوع الأول لم يتغير. سرعان ما اعتاد خان على هذا الروتين ، وبدأ كل يوم يشبه الروتين السابق.

 

 

 

كانت الاختلافات الوحيدة في أيامه هي الموضوعات المختلفة في دروس الأستاذ كونش ومحادثاته مع مارثا. تمكن لوك و بروس من جلب أصدقاء جدد من الفصل الخاص من وقت لآخر ، لكن خان لم يهتم كثيرًا بالتواصل الاجتماعي خلال ذلك الأسبوع.

 

 

 

حتى بعض موضوعات البروفيسور كونش المثيرة للاهتمام لم تستطع صرف انتباه خان عن حماسه. من المحتمل أن يتمكن من الوصول إلى المانا بعد نهاية ذلك الأسبوع ، ولم يتمكن عقله من التفكير في أي شيء آخر.

 

 

وصل الأحد في النهاية. لم يكن للمخيم أي درس في ذلك اليوم ، لكن المخزن الطبي سيعمل كالمعتاد. كان خان قد استجوب الممرضات مسبقًا ، لذلك علم أن دكتور باركت سيكون في المبنى خلال الصباح.

 

 

وأوضح خان: “لكنني لا أعرف ما إذا كانت الممرضات تحترم والدي بما يكفي لرعاية ابنه ، سيدي” ، ظل الدكتور باركت عاجزًا عن الكلام لمدة ثانية.

قررت مارثا مرافقة خان إلى الخليج الطبي في ذلك اليوم ، لكنها بقيت خارج مكتب دكتور باركت. تمكن أن يكون خان وحده معه ، وهذا الأخير لم يتردد في التعبير عن حيرته.(باركت هو الي عبر عن حيرته)

 

 

قرأ خان على هاتفه: “أنا أسامحك على أكاذيبك”. هذه الفتاة تعرف بالتأكيد كيف تحمل ضغينة. لا تقل لي أنها كانت مستيقظة حتى الآن تفكر في قصتي.

أعلن دكتور باركت: “لا أفهم لماذا طلبت الزيارة. لقد قمت بزيارتك قبل أسبوعين. لم تتعلم ما يكفي عن المانا للقلق بشأن قضايا محددة مرتبطة بحالتك.”

تنهد الدكتور ماركت: “صبي ملوث ذو نواة عضوية من الدرجة الأولى تنتمي إلى الناك. لا ينبغي أن أشعر بالدهشة حيال هذا. أنت أيضًا أحد الناجين من الإصطدام الثاني. أراهن أنك كنت تتأمل مثل مجنون في هذه الأسابيع.”

 

 

أجاب خان بأدب: “الأمر يتعلق بتناغمي مع المانا ، يا سيدي”. “أعتقد أنه من الأفضل أن تتحقق من ذلك.”

 

 

قررت مارثا مرافقة خان إلى الخليج الطبي في ذلك اليوم ، لكنها بقيت خارج مكتب دكتور باركت. تمكن أن يكون خان وحده معه ، وهذا الأخير لم يتردد في التعبير عن حيرته.(باركت هو الي عبر عن حيرته)

واشتكى دكتور ماركت “أي ممرضة يمكنها القيام بهذا العمل”.

 

 

 

وأوضح خان: “لكنني لا أعرف ما إذا كانت الممرضات تحترم والدي بما يكفي لرعاية ابنه ، سيدي” ، ظل الدكتور باركت عاجزًا عن الكلام لمدة ثانية.

 

 

“خمسة عشر بالمائة” ، اعتقد خان أن الإثارة تكمن في ذهنه.

خدش الدكتور باركت لحيته وضبط نظارته الصغيرة قبل أن يتنهد وهو ينهض من كرسيه. أخذ ماسحًا ضوئيًا من مكتب في زاوية غرفته وشرع في مسح تناغم خان.

.

 

أوضح لوك “قابل مارثا ويسو وخان”. “إنهم أكثر الجنود إدمانًا للعمل في المخيم بأكمله. أنا مندهش من أنهم لم يقتلوا بعضهم البعض خلال دروس البروفيسورة نورويل.”

دوى صوت خافت خلف خان. التفت ليرى دكتور باركت يحدق في الماسح بعيون واسعة. لا يبدو أنه قادر على تصديق الرقم المعروض على العنصر.

أشارت الساعة على هاتفه إلى الثانية صباحًا. استمر تأمله لفترة أطول من المعتاد لأن حماسته لم تسمح له بالتوقف عن التدريب.

 

لاحظ خان سريره متسخ في تلك اللحظة ، لكنه تجاهل ذلك واستلقى للنوم. لقد كان في أماكن أسوأ بكثير خلال حياته. تلك البقع الصغيرة من الأرض على ملاءاته لن تزعجه على الإطلاق.

“هل وصلت إلى عشرين بالمائة؟” سأل خان ، واجتاحت موجة ثانية من المفاجأة دكتور باركت.

أوضح الدكتور بارك “الجيش العالمي سوف يمنحك فنًا قتاليًا إذا أثبتت أن تناغمك قد وصل إلى المستوى المقصود ، ولكن أعتقد أنه يجب عليك تجنب ذلك في الوقت الحالي. أنا لا أطلب منك تأجيل تدريبك أيضا”.

 

 

“هل كنت على علم بتطورك؟” سأل الدكتور باركت.

قررت مارثا مرافقة خان إلى الخليج الطبي في ذلك اليوم ، لكنها بقيت خارج مكتب دكتور باركت. تمكن أن يكون خان وحده معه ، وهذا الأخير لم يتردد في التعبير عن حيرته.(باركت هو الي عبر عن حيرته)

 

 

وأوضح خان: “اكتشفت ذلك مؤخرًا فق. اعتقدت أنه يمكنك إخباري بكيفية التعامل مع وضعي.”

 

 

 

تفقد الدكتور باركت وجه خان البريء المزيف قبل أن يتنهد بعمق. جلس على مكتبه وهو يضع الماسح في اتجاه خان. يمكن لهذا الأخير أن يقرأ بوضوح أن تناغمه مع المانا قد وصل إلى عشرين بالمائة.

كان الدرس سيكون ممتعًا لو لم يكن مجرد كومة من الرسوم البيانية. بذل خان قصارى جهده لدراستها ، لكن كان من الصعب الاحتفاظ بالعديد من الأرقام في الذاكرة. اقتصر على حفظها على هاتفه لقراءتها كلما احتاج إلى شيء.

 

 

تنهد الدكتور ماركت: “صبي ملوث ذو نواة عضوية من الدرجة الأولى تنتمي إلى الناك. لا ينبغي أن أشعر بالدهشة حيال هذا. أنت أيضًا أحد الناجين من الإصطدام الثاني. أراهن أنك كنت تتأمل مثل مجنون في هذه الأسابيع.”

 

 

لم يرد خان. لم يسأله الطبيب حقًا عن أي شيء.

لم يرد خان. لم يسأله الطبيب حقًا عن أي شيء.

 

 

“آمل ألا تتغير” ، تنهد خان وهو يدخل شقته ويستعد لجلسة تدريبية. “لا أريدها أن تعاملني كضحية”.(أي تشفق عليه)

أوضح دكتور ماركت “تحسيناتك ستتباطأ من الآن فصاعدًا”. “لقد قبل جسمك أخيرًا المانا كجزء منك ، لكن العملية ستكون أقسى الآن. يجب أن تصبح المانا هي السائدة ، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى جلسات تدريب مؤلمة.”

.

 

 

أجاب خان بنبرة ثابتة: “لا أخشى الألم”.

 

 

 

قال الدكتور باركت: “أراهن أنك لا تفعل”. “ومع ذلك ، سيحاول جسمك محاربة المانا. سيعتبره مثل السرطان الذي يستحوذ على جسدك.”

 

 

 

“هل يمكنني استخدام نفس طريقة التدريب كما في السابق؟” سأل خان.

كان لكل من إبريل ويعقوب شعر أحمر وعينان خضراوتان( كـ إبريل الموجودة في سلاحف النينجا ). كانت ملامح وجههم ناعمة جدًا وتشترك في العديد من أوجه التشابه. أدرك خان بسرعة أنهم كانوا أخًا وأختًا أو أبناء عمومة.

 

 

وأوضح دكتور باركت: “نعم ، لكن التأثيرات ستكون مختلفة”. “ربما لم تتعلم بعد عن هذا الأمر ، لكن يجب أن يصل تناغمك إلى خمسين بالمائة لتصبح محاربًا من المستوى الأول. لن تكون العملية سهلة ، ولا أعتقد أنه يجب عليك الاعتماد على المانا الاصطناعية أيضًا.”

وأوضح خان: “لكنني لا أعرف ما إذا كانت الممرضات تحترم والدي بما يكفي لرعاية ابنه ، سيدي” ، ظل الدكتور باركت عاجزًا عن الكلام لمدة ثانية.

 

 

“لماذا هذا؟” سأل خان ، واضعًا في ذهنه جميع المعلومات الأخرى التي كشفها الطبيب. “سمعت أنه ليس له آثار سلبية في أفضل جودة.”

 

 

الفصل 24: اسبوع

أوضح الدكتور باركت: “سيكون هذا مضيعة لحالتك”. “لدى جسمك فرصة للاحتفاظ بأنقى مانا بين الجيش. قد ينتهي بك الأمر برفض المانا الاصطناعية لأنها لا تتوافق مع معاييرك.”

 

 

 

لم يكن خان يعرف ماذا يفعل بهذه التفسيرات في الوقت الحالي. لقد وسعوا بالتأكيد فهمه لمانا ، لكنهم لم يخبروه كثيرًا عن وضعه الحالي.

 

 

“هل يمكنني استخدام نفس طريقة التدريب كما في السابق؟” سأل خان.

“ماذا علي أن أفعل الآن في رأيك؟” سأل خان ، على أمل أن يجبره احترام دكتور باركت لبريت على التوصية بشيء ما.

 

 

 

أوضح الدكتور بارك “الجيش العالمي سوف يمنحك فنًا قتاليًا إذا أثبتت أن تناغمك قد وصل إلى المستوى المقصود ، ولكن أعتقد أنه يجب عليك تجنب ذلك في الوقت الحالي. أنا لا أطلب منك تأجيل تدريبك أيضا”.

وعلقت مارثا: “أنت متأكد من أنك لم تضيع الوقت”. “كنت أعلم أنك تريد معرفة المزيد من المجندين من الفصل الخاص ، لكنني لم أتوقع منك أن تكون بهذه السرعة.”

 

أوضح دكتور ماركت “تحسيناتك ستتباطأ من الآن فصاعدًا”. “لقد قبل جسمك أخيرًا المانا كجزء منك ، لكن العملية ستكون أقسى الآن. يجب أن تصبح المانا هي السائدة ، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى جلسات تدريب مؤلمة.”

“لذا؟” تابع خان.

أشارت الساعة على هاتفه إلى الثانية صباحًا. استمر تأمله لفترة أطول من المعتاد لأن حماسته لم تسمح له بالتوقف عن التدريب.

 

“كيف يمكنه قضاء ساعتين هكذا؟” اشتكى لوك بمجرد انتهاء الدرس وذهبت المجموعة للمقصف. “لا أحد يهتم بأن النوى الاصطناعية الجديدة قد اكتسبت نصف نقطة من سرعة التناغم. فهي لا تزال أدنى من العضوية.”

“هل تعرف رجلا اسمه كارل دايستر؟” سأل الدكتور باركت. “يتولى سجن المخيم”.

 

 

لم يرد خان. لم يسأله الطبيب حقًا عن أي شيء.

( انتهي الفحص )

واصل لوك وبروس ويعقوب وإبريل الحديث بينما اهتمت مارثا وخان بالدرس.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط