استعدادات
وريث الفوضى
صاح الملازم دايستر من أسفل القبو “لقد تأخرت يا دوج”.
الفصل 40 – استعدادات
أومأ خان برأسه مرة أخرى. لقد فهم وجهة نظر الملازم دايستر. شعر فقط بالقلق من استخدام المانا.
“الجيش العالمي لا يستطيع دفع أتعاب معلميكم”، أوضح الملازم أونتشاي، “لكن يمكنهم الانضمام إليكم في أونيا إذا كان بإمكانهم تغطية نفقات السفر. ومع ذلك ، سيحتاج بعضهم إلى الحصول على تصاريح ، لذا اجعلهوهم يتصلون بالمكاتب ذات الصلة “.
تركت الأخبار الجمهور عاجزًا عن الكلام. كان الجيش العالمي يقدم رحلة مجانية إلى أونيا حيث يمكن للمجندين الحصول على تدريب قتالي حقيقي.
“معسكر التدريب في أونيا يبدو مثيرا للاهتمام”. وقال الملازم دايستر وهو يشعل سيجارة ، “أتساءل عما إذا كانوا سيجعلونك تقاتل ضد الإيفي. ربما يكون موضوع الحماية الذاتية مجرد ذريعة لإعدادك للبطولات.”
“توقف عن الإكتئاب إذا فهمت!” فجأة صرخ الملازم دايستر. “فعل الهولوغرام الملعون! لديك يوم طويل. أريد ما لا يقل عن مائتي أداء مثالي للبرنامج التدريبي بأكمله.”
وغني عن القول ، بدأت الهمسات تدوي بين المجندين. لم ينجح أي منهم في التزام الصمت في هذا الوضع. حتى أغنى الأطفال شعروا بالإثارة.
“ليس لدي ما يكفي من الوقت لذلك!” اشتكى خان.
“الجيش العالمي لا يستطيع دفع أتعاب معلميكم”، أوضح الملازم أونتشاي، “لكن يمكنهم الانضمام إليكم في أونيا إذا كان بإمكانهم تغطية نفقات السفر. ومع ذلك ، سيحتاج بعضهم إلى الحصول على تصاريح ، لذا اجعلهوهم يتصلون بالمكاتب ذات الصلة “.
تجمع الصف الخاص يوم الاثنين في منطقة بعيدة من المعسكر التدريبي في وقت مبكر من صباح اليوم. لم يتجول أي مجند في الشوارع في تلك الساعة ، لذلك لا يمكن لأحد أن يشكك في سبب وجودهم في ذلك المكان.
شعر المجندون القلائل الذين ما زال لديهم شك حول تلك الفرصة بالارتياح لسماع ذلك. كان لدى بعضهم برامج تدريبية صارمة يجب اتباعها ، ويمكن أن تؤدي الرحلة إلى تأخير كبير في تحسيناتهم.
أصبح تدريب خان أكثر قسوة خلال ذلك الأسبوع. لم يتركه الملازم دايستر يرتاح ولو لثانية واحدة. لقد أراد إنهاء طباعة أسلوب البرق الشيطاني على جسده وإزالة آخر أثر لعاداته السيئة.
“من فضلك تفهم أن هذا وضع خاص”. وتابع الملازم أونتشاي، “يجب أن نتأكد من أن أعضاء الفصل الخاص يعرفون كيفية حماية أنفسهم. كما أن هذا السفر لن يؤثر على الجدول الزمني العادي لدروسك. لا يزال يتعين عليك مواجهة المهام في نهاية الفصل الدراسي.”
“إنهم يمنحونني الفرصة للذهاب إلى كوكب آخر”. قال خان وهو يرتدي ابتسامة حماسية، “كيف يمكنني أن اخسرها؟”
“ما رأيك؟” سألت مارثا خان وهي تحافظ على صوتها منخفضًا.
ركض خان نحو سجون المخيم ، وفتح الباب المسحور على الفور بمجرد أن خطا على العشب.
“إنهم يمنحونني الفرصة للذهاب إلى كوكب آخر”. قال خان وهو يرتدي ابتسامة حماسية، “كيف يمكنني أن اخسرها؟”
وريث الفوضى
“هذا يبدو ممتعًا للغاية ،” صاحت مارثا فيما تسربت الإثارة لا محالة إلى صوتها. “لم أزر كوكبًا آخر من قبل. سنحصل أيضًا على فرصة لرؤية الإيفي!”
(( بريت والد خان ))
أومأ خان برأسه ، لكنه شعر بخيبة أمل بعض الشيء. كانت التقنيات المنتظمة لطيفة ، لكن إصداراتها مع المانا كانت أقوى بكثير. كانت لديه قوى خارقة جاهزة له ، لكن سيده أراده أن يلتزم بالأساسيات.
“أتساءل ما مدى اختلاف لهجتي”. همس خان، “لقد تعلمت بضع كلمات فقط.”
“آمل”ضحك خان، قبل أن يوجه انتباهه إلى الملازم أونتشاي.
“رأيتك تدون ملاحظات أثناء دروس البروفيسور ثوجيت الآن بعد أن أفكر في الأمر”،مازحته مارثا بينما كانت تشد جعبته. “قل لي شيئًا بلغتهم.”
“[مرحبًا سلام]”. قال خان بلغة غريبة تتميز بأصوات غليظة، “أنا أعرف هاتين الكلمتين فقط”.
سينتهي الفصل الدراسي الأول له داخل المعسكر التدريبي في شهر واحد فقط ، ويمكن لخان بالفعل أن يشعر بمدى تغيره خلال تلك الفترة القصيرة. لديه أصدقاء الآن ، ولم يشعر جسده بهذه القوة من قبل.
“هل هم مفيدون؟” سألت مارثا.
“ثم تستمر في المحاولة حتى تخصص الوقت!” صاح الملازم دايستر. “استمر. ابدأ من الأول حتى النهاية. أتمنى ألا ترتكب أخطاء أثناء الدورة الأولى.”
“آمل”ضحك خان، قبل أن يوجه انتباهه إلى الملازم أونتشاي.
“يجب أن نتوقف عن السجال”. وتابع الملازم دايستر متجاهلا كلماته السابقة، “ركز على أشكالك دون استخدام مانا. فلنزيد من ذاكرة عضلاتك قبل الرحلة.”
كما ذكر خان والده خلال ذلك الأسبوع. لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال به من معسكر التدريب ، لكن الملازم دايستر وعد بأنه سيهتم بالأمر.
رفع الملازم هاتفه عن الأرض وبدأ في النزول من المنصة. فتح المجندون له طريقًا ، ورفع الجندي صوته مرة أخرى لشرح التفاصيل الأخيرة وراء تلك المهمة.
( انتهي الفصل )
“سنغادر في غضون أسبوع”. وأوضح الملازم أونتشاي، “ستتمكن هواتفكم من الوصول إلى قائمة جديدة الليلة. يجب عليك التوقيع عليها لتصبح جزءًا من هذا الحدث. يمكنك أيضًا العثور على معلومات مهمة أخرى هناك ، لذا اقرأ بعناية.”
كما ذكر خان والده خلال ذلك الأسبوع. لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال به من معسكر التدريب ، لكن الملازم دايستر وعد بأنه سيهتم بالأمر.
ثم شق الملازم أونتشاي طريقه بين الحشد ، لكنه تباطأ عندما مر بجوار خان. سقطت عيناه عليه حتما ، وظهرت ابتسامة باهتة على تعبيراته.
“لا مانا؟” سأل خان بنبرة مخيبة للآمال.
كما ذكر خان والده خلال ذلك الأسبوع. لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال به من معسكر التدريب ، لكن الملازم دايستر وعد بأنه سيهتم بالأمر.
همس الملازم أونتشاي قبل أن يذهب في طريقه ويغادر الطابق السفلي: “لقد كنت مقاتلًا بالفطرة على ما يبدو”.
بقي المجندون في القاعة وارتفع صوتهم حتما بعد أن غادر الجندي. كان الجميع متحمسون. فكرة الذهاب إلى كوكب آخر جعلتهم غير قادرين على احتواء أنفسهم.
“[مرحبًا سلام]”. قال خان بلغة غريبة تتميز بأصوات غليظة، “أنا أعرف هاتين الكلمتين فقط”.
حتى لوك الذي كان هادئًا في العادة بدا مهتمًا بهذه الفرصة. نقرت أصابعه على هاتفه دون توقف بينما كان يخطط لمهمة وشيكة.
سينتهي الفصل الدراسي الأول له داخل المعسكر التدريبي في شهر واحد فقط ، ويمكن لخان بالفعل أن يشعر بمدى تغيره خلال تلك الفترة القصيرة. لديه أصدقاء الآن ، ولم يشعر جسده بهذه القوة من قبل.
أجاب خان وهو يحك رأسه: “أنا أحب ذلك ، لكنني لا أعرف كيف أخبر والدي عن هذا. كان يجب أن يخرج من السجن الآن”.
“ما هذا؟” سألت مارثا عندما لاحظت تعبير خان المتأمل. “اعتقدت أنك كنت ستحب هذه الفرصة.”
“ما هذا؟” سألت مارثا عندما لاحظت تعبير خان المتأمل. “اعتقدت أنك كنت ستحب هذه الفرصة.”
أجاب خان وهو يحك رأسه: “أنا أحب ذلك ، لكنني لا أعرف كيف أخبر والدي عن هذا. كان يجب أن يخرج من السجن الآن”.
“آمل”ضحك خان، قبل أن يوجه انتباهه إلى الملازم أونتشاي.
كما ذكر خان والده خلال ذلك الأسبوع. لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال به من معسكر التدريب ، لكن الملازم دايستر وعد بأنه سيهتم بالأمر.
تبددت إثارة مارثا قليلاً عندما تذكرت موقف خان. كان والده في الأحياء الفقيرة ، حيث كان الاتصال بشخص واحد صعبًا إلى حد ما.
“حاول سؤال الملازم دايستر عن ذلك”. اقترحت مارثا، “قد لا يتمكن من العثور عليه ، لكن يمكنه اخباره إذا زار المخيم”.
“هذا يبدو جيدًا بما فيه الكفاية”. صاح خان، “شكرا لك مارثا. لا أعرف أين سأكون بدونك.”
ثم غادر خان القبو على عجل. كان عليه أن يحضر تدريبه المعتاد مع الملازم دايستر واخباره بشأن المهمة. من المحتمل أن يتغير جدوله الزمني بعد تلك الأخبار.
وغني عن القول ، بدأت الهمسات تدوي بين المجندين. لم ينجح أي منهم في التزام الصمت في هذا الوضع. حتى أغنى الأطفال شعروا بالإثارة.
حدقت مارثا في شخصيته الراحلة. بقيت محبطة بعض الشيء لأنه لم يكلف نفسه عناء تبادل بضع كلمات أخرى معها ، لكن الإثارة بشأن المهمة القادمة جعلتها تنسى ذلك.
“آمل”ضحك خان، قبل أن يوجه انتباهه إلى الملازم أونتشاي.
بعد كل شيء ، سيذهب فصلها بأكمله إلى كوكب آخر. سيكون لديها وقت لتقضيه مع خان.
“هذا يبدو جيدًا بما فيه الكفاية”. صاح خان، “شكرا لك مارثا. لا أعرف أين سأكون بدونك.”
حتى لوك الذي كان هادئًا في العادة بدا مهتمًا بهذه الفرصة. نقرت أصابعه على هاتفه دون توقف بينما كان يخطط لمهمة وشيكة.
ركض خان نحو سجون المخيم ، وفتح الباب المسحور على الفور بمجرد أن خطا على العشب.
سينتهي الفصل الدراسي الأول له داخل المعسكر التدريبي في شهر واحد فقط ، ويمكن لخان بالفعل أن يشعر بمدى تغيره خلال تلك الفترة القصيرة. لديه أصدقاء الآن ، ولم يشعر جسده بهذه القوة من قبل.
سرعان ما ظهر الملازم أونتشاي في المسافة. استقبل الجندي المجندين وقادهم نحو مبنى ضخم قريب. يشبه الهيكل ملعبًا بارتفاع ثلاثة طوابق يشغل مساحة كبيرة.
صاح الملازم دايستر من أسفل القبو “لقد تأخرت يا دوج”.
ذكّره خان، “الأقران والأجانب”.
تجاهل خان الاسم المستعار الجديد الذي اختاره الملازم له مؤخرًا. ركض على الدرج وبدأ يشرح محتويات الاجتماع بمجرد إغلاق الباب المسحور.
تجاهل خان الاسم المستعار الجديد الذي اختاره الملازم له مؤخرًا. ركض على الدرج وبدأ يشرح محتويات الاجتماع بمجرد إغلاق الباب المسحور.
بقي المجندون في القاعة وارتفع صوتهم حتما بعد أن غادر الجندي. كان الجميع متحمسون. فكرة الذهاب إلى كوكب آخر جعلتهم غير قادرين على احتواء أنفسهم.
“معسكر التدريب في أونيا يبدو مثيرا للاهتمام”. وقال الملازم دايستر وهو يشعل سيجارة ، “أتساءل عما إذا كانوا سيجعلونك تقاتل ضد الإيفي. ربما يكون موضوع الحماية الذاتية مجرد ذريعة لإعدادك للبطولات.”
“لا مانا؟” سأل خان بنبرة مخيبة للآمال.
(( مجددا، عرق الـ Ef-i كامل يترجم كـ الإيفي مثل البشر ، وفرد واحد يترجم ك إيفي مثل بشري ))
“ما هذا؟” سألت مارثا عندما لاحظت تعبير خان المتأمل. “اعتقدت أنك كنت ستحب هذه الفرصة.”
“لم أفكر في ذلك”. كشف خان بصدق، “مع ذلك ، هل يجب أن أذهب؟ لا يمكنني تفويت هذه الفرصة ، أليس كذلك؟”
همس الملازم أونتشاي قبل أن يذهب في طريقه ويغادر الطابق السفلي: “لقد كنت مقاتلًا بالفطرة على ما يبدو”.
كاد خان أن يتوسل الملازم دايستر ليشاركه رأيه. كان فضوله ينفجر ، لكنه سيقبل كلام الجندي إذا صادف أن يكون ضد السفر.
ذكّره خان، “الأقران والأجانب”.
“يجب أن تذهب”. أعلن الملازم دايستر، “لقد قاتلت ضد أطفال أضعف وتشاجرت معي لمدة شهرين. حان الوقت لفهم مستواك الفعلي والحصول على فكرة حقيقية عن المكان الذي تقف فيه مقارنة بأقرانك.”
“الإتقان يتفوق على الأداء الغير مستقر”، قال الملازم دايستر. “لقد كدت أن تتخلص من عاداتك السيئة ، ولكن يجب أن تتجاوز قدرتك ذلك. ثبّت مؤسستك قبل البناء فوقها.”
ذكّره خان، “الأقران والأجانب”.
سلسلة من الجنود يرتدون معاطف طبية بيضاء تم العبث بها بالعديد من لوحات المفاتيح الموضوعة على جوانب غرفة دائرية كبيرة. تمكن خان من تحديدهم جميعًا كعلماء ، لكنه تجاهل السبب وراء وجودهم هناك.
“[مرحبًا سلام]”. قال خان بلغة غريبة تتميز بأصوات غليظة، “أنا أعرف هاتين الكلمتين فقط”.
“يجب أن نتوقف عن السجال”. وتابع الملازم دايستر متجاهلا كلماته السابقة، “ركز على أشكالك دون استخدام مانا. فلنزيد من ذاكرة عضلاتك قبل الرحلة.”
“يجب أن تذهب”. أعلن الملازم دايستر، “لقد قاتلت ضد أطفال أضعف وتشاجرت معي لمدة شهرين. حان الوقت لفهم مستواك الفعلي والحصول على فكرة حقيقية عن المكان الذي تقف فيه مقارنة بأقرانك.”
سرعان ما ظهر الملازم أونتشاي في المسافة. استقبل الجندي المجندين وقادهم نحو مبنى ضخم قريب. يشبه الهيكل ملعبًا بارتفاع ثلاثة طوابق يشغل مساحة كبيرة.
“لا مانا؟” سأل خان بنبرة مخيبة للآمال.
كان تدريبه على أسلوب البرق الشيطاني يسير على ما يرام ، ولم تساعد التمارين الذهنية إلا في هذه العملية. حتى أن تأملاته عززت جسده وجعلته قادرًا على حفظ الحركات المختلفة بسرعة. كاد خان أن يصل إلى النقطة التي تمكن فيه من أداء بعض الأساليب الصحيحة باستخدام المانا.
“سوف تصل لتلك المرحلة”. قال الملازم دايستر عندما لاحظ تعبير خان، “يجب أن تتنفس، أن تحلم وأن تعيش لأسلوب البرق الشيطاني. ستكون إضافة المانا أسهل بكثير إذا لم يكن عليك التفكير في حركاتك. علاوة على ذلك، فإن ذلك سوف يجعلك أقل فائدة في المعركة الفعلية”.
“الإتقان يتفوق على الأداء الغير مستقر”، قال الملازم دايستر. “لقد كدت أن تتخلص من عاداتك السيئة ، ولكن يجب أن تتجاوز قدرتك ذلك. ثبّت مؤسستك قبل البناء فوقها.”
صاح الملازم دايستر من أسفل القبو “لقد تأخرت يا دوج”.
أصبح تدريب خان أكثر قسوة خلال ذلك الأسبوع. لم يتركه الملازم دايستر يرتاح ولو لثانية واحدة. لقد أراد إنهاء طباعة أسلوب البرق الشيطاني على جسده وإزالة آخر أثر لعاداته السيئة.
أومأ خان برأسه ، لكنه شعر بخيبة أمل بعض الشيء. كانت التقنيات المنتظمة لطيفة ، لكن إصداراتها مع المانا كانت أقوى بكثير. كانت لديه قوى خارقة جاهزة له ، لكن سيده أراده أن يلتزم بالأساسيات.
شعر المجندون القلائل الذين ما زال لديهم شك حول تلك الفرصة بالارتياح لسماع ذلك. كان لدى بعضهم برامج تدريبية صارمة يجب اتباعها ، ويمكن أن تؤدي الرحلة إلى تأخير كبير في تحسيناتهم.
أومأ خان برأسه مرة أخرى. لقد فهم وجهة نظر الملازم دايستر. شعر فقط بالقلق من استخدام المانا.
“سوف تصل لتلك المرحلة”. قال الملازم دايستر عندما لاحظ تعبير خان، “يجب أن تتنفس، أن تحلم وأن تعيش لأسلوب البرق الشيطاني. ستكون إضافة المانا أسهل بكثير إذا لم يكن عليك التفكير في حركاتك. علاوة على ذلك، فإن ذلك سوف يجعلك أقل فائدة في المعركة الفعلية”.
أومأ خان برأسه مرة أخرى. لقد فهم وجهة نظر الملازم دايستر. شعر فقط بالقلق من استخدام المانا.
“يجب أن نتوقف عن السجال”. وتابع الملازم دايستر متجاهلا كلماته السابقة، “ركز على أشكالك دون استخدام مانا. فلنزيد من ذاكرة عضلاتك قبل الرحلة.”
“توقف عن الإكتئاب إذا فهمت!” فجأة صرخ الملازم دايستر. “فعل الهولوغرام الملعون! لديك يوم طويل. أريد ما لا يقل عن مائتي أداء مثالي للبرنامج التدريبي بأكمله.”
“ليس لدي ما يكفي من الوقت لذلك!” اشتكى خان.
(( مجددا، عرق الـ Ef-i كامل يترجم كـ الإيفي مثل البشر ، وفرد واحد يترجم ك إيفي مثل بشري ))
“ثم تستمر في المحاولة حتى تخصص الوقت!” صاح الملازم دايستر. “استمر. ابدأ من الأول حتى النهاية. أتمنى ألا ترتكب أخطاء أثناء الدورة الأولى.”
أجاب خان وهو يحك رأسه: “أنا أحب ذلك ، لكنني لا أعرف كيف أخبر والدي عن هذا. كان يجب أن يخرج من السجن الآن”.
.
.
“إنهم يمنحونني الفرصة للذهاب إلى كوكب آخر”. قال خان وهو يرتدي ابتسامة حماسية، “كيف يمكنني أن اخسرها؟”
.
أصبح تدريب خان أكثر قسوة خلال ذلك الأسبوع. لم يتركه الملازم دايستر يرتاح ولو لثانية واحدة. لقد أراد إنهاء طباعة أسلوب البرق الشيطاني على جسده وإزالة آخر أثر لعاداته السيئة.
“هذا يبدو ممتعًا للغاية ،” صاحت مارثا فيما تسربت الإثارة لا محالة إلى صوتها. “لم أزر كوكبًا آخر من قبل. سنحصل أيضًا على فرصة لرؤية الإيفي!”
كما ذكر خان والده خلال ذلك الأسبوع. لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال به من معسكر التدريب ، لكن الملازم دايستر وعد بأنه سيهتم بالأمر.
لم يكن للملازم دايستر سمعة جيدة ، لكن ذلك ساعد قضية خان فقط. يمكنه أن يخبر جميع المباني التي تعاملت مع قبول الضيوف وما شابه ذلك عن والد خان. سيرسل المسؤولون عن هذه المكاتب بريت إليه إذا صادف أن يزور المخيم.
(( بريت والد خان ))
مر الأسبوع في النهاية ، واستعد خان للسفر الوشيك. كانت القائمة الجديدة على الهاتف قد أطلعته على الحدث. سيستغرق الأمر أسبوعين فقط ، وسيتوجه جميع المجندين مباشرة نحو موقع المهمات بعد تلك الفترة.
.
بعد كل شيء ، سيذهب فصلها بأكمله إلى كوكب آخر. سيكون لديها وقت لتقضيه مع خان.
سينتهي الفصل الدراسي الأول له داخل المعسكر التدريبي في شهر واحد فقط ، ويمكن لخان بالفعل أن يشعر بمدى تغيره خلال تلك الفترة القصيرة. لديه أصدقاء الآن ، ولم يشعر جسده بهذه القوة من قبل.
.
تجمع الصف الخاص يوم الاثنين في منطقة بعيدة من المعسكر التدريبي في وقت مبكر من صباح اليوم. لم يتجول أي مجند في الشوارع في تلك الساعة ، لذلك لا يمكن لأحد أن يشكك في سبب وجودهم في ذلك المكان.
رفع الملازم هاتفه عن الأرض وبدأ في النزول من المنصة. فتح المجندون له طريقًا ، ورفع الجندي صوته مرة أخرى لشرح التفاصيل الأخيرة وراء تلك المهمة.
سرعان ما ظهر الملازم أونتشاي في المسافة. استقبل الجندي المجندين وقادهم نحو مبنى ضخم قريب. يشبه الهيكل ملعبًا بارتفاع ثلاثة طوابق يشغل مساحة كبيرة.
.
دخلت المجموعة المبنى من خلال أبواب معدنية كبيرة انفتحت بمجرد أن اقترب منهم الملازم أونشاي. كان عليهم المرور بسلسلة من الماسحات الضوئية للجسم والتوقيع على بعض النماذج قبل أن يسمح لهم الجنود الذين يحمون المدخل بدخولهم داخل المبنى.
همس الملازم أونتشاي قبل أن يذهب في طريقه ويغادر الطابق السفلي: “لقد كنت مقاتلًا بالفطرة على ما يبدو”.
وريث الفوضى
سلسلة من الجنود يرتدون معاطف طبية بيضاء تم العبث بها بالعديد من لوحات المفاتيح الموضوعة على جوانب غرفة دائرية كبيرة. تمكن خان من تحديدهم جميعًا كعلماء ، لكنه تجاهل السبب وراء وجودهم هناك.
“لم أذهب أبدًا إلى محطة نقل عن بعد”. قالت مارثا فجأة عندما أشارت إلى الهيكل الكبير في وسط القاعة،. “يقولون أن الجميع يتقيأ في أول مرة.”
( انتهي الفصل )
.
صاح الملازم دايستر من أسفل القبو “لقد تأخرت يا دوج”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
