Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 141

زهور

زهور

 

لم تستطع كيلي إلا أن تعود إلى سريرها في تلك المرحلة. لم تكن تحب وجود مثل هذا الرفيق غير المقيد في مجموعتها ، خاصة في مهمة هامة. ومع ذلك ، بدا أن خان يتحكم بشكل كامل في أفعاله وسلوكه.

وريث الفوضى

“الإحاطة ستتم في وقت مبكر من الصباح”. أعلن دوكو أثناء وقوفه وتخزين صخرته المربعة ، “شخص ما سيصطحبك. كل شيء يجب أن يسير بسلاسة ، لذا جهز نفسك لحفلة نهاية الأسبوع المعتادة. إنها إلزامية.”

الفصل 141 – زهور

 

 

اخرج دوكو صخرة مربعة ناعمة من داخل رداءه وألقى بها في وسط الغرفة. أضاءت الرموز اللازوردية على العنصر الصغير بمجرد أن لمسها للأرض ، وبدا أن الغرفة تتفاعل مع هذا الحدث. تحولت القوائم الموجودة على الجدران إلى صور تصور بحر من الزهور يغطي سهلًا تقطعه بضع تلال قصيرة.

 

“هذه الأزهار رخيصة الثمن وتنمو كل بضعة أشهر في مواقع متعددة على الكوكب”. وطمأن دوكو قائلاً ، “أنتم لا تعرفون هذه المواقع ، وسنعرف على من نلومه إذا بدأوا في الاختفاء من المكان الذي ستراه غدًا.”

لقد أخاف برودة خان كيلي ، لكنها لم تصدق أبدًا أنها مخطئة في أفكارها. ومع ذلك ، وجهت كلمات دوكو ضربة لهذا الاعتقاد وجعلتها تدرك مدى عمق ارتباط خان بالفعل مع النيكول.

 

 

 

عندما يتعلق الأمر بالوقت الفعلي الذي يقضيه مع النيكول ، فخان والمجندين الآخرين على نفس المستوى تقريبًا. كان الفضائيون أكثر راحة حوله ، لكنه كان يهرب دائمًا أثناء الحفلات ، لذلك كان عدد الساعات في صالح البشر الآخرين.

“لا ، لا بأس” ، صاح خان وهو يمشي نحو سريره ويجلس القرفصاء فوقه. “أعتقد أنه لا يتضمن أشياء سرية.”

 

أحب ان انوهكم بأني سأتوقف عن النشر لمدة ، مدة شهر رمضان بالطبع.

ومع ذلك ، لم يضع خان أي جدار بينه وبين النيكول ، وكانوا يشعرون بذلك. لقد عامل الأجانب كما لو كانوا ينتمون إلى جنسه ، دون تحيز أو اهتمام بالبيئات السياسية التي تقف وراءهم.

 

 

 

لم يستطع النيكول إلا تقدير سلوكه ، أولئك المستعدين لقبول البشر بصراحة على الأقل. لقد جعلهم ضبط النفس السيئ لديهم مثل كيف ظهر خان متحررًا من حولهم. لم يروه كعضوًا من نوع مختلف عندما تحدثوا معه.

لم يمنح جدول خان المزدحم الفرصة للاستحمام داخل المسكن تحت الأرض ، لكنه لم يكن يريد أن ينتن. لم تهتم ليزا بهذا الجزء كثيرًا ، لكن لديها حدودًا لم يرغب خان في اكتشافها.

 

“وهو الأمر الأكثر غرابة”. واختتم دوكو قبل أن يتنهد بتنهيدة عاجزة ، “سأقود الفريق. لن يكون هناك الكثير منا لأننا نريد إبقاء تأثيرنا عند الحد الأدنى ، لكننا سنستمر في جلب المزيد من الطلاب أكثر من المعتاد. أنت هنا بالفعل ، لذلك فكر الأساتذة في إضافة جدير بالثقة للفريق “.

لم يكن سلوك خان سوى آخر الملامح التي جعل النيكول يقدر شخصيته ، والتي اشتملت في الغالب على تصور الطلاب. لم يكن هذا جانبًا رئيسيًا للأساتذة ، لكنه اندمج جيدًا مع أجزاء أخرى من سمعة خان.

 

 

 

“مهمة؟” سأل خان.

شعرت ليزا في البداية بالانزعاج لأن ييزا أفسدت فرصتها لقضاء يوم كامل آخر مع خان. ومع ذلك ، تبددت تلك المشاعر عندما رأته يتبادل الانحنائات مع النيكول الآخرين ويحاول استخدام كلمات بسيطة في لغتهم للتواصل.

 

لم يكن سلوك خان سوى آخر الملامح التي جعل النيكول يقدر شخصيته ، والتي اشتملت في الغالب على تصور الطلاب. لم يكن هذا جانبًا رئيسيًا للأساتذة ، لكنه اندمج جيدًا مع أجزاء أخرى من سمعة خان.

“إنه شيء نقوم به عدة مرات كل عام”. أوضح دوكو أثناء تحريك عينيه بين خان وكيلي ، “هل تريد التحدث عن ذلك في الخارج؟”

 

 

 

“لا ، لا بأس” ، صاح خان وهو يمشي نحو سريره ويجلس القرفصاء فوقه. “أعتقد أنه لا يتضمن أشياء سرية.”

 

 

 

أعلن دوكو قبل أن يدخل الغرفة ويجلس بجانب خان: “هذا صحيح”.

 

 

ضحك خان: “لن أصدق أنهم استخدموا كلمة” جدير بالثقة” “.

كانت كلمات خان بمثابة ضربة أخرى لاعتقاد كيلي. أتيحت له الفرصة للاحتفاظ بمحتويات المهمة لنفسه واكتساب نفوذ على المجندين الآخرين ، لكنه قرر إبلاغ الجميع على الفور. أظهرت أفعاله بوضوح أنه أعطى الأولوية للمهمة على المشاحنات الصغيرة مع رفاقه.

عندما يتعلق الأمر بالوقت الفعلي الذي يقضيه مع النيكول ، فخان والمجندين الآخرين على نفس المستوى تقريبًا. كان الفضائيون أكثر راحة حوله ، لكنه كان يهرب دائمًا أثناء الحفلات ، لذلك كان عدد الساعات في صالح البشر الآخرين.

 

 

لم تستطع كيلي إلا أن تعود إلى سريرها في تلك المرحلة. لم تكن تحب وجود مثل هذا الرفيق غير المقيد في مجموعتها ، خاصة في مهمة هامة. ومع ذلك ، بدا أن خان يتحكم بشكل كامل في أفعاله وسلوكه.

.

 

 

اخرج دوكو صخرة مربعة ناعمة من داخل رداءه وألقى بها في وسط الغرفة. أضاءت الرموز اللازوردية على العنصر الصغير بمجرد أن لمسها للأرض ، وبدا أن الغرفة تتفاعل مع هذا الحدث. تحولت القوائم الموجودة على الجدران إلى صور تصور بحر من الزهور يغطي سهلًا تقطعه بضع تلال قصيرة.

“ألم تطهر الكوكب بأكمله من الوحوش في المرة الأخيرة؟” تابع خان. “ما هي فرص ظهور وحش جديد مرة أخرى؟”

 

.

ظهر هذا المشهد على كل سطح من الغرفة ، لكن معظم المجندين فتشوه وهم ينظرون إلى الأرض. تحركت الصور حتى عندما طار المنظور فوق البيئة وكشف عن اتساعها.

اختار النيكول خان لمآثره خلال عمليات الصيد السابقة ، وكان المجندون يعرفون ذلك. ومع ذلك ، فقد شعروا بالسوء عندما علموا أن الفضائيين لم يفكروا بهم حتى.

 

ضحك خان: “لن أصدق أنهم استخدموا كلمة” جدير بالثقة” “.

ظل دوكو صامتًا بينما انتقل المنظور إلى الجزء المثير للاهتمام من البيئة ، لكن رائحة غريبة وصلت إلى أنفه أثناء الانتظار. استنشق النيكول الهواء عدة مرات قبل اكتشاف أن خان كان مصدر تلك الرائحة الفريدة.

كانت ليزا تقرأ أحد كتبها ، لكن عيناها ارتفعت نحو خان ​​عندما شعرت بنظرته إليها. كما ملأت المفاجأة تعابير وجهها ، لكنها سرعان ما قمعت هذا الشعور عندما لاحظت أن أحد النيكول يتجه نحوها.

 

 

“هل تستحم في البرية؟” سأل دوكو.

الفصل 141 – زهور

 

فكر خان وهو يتبادل التحية مع الجميع واستدعى سنو من خلال الاتصال العقلي مع المخلوق: “يجب أن يخافوا حقًا من ضوء النهار حتى تكون ليزا هنا”.

“أنفك دقيق بشكل مخيف!” ضحك خان.

وعلقت كيلي قبل أن ترقد في سريرها: “ربما تكون قد ضاعت هذه الفرصة إذا كنت بالخارج”.

 

 

لم يمنح جدول خان المزدحم الفرصة للاستحمام داخل المسكن تحت الأرض ، لكنه لم يكن يريد أن ينتن. لم تهتم ليزا بهذا الجزء كثيرًا ، لكن لديها حدودًا لم يرغب خان في اكتشافها.

 

 

أعلن دوكو قبل أن يدخل الغرفة ويجلس بجانب خان: “هذا صحيح”.

لحسن حظ خان ، كان الكهف في المستنقع يقف خلف الشلالات. لقد استخدمهم في كثير من الأحيان لتنظيف نفسه ، وقد انضمت إليه ليزا في بعض الأحيان. ومع ذلك ، فإن رائحة البرية أصبحت حتمًا جزءًا منه.

 

 

 

“أنا دائمًا في الخارج أقوم بالمهام”. أوضح دوكو بنبرة فخر بينما كان يحك طرف أنفه ، “لقد طورته على مر السنين.”

 

 

“هذا مجرد واحد من استخداماتهم”. ضحك دوكو ، “نحتاج فقط إلى بقايا الزهور لصنع المشروب. الأجزاء الأخرى مواد مفيدة في العديد من المجالات الطبية. بدأ النيكول في إعادة تقييمها بعد الحصول على جزء من معرفتك.”

ضحك خان وهز رأسه ، لكن عقله برد. قرر على الفور معالجة هذه المشكلة مع ليزا. لم يستطع ترك مثل هذه القرائن على علاقته باقية من حوله.

 

 

 

“هذا هو!” أعلن دوكو عندما ركزت الصور على تل معين مغطى بأزهار وردية. “علينا أن نجمعهم. هذه هي المهمة”.

“هذا هو!” أعلن دوكو عندما ركزت الصور على تل معين مغطى بأزهار وردية. “علينا أن نجمعهم. هذه هي المهمة”.

 

كانت ليزا تقرأ أحد كتبها ، لكن عيناها ارتفعت نحو خان ​​عندما شعرت بنظرته إليها. كما ملأت المفاجأة تعابير وجهها ، لكنها سرعان ما قمعت هذا الشعور عندما لاحظت أن أحد النيكول يتجه نحوها.

علق خان عندما لاحظ ظلال الزهور المتشابهة: “لا تخبرني أنها مادة أساسية لـ [الخمر]”.

 

 

لم تكن المجموعة كبيرة. وضمت ثمانية طلاب فقط تم اختيارهم بالتساوي من كل عام. أربعة منهم من السنة الأولى ، والآخر من السنة الثانية.

“هذا مجرد واحد من استخداماتهم”. ضحك دوكو ، “نحتاج فقط إلى بقايا الزهور لصنع المشروب. الأجزاء الأخرى مواد مفيدة في العديد من المجالات الطبية. بدأ النيكول في إعادة تقييمها بعد الحصول على جزء من معرفتك.”

غادر دوكو بعد تلك البادرة ، وعاد الإحراج الذي نشأ أثناء مشاجرة خان وكيلي. لم يعرف أحد ما سيقوله في هذا الموقف ، لذلك ساد الصمت لبضع دقائق حتى قررت كيلي التحدث.

 

 

“هل يمكنك حتى الكشف عن هذا؟” سأل خان. “هذا يبدو وكأنه شيء يجب أن تصنف المعلومات.”

 

 

لقد أخاف برودة خان كيلي ، لكنها لم تصدق أبدًا أنها مخطئة في أفكارها. ومع ذلك ، وجهت كلمات دوكو ضربة لهذا الاعتقاد وجعلتها تدرك مدى عمق ارتباط خان بالفعل مع النيكول.

“هذه الأزهار رخيصة الثمن وتنمو كل بضعة أشهر في مواقع متعددة على الكوكب”. وطمأن دوكو قائلاً ، “أنتم لا تعرفون هذه المواقع ، وسنعرف على من نلومه إذا بدأوا في الاختفاء من المكان الذي ستراه غدًا.”

“إنه شيء نقوم به عدة مرات كل عام”. أوضح دوكو أثناء تحريك عينيه بين خان وكيلي ، “هل تريد التحدث عن ذلك في الخارج؟”

 

 

لم يرد خان. اقتصر على إيماءة الفهم. كانت خطة دوكو مقاومة للفشل لأن البشر لم يكن لديهم أي شيء في مدار نيتيس مع القدرة على مسح السطح بدقة.

ومع ذلك ، لم يضع خان أي جدار بينه وبين النيكول ، وكانوا يشعرون بذلك. لقد عامل الأجانب كما لو كانوا ينتمون إلى جنسه ، دون تحيز أو اهتمام بالبيئات السياسية التي تقف وراءهم.

 

 

“إذن ، هل نطير هناك فقط ونجمعهم؟” سأل خان. “لماذا حتى إرسال شخص من السنة الثانية لشيء من هذا القبيل؟”

 

 

 

“هذه الزهور تجذب الحيوانات المفترسة”. وأوضح دوكو ، “عادة ما يكفي إرسال عدد قليل منا لجمعهم ، لكن الجميع خائف بعد آخر فورة للوحوش.”

تردد دوكو قبل الرد. في ذهنه ، لم يرَ أي مشكلة في الكشف عن كل شيء عن ضوء النهار والتحدث بصراحة عن هذه القضية. ومع ذلك ، كان لديه أوامر بالتزام الصمت حيال ذلك. لحسن الحظ بالنسبة له ، كان لمهمته تفسير حقيقي آخر يمكنه استخدامه دون ذكر الأزمة الوشيكة.

 

 

كان وصول ضوء النهار شيئًا ما زال النيكول يحاولون إخفاءه. كانوا يعلمون أن البشر ربما عرفوا بالفعل عن هذا الحدث من خلال تقنيتهم. ومع ذلك ، لم يرغب الفضائيون في إعطائهم الكثير من التفاصيل خوفًا من استخدامهم لمصلحتهم.

كان وصول ضوء النهار شيئًا ما زال النيكول يحاولون إخفاءه. كانوا يعلمون أن البشر ربما عرفوا بالفعل عن هذا الحدث من خلال تقنيتهم. ومع ذلك ، لم يرغب الفضائيون في إعطائهم الكثير من التفاصيل خوفًا من استخدامهم لمصلحتهم.

 

وصل نيكولي من السنة الأولى إلى سكن البشر تحت الأرض في الساعة السابعة صباحًا ، لكنه وجد خان جالسًا القرفصاء بجانب مدخل الدرج. لم يحتاج الاثنان إلى قول الكثير لبعضهما البعض ، لذلك تحركا بسرعة عبر الغابة للوصول إلى نقطة تجمع الفريق.

حتى أن عرق النيكول قبل مؤخرًا أن وصول ضوء النهار سيؤثر على الأجيال الشابة ، لذلك أرادوا أن يظلوا مسيطرين على الوضع. لم يتخيلوا أن البشر قد علموا بالفعل عن هذا الخطر وطوروا خطة قاسية لتعظيم عدد فوائدهم.

اول اسبابي هي وجود كلمات ، إيحائات ومشاهد جنسية — مهما كانت قليلة او مبهمة — في الرواية وستهز صيامي وصيام القارئين.

 

 

“ألم تطهر الكوكب بأكمله من الوحوش في المرة الأخيرة؟” تابع خان. “ما هي فرص ظهور وحش جديد مرة أخرى؟”

 

 

 

تردد دوكو قبل الرد. في ذهنه ، لم يرَ أي مشكلة في الكشف عن كل شيء عن ضوء النهار والتحدث بصراحة عن هذه القضية. ومع ذلك ، كان لديه أوامر بالتزام الصمت حيال ذلك. لحسن الحظ بالنسبة له ، كان لمهمته تفسير حقيقي آخر يمكنه استخدامه دون ذكر الأزمة الوشيكة.

 

 

 

“لم نطهر هذه المناطق خلال الأزمة الأخيرة”. وكشف دوكو ، “ربما يكون وجودنا في المنطقة قد أفسد البيئة الطبيعية اللازمة لظهور الأزهار. استخدمنا فقط طرقًا غير جراحية لتتبع النباتات ، ولكن هذا كل شيء.”

لذا سأتوقف عن النشر ، وبعد انتهاء رمضان وعيد الفطر سأرجع للتنزيل مرة أخرى(بدفعة كبيرة).

 

“هذا مجرد واحد من استخداماتهم”. ضحك دوكو ، “نحتاج فقط إلى بقايا الزهور لصنع المشروب. الأجزاء الأخرى مواد مفيدة في العديد من المجالات الطبية. بدأ النيكول في إعادة تقييمها بعد الحصول على جزء من معرفتك.”

خمّن خان: “أراهن أن أساليبك لم تجد شيئًا غريبًا”.

 

 

 

“وهو الأمر الأكثر غرابة”. واختتم دوكو قبل أن يتنهد بتنهيدة عاجزة ، “سأقود الفريق. لن يكون هناك الكثير منا لأننا نريد إبقاء تأثيرنا عند الحد الأدنى ، لكننا سنستمر في جلب المزيد من الطلاب أكثر من المعتاد. أنت هنا بالفعل ، لذلك فكر الأساتذة في إضافة جدير بالثقة للفريق “.

“هذه الزهور تجذب الحيوانات المفترسة”. وأوضح دوكو ، “عادة ما يكفي إرسال عدد قليل منا لجمعهم ، لكن الجميع خائف بعد آخر فورة للوحوش.”

 

تردد دوكو قبل الرد. في ذهنه ، لم يرَ أي مشكلة في الكشف عن كل شيء عن ضوء النهار والتحدث بصراحة عن هذه القضية. ومع ذلك ، كان لديه أوامر بالتزام الصمت حيال ذلك. لحسن الحظ بالنسبة له ، كان لمهمته تفسير حقيقي آخر يمكنه استخدامه دون ذكر الأزمة الوشيكة.

ضحك خان: “لن أصدق أنهم استخدموا كلمة” جدير بالثقة” “.

 

 

“أنا دائمًا في الخارج أقوم بالمهام”. أوضح دوكو بنبرة فخر بينما كان يحك طرف أنفه ، “لقد طورته على مر السنين.”

ضحك دوكو أيضًا: “لم يفعلوا ذلك ، لكنك كنت الاختيار الواضح على أي حال ، لذا فقط اقبله.”

 

 

 

اختار النيكول خان لمآثره خلال عمليات الصيد السابقة ، وكان المجندون يعرفون ذلك. ومع ذلك ، فقد شعروا بالسوء عندما علموا أن الفضائيين لم يفكروا بهم حتى.

لم يرد خان. اقتصر على إيماءة الفهم. كانت خطة دوكو مقاومة للفشل لأن البشر لم يكن لديهم أي شيء في مدار نيتيس مع القدرة على مسح السطح بدقة.

 

 

“الإحاطة ستتم في وقت مبكر من الصباح”. أعلن دوكو أثناء وقوفه وتخزين صخرته المربعة ، “شخص ما سيصطحبك. كل شيء يجب أن يسير بسلاسة ، لذا جهز نفسك لحفلة نهاية الأسبوع المعتادة. إنها إلزامية.”

“أنفك دقيق بشكل مخيف!” ضحك خان.

 

ظهر هذا المشهد على كل سطح من الغرفة ، لكن معظم المجندين فتشوه وهم ينظرون إلى الأرض. تحركت الصور حتى عندما طار المنظور فوق البيئة وكشف عن اتساعها.

ثم تحول دوكو نحو المجندين الآخرين قبل المتابعة. “يجب أن تأتي أيضا”.

عندما يتعلق الأمر بالوقت الفعلي الذي يقضيه مع النيكول ، فخان والمجندين الآخرين على نفس المستوى تقريبًا. كان الفضائيون أكثر راحة حوله ، لكنه كان يهرب دائمًا أثناء الحفلات ، لذلك كان عدد الساعات في صالح البشر الآخرين.

 

 

أومأ جورج والآخرون برأسهم وابتسموا ، لكنهم جميعًا شتموا داخليًا. توقفت رؤوسهم عن الأذى بعد يوم جيد من الراحة ، لكن دوكو لم يكن ينوي تركهم يرتاحون لفترة طويلة.

كانت كلمات خان بمثابة ضربة أخرى لاعتقاد كيلي. أتيحت له الفرصة للاحتفاظ بمحتويات المهمة لنفسه واكتساب نفوذ على المجندين الآخرين ، لكنه قرر إبلاغ الجميع على الفور. أظهرت أفعاله بوضوح أنه أعطى الأولوية للمهمة على المشاحنات الصغيرة مع رفاقه.

 

 

“سلاح جديد؟” سأل دوكو بعد أن عاد نحو خان ​​ولاحظ السكين المغمد المربوط بجانب رداءه.

“هذا هو!” أعلن دوكو عندما ركزت الصور على تل معين مغطى بأزهار وردية. “علينا أن نجمعهم. هذه هي المهمة”.

 

 

“أنا فقط أتدرب”. ابتسم خان مبتسمًا ، “سترى فقط الركلات غدًا.”

“هل تستحم في البرية؟” سأل دوكو.

 

كان وصول ضوء النهار شيئًا ما زال النيكول يحاولون إخفاءه. كانوا يعلمون أن البشر ربما عرفوا بالفعل عن هذا الحدث من خلال تقنيتهم. ومع ذلك ، لم يرغب الفضائيون في إعطائهم الكثير من التفاصيل خوفًا من استخدامهم لمصلحتهم.

ضحك دوكو قبل أن يصل إلى المدخل ويؤدي انحناءة مهذبة تجاه المجندين: “آمل ألا أفعل”.

“هل تستحم في البرية؟” سأل دوكو.

 

الثاني هو انشغالي بالدراسة والعبادة.

غادر دوكو بعد تلك البادرة ، وعاد الإحراج الذي نشأ أثناء مشاجرة خان وكيلي. لم يعرف أحد ما سيقوله في هذا الموقف ، لذلك ساد الصمت لبضع دقائق حتى قررت كيلي التحدث.

 

 

 

وعلقت كيلي قبل أن ترقد في سريرها: “ربما تكون قد ضاعت هذه الفرصة إذا كنت بالخارج”.

 

 

 

ضحك خان قبل أن يستلقي أيضًا: “سأطلب منهم إعطائي وسيلة للتواصل”.

 

 

اخرج دوكو صخرة مربعة ناعمة من داخل رداءه وألقى بها في وسط الغرفة. أضاءت الرموز اللازوردية على العنصر الصغير بمجرد أن لمسها للأرض ، وبدا أن الغرفة تتفاعل مع هذا الحدث. تحولت القوائم الموجودة على الجدران إلى صور تصور بحر من الزهور يغطي سهلًا تقطعه بضع تلال قصيرة.

عادت خان إلى الأكاديمية لأن ليزا اضطرت لرؤية والدتها. لم يكن للزوجين الفرصة للقاء تلك الليلة على أي حال ، لذلك يمكن لخان أن يرتاح بشكل صحيح. بالطبع ، قرر العودة إلى كابوسه فقط بعد انتهاء تأمله وتدريبه العقلي.

ظل دوكو صامتًا بينما انتقل المنظور إلى الجزء المثير للاهتمام من البيئة ، لكن رائحة غريبة وصلت إلى أنفه أثناء الانتظار. استنشق النيكول الهواء عدة مرات قبل اكتشاف أن خان كان مصدر تلك الرائحة الفريدة.

 

 

.

لم يستطع النيكول إلا تقدير سلوكه ، أولئك المستعدين لقبول البشر بصراحة على الأقل. لقد جعلهم ضبط النفس السيئ لديهم مثل كيف ظهر خان متحررًا من حولهم. لم يروه كعضوًا من نوع مختلف عندما تحدثوا معه.

 

 

.

 

 

عادت خان إلى الأكاديمية لأن ليزا اضطرت لرؤية والدتها. لم يكن للزوجين الفرصة للقاء تلك الليلة على أي حال ، لذلك يمكن لخان أن يرتاح بشكل صحيح. بالطبع ، قرر العودة إلى كابوسه فقط بعد انتهاء تأمله وتدريبه العقلي.

.

 

 

 

وصل نيكولي من السنة الأولى إلى سكن البشر تحت الأرض في الساعة السابعة صباحًا ، لكنه وجد خان جالسًا القرفصاء بجانب مدخل الدرج. لم يحتاج الاثنان إلى قول الكثير لبعضهما البعض ، لذلك تحركا بسرعة عبر الغابة للوصول إلى نقطة تجمع الفريق.

 

 

“الإحاطة ستتم في وقت مبكر من الصباح”. أعلن دوكو أثناء وقوفه وتخزين صخرته المربعة ، “شخص ما سيصطحبك. كل شيء يجب أن يسير بسلاسة ، لذا جهز نفسك لحفلة نهاية الأسبوع المعتادة. إنها إلزامية.”

ظهر مشهد مفاجئ في عيون خان عندما قاده النيكولي نحو بقعة فارغة بالقرب من أحد الجبال. ثم غادر الأجنبي وتركه لتفقد الموقف بعيون مترددة.

 

 

 

لاحظ خان بسرعة أن دوكو وآزني يتجادلان حول شيء تافه ، لكن يبدو أن الفتاة كانت تضايق الصبي فقط. ومع ذلك ، لم تأت مفاجأة خان من النيكوليين. اتسعت عيناه حتما عندما رأى ليزا جالسة على الجانب الآخر من المنطقة الخالية.(( هيتفضحوا قريب ))

 

 

 

كانت ليزا تقرأ أحد كتبها ، لكن عيناها ارتفعت نحو خان ​​عندما شعرت بنظرته إليها. كما ملأت المفاجأة تعابير وجهها ، لكنها سرعان ما قمعت هذا الشعور عندما لاحظت أن أحد النيكول يتجه نحوها.

.

 

فكر خان وهو يتبادل التحية مع الجميع واستدعى سنو من خلال الاتصال العقلي مع المخلوق: “يجب أن يخافوا حقًا من ضوء النهار حتى تكون ليزا هنا”.

لاحظ الجميع خان بمجرد أن تخطى الأشجار ، وحدثت سلسلة من الانحنائات. واتضح أن خان التقى بهم جميعًا في الحفلات خلال ذلك الأسبوع ، وتنفس الصعداء في ذهنه عندما أكد أن أسمائهم موجودة في ذاكرته.

 

 

لاحظ الجميع خان بمجرد أن تخطى الأشجار ، وحدثت سلسلة من الانحنائات. واتضح أن خان التقى بهم جميعًا في الحفلات خلال ذلك الأسبوع ، وتنفس الصعداء في ذهنه عندما أكد أن أسمائهم موجودة في ذاكرته.

لم تكن المجموعة كبيرة. وضمت ثمانية طلاب فقط تم اختيارهم بالتساوي من كل عام. أربعة منهم من السنة الأولى ، والآخر من السنة الثانية.

لذا سأتوقف عن النشر ، وبعد انتهاء رمضان وعيد الفطر سأرجع للتنزيل مرة أخرى(بدفعة كبيرة).

 

علق خان عندما لاحظ ظلال الزهور المتشابهة: “لا تخبرني أنها مادة أساسية لـ [الخمر]”.

فكر خان وهو يتبادل التحية مع الجميع واستدعى سنو من خلال الاتصال العقلي مع المخلوق: “يجب أن يخافوا حقًا من ضوء النهار حتى تكون ليزا هنا”.

لم يكن سلوك خان سوى آخر الملامح التي جعل النيكول يقدر شخصيته ، والتي اشتملت في الغالب على تصور الطلاب. لم يكن هذا جانبًا رئيسيًا للأساتذة ، لكنه اندمج جيدًا مع أجزاء أخرى من سمعة خان.

 

 

لقد تعلم خان الكثير خلال أسبوعه الأول داخل الأكاديمية. كانت أزني قد أكدت بالفعل أن ليزا كانت واحدة من العباقرة هناك ، لكن كان على الأخيرة أن تشرح مجالها المحدد بشكل خاص لجعله يفهم كل شيء.

ظهر مشهد مفاجئ في عيون خان عندما قاده النيكولي نحو بقعة فارغة بالقرب من أحد الجبال. ثم غادر الأجنبي وتركه لتفقد الموقف بعيون مترددة.

 

اختار النيكول خان لمآثره خلال عمليات الصيد السابقة ، وكان المجندون يعرفون ذلك. ومع ذلك ، فقد شعروا بالسوء عندما علموا أن الفضائيين لم يفكروا بهم حتى.

يمكن أن تلقي ليزا تعويذات معقدة. خبرتها في التلاعب بالمانا لم تصل بعد إلى مستوى استثنائي ، لكن التأخير الذي تتطلبه قدراتها لم ينجح في تقليل قيمتها كمحاربة. يمكنها تحويل معركة مستحيلة إلى مطاردة سهلة بالاستعدادات المناسبة ، لذلك اعتبرها الكثيرون أصلًا ضروريًا خلال المواقف الصعبة.

 

 

 

أوضح وجودها في الفريق مدى خوف الأساتذة من الوحوش. بعد كل شيء ، كان إقناع ليزا بأداء تلك المهام دائمًا مزعجًا للغاية بسبب شخصيتها ، لكنهم قرروا جعل والدتها تتعامل مع الأمر.

 

 

 

شعرت ليزا في البداية بالانزعاج لأن ييزا أفسدت فرصتها لقضاء يوم كامل آخر مع خان. ومع ذلك ، تبددت تلك المشاعر عندما رأته يتبادل الانحنائات مع النيكول الآخرين ويحاول استخدام كلمات بسيطة في لغتهم للتواصل.

“هذه الأزهار رخيصة الثمن وتنمو كل بضعة أشهر في مواقع متعددة على الكوكب”. وطمأن دوكو قائلاً ، “أنتم لا تعرفون هذه المواقع ، وسنعرف على من نلومه إذا بدأوا في الاختفاء من المكان الذي ستراه غدًا.”

 

ظهر مشهد مفاجئ في عيون خان عندما قاده النيكولي نحو بقعة فارغة بالقرب من أحد الجبال. ثم غادر الأجنبي وتركه لتفقد الموقف بعيون مترددة.

كان من الجيد رؤية خان وهو يعمل بشكل جيد بين النيكول. كاد المشهد أن يجعل ليزا تنسى كل المشاكل التي يمكن أن تسببها الأنواع المختلفة. كانت تحلم بوقت تستطيع فيه هي وخان الاحتفاظ بأنفسهما في العراء دون القلق بشأن ما سيقوله رؤساؤهم.

ظهر هذا المشهد على كل سطح من الغرفة ، لكن معظم المجندين فتشوه وهم ينظرون إلى الأرض. تحركت الصور حتى عندما طار المنظور فوق البيئة وكشف عن اتساعها.

 

حتى أن عرق النيكول قبل مؤخرًا أن وصول ضوء النهار سيؤثر على الأجيال الشابة ، لذلك أرادوا أن يظلوا مسيطرين على الوضع. لم يتخيلوا أن البشر قد علموا بالفعل عن هذا الخطر وطوروا خطة قاسية لتعظيم عدد فوائدهم.

غادرت المجموعة فور وصول الآدونس. اقتصر خان على اتباع دوكو ، وتكشفت نفس البيئة التي شوهدت في المسكن تحت الأرض في رؤيته بعد بضع ساعات. ومع ذلك ، أصبح من الواضح على الفور أن شيئًا ما قد حدث مع هذا المشهد لأن الثقوب ملأت جميع المناطق خارج المنطقة التي كانت تحت المراقبة من قبل النيكول.

الفصل 141 – زهور

 

ثم تحول دوكو نحو المجندين الآخرين قبل المتابعة. “يجب أن تأتي أيضا”.

( انتهي الفصل)

 

 

“الإحاطة ستتم في وقت مبكر من الصباح”. أعلن دوكو أثناء وقوفه وتخزين صخرته المربعة ، “شخص ما سيصطحبك. كل شيء يجب أن يسير بسلاسة ، لذا جهز نفسك لحفلة نهاية الأسبوع المعتادة. إنها إلزامية.”

 

 

السلام عليكم ، معكم الخال.

“أنا فقط أتدرب”. ابتسم خان مبتسمًا ، “سترى فقط الركلات غدًا.”

 

شكرا لكم ورمضان مبارك عليكم جميعا.

أحب ان انوهكم بأني سأتوقف عن النشر لمدة ، مدة شهر رمضان بالطبع.

 

 

 

اول اسبابي هي وجود كلمات ، إيحائات ومشاهد جنسية — مهما كانت قليلة او مبهمة — في الرواية وستهز صيامي وصيام القارئين.

اخرج دوكو صخرة مربعة ناعمة من داخل رداءه وألقى بها في وسط الغرفة. أضاءت الرموز اللازوردية على العنصر الصغير بمجرد أن لمسها للأرض ، وبدا أن الغرفة تتفاعل مع هذا الحدث. تحولت القوائم الموجودة على الجدران إلى صور تصور بحر من الزهور يغطي سهلًا تقطعه بضع تلال قصيرة.

 

 

الثاني هو انشغالي بالدراسة والعبادة.

لحسن حظ خان ، كان الكهف في المستنقع يقف خلف الشلالات. لقد استخدمهم في كثير من الأحيان لتنظيف نفسه ، وقد انضمت إليه ليزا في بعض الأحيان. ومع ذلك ، فإن رائحة البرية أصبحت حتمًا جزءًا منه.

 

لذا سأتوقف عن النشر ، وبعد انتهاء رمضان وعيد الفطر سأرجع للتنزيل مرة أخرى(بدفعة كبيرة).

خمّن خان: “أراهن أن أساليبك لم تجد شيئًا غريبًا”.

 

لم تكن المجموعة كبيرة. وضمت ثمانية طلاب فقط تم اختيارهم بالتساوي من كل عام. أربعة منهم من السنة الأولى ، والآخر من السنة الثانية.

شكرا لكم ورمضان مبارك عليكم جميعا.

 

 

لم يستطع النيكول إلا تقدير سلوكه ، أولئك المستعدين لقبول البشر بصراحة على الأقل. لقد جعلهم ضبط النفس السيئ لديهم مثل كيف ظهر خان متحررًا من حولهم. لم يروه كعضوًا من نوع مختلف عندما تحدثوا معه.

ترجمة : الخال

خمّن خان: “أراهن أن أساليبك لم تجد شيئًا غريبًا”.

“هذه الأزهار رخيصة الثمن وتنمو كل بضعة أشهر في مواقع متعددة على الكوكب”. وطمأن دوكو قائلاً ، “أنتم لا تعرفون هذه المواقع ، وسنعرف على من نلومه إذا بدأوا في الاختفاء من المكان الذي ستراه غدًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط