Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My house of horrors 1177

2في1

2في1

1177

“نعم و لا.” إستدار الدكتور صن ليعطيه ابتسامة. “حالة المرأة مشابهة جدًا لحالتك. لقد رفضت أن تأخذ علاجنا لأنها ربما فهمت جيدًا داخل قلبها أنه بمجرد شفاؤها، لن تتاح لها الفرصة لرؤية طفلها مرةً أخرى”.

كانت هناك 7 جثث في المستشفى في فترة زمنية قصيرة. شكّل كل واحد منهم موتًا غريبًا، لكن لم يبدو وكأنه قد كان هناك خيط واضح يربطهم جميعًا معًا. ‘ذكرني الدكتور صن عمدًا أن ألاحظ سبب وفاتهم ولكن ليس هناك أي مشكلة كبيرة عن سبب وفاتهم، أو أيحاول الدكتور صن إخباري أنه هناك وجود فعلي للأشباح في هذا العالم من خلال قصص هؤلاء الضحايا السبعة التعساء؟’ لم ​​يكن لدى تشن غي سوى القليل من المعلومات ولم يكن قادرًا على استرداد الكثير من المعلومات من قصص الدكتور صن، لذلك كل ما كان بإمكانه فعله الآن هو حفظ تفاصيل هذه القصص في ذهنه في الوقت الحالي.

‘الفضول يقتل القطة، يجب أن أهدأ أولاً. ليست هناك حاجة لأثارة نفسي.’ بعد أن وصلوا إلى الطابق الثاني، لاحظ تشن غي وجود دمية قماشية فقدت رأسها جالسة في زاوية الممر الذي تحول إلى سلم. كانت الدمية مصنوعة يدويًا. تمزق الجسد والفتحة كشفت الحشو الملون بالأسود والأحمر بالداخل.

استمر البرق في الوميض خارج المستشفى، وكانت العاصفة مثل مريض يائس في حد ذاتها. هبت الرياح على النوافذ، وتساقط المطر باستمرار على السطح، والصوت قد تردد بلا توقف في آذان الجميع.

“هل هذا المكان مخيف لتلك الدرجة؟” أدرك تشن غي أنه قد كان غير حساس تجاه الشعور بالخوف.

عندما جاء الأشخاص الأربعة إلى مدخل الممر الذي سيقودهم إلى قاعة المرضى الرابعة، توقف الدكتور صن عن طرح أي أسئلة على تشن غي، وبدلاً من ذلك قاد الدكتور صن تشن غي مباشرةً أسفل الممر. بعد أن دخلوا الممر، بدأ قلب تشن غي يتسارع، في الواقع كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه قد كان يعاني من صعوبة في التنفس. استمر عقله في تكرار القصص التي أخبره بها الدكتور صن لسبب غير معروف.

“أنا مألوف بهذه الرائحة الكريهة! لقد شممتها على حافة الموت من قبل! كلما شممت هذه الرائحة الكريهة، لا بد أن يحدث شيء سيء!” متكئًا على إطار الباب، أجبر تشن غي نفسه على البقاء واعيًا. لقد أجبر عينيه على الإنفتاح وحدد أخيرًا مصدر الرائحة الكريهة. في منتصف المكتب داخل المكتب، كان هناك جرة زجاجية. وداخل الجرة جلس قلب ملفوف بخيوط سوداء.

‘الطبيب الذي كان ينظر من خلال المراقبة رأى شخصية غريبة في قميص أحمر في الممر من قبل. بعد أن صعد هذا الشخص الدرج، لم ينزل مرة أخرى. تستمر هذه الليلة في كونها ليلة غريبة، أتساءل عما إذا كان القليل منا سيلتقي به الليلة.’

“هل هذا يعني أنها عانت من الوهم؟” سأل تشن غي. شعر أنه قد كان بإمكانه التعاطف مع السيدة.

من الناحية النظرية، كان هذا شيئًا مخيفًا للغاية، ولكن بمجرد أن نظر تشن غي في إمكانية ذلك، شعر فقط بتسارع قلبه أسرع وبدأ شعور لا يوصف يطغى على شخصه. كان الأمر معقدًا للغاية. بدلاً من الخوف، شعر بالفضول والإثارة.

“ماذا دهاك؟”

‘الفضول يقتل القطة، يجب أن أهدأ أولاً. ليست هناك حاجة لأثارة نفسي.’ بعد أن وصلوا إلى الطابق الثاني، لاحظ تشن غي وجود دمية قماشية فقدت رأسها جالسة في زاوية الممر الذي تحول إلى سلم. كانت الدمية مصنوعة يدويًا. تمزق الجسد والفتحة كشفت الحشو الملون بالأسود والأحمر بالداخل.

“قلت أن المستشفى اتخذ قرارًا بعدم عرض صور الأطباء الأحياء، فما هذه؟ لماذا يوجد هذا الكم من الصور على جانبي الجدران؟ هل تخبرني أن أحدهم جاء ليعلقها جميعًا على الحائط في منتصف الليل؟”

“لماذا يوجد مثل هذا الشيء في المستشفى؟” كان تشن غي على وشك الذهاب لإلقاء نظرة عليها عندما سحب شخص ما ملابسه. استدار تشن غي لينظر وأدرك أنه قد كان المريض رقم 2. “ما الخطأ؟”

“لماذا لا تزال بهذه الشجاعة حتى مع ساق مكسورة؟ لا تبتعد عن بقية المجموعة، نحن بالحاجة إلى البقاء معًا”. كان صوت المريض رقم 2 مليئا بالقلق. كان من الواضح أنه كان مهتمًا حقا بصحة تشن غي.

“لماذا لا تزال بهذه الشجاعة حتى مع ساق مكسورة؟ لا تبتعد عن بقية المجموعة، نحن بالحاجة إلى البقاء معًا”. كان صوت المريض رقم 2 مليئا بالقلق. كان من الواضح أنه كان مهتمًا حقا بصحة تشن غي.

لقد كان متأكدا من هذه الحقيقة. سحب دماغه الذاكرة سواء أحب ذلك أم لا، بدأ الألم يأتي له مرةً أخرى. ممسكا بحافة الباب، عض تشن غي أسنانه وهو يجبر نفسه على الدخول إلى مكتب مدير المستشفى. لقد نظر إلى كلمة الموت التي ملأت الغرفة وشعر أنه قد كان يتم فتح دماغه بواسطة يدين غير مرئيتين.

“حسنًا، كنت ذاهب لإلقاء نظرة فقط.” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن السبب ولكن قوته البصرية كانت جيدة بشكل لا يصدق. حتى في الظلام، كان بإمكانه رؤية أشياء كثيرة بوضوح لا يُصدق. ربما كان هذا بسبب نوع من( مر) العيون أو على الأقل هذا ما قاله تشن غي لنفسه. عندما وصلوا إلى الزاوية، تجعدت حواجب تشن غي معا ببطء. لقد بدا وكأنه قد كان هناك أعضاء حيوانية محشوة داخل جسم الدمية القماشية، بدت مقززة للغاية.

“فيما يتعلق بهؤلاء المرضى الذين يرفضون العلاج منذ البداية، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولات الأطباء، لن يكون ذلك مجديًا. أصبحت حالة الأم أكثر خطورة. غالبًا ما كانت تمزق قطعًا من ملاءة السرير أو الستارة وتحولها إلى دمى بسيطة. ثم تضع الدمى في زاوية الدرج. لسبب ما، اعتقدت أن هذا سيعيد طفلها إليها. حتى الآن ما زلت لا أستطيع أن أفهم السبب وراء ذلك. كيف يمكن أن تساعد دمى قماشية في عودة طفلها؟ هل ينجذب الطفل إلى الدمية وبالتالي يأتي للبحث عن والدته أو أن الطفل الميت سيتملك أجساد الدمى ويعود لمرافقة أمه؟”

“لا تقترب منها كثيرًا. كانت هناك امرأة حامل سجلت في المستشفى من قبل. بسبب المضاعفات أثناء الولادة، مات الطفل أثناء الجراحة. نجت الأم من الجراحة ولكن من الصعب القول أنه كان شيئ جيد. فقدت عقلها ببطء ولهذا تم نقلها إلى قاعة المرضى الثالثة. خلال فترة وجودها هناك، كانت تبحث عن ابنها”. أوضح الدكتور صن بينما نظر بلا تعبير إلى الدمية القماشية على الأرض.

“لماذا يوجد مثل هذا الشيء في المستشفى؟” كان تشن غي على وشك الذهاب لإلقاء نظرة عليها عندما سحب شخص ما ملابسه. استدار تشن غي لينظر وأدرك أنه قد كان المريض رقم 2. “ما الخطأ؟”

“هل تقصد أن تقول أن هذه الدمية قد تركت من قبل الأم الحامل؟”

“هل تقصد القول بأن هذه المأساة سببها الطبيب؟” بمجرد أن نطق دكتور صن بهذا البيان، عبس الدكتور غاو الذي كان يتصرف كالزومبي المتحرك قليلاً.

“بخلافها، لا أستطيع أن أتخيل أن أي شخص آخر سيفعل شيئًا كهذا. في الواقع أنا أشفق على ظروفها. ربما بسبب الصدمة، رفضت الاعتراف بحقيقة أن طفلها قد مات بالفعل، واستمرت في إخبار الأشخاص من حولها أن طفلها قد كان لا يزال على قيد الحياة وأنه حولها. سوف يزحف إلى سريرها ويستلقي بجانب وسادتها في الليل حتى”. سحب الدكتور صن تشن غي بعيدًا عن الدمية القماشية مقطوعة الرأس.

“إنها لم تعد هنا بعد الأن؟ إذا من وضع الدمية هنا؟” كان المريض 2 لا يزال يرفض الاعتراف بوجود أشباح في العالم. “الأطباء فقط هم من يعرفون بقصة المرأة الحامل، القاتل يقلد المرأة الحامل، هل هذا يعني أن القاتل طبيب؟” ثم وجه نظره الاتهامية إلى الدكتور صن، بصراحة كان يشتبه كثيرًا في الدكتور صن.

“هل هذا يعني أنها عانت من الوهم؟” سأل تشن غي. شعر أنه قد كان بإمكانه التعاطف مع السيدة.

“فيما يتعلق بهؤلاء المرضى الذين يرفضون العلاج منذ البداية، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولات الأطباء، لن يكون ذلك مجديًا. أصبحت حالة الأم أكثر خطورة. غالبًا ما كانت تمزق قطعًا من ملاءة السرير أو الستارة وتحولها إلى دمى بسيطة. ثم تضع الدمى في زاوية الدرج. لسبب ما، اعتقدت أن هذا سيعيد طفلها إليها. حتى الآن ما زلت لا أستطيع أن أفهم السبب وراء ذلك. كيف يمكن أن تساعد دمى قماشية في عودة طفلها؟ هل ينجذب الطفل إلى الدمية وبالتالي يأتي للبحث عن والدته أو أن الطفل الميت سيتملك أجساد الدمى ويعود لمرافقة أمه؟”

“نعم و لا.” إستدار الدكتور صن ليعطيه ابتسامة. “حالة المرأة مشابهة جدًا لحالتك. لقد رفضت أن تأخذ علاجنا لأنها ربما فهمت جيدًا داخل قلبها أنه بمجرد شفاؤها، لن تتاح لها الفرصة لرؤية طفلها مرةً أخرى”.

“لا يهم أي ظرف قد كان، لا أعتقد أنه يجب علينا النفور من هذه الدمية. على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أنها تمتلك الروح الباقية لتلك الأم الحامل”. سحب تشن غي ساقه المكسورة ووقف أمام الدمية القماشية. ما قاله أذهل الدكتور صن والمريض رقم 2. لم يعرفوا كيف يتفاعلو لفترة وجيزة.

“كيف يعني ذلك أن حالتها مشابهة جدًا لحالتي؟” لم يستطع تشن غي فهم ذلك. لم يتوق لأي طفل مفقود في آخر مرة بحث.

“أنا مألوف بهذه الرائحة الكريهة! لقد شممتها على حافة الموت من قبل! كلما شممت هذه الرائحة الكريهة، لا بد أن يحدث شيء سيء!” متكئًا على إطار الباب، أجبر تشن غي نفسه على البقاء واعيًا. لقد أجبر عينيه على الإنفتاح وحدد أخيرًا مصدر الرائحة الكريهة. في منتصف المكتب داخل المكتب، كان هناك جرة زجاجية. وداخل الجرة جلس قلب ملفوف بخيوط سوداء.

“إذا كانت التضحية من أجل أن تصبح أفضل هي القضاء تمامًا على القصص التي اختلقتها بنفسك في الماضي، ونسيان كل شيء وكل من كان موجودًا في قصصك، فهل كنت ستتلقى العلاج طواعية؟” أسقط الدكتور صن السؤال بشكل عرضي ولكن كان لدى تشن غي شعور بأن هذا كان نوعًا من الاختبار. فكر تشن غي في الأمر لفترة من الوقت. في النهاية، لم يرد تشن غي عليه، ولم يرغب في كشف الأفكار الحقيقية داخل عقله.

“مثل ما قلت لك سابقًا.” أشار الدكتور صن إلى باب غرفة المرضى بجانبهم. “بعد أن تمشي من خلال باب، سيكون العالم داخل وخارج الباب مختلفًا تمامًا. لا تزال ستكون داخل المستشفى لكنه لن يعود نفس المستشفى. بالمناسبة، هناك تفصيل آخر أود إخباركم به. صورة الطبيب الأول التي ظهرت على الحائط ههي نفسها صورة الطبيب الذي أجرى العملية على المرأة الحامل”.

“فيما يتعلق بهؤلاء المرضى الذين يرفضون العلاج منذ البداية، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولات الأطباء، لن يكون ذلك مجديًا. أصبحت حالة الأم أكثر خطورة. غالبًا ما كانت تمزق قطعًا من ملاءة السرير أو الستارة وتحولها إلى دمى بسيطة. ثم تضع الدمى في زاوية الدرج. لسبب ما، اعتقدت أن هذا سيعيد طفلها إليها. حتى الآن ما زلت لا أستطيع أن أفهم السبب وراء ذلك. كيف يمكن أن تساعد دمى قماشية في عودة طفلها؟ هل ينجذب الطفل إلى الدمية وبالتالي يأتي للبحث عن والدته أو أن الطفل الميت سيتملك أجساد الدمى ويعود لمرافقة أمه؟”

استمر البرق في الوميض خارج المستشفى، وكانت العاصفة مثل مريض يائس في حد ذاتها. هبت الرياح على النوافذ، وتساقط المطر باستمرار على السطح، والصوت قد تردد بلا توقف في آذان الجميع.

“لا يهم أي ظرف قد كان، لا أعتقد أنه يجب علينا النفور من هذه الدمية. على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أنها تمتلك الروح الباقية لتلك الأم الحامل”. سحب تشن غي ساقه المكسورة ووقف أمام الدمية القماشية. ما قاله أذهل الدكتور صن والمريض رقم 2. لم يعرفوا كيف يتفاعلو لفترة وجيزة.

“اعتاد المستشفى على تكريم أفضل الأطباء ومن حصلوا على جوائز بتعليق صورهم في الممر. استخدم مستشفى شين هاي المركزي في الأصل الكثير من المال لتوظيف العديد من الأطباء المشهورين، أفترض أنه يمكنك القول أن هذا طريقة للإعلان نوعا ما. كانت نية المستشفى قادمة من مكان جيد ولكن بعد الوفاة العرضية لأحد الأطباء، اعتقدت المستشفى أنه قد لا يكون من الجيد الاحتفاظ بصورة الطبيب على الحائط بعد الآن، لذا قاموا بإزالة صورته من حائط. ولكن في إحدى الليالي، عندما كانت الممرضة في نوبة ليلية، أدركت أن صورة الطبيب، التي كان من المفترض أن تكون قد أزيلت من الحائط، كانت معلقة في مكانها الأصلي.”

“أنت تشفق على الأم؟” سأل الدكتور صن كتأكيد.

“هل تقصد أن تقول أن هذه الدمية قد تركت من قبل الأم الحامل؟”

“ليس الأمر كذلك حقًا. دعونا نحلل هذا من منظور أكثر عقلانية. ما الذي فعلته الأم بشكل خاطئ من جانبها؟ حتى لو تحول الطفل إلى شبح، فهل ذلك خطأ الطفل؟” كانت طريقة تفكير تشن غي مختلفة بوضوح عن طريقة تفكير الأطباء. “كلاهما ضحيتان، الجاني الحقيقي هو من قتلهما”.

“إستقال عامل النظافة من المستشفى. لكنه لم يستطع البقاء على النجاة بدون المال لفترة طويلة. لذلك، ذهب للعمل في مستشفى خاص آخر أصغر. في اليوم السابع الذي عمل فيه في ذلك المستشفى الخاص، توفي داخل مكتب مدير المستشفى لكن الغريب أن سبب وفاته كان مشابهًا لمدير المستشفى الأول هنا. في الواقع، عندما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث، دخلوا مكتبًا مليئًا بكلمة موت. بعد ذلك بوقت قصير، أغلق المستشفى الخاص بسبب الدعاية السيئة. واختفى المسؤول المختص بالمستشفى وتوقف معظم الأطباء والممرضات من ذلك المستشفى، بحسب الشائعات، عن العمل في المجال الطبي”.

“هل تقصد القول بأن هذه المأساة سببها الطبيب؟” بمجرد أن نطق دكتور صن بهذا البيان، عبس الدكتور غاو الذي كان يتصرف كالزومبي المتحرك قليلاً.

“تماما.” أصبح صوت الدكتور صن بارد. “لكن هل تعرف، حدث شيئ أكثر ترويعًا بعد ذلك؟”

“لا، أنا لا أقول أنها مسؤولية الطبيب الكاملة، لكن يجب أن يكون مرتبط به بطريقة ما. لقد حدثت أشياء كثيرة في هذا المستشفى، ولا يمكن لأحد أن يضمن عدم مقاطعة الطبيب أثناء الجراحة”. نظر تشن غي إلى الدمية مقطوعة الرأس التي كانت تجلس في زاوية الدرج. “لا توجد ديون بدون دائنين، إذا كانت تحاول البحث عن نهاية، فيجب أن يكون ذلك مع شيئ ما داخل هذا المستشفى.”

لقد كان متأكدا من هذه الحقيقة. سحب دماغه الذاكرة سواء أحب ذلك أم لا، بدأ الألم يأتي له مرةً أخرى. ممسكا بحافة الباب، عض تشن غي أسنانه وهو يجبر نفسه على الدخول إلى مكتب مدير المستشفى. لقد نظر إلى كلمة الموت التي ملأت الغرفة وشعر أنه قد كان يتم فتح دماغه بواسطة يدين غير مرئيتين.

“هل تحاول إستعمال المنطق مع شبح؟” لم يستطع المريض رقم 2 أيضًا فهم الأفعال المختلفة التي قام بها تشن غي حتى الآن.

“لا يمكنني الجزم بما إذا كانت هناك أشباح في هذا العالم أم لا، أنا فقط أعبر عن رأيي الخاص.” ابعد تشن غي عينيه. “سيتم تنظيف المستشفى كل يوم في الصباح، لكن الدمية لا تزال تظهر هنا عند الدرج. هذا يعني أنه لربما لا تزال المرأة الحامل على قيد الحياة. هذا يثبت أنه هناك ناجين آخرين داخل هذا المستشفى، يجب أن يكون هذا خبرًا جيدًا لنا”.

“اعتاد المستشفى على تكريم أفضل الأطباء ومن حصلوا على جوائز بتعليق صورهم في الممر. استخدم مستشفى شين هاي المركزي في الأصل الكثير من المال لتوظيف العديد من الأطباء المشهورين، أفترض أنه يمكنك القول أن هذا طريقة للإعلان نوعا ما. كانت نية المستشفى قادمة من مكان جيد ولكن بعد الوفاة العرضية لأحد الأطباء، اعتقدت المستشفى أنه قد لا يكون من الجيد الاحتفاظ بصورة الطبيب على الحائط بعد الآن، لذا قاموا بإزالة صورته من حائط. ولكن في إحدى الليالي، عندما كانت الممرضة في نوبة ليلية، أدركت أن صورة الطبيب، التي كان من المفترض أن تكون قد أزيلت من الحائط، كانت معلقة في مكانها الأصلي.”

“توفيت الحامل في الشهر الثالث أثناء علاجها. عندما توفيت، وجدنا خزانة مليئة بالدمى القماشية داخل غرفتها”. بعد أن أسقط الدكتور صن هذه القنبلة، صدم كل من تشن غي والمريض رقم 2.

من الناحية النظرية، كان هذا شيئًا مخيفًا للغاية، ولكن بمجرد أن نظر تشن غي في إمكانية ذلك، شعر فقط بتسارع قلبه أسرع وبدأ شعور لا يوصف يطغى على شخصه. كان الأمر معقدًا للغاية. بدلاً من الخوف، شعر بالفضول والإثارة.

“إنها لم تعد هنا بعد الأن؟ إذا من وضع الدمية هنا؟” كان المريض 2 لا يزال يرفض الاعتراف بوجود أشباح في العالم. “الأطباء فقط هم من يعرفون بقصة المرأة الحامل، القاتل يقلد المرأة الحامل، هل هذا يعني أن القاتل طبيب؟” ثم وجه نظره الاتهامية إلى الدكتور صن، بصراحة كان يشتبه كثيرًا في الدكتور صن.

“عندما أصيب تشانغ جينغ جيو، كان الدكتور صن والدكتور غاو في شركتنا. حتى لو كان الجاني طبيبًا، فهو ليس أيًا من هذين الطبيبين”. مقارنةً بالاعتقاد بأن القاتل كان طبيب، شعر تشن غي باحتمال أكبر أنه كان شبح مروع. أثناء الجدال، وصلت المجموعة إلى الطابق الثاني.

“عندما أصيب تشانغ جينغ جيو، كان الدكتور صن والدكتور غاو في شركتنا. حتى لو كان الجاني طبيبًا، فهو ليس أيًا من هذين الطبيبين”. مقارنةً بالاعتقاد بأن القاتل كان طبيب، شعر تشن غي باحتمال أكبر أنه كان شبح مروع. أثناء الجدال، وصلت المجموعة إلى الطابق الثاني.

لقد بدا وكأنه قد تم إخلاء ممر الطابق الرابع منذ فترة طويلة. تم إغلاق معظم الغرف هنا ولقد كانت بعض الأقفال صدئة. “بعد الحادث الذي تعرض له مدير المستشفى الأول، تم هجر الطابق الرابع من قاعة المرضى الرابعة. في العادة، يفضل الأطباء والممرضات اجتياز طريق طويل بدلاً من عبور هذا المكان”.

تم لصق الممر الفارغ بصور العديد من الأطباء، مما أعطى تشن غي إحساسًا بالديجا فو.

“لقد درستها لفترة طويلة. ثم توصلت إلى نتيجة مخيفة. لم تكن صورة الطبيب المعلقة على الحائط تظهر الصورة الأصلية للطبيب، بل كانت تظهر تعبير أكثر شحوبًا للطبيب نفسه وكأنها التقطت بعد وفاته. أبلغت رئيسها بذلك. كلف الرئيس عمال المستشفى بالبقاء في الممر لمراقبة أي نوع من الحوادث لكن الصورة المخيفة لم تظهر مرةً أخرى.”

“اعتاد المستشفى على تكريم أفضل الأطباء ومن حصلوا على جوائز بتعليق صورهم في الممر. استخدم مستشفى شين هاي المركزي في الأصل الكثير من المال لتوظيف العديد من الأطباء المشهورين، أفترض أنه يمكنك القول أن هذا طريقة للإعلان نوعا ما. كانت نية المستشفى قادمة من مكان جيد ولكن بعد الوفاة العرضية لأحد الأطباء، اعتقدت المستشفى أنه قد لا يكون من الجيد الاحتفاظ بصورة الطبيب على الحائط بعد الآن، لذا قاموا بإزالة صورته من حائط. ولكن في إحدى الليالي، عندما كانت الممرضة في نوبة ليلية، أدركت أن صورة الطبيب، التي كان من المفترض أن تكون قد أزيلت من الحائط، كانت معلقة في مكانها الأصلي.”

“عندما أصيب تشانغ جينغ جيو، كان الدكتور صن والدكتور غاو في شركتنا. حتى لو كان الجاني طبيبًا، فهو ليس أيًا من هذين الطبيبين”. مقارنةً بالاعتقاد بأن القاتل كان طبيب، شعر تشن غي باحتمال أكبر أنه كان شبح مروع. أثناء الجدال، وصلت المجموعة إلى الطابق الثاني.

“لقد درستها لفترة طويلة. ثم توصلت إلى نتيجة مخيفة. لم تكن صورة الطبيب المعلقة على الحائط تظهر الصورة الأصلية للطبيب، بل كانت تظهر تعبير أكثر شحوبًا للطبيب نفسه وكأنها التقطت بعد وفاته. أبلغت رئيسها بذلك. كلف الرئيس عمال المستشفى بالبقاء في الممر لمراقبة أي نوع من الحوادث لكن الصورة المخيفة لم تظهر مرةً أخرى.”

“لا تقترب منها كثيرًا. كانت هناك امرأة حامل سجلت في المستشفى من قبل. بسبب المضاعفات أثناء الولادة، مات الطفل أثناء الجراحة. نجت الأم من الجراحة ولكن من الصعب القول أنه كان شيئ جيد. فقدت عقلها ببطء ولهذا تم نقلها إلى قاعة المرضى الثالثة. خلال فترة وجودها هناك، كانت تبحث عن ابنها”. أوضح الدكتور صن بينما نظر بلا تعبير إلى الدمية القماشية على الأرض.

“في ذلك الوقت، أصبحت هذه شائعة مخيفة في المستشفى. أعطى القائد الممرضة مهلة طويلة للبقاء في المنزل حتى تستريح. تماما عندما اعتقد الجميع أن هذه كانت نهاية كل شيء، تعرض الأطباء الذين علقوا صورهم على الحائط لحوادث تلو الأخرى. بعد ذلك، أزال المستشفى جميع الصور من الحائط واتخذ قرارًا بالتوقف عن تعليق صور شخص حي على الحائط بعد الآن”.

من الناحية النظرية، كان هذا شيئًا مخيفًا للغاية، ولكن بمجرد أن نظر تشن غي في إمكانية ذلك، شعر فقط بتسارع قلبه أسرع وبدأ شعور لا يوصف يطغى على شخصه. كان الأمر معقدًا للغاية. بدلاً من الخوف، شعر بالفضول والإثارة.

بعد سماع شرح الدكتور صن، كان تشن غي أكثر حيرة.

كانت هناك 7 جثث في المستشفى في فترة زمنية قصيرة. شكّل كل واحد منهم موتًا غريبًا، لكن لم يبدو وكأنه قد كان هناك خيط واضح يربطهم جميعًا معًا. ‘ذكرني الدكتور صن عمدًا أن ألاحظ سبب وفاتهم ولكن ليس هناك أي مشكلة كبيرة عن سبب وفاتهم، أو أيحاول الدكتور صن إخباري أنه هناك وجود فعلي للأشباح في هذا العالم من خلال قصص هؤلاء الضحايا السبعة التعساء؟’ لم ​​يكن لدى تشن غي سوى القليل من المعلومات ولم يكن قادرًا على استرداد الكثير من المعلومات من قصص الدكتور صن، لذلك كل ما كان بإمكانه فعله الآن هو حفظ تفاصيل هذه القصص في ذهنه في الوقت الحالي.

“قلت أن المستشفى اتخذ قرارًا بعدم عرض صور الأطباء الأحياء، فما هذه؟ لماذا يوجد هذا الكم من الصور على جانبي الجدران؟ هل تخبرني أن أحدهم جاء ليعلقها جميعًا على الحائط في منتصف الليل؟”

“مثل ما قلت لك سابقًا.” أشار الدكتور صن إلى باب غرفة المرضى بجانبهم. “بعد أن تمشي من خلال باب، سيكون العالم داخل وخارج الباب مختلفًا تمامًا. لا تزال ستكون داخل المستشفى لكنه لن يعود نفس المستشفى. بالمناسبة، هناك تفصيل آخر أود إخباركم به. صورة الطبيب الأول التي ظهرت على الحائط ههي نفسها صورة الطبيب الذي أجرى العملية على المرأة الحامل”.

“مثل ما قلت لك سابقًا.” أشار الدكتور صن إلى باب غرفة المرضى بجانبهم. “بعد أن تمشي من خلال باب، سيكون العالم داخل وخارج الباب مختلفًا تمامًا. لا تزال ستكون داخل المستشفى لكنه لن يعود نفس المستشفى. بالمناسبة، هناك تفصيل آخر أود إخباركم به. صورة الطبيب الأول التي ظهرت على الحائط ههي نفسها صورة الطبيب الذي أجرى العملية على المرأة الحامل”.

لقد بدا وكأنه قد تم إخلاء ممر الطابق الرابع منذ فترة طويلة. تم إغلاق معظم الغرف هنا ولقد كانت بعض الأقفال صدئة. “بعد الحادث الذي تعرض له مدير المستشفى الأول، تم هجر الطابق الرابع من قاعة المرضى الرابعة. في العادة، يفضل الأطباء والممرضات اجتياز طريق طويل بدلاً من عبور هذا المكان”.

لابد أنه قد كان هناك سبب لتشديد الدكتور صن عمداً على هذه التفاصيل. فكر تشن غي في الأمر ثم أدرك أن معظم الضحايا في هذا المستشفى قد تفاعلوا مع ضحايا آخرين من قبل. ربما لم تكن وفاتهم مصادفة ولكن بدلاً من ذلك تم جعلها تبدو وكأنها نوع من الحادث.

“تماما.” أصبح صوت الدكتور صن بارد. “لكن هل تعرف، حدث شيئ أكثر ترويعًا بعد ذلك؟”

“من الأفضل ألا نبقى هنا لفترة طويلة.” ومض البرق وأضاء العديد من الوجوه الشاحبة على جانبي الجدار. في تلك اللحظة، كان لدى تشن غي إدراك مخيف أنه لم تكن صور بسيطة التي كانت تنظر إليهم. سارعت المجموعة إلى الطابق الرابع، وكان الدكتور صن لا يزال هو الذي قاد الطريق. “أتذكر أن غرفة التخزين الخاصة بمخزن الطوارئ للأدوية يجب أن تكون داخل الغرفة السابعة.”

لقد بدا وكأنه قد تم إخلاء ممر الطابق الرابع منذ فترة طويلة. تم إغلاق معظم الغرف هنا ولقد كانت بعض الأقفال صدئة. “بعد الحادث الذي تعرض له مدير المستشفى الأول، تم هجر الطابق الرابع من قاعة المرضى الرابعة. في العادة، يفضل الأطباء والممرضات اجتياز طريق طويل بدلاً من عبور هذا المكان”.

“بخلافها، لا أستطيع أن أتخيل أن أي شخص آخر سيفعل شيئًا كهذا. في الواقع أنا أشفق على ظروفها. ربما بسبب الصدمة، رفضت الاعتراف بحقيقة أن طفلها قد مات بالفعل، واستمرت في إخبار الأشخاص من حولها أن طفلها قد كان لا يزال على قيد الحياة وأنه حولها. سوف يزحف إلى سريرها ويستلقي بجانب وسادتها في الليل حتى”. سحب الدكتور صن تشن غي بعيدًا عن الدمية القماشية مقطوعة الرأس.

“هل هذا المكان مخيف لتلك الدرجة؟” أدرك تشن غي أنه قد كان غير حساس تجاه الشعور بالخوف.

لابد أنه قد كان هناك سبب لتشديد الدكتور صن عمداً على هذه التفاصيل. فكر تشن غي في الأمر ثم أدرك أن معظم الضحايا في هذا المستشفى قد تفاعلوا مع ضحايا آخرين من قبل. ربما لم تكن وفاتهم مصادفة ولكن بدلاً من ذلك تم جعلها تبدو وكأنها نوع من الحادث.

“حسنًا، كان هناك عامل نظافة لا يؤمن بهذه الأشياء. اختار أن يقوم بعمله في وقت متأخر من بعد الظهر عندما لم يكن هناك الكثير من الناس في المستشفى. في النهاية، رأى شخصًا يحمل شيئًا ما في ممر الطابق الرابع وكان يكتب شيئًا باستمرار على الحائط. تعرف على المعطف الأبيض الذي كان يرتديه الشخص، وبالتالي افترض أن الشخص كان طبيب. ولكن عندما اقترب، أدرك أن الشخص كان يمسك بإصبعه المكسور وكان يكتب بشكل متكرر كلمة موت على الحائط”.

“ليس الأمر كذلك حقًا. دعونا نحلل هذا من منظور أكثر عقلانية. ما الذي فعلته الأم بشكل خاطئ من جانبها؟ حتى لو تحول الطفل إلى شبح، فهل ذلك خطأ الطفل؟” كانت طريقة تفكير تشن غي مختلفة بوضوح عن طريقة تفكير الأطباء. “كلاهما ضحيتان، الجاني الحقيقي هو من قتلهما”.

“إذن عامل النظافة واجه مدير مستشفى الميت؟”

تم لصق الممر الفارغ بصور العديد من الأطباء، مما أعطى تشن غي إحساسًا بالديجا فو.

“تماما.” أصبح صوت الدكتور صن بارد. “لكن هل تعرف، حدث شيئ أكثر ترويعًا بعد ذلك؟”

“حسنًا، كان هناك عامل نظافة لا يؤمن بهذه الأشياء. اختار أن يقوم بعمله في وقت متأخر من بعد الظهر عندما لم يكن هناك الكثير من الناس في المستشفى. في النهاية، رأى شخصًا يحمل شيئًا ما في ممر الطابق الرابع وكان يكتب شيئًا باستمرار على الحائط. تعرف على المعطف الأبيض الذي كان يرتديه الشخص، وبالتالي افترض أن الشخص كان طبيب. ولكن عندما اقترب، أدرك أن الشخص كان يمسك بإصبعه المكسور وكان يكتب بشكل متكرر كلمة موت على الحائط”.

“مات عامل النظافة أيضا من حادث بعد فترة وجيزة من ذلك؟” كان هذا بالفعل أفضل استنتاج يمكن أن يتوصل إليه تشن غي.

“لقد شممت هذه الرائحة الكريهة في مكان آخر من قبل!”

“إستقال عامل النظافة من المستشفى. لكنه لم يستطع البقاء على النجاة بدون المال لفترة طويلة. لذلك، ذهب للعمل في مستشفى خاص آخر أصغر. في اليوم السابع الذي عمل فيه في ذلك المستشفى الخاص، توفي داخل مكتب مدير المستشفى لكن الغريب أن سبب وفاته كان مشابهًا لمدير المستشفى الأول هنا. في الواقع، عندما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث، دخلوا مكتبًا مليئًا بكلمة موت. بعد ذلك بوقت قصير، أغلق المستشفى الخاص بسبب الدعاية السيئة. واختفى المسؤول المختص بالمستشفى وتوقف معظم الأطباء والممرضات من ذلك المستشفى، بحسب الشائعات، عن العمل في المجال الطبي”.

لابد أنه قد كان هناك سبب لتشديد الدكتور صن عمداً على هذه التفاصيل. فكر تشن غي في الأمر ثم أدرك أن معظم الضحايا في هذا المستشفى قد تفاعلوا مع ضحايا آخرين من قبل. ربما لم تكن وفاتهم مصادفة ولكن بدلاً من ذلك تم جعلها تبدو وكأنها نوع من الحادث.

“كيف يبدو هذا وكأنه نوع من اللعنة بالنسبة لي؟ أصل اللعنة هو هذا المستشفى وكل شخص يعاني من اللعنة سيواصل نشر المحنة إلا لو لم يغادروا المستشفى  على الإطلاق”. أدرك تشن غي كم كان يبدو غير معقول. “لاستخدام المستشفى كوسيط للعنات وتحويل مكان لإنقاذ حياوات الناس كمصدر للمأساة، إن الشخص الذي يقف وراء هذه اللعنة هو حقًا حثالة القرن”.

من الناحية النظرية، كان هذا شيئًا مخيفًا للغاية، ولكن بمجرد أن نظر تشن غي في إمكانية ذلك، شعر فقط بتسارع قلبه أسرع وبدأ شعور لا يوصف يطغى على شخصه. كان الأمر معقدًا للغاية. بدلاً من الخوف، شعر بالفضول والإثارة.

“لعنة؟ مصيبة؟ إن قوتك التخيلية قوية للغاية”. هز المريض رقم 2 رأسه. لم يوافق على رأي تشن غي. من وجهة نظره، سبب كل الأشياء الغريبة هو الإنسان. لكنه لن يدخل في جدال مع تشن غي، فبعد كل شيء، كان تشن غي مريضًا عقليًا

“لا تقترب منها كثيرًا. كانت هناك امرأة حامل سجلت في المستشفى من قبل. بسبب المضاعفات أثناء الولادة، مات الطفل أثناء الجراحة. نجت الأم من الجراحة ولكن من الصعب القول أنه كان شيئ جيد. فقدت عقلها ببطء ولهذا تم نقلها إلى قاعة المرضى الثالثة. خلال فترة وجودها هناك، كانت تبحث عن ابنها”. أوضح الدكتور صن بينما نظر بلا تعبير إلى الدمية القماشية على الأرض.

متتبعا الجدار، تبع تشن غي الطبيبين عند دخولهما ممر الطابق الرابع. في البداية لم يكن هناك شيء خاطئ ولكن بعد المشي لمدة 10 ثوانٍ، شعر تشن غي فجأة أنه قد كلن هناك شيئ في غير محله. لم يبدو الممر طويلاً، سيكون بإمكان المرء أن يرى نهايته بنظرة واحدة، لكنهم كانوا يمشون لمدة 10 ثوانٍ بالفعل، ولم يصلوا بعد إلى نهاية الممر.

“أنا مألوف بهذه الرائحة الكريهة! لقد شممتها على حافة الموت من قبل! كلما شممت هذه الرائحة الكريهة، لا بد أن يحدث شيء سيء!” متكئًا على إطار الباب، أجبر تشن غي نفسه على البقاء واعيًا. لقد أجبر عينيه على الإنفتاح وحدد أخيرًا مصدر الرائحة الكريهة. في منتصف المكتب داخل المكتب، كان هناك جرة زجاجية. وداخل الجرة جلس قلب ملفوف بخيوط سوداء.

“هذا غريب.” توقف تشن غي عن الحركة. التفت البقية الثلاثة لينظروا إلى تشن غي بارتباك، كانت نظراتهم تتساءل لماذا توقف.

“هل تقصد أن تقول أن هذه الدمية قد تركت من قبل الأم الحامل؟”

“ماذا دهاك؟”

“كيف يبدو هذا وكأنه نوع من اللعنة بالنسبة لي؟ أصل اللعنة هو هذا المستشفى وكل شخص يعاني من اللعنة سيواصل نشر المحنة إلا لو لم يغادروا المستشفى  على الإطلاق”. أدرك تشن غي كم كان يبدو غير معقول. “لاستخدام المستشفى كوسيط للعنات وتحويل مكان لإنقاذ حياوات الناس كمصدر للمأساة، إن الشخص الذي يقف وراء هذه اللعنة هو حقًا حثالة القرن”.

“لم يلاحظ أي منكم هذا؟” أشار تشن غي إلى الباب المجاور لهم. “هذه هي المرة الثانية التي يظهر فيها هذا الباب المغلق بجانبنا! يبدو أننا نسير في دائرة”.

كانت هناك 7 جثث في المستشفى في فترة زمنية قصيرة. شكّل كل واحد منهم موتًا غريبًا، لكن لم يبدو وكأنه قد كان هناك خيط واضح يربطهم جميعًا معًا. ‘ذكرني الدكتور صن عمدًا أن ألاحظ سبب وفاتهم ولكن ليس هناك أي مشكلة كبيرة عن سبب وفاتهم، أو أيحاول الدكتور صن إخباري أنه هناك وجود فعلي للأشباح في هذا العالم من خلال قصص هؤلاء الضحايا السبعة التعساء؟’ لم ​​يكن لدى تشن غي سوى القليل من المعلومات ولم يكن قادرًا على استرداد الكثير من المعلومات من قصص الدكتور صن، لذلك كل ما كان بإمكانه فعله الآن هو حفظ تفاصيل هذه القصص في ذهنه في الوقت الحالي.

بمجرد أن قال تشن غي ذلك، ضرب المريض 2 على رأسه. “تماما، شعرت أننا نسير منذ فترة طويلة بالفعل. اعتقدت أنه كان عقلي يلعب الحيل معي لأنني كنت متوتر للغاية”.

“لا، أنا لا أقول أنها مسؤولية الطبيب الكاملة، لكن يجب أن يكون مرتبط به بطريقة ما. لقد حدثت أشياء كثيرة في هذا المستشفى، ولا يمكن لأحد أن يضمن عدم مقاطعة الطبيب أثناء الجراحة”. نظر تشن غي إلى الدمية مقطوعة الرأس التي كانت تجلس في زاوية الدرج. “لا توجد ديون بدون دائنين، إذا كانت تحاول البحث عن نهاية، فيجب أن يكون ذلك مع شيئ ما داخل هذا المستشفى.”

“قد يكون السبب هذا الباب.” بعد سماع قصة مدير المستشفى الأول، كان تشن غي مهتمًا جدًا بمكتب مدير المستشفى. كان فضوليًا ليرى كيف ستبدو هذه الغرفة التي تحتوي على الكثير من الأسرار. قبل أن يتمكن الطبيبان من إيقافه، دفع تشن غي باب غرفة المدير بهدوء. من كان يعلم أن الباب سيترك مفتوح.

“لا يهم أي ظرف قد كان، لا أعتقد أنه يجب علينا النفور من هذه الدمية. على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أنها تمتلك الروح الباقية لتلك الأم الحامل”. سحب تشن غي ساقه المكسورة ووقف أمام الدمية القماشية. ما قاله أذهل الدكتور صن والمريض رقم 2. لم يعرفوا كيف يتفاعلو لفترة وجيزة.

انبعثت رائحة لاذعة من داخل الغرفة. أمسك المريض 2 أنفه بيديه، حتى أن الدكتور صن والدكتور غاو تراجعوا خطوة إلى الوراء. فقط تشن غي كان يقف بغباء عند الباب. أنفه يرتعش. أخذ تشن غي نفسا عميقا. أثارت الرائحة الكريهة الخانقة الذاكرة في ذهنه حيث ظهرت العديد من الأفكار المخيفة في ذهنه.

كانت هناك 7 جثث في المستشفى في فترة زمنية قصيرة. شكّل كل واحد منهم موتًا غريبًا، لكن لم يبدو وكأنه قد كان هناك خيط واضح يربطهم جميعًا معًا. ‘ذكرني الدكتور صن عمدًا أن ألاحظ سبب وفاتهم ولكن ليس هناك أي مشكلة كبيرة عن سبب وفاتهم، أو أيحاول الدكتور صن إخباري أنه هناك وجود فعلي للأشباح في هذا العالم من خلال قصص هؤلاء الضحايا السبعة التعساء؟’ لم ​​يكن لدى تشن غي سوى القليل من المعلومات ولم يكن قادرًا على استرداد الكثير من المعلومات من قصص الدكتور صن، لذلك كل ما كان بإمكانه فعله الآن هو حفظ تفاصيل هذه القصص في ذهنه في الوقت الحالي.

“لقد شممت هذه الرائحة الكريهة في مكان آخر من قبل!”

“قلت أن المستشفى اتخذ قرارًا بعدم عرض صور الأطباء الأحياء، فما هذه؟ لماذا يوجد هذا الكم من الصور على جانبي الجدران؟ هل تخبرني أن أحدهم جاء ليعلقها جميعًا على الحائط في منتصف الليل؟”

لقد كان متأكدا من هذه الحقيقة. سحب دماغه الذاكرة سواء أحب ذلك أم لا، بدأ الألم يأتي له مرةً أخرى. ممسكا بحافة الباب، عض تشن غي أسنانه وهو يجبر نفسه على الدخول إلى مكتب مدير المستشفى. لقد نظر إلى كلمة الموت التي ملأت الغرفة وشعر أنه قد كان يتم فتح دماغه بواسطة يدين غير مرئيتين.

“لعنة؟ مصيبة؟ إن قوتك التخيلية قوية للغاية”. هز المريض رقم 2 رأسه. لم يوافق على رأي تشن غي. من وجهة نظره، سبب كل الأشياء الغريبة هو الإنسان. لكنه لن يدخل في جدال مع تشن غي، فبعد كل شيء، كان تشن غي مريضًا عقليًا

“أنا مألوف بهذه الرائحة الكريهة! لقد شممتها على حافة الموت من قبل! كلما شممت هذه الرائحة الكريهة، لا بد أن يحدث شيء سيء!” متكئًا على إطار الباب، أجبر تشن غي نفسه على البقاء واعيًا. لقد أجبر عينيه على الإنفتاح وحدد أخيرًا مصدر الرائحة الكريهة. في منتصف المكتب داخل المكتب، كان هناك جرة زجاجية. وداخل الجرة جلس قلب ملفوف بخيوط سوداء.

“لا يهم أي ظرف قد كان، لا أعتقد أنه يجب علينا النفور من هذه الدمية. على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أنها تمتلك الروح الباقية لتلك الأم الحامل”. سحب تشن غي ساقه المكسورة ووقف أمام الدمية القماشية. ما قاله أذهل الدكتور صن والمريض رقم 2. لم يعرفوا كيف يتفاعلو لفترة وجيزة.

“لماذا لا تزال بهذه الشجاعة حتى مع ساق مكسورة؟ لا تبتعد عن بقية المجموعة، نحن بالحاجة إلى البقاء معًا”. كان صوت المريض رقم 2 مليئا بالقلق. كان من الواضح أنه كان مهتمًا حقا بصحة تشن غي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط