Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-259

الفصل مئتين وتسعة وخمسين: ثلاث ممنوعات داخل المنزل المسكون "2في1"

الفصل مئتين وتسعة وخمسين: ثلاث ممنوعات داخل المنزل المسكون "2في1"

الفصل مئتين وتسعة وخمسين: ثلاث ممنوعات داخل المنزل المسكون “2في1”

 

 

 

“يا رئيس ، منزلك المسكون ليس سيئًا.” أدرك الرجل أن تشن غي كان يراقبه ، فابتسم بأدب وأضاف: “كنت طفلاً جبانًا جدًا ، وبالتالي كنت هدف التنمر لأطفال الحي. كان أخي الكبير هو الذي جلبني إلى هنا لتدريب شجاعتي ، لكن لقد انتهى الأمر بي في الوقوع بحب التجربة المثيرة “.

“الجميع ، لا داعي للذعر. رغم أن صعوبة هذا السيناريو كبيرة ، إلا أن هناك فرصة معقولة لإنهائِه.”

 

 

“إذن سوف تستمتع بالتأكيد بالسيناريو القادم.” اعتقد تشن غي أن هذا الرجل كان يتصرف بشكل غريب. لم يسأله أي شيء ، لكن الرجل تطوع بالفعل لقول تجربته. ‘هل هذا لأنه قلق؟’

“لسبب ما ، أشعر بعدم الارتياح.” ساعد وي وو أيضًا في البحث عن البطاقات ، لكن روحه لم تكن موجودة فيه.

 

“لا بأس. إن الثلاثة منا لن يحاولوا ذلك.”

لم يكشف تشن غي الرجل. لقد حافظ على ابتسامة أمام الزوار ، لذلك ترك انطباعًا وديًا ولطيفًا أمامهم.

ذكر تشن غي عن قصد قاعة المرضى الثالثة ، ليس لأنه أراد تذكير الزائرين بلطف بل لأنه أراد اختبار رد فعل الزائرين المشبوهين. إذا كانوا هم المرضى الذين فروا من قاعة المرضى الثالثة ، فعندما يسسمعون هذا الاسم ، سوف يتفاعلون بكل تأكيد بطريقة ما. إن القلة القليلة من الزائرين أومؤا رؤوسهم ووعدوه أنهم لن يتجولوا من تلقاء أنفسهم. لم يكن هناك تغيير في تعبيرات الزائرين المشبوهين. لا يبدو أنهم يعرفون عن وجود قاعة المرضى الثالثة.

 

تحول الطالب الذي بدا ضعيفًا وواهِنًا أمام تشن غي فجأة إلى شخص مختلف عندما كان تحت الأرض. بدا صوته مستقرا وهادئا. لقد أخرج دفتر ملاحظات من جيبه وقال: “أرجوكم أقرضوني ثلاثين ثانية من وقتكم. أتمنى أن أتصفح بعض الأشياء التي نحتاج إلى توخي الحذر بشأنها.”

“حسنا ، لقد حان الوقت لنا للذهاب”. قاد تشن غي الطريق عبر المشي أمامهم وسحب الستائر التي منعت ضوء الشمس. عندما كانوا داخل المنزل المسكون ، قام تشن غي بإخراج عقود إخلاء المسئولية وأظهرها للزوار السبعة. “تختلف سيناريوهات النجمتين عن سيناريوهات النجم الواحد ، لذا قبل أن تدخلوا سيناريو النجمتين لبدء زيارتكم ، ستحتاجون إلى توقيع هذه التنازلات.”

 

 

“ليس لديكم أي فكرة عن مدى جنون رئيس هذا المنزل المسكون. إذا لم نعمل سويًا ، فإن فرصة إنهاء هذا السيناريو هي صفر.” اخذ يانغ تشن صورة مرسومة باليد من دفتر الملاحظات. كان هناك 41 علامة مشطوبة بالأحمر عليها.

لقد وضع الورقة المطبوعة على الطاولة ، ومن بين الزوار السبعة ، وقع ثلاثة منهم عليها دون تردد. أمسك اثنان منهم العقد حتى يقرأوه بعناية.

 

 

عند سحب الألواح الخشبية ، أرسل تشن غي مجموعة الزائرين إلى السيناريو. “يسمى السيناريو الذي تزورونه مدرسة مو يانغ الثانوية. إنه على اليسار ، تأكدوا من عدم اخذ الاتجاه الخاطئ. السيناريو الموجود على اليمين يسمى قاعة المرضى الثالثة ، وهو سيناريونا الوحيد ذو الثلاثة نجوم. لقد تم إخافة زائرنا السابق حتى تم إرساله إلى المستشفى “.

“هل نحن بحاجة لتوقيع هذا؟” الزائر السابع ، وهو الشخص الذي لاحظه تشن غي في وقت سابق ، بدأ يظهر ترددًا واضحًا عندما علم بذلك. لقد ذهبت نظراته بصمت للإلتقاء عبيون زائر آخر.

“الجميع ، لا داعي للذعر. رغم أن صعوبة هذا السيناريو كبيرة ، إلا أن هناك فرصة معقولة لإنهائِه.”

 

لا تضيع أنفاسك. أعرف أن الأمور مختلفة الآن. تمامًا مثل هذا المنزل المسكون ، في هذين العامين ، تغيرت أشياء كثيرة”. بينما قالت ما أرادت ، سارعت المرأة أعمق في سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية. بدء الرجل على الفور بمطاردتها.

‘لديه شريك؟’

 

 

 

تشن غي أيضا لم يشر إلى ذلك. وتابع وكأن شيئا لم يحدث. “بالطبع. في الواقع ، يتطلب دخول سيناريو النجمة الواحدة أيضًا من الزائرين التوقيع على إخلاء المسؤولية ، ولكن نظرًا لتدفق الزوار الكبير ، قمنا بتغيير القواعد في اللحظة الأخيرة.”

“هل غادر الزوار؟”

 

 

“حسنا إذا.”

“لدي صفر إهتمام.” لقد هز قو في يو رأسه بعزم. بعد ارتداء تشن غي لباس الدكتور كاسر الجماجم، تغيرت هالته كلها. لقد كان الأمر كما لو أن الزي صنع خصيصًا له.

 

 

راقب تشن غي هؤلاء الناس عن كثب ، دون ترك أصغر فعل يهرب من عينيه. كان اليوم هو اليوم الأول الذي بدأ فيه المنتزه الترويج المكثف ، ويمكن اعتباره بداية جديدة للمنزل المسكون. لن يسمح تشن غي بحدوث أي أخطاء أو حوادث.

 

 

 

بدأ الزوار بتوقيع أسمائهم. كان الرجل ذو المظهر الطبيعي يدعى وي وو ، أما الزائر الآخر الذي شاركه نظرة خلسة كان يسمى كونغ شيانغ مينغ. هذان الشخصان ، مقارنة بالزائرين الآخرين ، كانا يفتقران إلى الإثارة والعصبية ، وكانا يحتفظان بحظور منخفض للغاية.

 

 

لقد التفت للنظر في وي وو وكونغ شيانغ مينغ. “أيها السادة ، هل ستكونون مهتمين بالتعاون؟ فبعد كل شيء ، فقط عن طريق إيجاد 17 بطاقة اسمية سنكون قادرين على إنهاء هذا السيناريو.”

كان الزوار الخمسة الآخرون أكثر طبيعية. بدا ثلاثة منهم صغارًا تمامًا ، مثل طلاب الجامعة ، وكان الاثنان الأخيران زوجين في مجادلة صغيرة. وضع تشن غي انتباهه على وي وو و كونغ شيانغ مينغ ، ولكن لمفاجأته ، عندم. ذهب لجمع لإخلاء المسؤولية ، صاحت إحدى الطالبات اسمه.

 

 

“تعاون؟” شارك وو وي نظرة مع كونغ شيانغ مينغ ، لكن لم يقل أي منهما شيئا عن ذلك.

“أنت تشن غي ، رئيس المنزل المسكون الذي ذكره هي سان في المنتدى ، أليس كذلك؟”

“أنت تعرفين هي سان؟ انتظر ، هل ثلاثتكم طلاب من جامعة غربي جيوجيانغ الطبية؟ قسم علوم الطب الشرعي؟” سحب تشن غي نظراته إلى الوراء دون أن يترك أثرا. لم يعرف الزائران اللذان إشتبه تشن غي أنهما عضوان في مجتمع قصص الأشباح أنه قد تم كشفهما.

 

 

بمجرد ذكر اسم تشن غي ، تحول جميع الزوار الآخرين أيضًا إلى النظر إليه.

 

 

‘يجب أن ألعب معهم, على الأقل في الوقت الحالي. يوجد الكثير من الزوار ، ولا يمكنني أن أزعج الحركة اليومية للمنزل المسكون.’

“أنت تعرفين هي سان؟ انتظر ، هل ثلاثتكم طلاب من جامعة غربي جيوجيانغ الطبية؟ قسم علوم الطب الشرعي؟” سحب تشن غي نظراته إلى الوراء دون أن يترك أثرا. لم يعرف الزائران اللذان إشتبه تشن غي أنهما عضوان في مجتمع قصص الأشباح أنه قد تم كشفهما.

“حسنا ، لقد حان الوقت لنا للذهاب”. قاد تشن غي الطريق عبر المشي أمامهم وسحب الستائر التي منعت ضوء الشمس. عندما كانوا داخل المنزل المسكون ، قام تشن غي بإخراج عقود إخلاء المسئولية وأظهرها للزوار السبعة. “تختلف سيناريوهات النجمتين عن سيناريوهات النجم الواحد ، لذا قبل أن تدخلوا سيناريو النجمتين لبدء زيارتكم ، ستحتاجون إلى توقيع هذه التنازلات.”

 

 

“الآن ، يمكن اعتبار هي سان من المشاهير في مدرستنا.” كان للفتاة جديلة واحدة. كان لها وزن إضافي قليل على جسدها وبشرة جيدة للغاية. لا يمكن اعتبارها جميلة تقليدية، ولكن كان هناك شيء محبب لها. “هناك العديد من الطلاب من جامعتنا الذين زاروا منزلك المسكون. هناك رِهان مستمر على المنتدى لتخمين أي من الأقسام سيقوم بإنهاء منزلك المسكون أولاً”.

 

 

“يا رئيس ، منزلك المسكون ليس سيئًا.” أدرك الرجل أن تشن غي كان يراقبه ، فابتسم بأدب وأضاف: “كنت طفلاً جبانًا جدًا ، وبالتالي كنت هدف التنمر لأطفال الحي. كان أخي الكبير هو الذي جلبني إلى هنا لتدريب شجاعتي ، لكن لقد انتهى الأمر بي في الوقوع بحب التجربة المثيرة “.

“لن يكون إنهاء منزلي المسكون أمرًا سهلاً. يجب أن تجدي هي سان السأل عن بعض النصائح”. لقد زادى تشن غي الابتسامات. لقد بدر وديا قدر استطاعته.

 

 

“هل غادر الزوار؟”

“أنه حقا ليس بالأمر السهل. لقد حضر ستة منا للزيارة ، لكن نصفهم استسلموا بالفعل.” شاب ضعيف المظهر وقف بجانب الفتاة. لقد بدا وكأنه كان يكن مشاعر لها. تم تجفيف وجهه من الدماء ، وكانت ساقاه ضعيفة ، ولكن من أجل الفوز بقلب الفتاة ، أصر على مرافقتها.

 

 

 

“لماذا نضيع الوقت؟ إذا فشلنا هذه المرة ، فسوف نحاول مرة أخرى. إذا كررنا نفس السيناريو عدة مرات ، فلن يكون الأمر مخيفًا بعد الآن.” هذه المرة آخر طالب تحدث. لقد وقف على الجانب الآخر من الفتاة ، وبدا وكأنه من النوع الذي يحب فعل الأشياء أولا قبل أي شيء.

 

 

 

نظر تشن غي في أسمائهم في وثيقة إخلاء المسئولية وحفظهم.

 

 

“يا رئيس ، منزلك المسكون ليس سيئًا.” أدرك الرجل أن تشن غي كان يراقبه ، فابتسم بأدب وأضاف: “كنت طفلاً جبانًا جدًا ، وبالتالي كنت هدف التنمر لأطفال الحي. كان أخي الكبير هو الذي جلبني إلى هنا لتدريب شجاعتي ، لكن لقد انتهى الأمر بي في الوقوع بحب التجربة المثيرة “.

“نظرًا لأن الجميع انتظروا فترة طويلة ، فلن أضيا المزيد من الوقت في التوضيح. هدفكم هو العثور على البطاقات الإسمية. نظرًا لوجود سبعة منكم فقط ، ستحتاجون إلى العثور على 17 علامة اسمية فقط لإنهاء السيناريو”. نظر تشن غي في مجموعة من الزوار. “بخلاف ذلك ، فإن المنزل المسكون يقدم ميزة جديدة. مقابل 20 فقط ، يمكنكم استئجار الأزياء التي نقدمها. هناك خيارات من الشرطة والطبيب والمراسلين ، وهكذا يمكنكم الاختيار.”

 

 

 

“يمكننا تغيير الملابس؟” كانت الفتاة مهتمة إلى حد ما ولكن تم إيقافها من قبل الرجل ذو المظهر الضعيف.

“نحن بحاجة إلى ملاحظات لزيارة منزل مسكون؟ وفي أي عصر أنت؟ ألا تعرف كيفية استخدام الهاتف؟ لماذا لا تزال تستخدم دفتر ملاحظات؟” المرأة من الزوجين تذمرت بإنزعاج. كانت غاضبة جدا.

 

لا تضيع أنفاسك. أعرف أن الأمور مختلفة الآن. تمامًا مثل هذا المنزل المسكون ، في هذين العامين ، تغيرت أشياء كثيرة”. بينما قالت ما أرادت ، سارعت المرأة أعمق في سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية. بدء الرجل على الفور بمطاردتها.

“لا بأس. إن الثلاثة منا لن يحاولوا ذلك.”

عندما تعقب مجتمع قصص الأشباح الوحش الرفيع في شقق هاي مينغ ، أرسلوا شخصين على الأقل. بناءً على مقدار تقدير تشن غي ، فقد اعتقد أنهم لن يرسلوا عددًا أقل من ذلك من الناس.

 

“ماذا عن بقيتك؟”

“ماذا عن بقيتك؟”

 

 

الليلة الماضية ، كان الوحش الذي إمتلك  الرقم 5 قد أكِل من قبل تشو يين ، وتم أخذ رقم 12 من قبل الشرطة. والأهم من ذلك كله ، أن تشن غي تمكن من سماع صوت الرئيس على هاتف رقم 12. على الرغم من أن الشخص لم يقل الكثير ، إلا أنها كانت المكافأة الأكبر لتشن غي في تلك الليلة. ‘لقد سمعت صوت الرئيس في مكان ما من قبل. ربما يكون شخصًا أعرفه أو يمكنني التعرف عليه!’

كان الزوجان لا يزالان يجادلان ، لذا تجاهلوا تشن غي. الشخصان اللذان ربما كانا أعضاء في مجتمع قصص الأشباح لم يكونا مهتمين باللباس. شعر تشن غي بالحزن إلى حد ما. لقد كان يأمل أن يساعدوه في تجربة المبنى الجديد.

تحول الطالب الذي بدا ضعيفًا وواهِنًا أمام تشن غي فجأة إلى شخص مختلف عندما كان تحت الأرض. بدا صوته مستقرا وهادئا. لقد أخرج دفتر ملاحظات من جيبه وقال: “أرجوكم أقرضوني ثلاثين ثانية من وقتكم. أتمنى أن أتصفح بعض الأشياء التي نحتاج إلى توخي الحذر بشأنها.”

 

‘بعد اليوم ، لن يبقى سوى سبعة.’

عند سحب الألواح الخشبية ، أرسل تشن غي مجموعة الزائرين إلى السيناريو. “يسمى السيناريو الذي تزورونه مدرسة مو يانغ الثانوية. إنه على اليسار ، تأكدوا من عدم اخذ الاتجاه الخاطئ. السيناريو الموجود على اليمين يسمى قاعة المرضى الثالثة ، وهو سيناريونا الوحيد ذو الثلاثة نجوم. لقد تم إخافة زائرنا السابق حتى تم إرساله إلى المستشفى “.

لم يكشف تشن غي الرجل. لقد حافظ على ابتسامة أمام الزوار ، لذلك ترك انطباعًا وديًا ولطيفًا أمامهم.

 

“لسبب ما ، أشعر بعدم الارتياح.” ساعد وي وو أيضًا في البحث عن البطاقات ، لكن روحه لم تكن موجودة فيه.

ذكر تشن غي عن قصد قاعة المرضى الثالثة ، ليس لأنه أراد تذكير الزائرين بلطف بل لأنه أراد اختبار رد فعل الزائرين المشبوهين. إذا كانوا هم المرضى الذين فروا من قاعة المرضى الثالثة ، فعندما يسسمعون هذا الاسم ، سوف يتفاعلون بكل تأكيد بطريقة ما. إن القلة القليلة من الزائرين أومؤا رؤوسهم ووعدوه أنهم لن يتجولوا من تلقاء أنفسهم. لم يكن هناك تغيير في تعبيرات الزائرين المشبوهين. لا يبدو أنهم يعرفون عن وجود قاعة المرضى الثالثة.

 

 

“هذه هي النقطة الأولى التي أريد طرحها.” أشار الشاب إلى أول شيء في دفتر ملاحظاته. “يجب ألا تستخدموا هاتفكم داخل منزل الرئيس تشن ابمسكون! من الأفضل ألا تلمِسوه حتى!”

‘هل انا مخطئ؟’ قدم تشن غي بعض النصائح الإضافية قبل إغلاق الألواح الخشبية والركض إلى غرفة التحكم الرئيسية. ‘على الرغم من أن هذين الشخصين لم يبدوى وكأنهما مريضان من قاعة المرضى الثالثة ، إلا أن فرصهما كبيرة في أن يكونا أعضاء من مجتمع قصص الأشباح.’

“لسبب ما ، أشعر بعدم الارتياح.” ساعد وي وو أيضًا في البحث عن البطاقات ، لكن روحه لم تكن موجودة فيه.

 

 

كانت عيون تشن غي هادئة ، ولكن الابتسامة على وجهه قد اختفت بالفعل. ‘وجد الكابتن يان صوراً لي وأنا أدخل منتزه القرن الجديد على هاتف تشو تونغ ، وهذا يعني أن أعضاء مجتمع قصص الأشباح يعرفون بالفعل كيف أبدو.’

“هذا شيء لإظهار صِدقِنا. منذ افتتاح مدرسة مو يانغ الثانوية للجمهور , اقد إتى العديد من زملائنا الكبار من مدرستنا ليتحدوها. لقد وجدوا البطاقات الإسمية في هذه الأماكن الـ 41”. أرى يانغ تشن الاثنين خريطة مرسومة باليد. “يتغير موقع البطاقات الإسمية ، لكن هناك بعض الأماكن الثابتة التي يمكننا التأكد من العثور عليها فيها. لذا ، فإن أول شيء بالنسبة لنا هو البحث في هذه الأماكن الـ 41 في أسرع وقت ممكن.”

 

لقد التفت للنظر في وي وو وكونغ شيانغ مينغ. “أيها السادة ، هل ستكونون مهتمين بالتعاون؟ فبعد كل شيء ، فقط عن طريق إيجاد 17 بطاقة اسمية سنكون قادرين على إنهاء هذا السيناريو.”

الليلة الماضية ، كان الوحش الذي إمتلك  الرقم 5 قد أكِل من قبل تشو يين ، وتم أخذ رقم 12 من قبل الشرطة. والأهم من ذلك كله ، أن تشن غي تمكن من سماع صوت الرئيس على هاتف رقم 12. على الرغم من أن الشخص لم يقل الكثير ، إلا أنها كانت المكافأة الأكبر لتشن غي في تلك الليلة. ‘لقد سمعت صوت الرئيس في مكان ما من قبل. ربما يكون شخصًا أعرفه أو يمكنني التعرف عليه!’

‘بعد اليوم ، لن يبقى سوى سبعة.’

 

 

كان ينبغي أن يكون هناك وحش يمتلك كل عضو في مجتمع قصص الأشباح. هذا يعني أنهم كانوا الأقوى في الليل ، لكنهم اختاروا الدخول إلى منزل تشن غي المسكون خلال النهار. من هذا السلوك غير المعتاد ، أمكن لتشن غي تخمين شيئين.

“أعتقد أنك فقدت عقلك من كثرة الدراسة”. قالت المرأة بغضب سحب الرجل الذي يقف خلفها كمها. “نا نا ، من فضلك. توقفي عن إثارة المتاعب.”

 

 

أولاً ، كان ظهور صوت الرئيس أكثر أهمية مما إعتقده تشن غي. كان الشخص قلقًا من أن تشن غي قد يتذكر فجأة من هو ، ولذا فهو بحاجة إلى التأكد من أن تشن غي سيصمت للأبد قبل ذلك.

 

 

عند سحب الألواح الخشبية ، أرسل تشن غي مجموعة الزائرين إلى السيناريو. “يسمى السيناريو الذي تزورونه مدرسة مو يانغ الثانوية. إنه على اليسار ، تأكدوا من عدم اخذ الاتجاه الخاطئ. السيناريو الموجود على اليمين يسمى قاعة المرضى الثالثة ، وهو سيناريونا الوحيد ذو الثلاثة نجوم. لقد تم إخافة زائرنا السابق حتى تم إرساله إلى المستشفى “.

اثنان ، ربما كانوا حذرين من زانغ يا. ولأن قوى الوحوش كانت أقوى بعد منتصف الليل ، فستضعف في النهار لم يكن ذلك مختلفًا بالنسبة لزانغ يا.

“في هذه الحالة ، سنساعدك في تنمية هذا الاهتمام. تعال معي.” امسك تشن غي قو في يو من كتفيه وجره تحت الأرض.

 

 

‘ولكن لماذا اختاروا هذا الوقت بالذات؟ يصلون حالما تبدأ فترة الترويج. يبدو أنهم كانوا يخططون لهذا منذ وقت طويل بالفعل. إنهم يحاولون خلط أنفسهم بين الزوار ، على أمل الهروب من اكتشافي.’

 

 

“يمكننا تغيير الملابس؟” كانت الفتاة مهتمة إلى حد ما ولكن تم إيقافها من قبل الرجل ذو المظهر الضعيف.

خطة مجتمع قصص الأشباح كانت خطة جيدة ، لكنهم كانوا ببساطة سيئي الحظ. لم يتوقعوا أن تشن غي عم طريق الصدفة قد يرى وجه وي وو على صورة المراقبة التي التقطت أيضًا الرقم 5. وهذا يعني أن خطتهم قد كشفت بالفعل قبل أن تبدأ.

“أنت تعرفين هي سان؟ انتظر ، هل ثلاثتكم طلاب من جامعة غربي جيوجيانغ الطبية؟ قسم علوم الطب الشرعي؟” سحب تشن غي نظراته إلى الوراء دون أن يترك أثرا. لم يعرف الزائران اللذان إشتبه تشن غي أنهما عضوان في مجتمع قصص الأشباح أنه قد تم كشفهما.

 

“أنه حقا ليس بالأمر السهل. لقد حضر ستة منا للزيارة ، لكن نصفهم استسلموا بالفعل.” شاب ضعيف المظهر وقف بجانب الفتاة. لقد بدا وكأنه كان يكن مشاعر لها. تم تجفيف وجهه من الدماء ، وكانت ساقاه ضعيفة ، ولكن من أجل الفوز بقلب الفتاة ، أصر على مرافقتها.

‘يجب أن ألعب معهم, على الأقل في الوقت الحالي. يوجد الكثير من الزوار ، ولا يمكنني أن أزعج الحركة اليومية للمنزل المسكون.’

 

 

بدأ الزوار بتوقيع أسمائهم. كان الرجل ذو المظهر الطبيعي يدعى وي وو ، أما الزائر الآخر الذي شاركه نظرة خلسة كان يسمى كونغ شيانغ مينغ. هذان الشخصان ، مقارنة بالزائرين الآخرين ، كانا يفتقران إلى الإثارة والعصبية ، وكانا يحتفظان بحظور منخفض للغاية.

عندما تعقب مجتمع قصص الأشباح الوحش الرفيع في شقق هاي مينغ ، أرسلوا شخصين على الأقل. بناءً على مقدار تقدير تشن غي ، فقد اعتقد أنهم لن يرسلوا عددًا أقل من ذلك من الناس.

 

 

“إذن سوف تستمتع بالتأكيد بالسيناريو القادم.” اعتقد تشن غي أن هذا الرجل كان يتصرف بشكل غريب. لم يسأله أي شيء ، لكن الرجل تطوع بالفعل لقول تجربته. ‘هل هذا لأنه قلق؟’

‘بدون حسابب ، هناك اثنا عشر عضوًا في مجتمع قصص الأشباح. تم الاعتناء بزهوا تشيو ، رقم 5 ، ورقم 12 ، لذلك تبقى تسعة منهم فقط.’

 

 

 

دخل تشن غي غرفة التحكم الرئيسية وزرع نفسه أمام شاشات الكمبيوتر.

 

 

كان تعبير يانغ تشن جادا ، وأربكت كلماته وي وو وكونغ شيانغ مينغ.

‘بعد اليوم ، لن يبقى سوى سبعة.’

‘بدون حسابب ، هناك اثنا عشر عضوًا في مجتمع قصص الأشباح. تم الاعتناء بزهوا تشيو ، رقم 5 ، ورقم 12 ، لذلك تبقى تسعة منهم فقط.’

 

 

إتصل تشن غي بتشاو قو على هاتفه. طلب منه تشن غي أن ينزع زي الدكتور كاسر الجماجم ويدخل الممر المخفي المخصص للعمال ليتوجه إلى غرفة التحكم الرئيسية.

 

 

“أنا أعلم ، نا نا …”

“هل غادر الزوار؟”

“هذا شيء لإظهار صِدقِنا. منذ افتتاح مدرسة مو يانغ الثانوية للجمهور , اقد إتى العديد من زملائنا الكبار من مدرستنا ليتحدوها. لقد وجدوا البطاقات الإسمية في هذه الأماكن الـ 41”. أرى يانغ تشن الاثنين خريطة مرسومة باليد. “يتغير موقع البطاقات الإسمية ، لكن هناك بعض الأماكن الثابتة التي يمكننا التأكد من العثور عليها فيها. لذا ، فإن أول شيء بالنسبة لنا هو البحث في هذه الأماكن الـ 41 في أسرع وقت ممكن.”

 

 

“لقد وجدوا المخرج. لدي شعور بأنهم ليسوا خائفين مني.” بدا تشاو قو مكتئِبا على الهاتف. “لقد بذلت قصارى جهدي. ربما أنا ببساطة ليس لدي موهبة للقيام بهذا.”

عند سحب الألواح الخشبية ، أرسل تشن غي مجموعة الزائرين إلى السيناريو. “يسمى السيناريو الذي تزورونه مدرسة مو يانغ الثانوية. إنه على اليسار ، تأكدوا من عدم اخذ الاتجاه الخاطئ. السيناريو الموجود على اليمين يسمى قاعة المرضى الثالثة ، وهو سيناريونا الوحيد ذو الثلاثة نجوم. لقد تم إخافة زائرنا السابق حتى تم إرساله إلى المستشفى “.

 

 

“لا تستسلم في هذا الوقت المبكر.” غير تشن غي إلى الزي الذي أزاله قو في يو. رفت شفتيه وظهرت ابتسامة مخيفة على قناع الجلد. “هل أنت مهتم بمعرفة كيفية إتقان هذه الشخصية؟”

اثنان ، ربما كانوا حذرين من زانغ يا. ولأن قوى الوحوش كانت أقوى بعد منتصف الليل ، فستضعف في النهار لم يكن ذلك مختلفًا بالنسبة لزانغ يا.

 

 

“لدي صفر إهتمام.” لقد هز قو في يو رأسه بعزم. بعد ارتداء تشن غي لباس الدكتور كاسر الجماجم، تغيرت هالته كلها. لقد كان الأمر كما لو أن الزي صنع خصيصًا له.

لم يكشف تشن غي الرجل. لقد حافظ على ابتسامة أمام الزوار ، لذلك ترك انطباعًا وديًا ولطيفًا أمامهم.

 

 

“في هذه الحالة ، سنساعدك في تنمية هذا الاهتمام. تعال معي.” امسك تشن غي قو في يو من كتفيه وجره تحت الأرض.

 

 

 

“يمكننا تغيير الملابس؟” كانت الفتاة مهتمة إلى حد ما ولكن تم إيقافها من قبل الرجل ذو المظهر الضعيف.

 

“هذا شيء لإظهار صِدقِنا. منذ افتتاح مدرسة مو يانغ الثانوية للجمهور , اقد إتى العديد من زملائنا الكبار من مدرستنا ليتحدوها. لقد وجدوا البطاقات الإسمية في هذه الأماكن الـ 41”. أرى يانغ تشن الاثنين خريطة مرسومة باليد. “يتغير موقع البطاقات الإسمية ، لكن هناك بعض الأماكن الثابتة التي يمكننا التأكد من العثور عليها فيها. لذا ، فإن أول شيء بالنسبة لنا هو البحث في هذه الأماكن الـ 41 في أسرع وقت ممكن.”

أغلقت الألواح الخشبية لمنع أشعة الضوء الأخيرة. كان السيناريو تحت الأرض مظلمًا للغاية ، وكانت مجموعة الزوار بحاجة إلى وقت للتعود عليه.

 

 

 

“الجميع ، لا داعي للذعر. رغم أن صعوبة هذا السيناريو كبيرة ، إلا أن هناك فرصة معقولة لإنهائِه.”

‘بعد اليوم ، لن يبقى سوى سبعة.’

 

 

تحول الطالب الذي بدا ضعيفًا وواهِنًا أمام تشن غي فجأة إلى شخص مختلف عندما كان تحت الأرض. بدا صوته مستقرا وهادئا. لقد أخرج دفتر ملاحظات من جيبه وقال: “أرجوكم أقرضوني ثلاثين ثانية من وقتكم. أتمنى أن أتصفح بعض الأشياء التي نحتاج إلى توخي الحذر بشأنها.”

“إذا الآن أنا الغير معقولة؟ أنا إلهاء؟ هل تعتقد أنني أريد أموالك أكثر لتلك الدرجة” كانت المرأة ترتدي زوج من الكعب العالي وكان لها بعض الماكياج. رغم أن الملابس الموجودة على ظهرها لم تكن من علامات تجارية باهظة الثمن ، إلا أنها ارتدتها بأناقة. “تشن زيمينغ ، لقد بقيت بجانبك عندما كنت في أدنى نقطة من حياتك ، ورافقتك لمدة عامين طويلين!”

 

“بالتأكيد ، سنكون سعداء بفرصة التعاون. فبعد كل شيء ، إنه يفيدنا جميعًا.”

“نحن بحاجة إلى ملاحظات لزيارة منزل مسكون؟ وفي أي عصر أنت؟ ألا تعرف كيفية استخدام الهاتف؟ لماذا لا تزال تستخدم دفتر ملاحظات؟” المرأة من الزوجين تذمرت بإنزعاج. كانت غاضبة جدا.

إتصل تشن غي بتشاو قو على هاتفه. طلب منه تشن غي أن ينزع زي الدكتور كاسر الجماجم ويدخل الممر المخفي المخصص للعمال ليتوجه إلى غرفة التحكم الرئيسية.

 

“لسبب ما ، أشعر بعدم الارتياح.” ساعد وي وو أيضًا في البحث عن البطاقات ، لكن روحه لم تكن موجودة فيه.

“هذه هي النقطة الأولى التي أريد طرحها.” أشار الشاب إلى أول شيء في دفتر ملاحظاته. “يجب ألا تستخدموا هاتفكم داخل منزل الرئيس تشن ابمسكون! من الأفضل ألا تلمِسوه حتى!”

 

 

“إذن سوف تستمتع بالتأكيد بالسيناريو القادم.” اعتقد تشن غي أن هذا الرجل كان يتصرف بشكل غريب. لم يسأله أي شيء ، لكن الرجل تطوع بالفعل لقول تجربته. ‘هل هذا لأنه قلق؟’

لقد لوح دفتر الملاحظات في يده. “قد لا تصدقون ذلك أو تظنون أنني أبالغ ، لكن كل التفاصيل في دفتر الملاحظات هذا تم تعلمها من العرق والدموع من زملائنا الكبار. يمكنكم اعتبارها تقليدًا في مدرستنا.”

 

 

 

“أعتقد أنك فقدت عقلك من كثرة الدراسة”. قالت المرأة بغضب سحب الرجل الذي يقف خلفها كمها. “نا نا ، من فضلك. توقفي عن إثارة المتاعب.”

“توقف عن الكلام وابدأ العمل. لا تنس السبب الحقيقي لوجودنا هنا.” أبقى كونغ شيانغ مينغ رأسه مخفوضا ، وومضت الأوعية الدموية عبر عينيه. التفت للنظر في المدخل. “يجب أن يأتي تشن غي قريباً.”

 

 

“لا تلمسني!” كانت المرأة في حالة مزاجية سيئة للغاية. لقد ضربت يد الرجل. “تشن زيمينغ ، المرة الأولى التي التقينا فيها كانت قبل عامين داخل هذا المنزل المسكون ، لذلك اليوم ، سوف نتفارق هنا أيضًا! لقد حان الوقت لأن نتفرق! وداعًا!”

“لن يكون إنهاء منزلي المسكون أمرًا سهلاً. يجب أن تجدي هي سان السأل عن بعض النصائح”. لقد زادى تشن غي الابتسامات. لقد بدر وديا قدر استطاعته.

 

لم يكشف تشن غي الرجل. لقد حافظ على ابتسامة أمام الزوار ، لذلك ترك انطباعًا وديًا ولطيفًا أمامهم.

“هلا تتوقفين كونك غير معقولة – ليس لدي وقت لمرافقتك لأنني في نقطة حاسمة من حياتي المهنية ؛ لا يمكنني تحمل أن أكون مشتتًا!”

 

 

“في هذه الحالة ، سنساعدك في تنمية هذا الاهتمام. تعال معي.” امسك تشن غي قو في يو من كتفيه وجره تحت الأرض.

“إذا الآن أنا الغير معقولة؟ أنا إلهاء؟ هل تعتقد أنني أريد أموالك أكثر لتلك الدرجة” كانت المرأة ترتدي زوج من الكعب العالي وكان لها بعض الماكياج. رغم أن الملابس الموجودة على ظهرها لم تكن من علامات تجارية باهظة الثمن ، إلا أنها ارتدتها بأناقة. “تشن زيمينغ ، لقد بقيت بجانبك عندما كنت في أدنى نقطة من حياتك ، ورافقتك لمدة عامين طويلين!”

“لدي صفر إهتمام.” لقد هز قو في يو رأسه بعزم. بعد ارتداء تشن غي لباس الدكتور كاسر الجماجم، تغيرت هالته كلها. لقد كان الأمر كما لو أن الزي صنع خصيصًا له.

 

“الجميع ، لا داعي للذعر. رغم أن صعوبة هذا السيناريو كبيرة ، إلا أن هناك فرصة معقولة لإنهائِه.”

“أنا أعلم ، نا نا …”

“ماذا عن بقيتك؟”

 

 

لا تضيع أنفاسك. أعرف أن الأمور مختلفة الآن. تمامًا مثل هذا المنزل المسكون ، في هذين العامين ، تغيرت أشياء كثيرة”. بينما قالت ما أرادت ، سارعت المرأة أعمق في سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية. بدء الرجل على الفور بمطاردتها.

 

 

 

“مهلا ، أرجوكم إنتظروا!” الشاب الضعيف كان يحمل دفتر الملاحظات في يده ، وبدا مضطربًا إلى حد ما. “النقطة الثانية التي أود أن أقولها هي عدم الانقسام!”

“تعاون؟” شارك وو وي نظرة مع كونغ شيانغ مينغ ، لكن لم يقل أي منهما شيئا عن ذلك.

 

 

صرخ بصوت عالٍ ، لكن الزوج كان عميقًا جدًا في جدالهم حتى يولوه أي اهتمام.

 

 

 

“يانغ تشن ، دعنا نتجاهلهم فقط. يمكننا بالتأكيد القيام بذلك بمفردنا.” جاء الطالبان الآخران من جامعة غربي جيوجيانغ الطبية لتقديم الدعم له.

“هذه هي النقطة الأولى التي أريد طرحها.” أشار الشاب إلى أول شيء في دفتر ملاحظاته. “يجب ألا تستخدموا هاتفكم داخل منزل الرئيس تشن ابمسكون! من الأفضل ألا تلمِسوه حتى!”

 

 

“لكن إنهاء هذا السيناريو يتطلب تعاونًا من العديد من الأشخاص ، لقد بدأنا بعيبِِِ وجود عدد قليل جدًا من الناس معنا بالفعل.” تنهد الشاب باسم يانغ تشن بأسف. “الآن وقد ترِك خمسة منا فقط ، يجب أن نكون حريصين على عدم الانقسام بعد الآن.”

 

 

 

لقد التفت للنظر في وي وو وكونغ شيانغ مينغ. “أيها السادة ، هل ستكونون مهتمين بالتعاون؟ فبعد كل شيء ، فقط عن طريق إيجاد 17 بطاقة اسمية سنكون قادرين على إنهاء هذا السيناريو.”

 

 

 

“تعاون؟” شارك وو وي نظرة مع كونغ شيانغ مينغ ، لكن لم يقل أي منهما شيئا عن ذلك.

 

 

ذكر تشن غي عن قصد قاعة المرضى الثالثة ، ليس لأنه أراد تذكير الزائرين بلطف بل لأنه أراد اختبار رد فعل الزائرين المشبوهين. إذا كانوا هم المرضى الذين فروا من قاعة المرضى الثالثة ، فعندما يسسمعون هذا الاسم ، سوف يتفاعلون بكل تأكيد بطريقة ما. إن القلة القليلة من الزائرين أومؤا رؤوسهم ووعدوه أنهم لن يتجولوا من تلقاء أنفسهم. لم يكن هناك تغيير في تعبيرات الزائرين المشبوهين. لا يبدو أنهم يعرفون عن وجود قاعة المرضى الثالثة.

“ليس لديكم أي فكرة عن مدى جنون رئيس هذا المنزل المسكون. إذا لم نعمل سويًا ، فإن فرصة إنهاء هذا السيناريو هي صفر.” اخذ يانغ تشن صورة مرسومة باليد من دفتر الملاحظات. كان هناك 41 علامة مشطوبة بالأحمر عليها.

لقد التفت للنظر في وي وو وكونغ شيانغ مينغ. “أيها السادة ، هل ستكونون مهتمين بالتعاون؟ فبعد كل شيء ، فقط عن طريق إيجاد 17 بطاقة اسمية سنكون قادرين على إنهاء هذا السيناريو.”

 

“لا تلمسني!” كانت المرأة في حالة مزاجية سيئة للغاية. لقد ضربت يد الرجل. “تشن زيمينغ ، المرة الأولى التي التقينا فيها كانت قبل عامين داخل هذا المنزل المسكون ، لذلك اليوم ، سوف نتفارق هنا أيضًا! لقد حان الوقت لأن نتفرق! وداعًا!”

“هذا شيء لإظهار صِدقِنا. منذ افتتاح مدرسة مو يانغ الثانوية للجمهور , اقد إتى العديد من زملائنا الكبار من مدرستنا ليتحدوها. لقد وجدوا البطاقات الإسمية في هذه الأماكن الـ 41”. أرى يانغ تشن الاثنين خريطة مرسومة باليد. “يتغير موقع البطاقات الإسمية ، لكن هناك بعض الأماكن الثابتة التي يمكننا التأكد من العثور عليها فيها. لذا ، فإن أول شيء بالنسبة لنا هو البحث في هذه الأماكن الـ 41 في أسرع وقت ممكن.”

 

 

“ماذا عن بقيتك؟”

كان ووي وو و كونغ شيانغ مينغ مهتمين بالخريطة بين يدي يانغ تشن ، لكن إنهاء السيناريو كان آخر شيء في أذهانهم.

افترق الفريق في الوسط أثناء تفتيشهم للفصول الدراسية على جانبي الممر. عندما تم قطع مسافة عن بعضهم بشكل مناسب ، مشى وي وو بصمت للوقوف بجانب كونغ شيانغ مينغ. “هذا المنزل المسكون يجعلني غير مرتاح. تلك المحظورات تبدوا ملعونة بشكل غريب.”

 

 

“بالتأكيد ، سنكون سعداء بفرصة التعاون. فبعد كل شيء ، إنه يفيدنا جميعًا.”

 

 

 

أظهر الزائران اللذان تصرفا بشكل مشبوه مثل أعضاء مجتمع قصص الأشباح استعدادهم للتعاون مع يانغ تشن.

 

 

إتصل تشن غي بتشاو قو على هاتفه. طلب منه تشن غي أن ينزع زي الدكتور كاسر الجماجم ويدخل الممر المخفي المخصص للعمال ليتوجه إلى غرفة التحكم الرئيسية.

“نحن في مهلة زمنية ، لذلك سأقوم بتعيين الوظائف لكل واحد منا.”

“يمكننا تغيير الملابس؟” كانت الفتاة مهتمة إلى حد ما ولكن تم إيقافها من قبل الرجل ذو المظهر الضعيف.

 

 

“أيها السيدان ، إذا كنتما لا تمانعان ، فهل يمكنكما التركيز على الفصول الدراسية على اليسار ، و وانغ دان ، لي شيو ثلاثتنا سنركز على الآخرين على اليمين. أرجوكم توخوا الحذر! تأكدوا من أن أصدقائكم دائمًا في مرمى أعينيكم ، وإذا كنتم بحاجة إلى الانفصال ، تأكد من الذهاب في مجموعة من شخصين. “

 

 

 

ثم وضع يانغ تشن الخريطة في جيبه. لقد نظر إلى الباقي بجدية. “هناك العديد من المحرمات داخل المنزل المسكون للرئيس تشن. لا تلعب بهاتفك ولا تتجول بمفردك ولا تسأل عن الزواج أو العلاقات. هذه التحذيرات القليلة هي إستنتاجات زملائنا الكبار. بعضهم لا أفهمها تمامًا ، لكنني متأكد من أنه هناك سبب لوجودهم. أرجوكم تذكروهم في قلوبكم ، ولا تحاولهم ببساطة لأنكم فضوليين “.

كان الزوار الخمسة الآخرون أكثر طبيعية. بدا ثلاثة منهم صغارًا تمامًا ، مثل طلاب الجامعة ، وكان الاثنان الأخيران زوجين في مجادلة صغيرة. وضع تشن غي انتباهه على وي وو و كونغ شيانغ مينغ ، ولكن لمفاجأته ، عندم. ذهب لجمع لإخلاء المسؤولية ، صاحت إحدى الطالبات اسمه.

 

تحول الطالب الذي بدا ضعيفًا وواهِنًا أمام تشن غي فجأة إلى شخص مختلف عندما كان تحت الأرض. بدا صوته مستقرا وهادئا. لقد أخرج دفتر ملاحظات من جيبه وقال: “أرجوكم أقرضوني ثلاثين ثانية من وقتكم. أتمنى أن أتصفح بعض الأشياء التي نحتاج إلى توخي الحذر بشأنها.”

كان تعبير يانغ تشن جادا ، وأربكت كلماته وي وو وكونغ شيانغ مينغ.

كان الزوار الخمسة الآخرون أكثر طبيعية. بدا ثلاثة منهم صغارًا تمامًا ، مثل طلاب الجامعة ، وكان الاثنان الأخيران زوجين في مجادلة صغيرة. وضع تشن غي انتباهه على وي وو و كونغ شيانغ مينغ ، ولكن لمفاجأته ، عندم. ذهب لجمع لإخلاء المسؤولية ، صاحت إحدى الطالبات اسمه.

 

“لا تلمسني!” كانت المرأة في حالة مزاجية سيئة للغاية. لقد ضربت يد الرجل. “تشن زيمينغ ، المرة الأولى التي التقينا فيها كانت قبل عامين داخل هذا المنزل المسكون ، لذلك اليوم ، سوف نتفارق هنا أيضًا! لقد حان الوقت لأن نتفرق! وداعًا!”

افترق الفريق في الوسط أثناء تفتيشهم للفصول الدراسية على جانبي الممر. عندما تم قطع مسافة عن بعضهم بشكل مناسب ، مشى وي وو بصمت للوقوف بجانب كونغ شيانغ مينغ. “هذا المنزل المسكون يجعلني غير مرتاح. تلك المحظورات تبدوا ملعونة بشكل غريب.”

 

 

 

“ابتعد عني. تذكر أنه ليس من المفترض أن نعرف بعضنا البعض. هناك كاميرات داخل المنزل المسكون. احرص على عدم رؤيتك”. كان كونغ شيانغ مينغ شديد الحذر بينما تظاهر بالبحث عن البطاقات.

 

 

“أنا أعلم ، نا نا …”

“لسبب ما ، أشعر بعدم الارتياح.” ساعد وي وو أيضًا في البحث عن البطاقات ، لكن روحه لم تكن موجودة فيه.

تشن غي أيضا لم يشر إلى ذلك. وتابع وكأن شيئا لم يحدث. “بالطبع. في الواقع ، يتطلب دخول سيناريو النجمة الواحدة أيضًا من الزائرين التوقيع على إخلاء المسؤولية ، ولكن نظرًا لتدفق الزوار الكبير ، قمنا بتغيير القواعد في اللحظة الأخيرة.”

 

 

“توقف عن الكلام وابدأ العمل. لا تنس السبب الحقيقي لوجودنا هنا.” أبقى كونغ شيانغ مينغ رأسه مخفوضا ، وومضت الأوعية الدموية عبر عينيه. التفت للنظر في المدخل. “يجب أن يأتي تشن غي قريباً.”

 

“توقف عن الكلام وابدأ العمل. لا تنس السبب الحقيقي لوجودنا هنا.” أبقى كونغ شيانغ مينغ رأسه مخفوضا ، وومضت الأوعية الدموية عبر عينيه. التفت للنظر في المدخل. “يجب أن يأتي تشن غي قريباً.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط