Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-283

الفصل مئتين وثلاثة وثمانون: أختك وراء ذلك الرجل.

الفصل مئتين وثلاثة وثمانون: أختك وراء ذلك الرجل.

الفصل مئتين وثلاثة وثمانون: أختك وراء ذلك الرجل.

 

 

 

“قال فان يو للأطفال الآخرين أشياء غريبة؟”

 

 

 

أدرك تشن غي الحساس مصدر المشكلة. كان لدى فان يو زوج من العيون التي يمكنها رؤية أشباح. لم يكن الصبي سيئًا ، والأشياء التي قالها قد تبدو غريبة على آذان البالغين ، ولكنها على الأرجح كانت صحيحة.

لقد ربت شعر الفتاة ، وإستدار فان يو لإلقاء نظرة على تشن غي عند الباب. “انظري ، أختك تقف الآن وراء هذا الرجل.”

 

 

“نعم ، حتى لا نوقف علاج الأطفال الآخرين ، كان علينا أن نرسلهم إلى طبيب نفسي للأطفال للحصول على المشورة. عليك أن تفهم أننا مؤسسة عامة ؛ الميزانية التي نحصل عليها محدودة. معظم الوقت ، عمليتنا تعتمد على التبرعات الكريمة من الجمهور “. تنهد الرئيس. “من الجيد أن نحتاج إلى إرسال الأطفال إلى طبيب نفسي مرة أو مرتين ، لكننا لن نكون قادرين على تحمل الأمر إذا استمر هذا.”

 

 

 

ثم رفع الرئيس رأسه لينظر إلى تشن غي كما لو كان يحاول تقييم موقفه. ورأى أن تشن غي كان في تأمل عميق. افترض أن تشن غي قد فهم ما كان يحاول قوله ، لذلك تنهد بارتياح. وقال مباشرة ، “بناءً على حالة فان يو ، إن فرصته في التبني منخفضة ، ولأنك الأسرة الوحيدة لفان يو ، أشعر بأنة مقارنةً ببيئة مثل منزل أطفال ، فإن فان يو أكثر ملاءمة للبقاء مع عائلته.”

 

 

الفصل مئتين وثلاثة وثمانون: أختك وراء ذلك الرجل.

سقطت الغرفة في صمت.

سقطت الغرفة في صمت.

 

 

بعد دقيقتين ، جاء تشن غي إلى قرار. “فان يو لم يفعل أي شيء خطأ.”

 

 

 

كان الرئيس مندهش. لقد ظن أنه لم يشرح نفسه بشكل كافٍ. “أعرف أن هذا ليس خطأ فان يو. نحن نأمل فقط أن يتمكن من تحقيق نمو صحي ، لذلك لا تسيء فهم”.

فرض الرئيس ابتسامة. “أيها السيد تشن ، سأكون مباشرًا. لا يشعر فان يو بأي شعور بالانتماء إلى منزل أطفالنا ؛ ربما يرغب في البقاء مع أسرته. إنه طفل ذكي للغاية ، لكن لديه بعض المشكلات الداخلية. إذا كانت لديك القوة المالية ، نأمل أن تتمكن من إحضاره معك وإرساله إلى طبيب نفسي رسمي ومهني للعلاج “.

 

بعد أن تم تطهير الوضع ، جعلت الممرضة الصبيان يغادران الغرفة أولاً ، وركزت على مواساة الفتاة. ومع ذلك ، رفضت الفتاة الاستماع ، لقد كانت تبكي بقوة أكبر. كافحت من حتضنن الممرضة والتقطت العنكبوت المسطح من الأرض. دون أي إشمئزاز ، حملت العنكبوت في راحة يدها وركضت إلى فان يو. بصوت يائس ، قالت: “لقد قتلوا أختي! أختي الكبرى ماتت!”

“ماذا أخبر فان يو هؤلاء الأطفال؟” نظر تشن غي إلى الرئيس بجدية. “عليك أن تخبرني دون أن تفوِت أي كلمة ؛ فقد يكون هؤلاء الأطفال في خطر”.

 

 

كانت مستلقية وراء الفتاة ، وتمد رأسها ليستقر على رأس الفتاة. كانت أطرافها مقوسة على الأرض تمامًا مثل العنكبوت. عند النظر إلى رسم فان يو ، توقفت الفتاة الصغيرة عن البكاء.

“خطر؟” حدق الرئيس في تشن غي لمدة ثلاث ثوان كاملة. سقطت شفتيه مفتوحة ، والكلام الذي أعده كان عديم الفائدة تماما. لم يكونوا على نفس طول الموجة. عند النظر إلى تشن غي ، شعر فجأة أن حالة فان يو قد تكون وراثية.

كانت الفتاة لطيفة ، وكانت الملابس التي كانت ترتديها سميكة إلى حد ما. محمولة في عناق الممرضة ، لقد  بدت وكأنها كرة من القطن. ولكن من شفاه الفتاة اللطيفة ، بقيت مصطلحات قاسية مثل قتلت والقتل تخرج.

 

“مؤقتًا ، هذا غير ممكن. مكاني ليس آمنًا.” تشن غي كان يقول الحقيقة. على الأقل حتى يتم استبعاد مجتمع قصص الأشباح ، لن يتمكن من إعادة فان يو إلى منزله المسكون.

“نعم ، أرجو أن تخبرني بما قاله فان يو وأسماء هؤلاء الأطفال ومعلومات الاتصال الخاصة بهم. قد يكونون في خطر شديد” ، كرر تشن غي بجدية ؛ لم يبدو كما لو أنه كان يمزح.

دخلت إحدى الغرف على عجل. ثم جاء صوت زجاج محطم من غرفة النوم. بدأت فتاة في البكاء ، ناحبة الكلمات ، “أختي الكبرى!”

 

خمس فصول اليوم لأنني أطلقت ثلاثة فقط بالأمس بسبب ضيق الوقت.

فرض الرئيس ابتسامة. “أيها السيد تشن ، سأكون مباشرًا. لا يشعر فان يو بأي شعور بالانتماء إلى منزل أطفالنا ؛ ربما يرغب في البقاء مع أسرته. إنه طفل ذكي للغاية ، لكن لديه بعض المشكلات الداخلية. إذا كانت لديك القوة المالية ، نأمل أن تتمكن من إحضاره معك وإرساله إلى طبيب نفسي رسمي ومهني للعلاج “.

دخلت إحدى الغرف على عجل. ثم جاء صوت زجاج محطم من غرفة النوم. بدأت فتاة في البكاء ، ناحبة الكلمات ، “أختي الكبرى!”

 

 

“مؤقتًا ، هذا غير ممكن. مكاني ليس آمنًا.” تشن غي كان يقول الحقيقة. على الأقل حتى يتم استبعاد مجتمع قصص الأشباح ، لن يتمكن من إعادة فان يو إلى منزله المسكون.

 

 

 

سمع الرئيس العديد من الأعذار عندما رفض الناس التبني ، لكن الافتقار إلى الأمن كان الأول. “حسنًا ، لكن عليك أن تأتي لرؤيته كثيرًا للتواصل معه. سنحاول بذل قصارى جهدنا.”

 

 

 

“شكرا لكم.”

 

 

ثم رفع الرئيس رأسه لينظر إلى تشن غي كما لو كان يحاول تقييم موقفه. ورأى أن تشن غي كان في تأمل عميق. افترض أن تشن غي قد فهم ما كان يحاول قوله ، لذلك تنهد بارتياح. وقال مباشرة ، “بناءً على حالة فان يو ، إن فرصته في التبني منخفضة ، ولأنك الأسرة الوحيدة لفان يو ، أشعر بأنة مقارنةً ببيئة مثل منزل أطفال ، فإن فان يو أكثر ملاءمة للبقاء مع عائلته.”

قادت الممرضة تشن غي إلى الخروج من غرفة الرئيس. شعرت الممرضة بالحرج ، وقالت: “لا نعتزم طارد فان يو بعيدًا. فالطفل مطيع وذكي ؛ إنه يميل إلى فعل أشياء غريبة”.

كانت الفتاة لطيفة ، وكانت الملابس التي كانت ترتديها سميكة إلى حد ما. محمولة في عناق الممرضة ، لقد  بدت وكأنها كرة من القطن. ولكن من شفاه الفتاة اللطيفة ، بقيت مصطلحات قاسية مثل قتلت والقتل تخرج.

 

توقفت الممرضة عند الباب المجاور للغرفة عندما صادفت الولدين في وقت سابق. كانت أبواب كل الغرف مفتوحة. “جيانغ هي وجيانغ جين هاربان مرة أخرى.”

ابتسم تشن غي ولكن لم يجادل. “أعرف ما تحاولين التعبير عنه ، لكن هل فكرت في أن ما يقوله هو الحقيقة؟”

“خطر؟” حدق الرئيس في تشن غي لمدة ثلاث ثوان كاملة. سقطت شفتيه مفتوحة ، والكلام الذي أعده كان عديم الفائدة تماما. لم يكونوا على نفس طول الموجة. عند النظر إلى تشن غي ، شعر فجأة أن حالة فان يو قد تكون وراثية.

 

 

تباطأت الممرضة. وألقت نظرة على تشن غي. لسبب ما ، شعرت أن هذا الرجل كان مقنعًا إلى حد ما. “نحن هنا.”

 

 

“قال فان يو للأطفال الآخرين أشياء غريبة؟”

توقفت الممرضة عند الباب المجاور للغرفة عندما صادفت الولدين في وقت سابق. كانت أبواب كل الغرف مفتوحة. “جيانغ هي وجيانغ جين هاربان مرة أخرى.”

 

 

 

دخلت إحدى الغرف على عجل. ثم جاء صوت زجاج محطم من غرفة النوم. بدأت فتاة في البكاء ، ناحبة الكلمات ، “أختي الكبرى!”

كانت الفتاة لطيفة ، وكانت الملابس التي كانت ترتديها سميكة إلى حد ما. محمولة في عناق الممرضة ، لقد  بدت وكأنها كرة من القطن. ولكن من شفاه الفتاة اللطيفة ، بقيت مصطلحات قاسية مثل قتلت والقتل تخرج.

 

بعد دقيقتين ، جاء تشن غي إلى قرار. “فان يو لم يفعل أي شيء خطأ.”

بدا الأمر كما لو أن أختها كانت تتعرض للتخويف.

 

 

 

“جيانغ جين ، جيانغ هي! اذهبا وواجه الجدار!” وبخت الممرضة الصبيين بينما وقف تشن غي عند الباب. لقد نظر إلى البطاقة المرسومة ، ومن بين جميع الأطفال الذين يحملون اللقب جيانغ ، برز اسم فان يو.

بعد أن تم تطهير الوضع ، جعلت الممرضة الصبيان يغادران الغرفة أولاً ، وركزت على مواساة الفتاة. ومع ذلك ، رفضت الفتاة الاستماع ، لقد كانت تبكي بقوة أكبر. كافحت من حتضنن الممرضة والتقطت العنكبوت المسطح من الأرض. دون أي إشمئزاز ، حملت العنكبوت في راحة يدها وركضت إلى فان يو. بصوت يائس ، قالت: “لقد قتلوا أختي! أختي الكبرى ماتت!”

 

بدا الأمر كما لو أن أختها كانت تتعرض للتخويف.

‘هذا الفتى يحب.أن يجعل الناس يقلقون عليه بالتأكيد. دخل تشن غي غرفة النوم ورأى فان يو ، الذي كان جالسًا على الطاولة ، يرسم رأسه مخفض. لم يبدو وكأنه يمانع العالم الخارجي. بجانب فان يو كانت فتاة صغيرة لم تستطع التوقف عن البكاء. استخدمت يديها الصغيرة لمسح عينيها ، لكن الدموع لم تتوقف عن السقوط. استمرت في دعوت أختها.

“العنكبوت؟ الأخت الكبرى؟” تحول تشن غي للنظر في وسط غرفة النوم. تحطمت الكأس الزجاجية ، ووسط القطع المكسورة ، كان هناك عنكبوت مسطحة.

 

 

بعد أن تعاملت الممرضة مع جيانغ  و جيانغ هي ، عانقت الفتاة للتهدأتها ، لكن الفتاة بكت بقوة أكبر فقط. تحولت عيونها المائية إلى اللون الأحمر ، وأشارت إصبعها إلى جيانغ هي وجيانغ جين. “لقد قتلوا أختي! لقد قتلوا أختي الكبرى!”

بعد أن تم تطهير الوضع ، جعلت الممرضة الصبيان يغادران الغرفة أولاً ، وركزت على مواساة الفتاة. ومع ذلك ، رفضت الفتاة الاستماع ، لقد كانت تبكي بقوة أكبر. كافحت من حتضنن الممرضة والتقطت العنكبوت المسطح من الأرض. دون أي إشمئزاز ، حملت العنكبوت في راحة يدها وركضت إلى فان يو. بصوت يائس ، قالت: “لقد قتلوا أختي! أختي الكبرى ماتت!”

 

 

كانت الفتاة لطيفة ، وكانت الملابس التي كانت ترتديها سميكة إلى حد ما. محمولة في عناق الممرضة ، لقد  بدت وكأنها كرة من القطن. ولكن من شفاه الفتاة اللطيفة ، بقيت مصطلحات قاسية مثل قتلت والقتل تخرج.

 

 

 

“جيانغ جين ، جيانغ هي! ما الذي فعلتماه؟” كانت الممرضة غاضبة ، وشعرت بالشفقة على الفتاة الصغيرة.

 

 

 

“لقد أردنا فقط إلقاء نظرة على كوبها الزجاجي ، لكنها رفضت التخلي عنه. سقط بطريق الخطأ ، وداس شخص عن غير قصد على العنكبوت داخل الكأس” ، صرخ الصبيان باستياء.

 

 

سقطت الغرفة في صمت.

“العنكبوت؟ الأخت الكبرى؟” تحول تشن غي للنظر في وسط غرفة النوم. تحطمت الكأس الزجاجية ، ووسط القطع المكسورة ، كان هناك عنكبوت مسطحة.

كان الرئيس مندهش. لقد ظن أنه لم يشرح نفسه بشكل كافٍ. “أعرف أن هذا ليس خطأ فان يو. نحن نأمل فقط أن يتمكن من تحقيق نمو صحي ، لذلك لا تسيء فهم”.

 

استخدم فان يو يده الأخرى لالتقاط الصورة وأظهرها للفتاة. “كانت أختك وراءك توا.”

بعد أن تم تطهير الوضع ، جعلت الممرضة الصبيان يغادران الغرفة أولاً ، وركزت على مواساة الفتاة. ومع ذلك ، رفضت الفتاة الاستماع ، لقد كانت تبكي بقوة أكبر. كافحت من حتضنن الممرضة والتقطت العنكبوت المسطح من الأرض. دون أي إشمئزاز ، حملت العنكبوت في راحة يدها وركضت إلى فان يو. بصوت يائس ، قالت: “لقد قتلوا أختي! أختي الكبرى ماتت!”

 

 

سمع الرئيس العديد من الأعذار عندما رفض الناس التبني ، لكن الافتقار إلى الأمن كان الأول. “حسنًا ، لكن عليك أن تأتي لرؤيته كثيرًا للتواصل معه. سنحاول بذل قصارى جهدنا.”

كانت الفتاة الصغيرة تبدو وكأنها في الرابعة أو الخامسة فقط. حتى عندما وقفت على أطراف أصابعها ، كانت أطول قليلاً من الطاولة فقط. تجاهل فان يو ، الذي كان يركز على رسمه ، الفتاة.

 

 

 

في النهاية ، لقد فقد صبره من قبل الفتاة. لقد وضع القلم وربت يده على رأس الفتاة. “الأخت لم تمت ، لقد غادرت مؤقتًا”.

 

 

 

استخدم فان يو يده الأخرى لالتقاط الصورة وأظهرها للفتاة. “كانت أختك وراءك توا.”

 

 

 

على الورقة العادية ، رسم قلم تلوين أسود فتاة صغيرة كانت مقيدة بشكل وثيق ، وخلف الفتاة كان وحش ذو شكل بشري كبير تم رسمه باستخدام قلم أحمر!

 

 

سقطت الغرفة في صمت.

كانت مستلقية وراء الفتاة ، وتمد رأسها ليستقر على رأس الفتاة. كانت أطرافها مقوسة على الأرض تمامًا مثل العنكبوت. عند النظر إلى رسم فان يو ، توقفت الفتاة الصغيرة عن البكاء.

~~~~~

 

“جيانغ جين ، جيانغ هي! اذهبا وواجه الجدار!” وبخت الممرضة الصبيين بينما وقف تشن غي عند الباب. لقد نظر إلى البطاقة المرسومة ، ومن بين جميع الأطفال الذين يحملون اللقب جيانغ ، برز اسم فان يو.

لقد ربت شعر الفتاة ، وإستدار فان يو لإلقاء نظرة على تشن غي عند الباب. “انظري ، أختك تقف الآن وراء هذا الرجل.”

 

 

 

~~~~~

ابتسم تشن غي ولكن لم يجادل. “أعرف ما تحاولين التعبير عنه ، لكن هل فكرت في أن ما يقوله هو الحقيقة؟”

 

“جيانغ جين ، جيانغ هي! اذهبا وواجه الجدار!” وبخت الممرضة الصبيين بينما وقف تشن غي عند الباب. لقد نظر إلى البطاقة المرسومة ، ومن بين جميع الأطفال الذين يحملون اللقب جيانغ ، برز اسم فان يو.

خمس فصول اليوم لأنني أطلقت ثلاثة فقط بالأمس بسبب ضيق الوقت.

دخلت إحدى الغرف على عجل. ثم جاء صوت زجاج محطم من غرفة النوم. بدأت فتاة في البكاء ، ناحبة الكلمات ، “أختي الكبرى!”

 

 

أرجوا أنها أعجبتكم, أراكم غدا~~~~

 

“جيانغ جين ، جيانغ هي! ما الذي فعلتماه؟” كانت الممرضة غاضبة ، وشعرت بالشفقة على الفتاة الصغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط