Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-291

الفصل مئتين وواحد وتسعون: مهمة ثلاث نجوم جديدة.

الفصل مئتين وواحد وتسعون: مهمة ثلاث نجوم جديدة.

الفصل مئتين وواحد وتسعون: مهمة ثلاث نجوم جديدة.

 

 

عمل الاثنان معًا لتخفيف التربة حول الجذور ثم دفع الجذع للأسفل. تحت مجموعة الجذور ، كان هناك ثقب ممتلئ بشبكات العناكب ، ومن خلالها كان شيئ يشبه أرجل مرأة.

 

 

“فاتتني الفرصة الوحيدة لإنقاذها.”

 

“ثم كان هناك تحقيق طويل. أخبرت الشرطة أنه قد يكون هناك جثة مدفونة في المزرعة ، لكن الشرطة لم تعثر على زهو شين رو. حاولوا استخدام الفتاة الصغيرة كفتحة ، لكنها رفضت التحدث ؛ كان الأمر كما لو أنها أصبحت بكماء بين عشية وضحاها.”

أبقى الرجل العجوز رأسه مخفوضا وهو يتكلم. كانت كلماته مليئة بالذنب والندم. بعد بعض الوقت ، واصل.

“كان هذا المكان منعزلاً إلى حد أن الناس العاديين لم يأتوا إلى هنا ، وأعطى القرويون الأسرة رصيفًا واسعًا ، لذلك لم يأتِ أحد لتسميمهم دون سبب ، وأغلقهم داخل الكوخ. كان هناك احتمال واحد فقط ، لقد كان يجب أن يكون القاتل الابنة.”

 

 

“زرتهم مرة أخرى بعد شهر واحد لمعرفة ما إذا كانوا قد عثروا على الفتاة. طرقت الباب لفترة طويلة ، لكن لم يكن هناك جواب.”

“انقذني…”

 

 

“لقد مشيت إلى جانب الكوخ ورأيت أن النافذة قد تحطمت. وقفت على أطراف أصابع قدمي ونظرت من خلال النافذة. انهارت والدة الفتاة من النافذة ، وكانت إحدى يديها تجتاح حافة النافذة” بدت وكأنها كانت تحاول الهرب ، لكن الغرفة شُيدت مثل السجن ، وكانت النافذة صغيرة جدًا بحيث يتعذر عليها العبور منها.”

 

 

 

“أمسكت بالمجرفة لسحق القفل على الباب الخشبي. كان الأب قد بنى منزلًا قويًا ، وكنت بحاجة إلى الطرق عدة مرات قبل أن يفتح الباب. كانت هناك رائحة باهتة داخل الغرفة ، وكانت الطاولات والكراسي كلها مرمية لقد كان الأب مستلقياً بجانب الباب ، وكانت هناك علامة خدش عميقة في الباب ، يجب أن يكون الأمر قد كان مؤلما للغاية بالنسبة له.”

 

 

 

“اتصلت بالشرطة وسيارة الإسعاف. عندما كنت على وشك الركض إلى القرية لطلب المساعدة ، فتحت باب الكوخ المجاور فجأة. كانت الابنة الثانية لعائلة زهو. خرجت طوعا من المنزل.”

“هذه هي!”

 

“عند رؤية المفتاح في جيبها ، تذكرت بحقيقة أن الباب كان مغلقًا من الخارج!”

“هذا لا ينبغي أن يكون.” اعتقد تشن غي أن زهو شين رو ليس لديه سبب لتكذب عليه. فبعد كل شيء ، أراد فقط مساعدتها.

 

عندما تم العثور على الجثة ، اهتز هاتف تشن غي الأسود. لقر أخذ عدة خطوات إلى الوراء للنظر في الرسالة.

“كان هذا المكان منعزلاً إلى حد أن الناس العاديين لم يأتوا إلى هنا ، وأعطى القرويون الأسرة رصيفًا واسعًا ، لذلك لم يأتِ أحد لتسميمهم دون سبب ، وأغلقهم داخل الكوخ. كان هناك احتمال واحد فقط ، لقد كان يجب أن يكون القاتل الابنة.”

 

 

دفنت زهو شين رو برأسها أولا ، وأغلقت شجرة الخوخ جسدها.

“فجأة ، عند النظر إلى الفتاة الصغيرة ، شعرت كأنني لم أستطع التعرف عليها بعد الآن. ربما رأت مستقبلها في أختها ، لذلك كانت تحاول فقط حماية نفسها. بعد كل شيء ، وُلدت الفتاة الصغيرة بشذوذ.غير ملحوظ.”

من شأن البحث عن الجسد أن يعطل مسرح الجريمة ، لذلك أراد تشن غي ترك الأمر للشرطة.

 

“انقذني…”

“ومع ذلك ، فقد حدث شيء مروّع. عندما رأتني الفتاة ، لم تشعر بالذعر أو تظهر الخوف. لقد مشت بشكل طبيعي. رفعت وجهها الجميل وبدت بريئة جدًا ، لكن الكلمات التي تركت شفتيها ما زالت تجمدوني إلى هذا يوم.”

 

 

كما ترون هذه الفصول مبكرة جدا وذلك لأنني لم أنم حتى الأن منذ الأمس “مستيقظ منذ أكثر من 24 ساعة” ولقد علمت أنه إذ لم أقم بترجمة فصول وإطلاقها الأن فلن أطلق فصول اليوم لأنني سأنم وعلى الأرجح لن أستيقظ حتى الغد, وذلك هو سبب إطلاقي ثلاث فصول فقط.

“لقد قالتهم بلهجة مسطحة دون أي انفعال. أخبرتني أن أختها قد دفنت داخل مزرعة الخوخ قبل عدة أسابيع ، وكانت تأمل في أن أساعدها في العثور على أختها. أردت أن أخبرها ، بعد أن تم دفنهم في الأرض ، لقد ماتوا بالفعل. حاولت أن أشرح لها مفهوم الموت ، لكنها ابتسمت بسعادة في وجهي. أخبرتني ، بعد أن نموت ، سوف نتحول إلى شيء آخر ، وأن أختها لم تكن قد ذهبت! “

 

 

 

أمسك الرجل العجوز بيديه بإحكام. بالتفكير في ذلك اليوم مجددا. إمتلئة جبهته بالعرق البارد. “لم أكن أعرف كيف أتواصل مع الطفلة ، لذلك عدت إلى القرية وحدي لاستدعاء عدد قليل من الشباب لحراسة محيط المزرعة أثناء انتظار وصول الشرطة.”

 

 

 

“ثم كان هناك تحقيق طويل. أخبرت الشرطة أنه قد يكون هناك جثة مدفونة في المزرعة ، لكن الشرطة لم تعثر على زهو شين رو. حاولوا استخدام الفتاة الصغيرة كفتحة ، لكنها رفضت التحدث ؛ كان الأمر كما لو أنها أصبحت بكماء بين عشية وضحاها.”

 

 

“انتظر دقيقة.” نظر تشن غي إلى الشجرة المتحللة ، واستعاد المطرقة من حقيبته لتكسير الجذع. لم يكن الجذع سميكًا ليبدأ به ، ولقد إهتز من القوة.

“بسبب ذنبي تجاه زهو شين رو ، لم أفضح أختها. علاوة على ذلك ، من وجهة نظري ، حصل والديهم على ما يستحقونه”.

“تهانينا ، مفضل الأشباح! لقد بدأت المهمة التجريبية لسيناريو من فئة ثلاث نجوم – قرية التوابيت! السيناريو خطير للغاية! يرجى تحديد ما إذا كنت ستقبل المهمة في غضون أسبوع!”

 

“الجذور ميتة ؛ قد يكون الجذع أجوف.”

كان هناك مرارة في صوت الرجل العجوز.

دفنت زهو شين رو برأسها أولا ، وأغلقت شجرة الخوخ جسدها.

 

“لديك نقطة.”

“كان الزوجان يضربون دائمًا أطفالهما ، وعندما أراد الهاربون من قرية التوابيت إعدام زهو شين رو ، ليس الأمر أنهم لم يوقِفوهم بل منحوا موافقتهم الصامتة. لو لا لأشخاص من قرية عائلة باي ، لكانت المأساة قد حدثت منذ وقت طويل.”

 

 

 

“بخلاف الفتاة الصغيرة ، أنت المشتبه به الأكبر ، أليس كذلك؟ ألم تقل الشرطة لك شيئًا؟” كان تشن غي هادئا. كانت القضية كما كان متوقع.

 

 

“هذا جيد لكنني أردت الذهاب والتحقق. عندما حدثت حالة السم ، أخبرت الشرطة أن هناك جثة داخل المزرعة ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليها. أخشى وقوع حادث”.

“حاولت إخفاء الفتاة الصغيرة ، لكن الشرطة لم تنخدع بسهولة. لقد تمكنوا من اكتشاف أشياء كثيرة من الدلائل الصغيرة ، وأعتقد أن أحدهم باسم يان يبدو أنه اكتشف كل شيء. ومع ذلك ، لم يشر إلى ذلك “.

الأن سأذهب لأدخل في سبات كزانغ يا ههههه

 

 

نظر الرجل العجوز إلى التابوت وتذكر الماضي.

أمسك الرجل العجوز بيديه بإحكام. بالتفكير في ذلك اليوم مجددا. إمتلئة جبهته بالعرق البارد. “لم أكن أعرف كيف أتواصل مع الطفلة ، لذلك عدت إلى القرية وحدي لاستدعاء عدد قليل من الشباب لحراسة محيط المزرعة أثناء انتظار وصول الشرطة.”

 

 

“لم يكن مهتمًا بهذه القضية السامة ، لكنه أبدى المزيد من الاهتمام بقرية التوابيت. بعد إدلاء بياني ، أصبح لي مطلق الحرية في الذهاب.”

أمسك الرجل العجوز المصباح والمجرفة.

 

“حاولت إخفاء الفتاة الصغيرة ، لكن الشرطة لم تنخدع بسهولة. لقد تمكنوا من اكتشاف أشياء كثيرة من الدلائل الصغيرة ، وأعتقد أن أحدهم باسم يان يبدو أنه اكتشف كل شيء. ومع ذلك ، لم يشر إلى ذلك “.

“أخذت الفتاة بعيدا من قبل الشرطة ، وانتقلت إلى المدينة للعيش مع ابني. ومع ذلك ، كلما جاء الليل ، كنت أسمع صوت زهو شين رو وهي تبكي ،” أنقذني ، أنقذني “.

“هذا لا ينبغي أن يكون.” اعتقد تشن غي أن زهو شين رو ليس لديه سبب لتكذب عليه. فبعد كل شيء ، أراد فقط مساعدتها.

 

“تنهد ، يبدو أنها ليست هنا أيضا.” كان هناك خيبة أمل كبيرة في صوت الرجل العجوز.

“سألت ابني وزوجتي ، لكنهما ادعيا أنهما لم يسمعوا شيئًا. كانت الأمور طبيعية بالنسبة للشخصين البالغين ، لكن حفيدي الذي كان قد بدأ روضة الأطفال للتو كان سيشير في أسفل سريره أو الخزانة ويصرخ ، ‘عنكبوت! العنكبوت’!”

“الجذور ميتة ؛ قد يكون الجذع أجوف.”

 

“لقد قالتهم بلهجة مسطحة دون أي انفعال. أخبرتني أن أختها قد دفنت داخل مزرعة الخوخ قبل عدة أسابيع ، وكانت تأمل في أن أساعدها في العثور على أختها. أردت أن أخبرها ، بعد أن تم دفنهم في الأرض ، لقد ماتوا بالفعل. حاولت أن أشرح لها مفهوم الموت ، لكنها ابتسمت بسعادة في وجهي. أخبرتني ، بعد أن نموت ، سوف نتحول إلى شيء آخر ، وأن أختها لم تكن قد ذهبت! “

“لقد نهبنا المنزل ولكننا لم نعثر على أي عنكبوت. كنت أظن أنه كان له علاقة بزهو شين رو ، لذا اشتريت مزرعة الخوخ وانتقلت هنا. هدفي هو العثور على جثة زهو شين رو. أنا كبير في السن الآن ولديّ سنوات قليلة متبقية، لم يتبق لي سوى أمنيتان في حياتي – الأولى هي سلامة عائلتي ، والآخر هي العثور على زهو شين رو “.

“الجذور ميتة ؛ قد يكون الجذع أجوف.”

 

“انقذني…”

حمل الرجل العجوز السترة السوداء ووقف بجانب التابوت. بدا أنه مستعد. انخفض صوته كما لو كان يتحدث إلى نفسه. “سواء تم العثور عليها أم لا ، على الأقل سيمكن استخدام هذا التابوت لعمل جيد بالفعل.”

 

 

 

“أيها السيد العجوز ، لا تكن متشائما. الآن بعد أن عرفنا الموقع الدقيق لموقع الدفن ، يمكننا إبلاغ الشرطة غدًا.”

“ثم كان هناك تحقيق طويل. أخبرت الشرطة أنه قد يكون هناك جثة مدفونة في المزرعة ، لكن الشرطة لم تعثر على زهو شين رو. حاولوا استخدام الفتاة الصغيرة كفتحة ، لكنها رفضت التحدث ؛ كان الأمر كما لو أنها أصبحت بكماء بين عشية وضحاها.”

 

“زرتهم مرة أخرى بعد شهر واحد لمعرفة ما إذا كانوا قد عثروا على الفتاة. طرقت الباب لفترة طويلة ، لكن لم يكن هناك جواب.”

من شأن البحث عن الجسد أن يعطل مسرح الجريمة ، لذلك أراد تشن غي ترك الأمر للشرطة.

“تنهد ، يبدو أنها ليست هنا أيضا.” كان هناك خيبة أمل كبيرة في صوت الرجل العجوز.

 

 

“هذا جيد لكنني أردت الذهاب والتحقق. عندما حدثت حالة السم ، أخبرت الشرطة أن هناك جثة داخل المزرعة ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليها. أخشى وقوع حادث”.

“أمسكت بالمجرفة لسحق القفل على الباب الخشبي. كان الأب قد بنى منزلًا قويًا ، وكنت بحاجة إلى الطرق عدة مرات قبل أن يفتح الباب. كانت هناك رائحة باهتة داخل الغرفة ، وكانت الطاولات والكراسي كلها مرمية لقد كان الأب مستلقياً بجانب الباب ، وكانت هناك علامة خدش عميقة في الباب ، يجب أن يكون الأمر قد كان مؤلما للغاية بالنسبة له.”

 

 

أمسك الرجل العجوز المصباح والمجرفة.

 

 

 

“لديك نقطة.”

 

 

 

المطر في الخارج قد انحسر. أمسك تشن غي بحقيبة ظهره وتبع الرجل العجوز إلى أكبر شجرة كانت في منتصف المزرعة. حفروا حولها لفترة طويلة لكنهم لم يتمكنوا من العثور على جثة زهو شين رو.

 

 

 

“هذا لا ينبغي أن يكون.” اعتقد تشن غي أن زهو شين رو ليس لديه سبب لتكذب عليه. فبعد كل شيء ، أراد فقط مساعدتها.

“أيها السيد العجوز ، لا تكن متشائما. الآن بعد أن عرفنا الموقع الدقيق لموقع الدفن ، يمكننا إبلاغ الشرطة غدًا.”

 

“هذه هي!”

“تنهد ، يبدو أنها ليست هنا أيضا.” كان هناك خيبة أمل كبيرة في صوت الرجل العجوز.

 

 

“لقد نهبنا المنزل ولكننا لم نعثر على أي عنكبوت. كنت أظن أنه كان له علاقة بزهو شين رو ، لذا اشتريت مزرعة الخوخ وانتقلت هنا. هدفي هو العثور على جثة زهو شين رو. أنا كبير في السن الآن ولديّ سنوات قليلة متبقية، لم يتبق لي سوى أمنيتان في حياتي – الأولى هي سلامة عائلتي ، والآخر هي العثور على زهو شين رو “.

“انتظر دقيقة.” نظر تشن غي إلى الشجرة المتحللة ، واستعاد المطرقة من حقيبته لتكسير الجذع. لم يكن الجذع سميكًا ليبدأ به ، ولقد إهتز من القوة.

 

 

الفصل مئتين وواحد وتسعون: مهمة ثلاث نجوم جديدة.

“الجذور ميتة ؛ قد يكون الجذع أجوف.”

“ومع ذلك ، فقد حدث شيء مروّع. عندما رأتني الفتاة ، لم تشعر بالذعر أو تظهر الخوف. لقد مشت بشكل طبيعي. رفعت وجهها الجميل وبدت بريئة جدًا ، لكن الكلمات التي تركت شفتيها ما زالت تجمدوني إلى هذا يوم.”

 

 

عمل الاثنان معًا لتخفيف التربة حول الجذور ثم دفع الجذع للأسفل. تحت مجموعة الجذور ، كان هناك ثقب ممتلئ بشبكات العناكب ، ومن خلالها كان شيئ يشبه أرجل مرأة.

الفصل مئتين وواحد وتسعون: مهمة ثلاث نجوم جديدة.

 

“أيها السيد العجوز ، لا تكن متشائما. الآن بعد أن عرفنا الموقع الدقيق لموقع الدفن ، يمكننا إبلاغ الشرطة غدًا.”

“هذه هي!”

“انتظر دقيقة.” نظر تشن غي إلى الشجرة المتحللة ، واستعاد المطرقة من حقيبته لتكسير الجذع. لم يكن الجذع سميكًا ليبدأ به ، ولقد إهتز من القوة.

 

 

دفنت زهو شين رو برأسها أولا ، وأغلقت شجرة الخوخ جسدها.

“لم يكن مهتمًا بهذه القضية السامة ، لكنه أبدى المزيد من الاهتمام بقرية التوابيت. بعد إدلاء بياني ، أصبح لي مطلق الحرية في الذهاب.”

 

“بخلاف الفتاة الصغيرة ، أنت المشتبه به الأكبر ، أليس كذلك؟ ألم تقل الشرطة لك شيئًا؟” كان تشن غي هادئا. كانت القضية كما كان متوقع.

“انقذني…”

“كان الزوجان يضربون دائمًا أطفالهما ، وعندما أراد الهاربون من قرية التوابيت إعدام زهو شين رو ، ليس الأمر أنهم لم يوقِفوهم بل منحوا موافقتهم الصامتة. لو لا لأشخاص من قرية عائلة باي ، لكانت المأساة قد حدثت منذ وقت طويل.”

 

 

عندما تم العثور على الجثة ، اهتز هاتف تشن غي الأسود. لقر أخذ عدة خطوات إلى الوراء للنظر في الرسالة.

 

 

 

“تهانينا ، مفضل الأشباح! لقد بدأت المهمة التجريبية لسيناريو من فئة ثلاث نجوم – قرية التوابيت! السيناريو خطير للغاية! يرجى تحديد ما إذا كنت ستقبل المهمة في غضون أسبوع!”

عندما تم العثور على الجثة ، اهتز هاتف تشن غي الأسود. لقر أخذ عدة خطوات إلى الوراء للنظر في الرسالة.

 

 

 

 

~~~~~~~~

 

 

دفنت زهو شين رو برأسها أولا ، وأغلقت شجرة الخوخ جسدها.

كما ترون هذه الفصول مبكرة جدا وذلك لأنني لم أنم حتى الأن منذ الأمس “مستيقظ منذ أكثر من 24 ساعة” ولقد علمت أنه إذ لم أقم بترجمة فصول وإطلاقها الأن فلن أطلق فصول اليوم لأنني سأنم وعلى الأرجح لن أستيقظ حتى الغد, وذلك هو سبب إطلاقي ثلاث فصول فقط.

“أمسكت بالمجرفة لسحق القفل على الباب الخشبي. كان الأب قد بنى منزلًا قويًا ، وكنت بحاجة إلى الطرق عدة مرات قبل أن يفتح الباب. كانت هناك رائحة باهتة داخل الغرفة ، وكانت الطاولات والكراسي كلها مرمية لقد كان الأب مستلقياً بجانب الباب ، وكانت هناك علامة خدش عميقة في الباب ، يجب أن يكون الأمر قد كان مؤلما للغاية بالنسبة له.”

 

“انتظر دقيقة.” نظر تشن غي إلى الشجرة المتحللة ، واستعاد المطرقة من حقيبته لتكسير الجذع. لم يكن الجذع سميكًا ليبدأ به ، ولقد إهتز من القوة.

وشيئ أخر لقد شعرت أن جودة هذه الفصول لم تكن كالمعتاد لذلك أرجوا أن تتفهموا….

دفنت زهو شين رو برأسها أولا ، وأغلقت شجرة الخوخ جسدها.

 

“ومع ذلك ، فقد حدث شيء مروّع. عندما رأتني الفتاة ، لم تشعر بالذعر أو تظهر الخوف. لقد مشت بشكل طبيعي. رفعت وجهها الجميل وبدت بريئة جدًا ، لكن الكلمات التي تركت شفتيها ما زالت تجمدوني إلى هذا يوم.”

الأن سأذهب لأدخل في سبات كزانغ يا ههههه

عندما تم العثور على الجثة ، اهتز هاتف تشن غي الأسود. لقر أخذ عدة خطوات إلى الوراء للنظر في الرسالة.

 

 

إستمتِعوا~~~~~

أبقى الرجل العجوز رأسه مخفوضا وهو يتكلم. كانت كلماته مليئة بالذنب والندم. بعد بعض الوقت ، واصل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط