Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-336

الفصل ثلاث مائة وستة وثلاثون: بداية الكابوس.

الفصل ثلاث مائة وستة وثلاثون: بداية الكابوس.

الفصل ثلاث مائة وستة وثلاثون: بداية الكابوس.

“إنها داخل البئر. لم تستيقظ بعد فقط.” لم تتم إخافة امرأة زهو ، لكنها وقفت بحزم ، لحماية الطفلين.

 

 

“إنها داخل البئر. لم تستيقظ بعد فقط.” لم تتم إخافة امرأة زهو ، لكنها وقفت بحزم ، لحماية الطفلين.

إنطلق وحش الوجوه نحو جيانغ لينغ بينما كان الرداء الأسود يقف حيث كان. بدا أنه يعرف النتيجة بالفعل ، لذلك لم يهتم بالباقي وبدأ في فعل الأشياء الخاصة به. وصل إلى رداءه للبحث عن شيء ما. أخرج حفنة من الدمى الورقية ، وكان لكل منهم تعبير مؤلم على وجوههم.

 

 

“في هذه الحالة ، سأذهب للبحث عنها بنفسي.” لوح الرداء الاسود للشبح الاحمر بجانبه. ضرب الشبح الذي كان مجرد وجوه جسم القروي بمخالبه. في أقل من ثانية واحدة ، انهار القروي على الأرض ، مات.

 

 

أقوى شبح في القرية يتملك جيانغ لينغ, من توقع ذلك

“يبدو أنه ليس هو”. رفع الرداء الأسود رأسه. “لقد تم إجبرها لموتها من طرف القرويين، لذا حتى لو تفرق شبحها ، فإنها لن تمتلك قرويًا ، إذن من كان يمكن أن يكون؟”

 

 

 

بدلًا من التأمل ، بدا الأمر كما لو أن الرداء الأسود كان يحاول رؤية رد فعل امرأة زهو. قبل دخول قرية التوابيت ، جمع مجتمع قصص الأشباح الكثير من المعلومات ، لكنها كانت غامضة وتحتاج إلى التأكيد. عند سماع ما قاله الرداء الأسود ، كانت امرأة زهو قلقة.

 

 

كانت تتكئ بخفة على الباب الخشبي. عندما لمس جسمها الباب ، بدأ الباب البسيط في التغطيه بطبقة سميكة من الدم.

“تكره القرويين ، لكن هناك سيدة واحدة تحمل اللقب زهو وهي الاستثناء الوحيد”. نادى الرداء الأسود الشبح الأحمر ليعود. لمس إصبعه شعر المخلوق بلطف كما لو كان يعامل حبيبته. “لو كنت تلك المرأة ، كنت لأترك روحي مع الشخص الذي أثق به أكثر من أي شخص.”

 

 

 

ربت جبهته الشبح الأحمر بخفة ، وتغيرت لهجته عندما أشار إلى امرأة زهو. “أقتلها!”

يبدو أن الرداء الأسود كان ينتظر هذه اللحظة لوقت طويل بالفعل. كان صوته يهتز. “نحن في طريقنا إلى استهلاك شبح أحمر أعلى. كان هذا أمر لا يمكن تصوره في الماضي!”

 

أمسك فان يو بيد جيانغ لينغ بينما ركضوا في القرية ، لكن كيف يستطيع طفلان أن يتفوقا على شبح أحمر؟ مع اقتراب وحش الوجوه منهم ، سمع فان يو فجأة صوت مألوف قادم من الزاوية المقبلة. “من هنا!”

كان الرجل المجنون لا يزال يتحدث عن شيء آخر في اللحظة السابقة ، لكن في الثانية التاليه ، أصبح عدوانيًا. لم تتوقع سيدة زهو هذا التحول في الأحداث. خلال اللحظة الحاسمة ، تغيرت المجوهرات التي أخذتها من التابوت الأحمر. كل من الجواهر كانت تخفي نصف شبح أحمر. كانت هذه آخر ورقة رابحة للمرأة.

 

 

 

همست شيئًا لجيانغ لينغ قبل أن تتجه نحو التركيز على السيطرة على الأشباح للتعامل مع الشبح الأحمر للرجل. سمعت كل من جيانغ لينغ وفان يو ما قالته المرأة وتراجعوا ببطء.

 

 

 

أظهر الشبح الأحمر مع الوجوه ضحكة مخيفة. كان هذا الشبح الأحمر مختلفًا عن الآخرين. لقد كان يشبه تجمع لاستياء الناس ، وكان على الأرجح قد أتى من وراء الباب. تمزقت الأشباح التي خرجت من المجوهرات ، وجميع الوجوه على الوحش قامت بنفس الفعل الصغير – فتحوا أفواههم لعض امرأة زهو.

“يبدو أنه ليس هو”. رفع الرداء الأسود رأسه. “لقد تم إجبرها لموتها من طرف القرويين، لذا حتى لو تفرق شبحها ، فإنها لن تمتلك قرويًا ، إذن من كان يمكن أن يكون؟”

 

كانت تتكئ بخفة على الباب الخشبي. عندما لمس جسمها الباب ، بدأ الباب البسيط في التغطيه بطبقة سميكة من الدم.

يبدو أن الرداء الأسود كان ينتظر هذه اللحظة لوقت طويل بالفعل. كان صوته يهتز. “نحن في طريقنا إلى استهلاك شبح أحمر أعلى. كان هذا أمر لا يمكن تصوره في الماضي!”

لسحب الوقت حتى الفجر ، ركض تشن غي عن قصد عبر المواقع الخطرة التي ذكرتها. الخريطة التي قدمها آه كينغ كانت مفيدة للغاية. ركض تشن غي عبر كل المواقع التي تميزت بصليب أحمر ، لكن رغم ذلك ، لم تزداد المسافة بينها وبين الشبح الأحمر الخاص بالمجتمع.

 

“لم يعد بإمكاني الركض! هل هناك أي شيء تريدون أن تخبراني به؟” شعر تشن غي بأنه كان هناك كرة نار في صدره ، وكانت ساقاه مخدرة.

أخيراً قال الرجل السبب الحقيقي وراء وصول المجتمع إلى قرية التوابيت. لقد تمكنوا من معرفة وجود شبح أحمر قوي مصاب في قرية التوابيت من خلال بعض الوسائل ، وكانت خطتهم هي محاصرة الشبح الأحمر. بعد استهلاك شبح أحمر قوي ، سيكون لدى المجتمع شبح أحمر خاص بهم.

 

 

عضت الأفواه على جسم المرأة. بعد ثانيتين إلى ثلاث ثوان ، توقف وحش الوجوه.

أخيراً قال الرجل السبب الحقيقي وراء وصول المجتمع إلى قرية التوابيت. لقد تمكنوا من معرفة وجود شبح أحمر قوي مصاب في قرية التوابيت من خلال بعض الوسائل ، وكانت خطتهم هي محاصرة الشبح الأحمر. بعد استهلاك شبح أحمر قوي ، سيكون لدى المجتمع شبح أحمر خاص بهم.

 

“إنها داخل البئر. لم تستيقظ بعد فقط.” لم تتم إخافة امرأة زهو ، لكنها وقفت بحزم ، لحماية الطفلين.

“إنها ليست هنا؟” فوجئ الرداء الأسود عندما نقل نظرته إلى جيانغ لينغ وفان يو. “هذا أمر مزعج إلى حد ما. في هذه الحالة ، سنحتاج إلى ذبح الجميع فقط.”

 

 

“تكره القرويين ، لكن هناك سيدة واحدة تحمل اللقب زهو وهي الاستثناء الوحيد”. نادى الرداء الأسود الشبح الأحمر ليعود. لمس إصبعه شعر المخلوق بلطف كما لو كان يعامل حبيبته. “لو كنت تلك المرأة ، كنت لأترك روحي مع الشخص الذي أثق به أكثر من أي شخص.”

إنطلق وحش الوجوه نحو جيانغ لينغ بينما كان الرداء الأسود يقف حيث كان. بدا أنه يعرف النتيجة بالفعل ، لذلك لم يهتم بالباقي وبدأ في فعل الأشياء الخاصة به. وصل إلى رداءه للبحث عن شيء ما. أخرج حفنة من الدمى الورقية ، وكان لكل منهم تعبير مؤلم على وجوههم.

‘المجتمع على حق؟ الشبح الأحمر يختبئ داخل جيانغ لينغ؟’ أومضت هذه الفكرة في عقل تشن غي. كان مختبئًا بجانب البئر ، لذلك كان يعرف ما حدث.

 

ركل تشن غي الباب الخشبي مفتوحا لدخول الغرفة الداخلية. لم يكن هناك نعش في هذا المنزل ولا أثاث أيضًا. حتى الجدران كانت تتقشر. لم يكن هناك وقت لتشن غي للنظر في السبب. وضع الفتاة على باب غرفة النوم اليسرى ثم انهار على الأرض. كان يسارع في جميع أنحاء القرية بكل قوته. حتى لو كان مصنوعًا من الفولاذ ، لم يعد يستطع الركض.

“جميع القرويين الـ 34 في قرية لين غوان موجودون هنا. ووفقًا لإجاباتهم ، فإن جميع القرويين الذين فروا من قرية التوابيت قبل عقد من الزمان كانوا على صلة بامرأة زهو. وقد تضمن ذلك ذريتها الخاصة.” وقف الرجل ببطء ونظر إلى جيانغ لينغ. “من بين جميع الهاربين ، تلك الفتاة الصغيرة فقط لم يتم تحويلها إلى دمية ورقية من قِبلي. في هذه الحالة ، هناك فرصة جيدة للغاية بأن يكون الشبح في جسدها.”

دفعت جيانغ لينغ الباب الخشبي مفتوحًا ، وكان هناك عالم دموي وراءه.

 

نادى تشن غي تشو يين ، زانغ يل ، واسم العم. لم تعطي زانغ يا أي رد ؛ أراد تشو يين المساعدة ولكن لم يستطع. عندما رأى العم يان الشبح الأحمر ، أخفى نفسه على الفور.

أمسك فان يو بيد جيانغ لينغ بينما ركضوا في القرية ، لكن كيف يستطيع طفلان أن يتفوقا على شبح أحمر؟ مع اقتراب وحش الوجوه منهم ، سمع فان يو فجأة صوت مألوف قادم من الزاوية المقبلة. “من هنا!”

 

 

 

دفع تشن غي المطرقة والقصة المصورة في حقيبته. وقف أمامهم بكلتا يديه فارغة. بدا وكأنه مستعد للركض.

“لقد كان أنا من ترك هذه الطبقة من الدماء ؛ لقد كان هذا المنزل بداية كابوسي”.

 

 

“تشن غي؟” تباطأ فان يو. لقد فوجئ ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يقول فيها اسم تشن غي.

أظهر الشبح الأحمر مع الوجوه ضحكة مخيفة. كان هذا الشبح الأحمر مختلفًا عن الآخرين. لقد كان يشبه تجمع لاستياء الناس ، وكان على الأرجح قد أتى من وراء الباب. تمزقت الأشباح التي خرجت من المجوهرات ، وجميع الوجوه على الوحش قامت بنفس الفعل الصغير – فتحوا أفواههم لعض امرأة زهو.

 

كانت تتكئ بخفة على الباب الخشبي. عندما لمس جسمها الباب ، بدأ الباب البسيط في التغطيه بطبقة سميكة من الدم.

قبل أن يتفاعل ، أمسك بهم تشن غي عن الأرض. “يا لا الوقاحه! أدعني أخي الأكبر!”

بدلًا من التأمل ، بدا الأمر كما لو أن الرداء الأسود كان يحاول رؤية رد فعل امرأة زهو. قبل دخول قرية التوابيت ، جمع مجتمع قصص الأشباح الكثير من المعلومات ، لكنها كانت غامضة وتحتاج إلى التأكيد. عند سماع ما قاله الرداء الأسود ، كانت امرأة زهو قلقة.

 

 

واحد في كل ذراع ، سارع تشن غي أسفل القرية. حدث الشيء نفسه قبل عدة دقائق ، ولكن هذه المرة ، ازداد العبء على تشن غي ، وكان الشيء الذي يطارده هو شبح أحمر.

واحد في كل ذراع ، سارع تشن غي أسفل القرية. حدث الشيء نفسه قبل عدة دقائق ، ولكن هذه المرة ، ازداد العبء على تشن غي ، وكان الشيء الذي يطارده هو شبح أحمر.

 

 

نادى تشن غي تشو يين ، زانغ يل ، واسم العم. لم تعطي زانغ يا أي رد ؛ أراد تشو يين المساعدة ولكن لم يستطع. عندما رأى العم يان الشبح الأحمر ، أخفى نفسه على الفور.

“لم يعد بإمكاني الركض! هل هناك أي شيء تريدون أن تخبراني به؟” شعر تشن غي بأنه كان هناك كرة نار في صدره ، وكانت ساقاه مخدرة.

 

 

لسحب الوقت حتى الفجر ، ركض تشن غي عن قصد عبر المواقع الخطرة التي ذكرتها. الخريطة التي قدمها آه كينغ كانت مفيدة للغاية. ركض تشن غي عبر كل المواقع التي تميزت بصليب أحمر ، لكن رغم ذلك ، لم تزداد المسافة بينها وبين الشبح الأحمر الخاص بالمجتمع.

ربت جبهته الشبح الأحمر بخفة ، وتغيرت لهجته عندما أشار إلى امرأة زهو. “أقتلها!”

 

 

“لم يعد بإمكاني الركض! هل هناك أي شيء تريدون أن تخبراني به؟” شعر تشن غي بأنه كان هناك كرة نار في صدره ، وكانت ساقاه مخدرة.

واحد في كل ذراع ، سارع تشن غي أسفل القرية. حدث الشيء نفسه قبل عدة دقائق ، ولكن هذه المرة ، ازداد العبء على تشن غي ، وكان الشيء الذي يطارده هو شبح أحمر.

 

 

“أيها العم ، ضعنى أرضا. يمكننا المشي لوحدنا.” فقد صوت فان يو برودته المعتادة.

 

 

 

“إذا لم تستطع الأحتمال بعد الآن ، فهرب إلى الجانب الغربي من القرية واذهب إلى المنزل الثالث على اليسار”. ظهر صوت جيانغ لينغ في نفس الوقت الذي ظهر فيه صوت فان يو. ومع ذلك ، أذهل تشن غي لأن نغمة الفتاة كانت مختلفة تماما عن ذي قبل. بدت وكأنها شابة تتحدث.

ترددت ضحكة شريرة خارج المنزل. ضغطت الوجوه من خلال الباب الأمامي. وصل الشبح الأحمر.

 

‘المجتمع على حق؟ الشبح الأحمر يختبئ داخل جيانغ لينغ؟’ أومضت هذه الفكرة في عقل تشن غي. كان مختبئًا بجانب البئر ، لذلك كان يعرف ما حدث.

“إنها داخل البئر. لم تستيقظ بعد فقط.” لم تتم إخافة امرأة زهو ، لكنها وقفت بحزم ، لحماية الطفلين.

 

“تشن غي؟” تباطأ فان يو. لقد فوجئ ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يقول فيها اسم تشن غي.

“حسنا! سنذهب من ذلك الطريق!” قام بتغيير الاتجاه وسارع إلى المنزل الثالث. “ماذا الان‽”

 

 

“لم يعد بإمكاني الركض! هل هناك أي شيء تريدون أن تخبراني به؟” شعر تشن غي بأنه كان هناك كرة نار في صدره ، وكانت ساقاه مخدرة.

“اذهب إلى المنزل وضعني أمام الباب إلى غرفة النوم اليسرى.” كان صوت جيانغ لينغ غريبًا.

دفع تشن غي المطرقة والقصة المصورة في حقيبته. وقف أمامهم بكلتا يديه فارغة. بدا وكأنه مستعد للركض.

 

 

ركل تشن غي الباب الخشبي مفتوحا لدخول الغرفة الداخلية. لم يكن هناك نعش في هذا المنزل ولا أثاث أيضًا. حتى الجدران كانت تتقشر. لم يكن هناك وقت لتشن غي للنظر في السبب. وضع الفتاة على باب غرفة النوم اليسرى ثم انهار على الأرض. كان يسارع في جميع أنحاء القرية بكل قوته. حتى لو كان مصنوعًا من الفولاذ ، لم يعد يستطع الركض.

أظهر الشبح الأحمر مع الوجوه ضحكة مخيفة. كان هذا الشبح الأحمر مختلفًا عن الآخرين. لقد كان يشبه تجمع لاستياء الناس ، وكان على الأرجح قد أتى من وراء الباب. تمزقت الأشباح التي خرجت من المجوهرات ، وجميع الوجوه على الوحش قامت بنفس الفعل الصغير – فتحوا أفواههم لعض امرأة زهو.

 

بدلًا من التأمل ، بدا الأمر كما لو أن الرداء الأسود كان يحاول رؤية رد فعل امرأة زهو. قبل دخول قرية التوابيت ، جمع مجتمع قصص الأشباح الكثير من المعلومات ، لكنها كانت غامضة وتحتاج إلى التأكيد. عند سماع ما قاله الرداء الأسود ، كانت امرأة زهو قلقة.

ترددت ضحكة شريرة خارج المنزل. ضغطت الوجوه من خلال الباب الأمامي. وصل الشبح الأحمر.

 

 

دفع تشن غي المطرقة والقصة المصورة في حقيبته. وقف أمامهم بكلتا يديه فارغة. بدا وكأنه مستعد للركض.

“أعرف من كان لطيفًا معي. بعد أن نتعامل مع هذا الشيء ، سأشكرك شخصيًا.” نظرت جيانغ لينغ إلى تشن غي بينما عضت إبهامها. سمحت للدم بنقع كفها. “أريد أن أكون إنسانًا فقط ، لماذا هذا صعب جدًا؟”

“يبدو أنه ليس هو”. رفع الرداء الأسود رأسه. “لقد تم إجبرها لموتها من طرف القرويين، لذا حتى لو تفرق شبحها ، فإنها لن تمتلك قرويًا ، إذن من كان يمكن أن يكون؟”

 

ربت جبهته الشبح الأحمر بخفة ، وتغيرت لهجته عندما أشار إلى امرأة زهو. “أقتلها!”

كانت تتكئ بخفة على الباب الخشبي. عندما لمس جسمها الباب ، بدأ الباب البسيط في التغطيه بطبقة سميكة من الدم.

 

 

يبدو أن الرداء الأسود كان ينتظر هذه اللحظة لوقت طويل بالفعل. كان صوته يهتز. “نحن في طريقنا إلى استهلاك شبح أحمر أعلى. كان هذا أمر لا يمكن تصوره في الماضي!”

“لقد كان أنا من ترك هذه الطبقة من الدماء ؛ لقد كان هذا المنزل بداية كابوسي”.

“يبدو أنه ليس هو”. رفع الرداء الأسود رأسه. “لقد تم إجبرها لموتها من طرف القرويين، لذا حتى لو تفرق شبحها ، فإنها لن تمتلك قرويًا ، إذن من كان يمكن أن يكون؟”

 

 

دفعت جيانغ لينغ الباب الخشبي مفتوحًا ، وكان هناك عالم دموي وراءه.

 

كان الرجل المجنون لا يزال يتحدث عن شيء آخر في اللحظة السابقة ، لكن في الثانية التاليه ، أصبح عدوانيًا. لم تتوقع سيدة زهو هذا التحول في الأحداث. خلال اللحظة الحاسمة ، تغيرت المجوهرات التي أخذتها من التابوت الأحمر. كل من الجواهر كانت تخفي نصف شبح أحمر. كانت هذه آخر ورقة رابحة للمرأة.

~~~~~~~

 

 

نادى تشن غي تشو يين ، زانغ يل ، واسم العم. لم تعطي زانغ يا أي رد ؛ أراد تشو يين المساعدة ولكن لم يستطع. عندما رأى العم يان الشبح الأحمر ، أخفى نفسه على الفور.

أقوى شبح في القرية يتملك جيانغ لينغ, من توقع ذلك

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط