Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-354

الفصل ثلاث مائة وأربعة وخمسون: إنهم الأشباح

الفصل ثلاث مائة وأربعة وخمسون: إنهم الأشباح

الفصل ثلاث مائة وأربعة وخمسون: إنهم الأشباح.

“أشياء قذرة؟” نظرت الأخت ماو إلى باي كيولين بشك. عندما ذهب الخمسة للعثور على زانغ لان في وقت سابق ، ترك حاملو النعش التابوت في منتصف الطريق ، وقسموا المجموعة إلى قسمين. في ذلك الوقت ، كان تركيز الأخت ماو قد ركز على حاملي النعش وأطفال الكرسي المحمول ، لذلك لم تكن تعرف ما حدث على الجانب الآخر من الشارع.

 

في كل مرة تحدث فيها باي كيولين ، فإنه زاد من حدة الرعب في قلب الأخت ماو. قناعتها بدأت في الأهتزاز “اذا ، أولئك الإثنان هما الأشباح الحقيقية.”

تم دفع الباب الأحمر مفتوحا ، وقفز الصبيان إلى الفناء. استمروا في الغناء تهويدتهم الغريبة ، وانزلق الدم على وجوههم. عندما اقتربوا ، أدرك الأخ وونغ أن اللون الأحمر لم يكن من الطلاء بل قناعًا تم نحته في وجوههم.

“إنه غير آمن هنا ، سأقودك للخارج”.

 

“أنني من أذاها ، أليس كذلك؟” قال باي كيولين ببرود. “لقد تم خداعكم جميعًا بالأشياء القذرة داخل هذا المنزل المسكون”.

“لا تقتربوا أكثر!” انهار الأخ وونغ على الأرض. ومدت يديه إلى الوراء ، على أمل الحصول على شيء لاستخدامه كدرع. لمست أصابعه شيئًا باردًا. التفت إلى الوراء ، وكانت الدميه التي كانت قد دُفنت في الأرض في وقت سابق قد زحفت وكانت تستريح بجانبه!

نادى الأخ وونغ الأخت ماو لمساعدته ، لكن الأخت ماو كانت تواجه مشكلة كبيرة بحد ذاتها. كان الشبح المتضخم من الغرق قد قفز من برميل الماء ، تقطرت المياه على الأرض ، ووجهه المتورم حدق بالزائرين داخل الفناء. هربت هربت صرخت مرأة حادة حلقها. كانت الأخت ماو خائفة حتى فقدت عقليتها. لقد تخلت عن الأخ وونغ وهرعت خارج المنزل كالمجنونة

 

كان أحد الجانبين زوجين انتحرا داخل منزل مسكون ، والآخر كان المريض المدان الذي قطع يده ، وقفت الأخت ماو في الوسط. لم تعرف بمن تثق. من بينهم ‘يكذب؟ من يجب أن أصدق؟’

نادى الأخ وونغ الأخت ماو لمساعدته ، لكن الأخت ماو كانت تواجه مشكلة كبيرة بحد ذاتها. كان الشبح المتضخم من الغرق قد قفز من برميل الماء ، تقطرت المياه على الأرض ، ووجهه المتورم حدق بالزائرين داخل الفناء. هربت هربت صرخت مرأة حادة حلقها. كانت الأخت ماو خائفة حتى فقدت عقليتها. لقد تخلت عن الأخ وونغ وهرعت خارج المنزل كالمجنونة

 

 

 

أثارت الفوانيس على جانب الشارع ضوءًا أحمر. تغيرت القرية الأصيلة في عدة دقائق. لقد شعرت وكأنها قد وصلت إلى الجحيم!

حاولت الأخت ماو قصارى جهدها للهروب نحو النور ، لكنها ركضت وأدركت أن هناك شيئًا ما خطأ. لم تبدو تلك الأضواء ثابتة على أي شيء ؛ لقد بدوا وكأنهم كانوا يتحركون من تلقاء أنفسهم!

 

“لا تذهبي! الزوجان الأشباح يكذبون عليك”. وقف باي كيولين حيث كان. كانت لهجته حادة ولكنه إهتز كما لو أنه كان خائفًا أيضًا. سامعةً ذلك ، بدأت الأخت ماو تتردد.

ركض الصبيان من الفناء. ملئت التهويدة الغريبة أذنيها ، وركضت الأخت ماو من أجل حياتها. “النجدة!”

“قد لا تصدقين ما سأقوله تاليا ، لكن هذا كله صحيح”. صوت باي كيولين الحلقي جعلها غير مرتاحة. “الزوجان معك أشباح!”

 

“من أنت؟”

كناقدة منازل مسكونة ، كانت تصرخ طلبًا للمساعدة داخل منزل مسكون – وهذا شيء لم تكن تتوقعه الأخت ماو قبل وصولها. تباطأت سرعتها ، و إقترب منها أطفال الكرسي المحمول. اليأس ابتلعها كلها تقريبًا. “كيف هذا الطريق بلا نهاية هكذا؟ ليأتي شخصٌ ما ويساعدني!”

لحسن الحظ ، يكافئ الرب العمل الجاد.

 

تم دفع الباب الأحمر مفتوحا ، وقفز الصبيان إلى الفناء. استمروا في الغناء تهويدتهم الغريبة ، وانزلق الدم على وجوههم. عندما اقتربوا ، أدرك الأخ وونغ أن اللون الأحمر لم يكن من الطلاء بل قناعًا تم نحته في وجوههم.

بعد أن الإستدارة عند المنعطف ، رأت الأخت ماو ملابس القبر الحمراء تقف في منتصف الطريق. وقفت الملابس منتصبة ، وعندما اكتشفت الأخت ماو ، طاردتها دون سابق إنذار. كان حلقها يئلم من الصراخ. ركزت الأخت ماو على الركض.

 

 

قبل إعطاء الأخت ماو أي فرصة للتفكير ، فتح باي كيولين الباب الأمامي. ركض الاثنان في الشارع ، وعندما وصلا إلى نهاية الشارع ، إستدار شخصان عند الزاوية ووقفا تحت ضوء الفانوس الأحمر.

لحسن الحظ ، يكافئ الرب العمل الجاد.

 

 

 

رأى الأخت ماو الضوء في نهاية الطريق!

قبل أن تتمكن الأخت ماو من الانتهاء ، قاطعها باي كيو لين. “أنتم أغبياء جدًا! ألا تعرفون كيف تستخدمون عقولكم. عندما تلقيتي مكالمتها؟ لماذا ستنهي المكالمة مباشرة بعد أن طلبت زانغ لان المساعدة من السيد زهو؟ لماذا لم تنهي المكالمة مسبقًا؟ لقد كان عليهم الانتظار حتى أشارت لي زانغ لان على أنني القاتل أولاً ، لماذا هذا؟ ” كلما جادل باي كيولين أكثر ، كان صوت أعلى. قادت الأخت ماو في دوائر من قبل باي كيولين ، وبدأت في تصديق قصته.

 

“أشياء قذرة؟” نظرت الأخت ماو إلى باي كيولين بشك. عندما ذهب الخمسة للعثور على زانغ لان في وقت سابق ، ترك حاملو النعش التابوت في منتصف الطريق ، وقسموا المجموعة إلى قسمين. في ذلك الوقت ، كان تركيز الأخت ماو قد ركز على حاملي النعش وأطفال الكرسي المحمول ، لذلك لم تكن تعرف ما حدث على الجانب الآخر من الشارع.

في نهاية الشارع الآخر ، كان هناك العديد من مصابيح الزيت الخافتة. على الرغم من أن الضوء كان ضعيفًا ، فقد تمكنوا من طارد الظلام. “هذا يجب أن يكون المخرج!”

قبل إعطاء الأخت ماو أي فرصة للتفكير ، فتح باي كيولين الباب الأمامي. ركض الاثنان في الشارع ، وعندما وصلا إلى نهاية الشارع ، إستدار شخصان عند الزاوية ووقفا تحت ضوء الفانوس الأحمر.

 

 

حاولت الأخت ماو قصارى جهدها للهروب نحو النور ، لكنها ركضت وأدركت أن هناك شيئًا ما خطأ. لم تبدو تلك الأضواء ثابتة على أي شيء ؛ لقد بدوا وكأنهم كانوا يتحركون من تلقاء أنفسهم!

“الأخت ماو ، تعالي إلى هنا!” صرخ السيد زهو في أعلى رئتيه. ثم تذكر فجأة شيئا. “هذا الرجل المجنون هرب من مستشفى الأمراض العقلية! لقد قطع يده اليسرى! أخبريه أن يريك ذراعه اليسرى!”

 

 

“الأضواء تطفو في الهواء؟”

“في البداية ، كان كل شيء على ما يرام ، ولكن ببطء ، كان عدد متزايد من الزوار لديهم رؤى لهذا الزوجين. يبدو أن أرواحهم كانت عالقة حول المنزل المسكون بعد وفاتهم!” كان صوت باي كولين مخيفًا. “لقد خدع هوانغ شينغ على يد الزوجين. أردت أن أنقذه ، لكنني كنت متأخراً للغاية.”

 

 

مع مطاردة الوحش وراءها ، لم يكن لدى الأخت ماو الوقت الكافي للنظر في هذه التفاصيل. لقد ركضت بضعة أمتار أخرى قبل أن ترى الأضواء على ما كانت عليه!

“هذا المنزل المسكون يعمل منذ عدة سنوات بالفعل ، وكانت هناك دائماً شائعات عن كونه مسكون من الأشباح”. هز بؤبؤ باي كيولين. “قبل عدة أشهر ، قرر الزوجان ارتكاب انتحار إتفاقي لأن حبهم لم يبارك من قبل عائلاتهم. كان المكان هو هذا المنزل المسكون”.

 

 

وجوه شاحبة طفت وراء الأنوار – كان كل مصباح زيت معلق من فم رأس بشري طافي!

 

 

“أشياء قذرة؟” نظرت الأخت ماو إلى باي كيولين بشك. عندما ذهب الخمسة للعثور على زانغ لان في وقت سابق ، ترك حاملو النعش التابوت في منتصف الطريق ، وقسموا المجموعة إلى قسمين. في ذلك الوقت ، كان تركيز الأخت ماو قد ركز على حاملي النعش وأطفال الكرسي المحمول ، لذلك لم تكن تعرف ما حدث على الجانب الآخر من الشارع.

أطفئ دماغ الأخت. واصل جسدها التحرك لعدة أمتار بسبب القصور الذاتي. تمامًا عندما كانت على وشك الإصطدام بمجموعة فوانيس الجمجمة ، مدت يده للامساك بها.

في كل مرة تحدث فيها باي كيولين ، فإنه زاد من حدة الرعب في قلب الأخت ماو. قناعتها بدأت في الأهتزاز “اذا ، أولئك الإثنان هما الأشباح الحقيقية.”

 

“قد لا تصدقين ما سأقوله تاليا ، لكن هذا كله صحيح”. صوت باي كيولين الحلقي جعلها غير مرتاحة. “الزوجان معك أشباح!”

“اتبعيني!” قال الرجل بقسوة. قام بسحب الأخت ماو إلى أحد المنازل القديمة وقادها للقفز عبر النافذة.

 

 

في كل مرة تحدث فيها باي كيولين ، فإنه زاد من حدة الرعب في قلب الأخت ماو. قناعتها بدأت في الأهتزاز “اذا ، أولئك الإثنان هما الأشباح الحقيقية.”

“من أنت؟”

 

 

 

“شوش ، إن المكان خطير للغاية هنا.” كان الصوت مألوفًا إلى حد ما ، لذا سمحت له الأخت ماو بسحبها لمدة شارعين. بعد أن هربوا من الوحوش ، توقفوا أخيرًا. اختبأوا وراء الباب ، وتحولت الأخت ماو إلى الرجل الذي أنقذها من موت محتمل. تحركت نظرتها للأعلى ، لكن عندما رأت ذلك الوجه ، ارتجف وجهها. “باي كيولين”

الفصل ثلاث مائة وأربعة وخمسون: إنهم الأشباح.

 

 

“أيمكنك أن تهدئي رجاءا” باى كيولين هسه عليها. “لماذا؟ هل من المفاجئ رؤيتي؟”

 

 

 

كان عقل الأخت ماو مشوش، وعادت إلى الخلف. “ولكن قالت تشاو لان على الهاتف …”

“انتحار إتفاقي” إنحنت الأخت ماو على الحائط – لم تعد ساقيها تدعمان جسدها.

 

 

“أنني من أذاها ، أليس كذلك؟” قال باي كيولين ببرود. “لقد تم خداعكم جميعًا بالأشياء القذرة داخل هذا المنزل المسكون”.

أثارت الفوانيس على جانب الشارع ضوءًا أحمر. تغيرت القرية الأصيلة في عدة دقائق. لقد شعرت وكأنها قد وصلت إلى الجحيم!

 

“الأخت ماو ، تعالي إلى هنا!” صرخ السيد زهو في أعلى رئتيه. ثم تذكر فجأة شيئا. “هذا الرجل المجنون هرب من مستشفى الأمراض العقلية! لقد قطع يده اليسرى! أخبريه أن يريك ذراعه اليسرى!”

“أشياء قذرة؟” نظرت الأخت ماو إلى باي كيولين بشك. عندما ذهب الخمسة للعثور على زانغ لان في وقت سابق ، ترك حاملو النعش التابوت في منتصف الطريق ، وقسموا المجموعة إلى قسمين. في ذلك الوقت ، كان تركيز الأخت ماو قد ركز على حاملي النعش وأطفال الكرسي المحمول ، لذلك لم تكن تعرف ما حدث على الجانب الآخر من الشارع.

حاولت الأخت ماو قصارى جهدها للهروب نحو النور ، لكنها ركضت وأدركت أن هناك شيئًا ما خطأ. لم تبدو تلك الأضواء ثابتة على أي شيء ؛ لقد بدوا وكأنهم كانوا يتحركون من تلقاء أنفسهم!

 

السيد زهو ودوان يوي!

“قد لا تصدقين ما سأقوله تاليا ، لكن هذا كله صحيح”. صوت باي كيولين الحلقي جعلها غير مرتاحة. “الزوجان معك أشباح!”

وجوه شاحبة طفت وراء الأنوار – كان كل مصباح زيت معلق من فم رأس بشري طافي!

 

“لا تذهبي! الزوجان الأشباح يكذبون عليك”. وقف باي كيولين حيث كان. كانت لهجته حادة ولكنه إهتز كما لو أنه كان خائفًا أيضًا. سامعةً ذلك ، بدأت الأخت ماو تتردد.

“أنت تقول السيد زهو ودوان يو أشباح؟” وسعت الأخت ماو عينيها ، لقر واجهت صعوبة في تصديق ذلك.

“في ذلك الوقت ، أردت فقط أن أخبر كل شيء لزانغ لان. لقد تجنبت عن عمد الزوجين ، لكن زانغ لان أسائت فهمي ، لقد ظنت أنني أريد أن أؤذيها”. كان تعبير باي كولين جديًا. “كل ما أردت فعله هو المساعدة ، لكن تم استغلال نواياي الطيبة من قبل هذا الزوج الشبح!”

 

 

“هذا المنزل المسكون يعمل منذ عدة سنوات بالفعل ، وكانت هناك دائماً شائعات عن كونه مسكون من الأشباح”. هز بؤبؤ باي كيولين. “قبل عدة أشهر ، قرر الزوجان ارتكاب انتحار إتفاقي لأن حبهم لم يبارك من قبل عائلاتهم. كان المكان هو هذا المنزل المسكون”.

 

 

كان عقل الأخت ماو مشوش، وعادت إلى الخلف. “ولكن قالت تشاو لان على الهاتف …”

“انتحار إتفاقي” إنحنت الأخت ماو على الحائط – لم تعد ساقيها تدعمان جسدها.

 

 

حاولت الأخت ماو قصارى جهدها للهروب نحو النور ، لكنها ركضت وأدركت أن هناك شيئًا ما خطأ. لم تبدو تلك الأضواء ثابتة على أي شيء ؛ لقد بدوا وكأنهم كانوا يتحركون من تلقاء أنفسهم!

“في البداية ، كان كل شيء على ما يرام ، ولكن ببطء ، كان عدد متزايد من الزوار لديهم رؤى لهذا الزوجين. يبدو أن أرواحهم كانت عالقة حول المنزل المسكون بعد وفاتهم!” كان صوت باي كولين مخيفًا. “لقد خدع هوانغ شينغ على يد الزوجين. أردت أن أنقذه ، لكنني كنت متأخراً للغاية.”

 

 

 

“ولكن على الهاتف ، قالت زانغ لان أنك الشخص الذي أساء إليها ، وطلبت من السيد زهو المساعدة قبل قطع الاتصال …”

“في ذلك الوقت ، أردت فقط أن أخبر كل شيء لزانغ لان. لقد تجنبت عن عمد الزوجين ، لكن زانغ لان أسائت فهمي ، لقد ظنت أنني أريد أن أؤذيها”. كان تعبير باي كولين جديًا. “كل ما أردت فعله هو المساعدة ، لكن تم استغلال نواياي الطيبة من قبل هذا الزوج الشبح!”

 

مع مطاردة الوحش وراءها ، لم يكن لدى الأخت ماو الوقت الكافي للنظر في هذه التفاصيل. لقد ركضت بضعة أمتار أخرى قبل أن ترى الأضواء على ما كانت عليه!

قبل أن تتمكن الأخت ماو من الانتهاء ، قاطعها باي كيو لين. “أنتم أغبياء جدًا! ألا تعرفون كيف تستخدمون عقولكم. عندما تلقيتي مكالمتها؟ لماذا ستنهي المكالمة مباشرة بعد أن طلبت زانغ لان المساعدة من السيد زهو؟ لماذا لم تنهي المكالمة مسبقًا؟ لقد كان عليهم الانتظار حتى أشارت لي زانغ لان على أنني القاتل أولاً ، لماذا هذا؟ ” كلما جادل باي كيولين أكثر ، كان صوت أعلى. قادت الأخت ماو في دوائر من قبل باي كيولين ، وبدأت في تصديق قصته.

السيد زهو ودوان يوي!

 

 

“في ذلك الوقت ، أردت فقط أن أخبر كل شيء لزانغ لان. لقد تجنبت عن عمد الزوجين ، لكن زانغ لان أسائت فهمي ، لقد ظنت أنني أريد أن أؤذيها”. كان تعبير باي كولين جديًا. “كل ما أردت فعله هو المساعدة ، لكن تم استغلال نواياي الطيبة من قبل هذا الزوج الشبح!”

 

 

 

في كل مرة تحدث فيها باي كيولين ، فإنه زاد من حدة الرعب في قلب الأخت ماو. قناعتها بدأت في الأهتزاز “اذا ، أولئك الإثنان هما الأشباح الحقيقية.”

 

 

أثارت الفوانيس على جانب الشارع ضوءًا أحمر. تغيرت القرية الأصيلة في عدة دقائق. لقد شعرت وكأنها قد وصلت إلى الجحيم!

“إنه غير آمن هنا ، سأقودك للخارج”.

 

 

 

قبل إعطاء الأخت ماو أي فرصة للتفكير ، فتح باي كيولين الباب الأمامي. ركض الاثنان في الشارع ، وعندما وصلا إلى نهاية الشارع ، إستدار شخصان عند الزاوية ووقفا تحت ضوء الفانوس الأحمر.

 

في نهاية الشارع الآخر ، كان هناك العديد من مصابيح الزيت الخافتة. على الرغم من أن الضوء كان ضعيفًا ، فقد تمكنوا من طارد الظلام. “هذا يجب أن يكون المخرج!”

السيد زهو ودوان يوي!

 

 

 

“الأخت ماو؟” أذهل السيد زهو ، وتغير تعبيره في غضون ثوان. مع إصبعه نوجه إلى باي كيولين ، توسل قائلاً: “ابتعدي عنه! أنتِ تقفين بجوار شبح!”

اليأس في صوت السيد زهو أزعج الأخت ماو. قال الطرفان إن الطرف الآخر هو الشبح – من كانت ستصدق؟

 

أثارت الفوانيس على جانب الشارع ضوءًا أحمر. تغيرت القرية الأصيلة في عدة دقائق. لقد شعرت وكأنها قد وصلت إلى الجحيم!

اليأس في صوت السيد زهو أزعج الأخت ماو. قال الطرفان إن الطرف الآخر هو الشبح – من كانت ستصدق؟

 

 

 

خطاها انتقلت إلى الأمام بشكل لا إرادي. الأخت ماو كانت لا تزال تصدق السيد زهو أكثر قليلا.

أطفئ دماغ الأخت. واصل جسدها التحرك لعدة أمتار بسبب القصور الذاتي. تمامًا عندما كانت على وشك الإصطدام بمجموعة فوانيس الجمجمة ، مدت يده للامساك بها.

 

 

“لا تذهبي! الزوجان الأشباح يكذبون عليك”. وقف باي كيولين حيث كان. كانت لهجته حادة ولكنه إهتز كما لو أنه كان خائفًا أيضًا. سامعةً ذلك ، بدأت الأخت ماو تتردد.

الفصل ثلاث مائة وأربعة وخمسون: إنهم الأشباح.

 

أثارت الفوانيس على جانب الشارع ضوءًا أحمر. تغيرت القرية الأصيلة في عدة دقائق. لقد شعرت وكأنها قد وصلت إلى الجحيم!

“الأخت ماو ، تعالي إلى هنا!” صرخ السيد زهو في أعلى رئتيه. ثم تذكر فجأة شيئا. “هذا الرجل المجنون هرب من مستشفى الأمراض العقلية! لقد قطع يده اليسرى! أخبريه أن يريك ذراعه اليسرى!”

 

 

 

كان أحد الجانبين زوجين انتحرا داخل منزل مسكون ، والآخر كان المريض المدان الذي قطع يده ، وقفت الأخت ماو في الوسط. لم تعرف بمن تثق. من بينهم ‘يكذب؟ من يجب أن أصدق؟’

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط