الفصل ثلاث مائة وتسعة وثمانون: المالك.
الفصل ثلاث مائة وتسعة وثمانون: المالك.
الرجل لعن تحت أنفاسه ، ربت ملابسه ، وتأكد من نظف حذائه قبل مغادرته. لم يلاحظ عدم وجود المفتاح في جيبه. بعد أن اختفى الرجل لعدة دقائق ، استخدم تشن غي مفتاحه للدخول للغرفة.
“لماذا يوجد جهازي كمبيوتر محمول ، ولماذا يتم الاحتفاظ بهما داخل الدرج؟” أخرجهم ووضعهم على الطاولة. ضغط على أزرار الطاقة. تم فتح أحدهما كالمعتاد ، لكن الآخر كان لديه قفل كلمة مرور. “إنهم يخدمون أغراض مختلفة؟”
وقف تشن غي في وسط الغرفة ، مفكرا في التعليقات التي أدلت بها ليو شيان شيان حول الرجل.
إذا كان هذا أي شخص آخر في هذا الموقف ، لكانوا حذرين ومتوترين ، قلقين من أن المالك قد يعود لأنه ، وبعد كل شيء ، كان الرجل قاتل مشتبه فيه. ومع ذلك ، لم يكن تشن غي بهذا القلق. كان القاتل الأخير الذي وضع بصره عليه في وحدة العناية المركزة مع ذراعين وساق مكسورة.
كان الفيديو غير واضح ، وأمكن سماع أصوات الطلاب في التسجيل.
“طالما لديّ نوايا حسنة في قلبي ، فلا يوجد شيء أخافه”.
نظر تشن غي إلى الأدراج والخزائن المفتوحة ، لكنه لم يغامر بلمس الأشياء بشكل عشوائي في الغرفة. وبدلاً من ذلك ، دخل إلى غرفة النوم ووضع الهاتف أسفل السرير. قام بلف الهاتف حتى تشبه زاوية الكاميرا الفيديو الموجود على هاتف ما يين.
قام تشن غي بالنقر على مجلد عشوائي على سطح المكتب ، وعندما فعل ذلك ، صدم. إحتوى المجلد على أكثر من مائة صورة ونحو عشرين مقطع فيديو. الأهم من ذلك كله ، كلها كانت مرتبطة بمنزل تشن غي المسكون! غطت الصور جميع السيناريوهات ، بما في ذلك قرية التوابيت!
“على الرغم من أنه تمت إضافة أقسام إلى الغرفة ، إلا أن ذلك لم يغير موقع النافذة.” ضرب تشن غي القاسمات بخفة وحفظ تخطيط الغرفة. “هذا الرجل مشبوه للغاية.”
وقف تشن غي في وسط الغرفة ، مفكرا في التعليقات التي أدلت بها ليو شيان شيان حول الرجل.
لم يكن للفيديو نفسه مشكلة ، لكن التوقيت والموقع كانا غريبين للغاية.
“بعد أن غادرنا المقهى ، أخبرتني ليو شيان شيان أن هذا الرجل مختلف عن غيره من الرجال. كان لديه كل النقاط الجيدة لرجل ناضج ، لكن كان هناك شيء غريب عنه – لقد كان يعتقد أن زوجته التي توفيت في حادث سيارة قبل بضع سنوات ، كانت لا تزال على قيد الحياة ، الرجل يعبّر عن نفسه كشخص عاطفي وموثوق به ، لكن الواقع لا يبدو هكذا. من وجهة نظري ، لم يتزوج الرجل ، وهذه الغرفة ليست له حتى ؛ إنه لصهره “.
سيفقد الأشخاص الذين يعانون من آلام الرومانسية عقلهم ، وكانت ليو شيان شيان فتاة ساذجة ، لذا شك تشن غي في أن هذا الرجل خدعها.
أراد الاتصال بـليو شيان شيان لطلب المزيد من التفاصيل ، لكنه كان يخشى أن تتصرف الفتاة بتهور وتفعل شيئًا غير ضروري. لمنع نفسه من الكشف ، قرر تشن غي في النهاية ضد ذلك.
“ربما خدعت أخت ما يين من قبل الرجل كذلك.” جاء تشن غي مع إحتمالات نختلفة. “عندما اكتشفت هوية الرجل الحقيقية ، كان لديهم جدال ، والرجل قتل شقيقة ما يين عن طريق الخطأ.”
~~~~~~
كان الفيديو غير واضح ، وأمكن سماع أصوات الطلاب في التسجيل.
أراد الاتصال بـليو شيان شيان لطلب المزيد من التفاصيل ، لكنه كان يخشى أن تتصرف الفتاة بتهور وتفعل شيئًا غير ضروري. لمنع نفسه من الكشف ، قرر تشن غي في النهاية ضد ذلك.
كان الفيديو يهتز بشدة. عندما أدرك المصور أن هناك شخصًا إضافيًا تم التقاطه بالفيديو ، فقد أسقط الهاتف خوفًا. كانت الكاميرا متجهة لأعلى ، وقبضت على تشو وان وهي تمشي من الجانب الآخر من الممر وهي يرتدي ملابس الدكتور كاسر الجماجم. تجمد الفيديو على وجه تشو وان. كانت ترتدي القناع المخيف الذي تم خياطته من وجوه بشرية كثيرة.
فصول اليوم جميعا “الفصل الأول كان 2في1”
“إن نضج الرجل وثقته هما واجهة. داخلياً ، هو شخص حائر للغاية. بناءً على المحادثة التي أجراها مع صهره ، من الواضح أنه يكره زوج أخته. ربما يكون صهره هو مصدر سخطه “. كان تشن غي مهتمًا بشكل مفاجئ بهذا الصهر. “على الهاتف في وقت سابق ، منعه صهره من الدخول لغرفة الدراسه. وهذا يعني أنه ربما هناك شيء مهم في الداخل. ربما يمكنني استخدام ذلك لمعرفة هوية الصهر”.
عندما جاءت المجموعة من جامعة جيوجيانغ الطبية لأول مرة ، كان هي فينغ هو الذي قاد المجموعة. تشن غي إشتبه بالشاب إلى حد ما ، ولكن سواء كان ذلك من ناحية العمر والوجود ، لم يعتقد تشن غي أن هي فينغ كان رقم 10.
“عندما وصلت إلى مجتمع قصص الأشباح لأول مرة ، تعرف علي رقم 10 على الفور لأنه رأى القناع على وجهي.”
دخل تشن غي غرفة الدراسة. كانت غرفة الدراسة ضعف حجم غرفة النوم. تم تخزين رفين للكتب بأنواع مختلفة من الكتب ، وكان هناك طاولة دراسة بالقرب من النافذة.
“هذه أصوات هي سان و أصدقائه!” تشن غي فكر على الفور في مكان الحادث في ذلك الوقت. كان قد فتح للتو جريمة قتل في منتصف الليل عندما جاء طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية لإحداث مشاكل له ، للانتقام لقاو رو تشوي.
سيفقد الأشخاص الذين يعانون من آلام الرومانسية عقلهم ، وكانت ليو شيان شيان فتاة ساذجة ، لذا شك تشن غي في أن هذا الرجل خدعها.
“يبدو أن صهر الرجل قارئ ثقيل”. كان لدى الرجل مجموعة انتقائية من الفلسفة إلى الفن ، ومن الطب الحديث إلى دراسة السحر. لم يلمس تشن غي الكتب الموجودة على الأرفف لأنهو، بالنسبة لمحبي الكتب الحقيقيين ، كانوا يعرفون الموقع الدقيق لكل كتاب ، وكان تشن غي خائفًا من ترك أثر. فتح الخزانة لإلقاء نظرة ؛ كانت مرتبة جدا في الداخل. مشى تشن غي إلى الطاولة وسحب فتح الدرج. كان لديه اثنين من أجهزة الكمبيوتر المحمولة من نفس الطراز.
إذا كان هذا أي شخص آخر في هذا الموقف ، لكانوا حذرين ومتوترين ، قلقين من أن المالك قد يعود لأنه ، وبعد كل شيء ، كان الرجل قاتل مشتبه فيه. ومع ذلك ، لم يكن تشن غي بهذا القلق. كان القاتل الأخير الذي وضع بصره عليه في وحدة العناية المركزة مع ذراعين وساق مكسورة.
“لماذا يوجد جهازي كمبيوتر محمول ، ولماذا يتم الاحتفاظ بهما داخل الدرج؟” أخرجهم ووضعهم على الطاولة. ضغط على أزرار الطاقة. تم فتح أحدهما كالمعتاد ، لكن الآخر كان لديه قفل كلمة مرور. “إنهم يخدمون أغراض مختلفة؟”
سيفقد الأشخاص الذين يعانون من آلام الرومانسية عقلهم ، وكانت ليو شيان شيان فتاة ساذجة ، لذا شك تشن غي في أن هذا الرجل خدعها.
أصبح تشن غي أكثر اهتماما بالمالك. “نظرًا لأن الكمبيوتر المحمول مغلق ، فيجب أن يكون هناك شيء مهم تم حفظه فيه.”
إذا كان هذا أي شخص آخر في هذا الموقف ، لكانوا حذرين ومتوترين ، قلقين من أن المالك قد يعود لأنه ، وبعد كل شيء ، كان الرجل قاتل مشتبه فيه. ومع ذلك ، لم يكن تشن غي بهذا القلق. كان القاتل الأخير الذي وضع بصره عليه في وحدة العناية المركزة مع ذراعين وساق مكسورة.
قام تشن غي بالنقر على مجلد عشوائي على سطح المكتب ، وعندما فعل ذلك ، صدم. إحتوى المجلد على أكثر من مائة صورة ونحو عشرين مقطع فيديو. الأهم من ذلك كله ، كلها كانت مرتبطة بمنزل تشن غي المسكون! غطت الصور جميع السيناريوهات ، بما في ذلك قرية التوابيت!
وقف تشن غي في وسط الغرفة ، مفكرا في التعليقات التي أدلت بها ليو شيان شيان حول الرجل.
“الزائرون الوحيدون الذين زاروا قرية التوابيت هم مجموعة الأخت ماو ، لذا من أين أتت هذه الصور؟” تشن غي لم يشعر بحالة جيدة جدا. نظر إلى الطابع الزمني ، وتوافقوا مع يوم زيارة الأخت ماو. بعبارة أخرى ، أخذ صاحب هذا المنزل الصور من مجموعة الأخت ماو بعد أن زاروا المنزل المسكون في الصباح.
أصبح تشن غي أكثر اهتماما بالمالك. “نظرًا لأن الكمبيوتر المحمول مغلق ، فيجب أن يكون هناك شيء مهم تم حفظه فيه.”
“لكن تم إرسالهم مباشرة إلى المستشفى بعد زيارتهم. هل هذا يعني أن المالك هو شخص يعمل في المستشفى؟”
كلما بحث تشن غي عبر ملفات الوسائط ، أصبح غير مستقر أكثر. جميع الصور ومقاطع الفيديو تم ختمها بالوقت. لقد فتح أقدم فيديو. تم تصويره قبل حوالي الشهر ، في الوقت الذي فتح فيه جريمة قتل في منتصف الليل تماما!
كلما بحث تشن غي عبر ملفات الوسائط ، أصبح غير مستقر أكثر. جميع الصور ومقاطع الفيديو تم ختمها بالوقت. لقد فتح أقدم فيديو. تم تصويره قبل حوالي الشهر ، في الوقت الذي فتح فيه جريمة قتل في منتصف الليل تماما!
كان الفيديو غير واضح ، وأمكن سماع أصوات الطلاب في التسجيل.
كان الفيديو غير واضح ، وأمكن سماع أصوات الطلاب في التسجيل.
“لماذا يوجد جهازي كمبيوتر محمول ، ولماذا يتم الاحتفاظ بهما داخل الدرج؟” أخرجهم ووضعهم على الطاولة. ضغط على أزرار الطاقة. تم فتح أحدهما كالمعتاد ، لكن الآخر كان لديه قفل كلمة مرور. “إنهم يخدمون أغراض مختلفة؟”
“هذه أصوات هي سان و أصدقائه!” تشن غي فكر على الفور في مكان الحادث في ذلك الوقت. كان قد فتح للتو جريمة قتل في منتصف الليل عندما جاء طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية لإحداث مشاكل له ، للانتقام لقاو رو تشوي.
“لماذا يوجد جهازي كمبيوتر محمول ، ولماذا يتم الاحتفاظ بهما داخل الدرج؟” أخرجهم ووضعهم على الطاولة. ضغط على أزرار الطاقة. تم فتح أحدهما كالمعتاد ، لكن الآخر كان لديه قفل كلمة مرور. “إنهم يخدمون أغراض مختلفة؟”
“إن نضج الرجل وثقته هما واجهة. داخلياً ، هو شخص حائر للغاية. بناءً على المحادثة التي أجراها مع صهره ، من الواضح أنه يكره زوج أخته. ربما يكون صهره هو مصدر سخطه “. كان تشن غي مهتمًا بشكل مفاجئ بهذا الصهر. “على الهاتف في وقت سابق ، منعه صهره من الدخول لغرفة الدراسه. وهذا يعني أنه ربما هناك شيء مهم في الداخل. ربما يمكنني استخدام ذلك لمعرفة هوية الصهر”.
في ذلك الوقت ، خطط أحد الطلاب لالتقاط شريط فيديو داخل المنزل المسكون ومشاركته عبر الإنترنت. كان تشن غي قد خلط نفسه في مجموعة الطلاب. كان ينبغي أن يكون هناك سبعة أشخاص فقط ، لذلك أصبح هو الثامن.
نظر تشن غي إلى الأدراج والخزائن المفتوحة ، لكنه لم يغامر بلمس الأشياء بشكل عشوائي في الغرفة. وبدلاً من ذلك ، دخل إلى غرفة النوم ووضع الهاتف أسفل السرير. قام بلف الهاتف حتى تشبه زاوية الكاميرا الفيديو الموجود على هاتف ما يين.
كان الفيديو يهتز بشدة. عندما أدرك المصور أن هناك شخصًا إضافيًا تم التقاطه بالفيديو ، فقد أسقط الهاتف خوفًا. كانت الكاميرا متجهة لأعلى ، وقبضت على تشو وان وهي تمشي من الجانب الآخر من الممر وهي يرتدي ملابس الدكتور كاسر الجماجم. تجمد الفيديو على وجه تشو وان. كانت ترتدي القناع المخيف الذي تم خياطته من وجوه بشرية كثيرة.
قام تشن غي بالنقر على مجلد عشوائي على سطح المكتب ، وعندما فعل ذلك ، صدم. إحتوى المجلد على أكثر من مائة صورة ونحو عشرين مقطع فيديو. الأهم من ذلك كله ، كلها كانت مرتبطة بمنزل تشن غي المسكون! غطت الصور جميع السيناريوهات ، بما في ذلك قرية التوابيت!
لم يكن للفيديو نفسه مشكلة ، لكن التوقيت والموقع كانا غريبين للغاية.
أصبح تشن غي أكثر اهتماما بالمالك. “نظرًا لأن الكمبيوتر المحمول مغلق ، فيجب أن يكون هناك شيء مهم تم حفظه فيه.”
“عندما وصلت إلى مجتمع قصص الأشباح لأول مرة ، تعرف علي رقم 10 على الفور لأنه رأى القناع على وجهي.”
في البداية ، اعتقد تشن غي أن الرقم 10 كان بالتأكيد أحد عملائه ، ولكن بعد مشاهدة هذا الفيديو ، أدرك أن الأمور ربما لم تكن بهذه البساطة.
“رقم 10 هو شخص أعرفه في الحياة الواقعية ، لكن هذا الشخص ربما لم يكن قد زار المنزل المسكون شخصيًا.”
أصبح تشن غي أكثر اهتماما بالمالك. “نظرًا لأن الكمبيوتر المحمول مغلق ، فيجب أن يكون هناك شيء مهم تم حفظه فيه.”
“ربما خدعت أخت ما يين من قبل الرجل كذلك.” جاء تشن غي مع إحتمالات نختلفة. “عندما اكتشفت هوية الرجل الحقيقية ، كان لديهم جدال ، والرجل قتل شقيقة ما يين عن طريق الخطأ.”
عندما جاءت المجموعة من جامعة جيوجيانغ الطبية لأول مرة ، كان هي فينغ هو الذي قاد المجموعة. تشن غي إشتبه بالشاب إلى حد ما ، ولكن سواء كان ذلك من ناحية العمر والوجود ، لم يعتقد تشن غي أن هي فينغ كان رقم 10.
أراد الاتصال بـليو شيان شيان لطلب المزيد من التفاصيل ، لكنه كان يخشى أن تتصرف الفتاة بتهور وتفعل شيئًا غير ضروري. لمنع نفسه من الكشف ، قرر تشن غي في النهاية ضد ذلك.
“ربما خدعت أخت ما يين من قبل الرجل كذلك.” جاء تشن غي مع إحتمالات نختلفة. “عندما اكتشفت هوية الرجل الحقيقية ، كان لديهم جدال ، والرجل قتل شقيقة ما يين عن طريق الخطأ.”
“يجب أن يكون الرئيس شخصًا آخر.” حدق تشن غي على شاشة الكمبيوتر. “لماذا قد يهتم المالك الحقيقي لهذا المكان بمنزلي المسكون؟ علاوة على ذلك ، لماذا قام بشراء منزل في المبنى الثالث لشقة فانغ هوا؟”
كان الطابق العلوي من المبنى مقرًا لمجتمع قصص الأشباح. كان المالك على دراية بمنزل تشن غي المسكون وعاش في هذا المبنى. كان استنتاج تشن غي يجب أن يكون المالك الحقيقي هو آخر ناجٍ في المجتمع.
“يبدو أن صهر الرجل قارئ ثقيل”. كان لدى الرجل مجموعة انتقائية من الفلسفة إلى الفن ، ومن الطب الحديث إلى دراسة السحر. لم يلمس تشن غي الكتب الموجودة على الأرفف لأنهو، بالنسبة لمحبي الكتب الحقيقيين ، كانوا يعرفون الموقع الدقيق لكل كتاب ، وكان تشن غي خائفًا من ترك أثر. فتح الخزانة لإلقاء نظرة ؛ كانت مرتبة جدا في الداخل. مشى تشن غي إلى الطاولة وسحب فتح الدرج. كان لديه اثنين من أجهزة الكمبيوتر المحمولة من نفس الطراز.
~~~~~~
كان بحاجة ماسة لمعرفة هوية المالك الحقيقية. نقر فاتحا المجلدات الأخرى للعثور على المزيد من الدلائل.
أرجوا أنها أعجبتكم, القصة تبدء في التحرك والمزيد من الدلائل تظهر, يمكنكم كتابة توقعاتكم بشأن الرئيس في التعليقات لأن بعض الأدلة الثقيلة ستظهر في الغد…
~~~~~~
أراد الاتصال بـليو شيان شيان لطلب المزيد من التفاصيل ، لكنه كان يخشى أن تتصرف الفتاة بتهور وتفعل شيئًا غير ضروري. لمنع نفسه من الكشف ، قرر تشن غي في النهاية ضد ذلك.
فصول اليوم جميعا “الفصل الأول كان 2في1”
في ذلك الوقت ، خطط أحد الطلاب لالتقاط شريط فيديو داخل المنزل المسكون ومشاركته عبر الإنترنت. كان تشن غي قد خلط نفسه في مجموعة الطلاب. كان ينبغي أن يكون هناك سبعة أشخاص فقط ، لذلك أصبح هو الثامن.
أرجوا أنها أعجبتكم, القصة تبدء في التحرك والمزيد من الدلائل تظهر, يمكنكم كتابة توقعاتكم بشأن الرئيس في التعليقات لأن بعض الأدلة الثقيلة ستظهر في الغد…
أرجوا أنها أعجبتكم, القصة تبدء في التحرك والمزيد من الدلائل تظهر, يمكنكم كتابة توقعاتكم بشأن الرئيس في التعليقات لأن بعض الأدلة الثقيلة ستظهر في الغد…
المهم أراكم غدا وإستمتعوا~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
