Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-425

الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.

الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.

الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.

كان لي جيو يهتز بالفعل في حذائه. الحركة المفاجئة للباب أخافته ، وصرخ في خوف. سامعا ذلك ، توقف الأخ وي وإستدار للنظر. عندما رأى أن الباب كان مفتوحاً ، إلي وجهه. “لماذا ذهبت وفتحت الباب؟ إذا كان لديك وقت لرؤية المعالم ، لماذا لا تأتي لمساعدتي؟”

 

 

 

 

“أنت تحاول إلقاء اللوم علي في هذا؟ لو لم يكن لإجبارك لي على حمل الدلو ، فلم يكن ليحدث هذا” ، هكذا اشتكى لي جيو. حاول مسح يده على قميصه ، لكنه لم يكن له تأثير كبير. إذا كان أي شيء ، فإن النقاط الحمراء أصبحت أعمق في اللون فقط.

“الشيء داخل الأنبوب قد زحف؟”

 

 

“توقف عن تضييع الوقت. تعال وساعد. سنغادر بعد انتهائنا. لماذا هذا المكان اللعين شديد البرودة؟” مشى الأخ وي إلى الأمام وحمل الدلاء وهو يسير في الممر تابعا الخريطة في ذاكرته. كانوا ييعبرون باب مؤدي إلى مشرحة كل بضعة أمتار على طول الممر الأبيض ، وسيكون هناك رقم على الباب. سار الاثنان خلف المشرحة رقم 6 ثم 7. تماماً بينما كانا يواصلان التقدم إلى الأمام، سحب لي جيو فجأة قميص الأخ وي.

 

 

“توقف عن تضييع الوقت. تعال وساعد. سنغادر بعد انتهائنا. لماذا هذا المكان اللعين شديد البرودة؟” مشى الأخ وي إلى الأمام وحمل الدلاء وهو يسير في الممر تابعا الخريطة في ذاكرته. كانوا ييعبرون باب مؤدي إلى مشرحة كل بضعة أمتار على طول الممر الأبيض ، وسيكون هناك رقم على الباب. سار الاثنان خلف المشرحة رقم 6 ثم 7. تماماً بينما كانا يواصلان التقدم إلى الأمام، سحب لي جيو فجأة قميص الأخ وي.

“ما هو هذا الوقت؟” نظر الأخ وي في لي جيو بفارغ الصبر. واقفا حيث كان ، أومض لي جيو المصباح عند الباب بجوار المشرحة رقم 7.

“هل نذهب لنلقي نظرة؟” فتش الأخ وي في دماغه ، وتذكر أن المشرحة رقم 7 كان من المفترض أن تكون المشرحة الأخيرة.

 

 

“عندما دخلنا هذا المكان في وقت مبكر ، كان هناك جدار بجوار المشرحة رقم 07، أليس كذلك؟”

 

 

في أنبوب زجاجي ليس بعيدًا عن الباب ، كان هناك جسم منقوع بالسائل ، وكان الشيء الأكثر رعباً هو أن عيون الجسم كانت مفتوحة.

“لا أستطيع أن أتذكر حقًا ، لماذا؟” بدا صوت الأخ وي مضغوطًا لأنه خرج من وراء القناع.

“توقف عن تضييع الوقت. تعال وساعد. سنغادر بعد انتهائنا. لماذا هذا المكان اللعين شديد البرودة؟” مشى الأخ وي إلى الأمام وحمل الدلاء وهو يسير في الممر تابعا الخريطة في ذاكرته. كانوا ييعبرون باب مؤدي إلى مشرحة كل بضعة أمتار على طول الممر الأبيض ، وسيكون هناك رقم على الباب. سار الاثنان خلف المشرحة رقم 6 ثم 7. تماماً بينما كانا يواصلان التقدم إلى الأمام، سحب لي جيو فجأة قميص الأخ وي.

 

نظر لي جيو من حوله بالمصباح ، وأدرك أن الأخ وي كان على حق. “إذا كيف تفسر البصمتين؟”

“انظر إلى هذا. لماذا هناك مشرحة أخرى بجانب المشرحة رقم 7؟ هل هي إضافة جديدة؟” لم يجرؤ لى جيو على المضي قدما بعد الآن. “هناك طبقة كثيفة من الغبار على مقبض الباب ، لذلك يجب أن يكون قد تم بناؤها منذ بعض الوقت. كيف لا أملك أية ذاكرة عنها؟”

الأنبوب كان فارغ. أغرب شيئٍ بشأنه هو الغطاء الموجود في الجزء العلوي من الأنبوب ، والذي كان مفتوحًا كأن شيئًا بداخله قد زحف منه. انحرف الاثنان بالقرب من الأنبوب وأومضوا المصباح عليه. ثم اكتشفوا شيئا حتى أغرب. الجزء العلوي من الأنبوب كانت تفوح منه رائحة الفورمالين ، وكان هناك بصمتي يدين مبتللتان على الغلاف. شارك الأخ وي ولى جيو نظرة ، لقد فزعا كلاهما.

 

 

“توقف عن تخويف نفسك. ربما تتذكر التفاصيل الخاطئة.” مشى الأخ وي في المشرحة رقم 7 وتوقف قبل المشرحة الإضافية. بدا باب المشرحة مثل الأبواب التي سبقته. كان الرقم غير الواضح هو الفرق الوحيد ، كما لو أن شخصا ما قد قام بخدشه بأظافره.

“لا أستطيع أن أتذكر حقًا ، لماذا؟” بدا صوت الأخ وي مضغوطًا لأنه خرج من وراء القناع.

 

 

“هل نذهب لنلقي نظرة؟” فتش الأخ وي في دماغه ، وتذكر أن المشرحة رقم 7 كان من المفترض أن تكون المشرحة الأخيرة.

“حسنا ، عد بسرعة.”

 

“عندما دخلنا هذا المكان في وقت مبكر ، كان هناك جدار بجوار المشرحة رقم 07، أليس كذلك؟”

“إذا كنت تريد الذهاب ، فأنت بحاجة إلى الدخول وحدك. لا أجرؤ”. هز لى جيو رأسه وهو يحمل المصباح.

“لا فكرة لكن يجب أن نغادر على الفور.” كان هذا الطابق الثاني تحت الأرض ، وكانوا محاطين بالظلام. كان الظلام سميكًا لدرجة أنه شعر أنه لا يمكن إزاحته بواسطة المصباح. عندما كان الأخ وي يتراجع ، التفت وخرج مع لي جيو.

 

 

“لماذا أنت تخاف بسهولة؟ ربما نتعامل مع عدد من جثث الموتى في المحرقة كل يوم أكثر مما هو موجود هنا ، فلماذا تتصرف هكذا؟” قال الأخ وي ذلك ، ولكن في الواقع ، كان قلبه يهتز كذلك. تخطى هذا الموضوع وزاد سرعته وهو يركض متجاوزا المشرحة الزائدة.

 

 

“لا فكرة لكن يجب أن نغادر على الفور.” كان هذا الطابق الثاني تحت الأرض ، وكانوا محاطين بالظلام. كان الظلام سميكًا لدرجة أنه شعر أنه لا يمكن إزاحته بواسطة المصباح. عندما كان الأخ وي يتراجع ، التفت وخرج مع لي جيو.

“إنتظرني!” طارد لى جيو بعد الأخ وي ، وحدث شيء غير متوقع. زادة المسافة بين الأخ وي ولى جيو. تماما عندما كان لى جيو على وشك الجري عبر المشرحة ، فتح الباب الصلب للمشرحة من تلقاء نفسه. كان مفاجئًا جدًا ، كما لو أن شخصا قد دفعه من الداخل إلى .

“لا فكرة لكن يجب أن نغادر على الفور.” كان هذا الطابق الثاني تحت الأرض ، وكانوا محاطين بالظلام. كان الظلام سميكًا لدرجة أنه شعر أنه لا يمكن إزاحته بواسطة المصباح. عندما كان الأخ وي يتراجع ، التفت وخرج مع لي جيو.

 

 

كان لي جيو يهتز بالفعل في حذائه. الحركة المفاجئة للباب أخافته ، وصرخ في خوف. سامعا ذلك ، توقف الأخ وي وإستدار للنظر. عندما رأى أن الباب كان مفتوحاً ، إلي وجهه. “لماذا ذهبت وفتحت الباب؟ إذا كان لديك وقت لرؤية المعالم ، لماذا لا تأتي لمساعدتي؟”

 

 

 

ألقى الأخ وي محاضرة على لي جيو ، لكن الأخير كان يشعر بالظلم أيضًا. “فُتح الباب من تلقاء نفسه ؛ حتى أنني لم ألمسه.”

 

 

 

نظر إلى الغرفة ، وفي اللحظة التي فعل فيها ، تجمد جسده وعيناه مقفلة في اتجاه معين.

“لقد تم الحفظ بشكل جيد جدا ؛ يبدو وكأنه شخص حقيقي.” مد الأخ وي يده للنقر على الأنبوب الزجاجي. الجسد في الداخل لم يستجب.

 

“هل نذهب لنلقي نظرة؟” فتش الأخ وي في دماغه ، وتذكر أن المشرحة رقم 7 كان من المفترض أن تكون المشرحة الأخيرة.

“ما هو الخطأ معك الآن؟” كان الأخ وي شريكا مع لي جيو لسنوات بالفعل. كان يعرف زميله جيدًا ؛ لم يكن شخصا كان يحب المزاح. ألقى الدلاء وسار إلى جانب لي جيو لينظر في المشرحة.

“هل نذهب لنلقي نظرة؟” فتش الأخ وي في دماغه ، وتذكر أن المشرحة رقم 7 كان من المفترض أن تكون المشرحة الأخيرة.

 

في أنبوب زجاجي ليس بعيدًا عن الباب ، كان هناك جسم منقوع بالسائل ، وكان الشيء الأكثر رعباً هو أن عيون الجسم كانت مفتوحة.

في أنبوب زجاجي ليس بعيدًا عن الباب ، كان هناك جسم منقوع بالسائل ، وكان الشيء الأكثر رعباً هو أن عيون الجسم كانت مفتوحة.

ألقى الأخ وي محاضرة على لي جيو ، لكن الأخير كان يشعر بالظلم أيضًا. “فُتح الباب من تلقاء نفسه ؛ حتى أنني لم ألمسه.”

 

 

“أيها الأخ وي ، كيف يبدو الأمر وكأنه يتم مراقبتنا؟” أبقى لى جيو صوته منخفضا. كلما فتح شفتيه ، شعر أن الهواء البارد كان يمشي في شفتيه.

“توقف عن تخويف نفسك. ربما تتذكر التفاصيل الخاطئة.” مشى الأخ وي في المشرحة رقم 7 وتوقف قبل المشرحة الإضافية. بدا باب المشرحة مثل الأبواب التي سبقته. كان الرقم غير الواضح هو الفرق الوحيد ، كما لو أن شخصا ما قد قام بخدشه بأظافره.

 

 

“دعنا نذهب ونلقي نظرة.” أمسك الأخ وي بلي جيو من كتفه ، ودخل الاثنان منهما المشرحة. بدت المشرحة أشبه بغرفة عرض. كان هناك لوحة على الحائط. وقال: “كل متبرع يستحق الاحترام ، ويجب أن يكون هذا الاحترام موجودًا في جميع الأوقات”.

 

 

نظر لي جيو من حوله بالمصباح ، وأدرك أن الأخ وي كان على حق. “إذا كيف تفسر البصمتين؟”

لقد تم لصق اللوحة على الحائط ، لكن انتباه الأخ وي و لي جيو قد تم التقاطها بالكامل بواسطة عيون مفتوحة. لم يلاحظوا الكلمات على الحائط. تحرك الاثنان ببطء إلى الغرفة وتوقفا بجانب الجثة.

“ليو تشنغ يى؟” كان هناك مقدمة قصيرة في الجزء السفلي من الأنبوب. كان اسم الجثة هو ليو تشنغ يى ، خريج جامعة غربي جيوجيانغ الطبية والذي مكث محاضرًا بعد تخرجه. كان الرجل رجلاً مستقيماً أخلاقياً. قالت المقدمة إنه في اليوم الذي أصبح فيه مدرسًا ، قرر بالفعل التبرع بجسده للمدرسة بعد وفاته.

 

 

“ليو تشنغ يى؟” كان هناك مقدمة قصيرة في الجزء السفلي من الأنبوب. كان اسم الجثة هو ليو تشنغ يى ، خريج جامعة غربي جيوجيانغ الطبية والذي مكث محاضرًا بعد تخرجه. كان الرجل رجلاً مستقيماً أخلاقياً. قالت المقدمة إنه في اليوم الذي أصبح فيه مدرسًا ، قرر بالفعل التبرع بجسده للمدرسة بعد وفاته.

“هل نذهب لنلقي نظرة؟” فتش الأخ وي في دماغه ، وتذكر أن المشرحة رقم 7 كان من المفترض أن تكون المشرحة الأخيرة.

 

 

ذات مرة ، كان طالب يمزح حول مظهر جثة في الفصل ، وبخ الطالب بشدة. بدا صغيرا جدا في الأنبوب ، ولم تذكر المقدمة سبب وفاته.

 

 

“لقد تم الحفظ بشكل جيد جدا ؛ يبدو وكأنه شخص حقيقي.” مد الأخ وي يده للنقر على الأنبوب الزجاجي. الجسد في الداخل لم يستجب.

الفصل أربعمائة وخمسة وعشرون: المشرحة رقم 08.

 

“توقف عن تخويف نفسك. ربما تتذكر التفاصيل الخاطئة.” مشى الأخ وي في المشرحة رقم 7 وتوقف قبل المشرحة الإضافية. بدا باب المشرحة مثل الأبواب التي سبقته. كان الرقم غير الواضح هو الفرق الوحيد ، كما لو أن شخصا ما قد قام بخدشه بأظافره.

“ماذا تفعل؟ ماذا لو إستيقظ حقا؟” انتشرت النقاط الحمراء بالفعل من ذراع لي جيو ، لكنه لم يلاحظها. لقد جذب الأخ وي إلى الجانب. “قال حراس الأمن هؤلاء إن المشرحة تحت الأرض مسكونة ، وأفرادهم يرفضون النزول إلى هنا. دعنا نغادر فوراً ولا نأخذ أي عمل من هذه المدرسة مرة أخرى”.

“دعنا ننهي هذا العقد أولاً.” رمى الأخ وي يد لي جيو جانبا. ونظر إلى الجانب. كانت هناك أنابيب زجاجية أخرى في الغرفة بجانب ليو تشنغ يي، وكان لكل منها جثة بداخلها. كان هناك رجل مسن لطيف. لقد بدا في سلام وكان له وجود أستاذ جامعي. كان هناك مراهق مملوء بالعضلات في حوالي العشرين. كانت عيناه مغلقة ، وكانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهه كما لو كان لديه حلم جميل. فحصت عيون الأخ وي جميع الأنابيب الزجاجية ، وعندما رأى الأنبوب خلف الباب ، كان مذهولًا.

 

 

“دعنا ننهي هذا العقد أولاً.” رمى الأخ وي يد لي جيو جانبا. ونظر إلى الجانب. كانت هناك أنابيب زجاجية أخرى في الغرفة بجانب ليو تشنغ يي، وكان لكل منها جثة بداخلها. كان هناك رجل مسن لطيف. لقد بدا في سلام وكان له وجود أستاذ جامعي. كان هناك مراهق مملوء بالعضلات في حوالي العشرين. كانت عيناه مغلقة ، وكانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهه كما لو كان لديه حلم جميل. فحصت عيون الأخ وي جميع الأنابيب الزجاجية ، وعندما رأى الأنبوب خلف الباب ، كان مذهولًا.

“لا داعي للذعر”. نظر الأخ وي حول الأنبوب. “إذ ما زحف شيء ما حقا ، فسوف يترك أكثر من بصمتين ، لكن لم تعد هناك بصمات أو آثار أقدام أخرى.”

 

نظر إلى الغرفة ، وفي اللحظة التي فعل فيها ، تجمد جسده وعيناه مقفلة في اتجاه معين.

الأنبوب كان فارغ. أغرب شيئٍ بشأنه هو الغطاء الموجود في الجزء العلوي من الأنبوب ، والذي كان مفتوحًا كأن شيئًا بداخله قد زحف منه. انحرف الاثنان بالقرب من الأنبوب وأومضوا المصباح عليه. ثم اكتشفوا شيئا حتى أغرب. الجزء العلوي من الأنبوب كانت تفوح منه رائحة الفورمالين ، وكان هناك بصمتي يدين مبتللتان على الغلاف. شارك الأخ وي ولى جيو نظرة ، لقد فزعا كلاهما.

 

 

 

“الشيء داخل الأنبوب قد زحف؟”

“ما هو الخطأ معك الآن؟” كان الأخ وي شريكا مع لي جيو لسنوات بالفعل. كان يعرف زميله جيدًا ؛ لم يكن شخصا كان يحب المزاح. ألقى الدلاء وسار إلى جانب لي جيو لينظر في المشرحة.

 

كان لي جيو يهتز بالفعل في حذائه. الحركة المفاجئة للباب أخافته ، وصرخ في خوف. سامعا ذلك ، توقف الأخ وي وإستدار للنظر. عندما رأى أن الباب كان مفتوحاً ، إلي وجهه. “لماذا ذهبت وفتحت الباب؟ إذا كان لديك وقت لرؤية المعالم ، لماذا لا تأتي لمساعدتي؟”

“لا داعي للذعر”. نظر الأخ وي حول الأنبوب. “إذ ما زحف شيء ما حقا ، فسوف يترك أكثر من بصمتين ، لكن لم تعد هناك بصمات أو آثار أقدام أخرى.”

“هل نذهب لنلقي نظرة؟” فتش الأخ وي في دماغه ، وتذكر أن المشرحة رقم 7 كان من المفترض أن تكون المشرحة الأخيرة.

 

“توقف عن تخويف نفسك. ربما تتذكر التفاصيل الخاطئة.” مشى الأخ وي في المشرحة رقم 7 وتوقف قبل المشرحة الإضافية. بدا باب المشرحة مثل الأبواب التي سبقته. كان الرقم غير الواضح هو الفرق الوحيد ، كما لو أن شخصا ما قد قام بخدشه بأظافره.

نظر لي جيو من حوله بالمصباح ، وأدرك أن الأخ وي كان على حق. “إذا كيف تفسر البصمتين؟”

 

 

نظر لي جيو من حوله بالمصباح ، وأدرك أن الأخ وي كان على حق. “إذا كيف تفسر البصمتين؟”

“لا فكرة لكن يجب أن نغادر على الفور.” كان هذا الطابق الثاني تحت الأرض ، وكانوا محاطين بالظلام. كان الظلام سميكًا لدرجة أنه شعر أنه لا يمكن إزاحته بواسطة المصباح. عندما كان الأخ وي يتراجع ، التفت وخرج مع لي جيو.

الأنبوب كان فارغ. أغرب شيئٍ بشأنه هو الغطاء الموجود في الجزء العلوي من الأنبوب ، والذي كان مفتوحًا كأن شيئًا بداخله قد زحف منه. انحرف الاثنان بالقرب من الأنبوب وأومضوا المصباح عليه. ثم اكتشفوا شيئا حتى أغرب. الجزء العلوي من الأنبوب كانت تفوح منه رائحة الفورمالين ، وكان هناك بصمتي يدين مبتللتان على الغلاف. شارك الأخ وي ولى جيو نظرة ، لقد فزعا كلاهما.

 

 

“سوف أتعامل مع الأشياء الموجودة داخل الدلاء. يمكنك البقاء هنا وانتظاري.”

ذات مرة ، كان طالب يمزح حول مظهر جثة في الفصل ، وبخ الطالب بشدة. بدا صغيرا جدا في الأنبوب ، ولم تذكر المقدمة سبب وفاته.

 

ألقى الأخ وي محاضرة على لي جيو ، لكن الأخير كان يشعر بالظلم أيضًا. “فُتح الباب من تلقاء نفسه ؛ حتى أنني لم ألمسه.”

“حسنا ، عد بسرعة.”

 

 

“ليو تشنغ يى؟” كان هناك مقدمة قصيرة في الجزء السفلي من الأنبوب. كان اسم الجثة هو ليو تشنغ يى ، خريج جامعة غربي جيوجيانغ الطبية والذي مكث محاضرًا بعد تخرجه. كان الرجل رجلاً مستقيماً أخلاقياً. قالت المقدمة إنه في اليوم الذي أصبح فيه مدرسًا ، قرر بالفعل التبرع بجسده للمدرسة بعد وفاته.

ترك الأخ وي ولى جيو الغرفة ، ولم يكتشف أي منهما وجود خزانة خلف الأنبوب الزجاجي تسرب فجواتها الفورمالين باستمرار.

الأنبوب كان فارغ. أغرب شيئٍ بشأنه هو الغطاء الموجود في الجزء العلوي من الأنبوب ، والذي كان مفتوحًا كأن شيئًا بداخله قد زحف منه. انحرف الاثنان بالقرب من الأنبوب وأومضوا المصباح عليه. ثم اكتشفوا شيئا حتى أغرب. الجزء العلوي من الأنبوب كانت تفوح منه رائحة الفورمالين ، وكان هناك بصمتي يدين مبتللتان على الغلاف. شارك الأخ وي ولى جيو نظرة ، لقد فزعا كلاهما.

“توقف عن تخويف نفسك. ربما تتذكر التفاصيل الخاطئة.” مشى الأخ وي في المشرحة رقم 7 وتوقف قبل المشرحة الإضافية. بدا باب المشرحة مثل الأبواب التي سبقته. كان الرقم غير الواضح هو الفرق الوحيد ، كما لو أن شخصا ما قد قام بخدشه بأظافره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط