Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-498

الفصل أربعمائة وثمانية وتسعون: هدف مجتمع قصص الأشباح.

الفصل أربعمائة وثمانية وتسعون: هدف مجتمع قصص الأشباح.

الفصل أربعمائة وثمانية وتسعون: هدف مجتمع قصص الأشباح.

 

 

 

 

 

كانت هوانغ لينغ و تشاو قو قد هربا لتوهما من الحافلة على الطريق 104 ، لذلك كانا على دراية بنوع الركاب الذين تحملهم. عندما وقع جيا مينغ في الحادث ، أظهرت الكاميرا أنه كان يسير نحو الحافلة. لقد أظهرت الكثير من السلوكيات الشاذة أنه كان هناك شيئًا غريبًا في حادثه. لقد كان حقا هذا الحادث هو الذي فَعّل التغيير في جيا مينغ مما دفعه إلى القيام بشيء غريب مثل طهي الدمى المقطوعة.

 

 

 

“أنت تحاول أن تقول أن زوجي يمتلكه الشبح على متن الحافلة؟” كانت هوانغ لينغ صامتة لفترة طويلة قبل إجبار نفسها على قبول الواقع.

“قليلاً. في الواقع ، فإن الأشياء التي حدثت خلال الأشهر القليلة الماضية قد أخافتني.” عبس تشاو قو. “قبل شهر واحد ، تم تخديري من قبل امرأة مجنونة وتم تقطيعي تقريبًا. قبل أسبوعين ، كنت قد خرجت للتو من المستشفى وتم إعادتي إلى غرفة الطوارئ بسبب الإغماء. بحساب هذه أحداث هذه الليلة. لقد حدثت هذه الأشياء للمرة الثالثة. أشعر وكأنه إذا استمر هذا الأمر ، ولم أتخذ أي إجراءات مضادة ، فستكون مسألة وقت فقط حتى يحدث شيء خطير. “

 

 

“ممتلك؟ أنتِ متفائلة جدًا.” نظر تشن غي في هاتف المرأة. “تلقيتِ مكالمات من زوجك عندما كنتِ في الحافلة. كان الشخص الذي اتصل بك على الأرجح هو زوجك الحقيقي. كان يعلم أنك كنت في الحافلة وكان يعلم أن الركاب كانوا جميعهم أشباح ، وهذا يعني أنه كان أيضًا في الحافلة معك ، أو بالأحرى كانت روحه عالقة في الحافلة ، مبادلا الأماكن مع الذي يسمي نفسه زوجك الآن. “

 

 

واجهت هوانغ لينغ صعوبة في معالجة ما قاله تشن غي. إذا لم تكن قد خرجت من الحافلة وشاهدت الأشباح بنفسها ، لكانت قد فكرت أن تشن غي كان مجنونًا. سقطت شفتيها مفتوحة. كان لدى هوانغ لينغ أشياء كثيرة لتقولها ، ولكن في النهاية ، قالت فقط: “ماذا علي أن أفعل؟”

 

 

 

لقد أمسكت عجلة القيادة بلا حول ولا قوة. مفكرةً أن الرجل الذي نامت بجانبها في الليل وربما لا يكون زوجها ، علقت أنفاسها في حلقها.

 

 

“نعم ، لا تكثر التفكير في الأمر”. قام تشن غي بدفع مقبض المطرقة التي ظهر  في الحقيبة مرة أخرى. “يحتوي مجتمع قصص الأشباح على ثلاثة أهداف – احترام الناس والاهتمام بهم ، إظهار التفاهم والقبول تجاه الآخرين ، والحصول على التقدير والشكر لهدية الحياة”.

“هل تريدين أن تجدي زوجك الحقيقي؟” اخرك تشن غي يده من حقيبة ظهره. من لهجة هوانغ لينغ وردود فعلها ، أكد أنها كانت ضحية.

 

 

 

“بالطبع.” أدارت هوانغ لينغ رأسها.

من وراء تشن غي ، نظر تشاو قو إلى ظهر الرجل وتردد لفترة من الوقت قبل أن يسأل ، “يا رئيس ، عندما كنت على الهاتف مع المرأة ، عرّفت نفسك كرئيس لمجتمع قصص الأشباح. أي نوع من المجتمعات هذا؟ كيف يبدو أنك لست خائفًا من هذه الأشياء؟ “

 

“هل تريدين أن تجدي زوجك الحقيقي؟” اخرك تشن غي يده من حقيبة ظهره. من لهجة هوانغ لينغ وردود فعلها ، أكد أنها كانت ضحية.

“للعثور على زوجك الحقيقي ، علينا أن نبدأ مع الزوج المزيف. يجب أن يكون يعرف الكثير عن تلك الحافلة الأخيرة. زوجك الحقيقي على متن الحافلة – فقط من خلال معرفة كل شيء عن الحافلة يمكننا العثور عليه وإنقاذه.” شفاه تشن غي إنحنت في ابتسامة. بينما بدا أنه كان يتعامل ببساطة مع الحافلة ، إلا أنه لم ينسى أنه كان هناك سيناريو مغلق بنجمتين على الهاتف الأسود ، باسم عربة منتصف الليل لنقل الموتى.

 

 

 

من حيث الصعوبة ، كانت عربة منتصف الليل لنقل الموتى مشابهة لمدرسة مو يانغ الثانوية ، ولكن نظرًا لأنه كان متنقلًا ، كان من الصعب العثور عليها.

 

 

 

“هل تريد مني أن أخدع جيا مينغ؟” فهمت هوانغ لينغ معنى تشن غي على الفور. هزت رأسها بخفة. لقد رفضت أن تصدق هذه الأشياء على الرغم من أنه كان لديها شكوكها.

 

 

 

“هذه ليست نيتي ، وآمل ألا تتصرفي بشكل متهور للغاية. أريد فقط أن تراقبي جيا مينغ بصمت وأن تخبريني بكل شيء عن تصرفاته الغريبة.” ترك تشن غي تفاصيل الاتصال به مع هوانغ لينغ. “يمكنكي أن تفكري فيّ على أنني أخر حامي لحياتك. ربما في المستقبل ، أنا فقط سأكون قادرًا على مساعدتك.”

واجهت هوانغ لينغ صعوبة في معالجة ما قاله تشن غي. إذا لم تكن قد خرجت من الحافلة وشاهدت الأشباح بنفسها ، لكانت قد فكرت أن تشن غي كان مجنونًا. سقطت شفتيها مفتوحة. كان لدى هوانغ لينغ أشياء كثيرة لتقولها ، ولكن في النهاية ، قالت فقط: “ماذا علي أن أفعل؟”

 

 

كررت هوانغ لينغ ما قاله تشن غي في عقلها قبل أن تفهم ما يعنيه. في قلبها ، أشع الرجل ، مهما بدا غريباً ، شعوراً بالثقة.

 

 

 

“تذكري أن تبقي على اتصال. أيضًا ، لا تخبري أحداً بما حدث الليلة ، بما في ذلك زوجك ووالديك”. أراد تشن غي العودة بالسيارة واستجواب زوج هوانغ لينغ ، لكن التأثير لن يكون جيدًا ، وقد يتسبب في تحول هوانغ لينغ عليه.

 

 

“إذا انتقلت إلى مكان قريب من منتزه القرن الجدير في المستقبل ، فأنا متأكد من أنك ستكون بخير”. لم يعرف تشن غي ما يقول ، لكنه كان يعرف تشاو قو – كان الناس الآخرون سيصابون بالجنون بالفعل.

“أنا أعلم.” وضعت هوانغ لينغ هاتفها بعيدا وركزت على القيادة. شفاه تشن غي ابتسمت. لم يشارك أفكاره الحقيقية.

 

 

“للعثور على زوجك الحقيقي ، علينا أن نبدأ مع الزوج المزيف. يجب أن يكون يعرف الكثير عن تلك الحافلة الأخيرة. زوجك الحقيقي على متن الحافلة – فقط من خلال معرفة كل شيء عن الحافلة يمكننا العثور عليه وإنقاذه.” شفاه تشن غي إنحنت في ابتسامة. بينما بدا أنه كان يتعامل ببساطة مع الحافلة ، إلا أنه لم ينسى أنه كان هناك سيناريو مغلق بنجمتين على الهاتف الأسود ، باسم عربة منتصف الليل لنقل الموتى.

‘هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها سيناريو متجول. لا توجد فرصة أنني ساترك هذا يهرب مني. ولكن إذا نظرنا إلى الوراء ، الحافلة الركاب، الطفل والمرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر ، فيجب أن تكون هذه الأشياء القليلة مرتبطة بطريقة أو بأخرى.’

 

 

 

واصلت سيارة الأجرة التحرك في المطر. انحنى تشن غي على الكرسي وأغلق عينيه للراحة. أرسلت هوانغ لينغ تشن غي و تشاو قو إلى منتزه القرن الجديد في الثانية صباحًا. عندما خرج ، تفقد تشن غي جسد السائق مرة أخرى. بعد التأكد من أنه بخير ، دفع ضعف الأجرة.

من حيث الصعوبة ، كانت عربة منتصف الليل لنقل الموتى مشابهة لمدرسة مو يانغ الثانوية ، ولكن نظرًا لأنه كان متنقلًا ، كان من الصعب العثور عليها.

 

 

“كوني حذرة على الطريق ، وقومي بتعيين رقم هاتفي كرقم الإتصال السريع لجعله أكثر ملاءمة.” بعد تذكيرها ببعض الأشياء الإضافية ، غادر تشن غي مع تشاو قو.

من حيث الصعوبة ، كانت عربة منتصف الليل لنقل الموتى مشابهة لمدرسة مو يانغ الثانوية ، ولكن نظرًا لأنه كان متنقلًا ، كان من الصعب العثور عليها.

 

 

بعد أن قادت هوانغ لينغ بعيدا ، فتح تشاو قو المظلة وركض ليمشي بجانب تشن غي. “يا رئيس ، هل تريد حقا مساعدة هوانغ لينغ؟ هذا يبدو مخيفا للغاية.”

لقد أمسكت عجلة القيادة بلا حول ولا قوة. مفكرةً أن الرجل الذي نامت بجانبها في الليل وربما لا يكون زوجها ، علقت أنفاسها في حلقها.

 

 

“مساعدتها هي مجرد شيئ جانبي. هدفي الحقيقي هو العثور على طفل مرأة المعطف الواق من المطر. ألم تقول أن طفلها كان على متن الحافلة؟” كان تشن غي قد اختتم الحدث توا ، لكن ذلك تسبب في جعل تشاو قو يلقي اللوم على نفسه”

كانت هوانغ لينغ و تشاو قو قد هربا لتوهما من الحافلة على الطريق 104 ، لذلك كانا على دراية بنوع الركاب الذين تحملهم. عندما وقع جيا مينغ في الحادث ، أظهرت الكاميرا أنه كان يسير نحو الحافلة. لقد أظهرت الكثير من السلوكيات الشاذة أنه كان هناك شيئًا غريبًا في حادثه. لقد كان حقا هذا الحادث هو الذي فَعّل التغيير في جيا مينغ مما دفعه إلى القيام بشيء غريب مثل طهي الدمى المقطوعة.

 

 

“هذا كله خطأي.”

“قليلاً. في الواقع ، فإن الأشياء التي حدثت خلال الأشهر القليلة الماضية قد أخافتني.” عبس تشاو قو. “قبل شهر واحد ، تم تخديري من قبل امرأة مجنونة وتم تقطيعي تقريبًا. قبل أسبوعين ، كنت قد خرجت للتو من المستشفى وتم إعادتي إلى غرفة الطوارئ بسبب الإغماء. بحساب هذه أحداث هذه الليلة. لقد حدثت هذه الأشياء للمرة الثالثة. أشعر وكأنه إذا استمر هذا الأمر ، ولم أتخذ أي إجراءات مضادة ، فستكون مسألة وقت فقط حتى يحدث شيء خطير. “

 

“هل تريدين أن تجدي زوجك الحقيقي؟” اخرك تشن غي يده من حقيبة ظهره. من لهجة هوانغ لينغ وردود فعلها ، أكد أنها كانت ضحية.

“لا تفكر في ذلك كثيرا. أنت موظفي ، لذلك يجب أن أعتني بك”. مشى تشن غي إلى الأمام وسمح للمطر بالسقوط عليه.

كانت هوانغ لينغ و تشاو قو قد هربا لتوهما من الحافلة على الطريق 104 ، لذلك كانا على دراية بنوع الركاب الذين تحملهم. عندما وقع جيا مينغ في الحادث ، أظهرت الكاميرا أنه كان يسير نحو الحافلة. لقد أظهرت الكثير من السلوكيات الشاذة أنه كان هناك شيئًا غريبًا في حادثه. لقد كان حقا هذا الحادث هو الذي فَعّل التغيير في جيا مينغ مما دفعه إلى القيام بشيء غريب مثل طهي الدمى المقطوعة.

 

 

من وراء تشن غي ، نظر تشاو قو إلى ظهر الرجل وتردد لفترة من الوقت قبل أن يسأل ، “يا رئيس ، عندما كنت على الهاتف مع المرأة ، عرّفت نفسك كرئيس لمجتمع قصص الأشباح. أي نوع من المجتمعات هذا؟ كيف يبدو أنك لست خائفًا من هذه الأشياء؟ “

 

 

 

“هل أنت فضولي لتلك الدرجة؟” لقد أنقذ تشن غي حياة تشاو قو أكثر من مرة. بالإضافة إلى ذلك ، كان تشاو قو شخصًا بسيطًا ولم يكن لديه دوافع خفية ، لذلك كان تشن غي لا يزال مرتاحًا حوله.

 

 

“هل تريدين أن تجدي زوجك الحقيقي؟” اخرك تشن غي يده من حقيبة ظهره. من لهجة هوانغ لينغ وردود فعلها ، أكد أنها كانت ضحية.

“قليلاً. في الواقع ، فإن الأشياء التي حدثت خلال الأشهر القليلة الماضية قد أخافتني.” عبس تشاو قو. “قبل شهر واحد ، تم تخديري من قبل امرأة مجنونة وتم تقطيعي تقريبًا. قبل أسبوعين ، كنت قد خرجت للتو من المستشفى وتم إعادتي إلى غرفة الطوارئ بسبب الإغماء. بحساب هذه أحداث هذه الليلة. لقد حدثت هذه الأشياء للمرة الثالثة. أشعر وكأنه إذا استمر هذا الأمر ، ولم أتخذ أي إجراءات مضادة ، فستكون مسألة وقت فقط حتى يحدث شيء خطير. “

“يا رئيس ، لدي شعور بأن شيئًا آخر سيحدث ، لذا أود أن أعرف المزيد عن هذه الأشياء. هل تعتقد أنه يمكنني الانضمام إلى مجتمعك ذاك؟” قال تشاو قو شيء فاجأ تشن غي. لقد وقف بجانب تشن غي بخجل.

 

“هل ترغب في الانضمام إلى مجتمع قصص الأشباح؟” توقف تشن غي لينظر إلى تشاو قو. ثم هز رأسه. “قد لا يبدو المجتمع كذلك ، لكنه في الواقع مجموعة دعم للمرضى العقليين ، لإعادة إشعال رغبتهم في الحياة.”

بدا تشاو قو مكتئبا جدا، وكانت حيويته المعتادة غائبة. “ربما أنا ملعون.”

“هل هذا صحيح؟” شعر تشاو قو وكأن ما وصفه تشن غي لم يطابق الفكرة التي كانت في ذهنه على الإطلاق.

 

 

“إذا انتقلت إلى مكان قريب من منتزه القرن الجدير في المستقبل ، فأنا متأكد من أنك ستكون بخير”. لم يعرف تشن غي ما يقول ، لكنه كان يعرف تشاو قو – كان الناس الآخرون سيصابون بالجنون بالفعل.

“أنت تحاول أن تقول أن زوجي يمتلكه الشبح على متن الحافلة؟” كانت هوانغ لينغ صامتة لفترة طويلة قبل إجبار نفسها على قبول الواقع.

 

“أنا أعلم.” وضعت هوانغ لينغ هاتفها بعيدا وركزت على القيادة. شفاه تشن غي ابتسمت. لم يشارك أفكاره الحقيقية.

“يا رئيس ، لدي شعور بأن شيئًا آخر سيحدث ، لذا أود أن أعرف المزيد عن هذه الأشياء. هل تعتقد أنه يمكنني الانضمام إلى مجتمعك ذاك؟” قال تشاو قو شيء فاجأ تشن غي. لقد وقف بجانب تشن غي بخجل.

 

 

 

“هل ترغب في الانضمام إلى مجتمع قصص الأشباح؟” توقف تشن غي لينظر إلى تشاو قو. ثم هز رأسه. “قد لا يبدو المجتمع كذلك ، لكنه في الواقع مجموعة دعم للمرضى العقليين ، لإعادة إشعال رغبتهم في الحياة.”

“بالطبع.” أدارت هوانغ لينغ رأسها.

 

 

“هل هذا صحيح؟” شعر تشاو قو وكأن ما وصفه تشن غي لم يطابق الفكرة التي كانت في ذهنه على الإطلاق.

“أنت تحاول أن تقول أن زوجي يمتلكه الشبح على متن الحافلة؟” كانت هوانغ لينغ صامتة لفترة طويلة قبل إجبار نفسها على قبول الواقع.

 

 

“نعم ، لا تكثر التفكير في الأمر”. قام تشن غي بدفع مقبض المطرقة التي ظهر  في الحقيبة مرة أخرى. “يحتوي مجتمع قصص الأشباح على ثلاثة أهداف – احترام الناس والاهتمام بهم ، إظهار التفاهم والقبول تجاه الآخرين ، والحصول على التقدير والشكر لهدية الحياة”.

“قليلاً. في الواقع ، فإن الأشياء التي حدثت خلال الأشهر القليلة الماضية قد أخافتني.” عبس تشاو قو. “قبل شهر واحد ، تم تخديري من قبل امرأة مجنونة وتم تقطيعي تقريبًا. قبل أسبوعين ، كنت قد خرجت للتو من المستشفى وتم إعادتي إلى غرفة الطوارئ بسبب الإغماء. بحساب هذه أحداث هذه الليلة. لقد حدثت هذه الأشياء للمرة الثالثة. أشعر وكأنه إذا استمر هذا الأمر ، ولم أتخذ أي إجراءات مضادة ، فستكون مسألة وقت فقط حتى يحدث شيء خطير. “

واجهت هوانغ لينغ صعوبة في معالجة ما قاله تشن غي. إذا لم تكن قد خرجت من الحافلة وشاهدت الأشباح بنفسها ، لكانت قد فكرت أن تشن غي كان مجنونًا. سقطت شفتيها مفتوحة. كان لدى هوانغ لينغ أشياء كثيرة لتقولها ، ولكن في النهاية ، قالت فقط: “ماذا علي أن أفعل؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط