Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-510

الفصل خمسمائة وعشرة: مسكن مينغ يانغ "2في1"

الفصل خمسمائة وعشرة: مسكن مينغ يانغ "2في1"

الفصل خمسمائة وعشرة: مسكن مينغ يانغ “2في1”

 

 

“أنت هوانغ لينغ؟” درس الكابتن يان المرأة أمامه لفترة طويلة جدا. كيف بدت كشخص كان مختلفا جدا عن الصورة. “أين إلتقيتي بتشن غي الليلة الماضية؟ لماذا قمت بتعيين رقم هاتفه كرقم الطلب السريع الأول لك؟”

 

“شكرا لتعاونك. سنكشف بالتأكيد الحقيقة”. مشى الكابتن يان في المقدمة. بعد أن غادر الضباط الآخرون الغرفة ، ابعد تشن غي فقط نظرته التي كانت تحدق في باب غرفة النوم. الآن ، بقي جيا مينغ وتشن غي فقط في الغرفة ، وكانت درجة حرارة الغرفة تنخفض بشكل كبير.

كان تشن قاي صامتًا بينما وقع تحت فحص تيان لي. ثم قال شيئًا صدم الجميع هناك. “في الليلة الماضية ، عندما أسقطت أنا وموظفي هوانغ لينغ في منزلها ، كشفت لنا أن زوجها كان مريضًا عقليًا وله مشكلات خطيرة في السيطرة”.

“هكذا كان رد فعلها عندما وصلنا هذا الصباح. كانت ستتفاعل كلما قلنا أي شيء متعلق بالليلة الماضية”. انحنى تيان لي لإبلاغ الكابتن يان بعد تهدئة هوانغ لينغ قليلاً. “لقد كانت بالفعل مريضة. وقد أصيبت بالصدمة الليلة الماضية ، وتفاقمت حالتها”.

 

“إنها تحب الحلوى؟” لاحظ الكابتن يان وتشن غي هذه التفاصيل ، وتم تذكيرهما فورًا بما فو ، الذي التقيا به للتو في السجن. عندما كان ما فو يتصرف ، فقط من خلال إطعامه الحلوى ، يمكنه أن يهدأ.

“الشخص المجنون ليس هي بل زوجها؟” وضع تيان لى هاتفه أرضا. “ما الدليل الذي لديك لتقديم هذا القول؟”

“أين زوجتك؟ هل هي أفضل؟ في الواقع ، لدينا بعض الأسئلة لطرحها عليها.” على السطح ، سأل الكابتن يان عن هوانغ لينغ ، ولكن في الواقع ، أبقى نظرته على وجه الرجل في منتصف العمر للتركيز على التغييرات في تعبيره.

 

“أين زوجتك؟ هل هي أفضل؟ في الواقع ، لدينا بعض الأسئلة لطرحها عليها.” على السطح ، سأل الكابتن يان عن هوانغ لينغ ، ولكن في الواقع ، أبقى نظرته على وجه الرجل في منتصف العمر للتركيز على التغييرات في تعبيره.

“إن هوانغ لينغ هي الشخص الذي يعمل لدعم الأسرة بأكملها. أغلق زوجها على نفسه في المنزل ورفض التواصل الإنساني. من الطريقة التي يتعاملان بها ، من الواضح أن جيا مينغ هو الذي لديه إمكانية أكبر لأن يكون مريضًا عقليًا. “. إستدار تشن غي إلى الكابتن يان. “قبل ذلك ، طلبت من الكابتن يان التحقيق في جيا مينغ ؛ يمكنك أن تطلب من الكابتن يان التفاصيل”.

 

 

“لم أر شيئًا! لم أر شيئًا الليلة الماضية!” كانت هوانغ لينغ هائجة بغرابة.

“أنت لم ترهم شخصيًا وبالكاد قمت بالتحقيق ، فكيف يمكنك التوصل إلى مثل هذا الاستنتاج السريع؟ لقد قابلت كلاً من جيا مينغ وهوانغ لينغ بالفعل. حتى هوانغ لينغ نفسها اعتقدت أنها كانت مريضة ، لكنك قلت أنه زوجها. هو المريض ، لا تخبرني أنك تعرف المريضة أفضل مما تعرف نفسها؟ “

لم تكن سيارة الشرطة قد بدأت بعد عندما خرجت سيدة عجوز عن الدرج. مشت السيدة العجوز ببطء إلى السيارة ونقرة بلطف على نافذة السيارة.

 

“أيها الكابتن تيان ، إلى أين أنت ذاهب؟” كان تشاو تشينغ قد نظف الأرض للتو ، لكن المخمور كان يتقيأ مرة أخرى.

قلقًا من احتمال وقوع حادث ، هرع تيان لي إلى منزل هوانغ لينغ في الصباح الباكر بعد تلقيه تقرير من سائق التاكسي. لم ير جريمة القتل المزعومة ، ولم يكن هناك عنف منزلي. لم يكن هناك أي أثر للإصابة أو الجرح على جسم هوانغ لينغ.

“إنها تحب الحلوى؟” لاحظ الكابتن يان وتشن غي هذه التفاصيل ، وتم تذكيرهما فورًا بما فو ، الذي التقيا به للتو في السجن. عندما كان ما فو يتصرف ، فقط من خلال إطعامه الحلوى ، يمكنه أن يهدأ.

 

 

“ما زلت أصر على وجهة نظري. أشعر بأنك قد خدعت من قبل زوج هوانغ لينغ. لقد كان ذات مرة شخصًا لطيفًا ورقيقا ، لكن الناس يتغيرون. بعد أن خذلته الحياة مرارًا وتكرارًا ، هناك الآن شيطان يعيش داخل جسده “. الأمور قد تطورت خارج توقعاته. قبل أن تتمكن هوانغ لينغ من التحقيق ، استولى عليها الشبح. لقد أثار ذلك الشعور بالقلق داخل تشن غي. “الخصم هذه المرة ماكر للغاية ؛ أنا لن أقلل حذري.”

 

 

 

جادل تشن غي وتيان لي دون توقف ، وكان سائق سيارة الأجرة في حيرة من أمره. من كان المريض العقلي الحقيقي؟ من كان يكذب؟ لم يفكر أبدًا في ذلك ، لكن كان هناك شيء واحد مؤكد – لم يكن سيذهب إلى شرقي جيوجيانغ في منتصف الليل مرة أخرى.

 

 

 

“من فضلكما ، كلاكما. إهدؤا.” أراد الكابتن يان من تشن غي وتيان لي التوقف عن الجدل. “هل لديك سجلات مكتوبة من هوانغ لينغ وزوجها؟”

 

 

 

“لدينا فقط ما قدمه زوجها. عانت هوانغ لينغ من انهيار عقلي الليلة الماضية. كنا خائفين من تفعيلها ، لذلك طرحنا بعض الأسئلة البسيطة فقط.” كان تيان لي متمركزًا في شرقي جيوجيانغ ، لذلك كان أكثر ارتباطًا بالمواطنين هناك مقارنةً بمن جاءوا من غربي جيوجيانغ. ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، يمكن أن يكون التعلق واللطف سحابة تغطي التحليل الموضوعي للمرء.

“أنت هوانغ لينغ؟” درس الكابتن يان المرأة أمامه لفترة طويلة جدا. كيف بدت كشخص كان مختلفا جدا عن الصورة. “أين إلتقيتي بتشن غي الليلة الماضية؟ لماذا قمت بتعيين رقم هاتفه كرقم الطلب السريع الأول لك؟”

 

 

“اتجاه التحقيق كان خاطئًا من البداية. كانت هوانغ لينغ هي الذي كانت مع تشن غي الليلة الماضية ، وكانت هوانغ لينغ هي التي قادت سيارة الأجرة وتركت الملاحظة لسائق التاكسي. هذه المرأة هي الجزء الأكثر أهمية في القضية برمتها “. أسقط الكابتن يان السجل الذي جمعه ضباط شرقي جيوجيانغ على الطاولة. “تعالوا ، سوف نذهب إلى مكان هوانغ لينغ الآن. أود أيضًا أن ألتقي بهم شخصيًا.”

كان جيا مينغ على دراية بحالة زوجته. بعد أن توقفت هوانغ لينغ عن النضال ، التقط حلوى من الطاولة ووضعها في فم هوانغ لينغ. بغرابة كافية ، بمجرد أن دخلت الحلوى فم المرأة ، هدأت هوانغ لينغ على الفور تقريبًا.

 

 

“هل ترغب أيضًا في الذهاب؟ ليست هناك حاجة. فقط اترك هذه القضية لنا.” لم يدرك تيان لي مدى خطورة القضية التي كانت مختبئة وراء هذه القضية. وأعرب عن اعتقاده أن ضباطهم أمكنهم التعامل مع هذه القضية على ما يرام.

فاتحا باب سيارة الشرطة ، أعطى الكابتن يان لي تشنغ أمر واحد نهائي. “لقد قام فريقك بعمل جيد للغاية في حل قضية القاتل نازع العيون. يمكن للفريق الثاني أن يتولى مؤقتًا بقية القضية. أريد منك أنت وفريقك التحقيق بصمت في قضية جيا مينغ وهوانغ لينغ.”

 

 

“بما أنني واجهت هذه القضية ، فعندئذ سألقي نظرة فقط. لا يمكنني السير بعيداً ببساطة – هذا ليس ما ينبغي أن يفعله ضابط الشرطة.” افتتح الكابتن يان باب المكتب وخرج على الفور. تبعه لي تشنغ وتشن غي عن كثب. بعد فترة وجيزة ، لم يتبق سوى تيان لي وسائق التاكسي داخل الغرفة.

 

 

 

“سيدي ، ما الذي يحدث الآن؟ هل يمكنني المغادرة بالفعل؟” كان السائق قد تخلى عن الأمل في أن يحصل على أي تعويض آخر.

 

 

“لهذا السبب أخبرتك أن تجري تحقيقك في الظلام.” نقرت أصابع الكابتن يان على حافة نافذة السيارة ، وأصبح وجهه جاد ببطء. “ابقي عينيك مفتوحتين. لدي شعور بأن هذا مرتبط بقضية كبيرة جدًا.”

“لماذا لا تأتي معنا؟ أنت الضحية ، يجب أن تكون هناك.” وضع تيان لي قبعته وخرج أيضا من مكتبه. “تشاو تشينغ ، تشاو ون ، ابقوا هنا للإهتمام بالمكان. قد نعمل لوقت متأخر الليلة. إذا كانت هناك حالة طوارئ ، فقط اتصلوا بي.”

 

 

الفصل خمسمائة وعشرة: مسكن مينغ يانغ “2في1”

“أيها الكابتن تيان ، إلى أين أنت ذاهب؟” كان تشاو تشينغ قد نظف الأرض للتو ، لكن المخمور كان يتقيأ مرة أخرى.

“كيف يمكنني مساعدك؟” فتح الكابتن يان باب السيارة وخرج.

 

“لدينا فقط ما قدمه زوجها. عانت هوانغ لينغ من انهيار عقلي الليلة الماضية. كنا خائفين من تفعيلها ، لذلك طرحنا بعض الأسئلة البسيطة فقط.” كان تيان لي متمركزًا في شرقي جيوجيانغ ، لذلك كان أكثر ارتباطًا بالمواطنين هناك مقارنةً بمن جاءوا من غربي جيوجيانغ. ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، يمكن أن يكون التعلق واللطف سحابة تغطي التحليل الموضوعي للمرء.

“لحل قضية.” لوح تيان لي بيده وقاد السائق إلى خارج مركز الشرطة.

 

 

قلقًا من احتمال وقوع حادث ، هرع تيان لي إلى منزل هوانغ لينغ في الصباح الباكر بعد تلقيه تقرير من سائق التاكسي. لم ير جريمة القتل المزعومة ، ولم يكن هناك عنف منزلي. لم يكن هناك أي أثر للإصابة أو الجرح على جسم هوانغ لينغ.

وصلت سيارتا الشرطة الى مكان هوانغ لينغ فى حوالى الساعة التاسعة مساء.

وصلت سيارتا الشرطة الى مكان هوانغ لينغ فى حوالى الساعة التاسعة مساء.

 

“هكذا كان رد فعلها عندما وصلنا هذا الصباح. كانت ستتفاعل كلما قلنا أي شيء متعلق بالليلة الماضية”. انحنى تيان لي لإبلاغ الكابتن يان بعد تهدئة هوانغ لينغ قليلاً. “لقد كانت بالفعل مريضة. وقد أصيبت بالصدمة الليلة الماضية ، وتفاقمت حالتها”.

“أيها الكابتن يان ، أليس من الوقاحة بعض الشيء بالنسبة لنا أن نظهر مثل هذا دون إبلاغهم؟” ركض تيان لي بعد أن خرج من سيارته.

 

 

 

“ألم تبلغهم هذا الصباح بالفعل؟”

“كيف يمكنني مساعدك؟” فتح الكابتن يان باب السيارة وخرج.

 

 

“لكن القواعد …”

هز تيان لى رأسه. “كان مشروع مسكن مينغ يانغ غير نشط منذ سنوات عديدة بالفعل. يأتي المستأجرون ويخلقون مشكلة كل عام ، وعلينا أن نرسل موظفينا للتحدث معهم ونخبرهم أننا نشفق عليهم. نعلم أن معظمهم قد استخدم كل مدخراتهم لشراء هذا المكان ، لكن هذا شيء لا يمكن التعامل معه. “

 

“ومع ذلك ، استنادًا إلى تيان لي وتحقيق فريقه ، لم يكن لدى جميع الجيران سوى الأشياء الجيدة ليقولوها عن جيا مينغ. لقد ظنوا أنه رجل جيد للغاية. ألم ننظر إلى تاريخ عمل هذا الرجل؟ لقد رأيته ، إنه شخص جيد ، فلماذا قد يعذب شخص مثل هذا زوجته حتى تصبح مجنونة؟ ” كان لي تشنغ قد درس علم النفس الجنائي من قبل. التغيير في شخصية الإنسان له عملية وأعراض. كان أداء جيا مينغ مختلفًا عن الشيء الموصوف في الكتب.

وصلت المجموعة إلى الطابق الرابع وطرقت الباب لفترة طويلة قبل أن تسمع خطى قادمة من داخل الغرفة.

 

 

نادى لي تشنغ خلفه ، وخرج تيان لي من سيارة الشرطة وسارع إلى الكابتن يان. “أيهاالكابتن يان ، هل تبحث عني؟”

“من هذا؟” كان الرجل حذرًا جدًا ولم يفتح الباب على الفور.

وصلت سيارتا الشرطة الى مكان هوانغ لينغ فى حوالى الساعة التاسعة مساء.

 

“لقد بقيت في المنزل طوال الليل. عندما عادت هوانغ لينغ ، كانت تتصرف بشكل غريب تمامًا كما لو أنه تم تهديدها من قِبل شخص ما. كانت الحالة مماثلة لما حدث في وقت سابق. كلما حاولت أن أسألها عما حدث ، كانت ستضرب رئيسها بشدة. “

“نحن الشرطة. يرجى فتح الباب الآن للمساعدة في تحقيقنا.”

“هذا هو المكان الذي أنت مخطئ فيه. عندما يفقد شخص جيد بوصلته الأخلاقية ، سيصبح أسوأ ، وسيسقط في هاوية لا نهاية لها.” وضع الكابتن يان الحلوى داخل فمه وأضاف ملاحظة على ما يبدو من العدم. “هذا لأنه يعلم أن الحلوى لم تعد حلوة”.

 

كان جيا مينغ على دراية بحالة زوجته. بعد أن توقفت هوانغ لينغ عن النضال ، التقط حلوى من الطاولة ووضعها في فم هوانغ لينغ. بغرابة كافية ، بمجرد أن دخلت الحلوى فم المرأة ، هدأت هوانغ لينغ على الفور تقريبًا.

“المفتش تيان؟” تم دفع الباب مفتوحًا ، وأخرج رجل شيئ المظهر في منتصف العمر رأسه. “لماذا عدت؟ ألم تسأل كل شيء في الصباح؟”

“لماذا لا تأتي معنا؟ أنت الضحية ، يجب أن تكون هناك.” وضع تيان لي قبعته وخرج أيضا من مكتبه. “تشاو تشينغ ، تشاو ون ، ابقوا هنا للإهتمام بالمكان. قد نعمل لوقت متأخر الليلة. إذا كانت هناك حالة طوارئ ، فقط اتصلوا بي.”

 

 

“سنتحدث في الداخل.” القليل من الناس دخلوا الغرفة. تبع تشن غي في الخلف وأبقى وجوده منخفضا. المكان لم يكن كبيرا ، وبدا متقشف للغاية. كانت الأريكة قديمة ، ومن المحتمل أنها كانت من متجر الأدوات المستعملة. كان هناك لطخة على طاولة القهوة ، وكان كيس من حلوى الفاكهة يجلس فوقه.

 

 

وصلت المجموعة إلى الطابق الرابع وطرقت الباب لفترة طويلة قبل أن تسمع خطى قادمة من داخل الغرفة.

“إجلسوا في أي مكان تريدون.” بدا الرجل في منتصف العمر أكبر بكثير مما كان عليه في الواقع. مشى إلى المطبخ وخرج بعدة أكواب من الماء.

“لقد بقيت في المنزل طوال الليل. عندما عادت هوانغ لينغ ، كانت تتصرف بشكل غريب تمامًا كما لو أنه تم تهديدها من قِبل شخص ما. كانت الحالة مماثلة لما حدث في وقت سابق. كلما حاولت أن أسألها عما حدث ، كانت ستضرب رئيسها بشدة. “

 

“لا شيء. ليس من السهل عليك أن تعتني وحدك بامرأة غير مستقرة عقلياً.” تشن غي امسك أكتاف جيا مينغ بخفة. لم يقل أي شيء آخر وتوجه خارج الباب. بعد أن كانوا في الطابق السفلي ، أخرج لي تشنغ هاتفه وسار بصمت بالقرب من الكابتن يان. “عندما أرسلت هوانغ لينغ مرة أخرى إلى غرفة النوم ، التقطت بعض الصور للداخلية. لا يبدو أن هناك أي مشاكل. جيا مينغ هذا ليس لديه دافع لارتكاب هذه الجريمة.”

“أين زوجتك؟ هل هي أفضل؟ في الواقع ، لدينا بعض الأسئلة لطرحها عليها.” على السطح ، سأل الكابتن يان عن هوانغ لينغ ، ولكن في الواقع ، أبقى نظرته على وجه الرجل في منتصف العمر للتركيز على التغييرات في تعبيره.

 

 

 

“إنها تشعر بتحسن كبير. سأذهب لإحضارها.” مشى الرجل في منتصف العمر إلى باب غرفة النوم وطرقه بخفة. “هوانغ لينغ ، ضباط الشرطة يريدون أن يسألوا شيئا عليك.”

“أيها الكابتن يان ، أليس من الوقاحة بعض الشيء بالنسبة لنا أن نظهر مثل هذا دون إبلاغهم؟” ركض تيان لي بعد أن خرج من سيارته.

 

 

بعد عدة دقائق ، جرّت امرأة تبدو وكأنها فقدت كل إرادتها للعيش نفسها من غرفة النوم.

“سيدي ، لقد اشترى لي ابني شقة في مسكن مينغ يانغ. لقد مرت عدة سنوات منذ ذلك الحين ، لكن ما زلت غير قادرة على الانتقال إلى ذلك المنزل. هل يمكنك أن تسأل حول المكان لمعرفة متى سيتم الانتهاء من المكان؟” بدت السيدة العجوز حزينة لدرجة أن المرء لم يستطع قول لا.

 

 

“أنت هوانغ لينغ؟” درس الكابتن يان المرأة أمامه لفترة طويلة جدا. كيف بدت كشخص كان مختلفا جدا عن الصورة. “أين إلتقيتي بتشن غي الليلة الماضية؟ لماذا قمت بتعيين رقم هاتفه كرقم الطلب السريع الأول لك؟”

“إنها مجرد حلوى عادية. إذا كنت لا تصدقني ، فيمكنك أخذ بعضها لإجراء اختبارات عليها.” ثم التقط جيا مينغ كيس الحلوى وأعطاه للكابتن يان. لم يقبل الكابتن يان ذلك ، ولكنه مد يده لاختيار حلوى واحدة. “واحدة تكفي. شكرا لك.”

 

الفصل خمسمائة وعشرة: مسكن مينغ يانغ “2في1”

“لا أستطيع أن أتذكر بعد الآن. لا أستطيع أن أتذكر أي شيء حدث الليلة الماضية.” جلست المرأة على الأريكة ، ولم تنظر حتى إلى تشن غي للاعتراف بحضوره.

“اتجاه التحقيق كان خاطئًا من البداية. كانت هوانغ لينغ هي الذي كانت مع تشن غي الليلة الماضية ، وكانت هوانغ لينغ هي التي قادت سيارة الأجرة وتركت الملاحظة لسائق التاكسي. هذه المرأة هي الجزء الأكثر أهمية في القضية برمتها “. أسقط الكابتن يان السجل الذي جمعه ضباط شرقي جيوجيانغ على الطاولة. “تعالوا ، سوف نذهب إلى مكان هوانغ لينغ الآن. أود أيضًا أن ألتقي بهم شخصيًا.”

 

“لكن الحلوى ليست دواء ، أليس كذلك؟ لماذا سيكون لها هذه الخاصية المهدئة؟” كان الكابتن يان مرتبكًا ، ولكن تشن غي بجانبه كان لديه فكرة موجزة بالفعل. تمكن ما فو من الهدوء بعد تناول الحلويات لأن العديد من أرواح الأطفال دخلت جسده. بدا أن الأطفال كانوا مهتمين بالحلوى. بإتباع طريقة التفكير هذه ، ربما يكون جسم هوانغ لينغ مضيفًا لواحد أو عدة ‘أطفال’.

“ليس لديك أي ذاكرة على الإطلاق؟”

قبل أن ينتهي الكابتن يان ، فتح الباب ، وزحف تشن غي ، الذي كان قد نزل للتو على الدرج ، بخبرة كبيرة في سيارة الشرطة. “اسف تاخرت عليكم.”

 

 

“لا لا لا!” رفعت هوانغ لينغ صوتها فجأة ، واستخدمت كلتا يديها للضرب على رأسها بشدة. جيا مينغ ، الذي كان الأقرب إليها ، لم يستعجل للمساعدة فورًا ، لكن تشن غي وتيان لي ، اللذان كانا بعيدان ، تقدموا للأمام. لقد أمسكوا بأيدي هوانغ لينغ في نفس الوقت. “أرجوكي إهدئي!”

“أين زوجتك؟ هل هي أفضل؟ في الواقع ، لدينا بعض الأسئلة لطرحها عليها.” على السطح ، سأل الكابتن يان عن هوانغ لينغ ، ولكن في الواقع ، أبقى نظرته على وجه الرجل في منتصف العمر للتركيز على التغييرات في تعبيره.

 

“لا ينبغي أن يكون. شرقي جيوجيانغ كانت دائما سلمية.” أصبح لي تشنغ جادا أيضا. كان يعلم أن الكابتن يان لم يكن من النوع الذي يمزح. “لقد كانت سلمية ، نعم ، ولكن الآن …”

“لم أر شيئًا! لم أر شيئًا الليلة الماضية!” كانت هوانغ لينغ هائجة بغرابة.

 

 

 

“هكذا كان رد فعلها عندما وصلنا هذا الصباح. كانت ستتفاعل كلما قلنا أي شيء متعلق بالليلة الماضية”. انحنى تيان لي لإبلاغ الكابتن يان بعد تهدئة هوانغ لينغ قليلاً. “لقد كانت بالفعل مريضة. وقد أصيبت بالصدمة الليلة الماضية ، وتفاقمت حالتها”.

 

 

“لكن الحلوى ليست دواء ، أليس كذلك؟ لماذا سيكون لها هذه الخاصية المهدئة؟” كان الكابتن يان مرتبكًا ، ولكن تشن غي بجانبه كان لديه فكرة موجزة بالفعل. تمكن ما فو من الهدوء بعد تناول الحلويات لأن العديد من أرواح الأطفال دخلت جسده. بدا أن الأطفال كانوا مهتمين بالحلوى. بإتباع طريقة التفكير هذه ، ربما يكون جسم هوانغ لينغ مضيفًا لواحد أو عدة ‘أطفال’.

“يجب أن يكون هناك مفعِل تسبب في هذا التغيير فيها.” تحول الكابتن يان للنظر في جيا مينغ ، الذي وقف إلى الجانب. “ماذا فعلت الليلة الماضية؟”

هز تيان لى رأسه. “كان مشروع مسكن مينغ يانغ غير نشط منذ سنوات عديدة بالفعل. يأتي المستأجرون ويخلقون مشكلة كل عام ، وعلينا أن نرسل موظفينا للتحدث معهم ونخبرهم أننا نشفق عليهم. نعلم أن معظمهم قد استخدم كل مدخراتهم لشراء هذا المكان ، لكن هذا شيء لا يمكن التعامل معه. “

 

 

“لقد بقيت في المنزل طوال الليل. عندما عادت هوانغ لينغ ، كانت تتصرف بشكل غريب تمامًا كما لو أنه تم تهديدها من قِبل شخص ما. كانت الحالة مماثلة لما حدث في وقت سابق. كلما حاولت أن أسألها عما حدث ، كانت ستضرب رئيسها بشدة. “

 

 

 

بعد أن قال جيا مينغ ذلك ، نظر بصمت في جميع أنحاء الغرفة وأضاف: “ما حدث لهم الليلة الماضية ، يجب عليك أن تسأل سائق التاكسي ذلك والغريب الذي يدعى تشن غي. كانوا معا الليلة الماضية”.

 

 

“شيء لا يمكن التعامل طعه؟” رفع الكابتن يان رأسه.

كان جيا مينغ على دراية بحالة زوجته. بعد أن توقفت هوانغ لينغ عن النضال ، التقط حلوى من الطاولة ووضعها في فم هوانغ لينغ. بغرابة كافية ، بمجرد أن دخلت الحلوى فم المرأة ، هدأت هوانغ لينغ على الفور تقريبًا.

 

 

 

“إنها تحب الحلوى؟” لاحظ الكابتن يان وتشن غي هذه التفاصيل ، وتم تذكيرهما فورًا بما فو ، الذي التقيا به للتو في السجن. عندما كان ما فو يتصرف ، فقط من خلال إطعامه الحلوى ، يمكنه أن يهدأ.

جادل تشن غي وتيان لي دون توقف ، وكان سائق سيارة الأجرة في حيرة من أمره. من كان المريض العقلي الحقيقي؟ من كان يكذب؟ لم يفكر أبدًا في ذلك ، لكن كان هناك شيء واحد مؤكد – لم يكن سيذهب إلى شرقي جيوجيانغ في منتصف الليل مرة أخرى.

 

 

“لكن الحلوى ليست دواء ، أليس كذلك؟ لماذا سيكون لها هذه الخاصية المهدئة؟” كان الكابتن يان مرتبكًا ، ولكن تشن غي بجانبه كان لديه فكرة موجزة بالفعل. تمكن ما فو من الهدوء بعد تناول الحلويات لأن العديد من أرواح الأطفال دخلت جسده. بدا أن الأطفال كانوا مهتمين بالحلوى. بإتباع طريقة التفكير هذه ، ربما يكون جسم هوانغ لينغ مضيفًا لواحد أو عدة ‘أطفال’.

 

 

كان جيا مينغ على دراية بحالة زوجته. بعد أن توقفت هوانغ لينغ عن النضال ، التقط حلوى من الطاولة ووضعها في فم هوانغ لينغ. بغرابة كافية ، بمجرد أن دخلت الحلوى فم المرأة ، هدأت هوانغ لينغ على الفور تقريبًا.

“إنها مجرد حلوى عادية. إذا كنت لا تصدقني ، فيمكنك أخذ بعضها لإجراء اختبارات عليها.” ثم التقط جيا مينغ كيس الحلوى وأعطاه للكابتن يان. لم يقبل الكابتن يان ذلك ، ولكنه مد يده لاختيار حلوى واحدة. “واحدة تكفي. شكرا لك.”

 

 

 

هوانغ لينغ استقرت أخيرا. الكابتن يان لم يكن لديه أي أسئلة لها بعد الآن. وقد ساعدها لي تشنغ في العودة إلى غرفة النوم للراحة. سأل هو وتيان لي جيا مينغ بضعة أسئلة أخرى.  لقد كانوا على استعداد لمغادرة حوالي الساعة 11 مساءا فقط.

“سيدي ، ما الذي يحدث الآن؟ هل يمكنني المغادرة بالفعل؟” كان السائق قد تخلى عن الأمل في أن يحصل على أي تعويض آخر.

 

هوانغ لينغ استقرت أخيرا. الكابتن يان لم يكن لديه أي أسئلة لها بعد الآن. وقد ساعدها لي تشنغ في العودة إلى غرفة النوم للراحة. سأل هو وتيان لي جيا مينغ بضعة أسئلة أخرى.  لقد كانوا على استعداد لمغادرة حوالي الساعة 11 مساءا فقط.

“شكرا لتعاونك. سنكشف بالتأكيد الحقيقة”. مشى الكابتن يان في المقدمة. بعد أن غادر الضباط الآخرون الغرفة ، ابعد تشن غي فقط نظرته التي كانت تحدق في باب غرفة النوم. الآن ، بقي جيا مينغ وتشن غي فقط في الغرفة ، وكانت درجة حرارة الغرفة تنخفض بشكل كبير.

 

 

 

“صديقي ، كيف يمكنني مساعدتك؟ هل لديك أي سؤال تريد طرحه؟”

“كم تعرف عن نسكن مينغ يانغ؟”

 

“لقد واجه المستثمرون الثلاثة نهاية سيئة ، ولا ينبغي أن يكون هذا صدفة”. فكر الكابتن يان في الأمر وقال للي تشنغ “عندما نعود ، اذهب وسحب جميع السجلات في مسكن مينغ يانغ.”

“لا شيء. ليس من السهل عليك أن تعتني وحدك بامرأة غير مستقرة عقلياً.” تشن غي امسك أكتاف جيا مينغ بخفة. لم يقل أي شيء آخر وتوجه خارج الباب. بعد أن كانوا في الطابق السفلي ، أخرج لي تشنغ هاتفه وسار بصمت بالقرب من الكابتن يان. “عندما أرسلت هوانغ لينغ مرة أخرى إلى غرفة النوم ، التقطت بعض الصور للداخلية. لا يبدو أن هناك أي مشاكل. جيا مينغ هذا ليس لديه دافع لارتكاب هذه الجريمة.”

“إن هوانغ لينغ هي الشخص الذي يعمل لدعم الأسرة بأكملها. أغلق زوجها على نفسه في المنزل ورفض التواصل الإنساني. من الطريقة التي يتعاملان بها ، من الواضح أن جيا مينغ هو الذي لديه إمكانية أكبر لأن يكون مريضًا عقليًا. “. إستدار تشن غي إلى الكابتن يان. “قبل ذلك ، طلبت من الكابتن يان التحقيق في جيا مينغ ؛ يمكنك أن تطلب من الكابتن يان التفاصيل”.

 

“لحل قضية.” لوح تيان لي بيده وقاد السائق إلى خارج مركز الشرطة.

“يرتبط جيا مينغ بالتأكيد إلى حد ما بمرض هوانغ لينغ العقلي” قال الكابتن يان بحزم. “عندما كانت هوانغ لينغ تتصرف في وقت سابق ، كان جيا مينغ الأقرب إليها ، لكنه وقف هناك فقط ، ولم يفعل أي شيء. كانت هناك الكثير من التفاصيل المماثلة.”

 

 

“هكذا كان رد فعلها عندما وصلنا هذا الصباح. كانت ستتفاعل كلما قلنا أي شيء متعلق بالليلة الماضية”. انحنى تيان لي لإبلاغ الكابتن يان بعد تهدئة هوانغ لينغ قليلاً. “لقد كانت بالفعل مريضة. وقد أصيبت بالصدمة الليلة الماضية ، وتفاقمت حالتها”.

“ومع ذلك ، استنادًا إلى تيان لي وتحقيق فريقه ، لم يكن لدى جميع الجيران سوى الأشياء الجيدة ليقولوها عن جيا مينغ. لقد ظنوا أنه رجل جيد للغاية. ألم ننظر إلى تاريخ عمل هذا الرجل؟ لقد رأيته ، إنه شخص جيد ، فلماذا قد يعذب شخص مثل هذا زوجته حتى تصبح مجنونة؟ ” كان لي تشنغ قد درس علم النفس الجنائي من قبل. التغيير في شخصية الإنسان له عملية وأعراض. كان أداء جيا مينغ مختلفًا عن الشيء الموصوف في الكتب.

“لماذا لا تأتي معنا؟ أنت الضحية ، يجب أن تكون هناك.” وضع تيان لي قبعته وخرج أيضا من مكتبه. “تشاو تشينغ ، تشاو ون ، ابقوا هنا للإهتمام بالمكان. قد نعمل لوقت متأخر الليلة. إذا كانت هناك حالة طوارئ ، فقط اتصلوا بي.”

 

“لقد بقيت في المنزل طوال الليل. عندما عادت هوانغ لينغ ، كانت تتصرف بشكل غريب تمامًا كما لو أنه تم تهديدها من قِبل شخص ما. كانت الحالة مماثلة لما حدث في وقت سابق. كلما حاولت أن أسألها عما حدث ، كانت ستضرب رئيسها بشدة. “

“هل الشخص الجيد سيكون جيدًا إلى الأبد؟” نظر الكابتن يان إلى الحلوى في يده قبل فتح الغلاف.

قبل أن ينتهي الكابتن يان ، فتح الباب ، وزحف تشن غي ، الذي كان قد نزل للتو على الدرج ، بخبرة كبيرة في سيارة الشرطة. “اسف تاخرت عليكم.”

 

 

“لكن الشخص الجيد سيكون لديه بوصلة أخلاقية في قلبه ، ولن يفعلوا أشياء قد تتجاوز الحد للغاية”.

 

 

 

“هذا هو المكان الذي أنت مخطئ فيه. عندما يفقد شخص جيد بوصلته الأخلاقية ، سيصبح أسوأ ، وسيسقط في هاوية لا نهاية لها.” وضع الكابتن يان الحلوى داخل فمه وأضاف ملاحظة على ما يبدو من العدم. “هذا لأنه يعلم أن الحلوى لم تعد حلوة”.

 

 

نادى لي تشنغ خلفه ، وخرج تيان لي من سيارة الشرطة وسارع إلى الكابتن يان. “أيهاالكابتن يان ، هل تبحث عني؟”

فاتحا باب سيارة الشرطة ، أعطى الكابتن يان لي تشنغ أمر واحد نهائي. “لقد قام فريقك بعمل جيد للغاية في حل قضية القاتل نازع العيون. يمكن للفريق الثاني أن يتولى مؤقتًا بقية القضية. أريد منك أنت وفريقك التحقيق بصمت في قضية جيا مينغ وهوانغ لينغ.”

 

 

نادى لي تشنغ خلفه ، وخرج تيان لي من سيارة الشرطة وسارع إلى الكابتن يان. “أيهاالكابتن يان ، هل تبحث عني؟”

“أيها الكابتن يان ، أليست هذه القضية السلطة القضائية لمركز شرطة شرقي جيوجيانغ؟ ألن نتجاوز الحدود قليلا إذ تدخلنا؟” لم يكن يعتقد أن القضية كانت صغيرة ، لكن لي تشنغ قال ذلك لأنه كان قلقًا من أن يكون لدى الأفراد من مركز شرطة شرقي جيوجيانغ بعض التعليقات.

 

 

 

“لهذا السبب أخبرتك أن تجري تحقيقك في الظلام.” نقرت أصابع الكابتن يان على حافة نافذة السيارة ، وأصبح وجهه جاد ببطء. “ابقي عينيك مفتوحتين. لدي شعور بأن هذا مرتبط بقضية كبيرة جدًا.”

 

 

 

“لا ينبغي أن يكون. شرقي جيوجيانغ كانت دائما سلمية.” أصبح لي تشنغ جادا أيضا. كان يعلم أن الكابتن يان لم يكن من النوع الذي يمزح. “لقد كانت سلمية ، نعم ، ولكن الآن …”

 

 

“إنها تحب الحلوى؟” لاحظ الكابتن يان وتشن غي هذه التفاصيل ، وتم تذكيرهما فورًا بما فو ، الذي التقيا به للتو في السجن. عندما كان ما فو يتصرف ، فقط من خلال إطعامه الحلوى ، يمكنه أن يهدأ.

قبل أن ينتهي الكابتن يان ، فتح الباب ، وزحف تشن غي ، الذي كان قد نزل للتو على الدرج ، بخبرة كبيرة في سيارة الشرطة. “اسف تاخرت عليكم.”

 

 

الفصل خمسمائة وعشرة: مسكن مينغ يانغ “2في1”

“هذا جيد. لي تشنغ ، سنعود إلى حديقة القرن الجديد لإسقاط تشن غي أولاً.” توقف لي تشنغ والكابتن يان عن الحديث عن الموضوع السابق.

 

 

 

“شكرا لكم ، هل تمانع في القيادة بشكل أسرع؟” قال تشن غي. كان لا يزال لديه شيء آخر يفعله في تلك الليلة. بعد مغادرة الشرطة ، كان قد لمس جسد جيا مينغ. لقد أراد استخدام الشبح على شخصه لاختبار العدو. ومع ذلك ، بعد أن وضع يده على جيا مينغ ، أدرك تشن غي أنه بخلاف زانغ يا في ظله ، لم يحمل معه أي موظفين آخرين. كان قد ترك حقيبته في المنزل المسكون.

 

 

 

لم يكن تشن غي قادرًا على التحكم في زانغ يا ، وكان خائفًا من أن تصرفه قد ينبه جيا مينغ ، لذلك فقر كان على إستعدلد للعودة إلى منتزه القرن الجديد لإحضار جميع معداته والعودة لاحقًا ، واستخدام الطريقة الأكثر مباشرة للوصول إلى أسفل الحقيقة.

بعد أن قال جيا مينغ ذلك ، نظر بصمت في جميع أنحاء الغرفة وأضاف: “ما حدث لهم الليلة الماضية ، يجب عليك أن تسأل سائق التاكسي ذلك والغريب الذي يدعى تشن غي. كانوا معا الليلة الماضية”.

 

 

لم تكن سيارة الشرطة قد بدأت بعد عندما خرجت سيدة عجوز عن الدرج. مشت السيدة العجوز ببطء إلى السيارة ونقرة بلطف على نافذة السيارة.

“أين زوجتك؟ هل هي أفضل؟ في الواقع ، لدينا بعض الأسئلة لطرحها عليها.” على السطح ، سأل الكابتن يان عن هوانغ لينغ ، ولكن في الواقع ، أبقى نظرته على وجه الرجل في منتصف العمر للتركيز على التغييرات في تعبيره.

 

“مسكن مينغ يانغ؟ حسنًا ، سوف أساعدك في السؤال. أرجوكي عودي إلى غرفتك. لقد تأخر الوقت ، والرياح قوية.” مشى الكابتن يان مع السيدة العجوز إلى غرفتها وعاد إلى السيارة. “اذهب واحصل على تيان لي. يجب أن يكون أكثر دراية بهذا المكان.”

“كيف يمكنني مساعدك؟” فتح الكابتن يان باب السيارة وخرج.

“مسكن مينغ يانغ؟ حسنًا ، سوف أساعدك في السؤال. أرجوكي عودي إلى غرفتك. لقد تأخر الوقت ، والرياح قوية.” مشى الكابتن يان مع السيدة العجوز إلى غرفتها وعاد إلى السيارة. “اذهب واحصل على تيان لي. يجب أن يكون أكثر دراية بهذا المكان.”

 

“بما أنني واجهت هذه القضية ، فعندئذ سألقي نظرة فقط. لا يمكنني السير بعيداً ببساطة – هذا ليس ما ينبغي أن يفعله ضابط الشرطة.” افتتح الكابتن يان باب المكتب وخرج على الفور. تبعه لي تشنغ وتشن غي عن كثب. بعد فترة وجيزة ، لم يتبق سوى تيان لي وسائق التاكسي داخل الغرفة.

“سيدي ، لقد اشترى لي ابني شقة في مسكن مينغ يانغ. لقد مرت عدة سنوات منذ ذلك الحين ، لكن ما زلت غير قادرة على الانتقال إلى ذلك المنزل. هل يمكنك أن تسأل حول المكان لمعرفة متى سيتم الانتهاء من المكان؟” بدت السيدة العجوز حزينة لدرجة أن المرء لم يستطع قول لا.

 

 

 

“مسكن مينغ يانغ؟ حسنًا ، سوف أساعدك في السؤال. أرجوكي عودي إلى غرفتك. لقد تأخر الوقت ، والرياح قوية.” مشى الكابتن يان مع السيدة العجوز إلى غرفتها وعاد إلى السيارة. “اذهب واحصل على تيان لي. يجب أن يكون أكثر دراية بهذا المكان.”

 

 

“الشخص المجنون ليس هي بل زوجها؟” وضع تيان لى هاتفه أرضا. “ما الدليل الذي لديك لتقديم هذا القول؟”

نادى لي تشنغ خلفه ، وخرج تيان لي من سيارة الشرطة وسارع إلى الكابتن يان. “أيهاالكابتن يان ، هل تبحث عني؟”

 

 

 

“كم تعرف عن نسكن مينغ يانغ؟”

 

 

“أين زوجتك؟ هل هي أفضل؟ في الواقع ، لدينا بعض الأسئلة لطرحها عليها.” على السطح ، سأل الكابتن يان عن هوانغ لينغ ، ولكن في الواقع ، أبقى نظرته على وجه الرجل في منتصف العمر للتركيز على التغييرات في تعبيره.

هز تيان لى رأسه. “كان مشروع مسكن مينغ يانغ غير نشط منذ سنوات عديدة بالفعل. يأتي المستأجرون ويخلقون مشكلة كل عام ، وعلينا أن نرسل موظفينا للتحدث معهم ونخبرهم أننا نشفق عليهم. نعلم أن معظمهم قد استخدم كل مدخراتهم لشراء هذا المكان ، لكن هذا شيء لا يمكن التعامل معه. “

 

 

“ألم تبلغهم هذا الصباح بالفعل؟”

“شيء لا يمكن التعامل طعه؟” رفع الكابتن يان رأسه.

الفصل خمسمائة وعشرة: مسكن مينغ يانغ “2في1”

 

“لكن الشخص الجيد سيكون لديه بوصلة أخلاقية في قلبه ، ولن يفعلوا أشياء قد تتجاوز الحد للغاية”.

“كان هناك ثلاثة مستثمرين. أول واحد توفي متأثرا بالمرض ، والثاني وقع في حادث سيارة عندما كان المكان نصف مبني ، والثالث قرر الانتحار من خلال القفز من المبنى نصف المنتهي في منتصف الليل، بدأت الشائعات تطير أن هذا المكان ملعون ، لذلك لا أحد يجرؤ على توليه بعد الآن. “

“يجب أن يكون هناك مفعِل تسبب في هذا التغيير فيها.” تحول الكابتن يان للنظر في جيا مينغ ، الذي وقف إلى الجانب. “ماذا فعلت الليلة الماضية؟”

 

 

“لقد واجه المستثمرون الثلاثة نهاية سيئة ، ولا ينبغي أن يكون هذا صدفة”. فكر الكابتن يان في الأمر وقال للي تشنغ “عندما نعود ، اذهب وسحب جميع السجلات في مسكن مينغ يانغ.”

هز تيان لى رأسه. “كان مشروع مسكن مينغ يانغ غير نشط منذ سنوات عديدة بالفعل. يأتي المستأجرون ويخلقون مشكلة كل عام ، وعلينا أن نرسل موظفينا للتحدث معهم ونخبرهم أننا نشفق عليهم. نعلم أن معظمهم قد استخدم كل مدخراتهم لشراء هذا المكان ، لكن هذا شيء لا يمكن التعامل معه. “

 

لم تكن سيارة الشرطة قد بدأت بعد عندما خرجت سيدة عجوز عن الدرج. مشت السيدة العجوز ببطء إلى السيارة ونقرة بلطف على نافذة السيارة.

“حسنا.” أعطى لي تشنغ علامة بخير.

بدأ محرك السيارة. بعد مغادرتهم المنطقة ، تحول الكابتن يان فجأة إلى إلقاء نظرة على تشن غي وطرح سؤال عشوائي. “تشن غي ، هل تعرف جيا مينغ قبل هذا؟”

 

نادى لي تشنغ خلفه ، وخرج تيان لي من سيارة الشرطة وسارع إلى الكابتن يان. “أيهاالكابتن يان ، هل تبحث عني؟”

“الكابتن يان ، أقترح عليك الابتعاد عن هذا الأمر. إن مسكن مينغ يانغ فوضى عارمة ؛ أي شخص يقترب جدًا منه سيكون منحوسا.” يبدو أن تيان لي قد اختبر ذلك بنفسه.

“سيدي ، ما الذي يحدث الآن؟ هل يمكنني المغادرة بالفعل؟” كان السائق قد تخلى عن الأمل في أن يحصل على أي تعويض آخر.

 

 

“أنت أيضًا ، أنا بحاجة إلى ملف منك أيضًا.” رفع الكابتن يان نافذة السيارة وتجاهل تيان لي ، الذي وقف بجانب السيارة مع وجه غير سعيد.

“سيدي ، لقد اشترى لي ابني شقة في مسكن مينغ يانغ. لقد مرت عدة سنوات منذ ذلك الحين ، لكن ما زلت غير قادرة على الانتقال إلى ذلك المنزل. هل يمكنك أن تسأل حول المكان لمعرفة متى سيتم الانتهاء من المكان؟” بدت السيدة العجوز حزينة لدرجة أن المرء لم يستطع قول لا.

 

 

بدأ محرك السيارة. بعد مغادرتهم المنطقة ، تحول الكابتن يان فجأة إلى إلقاء نظرة على تشن غي وطرح سؤال عشوائي. “تشن غي ، هل تعرف جيا مينغ قبل هذا؟”

 

 

“شكرا لكم ، هل تمانع في القيادة بشكل أسرع؟” قال تشن غي. كان لا يزال لديه شيء آخر يفعله في تلك الليلة. بعد مغادرة الشرطة ، كان قد لمس جسد جيا مينغ. لقد أراد استخدام الشبح على شخصه لاختبار العدو. ومع ذلك ، بعد أن وضع يده على جيا مينغ ، أدرك تشن غي أنه بخلاف زانغ يا في ظله ، لم يحمل معه أي موظفين آخرين. كان قد ترك حقيبته في المنزل المسكون.

“لا” ، أجاب تشن غي برد فعل.

 

 

 

أومأ الكابتن يان ، وخف تعبيره. “من الأفضل أن تراقب نفسك. لدي شعور بأن جيا مينغ لديه عداء غريب ضدك. خلال الاستجواب ، استمر في الخروج بطرق لدفع اللوم عليك”.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط