Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-612

الفصل ستمائة واثنا عشر: ناسج الأحلام؟

الفصل ستمائة واثنا عشر: ناسج الأحلام؟

الفصل ستمائة واثنا عشر: ناسج الأحلام؟

فاجأت إجابة الصبي تشن غي. “إلى حلمك؟”

 

“ألم؟ لن أقول ذلك. في البداية ، قد يكون كان هناك بعض الانزعاج ، ولكن في النهاية ، لقد وقعت في حب هذا الإحساس. تم طحن كل عصب بحدة بواسطة السكاكين. رؤية الدماء تتدفق من الثقوب الكثيرة ثم أشارك هذا الفرح مع المزيد من الناس ، أحب الإعجاب بتعبيرهم لأنني أعلم أنهم يعجبون بي أيضًا “. نما الجزء العلوي من الصبي على جسم العنكبوت اللامع ، وكان له إبتسامة بريئة على وجهه.

 

 

 

“يوجد الحلم في عقل المرء فقط ، والجسم يتوقف ، لكن ما جربته سابقًا يختلف تمامًا عن الحلم. لم أتمكن من رؤيته ، لكن كل شيء آخر كان حقيقي. يمكن لأصابعي أن تلمسه، ويمكن لأذني أن تسمعه.” لم يصدق تشن غي أن الصبي يمكنه نسج الأحلام ، وأكثر من ذلك ، جر شخصًا ما إلى هذا الحلم المنسوج.

 

 

لوحت المرأة للسائقين بالتوقف لحمل الناس على المساعدة في إنقاذ ابنها. إذا توقف السائقون لمساعدتها ، فستدخل السيارة وتتبعهم حتى يصلوا إلى مكان موت ابنها. في حين أن أولئك الذين رفضوا التوقف وغادروا بتلك البساطة ، فإن المرأة ستترك شيئا خاصا في سيارتهم. مقارنة بالصبي الذي تحول إلى وحش ، يمكن اعتبار المرأة لطيفة نسبياً.

كانت الأشباح في نهاية المطاف أشباح. كان الاستياء قد وضع بالفعل ستارة على أعينهم ، مسكتا ضميرهم بينما أصبح السبب وراء وجودهم. استمع تشن غي إلى المرأة وقصة طفلها بصبر. كان هذا بلا شك مأساة. كانت الطبيعة البشرية رمادية ، متناوبة بين الخاطئ والقديس. وبصفته أحد المارة ، لم يكن له أي حق في الحكم على الآخرين ، لذلك لم يتمكن من إقراضهم سوى أذنيه.

 

 

مع جسده عالق، وعيناه تراقب الاقتراب البطيء للموت ، تم إستهلاك الجسم الصغير شبرا بشبر من طرف النار ، وكان الألم مطباقيا إلى الأبد في قلب الصبي ، مما جعله شيئًا لن ينسى أبدًا. تم السيطرة على عينيه من قبل الكراهية والاستياء. رقصت النيران على جلده ، وملأت كل شبر من جسده ، وحولته ببطء إلى شيء آخر.

‘هذا نفق ، ولم يكن الباني ليبني بابًا في منتصف الشارع دون سبب ، أليس كذلك؟”

 

 

أعمته الكراهية، مما جعله يدمر كل شيء في ناظره ، مستخدما أجسادهم لملء سوئه. إذا صادف المرأ المرأة في النفق ، وإذا كان الشخص لطيفا بما فيه الكفاية ، فسيصادف المرء حادث سيارة على الأكثر. ستدمر السيارة ، لكن في معظم الأوقات ، سيهرب المرء على قيد الحياة. ومع ذلك ، إذا صادف الطفل ، فإن الوجهة الوحيدة هي الموت.

 

 

 

كانت الأشباح في نهاية المطاف أشباح. كان الاستياء قد وضع بالفعل ستارة على أعينهم ، مسكتا ضميرهم بينما أصبح السبب وراء وجودهم. استمع تشن غي إلى المرأة وقصة طفلها بصبر. كان هذا بلا شك مأساة. كانت الطبيعة البشرية رمادية ، متناوبة بين الخاطئ والقديس. وبصفته أحد المارة ، لم يكن له أي حق في الحكم على الآخرين ، لذلك لم يتمكن من إقراضهم سوى أذنيه.

مع ظل عملاق لعنكبوت معلق فوقه ، سيكون كذبة أن نقول أن تشن غي لم يشعر بألم الخوف. ومع ذلك ، بعد فهم القصة بأكملها ، على الأقل ، كان قادرًا على فهم المرأة في النفق وابنها الذي اتخذ شكل العنكبوت العملاق بشكل أفضل.

 

 

وبدون توقف أي شخص للمساعدة ووقف ابنها في السيارة ، اختارت الأم العودة لمرافقة طفلها ، لانتظار الموت برغبتها. من وجهة نظر تشن غي ، تحول الطفل إلى وحش حقيقي – استياءه من كونه أبعد من أمه كان بسبب الذنب واللوم الذاتي. ربما فكر بوعي أنه هو الذي تسبب في وفاة والدته ؛ لم تكن والدته لتموت إن لولاه. أراد أن يجد قناة للتنفيس عن تلك المشاعر ، الأمر الذي أرسله أعمق نحو الهاوية.

 

 

 

مع ظل عملاق لعنكبوت معلق فوقه ، سيكون كذبة أن نقول أن تشن غي لم يشعر بألم الخوف. ومع ذلك ، بعد فهم القصة بأكملها ، على الأقل ، كان قادرًا على فهم المرأة في النفق وابنها الذي اتخذ شكل العنكبوت العملاق بشكل أفضل.

 

 

وهو يتم التحديق به من قبل تشن غي ، الحواجب الجميلة للصبي تجمعت معا. لسبب ما ، شعر وكأنه في عيون تشن غي ، لم يكن وحش مخيف ولكن بدلاً من ذلك قطعة فنية نادرة ما.

“إذا ، لقد كنت تعاني من ألم مثل هذا.” كانت لهجة تشن غي ثابتة. لم يكن هناك شفقة واضحة – على الأكثر ، لم يكن هناك سوى أثر خفيف من الكآبة.

‘أين أسفل جسمه؟’ تحول عقل تشن غي ، ثم تم تذكيره فجأة بشيء آخر. من بين جميع سيناريوهات الثلاث نجوم التي قدمها الهاتف الأسود ، كان هناك ميزة واحدة مشتركة – سيكون هناك باب! لذا ، أين كان الباب في نفق كهف التنين الأبيض؟

 

“من الصعب للغاية شرح ذلك. لم يسألني أحد هذا السؤال من قبل ، لذلك في الوقت الحالي ، دعنا نستخدم الأحلام لشرح ذلك فقط. إنه المصطلح الأقرب إلى الحقيقة على أي حال.” نظر الصبي في تشن غي ، وكان منزعجًا تمامًا. لولا حقيقة أن تشن غي قد فعل كل شيء بشكل صحيح في اختباره ، لكان قد جاء بعد تشن غي بالفعل.

“ألم؟ لن أقول ذلك. في البداية ، قد يكون كان هناك بعض الانزعاج ، ولكن في النهاية ، لقد وقعت في حب هذا الإحساس. تم طحن كل عصب بحدة بواسطة السكاكين. رؤية الدماء تتدفق من الثقوب الكثيرة ثم أشارك هذا الفرح مع المزيد من الناس ، أحب الإعجاب بتعبيرهم لأنني أعلم أنهم يعجبون بي أيضًا “. نما الجزء العلوي من الصبي على جسم العنكبوت اللامع ، وكان له إبتسامة بريئة على وجهه.

‘فقط عندما يكون المرء في أعمق أعماق اليأس يمكنه أن يفتح الباب. أمضى الطفل آخر لحظاته محاصرين داخل نافذة السيارة. تم سحق جسده من النافذة المشوهة.’

 

 

“أستطيع أن أفهم ذلك ، وفي الحقيقة ، أنا معجب بك.” عاد تعبير تشن غي إلى طبيعته ، واختفى آخر أثر من عدم الراحة على وجهه. فيما يتعلق بالهدوء أثناء مواجهة قدر كبير من الضغط ، لا يمكن لأحد أن يفعل ما هو أفضل من تشن غي في جيوجيانغ.

 

 

‘أين أسفل جسمه؟’ تحول عقل تشن غي ، ثم تم تذكيره فجأة بشيء آخر. من بين جميع سيناريوهات الثلاث نجوم التي قدمها الهاتف الأسود ، كان هناك ميزة واحدة مشتركة – سيكون هناك باب! لذا ، أين كان الباب في نفق كهف التنين الأبيض؟

“أنت معجب بي؟ أنا آسف ، لكن ذلك جعل فروة رأسي تتخدر فقط، لذا أرجوك راقب تصرفاتك وكلماتك. لا تقترب مني كثيرًا ، فأنت تجعلني غير مرتاح”. نفى الطفل نية تشن غي. أراد أن يغادر فورا. “عد إلى المكان الذي أتيت منه. لا نرحب بك هنا. ستظل أمي معي فقط ، ولن تذهب إلى أي مكان.”

مع نظرة غريبة ، لجأ تشن غي إلى دراسة جسد الصبي غير المتناسب بشكل لا يصدق.

 

 

تحدث الوحش بصفة طفل ، ولكن على عكس ذلك

“إذا ، لقد كنت تعاني من ألم مثل هذا.” كانت لهجة تشن غي ثابتة. لم يكن هناك شفقة واضحة – على الأكثر ، لم يكن هناك سوى أثر خفيف من الكآبة.

 

مع جسده عالق، وعيناه تراقب الاقتراب البطيء للموت ، تم إستهلاك الجسم الصغير شبرا بشبر من طرف النار ، وكان الألم مطباقيا إلى الأبد في قلب الصبي ، مما جعله شيئًا لن ينسى أبدًا. تم السيطرة على عينيه من قبل الكراهية والاستياء. رقصت النيران على جلده ، وملأت كل شبر من جسده ، وحولته ببطء إلى شيء آخر.

مع جسده المخيف ، كان بالتأكيد تجربة غريبة.

 

 

 

“بما أنك تصر على أن تبقي والدتك معك ، فلن أجبر أي شيء على خلاف ذلك. لكن في المقابل ، هل يمكنك مساعدتي في الإجابة على بعض الأسئلة البسيطة؟” دون انتظار تأكيد ، واصل تشن غي. “لماذا هناك انشقاقات مفاجئة في نفق كهف التنين الابيض؟ النفق الذي رأيته عندما كانت عيني مفتوحة والنفق الذي شعرت به بينما كانت عيني مغلقة مختلفان تماما ، لماذا هذا؟ بعد إغلاق عيني ، يمكنني سماع الناس وزمير السيارات ، ووجدت يدي إطار السيارة ، لكن كيف إختفت كل هذه الأشياء بعد أن فتحت عيني؟ “

~~~~~~

 

“أنت معجب بي؟ أنا آسف ، لكن ذلك جعل فروة رأسي تتخدر فقط، لذا أرجوك راقب تصرفاتك وكلماتك. لا تقترب مني كثيرًا ، فأنت تجعلني غير مرتاح”. نفى الطفل نية تشن غي. أراد أن يغادر فورا. “عد إلى المكان الذي أتيت منه. لا نرحب بك هنا. ستظل أمي معي فقط ، ولن تذهب إلى أي مكان.”

“لديك بالتأكيد الكثير من الأسئلة.” كان الولد غير صبور. زحفت أطرافه السميكة على الحائط ، وخلقت كل خطوة هذا الصوت المزعج للحركة.

 

 

مع نظرة غريبة ، لجأ تشن غي إلى دراسة جسد الصبي غير المتناسب بشكل لا يصدق.

“أنا فضولي فقط.”

 

 

“أستطيع أن أفهم ذلك ، وفي الحقيقة ، أنا معجب بك.” عاد تعبير تشن غي إلى طبيعته ، واختفى آخر أثر من عدم الراحة على وجهه. فيما يتعلق بالهدوء أثناء مواجهة قدر كبير من الضغط ، لا يمكن لأحد أن يفعل ما هو أفضل من تشن غي في جيوجيانغ.

“لا يوجد سوى نفق واحد هنا. في وقت سابق ، وجهتك إلى حلمي”.

“لا يوجد سوى نفق واحد هنا. في وقت سابق ، وجهتك إلى حلمي”.

 

 

فاجأت إجابة الصبي تشن غي. “إلى حلمك؟”

 

 

 

“من الصعب للغاية شرح ذلك. لم يسألني أحد هذا السؤال من قبل ، لذلك في الوقت الحالي ، دعنا نستخدم الأحلام لشرح ذلك فقط. إنه المصطلح الأقرب إلى الحقيقة على أي حال.” نظر الصبي في تشن غي ، وكان منزعجًا تمامًا. لولا حقيقة أن تشن غي قد فعل كل شيء بشكل صحيح في اختباره ، لكان قد جاء بعد تشن غي بالفعل.

أعمته الكراهية، مما جعله يدمر كل شيء في ناظره ، مستخدما أجسادهم لملء سوئه. إذا صادف المرأ المرأة في النفق ، وإذا كان الشخص لطيفا بما فيه الكفاية ، فسيصادف المرء حادث سيارة على الأكثر. ستدمر السيارة ، لكن في معظم الأوقات ، سيهرب المرء على قيد الحياة. ومع ذلك ، إذا صادف الطفل ، فإن الوجهة الوحيدة هي الموت.

 

 

“يوجد الحلم في عقل المرء فقط ، والجسم يتوقف ، لكن ما جربته سابقًا يختلف تمامًا عن الحلم. لم أتمكن من رؤيته ، لكن كل شيء آخر كان حقيقي. يمكن لأصابعي أن تلمسه، ويمكن لأذني أن تسمعه.” لم يصدق تشن غي أن الصبي يمكنه نسج الأحلام ، وأكثر من ذلك ، جر شخصًا ما إلى هذا الحلم المنسوج.

مع نظرة غريبة ، لجأ تشن غي إلى دراسة جسد الصبي غير المتناسب بشكل لا يصدق.

 

‘أيمكن أن يكون الباب ينمو عليه؟’

“لماذا لديك الكثير من الأسئلة التي لا نهاية لها؟” استمرت نية الصبي بالقتل في الارتفاع مع رؤية كم كان تشن غي عنيد ، لكنه كان قادرًا على قمعها. “لقد أخبرتك بالفعل ، أن الحلم مجرد تسمية. إذا أردت ، يمكنك أيضًا رؤيته كنوع من القوة. طالما أننا في هذا النفق ، يمكنني سحب كل شيء إلى حلمي”.

كان الفتى مختلفًا عن الشبح الأحمر العادي. مقارنة بشبح ، كان أشبه بوحش. جذب الفرق الكبير بين الجزء العلوي من الجسم والجزء السفلي من الجسم انتباه تشن غي. بالتفكير قي وقت سابق في العالم الذي كان يشعر به ، كان الصبي عالقًا داخل السيارة مع الجزء العلوي من جسمه مكشوف بالخارج وجسمه السفلي محصور في الداخل. بعد أن تحول إلى شبح ، بقي الجزء العلوي من جسمه ، ولكن اختفى الجزء السفلي من جسمه.

 

 

“إنها محدودة جغرافيا؟ القوة قابلة للاستخدام فقط داخل هذا النفق؟” قال تشن غي ضعف الصبي أمام وجه الصبي. بدأ يخفض رأسه ليفكر متجاهلا وجه الصبي الذي أصبح رمادي.

 

 

 

كان الفتى مختلفًا عن الشبح الأحمر العادي. مقارنة بشبح ، كان أشبه بوحش. جذب الفرق الكبير بين الجزء العلوي من الجسم والجزء السفلي من الجسم انتباه تشن غي. بالتفكير قي وقت سابق في العالم الذي كان يشعر به ، كان الصبي عالقًا داخل السيارة مع الجزء العلوي من جسمه مكشوف بالخارج وجسمه السفلي محصور في الداخل. بعد أن تحول إلى شبح ، بقي الجزء العلوي من جسمه ، ولكن اختفى الجزء السفلي من جسمه.

‘هذا نفق ، ولم يكن الباني ليبني بابًا في منتصف الشارع دون سبب ، أليس كذلك؟”

 

 

‘أين أسفل جسمه؟’ تحول عقل تشن غي ، ثم تم تذكيره فجأة بشيء آخر. من بين جميع سيناريوهات الثلاث نجوم التي قدمها الهاتف الأسود ، كان هناك ميزة واحدة مشتركة – سيكون هناك باب! لذا ، أين كان الباب في نفق كهف التنين الأبيض؟

“أنت معجب بي؟ أنا آسف ، لكن ذلك جعل فروة رأسي تتخدر فقط، لذا أرجوك راقب تصرفاتك وكلماتك. لا تقترب مني كثيرًا ، فأنت تجعلني غير مرتاح”. نفى الطفل نية تشن غي. أراد أن يغادر فورا. “عد إلى المكان الذي أتيت منه. لا نرحب بك هنا. ستظل أمي معي فقط ، ولن تذهب إلى أي مكان.”

 

“لا يوجد سوى نفق واحد هنا. في وقت سابق ، وجهتك إلى حلمي”.

‘هذا نفق ، ولم يكن الباني ليبني بابًا في منتصف الشارع دون سبب ، أليس كذلك؟”

 

‘فقط عندما يكون المرء في أعمق أعماق اليأس يمكنه أن يفتح الباب. أمضى الطفل آخر لحظاته محاصرين داخل نافذة السيارة. تم سحق جسده من النافذة المشوهة.’

‘فقط عندما يكون المرء في أعمق أعماق اليأس يمكنه أن يفتح الباب. أمضى الطفل آخر لحظاته محاصرين داخل نافذة السيارة. تم سحق جسده من النافذة المشوهة.’

“من الصعب للغاية شرح ذلك. لم يسألني أحد هذا السؤال من قبل ، لذلك في الوقت الحالي ، دعنا نستخدم الأحلام لشرح ذلك فقط. إنه المصطلح الأقرب إلى الحقيقة على أي حال.” نظر الصبي في تشن غي ، وكان منزعجًا تمامًا. لولا حقيقة أن تشن غي قد فعل كل شيء بشكل صحيح في اختباره ، لكان قد جاء بعد تشن غي بالفعل.

 

 

عبرت وميض عيون تشن غي. ‘الباب’ في نفق التنين الأبيض على الأرجح كان باب السيارة!

 

 

 

ولكن حينها أدى ذلك إلى مشكلة أخرى. لقد تم سحب السيارة المهجورة بالفعل من قبل الشرطة منذ وقت طويل ، فكيف تم حراسة ‘الباب’ داخل النفق؟

“أنت معجب بي؟ أنا آسف ، لكن ذلك جعل فروة رأسي تتخدر فقط، لذا أرجوك راقب تصرفاتك وكلماتك. لا تقترب مني كثيرًا ، فأنت تجعلني غير مرتاح”. نفى الطفل نية تشن غي. أراد أن يغادر فورا. “عد إلى المكان الذي أتيت منه. لا نرحب بك هنا. ستظل أمي معي فقط ، ولن تذهب إلى أي مكان.”

 

 

مع نظرة غريبة ، لجأ تشن غي إلى دراسة جسد الصبي غير المتناسب بشكل لا يصدق.

“لا يوجد سوى نفق واحد هنا. في وقت سابق ، وجهتك إلى حلمي”.

 

‘هذا نفق ، ولم يكن الباني ليبني بابًا في منتصف الشارع دون سبب ، أليس كذلك؟”

‘أيمكن أن يكون الباب ينمو عليه؟’

 

 

لوحت المرأة للسائقين بالتوقف لحمل الناس على المساعدة في إنقاذ ابنها. إذا توقف السائقون لمساعدتها ، فستدخل السيارة وتتبعهم حتى يصلوا إلى مكان موت ابنها. في حين أن أولئك الذين رفضوا التوقف وغادروا بتلك البساطة ، فإن المرأة ستترك شيئا خاصا في سيارتهم. مقارنة بالصبي الذي تحول إلى وحش ، يمكن اعتبار المرأة لطيفة نسبياً.

لقد صُدم تشن غي من الفكرة التي ظهرت في ذهنه. إذا كان هذا هو الحال ، فإن الشبح الأحمر أمامه كان حقًا شيء غير عادي.

 

 

مع ظل عملاق لعنكبوت معلق فوقه ، سيكون كذبة أن نقول أن تشن غي لم يشعر بألم الخوف. ومع ذلك ، بعد فهم القصة بأكملها ، على الأقل ، كان قادرًا على فهم المرأة في النفق وابنها الذي اتخذ شكل العنكبوت العملاق بشكل أفضل.

‘باب دم متنقل …’

 

 

“أستطيع أن أفهم ذلك ، وفي الحقيقة ، أنا معجب بك.” عاد تعبير تشن غي إلى طبيعته ، واختفى آخر أثر من عدم الراحة على وجهه. فيما يتعلق بالهدوء أثناء مواجهة قدر كبير من الضغط ، لا يمكن لأحد أن يفعل ما هو أفضل من تشن غي في جيوجيانغ.

وهو يتم التحديق به من قبل تشن غي ، الحواجب الجميلة للصبي تجمعت معا. لسبب ما ، شعر وكأنه في عيون تشن غي ، لم يكن وحش مخيف ولكن بدلاً من ذلك قطعة فنية نادرة ما.

لقد صُدم تشن غي من الفكرة التي ظهرت في ذهنه. إذا كان هذا هو الحال ، فإن الشبح الأحمر أمامه كان حقًا شيء غير عادي.

 

 

~~~~~~

 

 

كان الفتى مختلفًا عن الشبح الأحمر العادي. مقارنة بشبح ، كان أشبه بوحش. جذب الفرق الكبير بين الجزء العلوي من الجسم والجزء السفلي من الجسم انتباه تشن غي. بالتفكير قي وقت سابق في العالم الذي كان يشعر به ، كان الصبي عالقًا داخل السيارة مع الجزء العلوي من جسمه مكشوف بالخارج وجسمه السفلي محصور في الداخل. بعد أن تحول إلى شبح ، بقي الجزء العلوي من جسمه ، ولكن اختفى الجزء السفلي من جسمه.

أعلم أنني قلت سأطلق 4 فصول حتى أصل للمترجم وأنني سأعامل الفصول 2 في1 كفصول عادية ولكن الفصل الماضي كان 3في1 لذلك فهذه كل فصول اليوم

وهو يتم التحديق به من قبل تشن غي ، الحواجب الجميلة للصبي تجمعت معا. لسبب ما ، شعر وكأنه في عيون تشن غي ، لم يكن وحش مخيف ولكن بدلاً من ذلك قطعة فنية نادرة ما.

 

 

أراكم غدا

 

 

كان الفتى مختلفًا عن الشبح الأحمر العادي. مقارنة بشبح ، كان أشبه بوحش. جذب الفرق الكبير بين الجزء العلوي من الجسم والجزء السفلي من الجسم انتباه تشن غي. بالتفكير قي وقت سابق في العالم الذي كان يشعر به ، كان الصبي عالقًا داخل السيارة مع الجزء العلوي من جسمه مكشوف بالخارج وجسمه السفلي محصور في الداخل. بعد أن تحول إلى شبح ، بقي الجزء العلوي من جسمه ، ولكن اختفى الجزء السفلي من جسمه.

إستمتعوا~~~~~~

 

‘فقط عندما يكون المرء في أعمق أعماق اليأس يمكنه أن يفتح الباب. أمضى الطفل آخر لحظاته محاصرين داخل نافذة السيارة. تم سحق جسده من النافذة المشوهة.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط