الفصل سبعمائة وتسعة وعشرون: نادي التصوير
الفصل سبعمائة وتسعة وعشرون: نادي التصوير
لم تكن هناك شاشة في المصعد لإظهار الطابق الذي كانوا فيه. تحت وهج الضوء الأخضر ، بدت وجوه الزوار المذعورة مخيفة للغاية. بدوا مثل الأشباح الذين عادوا في اليوم السابع من وفاتهم.
“نظرًا لعدم وجود عامل يرافقنا ، فمن يستطيع أن يوضح ما إذا كان هذا يعني أن الزيارة بدأت رسميًا أم لا؟” سأل الرجل الذي سار في الجبهة. لقد جاء مع حبيبته ، لذلك قرر أنه لن يستسلم بسهولة.
“لقد كان العجوز شوي هنا ذات مرة. إذا كان لديك أي أسئلة ، فيمكنك أن تسأله.” سحب أقصر الطلاب الثلاثة على ذراع شوي مينغ. بدا الأول غير متأثر بالذعر ، لكن جسده كان أكثر صدقًا. استمر المصعد في الصعود ، وتحول العدد القليل من الزوار إلى شوي مينغ.
صدت صرخات في المصعد على الفور. إصطدم الطلاب الثلاثة ببعضهم البعض، وعانق كل من لي يوان وتشوي لي بعضهما البعض بإحكام. تعثرت المرأة الصامتة خطوة واحدة إلى الوراء ، وطرق ظهرها في جدار المصعد. من المجموعة بأكملها ، لم يتأثر تشن غي فقط كما لو أنه توقع بالفعل حدوث ذلك.
كان الصبي أطول من أقرانه. كانت بشرته بيضاء للغاية ، وأحمر خجلا من كونه مركز الاهتمام. “لم ندخل هذا السيناريو رسميًا بعد. سيفتح المصعد لإرسالنا إلى السيناريو. تحتوي أكاديمية الكوابيس على ستة طوابق ، ولكل طابق قصته الفريدة الخاصة به. أما عنفي أي طابق سيتوقف المصعد فذلك عشوائي تماما. “.
“هل يجب علينا الخروج؟”
“في أي طابق كنت في آخر مرة أتيت فيها إلى هنا؟” سأل الرجل في الأسود.
كتبت عبارة ‘نادي التصوير الفوتوغرافي’ على الباب الخشبي. كانت المساحة بالداخل أكبر مما كان متوقع. تركت مجموعة من معدات التصوير في الزاوية ، وكان جهاز العرض في منتصف الغرفة يعرض فيلما من نوع ما. ——- فصول الأمس سأطلق فصول اليوم والغد غدا إن شاء الله إستمتعوا—-
“لا أستطيع أن أقول بالتأكيد. رقم الطابق مكتوب في الممر ، ولكن في ذلك اليوم ، استسلمت قبل المشي في الممر حتى”. بدا شوي مينغ كطفل صادق. كان يجيب على جميع الأسئلة التي طرحها الناس.
‘انها غير مستقرة عاطفيا. نأمل ألا تنهار داخل المنزل المسكون.’
“لم تجرؤ على دخول الممر؟ هل ذلك لأن هناك ممثلين مختبئين داخل الممر؟” بمجرد أن تحدث تشن غي ، لقد أظهر جو من الاحتراف.
أومئ شوي مينغ. “هناك الكثير من الممثلين الذين يعملون هنا ، وهم جيدون جدًا في عملهم. الممر هو أحد الأماكن التي يركزون عليها. ما لم يكن الأمر ضروريًا تمامًا ، من الأفضل أن نتجنب ذلك المكان.”
أومئ شوي مينغ. “هناك الكثير من الممثلين الذين يعملون هنا ، وهم جيدون جدًا في عملهم. الممر هو أحد الأماكن التي يركزون عليها. ما لم يكن الأمر ضروريًا تمامًا ، من الأفضل أن نتجنب ذلك المكان.”
“فهمت”. تحول تشن غي للنظر في الطلاب الثلاثة. مع مرور الوقت إلى الأمام ، أصبح الجو في المصعد خانق. تم ضغط الطلاب الثلاثة معا ، وكان شوي مينغ الخائف هو الذي بدا الأكثر تركيزا.
“بناءً على فهمي ، يمكن أن تستمر الجولة الكاملة لأكاديمية الكوابيس لمدة ساعتين. في وقت لاحق ، سيكون هناك الكثير من الأجزاء حيث يتعين علينا العمل معًا.” نظر تشن غي إلى زملائه في الفريق. “اسمي تشن غي. كيف يمكنني منادات بقيتكم؟”
“لم تجرؤ على دخول الممر؟ هل ذلك لأن هناك ممثلين مختبئين داخل الممر؟” بمجرد أن تحدث تشن غي ، لقد أظهر جو من الاحتراف.
“هولوغراف ثلاثي الأبعاد؟” كان تشن غي يحدق في ذلك الوجه. بدا حقيقيًا للغاية ، لكن العيون كانت فارغة إلى حد ما نظرًا لأنها كانت تحدق في مكان معين. يدب أن يكون ذلك برنامج موضوع من نوع ما. إذا كان هناك شخص يقف هناك ، فسيكون ذلك مخيفًا جدًا ، لكن لسوء الحظ ، لأنه لم يكن أي أحد هناك ، كان الأمر محرجًا إلى حد ما.
“نحن زملاء دراسة. اسمه شوي مينغ ، هذا لي بو ، ولقبي هو قاو ، لذلك يمكنك تشاو قو.” من بين الطلاب الثلاثة ، كان شوي مينغ الأطول والأكثر خجلا؛ كان لي بو في الجانب الأكبر، وبدا لطيفًا لحد ما؛ كان تشاو قو نحيفًا وكان أقصرهم جميعًا. لقد كان ثرثار بشكل كبير على الرغم من أنه كان خائفا بقدر شوي مينغ.
“لقد كان العجوز شوي هنا ذات مرة. إذا كان لديك أي أسئلة ، فيمكنك أن تسأله.” سحب أقصر الطلاب الثلاثة على ذراع شوي مينغ. بدا الأول غير متأثر بالذعر ، لكن جسده كان أكثر صدقًا. استمر المصعد في الصعود ، وتحول العدد القليل من الزوار إلى شوي مينغ.
“ما … لماذا المكان مظلم جدا هنا؟”
“أنا لي يوان ، وهذه حبيبتي ، تشوي لي”. بعد أن قدم الحبيبان نفسهما، التفت الجميع إلى المرأة الصامتة التي وقفت في الزاوية. بدت المرأة وكأنها مرت للتو بانفصالها ، وما زالت عالقة في أعقابه. كانت عيونها حمراء ومنتفخة ، وربما كانت هناك للتنفيس.
‘انها غير مستقرة عاطفيا. نأمل ألا تنهار داخل المنزل المسكون.’
كان الصبي أطول من أقرانه. كانت بشرته بيضاء للغاية ، وأحمر خجلا من كونه مركز الاهتمام. “لم ندخل هذا السيناريو رسميًا بعد. سيفتح المصعد لإرسالنا إلى السيناريو. تحتوي أكاديمية الكوابيس على ستة طوابق ، ولكل طابق قصته الفريدة الخاصة به. أما عنفي أي طابق سيتوقف المصعد فذلك عشوائي تماما. “.
درس تشن غي المرأة مع رؤية يين يانغ خاصته. عندما أعطى العاملة هويته ، كان قد تم التعرف عليه بالفعل من قبل العاملين في أكاديمية الكوابيس. عندما كانت العاملة توزع الأشياء ، كان قد تم استهدافه عن قصد. من الواضح أن تشن غي قد لاحظ ذلك ، لكنه كان طيب القلب لدرجة أنه لم يأخذ مشكلة مع مثل تلك الأشياء.
“هل من احد هنا؟” أمسك تشاو قو بذراع شوي مينغ وهو يتجه ببطء نحو أبواب المصعد. لقد قام بفتح المصباح وكان على وشك توجيه الضوء إلى الخارج عندما مد رأس فجأة من جانب من الباب.
الآن وبعد أن كان هناك شخص غريب من هذا القبيل في صفوفهم ، كان شك تشن غي الأول أنها كانت بالفعل موظفة في أكاديمية كابوس.
كان لي يوان وتشوي لي أول من دخل المصعد ، لذلك عندما غادروا المصعد ، كانوا أيضًا في المقدمة. تماما عندما كان الزوجان على وشك الخروج ، ظهر صوت فجأة بجانب آذانهم. “لا تغادروا! أهربوا! لا تذهبوا إلى هناك!”
درسها لفترة طويلة لكنه لم يجد أي بقايا من المكياج الخاص على وجهها. لقد افتراض أنها كانت بالفعل عاملة هناك ،بإعتبارأنها كانت بالفعل ممثلة هناك فقد كانت من النوع الذي لن يعتمد على مكياج خاص.
ارتجف المصعد ، وذهب جميع الزوار لإمساك الدربزين على الجدران. بعد عدة ثوانٍ ، فتحت الأبواب ببطء ، وانجرفت رائحة غريبة في الفضاء الضيق. مقارنة بالوجود الطبيعي لمنزل تشن غي المسكون، تم تعزيز الرائحة كيميائياً ، ولسعت أنوف الزائرين. فتحت أبواب المصعد لعالم الظلام.
بعد تدوين هذه التفاصيل في ذهنه ، توقف تشن غي عن إيلاء أي اهتمام لها.
“لقد كان العجوز شوي هنا ذات مرة. إذا كان لديك أي أسئلة ، فيمكنك أن تسأله.” سحب أقصر الطلاب الثلاثة على ذراع شوي مينغ. بدا الأول غير متأثر بالذعر ، لكن جسده كان أكثر صدقًا. استمر المصعد في الصعود ، وتحول العدد القليل من الزوار إلى شوي مينغ.
كونغ!
“هولوغراف ثلاثي الأبعاد؟” كان تشن غي يحدق في ذلك الوجه. بدا حقيقيًا للغاية ، لكن العيون كانت فارغة إلى حد ما نظرًا لأنها كانت تحدق في مكان معين. يدب أن يكون ذلك برنامج موضوع من نوع ما. إذا كان هناك شخص يقف هناك ، فسيكون ذلك مخيفًا جدًا ، لكن لسوء الحظ ، لأنه لم يكن أي أحد هناك ، كان الأمر محرجًا إلى حد ما.
“فهمت”. تحول تشن غي للنظر في الطلاب الثلاثة. مع مرور الوقت إلى الأمام ، أصبح الجو في المصعد خانق. تم ضغط الطلاب الثلاثة معا ، وكان شوي مينغ الخائف هو الذي بدا الأكثر تركيزا.
ارتجف المصعد ، وذهب جميع الزوار لإمساك الدربزين على الجدران. بعد عدة ثوانٍ ، فتحت الأبواب ببطء ، وانجرفت رائحة غريبة في الفضاء الضيق. مقارنة بالوجود الطبيعي لمنزل تشن غي المسكون، تم تعزيز الرائحة كيميائياً ، ولسعت أنوف الزائرين. فتحت أبواب المصعد لعالم الظلام.
كونغ!
“هل يجب علينا الخروج؟”
أعطيت تشوي لي صدمت حياتها ، وهرعت من المصعد بينما كانت تصرخ. اتبع الزوار الآخرين حذوها. عندما كان الجميع خارج المصعد ، إستدار أحدهم أخيرا لينظر. كان في الجدار الداخلي للمصعد وجه أخضر شاحب كان يصرخ. لسوء الحظ ، كان الزوار قد غادروا المصعد بالفعل. أغلقت أبواب المصعد الأحمر الدامي المزينة بأسلاك كهربائية غريبة ببطء. تردد صوت صراخ الرجل في المصعد الفارغ.
“الأخ شوي ، هل هذا هو الطابق الذي زرته آخر مرة؟”
صدت صرخات في المصعد على الفور. إصطدم الطلاب الثلاثة ببعضهم البعض، وعانق كل من لي يوان وتشوي لي بعضهما البعض بإحكام. تعثرت المرأة الصامتة خطوة واحدة إلى الوراء ، وطرق ظهرها في جدار المصعد. من المجموعة بأكملها ، لم يتأثر تشن غي فقط كما لو أنه توقع بالفعل حدوث ذلك.
“لا يبدو كذلك. عندما فتح الباب آخر مرة ، لقد أدى إلى قاعة كبيرة مع حفل استقبال للطلاب الجدد.”
كان لي يوان وتشوي لي أول من دخل المصعد ، لذلك عندما غادروا المصعد ، كانوا أيضًا في المقدمة. تماما عندما كان الزوجان على وشك الخروج ، ظهر صوت فجأة بجانب آذانهم. “لا تغادروا! أهربوا! لا تذهبوا إلى هناك!”
“ما … لماذا المكان مظلم جدا هنا؟”
بعد تدوين هذه التفاصيل في ذهنه ، توقف تشن غي عن إيلاء أي اهتمام لها.
الآن وبعد أن كان هناك شخص غريب من هذا القبيل في صفوفهم ، كان شك تشن غي الأول أنها كانت بالفعل موظفة في أكاديمية كابوس.
“هل من احد هنا؟” أمسك تشاو قو بذراع شوي مينغ وهو يتجه ببطء نحو أبواب المصعد. لقد قام بفتح المصباح وكان على وشك توجيه الضوء إلى الخارج عندما مد رأس فجأة من جانب من الباب.
صدت صرخات في المصعد على الفور. إصطدم الطلاب الثلاثة ببعضهم البعض، وعانق كل من لي يوان وتشوي لي بعضهما البعض بإحكام. تعثرت المرأة الصامتة خطوة واحدة إلى الوراء ، وطرق ظهرها في جدار المصعد. من المجموعة بأكملها ، لم يتأثر تشن غي فقط كما لو أنه توقع بالفعل حدوث ذلك.
درسها لفترة طويلة لكنه لم يجد أي بقايا من المكياج الخاص على وجهها. لقد افتراض أنها كانت بالفعل عاملة هناك ،بإعتبارأنها كانت بالفعل ممثلة هناك فقد كانت من النوع الذي لن يعتمد على مكياج خاص.
بعد أن تلاشت الصرخات ، أضاء مالك الرأس الأنوار في الممر. إنطفئ الضوء الأخضر في المصعد ، وأضاء مصباح السقف ذوا الطراز القديم في الممر. أومض المصباح. تم كشف السلك ، وسحب الضوء ظلال الزائرين طويلا.
صدت صرخات في المصعد على الفور. إصطدم الطلاب الثلاثة ببعضهم البعض، وعانق كل من لي يوان وتشوي لي بعضهما البعض بإحكام. تعثرت المرأة الصامتة خطوة واحدة إلى الوراء ، وطرق ظهرها في جدار المصعد. من المجموعة بأكملها ، لم يتأثر تشن غي فقط كما لو أنه توقع بالفعل حدوث ذلك.
“هل أنتم الطلاب الجدد؟” وقف العامل خارج المصعد تحت الضوء. كان يرتدي زي مدرسي غير مناسب. “هل يمكنني إلقاء نظرة على رسائل القبول الخاصة بكم؟”
بعد المشي لبضع خطوات ، توقف الزميل الكبير. لقد دفع فتح باب غرفة مجاورة. “تعالوا والتقطوا بعض الصور.”
بعد المشي لبضع خطوات ، توقف الزميل الكبير. لقد دفع فتح باب غرفة مجاورة. “تعالوا والتقطوا بعض الصور.”
بعد التحقق من التذاكر ، قام العامل بإيماءة غامضة. “لم يكن لدينا طلاب جدد منذ فترة طويلة. هناك شائعات تقول أن هذا المكان غير آمن ، أنه مسكون ، ولكن هذه مجرد شائعات ضارة أنشأها منافسينا. إنها مجرد مدرسة عادية.”
كان لي يوان وتشوي لي أول من دخل المصعد ، لذلك عندما غادروا المصعد ، كانوا أيضًا في المقدمة. تماما عندما كان الزوجان على وشك الخروج ، ظهر صوت فجأة بجانب آذانهم. “لا تغادروا! أهربوا! لا تذهبوا إلى هناك!”
أعطيت تشوي لي صدمت حياتها ، وهرعت من المصعد بينما كانت تصرخ. اتبع الزوار الآخرين حذوها. عندما كان الجميع خارج المصعد ، إستدار أحدهم أخيرا لينظر. كان في الجدار الداخلي للمصعد وجه أخضر شاحب كان يصرخ. لسوء الحظ ، كان الزوار قد غادروا المصعد بالفعل. أغلقت أبواب المصعد الأحمر الدامي المزينة بأسلاك كهربائية غريبة ببطء. تردد صوت صراخ الرجل في المصعد الفارغ.
كان الصبي أطول من أقرانه. كانت بشرته بيضاء للغاية ، وأحمر خجلا من كونه مركز الاهتمام. “لم ندخل هذا السيناريو رسميًا بعد. سيفتح المصعد لإرسالنا إلى السيناريو. تحتوي أكاديمية الكوابيس على ستة طوابق ، ولكل طابق قصته الفريدة الخاصة به. أما عنفي أي طابق سيتوقف المصعد فذلك عشوائي تماما. “.
‘انها غير مستقرة عاطفيا. نأمل ألا تنهار داخل المنزل المسكون.’
“هولوغراف ثلاثي الأبعاد؟” كان تشن غي يحدق في ذلك الوجه. بدا حقيقيًا للغاية ، لكن العيون كانت فارغة إلى حد ما نظرًا لأنها كانت تحدق في مكان معين. يدب أن يكون ذلك برنامج موضوع من نوع ما. إذا كان هناك شخص يقف هناك ، فسيكون ذلك مخيفًا جدًا ، لكن لسوء الحظ ، لأنه لم يكن أي أحد هناك ، كان الأمر محرجًا إلى حد ما.
كان الصبي أطول من أقرانه. كانت بشرته بيضاء للغاية ، وأحمر خجلا من كونه مركز الاهتمام. “لم ندخل هذا السيناريو رسميًا بعد. سيفتح المصعد لإرسالنا إلى السيناريو. تحتوي أكاديمية الكوابيس على ستة طوابق ، ولكل طابق قصته الفريدة الخاصة به. أما عنفي أي طابق سيتوقف المصعد فذلك عشوائي تماما. “.
“انظروا، هناك دائمًا أناس يحاولون تشويه اسمنا ، لكننا في الواقع مدرسة عادية جدًا.” قاد الزميل الكبير في الزي المدرسي الطلاب الجدد في عمق الممر. “نظمت المدرسة حفل استقبال لجميعكم. يجب عليكم الذهاب لالتقاط بعض الصور وتسليم تقرير الفحص البدني الخاص بك. إذا لم تكن هناك مشكلة ، أرجوا أن تأتوا إلى الطابق الثالث لحفل الترحيب.”
“الأخ شوي ، هل هذا هو الطابق الذي زرته آخر مرة؟”
درسها لفترة طويلة لكنه لم يجد أي بقايا من المكياج الخاص على وجهها. لقد افتراض أنها كانت بالفعل عاملة هناك ،بإعتبارأنها كانت بالفعل ممثلة هناك فقد كانت من النوع الذي لن يعتمد على مكياج خاص.
بعد المشي لبضع خطوات ، توقف الزميل الكبير. لقد دفع فتح باب غرفة مجاورة. “تعالوا والتقطوا بعض الصور.”
“انظروا، هناك دائمًا أناس يحاولون تشويه اسمنا ، لكننا في الواقع مدرسة عادية جدًا.” قاد الزميل الكبير في الزي المدرسي الطلاب الجدد في عمق الممر. “نظمت المدرسة حفل استقبال لجميعكم. يجب عليكم الذهاب لالتقاط بعض الصور وتسليم تقرير الفحص البدني الخاص بك. إذا لم تكن هناك مشكلة ، أرجوا أن تأتوا إلى الطابق الثالث لحفل الترحيب.”
“في أي طابق كنت في آخر مرة أتيت فيها إلى هنا؟” سأل الرجل في الأسود.
كتبت عبارة ‘نادي التصوير الفوتوغرافي’ على الباب الخشبي. كانت المساحة بالداخل أكبر مما كان متوقع. تركت مجموعة من معدات التصوير في الزاوية ، وكان جهاز العرض في منتصف الغرفة يعرض فيلما من نوع ما.
——-
فصول الأمس سأطلق فصول اليوم والغد غدا إن شاء الله
إستمتعوا—-
“فهمت”. تحول تشن غي للنظر في الطلاب الثلاثة. مع مرور الوقت إلى الأمام ، أصبح الجو في المصعد خانق. تم ضغط الطلاب الثلاثة معا ، وكان شوي مينغ الخائف هو الذي بدا الأكثر تركيزا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
