Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-798

الفصل سبعمائة وثمانية وتسعون: ساعة رملية مقلوبة.

الفصل سبعمائة وثمانية وتسعون: ساعة رملية مقلوبة.

الفصل سبعمائة وثمانية وتسعون: ساعة رملية مقلوبة.

الفصل سبعمائة وثمانية وتسعون: ساعة رملية مقلوبة.

 

 

 

“أيها الصغير زهو ، الحقيقة مرعبة أكثر بكثير مما تتخيل”. قرر تشن غي ألا يخبرهم بعد. لقد رأى ثقب شجرة كهذا بالضبط في الجانب الشرقي من المدرسة. لفد تم إخفاء رأس في الداخل.

لميبدوا وكأن زهو لونغ قد لاحظ أي شيء غير طبيعي مع نفسه على الإطلاق. لم يقل اسم الصبي والفتاة ، لكنه شعر كما لو أنه مر بتجربة مماثلة.

 

 

 

“مهلا!” كان جبان وانغ يي تشينغ. عندما رأى أن زهو لونغ بدا وكأنه ممتلك لقد دفعه بعيدًا.

“أيها السيد باي ، يجب أن تكون هذه القصة وهمية. الغابة تبدو طبيعية. لا توجد أي آثار لجريمة قتل هنا.” أراد زهو تو للمغادرة. لقد رأى تشن غي يقف بجانب حفرة شجرة ، لذا سار في حيرة من أمره “أيها السيد باي ، ما الذي تنظر إليه؟”

 

كانت الغابة بعيدة عن الساحة. انتهز تشن غي هذه الفرصة للتعرف على منظر المدرسة.

اختفت الغرابه على الفور من عيون زهو لونغ ،لقد نظر إلى الناس من حوله قبل أن يبتسم فجأة. “هل أخافتكم يا رفاق؟ هل تعلمون أنه في المرة الأولى التي سمعت فيها هذه القصة ، كنت خائفًا أيضًا؟ هناك بالفعل نصف آخر لهذه القصة ، ولدي هذا الانطباع عنه في ذهني ، لكن لا يمكنني تذكره مهما فعلت”.

 

 

 

“هناك نصف آخر؟”

 

 

 

“نعم ، لكنني نسيته.” ضحك زهو لونغ. “لماذا تنظرون إلي جميعًا بهذا الشكل؟ هذه مجرد قصة رأيتها في مكان ما. إنها ليست قصة مخيفة حدثت في مدرستنا.”

 

 

“الغرض من نادي مراقبة الظواهر الخارقة للطبيعة هو البحث عن الحقيقة. سواء كانت حقيقية أو مزيفة ، سنعرف حالما نراجعها”. كان تشن غي مهتمًا أيضًا بقصة زهو لونغ. كان زهو لونغ من المجرمين من قبل وأرسل إلى مركز احتجاز الأطفال بسبب مشكلة مع شرطة المدينة. كان ماضيه مشابهًا جدًا لهذا الطفل السيئ. إلى جانب أخلاقه الغريبة ، كان من الصعب على تشن غي ألا يكون متشككًا فيه.

رأى زهو لونغ أن الجميع كانوا لا يزالون يحدقون به ، واختفت الابتسامة من وجهه. “أنتم لاتصدقونني يا رفاق؟ مدرستنا ليست جامعة طبية …”

‘إذا تمت إزالة اليأس والعواطف السلبية في الباب ، فهل من الممكن أن يعود الباب إلى طبيعته؟’

 

كان مألوفا بهذه المدرسة. لم يبد أنه طالب جديد على الإطلاق. كان من الواضح أن الألفة كانت محفورة في عمق عظامه. كان الأمر كما لو أنه إنتمى بالفعل إلى المدرسة.

“مدرستنا جامعة مختلطة. هناك ثلاث درجات طبية. لأن الموارد التعليمية ضعيفة ، هناك عدد قليل من الطلاب. لا يمكننا رؤيتهم على الإطلاق ، لكن لديهم ثلاثة مخابر فردية في مبناهم العملي.” كان الجميع طالبة ، لكن زانغ جو كان يعرف المدرسة جيدًا ويعرف الكثير من المعلومات التي لم يعرفها الآخرون.

كانت المياه هادئة ولم يكن هناك ضوء. بدلاً من بحيرة ، كانت أشبه بفتحة سوداء تلتهم كل شيء.

 

 

“مدرستنا لديها غرفة تشريح؟” صدم  زهو لونغ. “كنت أتحدث فقط. لا تأخذوا الأمر على محمل الجد.”

 

 

 

“الغرض من نادي مراقبة الظواهر الخارقة للطبيعة هو البحث عن الحقيقة. سواء كانت حقيقية أو مزيفة ، سنعرف حالما نراجعها”. كان تشن غي مهتمًا أيضًا بقصة زهو لونغ. كان زهو لونغ من المجرمين من قبل وأرسل إلى مركز احتجاز الأطفال بسبب مشكلة مع شرطة المدينة. كان ماضيه مشابهًا جدًا لهذا الطفل السيئ. إلى جانب أخلاقه الغريبة ، كان من الصعب على تشن غي ألا يكون متشككًا فيه.

كانت الغابة بعيدة عن الساحة. انتهز تشن غي هذه الفرصة للتعرف على منظر المدرسة.

 

كانت المجموعة خائفة عندما دخلوا إلى الغابة لأول مرة خشية أن يواجهوا تلك الفتاة. ومع ذلك ، بعد فترة ، شعروا بالملل. “لا يوجد شيء خاص هنا.”

‘لا يتذكر زهو لونغ العطلة الصيفية بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية. ربما حدث شيء ما في تلك العطلة الصيفية.’ وجد تشن غي الكثير من الأدلة من هؤلاء الأطفال. الآن ، لم يكن إلا بالحاجة إلى التحقق منها في المدرسة.

 

 

 

“أشعر بالارتياح الشديد لأن الجميع متحمسون للمشاركة. سنذهب إلى المكان الذي تحدثت عنه الليلة”. قال تشن غي لزهو جو “دعونا نذهب إلى الغابة التي تحدثت عنها. رأيت الطالب بأم عينيك. ما حدث له قد يكون حقيقيًا.”

 

 

حتى لو رآهم شخص ما ، فلن يكونوا مرتابين. على الأكثر ، سيكونون فضوليين. فبعد كل شيء ، بدا الجميع في نادي تشن غي كان فريد من نوعه إلى حد ما.

“حسنا ، اتبعوني.” نظر زانغ جو للأسفل. يبدو أن هذه كانت عادته في المشي لتغطية الندبة على وجهه.

 

 

الفصل سبعمائة وثمانية وتسعون: ساعة رملية مقلوبة.

كان مألوفا بهذه المدرسة. لم يبد أنه طالب جديد على الإطلاق. كان من الواضح أن الألفة كانت محفورة في عمق عظامه. كان الأمر كما لو أنه إنتمى بالفعل إلى المدرسة.

بعد التفكير لفترة من الوقت ، فكر تشن غي في اللوحة الزيتية.

 

 

كان هناك عدد قليل من الناس في الساحة الصغيرة الآن ، ولم يلاحظهم الكثيرون.

 

 

 

حتى لو رآهم شخص ما ، فلن يكونوا مرتابين. على الأكثر ، سيكونون فضوليين. فبعد كل شيء ، بدا الجميع في نادي تشن غي كان فريد من نوعه إلى حد ما.

“أشعر بالارتياح الشديد لأن الجميع متحمسون للمشاركة. سنذهب إلى المكان الذي تحدثت عنه الليلة”. قال تشن غي لزهو جو “دعونا نذهب إلى الغابة التي تحدثت عنها. رأيت الطالب بأم عينيك. ما حدث له قد يكون حقيقيًا.”

 

 

كانت الغابة بعيدة عن الساحة. انتهز تشن غي هذه الفرصة للتعرف على منظر المدرسة.

“أيها السيد باي ، يجب أن تكون هذه القصة وهمية. الغابة تبدو طبيعية. لا توجد أي آثار لجريمة قتل هنا.” أراد زهو تو للمغادرة. لقد رأى تشن غي يقف بجانب حفرة شجرة ، لذا سار في حيرة من أمره “أيها السيد باي ، ما الذي تنظر إليه؟”

 

كانت المجموعة خائفة عندما دخلوا إلى الغابة لأول مرة خشية أن يواجهوا تلك الفتاة. ومع ذلك ، بعد فترة ، شعروا بالملل. “لا يوجد شيء خاص هنا.”

كان الجزء الغربي من المدرسة كبيرًا جدًا. كانوا يمشون لأكثر من عشر دقائق ، ولم يتمكنوا من رؤية الحدود.

 

 

 

“تلك بحيرة اصطناعية. المدرسة تمنع الناس من الاقتراب منها ليلاً لأن شخصًا غرق هناك في الماضي. نحن بحاجة إلى الالتفاف حولها”. أشار زانغ جو إلى السواد القاتم في البعيد. لو لم يقلها ، لما عرف تشن غي أنها بحيرة.

كان الفرق بين شبح الفتاة في حفرة الشجرة وزانغ جو هو أن أحدهما حافظ على إحساسه بالعقل وبدا وكأنه شخص عادي ، لكن الآخر كان ملتويًا بسبب الكراهية.

 

“لم يكن هناك أي أضواء ، ولكن بعد الحادث ، ركبت المدرسة الأضواء”. كان زانغ جو أول من دخل إلى الغابة ، وتبع تشن غي وراءه.

كانت المياه هادئة ولم يكن هناك ضوء. بدلاً من بحيرة ، كانت أشبه بفتحة سوداء تلتهم كل شيء.

 

 

 

بعد المشي لبضع دقائق أخرى ، توقف زانغ جو. “تم العثور على جثة الفتاة في هذه الغابة.”

“مدرستنا لديها غرفة تشريح؟” صدم  زهو لونغ. “كنت أتحدث فقط. لا تأخذوا الأمر على محمل الجد.”

 

كان الجزء الغربي من المدرسة كبيرًا جدًا. كانوا يمشون لأكثر من عشر دقائق ، ولم يتمكنوا من رؤية الحدود.

المدرسة في الليل كانت مخيفة جدا. لحسن الحظ ، كانت هناك أضواء على جانبي الطريق مما جعلهم يشعرون بمزيد من الطمأنينة.

 

 

رأى زهو لونغ أن الجميع كانوا لا يزالون يحدقون به ، واختفت الابتسامة من وجهه. “أنتم لاتصدقونني يا رفاق؟ مدرستنا ليست جامعة طبية …”

“لم يكن هناك أي أضواء ، ولكن بعد الحادث ، ركبت المدرسة الأضواء”. كان زانغ جو أول من دخل إلى الغابة ، وتبع تشن غي وراءه.

 

 

‘إذا تمت إزالة اليأس والعواطف السلبية في الباب ، فهل من الممكن أن يعود الباب إلى طبيعته؟’

لقد كان قريبًا جدًا من زانغ جو ، وقد شعر بوضوح أن زانغ جو بدا أكثر استرخاءً بعد دخول الغابة.

 

 

 

ربما كان السبب في ذلك هو أن الأشجار استطاعت حجب الضوء ، ولن يتمكن أحد من رؤية وجهه المصاب.

“لم يكن هناك أي أضواء ، ولكن بعد الحادث ، ركبت المدرسة الأضواء”. كان زانغ جو أول من دخل إلى الغابة ، وتبع تشن غي وراءه.

 

كان مألوفا بهذه المدرسة. لم يبد أنه طالب جديد على الإطلاق. كان من الواضح أن الألفة كانت محفورة في عمق عظامه. كان الأمر كما لو أنه إنتمى بالفعل إلى المدرسة.

كانت المجموعة خائفة عندما دخلوا إلى الغابة لأول مرة خشية أن يواجهوا تلك الفتاة. ومع ذلك ، بعد فترة ، شعروا بالملل. “لا يوجد شيء خاص هنا.”

“تلك بحيرة اصطناعية. المدرسة تمنع الناس من الاقتراب منها ليلاً لأن شخصًا غرق هناك في الماضي. نحن بحاجة إلى الالتفاف حولها”. أشار زانغ جو إلى السواد القاتم في البعيد. لو لم يقلها ، لما عرف تشن غي أنها بحيرة.

 

‘أعتقد أنني أفهم ما يريد مدير المدرسة القيام به.’

“أيها السيد باي ، يجب أن تكون هذه القصة وهمية. الغابة تبدو طبيعية. لا توجد أي آثار لجريمة قتل هنا.” أراد زهو تو للمغادرة. لقد رأى تشن غي يقف بجانب حفرة شجرة ، لذا سار في حيرة من أمره “أيها السيد باي ، ما الذي تنظر إليه؟”

“كان رأس بشري مخبئ في حفرة الشجرة هذه؟” تعثر وانغ يي تشينغ خطوة للوراء. لقد كان الأكثر جبنا في المجموعة.

 

 

تجاهل تشن غي زهو تو وقال دون الإستدارة للوراء ، “زانغ جو. هل تم العثور على رأس الفتاة في حفرة الشجرة هذه؟”

 

 

‘الحالات الذهنية لطلاب المناطق الشرقية والغربية مختلفة تمامًا. الطلاب الغربيون أكثر حيوية ولديهم الكثير من المشاعر الإيجابية. في هذه الأثناء ، يعاني الطلاب الشرقيون من المشاعر السلبية ويظهرون نصف أشباح نصف بشر.’

“نعم.” فوجئ زانغ جو قليلاً ، ولكن بعد التفكير في الأمر ، بالنظر إلى أن تشن غي كان مدرسًا ، كان من الطبيعي أن يعرف ذلك.

 

 

“الغرض من نادي مراقبة الظواهر الخارقة للطبيعة هو البحث عن الحقيقة. سواء كانت حقيقية أو مزيفة ، سنعرف حالما نراجعها”. كان تشن غي مهتمًا أيضًا بقصة زهو لونغ. كان زهو لونغ من المجرمين من قبل وأرسل إلى مركز احتجاز الأطفال بسبب مشكلة مع شرطة المدينة. كان ماضيه مشابهًا جدًا لهذا الطفل السيئ. إلى جانب أخلاقه الغريبة ، كان من الصعب على تشن غي ألا يكون متشككًا فيه.

“كان رأس بشري مخبئ في حفرة الشجرة هذه؟” تعثر وانغ يي تشينغ خطوة للوراء. لقد كان الأكثر جبنا في المجموعة.

 

 

 

“لا تدكض. لا يزال هناك شعر الميتة على الفرع الذي خلفك”. أمسك زانغ جو وانغ يي تشينغ ، ومنعه من السقوط.

مد تشن غي يده في حفرة الشجرة. تم تطهير الداخل. لم يتبق شيء.

 

“أيها السيد باي ، يجب أن تكون هذه القصة وهمية. الغابة تبدو طبيعية. لا توجد أي آثار لجريمة قتل هنا.” أراد زهو تو للمغادرة. لقد رأى تشن غي يقف بجانب حفرة شجرة ، لذا سار في حيرة من أمره “أيها السيد باي ، ما الذي تنظر إليه؟”

“لا تخفه. حتى لو حدثت جريمة قتل هنا ، فليس المكان غريباً كما تبرزه القصة المخيفة”. لم يضدق زهو تو هذا وأراد أن يغادر فقط.

 

 

 

“أيها الصغير زهو ، الحقيقة مرعبة أكثر بكثير مما تتخيل”. قرر تشن غي ألا يخبرهم بعد. لقد رأى ثقب شجرة كهذا بالضبط في الجانب الشرقي من المدرسة. لفد تم إخفاء رأس في الداخل.

مد تشن غي يده في حفرة الشجرة. تم تطهير الداخل. لم يتبق شيء.

 

 

‘المناطق الغربية والشرقية من المدرسة متشابهة من بعض النواحي ، ولكن هناك شيء واحد لا أفهمه. لماذا بقيت الفتاة على الجانب الشرقي بينما بقي الصبي الذي تحبه على الجانب الغربي؟ ما المعيار الذي تفصل المدرسة به الطلاب؟’

لميبدوا وكأن زهو لونغ قد لاحظ أي شيء غير طبيعي مع نفسه على الإطلاق. لم يقل اسم الصبي والفتاة ، لكنه شعر كما لو أنه مر بتجربة مماثلة.

 

 

كان الفرق بين شبح الفتاة في حفرة الشجرة وزانغ جو هو أن أحدهما حافظ على إحساسه بالعقل وبدا وكأنه شخص عادي ، لكن الآخر كان ملتويًا بسبب الكراهية.

 

 

 

‘الحالات الذهنية لطلاب المناطق الشرقية والغربية مختلفة تمامًا. الطلاب الغربيون أكثر حيوية ولديهم الكثير من المشاعر الإيجابية. في هذه الأثناء ، يعاني الطلاب الشرقيون من المشاعر السلبية ويظهرون نصف أشباح نصف بشر.’

مد تشن غي يده في حفرة الشجرة. تم تطهير الداخل. لم يتبق شيء.

 

‘لا يتذكر زهو لونغ العطلة الصيفية بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية. ربما حدث شيء ما في تلك العطلة الصيفية.’ وجد تشن غي الكثير من الأدلة من هؤلاء الأطفال. الآن ، لم يكن إلا بالحاجة إلى التحقق منها في المدرسة.

بعد التفكير لفترة من الوقت ، فكر تشن غي في اللوحة الزيتية.

“كان رأس بشري مخبئ في حفرة الشجرة هذه؟” تعثر وانغ يي تشينغ خطوة للوراء. لقد كان الأكثر جبنا في المجموعة.

 

“حسنا ، اتبعوني.” نظر زانغ جو للأسفل. يبدو أن هذه كانت عادته في المشي لتغطية الندبة على وجهه.

‘إذا تمت إزالة اليأس والعواطف السلبية في الباب ، فهل من الممكن أن يعود الباب إلى طبيعته؟’

حتى لو رآهم شخص ما ، فلن يكونوا مرتابين. على الأكثر ، سيكونون فضوليين. فبعد كل شيء ، بدا الجميع في نادي تشن غي كان فريد من نوعه إلى حد ما.

 

 

كانت المواقف في النصفين من المدرسة مشابهة جدًا للمشهد في اللوحة الزيتية. أرسلت المنطقة الغربية كل المشاعر السلبية من خلال محطة التخلص من النفايات إلى المنطقة الشرقية.

كانت المواقف في النصفين من المدرسة مشابهة جدًا للمشهد في اللوحة الزيتية. أرسلت المنطقة الغربية كل المشاعر السلبية من خلال محطة التخلص من النفايات إلى المنطقة الشرقية.

 

كان هناك عدد قليل من الناس في الساحة الصغيرة الآن ، ولم يلاحظهم الكثيرون.

كانت المنطقتان من المدارس بمثابة ساعة رملية. كانت محطة التخلص من القمامة الفجوة الصغيرة في وسط الساعة الرملية.

 

 

 

‘أعتقد أنني أفهم ما يريد مدير المدرسة القيام به.’

 

 

بعد المشي لبضع دقائق أخرى ، توقف زانغ جو. “تم العثور على جثة الفتاة في هذه الغابة.”

مد تشن غي يده في حفرة الشجرة. تم تطهير الداخل. لم يتبق شيء.

الفصل سبعمائة وثمانية وتسعون: ساعة رملية مقلوبة.

“تلك بحيرة اصطناعية. المدرسة تمنع الناس من الاقتراب منها ليلاً لأن شخصًا غرق هناك في الماضي. نحن بحاجة إلى الالتفاف حولها”. أشار زانغ جو إلى السواد القاتم في البعيد. لو لم يقلها ، لما عرف تشن غي أنها بحيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط