Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-823

الفصل ثمانمائة وثلاثة وعشرون: البحث عن أطفال في يأس.

الفصل ثمانمائة وثلاثة وعشرون: البحث عن أطفال في يأس.

الفصل ثمانمائة وثلاثة وعشرون: البحث عن أطفال في يأس.

“كان هناك حريق في مدرسة مو يانغ الثانوية. كانت هناك علامات إحتراق على السلالم ، وكانت المدرسة تؤوي محرقة. الآن اكتشفت أنه كان هناك حريق أيضًا في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. هل هذه مجرد مصادفات ، أم أن هناك معنى أعمق وراء ذلك؟ “

 

 

 

 

لقد صدم تشن غي من تفكيره. باب بدون مالك يجري بحثًا لا ينتهي عن طفل يائس ، وبعد عدة سنوات ، حول نفسه إلى سيناريو من فئة الأربع نجوم. بدا ذلك مستحيلًا ، لذا حذر تشن غي نفسه من المضي قدمًا في تفكيره.

 

 

لقد صدم تشن غي من تفكيره. باب بدون مالك يجري بحثًا لا ينتهي عن طفل يائس ، وبعد عدة سنوات ، حول نفسه إلى سيناريو من فئة الأربع نجوم. بدا ذلك مستحيلًا ، لذا حذر تشن غي نفسه من المضي قدمًا في تفكيره.

“توجد 13 لوحة في قاعة الفن ، لذا يجب أن يكون هناك 13 رساما. وهم يعرفون سر المدرسة. ربما يكونون هم دافعي الباب المرشحين الثلاثة عشر اللذين وجدهم الباب لنفسه”.

“هذا ليس حظ. لقد صرف أحد الوحوش عننا”. لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان تشانغ قو يساعده أم لا. ومع ذلك ، كان يعلم أن هناك شيئًا ما يحدث في المدرسة ، وربما كانت تلك الأشياء مرتبطة بالأشقاء تشانغ.

 

 

ستواجه طاقة شخص وقتًا عصيبًا في دعم سيناريو أربع نجوم بأكمله ، ما لم يكن هذا  الشخص قد تجاوز حد شبح أحمر ، أو كان تعاون بين العديد من الأشباح الحمراء. لم يعرف أحد كيف سينتهي هذا. فبعد كل شيء ، لم يصادف تشن غي هذا الكم من الأشباح الحمراء في مكان واحد من قبل.

من بين أعضاء النادي ، كان زهو تو هو الأكثر تميزًا ، وكان تشن غي سيواجه تطورين محتملين. بعد أن تستيقظ ذاكرة زهو تو ، قد يخبر تشن غي كل شيء ، أو قد يصبح عدو تشن غي.

 

 

“ثلاثة عشر ، هذا بالتأكيد رقم سيئ الحظ.” نظر تشن غي في زهو تو. كان يبحث عن نادي الفن وكان يحلم بالمشهد داخل غرفة الرسم الزيتية. يجب أن يكون أحد الرسامين الثلاثة عشر.

عندما حضر نائب مدير المدرسة إلى الفصل ، سأل المعلم عن خلفية أسرة تشن غي. بعد ظهر ذلك اليوم ، تم استدعاء أولياء أمور تشن غي إلى المدرسة ثم نقلوا إلى مركز الشرطة لبعض الأسئلة. بطريقة ما ، كان من المفترض أن يكون تشن غي هو الطفل الوحيد الذي تعرض للتنمر في الفصل ، لكن انتهى الأمر بتحرض والديه للتحقيق من قبل الشرطة. بالنظر إلى الجانب المشرق ، ومنذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على التنمر على تشن غي.

 

من بين أعضاء النادي ، كان زهو تو هو الأكثر تميزًا ، وكان تشن غي سيواجه تطورين محتملين. بعد أن تستيقظ ذاكرة زهو تو ، قد يخبر تشن غي كل شيء ، أو قد يصبح عدو تشن غي.

“يجب أن يكون للباب متطلباته. من الواضح أن زانغ جو لا يفي بهذه المتطلبات ، لكن زهو تو يفعل ذلك.” لم يكن تشن غي يتوقع الكثير من غرفة الفن في البداية ، لكن الآن بعد أن قدم لها بعض التحليل ، غير رأيه. “ذاكرة زهو تو ستفتح.”

عندما حضر نائب مدير المدرسة إلى الفصل ، سأل المعلم عن خلفية أسرة تشن غي. بعد ظهر ذلك اليوم ، تم استدعاء أولياء أمور تشن غي إلى المدرسة ثم نقلوا إلى مركز الشرطة لبعض الأسئلة. بطريقة ما ، كان من المفترض أن يكون تشن غي هو الطفل الوحيد الذي تعرض للتنمر في الفصل ، لكن انتهى الأمر بتحرض والديه للتحقيق من قبل الشرطة. بالنظر إلى الجانب المشرق ، ومنذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على التنمر على تشن غي.

 

 

من بين أعضاء النادي ، كان زهو تو هو الأكثر تميزًا ، وكان تشن غي سيواجه تطورين محتملين. بعد أن تستيقظ ذاكرة زهو تو ، قد يخبر تشن غي كل شيء ، أو قد يصبح عدو تشن غي.

 

 

لقد نظروا من خلال غرفة حفظ البيانات لفترة طويلة حتى عادت الرائحة الكريهة. قاد تشن غي بسرعة الأعضاء بعيدا عن الغرفة.

“هذه سمكة كبيرة. ربما ينبغي علي أن أنتبه له أكثر.” أضاق تشن غي عينيه في زهو تو حتى ارتجف الأخير من نظرته.

بخلاف المقالات المتعلقة بالنار ، عثر تشن غي أيضًا على عدد قليل من ملفات الطلاب المحفوظة جيدًا. اثنان منهم كانت فريدة من نوعها تماما. كان لأحدهم اسم لين سيسي ، وكان هناك الكثير من التعليقات التي قدمها عنه المعلمون والطلاب الآخرون.

 

 

“أيها السيد باي ، سأذهب إلى هناك لألقي نظرة.” وجد زهو تو عذر وأسرع أعمق في الغرفة.

التنمر لم يحدث قط لتشن غي. ربما كان أقرب ما وصل إليه كتنمر قد حدث عندما كان لا يزال في المدرسة الابتدائية. طلب المعلم من الطلاب إحضار ألعابهم القديمة إلى المدرسة حتى يتمكنوا من التبرع بها إلى منزل الأطفال المحلي.

 

 

“لماذا تهرب؟ أنا الشخص الذي يجب أن يخاف.” واصل تشن غي البحث في الغرفة. كان يعتقد أن سيكون لغرفة ملئ البيانات المزيد من المفاجآت له. في وقت قريب جدًا ، عثر تشن غي على المزيد من المقالات حول الحرائق داخل الغرفة. يبدو أن للحرائق أهمية خاصة في المدرسة. أنها تمثل الدمار ولكن أيضا ولادة جديدة.

“هذا ليس حظ. لقد صرف أحد الوحوش عننا”. لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان تشانغ قو يساعده أم لا. ومع ذلك ، كان يعلم أن هناك شيئًا ما يحدث في المدرسة ، وربما كانت تلك الأشياء مرتبطة بالأشقاء تشانغ.

 

 

“كان هناك حريق في مدرسة مو يانغ الثانوية. كانت هناك علامات إحتراق على السلالم ، وكانت المدرسة تؤوي محرقة. الآن اكتشفت أنه كان هناك حريق أيضًا في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. هل هذه مجرد مصادفات ، أم أن هناك معنى أعمق وراء ذلك؟ “

“هذه سمكة كبيرة. ربما ينبغي علي أن أنتبه له أكثر.” أضاق تشن غي عينيه في زهو تو حتى ارتجف الأخير من نظرته.

 

“دقيقة واحدة فقط ، ساعة أخرى. ستتحسن الحاله. لن يضايقوني للأبد. في يوم من الأيام ، سأكبر”. كان خط اليد متفاوت ومائل. لم يبدو وكأنه كتب بواسطة شخص بالغ ، مثل الكتابة اليدوية لطفل مصاب.

بخلاف المقالات المتعلقة بالنار ، عثر تشن غي أيضًا على عدد قليل من ملفات الطلاب المحفوظة جيدًا. اثنان منهم كانت فريدة من نوعها تماما. كان لأحدهم اسم لين سيسي ، وكان هناك الكثير من التعليقات التي قدمها عنه المعلمون والطلاب الآخرون.

 

 

من بين أعضاء النادي ، كان زهو تو هو الأكثر تميزًا ، وكان تشن غي سيواجه تطورين محتملين. بعد أن تستيقظ ذاكرة زهو تو ، قد يخبر تشن غي كل شيء ، أو قد يصبح عدو تشن غي.

رفض زملاء الدراسة الآخرين أن يكونوا أصدقائه ، وتجاهله المعلمون في معظم الأحيان. فقد الطفل والدته ، وكان والده قاتل. تم تبنيه عندما كان شابًا ، لكن لسبب ما ، كان دائمًا يهرب من المنزل ويخلق الكثير من المتاعب. من وجهة نظره ، كان الشخص الوحيد الذي أراد بصدق مساعدته هو متدرب في منزل الأطفال. قام الشاب الذي تخرج لتوه من الجامعة برعاية نفقات لين سيسي من خلال المدرسة الابتدائية على الرغم من أنه لم يستقر. حتى أنه حضر مؤتمرات الوالدين والمعلمين للين سيسي.

رفض زملاء الدراسة الآخرين أن يكونوا أصدقائه ، وتجاهله المعلمون في معظم الأحيان. فقد الطفل والدته ، وكان والده قاتل. تم تبنيه عندما كان شابًا ، لكن لسبب ما ، كان دائمًا يهرب من المنزل ويخلق الكثير من المتاعب. من وجهة نظره ، كان الشخص الوحيد الذي أراد بصدق مساعدته هو متدرب في منزل الأطفال. قام الشاب الذي تخرج لتوه من الجامعة برعاية نفقات لين سيسي من خلال المدرسة الابتدائية على الرغم من أنه لم يستقر. حتى أنه حضر مؤتمرات الوالدين والمعلمين للين سيسي.

 

 

بناءً على ملاحظة المعلم ، فقط في وجود المتدرب سوف يتحسن “فرط النشاط” لدى لين سيسي. لم يكن بالمستند أي معلومات فعلية أو حتى صورة عن لين سيسي ، ولكن كان هناك توقيع مكتوب بخط اليد — غو يوجيا. كانت الوثيقة متعفنة وتم أكلها بواسطة الحشرات. فقط بقعة مع توقيع الوصي كانت نظيفة ولم تمس.

“دقيقة واحدة فقط ، ساعة أخرى. ستتحسن الحاله. لن يضايقوني للأبد. في يوم من الأيام ، سأكبر”. كان خط اليد متفاوت ومائل. لم يبدو وكأنه كتب بواسطة شخص بالغ ، مثل الكتابة اليدوية لطفل مصاب.

 

“سيدي، حظنا ليس سيئ. لقد أتت الرائحة الكريهة لتجدنا بعد أن بحثنا في أشياء كثيرة” ، همس زهو لونغ.

“غو يوجيا ، منزل جيوجيانغ للأطفال. إذا كان بإمكاني مغادرة هذا المكان على قيد الحياة ، يجب أن أذهب لأقوم بزيارة المكان”. بدا تشن غي وكأنه يتحدث مع نفسه ، لكن في الوقت نفسه ، بدا أن كلماته كانت موجهة للآذان الأخرى أيضًا. ثم التفت إلى الوثيقة الأخرى المحددة. كان تاريخ هذا المستند أقدم من كل ملف آخر. لم يكن هناك اسم ، ولم يكن هناك محتوى ؛ كان هناك سطر واحد فقط مكتوب عليه.

لقد نظروا من خلال غرفة حفظ البيانات لفترة طويلة حتى عادت الرائحة الكريهة. قاد تشن غي بسرعة الأعضاء بعيدا عن الغرفة.

 

 

“دقيقة واحدة فقط ، ساعة أخرى. ستتحسن الحاله. لن يضايقوني للأبد. في يوم من الأيام ، سأكبر”. كان خط اليد متفاوت ومائل. لم يبدو وكأنه كتب بواسطة شخص بالغ ، مثل الكتابة اليدوية لطفل مصاب.

من بين أعضاء النادي ، كان زهو تو هو الأكثر تميزًا ، وكان تشن غي سيواجه تطورين محتملين. بعد أن تستيقظ ذاكرة زهو تو ، قد يخبر تشن غي كل شيء ، أو قد يصبح عدو تشن غي.

 

 

“الصبر ورفض القتال لن يؤدي إلا إلى تفاقم حالة التنمر. الأمر نفسه لا يهم. إن الذين يفرحون من إلحاق الألم بالآخرين لن يمارسوا التعاطف والتئنيب الذاتي”. استخدم تشن غي هاتف لين سيسي لالتقاط صورة قبل إعادة الملفات.

 

 

بناءً على ملاحظة المعلم ، فقط في وجود المتدرب سوف يتحسن “فرط النشاط” لدى لين سيسي. لم يكن بالمستند أي معلومات فعلية أو حتى صورة عن لين سيسي ، ولكن كان هناك توقيع مكتوب بخط اليد — غو يوجيا. كانت الوثيقة متعفنة وتم أكلها بواسطة الحشرات. فقط بقعة مع توقيع الوصي كانت نظيفة ولم تمس.

“يجب أن يكون الملف القدم قد كتب من طرف دافع الباب الحقيقي. بعد أن فتح الباب ، ربما مرت شخصيته بتغيير جذري ، وذهب إلى الطرف الآخر من التطرف. إذا كان هو الشخص الذي كانت زانغ يا قد استهلكته ، بعد أن هلك ، الباب الذي فتحه قد استمر في العمل على أساس روحه العالقة. إذا كنت أرغب في زيادة بقائي خلف الباب ، يجب أن أحاول اتباع إيديولوجيته”.

من بين أعضاء النادي ، كان زهو تو هو الأكثر تميزًا ، وكان تشن غي سيواجه تطورين محتملين. بعد أن تستيقظ ذاكرة زهو تو ، قد يخبر تشن غي كل شيء ، أو قد يصبح عدو تشن غي.

 

“سيدي، حظنا ليس سيئ. لقد أتت الرائحة الكريهة لتجدنا بعد أن بحثنا في أشياء كثيرة” ، همس زهو لونغ.

التنمر لم يحدث قط لتشن غي. ربما كان أقرب ما وصل إليه كتنمر قد حدث عندما كان لا يزال في المدرسة الابتدائية. طلب المعلم من الطلاب إحضار ألعابهم القديمة إلى المدرسة حتى يتمكنوا من التبرع بها إلى منزل الأطفال المحلي.

“هذه سمكة كبيرة. ربما ينبغي علي أن أنتبه له أكثر.” أضاق تشن غي عينيه في زهو تو حتى ارتجف الأخير من نظرته.

 

بعد أن قدم الجميع تبرعهم ، كان تشن غي هو الشخص الوحيد الذي وقف هناك حاملاً حقيبته بلا كلام. الأطفال الصغار في الفصل بدأوا في الاستيلاء على حقيبته ، وفي تلك العملية ، انتزعوا سلستها بطريق الخطأ. انفجرت الأمعاء الدموية وكيس كامل من الأصابع المقطوعة مثل النافورة. كانت الأصابع الواقعية تتدحرج على الأرض مثل النقانق. الأمعاء البلاستيكية الدموية ارتدت عدة مرات على الطاولة. لقد أعطى ذلك بالتأكيد المعلم وزملائه يومًا للتذكره.

“سيدي، حظنا ليس سيئ. لقد أتت الرائحة الكريهة لتجدنا بعد أن بحثنا في أشياء كثيرة” ، همس زهو لونغ.

 

“غو يوجيا ، منزل جيوجيانغ للأطفال. إذا كان بإمكاني مغادرة هذا المكان على قيد الحياة ، يجب أن أذهب لأقوم بزيارة المكان”. بدا تشن غي وكأنه يتحدث مع نفسه ، لكن في الوقت نفسه ، بدا أن كلماته كانت موجهة للآذان الأخرى أيضًا. ثم التفت إلى الوثيقة الأخرى المحددة. كان تاريخ هذا المستند أقدم من كل ملف آخر. لم يكن هناك اسم ، ولم يكن هناك محتوى ؛ كان هناك سطر واحد فقط مكتوب عليه.

عندما حضر نائب مدير المدرسة إلى الفصل ، سأل المعلم عن خلفية أسرة تشن غي. بعد ظهر ذلك اليوم ، تم استدعاء أولياء أمور تشن غي إلى المدرسة ثم نقلوا إلى مركز الشرطة لبعض الأسئلة. بطريقة ما ، كان من المفترض أن يكون تشن غي هو الطفل الوحيد الذي تعرض للتنمر في الفصل ، لكن انتهى الأمر بتحرض والديه للتحقيق من قبل الشرطة. بالنظر إلى الجانب المشرق ، ومنذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على التنمر على تشن غي.

 

 

“هذه سمكة كبيرة. ربما ينبغي علي أن أنتبه له أكثر.” أضاق تشن غي عينيه في زهو تو حتى ارتجف الأخير من نظرته.

“لا يجب أن ينحني المرء ابدا للتنمر”. كان لتشن غي معنى آخر في هذه الكلمة. في هذه المدرسة ، قام بعض الضحايا بإعادة بدء الدورة. استمرت مدرسة الآخرة في التوسع. الباب الذي لم يكن مصبوغًا بالأحمر بالكامل سيتعامل مع جميع الأطفال اليائسين ويدمجهم في العالم خلف الباب. سوف يكرر هذا الكابوس خلف الباب ويستخدم أرواحهم كطوب لإنشاء قبر عملاق يمكنه التقاط حياة حقيقية.

 

“لماذا تهرب؟ أنا الشخص الذي يجب أن يخاف.” واصل تشن غي البحث في الغرفة. كان يعتقد أن سيكون لغرفة ملئ البيانات المزيد من المفاجآت له. في وقت قريب جدًا ، عثر تشن غي على المزيد من المقالات حول الحرائق داخل الغرفة. يبدو أن للحرائق أهمية خاصة في المدرسة. أنها تمثل الدمار ولكن أيضا ولادة جديدة.

لقد نظروا من خلال غرفة حفظ البيانات لفترة طويلة حتى عادت الرائحة الكريهة. قاد تشن غي بسرعة الأعضاء بعيدا عن الغرفة.

 

 

 

“سيدي، حظنا ليس سيئ. لقد أتت الرائحة الكريهة لتجدنا بعد أن بحثنا في أشياء كثيرة” ، همس زهو لونغ.

لقد نظروا من خلال غرفة حفظ البيانات لفترة طويلة حتى عادت الرائحة الكريهة. قاد تشن غي بسرعة الأعضاء بعيدا عن الغرفة.

 

عندما حضر نائب مدير المدرسة إلى الفصل ، سأل المعلم عن خلفية أسرة تشن غي. بعد ظهر ذلك اليوم ، تم استدعاء أولياء أمور تشن غي إلى المدرسة ثم نقلوا إلى مركز الشرطة لبعض الأسئلة. بطريقة ما ، كان من المفترض أن يكون تشن غي هو الطفل الوحيد الذي تعرض للتنمر في الفصل ، لكن انتهى الأمر بتحرض والديه للتحقيق من قبل الشرطة. بالنظر إلى الجانب المشرق ، ومنذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على التنمر على تشن غي.

“هذا ليس حظ. لقد صرف أحد الوحوش عننا”. لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان تشانغ قو يساعده أم لا. ومع ذلك ، كان يعلم أن هناك شيئًا ما يحدث في المدرسة ، وربما كانت تلك الأشياء مرتبطة بالأشقاء تشانغ.

 

 

“لماذا تهرب؟ أنا الشخص الذي يجب أن يخاف.” واصل تشن غي البحث في الغرفة. كان يعتقد أن سيكون لغرفة ملئ البيانات المزيد من المفاجآت له. في وقت قريب جدًا ، عثر تشن غي على المزيد من المقالات حول الحرائق داخل الغرفة. يبدو أن للحرائق أهمية خاصة في المدرسة. أنها تمثل الدمار ولكن أيضا ولادة جديدة.

“دعونا نذهب. نحن في طريقنا إلى مبنى المختبر تاليا.” تحول تشن غي إلى زهو تو. “هل توصلت إلى قرار؟”

“ثلاثة عشر ، هذا بالتأكيد رقم سيئ الحظ.” نظر تشن غي في زهو تو. كان يبحث عن نادي الفن وكان يحلم بالمشهد داخل غرفة الرسم الزيتية. يجب أن يكون أحد الرسامين الثلاثة عشر.

الفصل ثمانمائة وثلاثة وعشرون: البحث عن أطفال في يأس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط