لقد كنت أبحث عنك.
الفصل ثمانمائة وثلاثة وخمسون: لقد كنت أبحث عنك.
لو كانت مجرد غرف فارغة ، لكان الأمر على ما يرام ، ولكن بعد فحص دقيق ، أدرك تشن غي أن هناك بقع مختلفة في تلك الفصول الدراسية. يبدو أن بعض الفصول الدراسية غارقة في الماء. كانت الطاولات والكراسي الخشبية مشوهة ، وأطلقوا رائحة غريبة. تم حظر بعض الفصول الدراسية بألواح خشبية. عند النظر من الفجوات ، رأى أن جميع الأدراج معلقة بالمسامير كما لو أنه كان هناك شخص ما يخشى أن الأشياء الموجودة داخل الأدراج قد تهرب.
بعد فترة من الركض لاحقا، بدأت الجدران المطلية باللون الأبيض تحمل رسومات الأطفال. زادت كمية القمامة على الأرض ، وظهرت القمامة عند المنعطف. رائحة الدم في الهواء خفت ، وفي مكانها نمت رائحة الاحتراق. “نحن تقريبا هناك. كونوا حذرين من المناطق المحيطة.”
كانت المكتبة في مركز مدرسة الآخرة. بعد أن غادر تشن غي المرآة في المكتبة ، أُعطي لمحة عن مدرسة الآخرة الحقيقية. لكن بينما كان يمشي باتجاه حافة المدرسة ، بدأت تظهر أشياء أكثر غرابة حوله. كانت المدرسة ضخمة ، لكن الطلاب والموظفين تجمعوا في الغالب في وسط المدرسة ؛ كانت الفصول والغرف الموجودة على الحواف الخارجية للمدرسة خالية في الغالب.
كانت المكتبة في مركز مدرسة الآخرة. بعد أن غادر تشن غي المرآة في المكتبة ، أُعطي لمحة عن مدرسة الآخرة الحقيقية. لكن بينما كان يمشي باتجاه حافة المدرسة ، بدأت تظهر أشياء أكثر غرابة حوله. كانت المدرسة ضخمة ، لكن الطلاب والموظفين تجمعوا في الغالب في وسط المدرسة ؛ كانت الفصول والغرف الموجودة على الحواف الخارجية للمدرسة خالية في الغالب.
أراد تشن غي تأكيد الفكرة، لذلك سارع إلى آخر فصل من الممر. ماشيا أسفل الممر ، عندما دفع تشن غي باب الفصل الأخير مفتوحا، شعر بالحيرة.
لو كانت مجرد غرف فارغة ، لكان الأمر على ما يرام ، ولكن بعد فحص دقيق ، أدرك تشن غي أن هناك بقع مختلفة في تلك الفصول الدراسية. يبدو أن بعض الفصول الدراسية غارقة في الماء. كانت الطاولات والكراسي الخشبية مشوهة ، وأطلقوا رائحة غريبة. تم حظر بعض الفصول الدراسية بألواح خشبية. عند النظر من الفجوات ، رأى أن جميع الأدراج معلقة بالمسامير كما لو أنه كان هناك شخص ما يخشى أن الأشياء الموجودة داخل الأدراج قد تهرب.
تسببت فكرة أن لديه فرصة لنقل مثل هذا السيناريو إلى منزله المسكون في تحول عيون تشن غي إلى اللون الأحمر. أن تكون قادرًا على امتلاك مثل هذا السيناريو الكبير والمعقد والمخيف ، يجب أن يكون حلم مدى الحياة لكل صاحب منزل مسكون.
لم يكن ذلك أغرب جزء. عندما كان تشن غي يسير في ممر كان بعيدًا عن مركز المدرسة ، رأى قاعة مهجورة. كانت زخرفة القاعة مماثلة للقاعة التي رآها عندما ذهب لتحدي منزل شين هاي المسكون. تم نسخ المنزل المسكون في شين هاي وفقًا للمذكرات ، لذلك كان المالك الحقيقي للمذكرات قد قضى حياته في هذه القاعة من قبل.
كان تشن غي قد قرأ المذكرات بنفسه ، لكنه أدرك أن الوصف الموجود داخل اليوميات ومدرسة الآخرة الحقيقية لم يتطابق. لافتة رحبت بالطلاب الجدد عُلقت على الحائط ، ووقفت العديد من الدمى على خشبة المسرح. كان لديهم تعبيرات مبتهجة ، وملصوق على ظهورهم كانت قطع من الورق مع مشاعر سلبية مختلفة مثل الغضب والحسد المكتوب عليها.
‘هذه الدمى تبتسم بسعادة بالغة عند مواجهة الطلاب ، ولكن الكلمات الموجودة على ظهورهم هي عواطف سلبية. هل هذا تلميح ما؟’
عندما مرّ تشن غي عبر القاعة ، رأى بوضوح أن الدمى على المسرح حركت رؤوسها نحوه ، وتغيرت التعبيرات عن وجوهها. كان هناك شيء مميز حول هذه القاعة – وجود مخيف يجب أن يكون هناك.
افتتح تشن غي القصة المصورة لإطلاق سراح الصبي ذو الرائحة الكريهة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لقد كان شبح خاص. لم يكن لديه أي شكل أو جسد وكان يتكون من رائحة سيئة. هذا يعني أنه لن يصاب بسهولة ويمكنه حماية زملائه في الفريق من مساحة كبيرة. متقدمين للأمام ، بدأ الطلاء على الحائط في التقشر للكشف عن الطوب الأسود والأحمر وراءه. بدأت علامات الحريق تظهر.
افتتح تشن غي القصة المصورة لإطلاق سراح الصبي ذو الرائحة الكريهة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لقد كان شبح خاص. لم يكن لديه أي شكل أو جسد وكان يتكون من رائحة سيئة. هذا يعني أنه لن يصاب بسهولة ويمكنه حماية زملائه في الفريق من مساحة كبيرة. متقدمين للأمام ، بدأ الطلاء على الحائط في التقشر للكشف عن الطوب الأسود والأحمر وراءه. بدأت علامات الحريق تظهر.
“ما الذي تنظرون إليه؟ انظروا أكثر وسأأكلكم جميعًا”.
“يجب أن يكون هذا هو المكان”. جعل تشن غي يين باي تقف بجانبه. “جدك في وضع خطير الآن. شخص ما يحاول إيذائه ، ونحن فقط نستطيع إنقاذه”.
من خلال النافذة ، صرخ تشن غي بتهديدات على الدمى مثل المتنمر الكبير. تصرفت الدمى بذكاء. لقد أداروا رؤوسهم بسرعة كما لو أن كل ما رآه تشن غي في وقت سابق كان مجرد وهم.
كان لكل من الكراسي في الفصل الدراسي زي مدرسي محترق عليه ، وفي منتصف الغرفة جلست فتاة لطيفة مطيعة. لقد بدت بحوالي الثمانين في المئة متطابقة مع يين باي.
“إذا لم أكن في عجلة من أمري للعثور على مدير المدرسة العجوز ، هل تعتقدون أنني سأترككم بهذه السهولة؟” حدق تشن غي في الدمية التي كانت قد نظرت إليه في وقت سابق. “من غير المجدي الإختباء. لقد تذكرتك.”
كان هناك العديد من الغرف الغريبة في مدرسة الآخرة. كان مثل علبة من الشوكولاتة بنكهات مختلفة لتشن غي ؛ لم يكن لديه فكرة عما سيواجه بعد ذلك.
‘لقد درست فقط الجانب الغربي من المدرسة. إذا كانت الأجزاء الأخرى من المدرسة على هكذا، فسيكون هذا السيناريو هائلاً.’
أراد تشن غي تأكيد الفكرة، لذلك سارع إلى آخر فصل من الممر. ماشيا أسفل الممر ، عندما دفع تشن غي باب الفصل الأخير مفتوحا، شعر بالحيرة.
تسببت فكرة أن لديه فرصة لنقل مثل هذا السيناريو إلى منزله المسكون في تحول عيون تشن غي إلى اللون الأحمر. أن تكون قادرًا على امتلاك مثل هذا السيناريو الكبير والمعقد والمخيف ، يجب أن يكون حلم مدى الحياة لكل صاحب منزل مسكون.
“هل أنتِ متأكدة من أنه لم يخبرك بأي معلومات أخرى؟”
‘فقط مدرسة الآخرة وحدها تغطي جميع السيناريوهات المخيفة المتعلقة بالمدارس. هناك العديد من الفصول الدراسية والغرف لأحوِلها. يمكنني حتى تكرار جميع القصص التي سمعتها في مجتمع قصص الأشباح هنا!’
‘لسوء الحظ ، فإن السيناريوهات المفتوحة بواسطة الهاتف الأسود ليست سوى قشرة. سأحتاج إلى العثور على الموظفين والقصص لملئها بنفسي.’
“هل أنتِ متأكدة من أنه لم يخبرك بأي معلومات أخرى؟”
جعل التفكير في الهاتف الأسود تشن غي يهدأ مرة أخرى. كان الأمر كما لو كان قد تم رشه بواسطة حوض من الماء البارد أثناء وقوفه بجوار موقد في فصل الشتاء. تم العثور على حقيبة الظهر ، وكان كل شيء ما عدا الهاتف الأسود هناك. استنادًا إلى المعلومات الحالية ، كان السيناريو الأكثر ترجيحًا هو أنه تم أخذه من قِبل تشانغ وين يو.
“يجب أن يكون هذا هو المكان”. جعل تشن غي يين باي تقف بجانبه. “جدك في وضع خطير الآن. شخص ما يحاول إيذائه ، ونحن فقط نستطيع إنقاذه”.
‘كنت مهملا جدا. لن أدع هذا يحدث مرة أخرى.’
“إذا لم أكن في عجلة من أمري للعثور على مدير المدرسة العجوز ، هل تعتقدون أنني سأترككم بهذه السهولة؟” حدق تشن غي في الدمية التي كانت قد نظرت إليه في وقت سابق. “من غير المجدي الإختباء. لقد تذكرتك.”
كان تشن غي جيدًا في تحليل الموقف. كان سيقوم بتدوين كل شيء كان قد اختبره حتى يتمكن من تصحيح المشكلات شيئا فشيئا. وأخيرا ، كان يحرق الملاحظات. كان هذا الحذر هو الذي سمح له بالبقاء حتى الآن.
‘كنت مهملا جدا. لن أدع هذا يحدث مرة أخرى.’
‘بعد مغادرة هذا المكان ، يجب أن أصنع بعض الهواتف المخصصة التي تشبه الهاتف الأسود وأخفي شبح أحمر داخل كل منها.’
بعد فترة من الركض لاحقا، بدأت الجدران المطلية باللون الأبيض تحمل رسومات الأطفال. زادت كمية القمامة على الأرض ، وظهرت القمامة عند المنعطف. رائحة الدم في الهواء خفت ، وفي مكانها نمت رائحة الاحتراق. “نحن تقريبا هناك. كونوا حذرين من المناطق المحيطة.”
افتتح تشن غي القصة المصورة لإطلاق سراح الصبي ذو الرائحة الكريهة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لقد كان شبح خاص. لم يكن لديه أي شكل أو جسد وكان يتكون من رائحة سيئة. هذا يعني أنه لن يصاب بسهولة ويمكنه حماية زملائه في الفريق من مساحة كبيرة. متقدمين للأمام ، بدأ الطلاء على الحائط في التقشر للكشف عن الطوب الأسود والأحمر وراءه. بدأت علامات الحريق تظهر.
“هل أنتِ متأكدة من أنه لم يخبرك بأي معلومات أخرى؟”
“يجب أن يكون هذا هو المكان”. جعل تشن غي يين باي تقف بجانبه. “جدك في وضع خطير الآن. شخص ما يحاول إيذائه ، ونحن فقط نستطيع إنقاذه”.
جعل التفكير في الهاتف الأسود تشن غي يهدأ مرة أخرى. كان الأمر كما لو كان قد تم رشه بواسطة حوض من الماء البارد أثناء وقوفه بجوار موقد في فصل الشتاء. تم العثور على حقيبة الظهر ، وكان كل شيء ما عدا الهاتف الأسود هناك. استنادًا إلى المعلومات الحالية ، كان السيناريو الأكثر ترجيحًا هو أنه تم أخذه من قِبل تشانغ وين يو.
كانت عائلة يين باي الوحيدة هي مدير المدرسة العجوز. عند سماع التحذير الصارم من تشن غي ، كانت خائفة بحق.
“هل أنتِ متأكدة من أنه لم يخبرك بأي معلومات أخرى؟”
“نعم ، لا يوجد شيء آخر.”
“إذا، علينا أن نبحث عبر المكان بأنفسنا.” حاول تشن غي رؤية الأشياء من منظور مدير المدرسة العجوز. كان لكل من يين هونغ ويين باي جزء من لي شيويه يين. ولن يهرب فقط مع يين هونغ ويتخلى عن يين باي. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كان في نهاية مدرسة الآخرة. كلما كان أقرب إلى الحافة ، زاد القلق في قلبه. بعد السير أسفل ممرين ، تغير المشهد أمامه تمامًا. كانت علامات الحرق فوق الجدران ، وتناثرت الأنقاض على الأرض.
لم يكن ذلك أغرب جزء. عندما كان تشن غي يسير في ممر كان بعيدًا عن مركز المدرسة ، رأى قاعة مهجورة. كانت زخرفة القاعة مماثلة للقاعة التي رآها عندما ذهب لتحدي منزل شين هاي المسكون. تم نسخ المنزل المسكون في شين هاي وفقًا للمذكرات ، لذلك كان المالك الحقيقي للمذكرات قد قضى حياته في هذه القاعة من قبل.
“هذا المكان يبدو مألوفا.” مشى تشن غي إلى أحد الفصول الدراسية. لقد دفع بخفة على الباب الخشبي المتفحم ، وانهار بسهولة. نظر إلى الطاولات والكراسي في الغرف. لمستهم أصابعه بحذر شديد. “لقد رأيت هذه الترتيبات في مدرسة مو يانغ الثانوية من قبل. هذا الفصل الدراسي …”
جاء نكز من الألم من أطراف أصابعه. لاحظ تشن غي بعد ذلك أن هناك أسطر من الكلمات منقوشة على سطح الطاولة ، وقد شاهد الكتابة الدقيقة عند استكشافه لأول مرة لمدرسة مو يانغ الثانوية.
“إذا، علينا أن نبحث عبر المكان بأنفسنا.” حاول تشن غي رؤية الأشياء من منظور مدير المدرسة العجوز. كان لكل من يين هونغ ويين باي جزء من لي شيويه يين. ولن يهرب فقط مع يين هونغ ويتخلى عن يين باي. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كان في نهاية مدرسة الآخرة. كلما كان أقرب إلى الحافة ، زاد القلق في قلبه. بعد السير أسفل ممرين ، تغير المشهد أمامه تمامًا. كانت علامات الحرق فوق الجدران ، وتناثرت الأنقاض على الأرض.
‘لماذا قد يظهر فصل مو يانغ الثانوية في القسم القديم لمدرسة الآخرة؟ هل هذه مجرد صدفة ، أم أن مدرسة الآخرة بأكملها تتكون من مدارس مهجورة مختلفة؟’
أراد تشن غي تأكيد الفكرة، لذلك سارع إلى آخر فصل من الممر. ماشيا أسفل الممر ، عندما دفع تشن غي باب الفصل الأخير مفتوحا، شعر بالحيرة.
كان لكل من الكراسي في الفصل الدراسي زي مدرسي محترق عليه ، وفي منتصف الغرفة جلست فتاة لطيفة مطيعة. لقد بدت بحوالي الثمانين في المئة متطابقة مع يين باي.
‘هذه الدمى تبتسم بسعادة بالغة عند مواجهة الطلاب ، ولكن الكلمات الموجودة على ظهورهم هي عواطف سلبية. هل هذا تلميح ما؟’
كان لكل من الكراسي في الفصل الدراسي زي مدرسي محترق عليه ، وفي منتصف الغرفة جلست فتاة لطيفة مطيعة. لقد بدت بحوالي الثمانين في المئة متطابقة مع يين باي.
تماما عبر الفتاة وقف رجل سمين عجوز. كان وجهه بعيدًا عن تشن غي ، ولكن حتى من الخلف ، شعر تشن غي بأنه يبدو مألوفًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
