Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-921

مقلوب.

مقلوب.

921: مقلوب.

استمر في تشجيع نفسه وحرك ساقيه المهتزتين. تابعا القواعد، توجه إلى نهاية الممر، ولكن بمجرد تحركه، سمع خطوتين.

 

 

“على الرغم من أنني كنت خائف، أصررت على إنهاء اللعبة. عندما وقفت منتصبا مرة أخرى، رأى صديقي أنه كان هناك بعض الأوراق المعلقة على ظهري. كانت طريقة مغادرة الحرم الجامعي الغربي والشرقي.”

 

 

اليوميات لم تنتهي عند هذا الحد. تم إرفاق التعليمات التفصيلية للألعاب الثلاث والتحذيرات. كان الأمر كما لو أن اليوميات كانت تجذب القراء للعب الألعاب.

اليوميات لم تنتهي عند هذا الحد. تم إرفاق التعليمات التفصيلية للألعاب الثلاث والتحذيرات. كان الأمر كما لو أن اليوميات كانت تجذب القراء للعب الألعاب.

 

 

 

“إن اللعب بهذه الألعاب الثلاث بنجاح سيتيح لنا السبيل لمغادرة المدرسة المهجورة. يبدو أننا محظوظون للغاية لأننا وجدنا أحد المهام الرئيسية”. قلب لان دونغ اليوميات إلى الصفحة الأخيرة وقرأ بعناية كيفية لعب الألعاب الثلاث.

 

 

 

“أليست مهمتنا العثور على اللوحات الزيتية؟” كان المساعد يخشى أن يفعل لان دونغ شيئًا مجنونًا، لذلك تحدث لتحذيره، لكن الوقت كان لا يزال متأخرًا جدًا.

فُتح الباب ودخل المصور الغرفة. كان المساعد هو الوحيد المتبقي. بدا وكأن شيئ ما كان قادم من الظلام. أخذ المساعد بعض الأنفاس العميقة. بعد دخول المصور المهجع، اختفت الخطى. “يجب أن يكون خيالي أو عمال هذا المنزل المسكون”.

 

 

“حتى لو وجدنا اللوحات، فقد لا نتمكن من المغادرة. ماذا لو أصبح الرئيس يائساً، ولم يلتزم بكلماته، وزاد من الصعوبة بالقوة؟” لقد نظر لان دونغ في هذا جيدًا.

إستمتعوا~~~~~~~

 

“لقد جاءت مني؟” حاول خطوتين إضافيتين، وبدا أن صوتي خطوتين كانا يتداخلان، لكنه كان متأكدًا من أنهما لم يأتيا من نفس الشخص. “كان عضلات واقفا هنا عندما دعاني من قبل، وبدأت الخطوات هنا… انتظر!”

“يحتوي هذا المنزل المسكون على خمس مهام رئيسية، وقد جذبنا أسهل مهمة – للمهمات الأخر وصف يتعلق بالهروب. وبعبارة أخرى، فإن اليوميات التي وجدناها هي مفتاح مهم لمهمة أخرى. إذا تمكنا من العثور على الطريق للخارج، لن يكون لدينا ما نخاف منه. وبعد ذلك، يمكننا أن نسخر من الرئيس، مشيرين بالكاميرا لتصوير مدى غضبه وعجزه “.

“على الرغم من أنني كنت خائف، أصررت على إنهاء اللعبة. عندما وقفت منتصبا مرة أخرى، رأى صديقي أنه كان هناك بعض الأوراق المعلقة على ظهري. كانت طريقة مغادرة الحرم الجامعي الغربي والشرقي.”

 

“إنه دورك.” قام أحدهم بالضغط على كتفه، وإرتجف المساعد مستيقظًا. رأى عضلات، الذي كان على بعد متر واحد.

كانت كلمات لان دونغ موسيقى لآذان ليو غانغ. وافق على الفور. “إنها ثلاث ألعاب صغيرة فقط ؛ إنها مثالية للبث المباشر. سننتهي معهم في غضون خمس دقائق. بعد الحصول على الدليل، سنواصل البحث عن نادي الفن”.

 

 

فُتح الباب ودخل المصور الغرفة. كان المساعد هو الوحيد المتبقي. بدا وكأن شيئ ما كان قادم من الظلام. أخذ المساعد بعض الأنفاس العميقة. بعد دخول المصور المهجع، اختفت الخطى. “يجب أن يكون خيالي أو عمال هذا المنزل المسكون”.

“لا تقلق، لقد لعبنا العديد من الألعاب المشابهة من قبل. لن يحدث شيء.” أمسك لان دونغ المذكرات. “إن قاعدة اللعبة الأولى، تخمين الشخص خلف الباب، بسيطة للغاية. يجب على شخص ما أن يقف داخل غرفة مظلمة بمفرده بينما يتراجع الآخرون للخارج. لا أحد يستطيع التحدث، والناس في الخارج يسرعون أمام الباب مرتين ويطرقون على الباب ثلاث مرات. الشخص داخل الغرفة سينادي اسم الشخص الذي يقرع، وإذا كان التخمين صحيحًا، فسيستبدل الطارق الشخص الموجود في الغرفة، وسيستمر. “

 

 

 

“إنها لعبة بسيطة دون صعوبة.” اعتقد ليو غانغ أنها ستكون لعبة مخيفة، لكنها كانت مجرد لعبة أطفال عادية. “يمكننا مناقشة الترتيب مسبقًا، وسنتبعه فقط.”

921: مقلوب.

 

“إنه ليس الشخص الذي لمسني!”

“نعم، هذا ما أعتقدته.” نظر لان دونغ إلى المهجع خلفه. “هذه الغرفة ستفي بالغرض. سأكون الأول. آه لي وتشاو تشون، ستتبعان. ثم سيكون الأخ جانغ وأخيرًا المصور والمساعد”.

“لماذا نلعب لعبة مثل هذه؟” كان خائفا للغاية، وكانت راحتي يديه متعرقتان، لدرجة أنهما غمرتا الهاتف. شياو تشون، آه لي، وليو غانغ دخلوا الباب بنجاح. بقي المصور عضلات والمساعد فقط خارج الباب. بينما حمل الكاميرا، اتبع عضلات القواعد وسار نحو الطرف الآخر من الممر، تاركًا المساعد وحده عند الباب. معزول، تفاقم الخوف في قلبه، وكانت رجلاه ترتجفان.

 

“لا تقلق، لقد لعبنا العديد من الألعاب المشابهة من قبل. لن يحدث شيء.” أمسك لان دونغ المذكرات. “إن قاعدة اللعبة الأولى، تخمين الشخص خلف الباب، بسيطة للغاية. يجب على شخص ما أن يقف داخل غرفة مظلمة بمفرده بينما يتراجع الآخرون للخارج. لا أحد يستطيع التحدث، والناس في الخارج يسرعون أمام الباب مرتين ويطرقون على الباب ثلاث مرات. الشخص داخل الغرفة سينادي اسم الشخص الذي يقرع، وإذا كان التخمين صحيحًا، فسيستبدل الطارق الشخص الموجود في الغرفة، وسيستمر. “

“حسنًا، سننهي هذا في غضون دقيقة”. أومأ ليو غانغ رأسه، ولم يصرح الباقون بأي شيء. بدأت اللعبة، ودخل لان دونغ الغرفة وأغلق الباب. كانت غرفة نوم الذكور مظلمة، وكانت هناك أشياء موضوعة على السرير كما لو كان هناك أناس ملقون هناك.

921: مقلوب.

 

“آه!” فكلقد فقد القدرة على الكلام. أسقط هاتفه وهرب من الوجوه البشرية وهو يصرخ لحد الجنون. سامعين الصرخة خارج الباب، فتحت مجموعة ليو غانغ الباب بسرعة، لكن المساعد كان قد اختفى بالفعل، ولم يكن بالإمكان إلا سماع صدى صرخاته.

“أنا مستعد.” عندما قال لان دونغ ذلك، صدت خطى خارج الباب. كانت خفيفة. بعد خطوتين، طُرق الباب.

 

 

 

“شياو تشون، هل هذا أنت؟” تم فتح الباب، ودخلت الفتاة الهادئة الغرفة. “أي نوع من الألعاب الغبية هي هذه؟ أي واحدة من الألعاب التي لعبناها من قبل هي أكثر رعبا من هذا.”

 

 

 

بدء صدى الخطوات يصدوا مرة أخرى. اتبع الناس الترتيب المحدد مسبقًا ودخلوا الغرفة الواحد تلو الاخر. زحفت قشعريرة في أطواقهم، وبقي عدد أقل وأقل خارج الباب. أمسك المساعد الهاتف وظل ينظر حوله. في الممر الهادئ، بدت صوت الطرق مرعبا، وأصبحت خطوات المشي أكثر إزعاجًا. كان المساعد مرتبكا. لسبب ما، تم تذكيره بالقصص القديمة التي قيلت له عندما كان طفلاً.

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

‘سوف يجذب بقائك لوقت متأخر في الليل إنتباههم، السير في الممر صعودًا وهبوطًا سيجلب إنتباههم، وعندما تفتح الباب، سيتبعونك إلى المنزل.’

أدرك المساعد فجأة شيئًا.

 

 

“لماذا نلعب لعبة مثل هذه؟” كان خائفا للغاية، وكانت راحتي يديه متعرقتان، لدرجة أنهما غمرتا الهاتف. شياو تشون، آه لي، وليو غانغ دخلوا الباب بنجاح. بقي المصور عضلات والمساعد فقط خارج الباب. بينما حمل الكاميرا، اتبع عضلات القواعد وسار نحو الطرف الآخر من الممر، تاركًا المساعد وحده عند الباب. معزول، تفاقم الخوف في قلبه، وكانت رجلاه ترتجفان.

كان من المفترض أنني أطلق فصلين فقط ولكن بسبب رهان مع “”شخص ما”” أصبحت 3 وستبقى كذلك لمدة 15 يوم ??

 

~~~~~~~

“إحتمل فقط، هذه مجرد لعبة.” بينما كان عقل المساعد الذكر يتجول، عاد عضلات. ترددت خطى في أذن المساعد. واحدة في الأمام، والأخرى خلف، كانت هناك خطوتين متميزتين. قام بلف رأسه. محدقا في الممر بقوة. بدا وكأنه كان هناك شيء يقترب في الظلام.

أدرك المساعد فجأة شيئًا.

 

 

“إنه دورك.” قام أحدهم بالضغط على كتفه، وإرتجف المساعد مستيقظًا. رأى عضلات، الذي كان على بعد متر واحد.

 

 

فُتح الباب ودخل المصور الغرفة. كان المساعد هو الوحيد المتبقي. بدا وكأن شيئ ما كان قادم من الظلام. أخذ المساعد بعض الأنفاس العميقة. بعد دخول المصور المهجع، اختفت الخطى. “يجب أن يكون خيالي أو عمال هذا المنزل المسكون”.

“ماذا تفعل؟ أنا سأدخل الآن.” طرق العضلات على الباب ونظر إلى المساعد بغرابة. “لماذا تبدو شاحبًا جدًا؟”

 

 

“يحتوي هذا المنزل المسكون على خمس مهام رئيسية، وقد جذبنا أسهل مهمة – للمهمات الأخر وصف يتعلق بالهروب. وبعبارة أخرى، فإن اليوميات التي وجدناها هي مفتاح مهم لمهمة أخرى. إذا تمكنا من العثور على الطريق للخارج، لن يكون لدينا ما نخاف منه. وبعد ذلك، يمكننا أن نسخر من الرئيس، مشيرين بالكاميرا لتصوير مدى غضبه وعجزه “.

فُتح الباب ودخل المصور الغرفة. كان المساعد هو الوحيد المتبقي. بدا وكأن شيئ ما كان قادم من الظلام. أخذ المساعد بعض الأنفاس العميقة. بعد دخول المصور المهجع، اختفت الخطى. “يجب أن يكون خيالي أو عمال هذا المنزل المسكون”.

اليوميات لم تنتهي عند هذا الحد. تم إرفاق التعليمات التفصيلية للألعاب الثلاث والتحذيرات. كان الأمر كما لو أن اليوميات كانت تجذب القراء للعب الألعاب.

 

“لا تقلق، لقد لعبنا العديد من الألعاب المشابهة من قبل. لن يحدث شيء.” أمسك لان دونغ المذكرات. “إن قاعدة اللعبة الأولى، تخمين الشخص خلف الباب، بسيطة للغاية. يجب على شخص ما أن يقف داخل غرفة مظلمة بمفرده بينما يتراجع الآخرون للخارج. لا أحد يستطيع التحدث، والناس في الخارج يسرعون أمام الباب مرتين ويطرقون على الباب ثلاث مرات. الشخص داخل الغرفة سينادي اسم الشخص الذي يقرع، وإذا كان التخمين صحيحًا، فسيستبدل الطارق الشخص الموجود في الغرفة، وسيستمر. “

استمر في تشجيع نفسه وحرك ساقيه المهتزتين. تابعا القواعد، توجه إلى نهاية الممر، ولكن بمجرد تحركه، سمع خطوتين.

 

 

 

“لقد جاءت مني؟” حاول خطوتين إضافيتين، وبدا أن صوتي خطوتين كانا يتداخلان، لكنه كان متأكدًا من أنهما لم يأتيا من نفس الشخص. “كان عضلات واقفا هنا عندما دعاني من قبل، وبدأت الخطوات هنا… انتظر!”

 

 

“لا تقلق، لقد لعبنا العديد من الألعاب المشابهة من قبل. لن يحدث شيء.” أمسك لان دونغ المذكرات. “إن قاعدة اللعبة الأولى، تخمين الشخص خلف الباب، بسيطة للغاية. يجب على شخص ما أن يقف داخل غرفة مظلمة بمفرده بينما يتراجع الآخرون للخارج. لا أحد يستطيع التحدث، والناس في الخارج يسرعون أمام الباب مرتين ويطرقون على الباب ثلاث مرات. الشخص داخل الغرفة سينادي اسم الشخص الذي يقرع، وإذا كان التخمين صحيحًا، فسيستبدل الطارق الشخص الموجود في الغرفة، وسيستمر. “

أدرك المساعد فجأة شيئًا.

 

 

إستمتعوا~~~~~~~

“عندما حياني عضلات، شعرت بتربيت على كتفي، لكنه كان على بعد متر واحد مني، ويجب أن يحمل الكاميرا!”

~~~~~~~

 

 

“إنه ليس الشخص الذي لمسني!”

 

 

 

اندفع البرد إلى أسفل عموده الفقري. كان على وشك الصراخ عندما تم تربيت نفس البقعة على كتفه.

 

 

اندفع البرد إلى أسفل عموده الفقري. كان على وشك الصراخ عندما تم تربيت نفس البقعة على كتفه.

“من هو؟” استدار ممسكا هاتفه. كان تحركه كبيرًا جدًا، وبسبب العرق في راحة يده، انزلق الهاتف من يده. “لا يوجد أحد…”

 

 

 

منحنيا، تحرك المساعد للإمساك بهاتفه. من خلال الضوء الضعيف من الشاشة، بدا وكأنه قد رأى شيئًا. توسعت عينيه، بينما كان جسمه مائلًا، رأى العديد من “الجثث” تتدلى من السقف خلفه. يبدو أنهم كانوا يسيرون في عالم مقلوب، وكانوا يتبعونه!

 

 

 

سطق الشعر الأسود على وجهه، وخدش أنفه. نسي المساعد كيف يتنفس. رفع رأسه ببطء، وكانت هناك العديد من الوجوه المقلوبة لتحيته.

“إنها لعبة بسيطة دون صعوبة.” اعتقد ليو غانغ أنها ستكون لعبة مخيفة، لكنها كانت مجرد لعبة أطفال عادية. “يمكننا مناقشة الترتيب مسبقًا، وسنتبعه فقط.”

 

“حتى لو وجدنا اللوحات، فقد لا نتمكن من المغادرة. ماذا لو أصبح الرئيس يائساً، ولم يلتزم بكلماته، وزاد من الصعوبة بالقوة؟” لقد نظر لان دونغ في هذا جيدًا.

“آه!” فكلقد فقد القدرة على الكلام. أسقط هاتفه وهرب من الوجوه البشرية وهو يصرخ لحد الجنون. سامعين الصرخة خارج الباب، فتحت مجموعة ليو غانغ الباب بسرعة، لكن المساعد كان قد اختفى بالفعل، ولم يكن بالإمكان إلا سماع صدى صرخاته.

 

 

 

~~~~~~~

 

 

فُتح الباب ودخل المصور الغرفة. كان المساعد هو الوحيد المتبقي. بدا وكأن شيئ ما كان قادم من الظلام. أخذ المساعد بعض الأنفاس العميقة. بعد دخول المصور المهجع، اختفت الخطى. “يجب أن يكون خيالي أو عمال هذا المنزل المسكون”.

فصول اليوم~~~

“إنه ليس الشخص الذي لمسني!”

 

 

أرجوا أنها أعجبتكم.

“من هو؟” استدار ممسكا هاتفه. كان تحركه كبيرًا جدًا، وبسبب العرق في راحة يده، انزلق الهاتف من يده. “لا يوجد أحد…”

 

 

كان من المفترض أنني أطلق فصلين فقط ولكن بسبب رهان مع “”شخص ما”” أصبحت 3 وستبقى كذلك لمدة 15 يوم ??

“لماذا نلعب لعبة مثل هذه؟” كان خائفا للغاية، وكانت راحتي يديه متعرقتان، لدرجة أنهما غمرتا الهاتف. شياو تشون، آه لي، وليو غانغ دخلوا الباب بنجاح. بقي المصور عضلات والمساعد فقط خارج الباب. بينما حمل الكاميرا، اتبع عضلات القواعد وسار نحو الطرف الآخر من الممر، تاركًا المساعد وحده عند الباب. معزول، تفاقم الخوف في قلبه، وكانت رجلاه ترتجفان.

 

 

المهم ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله

 

 

“حتى لو وجدنا اللوحات، فقد لا نتمكن من المغادرة. ماذا لو أصبح الرئيس يائساً، ولم يلتزم بكلماته، وزاد من الصعوبة بالقوة؟” لقد نظر لان دونغ في هذا جيدًا.

إستمتعوا~~~~~~~

“حتى لو وجدنا اللوحات، فقد لا نتمكن من المغادرة. ماذا لو أصبح الرئيس يائساً، ولم يلتزم بكلماته، وزاد من الصعوبة بالقوة؟” لقد نظر لان دونغ في هذا جيدًا.

المهم ذلك كل شيئ أراكم غدا إن شاء الله

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط