Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1033

ولد سيئ.

ولد سيئ.

1033: ولد سيئ.

لتحويل ظل عادي إلى إله شيطان، كان مجرد التفكير في الأمر محيرًا للعقل. “لحسن الحظ، لم أدخل الباب عندما اكتشفت مشكلته، وإلا كنت لأكون ميتًا بالفعل.”

 

 

 

 

خرج الظل من الغرفة في الطابق الثالث. رصد كرة زجاجية تتحرك أسفل الدرجات. تبعها وجاء إلى الطابق الأرضي. لم يكن هناك أحد في الأرجاء. واصل الظل وحده. رأى الكرة تدخل المرحاض وتتوقف أمام الحجرة. توقفت ساعة منتصف الليل عن الرنين. تقدم الظل إلى المقصورة. انحنى لالتقاط الكرة لكنه لاحظ أن باب المقصورة لم يكن مغلق بإحكام.

 

 

 

انحنى على الباب ونظر إلى الداخل. كل شيء رآه كان أحمر. ممسكًا بالكرة بكلتا يديه، دخل الظل الباب. مشى بين الاحمرار. ربما بسبب فقدان الذاكرة، كانت المباني ضبابية. بدت كسراب مدينة حمراء. فقد الظل طريقه. تجول بلا هدف مع الكرة حتى سقطت يد على كتفه. كانت يد طفل، وقد كانت الأصابع ملطخة بالدم الأسود. إهتز الظل من الصدمة. استدار ببطء، لكن الصورة في ذهن تشن غي انتهت حينها.

 

 

“أنا آسفة للغاية. ما هي المشاكل التي يعانيها ابني في هذا الوقت؟” لم تستعلم الممرضة يو عن سبب وجود تشن غي هناك. أول شيء خرج من فمها كان اعتذارًا كما لو كان هذا أمرًا كان عليها فعله كثيرًا.

“باب المنزل المسكون مرتبط بالمدينة الحمراء؟ هل يؤدي الباب إلى مركز المدينة الحمراء نفسها؟” كان تشن غي حائر. على الأقل الآن كان بإمكانه أن يؤكد أن الظل قد دخل العالم خلف الباب، وربما بدأ الفساد بعد دخوله ذلك الباب. بناءً على هذه الذاكرة، على الأقل قبل أن يدخل الباب، كان الظل طبيعيًا. على الرغم من أنه سيترك مضيفه ويذهب للعب وحده في الليل، إلا أنه كان ضمن نطاق مقبول. “إلتقى الظل بطفل يده ملطخة بالدماء خلف الباب. الطفل هو مفتاح التغيير في الظل.”

“مساعد قوات تنفيذ القانون؟” تغير تعبير الممرضة يو على الفور. “إذا لماذا تبحث عن ابني؟”

 

1033: ولد سيئ.

لتحويل ظل عادي إلى إله شيطان، كان مجرد التفكير في الأمر محيرًا للعقل. “لحسن الحظ، لم أدخل الباب عندما اكتشفت مشكلته، وإلا كنت لأكون ميتًا بالفعل.”

 

 

“مستحيل! لن يتورط ابني في قضية قتل! يجب أن تكون مخطئًا!” ربما بسبب الصدمة والسخط، صاحت الممرضة يو إدعائها مباشرة.

كان عالم فانغ يو ينهار. استدعى تشن غي موظفيه والتقط أكبر جزء من حوض السمك من الأرض.

“مساعد قوات تنفيذ القانون؟” تغير تعبير الممرضة يو على الفور. “إذا لماذا تبحث عن ابني؟”

 

“أنا آسفة للغاية. ما هي المشاكل التي يعانيها ابني في هذا الوقت؟” لم تستعلم الممرضة يو عن سبب وجود تشن غي هناك. أول شيء خرج من فمها كان اعتذارًا كما لو كان هذا أمرًا كان عليها فعله كثيرًا.

“فانغ يو؟” نظر تشن غي إلى السمكة الذهبية الحمراء، وعبس في تكفير. كانت هذه المرة الأولى التي يتعامل فيها مع شيء كهذا. كان العالم خلف الباب انعكاساً لذاكرة دافع الباب. إذا كانت دافع الباب قد نسيت كل ذكرياتها وحتى نفسها، فما نوع الشكل الذي ستتخذه خلف الباب؟ عند سماع صوت تشن غي، هزت السمكة الذهبية ذيلها بقلق. كان جسمه مغطى بالجروح.

نظر تشن غي إلى الساعة على الحائط. كانت بالفعل الساعة 3:30 صباحا. كان الوقت الذي قضاه خلف باب فانغ يو أطول بكثير مما توقعه. لقد فات الأوان على الإسراع إلى قرية التوابيت في تلك الليلة. “الوقت يتحرك داخل الباب بشكل أسرع مما يبدو، من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك أمرًا جيدًا أم سيئًا”.

 

انحنى على الباب ونظر إلى الداخل. كل شيء رآه كان أحمر. ممسكًا بالكرة بكلتا يديه، دخل الظل الباب. مشى بين الاحمرار. ربما بسبب فقدان الذاكرة، كانت المباني ضبابية. بدت كسراب مدينة حمراء. فقد الظل طريقه. تجول بلا هدف مع الكرة حتى سقطت يد على كتفه. كانت يد طفل، وقد كانت الأصابع ملطخة بالدم الأسود. إهتز الظل من الصدمة. استدار ببطء، لكن الصورة في ذهن تشن غي انتهت حينها.

“سأجلبك معي الآن. إذا كنتِ حقًا فانغ يو، فيمكن أن يثبت هذا شيئ آخر. ليس هناك أشبح ذات شكل بشري خلف الباب، هناك أشياء أخرى ربما كانت ذات مرة بشرية.”

 

 

 

بمساعدة من الأشباح الأحمر، أمسك تشن غي حوض السمك المكسور ودفع الباب الحديدي الأسود.

بعد مغادرة مكان العمة، أخرج تشن غي الهاتف الأسود بسرعة. كما توقع، كانت هناك رسالة غير مقروءة.

 

“باب المنزل المسكون مرتبط بالمدينة الحمراء؟ هل يؤدي الباب إلى مركز المدينة الحمراء نفسها؟” كان تشن غي حائر. على الأقل الآن كان بإمكانه أن يؤكد أن الظل قد دخل العالم خلف الباب، وربما بدأ الفساد بعد دخوله ذلك الباب. بناءً على هذه الذاكرة، على الأقل قبل أن يدخل الباب، كان الظل طبيعيًا. على الرغم من أنه سيترك مضيفه ويذهب للعب وحده في الليل، إلا أنه كان ضمن نطاق مقبول. “إلتقى الظل بطفل يده ملطخة بالدماء خلف الباب. الطفل هو مفتاح التغيير في الظل.”

“آه!” حطم صراخ سلام الليل. عندما فتح تشن غي عينيه، رأى شيئًا يطير إليه، وتحرك بسرعة إلى الجانب لتجنبه. ضرب مصباح الطاولة على الحائط. تشقق الغطاء الزجاجي إلى قطع. لو سقط هذا الشيء على رأسه، لكان تشن غي ينزف بغزارة.

 

 

 

“اهدئي!” قام تشن غي بتشغيل الضوء ثم فتح باب غرفة النوم. كانت العمة اللطيفة تميل على الباب، تتنصت. أدى فتح الباب المفاجئ إلى تعثرها إلى غرفة النوم.

“باب المنزل المسكون مرتبط بالمدينة الحمراء؟ هل يؤدي الباب إلى مركز المدينة الحمراء نفسها؟” كان تشن غي حائر. على الأقل الآن كان بإمكانه أن يؤكد أن الظل قد دخل العالم خلف الباب، وربما بدأ الفساد بعد دخوله ذلك الباب. بناءً على هذه الذاكرة، على الأقل قبل أن يدخل الباب، كان الظل طبيعيًا. على الرغم من أنه سيترك مضيفه ويذهب للعب وحده في الليل، إلا أنه كان ضمن نطاق مقبول. “إلتقى الظل بطفل يده ملطخة بالدماء خلف الباب. الطفل هو مفتاح التغيير في الظل.”

 

“مساعد قوات تنفيذ القانون؟” تغير تعبير الممرضة يو على الفور. “إذا لماذا تبحث عن ابني؟”

“ليهدئ كلاكما رجاءً! لقد إنتهى العلاج بالفعل! التأثير رائع!” نظر تشن غي إلى الوجهين مرتبكين في الغرفة. مشى إلى جانب سرير فانغ يو. “هل حلمتي بأنك تحولتي إلى سمكة ذهبية حمراء كالدم في مدينة رمادية وبيضاء؟ هل رأيتني هناك؟”

“أتساءل ما مدى أهمية تلك الذاكرة المفقودة للجنين الشبح. هل يمكنني الاستفادة من هذه النقطة لخلق بعض المشاكل له؟ مثل خداعه لدخول باب مرة أخرى؟”

 

 

نظرت فانغ يو، التي هدأت أخيرًا، إلى تشن غي صعودًا وهبوطًا. أومأت برأسها إلى حد ما. “أعتقد أنك ظهرت في كابوسي.”

“هل كان مفيد؟”

 

“مستحيل! لن يتورط ابني في قضية قتل! يجب أن تكون مخطئًا!” ربما بسبب الصدمة والسخط، صاحت الممرضة يو إدعائها مباشرة.

“كانت تلك قوة التنويم المغناطيسي”. قال تشن غي بجدية “هذا هو الحل الذي توصلت إليه بعد أن فكرت في الأمر ملياً”.

“مستحيل! لن يتورط ابني في قضية قتل! يجب أن تكون مخطئًا!” ربما بسبب الصدمة والسخط، صاحت الممرضة يو إدعائها مباشرة.

 

“هل كان مفيد؟”

 

 

 

“سنكتشف الآن.” إستدار تشن غي إلى فانغ يو. “هل ما زلتِ تتذكرين اسم تشانغ يي؟”

 

 

“أرجوا أن تذهب وتمرر هويتك على الجهاز هناك للحصول على رقمك أولاً.”

تجمد تعبير فانغ يو ببطء. أمسكت رأسه بيديها وبدأت بالصراخ وكأنها تمر بصدمة نفسية خطيرة. لم يتوقع تشن غي حدوث ذلك. بمساعدة العمة، حاولوا مواساة فانغ يو. بعد نصف ساعة من الراحة، انهارت فانغ يو على السرير ونامت من التعب الشديد.

بدأ يوم جديد. وضع تشن غي الماكياج لموظفيه وأخذ حقيبة ظهره ليجد الطفل المصاب بمشكلة في القلب. لكن الطفل لم يكن في المنزل، والأكثر غرابة أن جميع جيران الطفل قد إنتقلوا. كانت الشقة بأكملها فارغة. مع عدم وجود خيار آخر، اتصل تشن غي بسيارة أجرة للتوجه إلى مستشفى هواي أي في شرقي جيوجيانغ. كان هذا هو الدليل الذي حصل عليه من المدينة القديمة، حيث بدا أن “أم” الجنين الشبح كانت تعمل هناك. كانت الساعة 9:30 صباحًا فقط، لكن تشن غي كان زار ثلاثة مواقع بالفعل، وانتقل من غربي جيوجيانغ إلى شرقي جيوجيانغ.

 

“مستحيل! لن يتورط ابني في قضية قتل! يجب أن تكون مخطئًا!” ربما بسبب الصدمة والسخط، صاحت الممرضة يو إدعائها مباشرة.

“كانت تعاني من فقدان الذاكرة، لكنها الآن فقدت عقلها تمامًا.” لم تبدوا العمة سعيدة بهذا الأمر.

 

 

“مستحيل! لن يتورط ابني في قضية قتل! يجب أن تكون مخطئًا!” ربما بسبب الصدمة والسخط، صاحت الممرضة يو إدعائها مباشرة.

“لقد تمكنت من تذكر بعض التفاصيل من الماضي، لكنها تحتاج إلى بعض الوقت لإعادة التكيف مع ما تذكرته. إنها بحاجة إلى قبول ماضيها ببطء”.

“باب المنزل المسكون مرتبط بالمدينة الحمراء؟ هل يؤدي الباب إلى مركز المدينة الحمراء نفسها؟” كان تشن غي حائر. على الأقل الآن كان بإمكانه أن يؤكد أن الظل قد دخل العالم خلف الباب، وربما بدأ الفساد بعد دخوله ذلك الباب. بناءً على هذه الذاكرة، على الأقل قبل أن يدخل الباب، كان الظل طبيعيًا. على الرغم من أنه سيترك مضيفه ويذهب للعب وحده في الليل، إلا أنه كان ضمن نطاق مقبول. “إلتقى الظل بطفل يده ملطخة بالدماء خلف الباب. الطفل هو مفتاح التغيير في الظل.”

 

“أتساءل ما مدى أهمية تلك الذاكرة المفقودة للجنين الشبح. هل يمكنني الاستفادة من هذه النقطة لخلق بعض المشاكل له؟ مثل خداعه لدخول باب مرة أخرى؟”

نظر تشن غي إلى الساعة على الحائط. كانت بالفعل الساعة 3:30 صباحا. كان الوقت الذي قضاه خلف باب فانغ يو أطول بكثير مما توقعه. لقد فات الأوان على الإسراع إلى قرية التوابيت في تلك الليلة. “الوقت يتحرك داخل الباب بشكل أسرع مما يبدو، من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك أمرًا جيدًا أم سيئًا”.

 

 

“أنت السيدة يو جي، أليس كذلك؟” مشى تشن غي لمقابلتها. لقد استخدم رؤية يين يانغ ولم يلاحظ أي شيء خارج المكان على يو جي.

بعد مغادرة مكان العمة، أخرج تشن غي الهاتف الأسود بسرعة. كما توقع، كانت هناك رسالة غير مقروءة.

 

 

 

“أنجزت 4/9 من مهمة الأربع نجوم التجريبية، الجنين الشبح. فقد الجنين الشبح جزءًا مهمًا من ذاكرته. مفضل الأشباح الحمراء، لم يبقى لديك الكثير من الوقت!”

“ليهدئ كلاكما رجاءً! لقد إنتهى العلاج بالفعل! التأثير رائع!” نظر تشن غي إلى الوجهين مرتبكين في الغرفة. مشى إلى جانب سرير فانغ يو. “هل حلمتي بأنك تحولتي إلى سمكة ذهبية حمراء كالدم في مدينة رمادية وبيضاء؟ هل رأيتني هناك؟”

 

 

“أتساءل ما مدى أهمية تلك الذاكرة المفقودة للجنين الشبح. هل يمكنني الاستفادة من هذه النقطة لخلق بعض المشاكل له؟ مثل خداعه لدخول باب مرة أخرى؟”

“باب المنزل المسكون مرتبط بالمدينة الحمراء؟ هل يؤدي الباب إلى مركز المدينة الحمراء نفسها؟” كان تشن غي حائر. على الأقل الآن كان بإمكانه أن يؤكد أن الظل قد دخل العالم خلف الباب، وربما بدأ الفساد بعد دخوله ذلك الباب. بناءً على هذه الذاكرة، على الأقل قبل أن يدخل الباب، كان الظل طبيعيًا. على الرغم من أنه سيترك مضيفه ويذهب للعب وحده في الليل، إلا أنه كان ضمن نطاق مقبول. “إلتقى الظل بطفل يده ملطخة بالدماء خلف الباب. الطفل هو مفتاح التغيير في الظل.”

 

 

بعد قراءة الرسالة، عاد تشن غي إلى المنزل المسكون للراحة.

“إبن الأخت يو؟” درست الممرضة المسؤولة تشن غي بنصف تصديق. ثم قامت بسحب الهاتف وإجراء مكالمة. ثم سارعت ممرضة في حوالي الأربعين.

 

“من فضلك إهدأِ أولا. ما سأقوله تاليا مهم جدا”. توقف تشن غي للحظة. “قد يكون ابنك مرتبط بقضية قتل. إنه ليس القاتل، لكني بحاجة إلى تعاونك”.

بدأ يوم جديد. وضع تشن غي الماكياج لموظفيه وأخذ حقيبة ظهره ليجد الطفل المصاب بمشكلة في القلب. لكن الطفل لم يكن في المنزل، والأكثر غرابة أن جميع جيران الطفل قد إنتقلوا. كانت الشقة بأكملها فارغة. مع عدم وجود خيار آخر، اتصل تشن غي بسيارة أجرة للتوجه إلى مستشفى هواي أي في شرقي جيوجيانغ. كان هذا هو الدليل الذي حصل عليه من المدينة القديمة، حيث بدا أن “أم” الجنين الشبح كانت تعمل هناك. كانت الساعة 9:30 صباحًا فقط، لكن تشن غي كان زار ثلاثة مواقع بالفعل، وانتقل من غربي جيوجيانغ إلى شرقي جيوجيانغ.

1033: ولد سيئ.

 

“فانغ يو؟” نظر تشن غي إلى السمكة الذهبية الحمراء، وعبس في تكفير. كانت هذه المرة الأولى التي يتعامل فيها مع شيء كهذا. كان العالم خلف الباب انعكاساً لذاكرة دافع الباب. إذا كانت دافع الباب قد نسيت كل ذكرياتها وحتى نفسها، فما نوع الشكل الذي ستتخذه خلف الباب؟ عند سماع صوت تشن غي، هزت السمكة الذهبية ذيلها بقلق. كان جسمه مغطى بالجروح.

“أنا آسف، ولكن هل الممرضة يو هنا؟” وقف تشن غي في مكتب التسجيل. كان هذا مستشفى خاص، لذلك لم يكن هناك الكثير من المرضى.

 

 

“أنا آسفة للغاية. ما هي المشاكل التي يعانيها ابني في هذا الوقت؟” لم تستعلم الممرضة يو عن سبب وجود تشن غي هناك. أول شيء خرج من فمها كان اعتذارًا كما لو كان هذا أمرًا كان عليها فعله كثيرًا.

“أرجوا أن تذهب وتمرر هويتك على الجهاز هناك للحصول على رقمك أولاً.”

نظر تشن غي إلى الساعة على الحائط. كانت بالفعل الساعة 3:30 صباحا. كان الوقت الذي قضاه خلف باب فانغ يو أطول بكثير مما توقعه. لقد فات الأوان على الإسراع إلى قرية التوابيت في تلك الليلة. “الوقت يتحرك داخل الباب بشكل أسرع مما يبدو، من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك أمرًا جيدًا أم سيئًا”.

 

 

“لست هنا لرؤية الطبيب. هناك مشكلة مع إبن الممرضة يو، وأتمنى أن أتحدث معها.”

 

 

“أنت السيدة يو جي، أليس كذلك؟” مشى تشن غي لمقابلتها. لقد استخدم رؤية يين يانغ ولم يلاحظ أي شيء خارج المكان على يو جي.

“إبن الأخت يو؟” درست الممرضة المسؤولة تشن غي بنصف تصديق. ثم قامت بسحب الهاتف وإجراء مكالمة. ثم سارعت ممرضة في حوالي الأربعين.

“هل كان مفيد؟”

 

“هل تمانعين إذا ذهبنا إلى مكان أكثر خصوصية للتحدث؟ هذا المكان ليس مناسبًا.” قاد تشن غي الممرضة يو للخروج من المستشفى الخاص. لم يحاول المراوغة وخرج بالسؤال مباشرة. “هل هرب ابنك من المنزل منذ عدة سنوات؟ كان يعيش في الطابق الثاني من مبنى سكني في المدينة القديمة، أليس كذلك؟”

“أنت السيدة يو جي، أليس كذلك؟” مشى تشن غي لمقابلتها. لقد استخدم رؤية يين يانغ ولم يلاحظ أي شيء خارج المكان على يو جي.

 

 

 

“أنا آسفة للغاية. ما هي المشاكل التي يعانيها ابني في هذا الوقت؟” لم تستعلم الممرضة يو عن سبب وجود تشن غي هناك. أول شيء خرج من فمها كان اعتذارًا كما لو كان هذا أمرًا كان عليها فعله كثيرًا.

“أرجوا أن تذهب وتمرر هويتك على الجهاز هناك للحصول على رقمك أولاً.”

 

 

“هل تمانعين إذا ذهبنا إلى مكان أكثر خصوصية للتحدث؟ هذا المكان ليس مناسبًا.” قاد تشن غي الممرضة يو للخروج من المستشفى الخاص. لم يحاول المراوغة وخرج بالسؤال مباشرة. “هل هرب ابنك من المنزل منذ عدة سنوات؟ كان يعيش في الطابق الثاني من مبنى سكني في المدينة القديمة، أليس كذلك؟”

بدأ يوم جديد. وضع تشن غي الماكياج لموظفيه وأخذ حقيبة ظهره ليجد الطفل المصاب بمشكلة في القلب. لكن الطفل لم يكن في المنزل، والأكثر غرابة أن جميع جيران الطفل قد إنتقلوا. كانت الشقة بأكملها فارغة. مع عدم وجود خيار آخر، اتصل تشن غي بسيارة أجرة للتوجه إلى مستشفى هواي أي في شرقي جيوجيانغ. كان هذا هو الدليل الذي حصل عليه من المدينة القديمة، حيث بدا أن “أم” الجنين الشبح كانت تعمل هناك. كانت الساعة 9:30 صباحًا فقط، لكن تشن غي كان زار ثلاثة مواقع بالفعل، وانتقل من غربي جيوجيانغ إلى شرقي جيوجيانغ.

 

“هل تمانعين إذا ذهبنا إلى مكان أكثر خصوصية للتحدث؟ هذا المكان ليس مناسبًا.” قاد تشن غي الممرضة يو للخروج من المستشفى الخاص. لم يحاول المراوغة وخرج بالسؤال مباشرة. “هل هرب ابنك من المنزل منذ عدة سنوات؟ كان يعيش في الطابق الثاني من مبنى سكني في المدينة القديمة، أليس كذلك؟”

“كيف تعرف ذلك؟ في ذلك الوقت، كان لا يزال في المدرسة.” أصبحت الممرضة يو أكثر إرباكًا بسبب وجود تشن غي في الوقت الحالي.

 

 

 

“دعيني أقدم نفسي أولاً. اسمي تشن غي. غالبًا ما أساعد الشرطة في قضاياهم. هذه كلها مقالات إخبارية عني على الإنترنت.” نشر تشن غي المقالات الإخبارية التي بحث عنها عن نفسه على الإنترنت وقدمها إلى الممرضة يو.

“يمكنك أن تختاري عدم تصديقي، أو يمكنك الاتصال بالشرطة. ومع ذلك، أقول لك الآن، الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدته هو أنا”.

 

“مساعد قوات تنفيذ القانون؟” تغير تعبير الممرضة يو على الفور. “إذا لماذا تبحث عن ابني؟”

“مساعد قوات تنفيذ القانون؟” تغير تعبير الممرضة يو على الفور. “إذا لماذا تبحث عن ابني؟”

 

 

“أنا آسفة للغاية. ما هي المشاكل التي يعانيها ابني في هذا الوقت؟” لم تستعلم الممرضة يو عن سبب وجود تشن غي هناك. أول شيء خرج من فمها كان اعتذارًا كما لو كان هذا أمرًا كان عليها فعله كثيرًا.

“من فضلك إهدأِ أولا. ما سأقوله تاليا مهم جدا”. توقف تشن غي للحظة. “قد يكون ابنك مرتبط بقضية قتل. إنه ليس القاتل، لكني بحاجة إلى تعاونك”.

 

 

“أتساءل ما مدى أهمية تلك الذاكرة المفقودة للجنين الشبح. هل يمكنني الاستفادة من هذه النقطة لخلق بعض المشاكل له؟ مثل خداعه لدخول باب مرة أخرى؟”

“مستحيل! لن يتورط ابني في قضية قتل! يجب أن تكون مخطئًا!” ربما بسبب الصدمة والسخط، صاحت الممرضة يو إدعائها مباشرة.

 

 

بعد مغادرة مكان العمة، أخرج تشن غي الهاتف الأسود بسرعة. كما توقع، كانت هناك رسالة غير مقروءة.

“يمكنك أن تختاري عدم تصديقي، أو يمكنك الاتصال بالشرطة. ومع ذلك، أقول لك الآن، الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدته هو أنا”.

“دعيني أقدم نفسي أولاً. اسمي تشن غي. غالبًا ما أساعد الشرطة في قضاياهم. هذه كلها مقالات إخبارية عني على الإنترنت.” نشر تشن غي المقالات الإخبارية التي بحث عنها عن نفسه على الإنترنت وقدمها إلى الممرضة يو.

تجمد تعبير فانغ يو ببطء. أمسكت رأسه بيديها وبدأت بالصراخ وكأنها تمر بصدمة نفسية خطيرة. لم يتوقع تشن غي حدوث ذلك. بمساعدة العمة، حاولوا مواساة فانغ يو. بعد نصف ساعة من الراحة، انهارت فانغ يو على السرير ونامت من التعب الشديد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط