Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1064

إفتح عينيك "2في1".

إفتح عينيك "2في1".

1064: إفتح عينيك “2في1”.

 

 

 

 

محاصر في مثل هذا الموقف الصعب، غير قادر حتى على رؤية مكان هبوط قدميه، كان تشن غي لا يزال يركض بأقصى سرعة. إن فكرة الاستسلام لم تخطر بباله قط. لقد استطاع البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة مع هذا الموقف، ولم يكن سيبدأ في التغيير الآن.

تتبعت صرخات القطط عن كثب وراء تشن غي. لقد كانوا صاخبين لدرجة أنه كان كما لو كانوا يحاولون ثقب طبلة أذن تشن غي. لقد ضخ كل طاقته في ساقيه، لكنه فشل في زيادة المسافة بينهما.

 

 

“حتى مع إغلاق عينيك، يمكنك فعل هذا الكم؟” جاء صوت ينغ تشن من عدة أمتار خلفه. لقد رأى تشن غي عندما استدار الأخير ليرمي المطرقة عليه. لنكون صادقين، لقد قام تشن غي بعمل جيد للغاية. لقد تمكن من الاختباء من ينغ تشن وألحق الكثير من الضرر حتى اللحظة الأخيرة. إذا اكتشفه ينغ تشن في وقت قبل هذا، لكان قد تعرض للتعذيب حتى وفاته من خلال أساليب مختلفة من قبل هذا الشيطان المقنع. عندما كانوا ماكرين وذكيين على حد سواء، كيف يمكن لرجل أعمى يعاني من قلة البصر أن يتنافس مع قاتل مجنون مع مساعده إلى جانبه؟

“الوقت… أحتاج إلى خلق نافذة فرصة لينغ تونغ!”

“أليس ينغ تونغ جاهز بعد؟” شعر تشن غي الريح تهرب من رئتيه. كان غير قادر على الرؤية وبالتالي كان ضعيف. إذا لم يتهرب من تلك السكين في وقت سابق، لكان قد مات في العالم خلف الباب بالفعل. “لا أستطيع التوقف. في اللحظة التي أفعل، سيكون الموت بالنسبة لي!”

 

 

كان تشن غي مثل شخص على حافة الهاوية. كانت خطته شديدة الخطورة. خطأ شخص واحد من شأنه أن يسبب سلسلة من آثار الدمار التي من شأنها أن تتسبب في فقدان كل شخص في السلسلة حياتهم. سيفقد ينغ تونغ فرصته لفتح عينيه، ويُدفن تشن غي نفسه إلى الأبد خلف هذا الباب. ارتد نحيب القطط من خلال جمجمته. شعر تشن غي بأنه كان يدفع ببطء إلى الجنون. ومع ذلك، لم يكن لدى الرجل خيار آخر سوى الاستمرار في الجري بأقصى سرعة ممكنة.

“أليس ينغ تونغ جاهز بعد؟” شعر تشن غي الريح تهرب من رئتيه. كان غير قادر على الرؤية وبالتالي كان ضعيف. إذا لم يتهرب من تلك السكين في وقت سابق، لكان قد مات في العالم خلف الباب بالفعل. “لا أستطيع التوقف. في اللحظة التي أفعل، سيكون الموت بالنسبة لي!”

 

كان الخوف والظلام يلاحقانه. مع صراخ القطط في ذهنه، تخلى تشن غي عن نفسه إلى النور!

قال له وقته أنه لا يجب أن يبطئ تحت أي ظرف من الظروف. كانت فرصة ينغ تشن لحمل سلاح قتل عالية جدا. في اللحظة التي سيتم فيها القبض عليه، ستكون اللحظة التي كان على تشن غي أن يقبل فيها الموت. ولن يكون موت سريع. إذا تعثر وأصاب نفسه في هذه المطاردة، فإن سرعته ستتباطأ، وسينتهي به الأمر في يد ينغ تشن. كان الموضوع وراء الأبواب دائمًا هو القسوة، السخافة واليأس. كان ينغ تشن سيعذبه ببطء كما فعل مع جميع القطط حتى يتلاشى تشن غي ببطء إلى العدم.

“الكل يساعدني؛ لن تتمكن من الهرب”.

 

“كيف دخلت إلى هذا المبنى؟” حدق ينغ تشن في تشن غي. كان لكل وجه على جسده تعبير مختلف. ربما في عيون أخيه الأصغر، كان وحشًا له العديد من الوجوه المختلفة التي يمكن أن يقدمها للعالم. لم يجيب تشن غي على سؤاله. لم يضيع حتى ثانية واحدة أخرى على ينغ تشن. لقد أراد فقط مغادرة هذا المكان بأسرع ما يمكن، وكانت الطريقة الأكثر مباشرة هي جعل هذا الوغد يختفي.

راكضا بسرعته القصوى، لم يكن هناك سوى تخطيط موجز للمبنى في ذهن تشن غي. لقد تذكر طول الممر وعرضه، وحاول الحفاظ على جسده متوازنًا قدر الإمكان. لكن في نهاية المطاف، كان نقص الرؤية عائقا مروعا. ثم مرة أخرى، لم يجرؤ على التباطؤ. حتى عندما كان على وشك الوصول إلى زاوية الدرج، حافظ على سرعته. كانت كل خطوة ثقيلة بشكل لا يصدق. صدى خطواته وهو يركض أسفل الممر وعندما كان يركض عبر الدرج كانت مختلفة قليلا. كان للخطى صدى أعلى بكثير في الدرج. كانت هذه التفاصيل التي لاحظها تشن غي في وقت سابق. في تلك اللحظة، كان عليه الاستفادة من هذه التفاصيل وتذكير نفسه بالتباطؤ، وإلا فإنه قد يتعثر عن طريق الخطأ في الدرجات.

ملئ صراخ القطط دماغه، وكانت الضوضاء وكأنها عالقة في أذنه. لقد كانوا مثل سكين حاد يتدلى فوق رأسه. بدأ صوت الخطى يتغير. حتى في هذه الحالة، كان لا يزال على تشن غي فصل جزء من انتباهه لتحديد ما إذا كان قد دخل الدرج أم لا. جاءت أصداء خطى بجانب أذنيه. كان يسير بطول الممر، وقد دخل الآن الدرج المغلق بالكامل. ولكن بينما كان يستعد للتباطؤ، أُمسكت يده التي ذهبت للعثور على الدرابزين فجأة بقوة هائلة!

 

 

حابسا أنفاسه ومركزا انتباهه، سمع تشن غي أصداء مجموعة أخرى من الخطى تحت نبرة القطط العالية. كان عليه أن يتباطأ، أو قد يصطدم بالجدار، وسيكون ذلك أمرًا سيئًا.

“حتى مع إغلاق عينيك، يمكنك فعل هذا الكم؟” جاء صوت ينغ تشن من عدة أمتار خلفه. لقد رأى تشن غي عندما استدار الأخير ليرمي المطرقة عليه. لنكون صادقين، لقد قام تشن غي بعمل جيد للغاية. لقد تمكن من الاختباء من ينغ تشن وألحق الكثير من الضرر حتى اللحظة الأخيرة. إذا اكتشفه ينغ تشن في وقت قبل هذا، لكان قد تعرض للتعذيب حتى وفاته من خلال أساليب مختلفة من قبل هذا الشيطان المقنع. عندما كانوا ماكرين وذكيين على حد سواء، كيف يمكن لرجل أعمى يعاني من قلة البصر أن يتنافس مع قاتل مجنون مع مساعده إلى جانبه؟

 

قال له وقته أنه لا يجب أن يبطئ تحت أي ظرف من الظروف. كانت فرصة ينغ تشن لحمل سلاح قتل عالية جدا. في اللحظة التي سيتم فيها القبض عليه، ستكون اللحظة التي كان على تشن غي أن يقبل فيها الموت. ولن يكون موت سريع. إذا تعثر وأصاب نفسه في هذه المطاردة، فإن سرعته ستتباطأ، وسينتهي به الأمر في يد ينغ تشن. كان الموضوع وراء الأبواب دائمًا هو القسوة، السخافة واليأس. كان ينغ تشن سيعذبه ببطء كما فعل مع جميع القطط حتى يتلاشى تشن غي ببطء إلى العدم.

كانت مطرقة الطبيب كاسر الجماجم ثقيلة جدًا لرفعها عبر الدرجات. وفي هذه الظروف، أصبحت عجز أكثر من أفضلية. لذلك، لم يأخذ تشن غي الكثير من التفكير وقرر التخلي عنها. بمجرد تغير صوت الخطى وراءه، قام تشن غي بلف جسده فجأة واستخدم قوة الطرد المركزي لتلك الأرجحة لرمي المطرقة خلفه. لقد كان أمل بحت أن تصطدم المطرقة بينغ تشن. تمنى تشن غي فقط أن تؤدي على الأقل إلى إبطاء الرجل إلى حد ما.

 

 

 

عندما تركت المطرقة قبضته، تباطأ تشن غي. لقد فتح ذراعيه ولمست أطراف أصابعه دربزين السلالم. بعد التأكد من موقعه، واصل تشن غي الإسراع نحو الطابق الخامس.

لم يتم وضع تشن غي في مثل هذا الموقف الخطير من قبل حقا. لم يفقد مطرقة الطبيب كاسر الجماجم فحسب، بل أيضًا حقيبة ظهره، التي لم تترك جانبه في أي من مهامته حتى الآن. عندما إنقض عليه ينغ تشن بالسكين، انزلق تشن غي بخطوتين إلى الوراء. عندما وصل تشن غي إلى ممر الطابق السادس، عاد عواء القطط بكامل قوته.

 

 

‘ينبغي أن يكون ينغ تونغ قد وصل إلى الطابق الرابع الآن. لن أذهب إلى الطابق الرابع مهما حدث. أحتاج إلى الوصول إلى الطابق الخامس بدلاً من ذلك!’

 

 

“حتى مع إغلاق عينيك، يمكنك فعل هذا الكم؟” جاء صوت ينغ تشن من عدة أمتار خلفه. لقد رأى تشن غي عندما استدار الأخير ليرمي المطرقة عليه. لنكون صادقين، لقد قام تشن غي بعمل جيد للغاية. لقد تمكن من الاختباء من ينغ تشن وألحق الكثير من الضرر حتى اللحظة الأخيرة. إذا اكتشفه ينغ تشن في وقت قبل هذا، لكان قد تعرض للتعذيب حتى وفاته من خلال أساليب مختلفة من قبل هذا الشيطان المقنع. عندما كانوا ماكرين وذكيين على حد سواء، كيف يمكن لرجل أعمى يعاني من قلة البصر أن يتنافس مع قاتل مجنون مع مساعده إلى جانبه؟

كان دماغ تشن غي يدور بسرعة، وتم سحب أعصابه مشدودة. ماشيًا على الحبل المشدود بين الحياة والموت، لقد أطلق العنان لقدراته الخفية الكاملة.

 

 

‘ينغ تشن ورائي، لذا فإن الشخص الموجود على الدرج ليس هو!’

“حتى مع إغلاق عينيك، يمكنك فعل هذا الكم؟” جاء صوت ينغ تشن من عدة أمتار خلفه. لقد رأى تشن غي عندما استدار الأخير ليرمي المطرقة عليه. لنكون صادقين، لقد قام تشن غي بعمل جيد للغاية. لقد تمكن من الاختباء من ينغ تشن وألحق الكثير من الضرر حتى اللحظة الأخيرة. إذا اكتشفه ينغ تشن في وقت قبل هذا، لكان قد تعرض للتعذيب حتى وفاته من خلال أساليب مختلفة من قبل هذا الشيطان المقنع. عندما كانوا ماكرين وذكيين على حد سواء، كيف يمكن لرجل أعمى يعاني من قلة البصر أن يتنافس مع قاتل مجنون مع مساعده إلى جانبه؟

“اقتلهم جميعًا، علينا أن نتأكد من أنه لم يبق منهم شيء، ولا حتى قطعة من روحهم.”

 

 

كانت هذه عمليا مهمة ذات اتجاه واحد، لكن تشن غي كان قد شق طريقه بطريقة أو بأخرى عبرها. من خلال كسب ثقة ومساعدة المستأجرين داخل المبنى، قبل أن يدرك ينغ تشن ما كان يحدث، بدأ تشن غي المعركة النهائية في وقت أبكر مما كان يتوقعه الرجل.

‘ينبغي أن يكون ينغ تونغ قد وصل إلى الطابق الرابع الآن. لن أذهب إلى الطابق الرابع مهما حدث. أحتاج إلى الوصول إلى الطابق الخامس بدلاً من ذلك!’

 

“كيف دخلت إلى هذا المبنى؟” حدق ينغ تشن في تشن غي. كان لكل وجه على جسده تعبير مختلف. ربما في عيون أخيه الأصغر، كان وحشًا له العديد من الوجوه المختلفة التي يمكن أن يقدمها للعالم. لم يجيب تشن غي على سؤاله. لم يضيع حتى ثانية واحدة أخرى على ينغ تشن. لقد أراد فقط مغادرة هذا المكان بأسرع ما يمكن، وكانت الطريقة الأكثر مباشرة هي جعل هذا الوغد يختفي.

هذا ما كان لدى تشن غي، عنصر المفاجأة. وبعبارة أخرى، كانت خطة تشن غي بسيطة للغاية. لم يتمكن من رؤية أي شيء، مما وضعه في وضع غير مؤاتٍ، لذا كان عليه الاختباء في الظلام. إذا لم يكن ضروريًا تمامًا، فلن يأتي إلى العلن لمواجهة ينغ تشن.

 

 

راكضا بسرعته القصوى، لم يكن هناك سوى تخطيط موجز للمبنى في ذهن تشن غي. لقد تذكر طول الممر وعرضه، وحاول الحفاظ على جسده متوازنًا قدر الإمكان. لكن في نهاية المطاف، كان نقص الرؤية عائقا مروعا. ثم مرة أخرى، لم يجرؤ على التباطؤ. حتى عندما كان على وشك الوصول إلى زاوية الدرج، حافظ على سرعته. كانت كل خطوة ثقيلة بشكل لا يصدق. صدى خطواته وهو يركض أسفل الممر وعندما كان يركض عبر الدرج كانت مختلفة قليلا. كان للخطى صدى أعلى بكثير في الدرج. كانت هذه التفاصيل التي لاحظها تشن غي في وقت سابق. في تلك اللحظة، كان عليه الاستفادة من هذه التفاصيل وتذكير نفسه بالتباطؤ، وإلا فإنه قد يتعثر عن طريق الخطأ في الدرجات.

مواء القطط خلفه كان بمثابة نداء من الجحيم نفسه. كان تشن غي يسمع المسافة بينه وبين ينغ تشن عن كثب. الجري المستمر استنزفه جسديًا كثيرًا، وأدرك أنه لن يستطيع الحفاظ على هذه السرعة لفترة أطول. ومع ذلك، لم يبدو أن الوحش قد تباطأ على الإطلاق. إذا استمر ذلك، فقد كانت مسألة وقت فقط حتى يتم القبض عليه.

تتبعت صرخات القطط عن كثب وراء تشن غي. لقد كانوا صاخبين لدرجة أنه كان كما لو كانوا يحاولون ثقب طبلة أذن تشن غي. لقد ضخ كل طاقته في ساقيه، لكنه فشل في زيادة المسافة بينهما.

 

لقد وصل جسده إلى نقطة حدوده. كان اليأس والألم يعذبان تشن غي في كل لحظة. كان هذا حتى الآن أكثر باب خطورة قد دخله على الإطلاق. أي قرار سيء سيؤدي إلى الموت، وليس هناك خلاص. مع تعويم الأحمر في الجزء السفلي من عينيه، أخرج تشن غي القصة المصورة ​​التي كان يحملها معه. لاحظ تشن غي، الذي استعاد بصره، أن القصة المصورة ​​قد غُطيت باللون الأحمر، وكانت تنبض بأوعية دموية لا نهاية لها.

بالانتقال من الطابق السادس إلى الطابق الخامس، اقتربت المسافة بين ينغ تشن و تشن غي أكثر من أي وقت مضى. مواء القطط خدر جمجمته. لقد بدا وكأنه بمجرد توقفه، سوف يقضم الوحش وراءه رأسه على الفور.

 

 

 

‘بعد الجري أسفل ممر الطابق الخامس، سيُعرض علي خياران. يمكنني إما الصعود إلى الطابق السادس، أو يمكنني النزول إلى الطابق الرابع. سأكون دائمًا أبطأ من ينغ تشن بغض النظر عما إذا كنت أصعد أو أنزل الدرج. في كل مرة أدخل فيها السلالم، يمكنه إغلاق المسافة بيننا. في المرة القادمة التي يتعين علي فيها استخدام الدرج، سيمسك بي بالفعل. هذه مشكلة لا مفر منها. سوف يجب أجد حلاً لهذه المشكلة قريبًا!’

 

 

“تشن غي!” جاء صوت ينغ تونغ من الدرج وراء تشن غي. إلى جانبه كان السيد خشب، الذي ارتدى نظارات. العمة وو، التي أصيبت بجروح بلاغة. والأنسة أحمر التي ارتدت فستانًا أحمر. كان السيد خشب والعمة وو والسيدة أحمر على الأرجح ضحايا ينغ تشن في الحياة الواقعية، وقد احتفظوا بشكلهم البشري في هذا العالم خلف الباب. أولئك الذين تم الإستفادة منهم من قبل ينغ تشن ظهروا كجثث.

في الوقت الذي قضاه في التفكير في المشكلة، كان تشن غي قد مر بالفعل عبر ممر الطابق الخامس ودخل الدرج. قد يؤدي الذهاب إلى الطابق الرابع إلى مقاطعة ينغ تونغ. للتأكد من أنه سيتم ابعاد ينغ تشن، أمسك تشن غي الدرابزين وركض نحو الطابق السادس. كان مجنونا مثل المجنون الذي يقف وراءه. أخِذا ثلاث خطوات في كل مرة، ولكن عندما كان بين الطابق الخامس والسادس، شعر بسحب على حقيبة ظهره خلفه. انجرفت ريح باردة نحو رقبته. خدر البرد جمجمته. لقد أطلق تشن غي على الفور.

 

 

كان كل وجه على جسد ينغ تشن يتغذى على اللعنة السوداء التي تسربت من الجدار.

بينغ!

 

 

‘ينغ تشن ورائي، لذا فإن الشخص الموجود على الدرج ليس هو!’

ارتد النصل في الدرابزين المعدني، وخلق صوت هش. كان قلب تشن غي ينبض بلا هوادة.

لقد وصل جسده إلى نقطة حدوده. كان اليأس والألم يعذبان تشن غي في كل لحظة. كان هذا حتى الآن أكثر باب خطورة قد دخله على الإطلاق. أي قرار سيء سيؤدي إلى الموت، وليس هناك خلاص. مع تعويم الأحمر في الجزء السفلي من عينيه، أخرج تشن غي القصة المصورة ​​التي كان يحملها معه. لاحظ تشن غي، الذي استعاد بصره، أن القصة المصورة ​​قد غُطيت باللون الأحمر، وكانت تنبض بأوعية دموية لا نهاية لها.

 

 

‘يحمل ينغ تشن شفرة معه!’

 

 

‘ينغ تشن ورائي، لذا فإن الشخص الموجود على الدرج ليس هو!’

فاقدا حقيبة ظهره، لم يبق تشن غي. ليد قام بالإنقضاض أسفل ممر الطابق السادس دون تردد. عندما دخل هذا الباب لأول مرة وأدرك أنه غير قادر على رؤية أي شيء، قام تشن غي بالفعل بإزالة القصة المصورة ​​من حقيبة الظهر ووضعها داخل جيبه ووضع قلم حبر جاف في جيب قميصه. لقد توقع بالفعل هذا النوع من الحوادث حيث سيضطر إلى التخلي عن حقيبته. أثبت الحذر الإضافي الذي اتخذه في وقت مبكر من السيناريو أنه قد يكون المفتاح الذي قد ينقذ حياته في أكثر وقت حاسم.

لقد وصل جسده إلى نقطة حدوده. كان اليأس والألم يعذبان تشن غي في كل لحظة. كان هذا حتى الآن أكثر باب خطورة قد دخله على الإطلاق. أي قرار سيء سيؤدي إلى الموت، وليس هناك خلاص. مع تعويم الأحمر في الجزء السفلي من عينيه، أخرج تشن غي القصة المصورة ​​التي كان يحملها معه. لاحظ تشن غي، الذي استعاد بصره، أن القصة المصورة ​​قد غُطيت باللون الأحمر، وكانت تنبض بأوعية دموية لا نهاية لها.

 

 

لم يتم وضع تشن غي في مثل هذا الموقف الخطير من قبل حقا. لم يفقد مطرقة الطبيب كاسر الجماجم فحسب، بل أيضًا حقيبة ظهره، التي لم تترك جانبه في أي من مهامته حتى الآن. عندما إنقض عليه ينغ تشن بالسكين، انزلق تشن غي بخطوتين إلى الوراء. عندما وصل تشن غي إلى ممر الطابق السادس، عاد عواء القطط بكامل قوته.

مواء القطط خلفه كان بمثابة نداء من الجحيم نفسه. كان تشن غي يسمع المسافة بينه وبين ينغ تشن عن كثب. الجري المستمر استنزفه جسديًا كثيرًا، وأدرك أنه لن يستطيع الحفاظ على هذه السرعة لفترة أطول. ومع ذلك، لم يبدو أن الوحش قد تباطأ على الإطلاق. إذا استمر ذلك، فقد كانت مسألة وقت فقط حتى يتم القبض عليه.

 

لقد وصل جسده إلى نقطة حدوده. كان اليأس والألم يعذبان تشن غي في كل لحظة. كان هذا حتى الآن أكثر باب خطورة قد دخله على الإطلاق. أي قرار سيء سيؤدي إلى الموت، وليس هناك خلاص. مع تعويم الأحمر في الجزء السفلي من عينيه، أخرج تشن غي القصة المصورة ​​التي كان يحملها معه. لاحظ تشن غي، الذي استعاد بصره، أن القصة المصورة ​​قد غُطيت باللون الأحمر، وكانت تنبض بأوعية دموية لا نهاية لها.

“أليس ينغ تونغ جاهز بعد؟” شعر تشن غي الريح تهرب من رئتيه. كان غير قادر على الرؤية وبالتالي كان ضعيف. إذا لم يتهرب من تلك السكين في وقت سابق، لكان قد مات في العالم خلف الباب بالفعل. “لا أستطيع التوقف. في اللحظة التي أفعل، سيكون الموت بالنسبة لي!”

 

 

 

محاصر في مثل هذا الموقف الصعب، غير قادر حتى على رؤية مكان هبوط قدميه، كان تشن غي لا يزال يركض بأقصى سرعة. إن فكرة الاستسلام لم تخطر بباله قط. لقد استطاع البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة مع هذا الموقف، ولم يكن سيبدأ في التغيير الآن.

 

 

“لقد أمسكت به!”

ملئ صراخ القطط دماغه، وكانت الضوضاء وكأنها عالقة في أذنه. لقد كانوا مثل سكين حاد يتدلى فوق رأسه. بدأ صوت الخطى يتغير. حتى في هذه الحالة، كان لا يزال على تشن غي فصل جزء من انتباهه لتحديد ما إذا كان قد دخل الدرج أم لا. جاءت أصداء خطى بجانب أذنيه. كان يسير بطول الممر، وقد دخل الآن الدرج المغلق بالكامل. ولكن بينما كان يستعد للتباطؤ، أُمسكت يده التي ذهبت للعثور على الدرابزين فجأة بقوة هائلة!

 

 

قال له وقته أنه لا يجب أن يبطئ تحت أي ظرف من الظروف. كانت فرصة ينغ تشن لحمل سلاح قتل عالية جدا. في اللحظة التي سيتم فيها القبض عليه، ستكون اللحظة التي كان على تشن غي أن يقبل فيها الموت. ولن يكون موت سريع. إذا تعثر وأصاب نفسه في هذه المطاردة، فإن سرعته ستتباطأ، وسينتهي به الأمر في يد ينغ تشن. كان الموضوع وراء الأبواب دائمًا هو القسوة، السخافة واليأس. كان ينغ تشن سيعذبه ببطء كما فعل مع جميع القطط حتى يتلاشى تشن غي ببطء إلى العدم.

جاءت القوة من داخل الدرج!

زحف العنكبوت الأحمر العملاق إلى أسفل الممر، وسرعان ما لحق بينغ تشن. تماما عندما اعتقد تشن غي أن ينغ تشن كان على وشك أن يقتل، بدأ المبنى في التغيير مرة أخرى. بدأ المبنى المكون من جثث يرتجف ويئن. تم دفع الأبواب، وخرجت الجثث من الداخل. كانوا جميعًا فاقدين لأعينهم، وحاجر عيونهم تكونت من فتحتين داكنتين غقط. كان هؤلاء الناس يرتدون جميع أنواع الملابس، وكان هناك ذكور وإناث من جميع الأعمار. بعضهم كانوا يرتدون بطاقة هوية العمال من مراقبة الحي.

 

 

‘ينغ تشن ورائي، لذا فإن الشخص الموجود على الدرج ليس هو!’

 

 

 

عندما تخطت هذه الفكرة عقل تشن غي، صدى صوت أمامه.

هذا ما كان لدى تشن غي، عنصر المفاجأة. وبعبارة أخرى، كانت خطة تشن غي بسيطة للغاية. لم يتمكن من رؤية أي شيء، مما وضعه في وضع غير مؤاتٍ، لذا كان عليه الاختباء في الظلام. إذا لم يكن ضروريًا تمامًا، فلن يأتي إلى العلن لمواجهة ينغ تشن.

 

“يبدو أن ينغ تونغ قد تغلب أخيرًا على الخوف الذي غرسته فيه وتمكن من فتح عينيه.”

“لقد أمسكت به!”

ينغ تشن، على الرغم من أنك وغد حقير لا يستحق شيئ??، إلا أنه علي القول، شكرا لك على إعطائنا مثل هذا الباب الرائع، لقد ذكرني ببداية تشن غي، خوفه وقلقه وهربه???

 

راكضا بسرعته القصوى، لم يكن هناك سوى تخطيط موجز للمبنى في ذهن تشن غي. لقد تذكر طول الممر وعرضه، وحاول الحفاظ على جسده متوازنًا قدر الإمكان. لكن في نهاية المطاف، كان نقص الرؤية عائقا مروعا. ثم مرة أخرى، لم يجرؤ على التباطؤ. حتى عندما كان على وشك الوصول إلى زاوية الدرج، حافظ على سرعته. كانت كل خطوة ثقيلة بشكل لا يصدق. صدى خطواته وهو يركض أسفل الممر وعندما كان يركض عبر الدرج كانت مختلفة قليلا. كان للخطى صدى أعلى بكثير في الدرج. كانت هذه التفاصيل التي لاحظها تشن غي في وقت سابق. في تلك اللحظة، كان عليه الاستفادة من هذه التفاصيل وتذكير نفسه بالتباطؤ، وإلا فإنه قد يتعثر عن طريق الخطأ في الدرجات.

كان صوت ما غوي. مساعد ينغ تشن الذي كان

“حتى مع إغلاق عينيك، يمكنك فعل هذا الكم؟” جاء صوت ينغ تشن من عدة أمتار خلفه. لقد رأى تشن غي عندما استدار الأخير ليرمي المطرقة عليه. لنكون صادقين، لقد قام تشن غي بعمل جيد للغاية. لقد تمكن من الاختباء من ينغ تشن وألحق الكثير من الضرر حتى اللحظة الأخيرة. إذا اكتشفه ينغ تشن في وقت قبل هذا، لكان قد تعرض للتعذيب حتى وفاته من خلال أساليب مختلفة من قبل هذا الشيطان المقنع. عندما كانوا ماكرين وذكيين على حد سواء، كيف يمكن لرجل أعمى يعاني من قلة البصر أن يتنافس مع قاتل مجنون مع مساعده إلى جانبه؟

 

 

قد نصب كمين له في الدرج!

كان هناك بالفعل عدد لا يحصى من “الأشخاص” الذين كانوا يساعدون ينغ تشن، ولكن كانت هناك استثناءات.

 

في الوقت الذي قضاه في التفكير في المشكلة، كان تشن غي قد مر بالفعل عبر ممر الطابق الخامس ودخل الدرج. قد يؤدي الذهاب إلى الطابق الرابع إلى مقاطعة ينغ تونغ. للتأكد من أنه سيتم ابعاد ينغ تشن، أمسك تشن غي الدرابزين وركض نحو الطابق السادس. كان مجنونا مثل المجنون الذي يقف وراءه. أخِذا ثلاث خطوات في كل مرة، ولكن عندما كان بين الطابق الخامس والسادس، شعر بسحب على حقيبة ظهره خلفه. انجرفت ريح باردة نحو رقبته. خدر البرد جمجمته. لقد أطلق تشن غي على الفور.

كانت يديه مقيدتين وممسوكتين ضد الحائط. أغلق ما غوي طريقه إلى الأمام، وكان ينغ تشن يقترب من خلفه. تم القبض على تشن غي حقا بين صخرة ومكان صعب. حاول تشن غي أن يكافح بأقصى ما يستطيع، لكنه كان عاجزًا تحت القوة المدهشة لصبي صغير. كانت صرخات القطط تقترب. لقد عض على شفتيه بشدة لدرجة أنهم بدأوا في النزف. في أقل من دقيقة، اتخذ قرارًا. لقد ألقى بكل الطاقة التي كانت لديه في الاتجاه الذي جاء منه صوت ما غوي!

 

 

 

بانغ!

 

 

 

تدحرج الاثنان أسفل الدرج. جاء ألم حاد من كل جزء من جسده، لكن لم يبدو وكأن تشن قد يشعر به على الإطلاق. الأحمر في عينيه إحترق. عاضا أسنانه، لقد نهض من الأرض، واستمر في الجري!

“كيف دخلت إلى هذا المبنى؟” حدق ينغ تشن في تشن غي. كان لكل وجه على جسده تعبير مختلف. ربما في عيون أخيه الأصغر، كان وحشًا له العديد من الوجوه المختلفة التي يمكن أن يقدمها للعالم. لم يجيب تشن غي على سؤاله. لم يضيع حتى ثانية واحدة أخرى على ينغ تشن. لقد أراد فقط مغادرة هذا المكان بأسرع ما يمكن، وكانت الطريقة الأكثر مباشرة هي جعل هذا الوغد يختفي.

 

لم يتم وضع تشن غي في مثل هذا الموقف الخطير من قبل حقا. لم يفقد مطرقة الطبيب كاسر الجماجم فحسب، بل أيضًا حقيبة ظهره، التي لم تترك جانبه في أي من مهامته حتى الآن. عندما إنقض عليه ينغ تشن بالسكين، انزلق تشن غي بخطوتين إلى الوراء. عندما وصل تشن غي إلى ممر الطابق السادس، عاد عواء القطط بكامل قوته.

غير قادر على رؤية أي شيء، مع بحر اليأس المحيط به، كان يجب أن يستسلم تشن غي، ولكن في تلك اللحظة، ظهر المزيد من الضوء ببطء في عالم تشن غي. كان الضوء الضعيف يتوسع ببطء. مع استمرار تشن غي في التقدم للأمام، شعر أنه كان يلاحق الضوء في نهاية النفق، وكان يقترب منه أكثر فأكثر!

حابسا أنفاسه ومركزا انتباهه، سمع تشن غي أصداء مجموعة أخرى من الخطى تحت نبرة القطط العالية. كان عليه أن يتباطأ، أو قد يصطدم بالجدار، وسيكون ذلك أمرًا سيئًا.

 

شعر ينغ تشن بالخطر واختبأ خلف مساعده. كانت راحة يده تحمل سكين فاكهة حاد للغاية. من ناحية أخرى، كان تشن غي غير مسلح تمامًا. على الرغم من أن ينغ تشن شعر بعدم الاستقرار قليلاً في قلبه، لكنه شعر أنه لا يزال لديه فرصة أفضل للفوز.

كان الخوف والظلام يلاحقانه. مع صراخ القطط في ذهنه، تخلى تشن غي عن نفسه إلى النور!

 

 

غير قادر على رؤية أي شيء، مع بحر اليأس المحيط به، كان يجب أن يستسلم تشن غي، ولكن في تلك اللحظة، ظهر المزيد من الضوء ببطء في عالم تشن غي. كان الضوء الضعيف يتوسع ببطء. مع استمرار تشن غي في التقدم للأمام، شعر أنه كان يلاحق الضوء في نهاية النفق، وكان يقترب منه أكثر فأكثر!

افتح عينيك!

 

 

 

بدأت طبقات الأحمر في الانتشار مع تشن غي كمركز. طُرد الظلام ببطء. أمامه كان ممر مكون من قطع جثث ميتة. تحركت خيوط سوداء تشبه اليرقات بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو المظهر الحقيقي للعالم وراء باب ينغ تونغ!

 

 

“الوقت… أحتاج إلى خلق نافذة فرصة لينغ تونغ!”

مغطى بالكامل بالجروح، وقف تشن غي في المكان ولهث بجوع للهواء. كانت القطط قد سقطت صامتة، وليس بعيدًا عنه وقف وحشان.

“لقد أمسكت به!”

 

‘ينبغي أن يكون ينغ تونغ قد وصل إلى الطابق الرابع الآن. لن أذهب إلى الطابق الرابع مهما حدث. أحتاج إلى الوصول إلى الطابق الخامس بدلاً من ذلك!’

كان لأحد الوحوش رأس صبي، لكن الجسد كان مثل خاصة شخص بالغ. الشيء الأكثر رعبا هو أنه لم يكن لوجه الصبي عينان، وحيث كان ينبغي أن تكون تجويفات العين كان هناك فمين أصغر بدلا من ذلك. كان للوحش الآخر وجه يشبه وجه ينغ تشن، ومن الأمام، بدا تمامًا مثل ينغ تشن في العالم الخارجي. ولكن كانت هناك وجوه قليلة أخرى نمت على بقية جسده. كانت كل هذه الوجوه ملتوية بشكل لا يمكن التعرف عليه، ولكن التشابه الموحد في جميعهم هو أنه لم يكن لديهم عيون في محاجر عيونهم، حفرتين مظلمتين فقط. كانوا بلا عيون. في هذا العالم وراء الباب، كان أولئك الذين لم يكونوا مكفوفين في الحياة الحقيقية هم الذين أصبحوا مكفوفين.

 

 

 

“يبدو أن ينغ تونغ قد تغلب أخيرًا على الخوف الذي غرسته فيه وتمكن من فتح عينيه.”

عندما تعافى بصره، أصبح تشن غي هادئًا بشكل مدهش. بدأ لون الدم تحت قدميه ينتشر. عندما فتح عينيه، كان قد تم كسر الختم الذي كان عليه. كان بإمكانه أن يسمع استدعاء الأشباح الحمراء له!

 

‘بعد الجري أسفل ممر الطابق الخامس، سيُعرض علي خياران. يمكنني إما الصعود إلى الطابق السادس، أو يمكنني النزول إلى الطابق الرابع. سأكون دائمًا أبطأ من ينغ تشن بغض النظر عما إذا كنت أصعد أو أنزل الدرج. في كل مرة أدخل فيها السلالم، يمكنه إغلاق المسافة بيننا. في المرة القادمة التي يتعين علي فيها استخدام الدرج، سيمسك بي بالفعل. هذه مشكلة لا مفر منها. سوف يجب أجد حلاً لهذه المشكلة قريبًا!’

عندما تعافى بصره، أصبح تشن غي هادئًا بشكل مدهش. بدأ لون الدم تحت قدميه ينتشر. عندما فتح عينيه، كان قد تم كسر الختم الذي كان عليه. كان بإمكانه أن يسمع استدعاء الأشباح الحمراء له!

“هذا العالم قاسٍ ودموي. إذا لم تفتح عينيك، فلا يزال بإمكانك العيش في عالمك وتجنيب نفسك الأذى. ولكن إذا أصررت على فتحهم، فسيتعين عليك أن تعيش في عالمي وتحت قاعدتي “.

 

غير قادر على رؤية أي شيء، مع بحر اليأس المحيط به، كان يجب أن يستسلم تشن غي، ولكن في تلك اللحظة، ظهر المزيد من الضوء ببطء في عالم تشن غي. كان الضوء الضعيف يتوسع ببطء. مع استمرار تشن غي في التقدم للأمام، شعر أنه كان يلاحق الضوء في نهاية النفق، وكان يقترب منه أكثر فأكثر!

“كيف دخلت إلى هذا المبنى؟” حدق ينغ تشن في تشن غي. كان لكل وجه على جسده تعبير مختلف. ربما في عيون أخيه الأصغر، كان وحشًا له العديد من الوجوه المختلفة التي يمكن أن يقدمها للعالم. لم يجيب تشن غي على سؤاله. لم يضيع حتى ثانية واحدة أخرى على ينغ تشن. لقد أراد فقط مغادرة هذا المكان بأسرع ما يمكن، وكانت الطريقة الأكثر مباشرة هي جعل هذا الوغد يختفي.

 

 

 

لقد وصل جسده إلى نقطة حدوده. كان اليأس والألم يعذبان تشن غي في كل لحظة. كان هذا حتى الآن أكثر باب خطورة قد دخله على الإطلاق. أي قرار سيء سيؤدي إلى الموت، وليس هناك خلاص. مع تعويم الأحمر في الجزء السفلي من عينيه، أخرج تشن غي القصة المصورة ​​التي كان يحملها معه. لاحظ تشن غي، الذي استعاد بصره، أن القصة المصورة ​​قد غُطيت باللون الأحمر، وكانت تنبض بأوعية دموية لا نهاية لها.

 

 

 

شعر ينغ تشن بالخطر واختبأ خلف مساعده. كانت راحة يده تحمل سكين فاكهة حاد للغاية. من ناحية أخرى، كان تشن غي غير مسلح تمامًا. على الرغم من أن ينغ تشن شعر بعدم الاستقرار قليلاً في قلبه، لكنه شعر أنه لا يزال لديه فرصة أفضل للفوز.

ولكن عندما اتخذ ما غوي الخطوة التالية، تغير التعبير على وجهه قليلاً. دون الإعلان عن نفسه، وسط بحر متجدد من الاحمرار، إمتد طرف عملاق يبلغ طوله حوالي المترين من وراء تشن غي!

 

كان الخوف والظلام يلاحقانه. مع صراخ القطط في ذهنه، تخلى تشن غي عن نفسه إلى النور!

“ما غوي، سنحاصره معًا. خطأه الأكبر قد كان عدم الهرب عندما فتح عينيه لأول مرة.” كان صوت ينغ تشن باردًا، ولم يكن هناك حتى أوقية من الدفء فيه. تقدم هو وما غوي ببطء إلى الأمام مع اقترابهما من تشن غي، لم يصدق ما غوي أنه كان لدي تشن غي فرصة لقلب الطاولات. لم يكن هناك شخص قادر على الفرار من هذا المبنى. تم تحويلهم إما إلى دمى أو كتل بناء. مع ابتسامة مخيفة على وجهه، كانت أفواه ما غوي الثلاثة تبتسم على نطاق واسع. لقد كانت حقا أشياء الكوابيس. في المقابل، كان تشن غي مجرد رجل عادي انتهى به المطاف في المكان الخطأ.

“الوقت… أحتاج إلى خلق نافذة فرصة لينغ تونغ!”

 

“ينغ تشن، ماذا نفعل الآن؟” استدار ما غوي، فقط لرؤية ظل ينغ تشن المتراجع. كانت هناك كلمة أخرى معلقة على شفتيه عندما شعر فجأة بقشعريرة جاءت من منتصف صدره. لقد خفض رأسه للنظر، كان الطرف الدامي يتراجع ببطء من الفتحة في صدره. لم يكن الاثنان على نفس المستوى. “ينغ تشن…”

ولكن عندما اتخذ ما غوي الخطوة التالية، تغير التعبير على وجهه قليلاً. دون الإعلان عن نفسه، وسط بحر متجدد من الاحمرار، إمتد طرف عملاق يبلغ طوله حوالي المترين من وراء تشن غي!

 

 

ارتد النصل في الدرابزين المعدني، وخلق صوت هش. كان قلب تشن غي ينبض بلا هوادة.

تم هدم الجدار الذي يتكون من الأجسام البشرية، وصادما أكثر، مع ظهور المزيد من الأوعية الدموية، ظهر المزيد والمزيد من الأطراف لدعم جسم تشن غي، الذي كان على وشك السقوط. مزق عنكبوت عملاق يبلغ حجمه حوالي الخمسة أمتار الدرج وظهر خلف تشن غي!

 

 

 

بالمقارنة مع ما غوي، كان العنكبوت الأحمر العملاق خلف تشن غي أشبه بالوحش الذي خرج مباشرة من أعمق أعماق الجحيم.

 

 

زحف العنكبوت الأحمر العملاق إلى أسفل الممر، وسرعان ما لحق بينغ تشن. تماما عندما اعتقد تشن غي أن ينغ تشن كان على وشك أن يقتل، بدأ المبنى في التغيير مرة أخرى. بدأ المبنى المكون من جثث يرتجف ويئن. تم دفع الأبواب، وخرجت الجثث من الداخل. كانوا جميعًا فاقدين لأعينهم، وحاجر عيونهم تكونت من فتحتين داكنتين غقط. كان هؤلاء الناس يرتدون جميع أنواع الملابس، وكان هناك ذكور وإناث من جميع الأعمار. بعضهم كانوا يرتدون بطاقة هوية العمال من مراقبة الحي.

“اقتلهم جميعًا، علينا أن نتأكد من أنه لم يبق منهم شيء، ولا حتى قطعة من روحهم.”

محاصر في مثل هذا الموقف الصعب، غير قادر حتى على رؤية مكان هبوط قدميه، كان تشن غي لا يزال يركض بأقصى سرعة. إن فكرة الاستسلام لم تخطر بباله قط. لقد استطاع البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة مع هذا الموقف، ولم يكن سيبدأ في التغيير الآن.

 

 

كان كل من المسجل والكعب العالي الأحمر داخل حقيبة الظهر، لذلك ظهر إبن سيدة النفق لمساعدة تشن غي. كان هذا الشبح الأحمر قوي للغاية. ربما لأنه كان لديه باب داخل جسده، فإن اضطهاد باب ينغ تونغ لم يكن قويًا عليه. قبل أن تتمكن الأشباح الأحمر الآخرى من اختراق الختم، كان بإمكانه بالفعل الظهور بمظهره. كانت أطراف أقدامه حادة مثل الأزاميل. بدأت جميع الوجوه على ينغ تشن بالعبوس. لم يحذر ما غوي واستدار للهرب.

 

 

كان لأحد الوحوش رأس صبي، لكن الجسد كان مثل خاصة شخص بالغ. الشيء الأكثر رعبا هو أنه لم يكن لوجه الصبي عينان، وحيث كان ينبغي أن تكون تجويفات العين كان هناك فمين أصغر بدلا من ذلك. كان للوحش الآخر وجه يشبه وجه ينغ تشن، ومن الأمام، بدا تمامًا مثل ينغ تشن في العالم الخارجي. ولكن كانت هناك وجوه قليلة أخرى نمت على بقية جسده. كانت كل هذه الوجوه ملتوية بشكل لا يمكن التعرف عليه، ولكن التشابه الموحد في جميعهم هو أنه لم يكن لديهم عيون في محاجر عيونهم، حفرتين مظلمتين فقط. كانوا بلا عيون. في هذا العالم وراء الباب، كان أولئك الذين لم يكونوا مكفوفين في الحياة الحقيقية هم الذين أصبحوا مكفوفين.

“ينغ تشن، ماذا نفعل الآن؟” استدار ما غوي، فقط لرؤية ظل ينغ تشن المتراجع. كانت هناك كلمة أخرى معلقة على شفتيه عندما شعر فجأة بقشعريرة جاءت من منتصف صدره. لقد خفض رأسه للنظر، كان الطرف الدامي يتراجع ببطء من الفتحة في صدره. لم يكن الاثنان على نفس المستوى. “ينغ تشن…”

مغطى بالكامل بالجروح، وقف تشن غي في المكان ولهث بجوع للهواء. كانت القطط قد سقطت صامتة، وليس بعيدًا عنه وقف وحشان.

 

لقد وصل جسده إلى نقطة حدوده. كان اليأس والألم يعذبان تشن غي في كل لحظة. كان هذا حتى الآن أكثر باب خطورة قد دخله على الإطلاق. أي قرار سيء سيؤدي إلى الموت، وليس هناك خلاص. مع تعويم الأحمر في الجزء السفلي من عينيه، أخرج تشن غي القصة المصورة ​​التي كان يحملها معه. لاحظ تشن غي، الذي استعاد بصره، أن القصة المصورة ​​قد غُطيت باللون الأحمر، وكانت تنبض بأوعية دموية لا نهاية لها.

تدحرج رأسه إلى جانب جسده. رأى ما غوي جسده خلفه، ملفوفًا داخل شرنقة حمراء الدم ومسحوب خلف العنكبوت العملاق.

“اقتلهم جميعًا، علينا أن نتأكد من أنه لم يبق منهم شيء، ولا حتى قطعة من روحهم.”

 

‘ينبغي أن يكون ينغ تونغ قد وصل إلى الطابق الرابع الآن. لن أذهب إلى الطابق الرابع مهما حدث. أحتاج إلى الوصول إلى الطابق الخامس بدلاً من ذلك!’

وقف تشن غي حيث كان. لقد قلب من خلال القصة المصورة واستدعى شبحًا أحمرًا تلو الآخر. “ربما يكون الجنين الشبح مختبئ داخل ينغ تشن”.

 

 

 

زحف العنكبوت الأحمر العملاق إلى أسفل الممر، وسرعان ما لحق بينغ تشن. تماما عندما اعتقد تشن غي أن ينغ تشن كان على وشك أن يقتل، بدأ المبنى في التغيير مرة أخرى. بدأ المبنى المكون من جثث يرتجف ويئن. تم دفع الأبواب، وخرجت الجثث من الداخل. كانوا جميعًا فاقدين لأعينهم، وحاجر عيونهم تكونت من فتحتين داكنتين غقط. كان هؤلاء الناس يرتدون جميع أنواع الملابس، وكان هناك ذكور وإناث من جميع الأعمار. بعضهم كانوا يرتدون بطاقة هوية العمال من مراقبة الحي.

“كيف دخلت إلى هذا المبنى؟” حدق ينغ تشن في تشن غي. كان لكل وجه على جسده تعبير مختلف. ربما في عيون أخيه الأصغر، كان وحشًا له العديد من الوجوه المختلفة التي يمكن أن يقدمها للعالم. لم يجيب تشن غي على سؤاله. لم يضيع حتى ثانية واحدة أخرى على ينغ تشن. لقد أراد فقط مغادرة هذا المكان بأسرع ما يمكن، وكانت الطريقة الأكثر مباشرة هي جعل هذا الوغد يختفي.

 

 

لقد بدا وكأنهم يمثلون الناس الذين صادفهم ينغ تونغ ذات مرة. لقد رأى هؤلاء الأشخاص جميعًا ينغ تونغ، لكن تحت ستار ينغ تشن الماكر، لم يتمكنوا من رؤية الحقيقة ؛ خدعتهم عيونهم حرفيا. انتقلت الخيوط السوداء التي تمثل لعنة داخل محاجر عيون هؤلاء الناس. ألقت هذه الجثث التي لم يكن لديها وعي ذاتي نفسها على إبن سيدة النفق لحجب ظهره. لقد توقف ينغ تشن أيضا. لقد احتل هو وتشن غي نهاية واحدة من الممر.

 

 

 

“هذا العالم قاسٍ ودموي. إذا لم تفتح عينيك، فلا يزال بإمكانك العيش في عالمك وتجنيب نفسك الأذى. ولكن إذا أصررت على فتحهم، فسيتعين عليك أن تعيش في عالمي وتحت قاعدتي “.

‘ينغ تشن ورائي، لذا فإن الشخص الموجود على الدرج ليس هو!’

 

 

كان كل وجه على جسد ينغ تشن يتغذى على اللعنة السوداء التي تسربت من الجدار.

“ما غوي، سنحاصره معًا. خطأه الأكبر قد كان عدم الهرب عندما فتح عينيه لأول مرة.” كان صوت ينغ تشن باردًا، ولم يكن هناك حتى أوقية من الدفء فيه. تقدم هو وما غوي ببطء إلى الأمام مع اقترابهما من تشن غي، لم يصدق ما غوي أنه كان لدي تشن غي فرصة لقلب الطاولات. لم يكن هناك شخص قادر على الفرار من هذا المبنى. تم تحويلهم إما إلى دمى أو كتل بناء. مع ابتسامة مخيفة على وجهه، كانت أفواه ما غوي الثلاثة تبتسم على نطاق واسع. لقد كانت حقا أشياء الكوابيس. في المقابل، كان تشن غي مجرد رجل عادي انتهى به المطاف في المكان الخطأ.

 

 

“الكل يساعدني؛ لن تتمكن من الهرب”.

 

 

 

كان هناك بالفعل عدد لا يحصى من “الأشخاص” الذين كانوا يساعدون ينغ تشن، ولكن كانت هناك استثناءات.

 

 

 

“تشن غي!” جاء صوت ينغ تونغ من الدرج وراء تشن غي. إلى جانبه كان السيد خشب، الذي ارتدى نظارات. العمة وو، التي أصيبت بجروح بلاغة. والأنسة أحمر التي ارتدت فستانًا أحمر. كان السيد خشب والعمة وو والسيدة أحمر على الأرجح ضحايا ينغ تشن في الحياة الواقعية، وقد احتفظوا بشكلهم البشري في هذا العالم خلف الباب. أولئك الذين تم الإستفادة منهم من قبل ينغ تشن ظهروا كجثث.

كان كل من المسجل والكعب العالي الأحمر داخل حقيبة الظهر، لذلك ظهر إبن سيدة النفق لمساعدة تشن غي. كان هذا الشبح الأحمر قوي للغاية. ربما لأنه كان لديه باب داخل جسده، فإن اضطهاد باب ينغ تونغ لم يكن قويًا عليه. قبل أن تتمكن الأشباح الأحمر الآخرى من اختراق الختم، كان بإمكانه بالفعل الظهور بمظهره. كانت أطراف أقدامه حادة مثل الأزاميل. بدأت جميع الوجوه على ينغ تشن بالعبوس. لم يحذر ما غوي واستدار للهرب.

 

 

~~~~

شعر ينغ تشن بالخطر واختبأ خلف مساعده. كانت راحة يده تحمل سكين فاكهة حاد للغاية. من ناحية أخرى، كان تشن غي غير مسلح تمامًا. على الرغم من أن ينغ تشن شعر بعدم الاستقرار قليلاً في قلبه، لكنه شعر أنه لا يزال لديه فرصة أفضل للفوز.

 

 

ينغ تشن، على الرغم من أنك وغد حقير لا يستحق شيئ??، إلا أنه علي القول، شكرا لك على إعطائنا مثل هذا الباب الرائع، لقد ذكرني ببداية تشن غي، خوفه وقلقه وهربه???

لقد وصل جسده إلى نقطة حدوده. كان اليأس والألم يعذبان تشن غي في كل لحظة. كان هذا حتى الآن أكثر باب خطورة قد دخله على الإطلاق. أي قرار سيء سيؤدي إلى الموت، وليس هناك خلاص. مع تعويم الأحمر في الجزء السفلي من عينيه، أخرج تشن غي القصة المصورة ​​التي كان يحملها معه. لاحظ تشن غي، الذي استعاد بصره، أن القصة المصورة ​​قد غُطيت باللون الأحمر، وكانت تنبض بأوعية دموية لا نهاية لها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط