Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1070

الوكيل العقاري المختفي "2في1".

الوكيل العقاري المختفي "2في1".

1070: الوكيل العقاري المختفي “2في1”.

“عمي، ما الذي يتجادلون بشأنه؟” تسلل تشن غي إلى الغرفة. لم يصرح بوصوله إلى العمال هناك، لكنه شغّل مقعدًا بجانب الرجل العجوز كما لو كانوا أصدقاء جيدين لسنوات.

 

“أخي، ألم تسمعني؟ أول شيء رأيته عندما فتحت عيني كان شخصًا ميتًا مستلقيًا على السقف. أكنت ستتذكر ما قاله لك في حلمك؟” شهق الرجل. كلما ذكر ذلك، كان جسده يرتجف بشكل لا إرادي.

 

كانت البلدة القديمة مدينة مملوءة في حد ذاتها. الأماكن التي زارها تشن غي ذات مرة كانت جزءًا صغيرًا منها غقط. لقي حمل بطاقة العمل وسأل المشاة على طول الطريق قبل أن يجد الموقع الذي عملت فيه المرأة بجانب منطقة سكنية قديمة جدًا.

نظر تشن غي إلى التمثالين مع أسماء والديه وبقي صامتا. لم يعرف أحد ما كان يفكر. كانت الشمس تشرق، واستدعى تشن غي جميع الأشباح الحمراء إلى القصة المصورة. أمسك بالتماثيل الصغيرة ووقف بجانب السد. “سمعت ذات مرة من الظل أنه إذا ولد الجنين الشبح، فقد ينتهي الأمر بالمدينة بأكملها بكونها والدتها”.

 

 

“هذا كثير جدا. هل كان الوكيل العقاري يحاول عمدا خداع المستأجر المسكين؟” وضع تشن غي حقيبة ظهره وانحنى على ظهر الأريكة بينما عدل نفسه في وضع أكثر راحة. “هل وافق الوكيل العقاري أخيراً على مساعدة المستأجر على الانتقال إلى مكان أفضل؟”

كانت المياه عميقة جدًا بحيث لم يمكن الرؤية إلى القاع تماما. تحت السطح الصافي والهادئ، لم يكن أحد يعرف نوع الفظائع التي تم إخفاؤها تحتها.

 

 

“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه. لماذا يجب أن نثق بك؟ يستمر هذا في التفاقم يومًا بعد يوم. أنتم با ناس تستمرون في إيجاد الأعذار لدفعنا. في نهاية المطاف، لا ترغبون في مساعدتنا في مشاكلنا على الاطلاق…”

“يتمنى الجنين الشبح والدين خاصين به أيضًا.” واضعا بعيدًا التمثالين الصغيرين، تحول تشن غي للمغادرة. “لقد حدث التغيير في الظل بعد أن دخل العالم خلف الباب. كان باب المنزل المسكون هو الذي غيّره تمامًا. بعد انتهاء مهمة الجنين الشبح التجريبية هذه، سأحتاج إلى دفع ذلك الباب مفتوح للدخول والنظر.”

 

 

1070: الوكيل العقاري المختفي “2في1”.

أخِذا سيارة أجرة إلى منتزه القرن الجديد، أعطى تشن غي لموظفيه تحولًا، ثم دخل إلى غرفة استراحة الموظفين. بمجرد أن ضرب رأسه الوسادة، لقد نام. كان بحاجة إلى الحصول على قسط من الراحة لأن الليلة الأخيرة كانت قادمة. في المرة القادمة التي تشرق فيها الشمس، قد لا يكون الشخص الذي يفتح عينيه على ضوء الشمس هو. كان عمل المنزل المسكون مزدهرًا، ولم يعد بحاجة إلى القلق بشأنه بقدر ما فعل في السابق. لقد اعتاد الموظفون في المنزل المسكون على الحياة هناك ؛ تم تمديد “حياتهم” من خلال نوع مختلف من الأساليب.

ولكن قصة النافذة التي أصدرت ضجيج وكأنها كانت ستفتح جعلتني أنظر إلى نافذتي قليلا???

 

“لقد ظن أن هذه مجرد خدعة من الضوء، لذلك في البداية، لم يهتم بذلك كثيرًا. ولكن عندما استيقظ في صباح اليوم التالي، شعر بالقشعريرة بمجرد التفكير في الأمر. في اليوم التالي، لقد وقف حارسا بطواعية بجوار النافذة. في حوالي الساعة الثانية صباحًا، رأى الظل مرة أخرى واقفاً في الطابق الرابع من المبنى المقابل وهو يلوح عليه، داعياً إياه إلى هناك”. كان الرجل العجوز راويًا موهوبًا. كانت وتيرته وتلاوته في جيدة، وحتى تشن غي لم يستطع إلا أن ينجذب إلى حكاياته.

في الواحدة بعد الظهر، ايقظ المنبه تشن غي. لقد أمسك حقيبته وسارع إلى مغادرة حجرة الموظفين. تابع العنوان على بطاقة العمل ووجد نفسه مرة أخرى في جزء من البلدة القديمة.

“من أنا ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنه يمكنني مساعدتكم في حل جميع مشاكلكم.” حمل تشن غي حقيبة ظهره ووقف أمام الجمهور. “هل يمكنكم أن تعطوني ليلة واحدة فقط؟ بما أن طريقتك لا تقود إلى أي مكان، فلماذا لا تعطيني ليلة واحدة للتجربة؟ ثقوا بي مرة واحدة.”

 

“هذا صحيح. خذ نفسي كمثال. أنا أكبر مستأجر هنا. كل يوم، في منتصف الليل، أسمع رنين الساعة. بعد سنوات عديدة، اعتدت على ذلك بالفعل، لكنني اكتشفت مؤخرًا أن جميع جيراني غير قادرين على سماع الرنين في منتصف الليل. أنا الوحيد القادر على سماعه “. تنهد الرجل العجوز عاجزًا. “لقد مكثت هنا لكل هذا الوقت لأنني لم أكن أعرف عن هذا، ولكن الآن بعد أن اكتشفت الأمر، كيف يفترض أن أبقى هنا؟ وهذا السبب سيبدو غير معقول للآخرين. قد لا يصدقوني. في الواقع، يعتقد البعض منهم بالفعل أنني أتقدم في السن ويقولون أنني بدأت في الهلوسة. مجرد ذكر الأمر يزيد من شدة تفاعلي! “

“بعد العديد من التقلبات والمفاجآت، أنا متفاجئ أنني عدت إلى هذا المكان.”

“لا تستخدم خدمة هذا المكان مهما كان. اسرع وغادر بينما لا يزال بإمكانك.” حذره الرجل العجوز في همس صغير.

 

 

كانت البلدة القديمة مدينة مملوءة في حد ذاتها. الأماكن التي زارها تشن غي ذات مرة كانت جزءًا صغيرًا منها غقط. لقي حمل بطاقة العمل وسأل المشاة على طول الطريق قبل أن يجد الموقع الذي عملت فيه المرأة بجانب منطقة سكنية قديمة جدًا.

 

 

 

“وكالة إسكان جيو هونغ؟” كان نصف الحروف على لوحة الإعلانات مفقودة، وتركت الأبواب الزجاجية مفتوحة وكأنه قد كتن هناك خطأ بها منعها من الإغلاق تمامًا. تم تغطية عمود الإعلانات الذي واجه الباب بمجموعة من الإعلانات. كان هناك أولئك الذين يبحثون عن شركاء، والذين يقدمون علاجًا للأمراض الجلدية، وبالطبع إعلانات الأشخاص المفقودين الجوهرية. تم وضع عدد قليل من الدراجات بشكل غير متساوٍ بجوار عمود الإعلانات، حتى أنه قد كان هناك إطار مثقوب بإحداها. مما يبدو، لقد تم القيام بذلك عن قصد بواسطة أيدي بشرية.

 

 

“أختي الكبرى، المكان الذي أوصيتيني به ليس حقًا حسب ذوقي. مهما كان، ستحتاجين إلى مساعدتنا في الإنتقال من ذلك المكان اليوم!”

لقد كان البلاط الذي غطى المدخل أنيقًا لحد ما، لكنه كان الجزء الصغير بالقرب من المدخل فقط. كل البلاط حوله قد كان متصدع، وإذا خطوة على واحد، فإن المياه المتسخة ستتسرب من تحته. مع استمرار جيوجيانغ في جني ثمار التصنيع والتحديث، أعطيت معظم الأماكن في البلدة القديمة نفسًا جديدًا للحياة، ولكن من الواضح أن هذا المكان كان استثناءً.

“إذا لم أتمكن من مساعدتكم في حل مشكلتكم الليلة، فسأستأجر جميع غرفكم. الوديعة التي يحتفظ بها الوكيل العقاري عنكم، سأعيدها، والإيجار الذي يرفض الوكيل العقاري إعادته لكم، سأقوم بالتعويض عنه أيضًا. إذا كنتم لا تزالون لا تصدقونني، يمكننا الجلوس وإعداد مسودة عقد. سيتم تدوينه بالحبر. وأيًا كان الطرف الذي يخالف العقد، فيجب عليه تقديم تعويض بعشرة أضعاف. ” بعد أن قال تشن غي ذلك، سقطت الغرفة بأكملها صامتة. كل المستأجرين الذين أرادوا المغادرة حدقوا به بصمت.

 

“قد لا يكون هذا صحيحًا. بما أن الجار في الطابق العلوي والسفلي سمعاها بكل وضوح، فلربما تختبئ المرأة بين الطابقين، ودفن جسدها داخل الإسمنت؟” بدافع العادة، لم يستطع تشن غي إلا تقديم تحليله الوحيد.

أمسك تشن غي بطاقة العمل ونظر في المبنى. على أريكة خشبية جلس رجل عجوز كان يتنهد. كان يحمل كوبًا من الشاي العكر في يديه. كان هناك صوت جدال قادم من داخل المنزل. كانت الحجة صاخبة لدرجة أنه حتى تشن غي، الذي وقف خارج المبنى، كان بإمكانه سماعها بوضوح.

“هل تخفي شيئا عن بقيتنا؟” كان لدى تشن غي شعور بأن الرجل كان يتصرف بغرابة، كما لو كان لديه سر يخفيه.

 

“قد لا يكون هذا صحيحًا. بما أن الجار في الطابق العلوي والسفلي سمعاها بكل وضوح، فلربما تختبئ المرأة بين الطابقين، ودفن جسدها داخل الإسمنت؟” بدافع العادة، لم يستطع تشن غي إلا تقديم تحليله الوحيد.

“أختي الكبرى، المكان الذي أوصيتيني به ليس حقًا حسب ذوقي. مهما كان، ستحتاجين إلى مساعدتنا في الإنتقال من ذلك المكان اليوم!”

 

 

في الواحدة بعد الظهر، ايقظ المنبه تشن غي. لقد أمسك حقيبته وسارع إلى مغادرة حجرة الموظفين. تابع العنوان على بطاقة العمل ووجد نفسه مرة أخرى في جزء من البلدة القديمة.

“نعم، ليس الأمر أننا غير عقلانيين، ولكن من يجرؤ على العيش في منزل مثل ذلك؟”

 

 

“سيدي، لا تبدأ الجملة فقط ولكن لا تنهيها. أنت تجعلني أكثر اهتماما بمعرفة ما حدث فقط.”

“نعم! أبعدينا عن ذلك المكان الآن! أتعتقد أن هذا أمر سهل لنا؟ إذا أصررتي على عدم القيام بذلك، فسنأتي إلى هنا كل يوم ونخلق ضجة!”

 

 

 

كانت مجموعة من الناس تحيط بمكتب الخدمة، وكانت المشاعر عالية. بدا الأمر وكأنهم قد خدعوا من قبل الوكيل العقاري، وكانوا يطالبون بالعقاب.

 

 

 

“عمي، ما الذي يتجادلون بشأنه؟” تسلل تشن غي إلى الغرفة. لم يصرح بوصوله إلى العمال هناك، لكنه شغّل مقعدًا بجانب الرجل العجوز كما لو كانوا أصدقاء جيدين لسنوات.

 

 

 

“هل أنت هنا لتجد مكاناً للإيجار؟”

 

 

“بحق… الآن هذه فكرة مخيفة.” وضع تشن غي يده على قلبه. “ولكن هل يمكن أن تكون بسبب تأثير نفسي، فقط الرجل يخيف نفسه؟”

“بالطبع، وإلا لماذا قد أتي إلى هنا؟” ألقى تشن غي نظرة غريبة على شباك الخدمة. كانت والدة الصبي تحمل تعبيرًا مريرًا على وجهها بينما استمرت في شرح الموقف للناس من حولها.

في الواحدة بعد الظهر، ايقظ المنبه تشن غي. لقد أمسك حقيبته وسارع إلى مغادرة حجرة الموظفين. تابع العنوان على بطاقة العمل ووجد نفسه مرة أخرى في جزء من البلدة القديمة.

 

 

“لا تستخدم خدمة هذا المكان مهما كان. اسرع وغادر بينما لا يزال بإمكانك.” حذره الرجل العجوز في همس صغير.

“أخي، ألم تسمعني؟ أول شيء رأيته عندما فتحت عيني كان شخصًا ميتًا مستلقيًا على السقف. أكنت ستتذكر ما قاله لك في حلمك؟” شهق الرجل. كلما ذكر ذلك، كان جسده يرتجف بشكل لا إرادي.

 

“عمي، ما الذي يتجادلون بشأنه؟” تسلل تشن غي إلى الغرفة. لم يصرح بوصوله إلى العمال هناك، لكنه شغّل مقعدًا بجانب الرجل العجوز كما لو كانوا أصدقاء جيدين لسنوات.

“لماذا ا؟” كان على تشن غي أن يعرف.

“سيدي، لا تبدأ الجملة فقط ولكن لا تنهيها. أنت تجعلني أكثر اهتماما بمعرفة ما حدث فقط.”

 

 

“لا تنخدع بجشعك. أعرف أن سعر الإيجار هنا هو الأرخص حول جيوجيانغ، ولكن…” خدش الرجل العجوز رأسه. “من الصعب قول هذا.”

 

 

 

“سيدي، لا تبدأ الجملة فقط ولكن لا تنهيها. أنت تجعلني أكثر اهتماما بمعرفة ما حدث فقط.”

“كل شيء ممكن في المنام.”

 

 

“ليس الأمر أنني أحاول أن ألعب معك، ولكن السبب الرئيسي هو أنني لا أعرف كيف أشرح لك الأمر بنفسي. على أي حال، الأماكن هنا غريبة للغاية. من المحتوم أن يحدث شيئ. كانت هناك شائعة تدور حول ميف أن الرئيس هنا كان يعمل في تأجير وبيع المنازل المسكونة حيث مات الناس “. تم طي التجاعيد على وجه الرجل العجوز معًا. “أنت تعرف عن هذه الأماكن، أليس كذلك؟ كان رئيسهم يعلم أن الناس قد ماتوا في تلك المنازل من قبل، لكنه ما زال قد أجرها بسعر منخفض جدًا دون الكشف عن هذه المعلومة للمستأجرين.”

“من قبيل الصدفة، كان مستأجر محب لقصص الأشبوح. لقد كان يقضي ساعاته على الإنترنت يبحث عن قصص الأشباح الحقيقية، وفي إحدى الليالي، شاهد مقالًا عبر الإنترنت، والصورة التي تم استخدامها في هذا المقال كانت المنزل الذي كان يعيش فيه حاليًا.”

 

قال الرجل العجوز بابتسامة مريرة: “هل ترى أطول رفيق داخل الغرفة؟ إذا وافق الوكيل العقاري على إعادة أمواله، فلم يكن ليكون هنا اليوم”.

“من قبيل الصدفة، كان مستأجر محب لقصص الأشبوح. لقد كان يقضي ساعاته على الإنترنت يبحث عن قصص الأشباح الحقيقية، وفي إحدى الليالي، شاهد مقالًا عبر الإنترنت، والصورة التي تم استخدامها في هذا المقال كانت المنزل الذي كان يعيش فيه حاليًا.”

الشخصية الرئيسية هناك كان المستأجر طويل القامة. كان في حالة مروعة للغاية. تجربتي الإيجار استنزفته عقليًا وجسديًا. “كلا المكانين اللذين استأجرتهما مسكونين. وتعاون المالك مع وكالة الإسكان لخداعي. إذا رفضوا إعادت نقودي، فإنني أخطط للذهاب من خلال القنوات القانونية لحماية حقوقي الخاصة.”

 

 

“بالكاد أستطيع أن أتخيل كم كان ذلك مرعبا.” أدرك تشن غي أن الرجل العجوز كان مثيرا للاهتمام. كان يعرف عن قصص الأشباح الحقيقية في العالم حتى.

 

 

“هذا كثير جدا. هل كان الوكيل العقاري يحاول عمدا خداع المستأجر المسكين؟” وضع تشن غي حقيبة ظهره وانحنى على ظهر الأريكة بينما عدل نفسه في وضع أكثر راحة. “هل وافق الوكيل العقاري أخيراً على مساعدة المستأجر على الانتقال إلى مكان أفضل؟”

“حسنًا، أنت لست مخطئًا في ذلك. لقد أخيف المستأجر من عقله تقريبا. كان السرير الذي كان ينام فيه هو المكان الأخير لراحة جثة، وقد كان حوض الاستحمام الذي استخدمه هو المكان قد غرق فيه شخص. من سيكون قادرًا على أخذ “مفاجأة” كهذه؟ ” تنهد الرجل العجوز، وبدا وكأن التجاعيد على وجهه قد كانت تتعمق.

 

 

 

“إذا هل سمح له الوكيل العقاري بالانتقال؟”

 

 

“الآن بعد أن ذكرت ذلك…” غرق وجه الرجل العجوز على الفور. “قد يكون هذا صحيحا!”

“إذا فعلوا ذلك، لما تم كشف هذا للجيران. رفض الوكيل العقاري تلبية طلب الرجل في المطالبة بإعادة إيداعه. وكان أكثر ما أراد فعله هو العثور على منزل جديد له. جاء الشخص من مدينة أخرى، و لم يكن قد حصل بعد على عمل جيد في المدينة، لذلك لم يكن لديه خيار سوى أن يأخذ العرض. وبعدها لن تتوقع أبدًا ما حدث بعد ذلك “. قام الرجل العجوز بوضع كوب الشاي. “لقد بدأ الإنتقال بعد ظهر ذلك اليوم، واستمر الإنتقال حتى الليل. عندما استقر في منزله الجديد، كان أول شيء فعله هو الاتصال بالإنترنت للتحقق مما إذا كان هناك أي صلة بين منزله الجديد وقضايا القتل، لقد تبين… “

“بعد العديد من التقلبات والمفاجآت، أنا متفاجئ أنني عدت إلى هذا المكان.”

 

“لا تنخدع بجشعك. أعرف أن سعر الإيجار هنا هو الأرخص حول جيوجيانغ، ولكن…” خدش الرجل العجوز رأسه. “من الصعب قول هذا.”

“ماذا كان هذه المرة؟” أثير اهتمام تشن غي. شعر أن المستأجر لن يكون “محظوظًا”.

 

 

 

“آخر مكان إنتقل منه كان موقع جريمة قتل، والمكان الذي انتقل إليه للتو كان موقع انتحار. لقد ماول تقشير جزء من الجدران، حتى أنه وجد بعض الشعيرات عالقة خلفه”. حتى الرجل العجوز لم يكن يعرف كيف يستمر.

“وكالة إسكان جيو هونغ؟” كان نصف الحروف على لوحة الإعلانات مفقودة، وتركت الأبواب الزجاجية مفتوحة وكأنه قد كتن هناك خطأ بها منعها من الإغلاق تمامًا. تم تغطية عمود الإعلانات الذي واجه الباب بمجموعة من الإعلانات. كان هناك أولئك الذين يبحثون عن شركاء، والذين يقدمون علاجًا للأمراض الجلدية، وبالطبع إعلانات الأشخاص المفقودين الجوهرية. تم وضع عدد قليل من الدراجات بشكل غير متساوٍ بجوار عمود الإعلانات، حتى أنه قد كان هناك إطار مثقوب بإحداها. مما يبدو، لقد تم القيام بذلك عن قصد بواسطة أيدي بشرية.

 

 

“هذا كثير جدا. هل كان الوكيل العقاري يحاول عمدا خداع المستأجر المسكين؟” وضع تشن غي حقيبة ظهره وانحنى على ظهر الأريكة بينما عدل نفسه في وضع أكثر راحة. “هل وافق الوكيل العقاري أخيراً على مساعدة المستأجر على الانتقال إلى مكان أفضل؟”

 

 

 

“لقد تم خداع الرجل مرتين بالفعل. هل تعتقد أنه سيستخدم خدمة هذا المكان؟ بطبيعة الحال، طلب الإيداع ورغب في مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.

أخِذا سيارة أجرة إلى منتزه القرن الجديد، أعطى تشن غي لموظفيه تحولًا، ثم دخل إلى غرفة استراحة الموظفين. بمجرد أن ضرب رأسه الوسادة، لقد نام. كان بحاجة إلى الحصول على قسط من الراحة لأن الليلة الأخيرة كانت قادمة. في المرة القادمة التي تشرق فيها الشمس، قد لا يكون الشخص الذي يفتح عينيه على ضوء الشمس هو. كان عمل المنزل المسكون مزدهرًا، ولم يعد بحاجة إلى القلق بشأنه بقدر ما فعل في السابق. لقد اعتاد الموظفون في المنزل المسكون على الحياة هناك ؛ تم تمديد “حياتهم” من خلال نوع مختلف من الأساليب.

 

بينما كان تشن غي والرجل العجوز يتحدثان، وصلت الحجة في مكتب الخدمة إلى ارتفاع جديد. واصلت والدة الصبي الإنحناء والاعتذار. من الواضح أنها كانت كبش الفداء الذي دفعه رئيسها لتعاني اللوم من المستأجرين الساخطين.

“إذن، هذه المرة، وافق الوكيل العقاري أخيراً على إرجاع وديعته إليه؟”

“هل حاولتم يا رفاق الاتصال بالشرطة أو إبلاغ المراسلين المحليين؟ هذا حقا خطأ وكالة الإسكان هذه. ربما بعض الضغوط الرسمية ستجعل الأمور تتحرك.”

 

 

قال الرجل العجوز بابتسامة مريرة: “هل ترى أطول رفيق داخل الغرفة؟ إذا وافق الوكيل العقاري على إعادة أمواله، فلم يكن ليكون هنا اليوم”.

نظر تشن غي إلى التمثالين مع أسماء والديه وبقي صامتا. لم يعرف أحد ما كان يفكر. كانت الشمس تشرق، واستدعى تشن غي جميع الأشباح الحمراء إلى القصة المصورة. أمسك بالتماثيل الصغيرة ووقف بجانب السد. “سمعت ذات مرة من الظل أنه إذا ولد الجنين الشبح، فقد ينتهي الأمر بالمدينة بأكملها بكونها والدتها”.

 

“أخي، ألم تسمعني؟ أول شيء رأيته عندما فتحت عيني كان شخصًا ميتًا مستلقيًا على السقف. أكنت ستتذكر ما قاله لك في حلمك؟” شهق الرجل. كلما ذكر ذلك، كان جسده يرتجف بشكل لا إرادي.

“إذن، ذلك هي الشخصية الرئيسية من القصص!” استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لمسح الرجل. كان لدى الرجل دوائر سوداء جدية للغاية حول عينيه. على الرغم من أن بنيته كانت طويلة، إلا أنه كان ضعيفًا ويفتقر إلى طاقة اليانغ.

“بحق… الآن هذه فكرة مخيفة.” وضع تشن غي يده على قلبه. “ولكن هل يمكن أن تكون بسبب تأثير نفسي، فقط الرجل يخيف نفسه؟”

 

“من أنا ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنه يمكنني مساعدتكم في حل جميع مشاكلكم.” حمل تشن غي حقيبة ظهره ووقف أمام الجمهور. “هل يمكنكم أن تعطوني ليلة واحدة فقط؟ بما أن طريقتك لا تقود إلى أي مكان، فلماذا لا تعطيني ليلة واحدة للتجربة؟ ثقوا بي مرة واحدة.”

“لم يكن الضحية الوحيدة لهذا المكان. وبما أن مدير وكالة الإسكان رفض إعادة ودائعهم، قرر جميع الضحايا التعاون معًا للمطالبة بتفسير. في النهاية، رفض الرئيس مقابلتهم، لقد ذهب المدير للاختباء مباشرة، وترك موظفة الاستقبال المسكينة هذه للتعامل مع الفوضى كل يوم “. تنهد الرجل العجوز. “لقد كنا هنا عدة مرات بالفعل، لكن ذلك الرئيس. رفض أن يقدم لنا حلاً صالحًا، وما زلنا بحاجة إلى العودة إلى المنزل بقلوبنا معلقة في حلوقنا.”

“من أنا ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنه يمكنني مساعدتكم في حل جميع مشاكلكم.” حمل تشن غي حقيبة ظهره ووقف أمام الجمهور. “هل يمكنكم أن تعطوني ليلة واحدة فقط؟ بما أن طريقتك لا تقود إلى أي مكان، فلماذا لا تعطيني ليلة واحدة للتجربة؟ ثقوا بي مرة واحدة.”

 

أراد الرجل العجوز الذي وقف إلى جانبه أن ينصح تشن غي بإعادة النظر في هذا الأمر، ولكن برؤية مدى حماس المستأجرين الآخرين، لم يمكنه إلا أن يهز رأسه ويحتفظ بكلماته لنفسه. ما قاله الطالب والزوجان لتشن غي لم يكن مختلفًا تمامًا عما قاله له الرجل العجوز في وقت سابق.

“هل حاولتم يا رفاق الاتصال بالشرطة أو إبلاغ المراسلين المحليين؟ هذا حقا خطأ وكالة الإسكان هذه. ربما بعض الضغوط الرسمية ستجعل الأمور تتحرك.”

 

 

 

“لقد جربنا جميع الأساليب التي نستطيع، لكنها لن تنجح لأن كل واحد منا سبب للإنتقال عن منازلنا. على الرغم من أننا جميعًا نعلم أن جميع أسبابنا، مختلفة بقدر ما قد تكون، صالحة، قد لا يصدق الناس في الخارج ذلك “. أثارت هذه الجملة من الرجل العجوز مرة أخرى انتباه تشن غي.

 

 

“قد لا يكون هذا صحيحًا. بما أن الجار في الطابق العلوي والسفلي سمعاها بكل وضوح، فلربما تختبئ المرأة بين الطابقين، ودفن جسدها داخل الإسمنت؟” بدافع العادة، لم يستطع تشن غي إلا تقديم تحليله الوحيد.

“سبب الإنتقال يختلف عن كل واحد منكم؟ كيف ذلك؟”

 

 

 

“هذا صحيح. خذ نفسي كمثال. أنا أكبر مستأجر هنا. كل يوم، في منتصف الليل، أسمع رنين الساعة. بعد سنوات عديدة، اعتدت على ذلك بالفعل، لكنني اكتشفت مؤخرًا أن جميع جيراني غير قادرين على سماع الرنين في منتصف الليل. أنا الوحيد القادر على سماعه “. تنهد الرجل العجوز عاجزًا. “لقد مكثت هنا لكل هذا الوقت لأنني لم أكن أعرف عن هذا، ولكن الآن بعد أن اكتشفت الأمر، كيف يفترض أن أبقى هنا؟ وهذا السبب سيبدو غير معقول للآخرين. قد لا يصدقوني. في الواقع، يعتقد البعض منهم بالفعل أنني أتقدم في السن ويقولون أنني بدأت في الهلوسة. مجرد ذكر الأمر يزيد من شدة تفاعلي! “

لقد كان البلاط الذي غطى المدخل أنيقًا لحد ما، لكنه كان الجزء الصغير بالقرب من المدخل فقط. كل البلاط حوله قد كان متصدع، وإذا خطوة على واحد، فإن المياه المتسخة ستتسرب من تحته. مع استمرار جيوجيانغ في جني ثمار التصنيع والتحديث، أعطيت معظم الأماكن في البلدة القديمة نفسًا جديدًا للحياة، ولكن من الواضح أن هذا المكان كان استثناءً.

 

“لقد ظن أن هذه مجرد خدعة من الضوء، لذلك في البداية، لم يهتم بذلك كثيرًا. ولكن عندما استيقظ في صباح اليوم التالي، شعر بالقشعريرة بمجرد التفكير في الأمر. في اليوم التالي، لقد وقف حارسا بطواعية بجوار النافذة. في حوالي الساعة الثانية صباحًا، رأى الظل مرة أخرى واقفاً في الطابق الرابع من المبنى المقابل وهو يلوح عليه، داعياً إياه إلى هناك”. كان الرجل العجوز راويًا موهوبًا. كانت وتيرته وتلاوته في جيدة، وحتى تشن غي لم يستطع إلا أن ينجذب إلى حكاياته.

حدّق الرجل العجوز في فنجان الشاي العكر. “إن العثور على مكان للإقامة يناسب ذوقك ليس بالأمر السهل، ولكن هناك شيئ أخرى. الجيران ينتقلون بعيدًا ببطء والمكان يصبح مهجور. يصبح أكثر وأكثر وإخافة آن أقضي أيامي في ذلك المكان بمفردي في الليل “.

 

 

 

بينما كان تشن غي والرجل العجوز يتحدثان، وصلت الحجة في مكتب الخدمة إلى ارتفاع جديد. واصلت والدة الصبي الإنحناء والاعتذار. من الواضح أنها كانت كبش الفداء الذي دفعه رئيسها لتعاني اللوم من المستأجرين الساخطين.

“سبب الإنتقال يختلف عن كل واحد منكم؟ كيف ذلك؟”

 

“هل أنت واثق؟”

“سيدي، ما هي أسباب انتقال هؤلاء الأشخاص الآخرين؟ لا يمكن أن تكون كل غرفة في هذا المكان مسكونة، أليس كذلك؟”

 

 

“يتمنى الجنين الشبح والدين خاصين به أيضًا.” واضعا بعيدًا التمثالين الصغيرين، تحول تشن غي للمغادرة. “لقد حدث التغيير في الظل بعد أن دخل العالم خلف الباب. كان باب المنزل المسكون هو الذي غيّره تمامًا. بعد انتهاء مهمة الجنين الشبح التجريبية هذه، سأحتاج إلى دفع ذلك الباب مفتوح للدخول والنظر.”

“فقط مكان الرجل الطويل مسكون. أسباب الآخرين مشابهة تقريبا لخاصتي”. همس الرجل العجوز “الزوج الذي يحدث أكبر قدر من الضجيج هما زوجان انتقلا إلى هنا للتو. إنهما يعيشان في الطابق الرابع. يحب الشباب البقاء حتى وقت متأخر، ولا بأس بذلك. في إحدى الليالي، عندما كانوا يلعبون الألعاب، سمع الرجل طرق على النافذة، واعتقد أن النافذة لم تغلق بشكل صحيح، فذهب للتحقق، لكنه اكتشف وجود ظل أسود يلوح عليه من غرفة المبنى المقابل كما لو كان يدعوه للذهاب إلى هناك “.

 

 

كان العدد القليل من المستأجرين ضحايا الممارسات التجارية الرهيبة، لذلك كان من الصعب جدًا جعلهم يثقون في شخص غريب.

“ظل أسود؟ ما الذي حدث بعد ذلك؟”

“ليس الأمر أنني أحاول أن ألعب معك، ولكن السبب الرئيسي هو أنني لا أعرف كيف أشرح لك الأمر بنفسي. على أي حال، الأماكن هنا غريبة للغاية. من المحتوم أن يحدث شيئ. كانت هناك شائعة تدور حول ميف أن الرئيس هنا كان يعمل في تأجير وبيع المنازل المسكونة حيث مات الناس “. تم طي التجاعيد على وجه الرجل العجوز معًا. “أنت تعرف عن هذه الأماكن، أليس كذلك؟ كان رئيسهم يعلم أن الناس قد ماتوا في تلك المنازل من قبل، لكنه ما زال قد أجرها بسعر منخفض جدًا دون الكشف عن هذه المعلومة للمستأجرين.”

 

 

“لقد ظن أن هذه مجرد خدعة من الضوء، لذلك في البداية، لم يهتم بذلك كثيرًا. ولكن عندما استيقظ في صباح اليوم التالي، شعر بالقشعريرة بمجرد التفكير في الأمر. في اليوم التالي، لقد وقف حارسا بطواعية بجوار النافذة. في حوالي الساعة الثانية صباحًا، رأى الظل مرة أخرى واقفاً في الطابق الرابع من المبنى المقابل وهو يلوح عليه، داعياً إياه إلى هناك”. كان الرجل العجوز راويًا موهوبًا. كانت وتيرته وتلاوته في جيدة، وحتى تشن غي لم يستطع إلا أن ينجذب إلى حكاياته.

“أخي، ألم تسمعني؟ أول شيء رأيته عندما فتحت عيني كان شخصًا ميتًا مستلقيًا على السقف. أكنت ستتذكر ما قاله لك في حلمك؟” شهق الرجل. كلما ذكر ذلك، كان جسده يرتجف بشكل لا إرادي.

 

 

“إذن، هل ذهب إلى هناك؟”

 

 

“إذن، هل ذهب إلى هناك؟”

“كان ذلك في منتصف الليل مباشرة. من قد يفعل ذلك؟ انتظر حتى الظهر في اليوم التالي قبل أن يذهب إلى المبنى المقابل. لكن الناس في ذلك الطابق أخبروه أنه من المفترض أن تكون الغرفة فارغة. الشخص الذي قد بقي هناك كان قد انتقل منذ فترة طويلة.”

حدّق الرجل العجوز في فنجان الشاي العكر. “إن العثور على مكان للإقامة يناسب ذوقك ليس بالأمر السهل، ولكن هناك شيئ أخرى. الجيران ينتقلون بعيدًا ببطء والمكان يصبح مهجور. يصبح أكثر وأكثر وإخافة آن أقضي أيامي في ذلك المكان بمفردي في الليل “.

 

 

“وهل تظن أن هذا كان كل شيء؟ عندما عاد في تلك الليلة، انتظر مرة أخرى بجوار النافذة. هذه المرة، لم يعد هناك ظل يلوح له من الجانب المقابل، ولكن النافذة الزجاجية في مكانه ظلت تصدر أصواتًا في الليل، وكأن شخصا ما كان يميل خارج نافذته ويحاول فتح نافذته للدخول “.

“أختي الكبرى، المكان الذي أوصيتيني به ليس حقًا حسب ذوقي. مهما كان، ستحتاجين إلى مساعدتنا في الإنتقال من ذلك المكان اليوم!”

 

 

“بحق… الآن هذه فكرة مخيفة.” وضع تشن غي يده على قلبه. “ولكن هل يمكن أن تكون بسبب تأثير نفسي، فقط الرجل يخيف نفسه؟”

 

 

 

“من يستطيع أن يعرف على وجه اليقين؟ ولكن المشكلة هي أن هذه الأحداث الغريبة قد حدثت لأكثر من حفنة منا”. أشار الرجل العجوز إلى طالب كان يملأ وثيقة على الجانب الأيسر من شباك الخدمة. “غالبًا ما يسمع الطالب همس امرأة قادم من الغرفة فوقه، كما لو كانت تهمس بسر ما لشريكها. لقد ظن أن عزل الصوت بين الطوابق لم يكن جيدًا، لذلك لم يمانع بذلك كثيرًا، بعد أسبوع، نزل جاره من الطابق العلوي ليحذره من التوقف عن الدردشة مع الناس في وقت متأخر من الليل، وعندها فقط أدرك أن صوت المرأة لم يبدو وكأنه قادم من الطابق العلوي ولكنه جاء على الأرجح من زاوية غرفته الخاصة. “

 

 

في الواحدة بعد الظهر، ايقظ المنبه تشن غي. لقد أمسك حقيبته وسارع إلى مغادرة حجرة الموظفين. تابع العنوان على بطاقة العمل ووجد نفسه مرة أخرى في جزء من البلدة القديمة.

“قد لا يكون هذا صحيحًا. بما أن الجار في الطابق العلوي والسفلي سمعاها بكل وضوح، فلربما تختبئ المرأة بين الطابقين، ودفن جسدها داخل الإسمنت؟” بدافع العادة، لم يستطع تشن غي إلا تقديم تحليله الوحيد.

 

 

 

“الآن بعد أن ذكرت ذلك…” غرق وجه الرجل العجوز على الفور. “قد يكون هذا صحيحا!”

 

 

 

“كنت فقط أعرض ملاحظة غير رسمية. لا تأخذ الأمر على محمل الجد.”

 

 

حدّق الرجل العجوز في فنجان الشاي العكر. “إن العثور على مكان للإقامة يناسب ذوقك ليس بالأمر السهل، ولكن هناك شيئ أخرى. الجيران ينتقلون بعيدًا ببطء والمكان يصبح مهجور. يصبح أكثر وأكثر وإخافة آن أقضي أيامي في ذلك المكان بمفردي في الليل “.

“كيف لا أستطيع”، وقف الرجل العجوز وتحرك نحو شباك الخدمة. ما قاله له تشن غي أعطاه دفعة، وأصبحت رغبته في الانتقال أكثر قوة. للمساعدة في تقاسم العبء مع أكتاف الأم، سارع تشن غي أيضًا. “أرجوا أن تضعوا الجدال جانبا الآن. لن يقودكم الجدال إلى أي شيء. سأساعدكم في حل مشكلتكم.”

كانت المياه عميقة جدًا بحيث لم يمكن الرؤية إلى القاع تماما. تحت السطح الصافي والهادئ، لم يكن أحد يعرف نوع الفظائع التي تم إخفاؤها تحتها.

 

“لا تنخدع بجشعك. أعرف أن سعر الإيجار هنا هو الأرخص حول جيوجيانغ، ولكن…” خدش الرجل العجوز رأسه. “من الصعب قول هذا.”

لنكون صادقين، لم يكن لدى الوالدة انطباع أول جيد عن تشن غي، ولكن عندما كانت محاطة بحشد وجاء تشن غي لإنقاذها، تحسن انطباعها عن تشن غي بشكل كبير.

 

 

 

“من أنت؟” بالنسبة للعديد من المستأجرين، كانت هذه أول مرة يلتقون فيها بتشن غي. لقد كانوا في ذروة مزاجهم، وبما أن تشن غي قد جاء كمتطوع، فقد حول غضبه تجاهه.

 

 

 

“من أنا ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنه يمكنني مساعدتكم في حل جميع مشاكلكم.” حمل تشن غي حقيبة ظهره ووقف أمام الجمهور. “هل يمكنكم أن تعطوني ليلة واحدة فقط؟ بما أن طريقتك لا تقود إلى أي مكان، فلماذا لا تعطيني ليلة واحدة للتجربة؟ ثقوا بي مرة واحدة.”

 

 

“بالطبع، ولكن قبل أن يرحل أي منك، أريد منكم أن تخبروني بكل شيء عن غرفكم. كل التفاصيل المتعلقة بالأحداث الغريبة التي حدثت لك.” كان تشن غي كان يقوم بأعمال هنا. لن يكتسب موظفين جدد فقط، بل يمكنه أيضًا مساعدة هؤلاء المستأجرين المساكين والحصول على المعلومات الأكثر مباشرةً وصدقًا من المصدر. “حسنًا، أرجوا أن نتنتظروا، وسنقوم بهذا واحدًا تلو الآخر.”

كان العدد القليل من المستأجرين ضحايا الممارسات التجارية الرهيبة، لذلك كان من الصعب جدًا جعلهم يثقون في شخص غريب.

 

 

“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه. لماذا يجب أن نثق بك؟ يستمر هذا في التفاقم يومًا بعد يوم. أنتم با ناس تستمرون في إيجاد الأعذار لدفعنا. في نهاية المطاف، لا ترغبون في مساعدتنا في مشاكلنا على الاطلاق…”

“لقد تم خداع الرجل مرتين بالفعل. هل تعتقد أنه سيستخدم خدمة هذا المكان؟ بطبيعة الحال، طلب الإيداع ورغب في مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.

 

 

“إذا لم أتمكن من مساعدتكم في حل مشكلتكم الليلة، فسأستأجر جميع غرفكم. الوديعة التي يحتفظ بها الوكيل العقاري عنكم، سأعيدها، والإيجار الذي يرفض الوكيل العقاري إعادته لكم، سأقوم بالتعويض عنه أيضًا. إذا كنتم لا تزالون لا تصدقونني، يمكننا الجلوس وإعداد مسودة عقد. سيتم تدوينه بالحبر. وأيًا كان الطرف الذي يخالف العقد، فيجب عليه تقديم تعويض بعشرة أضعاف. ” بعد أن قال تشن غي ذلك، سقطت الغرفة بأكملها صامتة. كل المستأجرين الذين أرادوا المغادرة حدقوا به بصمت.

“هل تخفي شيئا عن بقيتنا؟” كان لدى تشن غي شعور بأن الرجل كان يتصرف بغرابة، كما لو كان لديه سر يخفيه.

 

 

“هل أنت واثق؟”

 

 

“بحق… الآن هذه فكرة مخيفة.” وضع تشن غي يده على قلبه. “ولكن هل يمكن أن تكون بسبب تأثير نفسي، فقط الرجل يخيف نفسه؟”

“بالطبع، ولكن قبل أن يرحل أي منك، أريد منكم أن تخبروني بكل شيء عن غرفكم. كل التفاصيل المتعلقة بالأحداث الغريبة التي حدثت لك.” كان تشن غي كان يقوم بأعمال هنا. لن يكتسب موظفين جدد فقط، بل يمكنه أيضًا مساعدة هؤلاء المستأجرين المساكين والحصول على المعلومات الأكثر مباشرةً وصدقًا من المصدر. “حسنًا، أرجوا أن نتنتظروا، وسنقوم بهذا واحدًا تلو الآخر.”

 

 

 

أراد الرجل العجوز الذي وقف إلى جانبه أن ينصح تشن غي بإعادة النظر في هذا الأمر، ولكن برؤية مدى حماس المستأجرين الآخرين، لم يمكنه إلا أن يهز رأسه ويحتفظ بكلماته لنفسه. ما قاله الطالب والزوجان لتشن غي لم يكن مختلفًا تمامًا عما قاله له الرجل العجوز في وقت سابق.

 

 

 

الشخصية الرئيسية هناك كان المستأجر طويل القامة. كان في حالة مروعة للغاية. تجربتي الإيجار استنزفته عقليًا وجسديًا. “كلا المكانين اللذين استأجرتهما مسكونين. وتعاون المالك مع وكالة الإسكان لخداعي. إذا رفضوا إعادت نقودي، فإنني أخطط للذهاب من خلال القنوات القانونية لحماية حقوقي الخاصة.”

أمسك تشن غي بطاقة العمل ونظر في المبنى. على أريكة خشبية جلس رجل عجوز كان يتنهد. كان يحمل كوبًا من الشاي العكر في يديه. كان هناك صوت جدال قادم من داخل المنزل. كانت الحجة صاخبة لدرجة أنه حتى تشن غي، الذي وقف خارج المبنى، كان بإمكانه سماعها بوضوح.

 

“كل شيء ممكن في المنام.”

“هل تخفي شيئا عن بقيتنا؟” كان لدى تشن غي شعور بأن الرجل كان يتصرف بغرابة، كما لو كان لديه سر يخفيه.

أخِذا سيارة أجرة إلى منتزه القرن الجديد، أعطى تشن غي لموظفيه تحولًا، ثم دخل إلى غرفة استراحة الموظفين. بمجرد أن ضرب رأسه الوسادة، لقد نام. كان بحاجة إلى الحصول على قسط من الراحة لأن الليلة الأخيرة كانت قادمة. في المرة القادمة التي تشرق فيها الشمس، قد لا يكون الشخص الذي يفتح عينيه على ضوء الشمس هو. كان عمل المنزل المسكون مزدهرًا، ولم يعد بحاجة إلى القلق بشأنه بقدر ما فعل في السابق. لقد اعتاد الموظفون في المنزل المسكون على الحياة هناك ؛ تم تمديد “حياتهم” من خلال نوع مختلف من الأساليب.

 

“بالطبع، ولكن قبل أن يرحل أي منك، أريد منكم أن تخبروني بكل شيء عن غرفكم. كل التفاصيل المتعلقة بالأحداث الغريبة التي حدثت لك.” كان تشن غي كان يقوم بأعمال هنا. لن يكتسب موظفين جدد فقط، بل يمكنه أيضًا مساعدة هؤلاء المستأجرين المساكين والحصول على المعلومات الأكثر مباشرةً وصدقًا من المصدر. “حسنًا، أرجوا أن نتنتظروا، وسنقوم بهذا واحدًا تلو الآخر.”

عندما تم سؤاله هذا السؤال من قبل تشن غي، عبرت الصدمه عبر عينيه. لقد تردد لفترة طويلة قبل أن يقول: “لا أعتقد أنك ستصدقني، لكنني حلمت عن تحدث الأموات لي ميتًا”.

“لقد جربنا جميع الأساليب التي نستطيع، لكنها لن تنجح لأن كل واحد منا سبب للإنتقال عن منازلنا. على الرغم من أننا جميعًا نعلم أن جميع أسبابنا، مختلفة بقدر ما قد تكون، صالحة، قد لا يصدق الناس في الخارج ذلك “. أثارت هذه الجملة من الرجل العجوز مرة أخرى انتباه تشن غي.

 

الشخصية الرئيسية هناك كان المستأجر طويل القامة. كان في حالة مروعة للغاية. تجربتي الإيجار استنزفته عقليًا وجسديًا. “كلا المكانين اللذين استأجرتهما مسكونين. وتعاون المالك مع وكالة الإسكان لخداعي. إذا رفضوا إعادت نقودي، فإنني أخطط للذهاب من خلال القنوات القانونية لحماية حقوقي الخاصة.”

“كل شيء ممكن في المنام.”

“بالطبع، وإلا لماذا قد أتي إلى هنا؟” ألقى تشن غي نظرة غريبة على شباك الخدمة. كانت والدة الصبي تحمل تعبيرًا مريرًا على وجهها بينما استمرت في شرح الموقف للناس من حولها.

 

 

“لكن المشكلة هي، عندما استيقظت من حلمي، فتحت عيني ورأيت ذلك الشخص الميت مستلقيا على السقف.” يبدو أن الرجل لم يكشف عن تلك المعلومة للمستأجرين الآخرين. عندما قال ذلك، كان بإمكان كل فرد في الغرفة أن يشعر بالقشعريرة تنزل أسفل عمودهم الفقري.

في الواحدة بعد الظهر، ايقظ المنبه تشن غي. لقد أمسك حقيبته وسارع إلى مغادرة حجرة الموظفين. تابع العنوان على بطاقة العمل ووجد نفسه مرة أخرى في جزء من البلدة القديمة.

 

“أختي الكبرى، المكان الذي أوصيتيني به ليس حقًا حسب ذوقي. مهما كان، ستحتاجين إلى مساعدتنا في الإنتقال من ذلك المكان اليوم!”

“إذا، هل ما زلت تتذكر ما قاله لك ذلم الشخص في حلمك؟”

 

 

 

“أخي، ألم تسمعني؟ أول شيء رأيته عندما فتحت عيني كان شخصًا ميتًا مستلقيًا على السقف. أكنت ستتذكر ما قاله لك في حلمك؟” شهق الرجل. كلما ذكر ذلك، كان جسده يرتجف بشكل لا إرادي.

“كان ذلك في منتصف الليل مباشرة. من قد يفعل ذلك؟ انتظر حتى الظهر في اليوم التالي قبل أن يذهب إلى المبنى المقابل. لكن الناس في ذلك الطابق أخبروه أنه من المفترض أن تكون الغرفة فارغة. الشخص الذي قد بقي هناك كان قد انتقل منذ فترة طويلة.”

 

لقد كان البلاط الذي غطى المدخل أنيقًا لحد ما، لكنه كان الجزء الصغير بالقرب من المدخل فقط. كل البلاط حوله قد كان متصدع، وإذا خطوة على واحد، فإن المياه المتسخة ستتسرب من تحته. مع استمرار جيوجيانغ في جني ثمار التصنيع والتحديث، أعطيت معظم الأماكن في البلدة القديمة نفسًا جديدًا للحياة، ولكن من الواضح أن هذا المكان كان استثناءً.

“وبعبارة أخرى، لقد نسيت الأشياء التي قالها لك الشخص.” أومأ تشن غي رأسه قبل أن ينتقل إلى السؤال التالي. “كم غالبا يحدث هذا؟ كل ليلة أو في بعض الأحيان فقط؟”

“هذا كثير جدا. هل كان الوكيل العقاري يحاول عمدا خداع المستأجر المسكين؟” وضع تشن غي حقيبة ظهره وانحنى على ظهر الأريكة بينما عدل نفسه في وضع أكثر راحة. “هل وافق الوكيل العقاري أخيراً على مساعدة المستأجر على الانتقال إلى مكان أفضل؟”

 

أراد الرجل العجوز الذي وقف إلى جانبه أن ينصح تشن غي بإعادة النظر في هذا الأمر، ولكن برؤية مدى حماس المستأجرين الآخرين، لم يمكنه إلا أن يهز رأسه ويحتفظ بكلماته لنفسه. ما قاله الطالب والزوجان لتشن غي لم يكن مختلفًا تمامًا عما قاله له الرجل العجوز في وقت سابق.

~~~~~~~

لنكون صادقين، لم يكن لدى الوالدة انطباع أول جيد عن تشن غي، ولكن عندما كانت محاطة بحشد وجاء تشن غي لإنقاذها، تحسن انطباعها عن تشن غي بشكل كبير.

 

“إذا فعلوا ذلك، لما تم كشف هذا للجيران. رفض الوكيل العقاري تلبية طلب الرجل في المطالبة بإعادة إيداعه. وكان أكثر ما أراد فعله هو العثور على منزل جديد له. جاء الشخص من مدينة أخرى، و لم يكن قد حصل بعد على عمل جيد في المدينة، لذلك لم يكن لديه خيار سوى أن يأخذ العرض. وبعدها لن تتوقع أبدًا ما حدث بعد ذلك “. قام الرجل العجوز بوضع كوب الشاي. “لقد بدأ الإنتقال بعد ظهر ذلك اليوم، واستمر الإنتقال حتى الليل. عندما استقر في منزله الجديد، كان أول شيء فعله هو الاتصال بالإنترنت للتحقق مما إذا كان هناك أي صلة بين منزله الجديد وقضايا القتل، لقد تبين… “

??تشن غي يبدو كطبيب يسأل عن أعراض المريض????

“يتمنى الجنين الشبح والدين خاصين به أيضًا.” واضعا بعيدًا التمثالين الصغيرين، تحول تشن غي للمغادرة. “لقد حدث التغيير في الظل بعد أن دخل العالم خلف الباب. كان باب المنزل المسكون هو الذي غيّره تمامًا. بعد انتهاء مهمة الجنين الشبح التجريبية هذه، سأحتاج إلى دفع ذلك الباب مفتوح للدخول والنظر.”

 

 

ولكن قصة النافذة التي أصدرت ضجيج وكأنها كانت ستفتح جعلتني أنظر إلى نافذتي قليلا???

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط