You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1539

نسيان النفس

نسيان النفس

نقر لي تشينغشان بإصبعه. تحولت الرافعة الورقية إلى غبار، وتناثرت على المياه السوداء.

 

 

كان تشاو تيانجياو في حيرة حقًا. في الماضي، كان قد فقد أعصابه منذ وقت طويل، واتهمها بإلقاء حياته عليها. لماذا كان حسن التصرف اليوم كما لو كان شخصًا مختلفًا تمامًا الآن؟ ماذا حدث بالضبط خلال هذا الوقت؟ من المؤكد أنه لم يُخصي نفسه فعليًا فقط لمنعها من الغلبة!

تم إخماد الغضب في قلبه بعد حرقه للحظة واحدة فقط. الجبال الثلاثة كانت مخصصة للإله الشيطاني تشيونغكي، وليس لمشاجرة مع امرأة.

 

 

تقطر. من الهوابط الصخرية، تقطر المياه في المياه السوداء.

كانت نظرته عميقة، مظلمة مثل الماء الأسود، تنحسر بلطف. وفي جزء من الثانية فقط، قام بحساب جميع المزايا والعيوب المعنية.

 

 

“الأخت الكبرى تشاو بالطبع! السينيور الأول مثير للإعجاب، لكن تشاو تيانجياو يريد أن يعلمه درسًا، لذا فهذه مقارنة بسيطة! ”

إذا لم ينس كل شيء، فربما كان لا يزال بإمكانه خوض القتال. إذا تحدى جنرالًا إلهيًا من ستة دينغ، فهو بلا شك يطلب الإذلال.

 

 

 

 

تم إخماد الغضب في قلبه بعد حرقه للحظة واحدة فقط. الجبال الثلاثة كانت مخصصة للإله الشيطاني تشيونغكي، وليس لمشاجرة مع امرأة.

ونتيجة لذلك، كان الخيار الأمثل هو مصادرة وإزالة فرصة تشاو تيانجياو للغرور بشكل مباشر. ومع ذلك، فإن تلك المرأة لن تسمح له أبدا بتجنب تلك المعركة.

 

 

 

 

 

نعم، منذ أن أكمل تحول السلحفاة الروحية، كان من السهل جدًا عليه دائمًا أن يهدأ ويفكر في المشكلات من وجهة نظر عقلانية بحتة، نقية جدًا لدرجة أنها كانت باردة تقريبًا.

 

 

 

على الرغم من ذلك…لقد شعر وكأنه شيء مفقود…

 

 

 

لكن… ماذا كان؟

فقط لو تيان لم يبتسم. فجأة لاحظ شيئًا ما، فاستدار وانحنى. “تحياتي، السينيور الأول!”

 

حتى لو أقام مقامرة كهذه، كان لا معنى لها. كانت براعة معركة الإنسان الخالد ساحقة تمامًا. لم يكن لدى أي سيادي بشري فرصة. ولو كانوا أكثر صدقًا، لكانت هذه مجرد مهزلة.

خفض رأسه وضغط بيده على صدره. كانت نبضات قلبه بطيئة للغاية، ويبدو أن دمه قد برد أيضًا، حيث كان يتدفق عبر كامل جسده عبر عروقه ويجلب إحساسًا غريبًا بالهدوء والوحدة.

 

 

 

إذا أغمض عينيه، فيبدو أنه لا يزال يطفو في نهاية الخراب، حيث ابتلع الماء الأسود الدفء وذكرياته تدريجيًا.

نقر لي تشينغشان بإصبعه. تحولت الرافعة الورقية إلى غبار، وتناثرت على المياه السوداء.

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. كانت عيناه عميقة وهادئة كما لو كان يستطيع رؤية كل شيء. شعر التلاميذ الداخليين وكأنهم يواجهون قس الروح عودة المحيط.

“من أنا؟”

 

 

 

في الواقع، حتى الآن، لم يسمع سوى قصة مثيرة للاهتمام، مع شخصية رئيسية تدعى لي تشينغشان.

 

 

 

ربما بسبب بعض الزخرفة التي قام بها الراوي، عن قصد أو بغير قصد، كان “لي تشينغشان” هذا شجاعًا وعنيدًا. كان يحب المزاح، ولكن عندما كان الأمر مهمًا، كان شجاعًا للغاية، كما لو كان شابًا إلى الأبد.

 

 

 

خفض رأسه. المياه السوداء تعكس فقط الوجه البارد لرجل بالغ.

 

 

 

لكي لا يخيب أمل شياو آن، حاول انتحال شخصية “لي تشينغشان” هذا، وهو يمزح مع الملوك السماويين.

 

 

سار رجل عبر الهواء. كان عاري الصدر وأردائه القرمزية ممزقة، متموجًا مثل النار ويصبغ السماء باللون الأحمر. تحولت هالته العنيفة الثقيلة إلى رياح عظيمة شريرة، مما أزعج المناطق المحيطة.

“لكن… من أنا؟”

 

 

لكن… ماذا كان؟

وهو يحدق في السماء الدائرية فوق رأسه لم يجدها أبدًا بعيدة جدًا، ويبدو أنها تنمو أكثر بعدًا مع مرور كل لحظة. كان يغرق حاليا في الهاوية وحده، حيث سيغرق في نهاية الخراب في يوم من الأيام. كل شيء كان منطقيا. كان فقدان كل ذكرياته تقريبًا بمثابة ولادة جديدة وبدء حياة جديدة. كيف يمكن استرجاع كل ذلك من خلال قصة واحدة، رواية واحدة؟

 

 

خفض رأسه. المياه السوداء تعكس فقط الوجه البارد لرجل بالغ.

لا بد أنها شعرت بذلك في اللحظة التي رأته فيها! ولهذا السبب بكت بشكل مؤلم. بل هو الذي أدرك بعد ذلك، أو ربما لم يدرك شيئًا.

في الواقع، حتى الآن، لم يسمع سوى قصة مثيرة للاهتمام، مع شخصية رئيسية تدعى لي تشينغشان.

 

ولو استخدم الضعفاء الأقوياء في المقامرة، لقضموا أكثر مما يستطيعون مضغه، حتى لو لم يبال الأقوياء. إذا قُتلوا بصفعة، فهم يستحقونها أيضًا. بالحديث عن ذلك، كان القتالان الذان سيحدثان اليوم قتالان انتقاميين نسبيا!

بالنسبة لها، معظمي ميت أساسًا. كل ما تبقى هو أنفاسي الأخيرة. لقد أرادت الحفاظ على هذا النفس، ولهذا أرادت العودة إلى عالم القارات الخمس!

 

 

كان تشاو تيانجياو في حيرة حقًا. في الماضي، كان قد فقد أعصابه منذ وقت طويل، واتهمها بإلقاء حياته عليها. لماذا كان حسن التصرف اليوم كما لو كان شخصًا مختلفًا تمامًا الآن؟ ماذا حدث بالضبط خلال هذا الوقت؟ من المؤكد أنه لم يُخصي نفسه فعليًا فقط لمنعها من الغلبة!

تقطر. من الهوابط الصخرية، تقطر المياه في المياه السوداء.

 

 

كان بحاجة لقبول المعركة. حتى لو كان يطلب الإذلال، فلن يتمكن أبدًا من الاعتراف بالهزيمة.

كانت نظراته تموج بلطف. للحظة، تومض الابتسامات والأحزان.

كان بحاجة لقبول المعركة. حتى لو كان يطلب الإذلال، فلن يتمكن أبدًا من الاعتراف بالهزيمة.

 

فقط لو تيان لم يبتسم. فجأة لاحظ شيئًا ما، فاستدار وانحنى. “تحياتي، السينيور الأول!”

لقد طحن أسنانه. أصبح وجهه مشوهًا، وهو يبذل قصارى جهده للوقوف، والتحرر من كل المعتقدات التي منحتها له سلالة السلحفاة الروحية، والتخطيط الهادئ والرائع، والرغبة في اللعب بأمان والبقاء بعيدًا عن طريق الأذى.

 

 

 

كان بحاجة لقبول المعركة. حتى لو كان يطلب الإذلال، فلن يتمكن أبدًا من الاعتراف بالهزيمة.

تنهد روان ياوزهو في الداخل، لقد أصبح لا يمكن فهمه أكثر. على الرغم من ذلك، يبدو أنه قد تغير كثيرًا.

 

نقر لي تشينغشان بإصبعه. تحولت الرافعة الورقية إلى غبار، وتناثرت على المياه السوداء.

وإلا فهل سيظل لي تشينغشان؟

 

 

 

امتص نفسا عميقا وأطلق هديرًا عظيمًا. ارتفعت المياه السوداء، وترددت صداه عبر الهاوية، ووصلت إلى السماء.

 

 

تم إخماد الغضب في قلبه بعد حرقه للحظة واحدة فقط. الجبال الثلاثة كانت مخصصة للإله الشيطاني تشيونغكي، وليس لمشاجرة مع امرأة.

“لنتشاجر! قبل أن أغرق في الهاوية. ليس لديك خيار آخر.”

كان أحدهم هو الأخ الأكبر الأول، قائد الجيش، وهو شخصية شريرة واجهت الإله الشيطاني مباشرة. والآخر كان محترمًا حتى بين الملوك البشريين، وهو زعيم سيكس دينغ، احد اتباع زينوو.

 

“س- سيينيور اول اخر؟”

في يوم المعركة، في ساحة شوانوو.

 

 

 

لقد وصل التلاميذ المباشرون منذ وقت طويل، ويتحدثون مع بعضهم البعض في موقف المتفرج على الجرف. وقد دعاهم تشاو تيانجياو خصيصًا للمشاهدة. حتى لو لم تتم دعوتهم، كيف يمكنهم تفويت عرض كهذا؟

لقد طحن أسنانه. أصبح وجهه مشوهًا، وهو يبذل قصارى جهده للوقوف، والتحرر من كل المعتقدات التي منحتها له سلالة السلحفاة الروحية، والتخطيط الهادئ والرائع، والرغبة في اللعب بأمان والبقاء بعيدًا عن طريق الأذى.

 

 

سأل شخص مبتسمًا : “لو تيان، لماذا لا تقوم بمقامرة؟”

 

 

لا بد أنها شعرت بذلك في اللحظة التي رأته فيها! ولهذا السبب بكت بشكل مؤلم. بل هو الذي أدرك بعد ذلك، أو ربما لم يدرك شيئًا.

هز لو تيان كتفيه “غير مؤهل.”

 

 

 

ومن الواضح أنه لم يكن يشير إلى نفسه فقط. نظر جميع التلاميذ الداخليين إلى بعضهم البعض، ولم يعترض أحد

“الأم تعلم ابنها!”

 

 

 

 

كان أحدهم هو الأخ الأكبر الأول، قائد الجيش، وهو شخصية شريرة واجهت الإله الشيطاني مباشرة. والآخر كان محترمًا حتى بين الملوك البشريين، وهو زعيم سيكس دينغ، احد اتباع زينوو.

لكن… ماذا كان؟

 

وقف لي تشينغشان واضعًا يديه خلف ظهره على منحدر آخر قريب، مثل فيلسوف مستغرق في التفكير.

ولو استخدم الضعفاء الأقوياء في المقامرة، لقضموا أكثر مما يستطيعون مضغه، حتى لو لم يبال الأقوياء. إذا قُتلوا بصفعة، فهم يستحقونها أيضًا. بالحديث عن ذلك، كان القتالان الذان سيحدثان اليوم قتالان انتقاميين نسبيا!

لقد تذكروا على الفور كل التفاصيل التي حدثت في ساحة المعركة في مجال الشيطان وشخصيته التي لا تقهر عندما تحدى الإله الشيطاني. عندها فقط أدركوا فجأة أن ظلال الحرب لم تفارقهم أبدًا. كان الشخص الذي أمامهم هو العلامة الأكثر سطوعًا ووضوحًا من ذلك الكابوس المرعب. بغض النظر عن مدى مزاحهم عنه، فهو لم يخفت أو يتلاشى أبدًا.

 

 

عقد لو تيان يديه خلف رأسه وقال بتكاسل: “إذا كنت سأقيم مقامرة، فعلى من ستراهن؟”

 

 

 

“الأخت الكبرى تشاو بالطبع! السينيور الأول مثير للإعجاب، لكن تشاو تيانجياو يريد أن يعلمه درسًا، لذا فهذه مقارنة بسيطة! ”

لقد تذكروا على الفور كل التفاصيل التي حدثت في ساحة المعركة في مجال الشيطان وشخصيته التي لا تقهر عندما تحدى الإله الشيطاني. عندها فقط أدركوا فجأة أن ظلال الحرب لم تفارقهم أبدًا. كان الشخص الذي أمامهم هو العلامة الأكثر سطوعًا ووضوحًا من ذلك الكابوس المرعب. بغض النظر عن مدى مزاحهم عنه، فهو لم يخفت أو يتلاشى أبدًا.

 

 

“مقارنة بماذا؟”

 

 

 

“الأم تعلم ابنها!”

ومن الواضح أنه لم يكن يشير إلى نفسه فقط. نظر جميع التلاميذ الداخليين إلى بعضهم البعض، ولم يعترض أحد

 

هز لو تيان كتفيه “غير مؤهل.”

“بفت! هاهاهاها!”

 

 

 

زمجر الجميع بالضحك. على مدى السنوات القليلة الماضية، ذهب تشاو تيانجياو للعمل مع لي تشينغشان حقًا. وكانت القصص المختلفة منتشرة على نطاق واسع بين التلاميذ الداخليين.

 

 

 

حتى لو أقام مقامرة كهذه، كان لا معنى لها. كانت براعة معركة الإنسان الخالد ساحقة تمامًا. لم يكن لدى أي سيادي بشري فرصة. ولو كانوا أكثر صدقًا، لكانت هذه مجرد مهزلة.

إذا أغمض عينيه، فيبدو أنه لا يزال يطفو في نهاية الخراب، حيث ابتلع الماء الأسود الدفء وذكرياته تدريجيًا.

 

ولو استخدم الضعفاء الأقوياء في المقامرة، لقضموا أكثر مما يستطيعون مضغه، حتى لو لم يبال الأقوياء. إذا قُتلوا بصفعة، فهم يستحقونها أيضًا. بالحديث عن ذلك، كان القتالان الذان سيحدثان اليوم قتالان انتقاميين نسبيا!

فقط لو تيان لم يبتسم. فجأة لاحظ شيئًا ما، فاستدار وانحنى. “تحياتي، السينيور الأول!”

كانت نظراته تموج بلطف. للحظة، تومض الابتسامات والأحزان.

 

لقد تذكروا على الفور كل التفاصيل التي حدثت في ساحة المعركة في مجال الشيطان وشخصيته التي لا تقهر عندما تحدى الإله الشيطاني. عندها فقط أدركوا فجأة أن ظلال الحرب لم تفارقهم أبدًا. كان الشخص الذي أمامهم هو العلامة الأكثر سطوعًا ووضوحًا من ذلك الكابوس المرعب. بغض النظر عن مدى مزاحهم عنه، فهو لم يخفت أو يتلاشى أبدًا.

وقف لي تشينغشان واضعًا يديه خلف ظهره على منحدر آخر قريب، مثل فيلسوف مستغرق في التفكير.

لم يقل لي تشينغشان شيئًا. كيف لا يزال يتذكر ما حدث في ذلك الوقت؟ كل ما كان يعرفه هو أن هذا كان شيئًا.

 

“الأخت الكبرى تشاو بالطبع! السينيور الأول مثير للإعجاب، لكن تشاو تيانجياو يريد أن يعلمه درسًا، لذا فهذه مقارنة بسيطة! ”

صمت التلاميذ المباشرون على الفور. “تحياتي، السينيور الأول!”

 

 

خفض رأسه وضغط بيده على صدره. كانت نبضات قلبه بطيئة للغاية، ويبدو أن دمه قد برد أيضًا، حيث كان يتدفق عبر كامل جسده عبر عروقه ويجلب إحساسًا غريبًا بالهدوء والوحدة.

وعلى وجه الخصوص، بدأ الذعر بالشخص الذي ألقى النكتة. “ال- السينيور الاول ، متى وصلت؟”

ولو استخدم الضعفاء الأقوياء في المقامرة، لقضموا أكثر مما يستطيعون مضغه، حتى لو لم يبال الأقوياء. إذا قُتلوا بصفعة، فهم يستحقونها أيضًا. بالحديث عن ذلك، كان القتالان الذان سيحدثان اليوم قتالان انتقاميين نسبيا!

 

 

“منذ فترة.”

 

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. كانت عيناه عميقة وهادئة كما لو كان يستطيع رؤية كل شيء. شعر التلاميذ الداخليين وكأنهم يواجهون قس الروح عودة المحيط.

 

 

 

 

لا بد أنها شعرت بذلك في اللحظة التي رأته فيها! ولهذا السبب بكت بشكل مؤلم. بل هو الذي أدرك بعد ذلك، أو ربما لم يدرك شيئًا.

لقد تذكروا على الفور كل التفاصيل التي حدثت في ساحة المعركة في مجال الشيطان وشخصيته التي لا تقهر عندما تحدى الإله الشيطاني. عندها فقط أدركوا فجأة أن ظلال الحرب لم تفارقهم أبدًا. كان الشخص الذي أمامهم هو العلامة الأكثر سطوعًا ووضوحًا من ذلك الكابوس المرعب. بغض النظر عن مدى مزاحهم عنه، فهو لم يخفت أو يتلاشى أبدًا.

 

 

 

بدأت موازين النصر في أذهانهم تميل على الفور. ربما…السينيور الأول…هل لديه فرصة حقًا؟

تنهد روان ياوزهو في الداخل، لقد أصبح لا يمكن فهمه أكثر. على الرغم من ذلك، يبدو أنه قد تغير كثيرًا.

 

صمت التلاميذ المباشرون على الفور. “تحياتي، السينيور الأول!”

تنهد روان ياوزهو في الداخل، لقد أصبح لا يمكن فهمه أكثر. على الرغم من ذلك، يبدو أنه قد تغير كثيرًا.

 

 

 

نظر لي تشينغشان بعيدًا عنهم مرة أخرى واستمر في التفكير. في الأصل، لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع تحمل مزحة، ولكن الآن، بدا أكثر غير مبالٍ. حتى عندما بذل قصارى جهده للتحقيق واستنباط نتيجة إيجابية، لم يجد أدنى فرصة على الإطلاق.

كانت نظرته عميقة، مظلمة مثل الماء الأسود، تنحسر بلطف. وفي جزء من الثانية فقط، قام بحساب جميع المزايا والعيوب المعنية.

 

 

فجأة رفع رأسه، وظهر نجم فضي في السماء الصافية. انطلق مذنب بشكل مستقيم، وتحول إلى إلهة حرب ترتدي درعًا فضيًا في الهواء، وتركب هو ذو الفراء الأسود الذي يحدق في السماء. كانت تشع بهالة عظيمة، وهو مشهد يستحق المشاهدة.

كان أحدهم هو الأخ الأكبر الأول، قائد الجيش، وهو شخصية شريرة واجهت الإله الشيطاني مباشرة. والآخر كان محترمًا حتى بين الملوك البشريين، وهو زعيم سيكس دينغ، احد اتباع زينوو.

 

“ماذا، لقد تم إخصائك أو شيء من هذا؟”

“تحياتي، الأخت الكبرى!”

 

 

واصل تشاو تيانجياو استفزازه. “يبدو أنه رجل يحمل لقب لي، يُطلق عليه اسم الجبل الأسود أو الجبل الأزرق. من هذا!؟ قف إلى الأمام إذا كان لديك الشجاعة!

لم يجرؤ التلاميذ المباشرون على التواصل معها بالعين، وخفضوا رؤوسهم معًا. لقد كان ذلك ضغطًا طبيعيًا صادرًا من شخص من عالم ومكانة مختلفين تمامًا.

حدق لي تشينغشان بها بهدوء. تموجت عيناه.

 

 

حدق لي تشينغشان بها بهدوء. تموجت عيناه.

حدق لي تشينغشان بها بهدوء. تموجت عيناه.

 

 

“تجنبوا الشكليات!” أرجح تشاو تيانجياو يده بسخاء وفكر. “همم؟ لماذا أتذكر أن أحداً تحداني في الماضي؟”

نعم، منذ أن أكمل تحول السلحفاة الروحية، كان من السهل جدًا عليه دائمًا أن يهدأ ويفكر في المشكلات من وجهة نظر عقلانية بحتة، نقية جدًا لدرجة أنها كانت باردة تقريبًا.

 

ظل لي تشينغشان صامتًا، أو ربما جعله هذا السؤال يفكر مرة أخرى.

لم يقل لي تشينغشان شيئًا. كيف لا يزال يتذكر ما حدث في ذلك الوقت؟ كل ما كان يعرفه هو أن هذا كان شيئًا.

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. كانت عيناه عميقة وهادئة كما لو كان يستطيع رؤية كل شيء. شعر التلاميذ الداخليين وكأنهم يواجهون قس الروح عودة المحيط.

 

ظل لي تشينغشان صامتًا، أو ربما جعله هذا السؤال يفكر مرة أخرى.

 

 

واصل تشاو تيانجياو استفزازه. “يبدو أنه رجل يحمل لقب لي، يُطلق عليه اسم الجبل الأسود أو الجبل الأزرق. من هذا!؟ قف إلى الأمام إذا كان لديك الشجاعة!

لا بد أنها شعرت بذلك في اللحظة التي رأته فيها! ولهذا السبب بكت بشكل مؤلم. بل هو الذي أدرك بعد ذلك، أو ربما لم يدرك شيئًا.

 

 

ظل لي تشينغشان صامتًا، أو ربما جعله هذا السؤال يفكر مرة أخرى.

 

 

ونتيجة لذلك، كان الخيار الأمثل هو مصادرة وإزالة فرصة تشاو تيانجياو للغرور بشكل مباشر. ومع ذلك، فإن تلك المرأة لن تسمح له أبدا بتجنب تلك المعركة.

“ماذا، لقد تم إخصائك أو شيء من هذا؟”

 

 

 

كان تشاو تيانجياو في حيرة حقًا. في الماضي، كان قد فقد أعصابه منذ وقت طويل، واتهمها بإلقاء حياته عليها. لماذا كان حسن التصرف اليوم كما لو كان شخصًا مختلفًا تمامًا الآن؟ ماذا حدث بالضبط خلال هذا الوقت؟ من المؤكد أنه لم يُخصي نفسه فعليًا فقط لمنعها من الغلبة!

 

 

امتص نفسا عميقا وأطلق هديرًا عظيمًا. ارتفعت المياه السوداء، وترددت صداه عبر الهاوية، ووصلت إلى السماء.

في هذه اللحظة، تردد صوت بنبرة كانت أكثر إهانة بعشر مرات من صوت تشاو تيانجياو عبر ساحة شوانوو. “أيتها العاهرة، هل تريدين تجربتها؟”

إذا أغمض عينيه، فيبدو أنه لا يزال يطفو في نهاية الخراب، حيث ابتلع الماء الأسود الدفء وذكرياته تدريجيًا.

 

نقر لي تشينغشان بإصبعه. تحولت الرافعة الورقية إلى غبار، وتناثرت على المياه السوداء.

 

لا بد أنها شعرت بذلك في اللحظة التي رأته فيها! ولهذا السبب بكت بشكل مؤلم. بل هو الذي أدرك بعد ذلك، أو ربما لم يدرك شيئًا.

سار رجل عبر الهواء. كان عاري الصدر وأردائه القرمزية ممزقة، متموجًا مثل النار ويصبغ السماء باللون الأحمر. تحولت هالته العنيفة الثقيلة إلى رياح عظيمة شريرة، مما أزعج المناطق المحيطة.

لم يقل لي تشينغشان شيئًا. كيف لا يزال يتذكر ما حدث في ذلك الوقت؟ كل ما كان يعرفه هو أن هذا كان شيئًا.

“س- سيينيور اول اخر؟”

 

 

لقد وصل التلاميذ المباشرون منذ وقت طويل، ويتحدثون مع بعضهم البعض في موقف المتفرج على الجرف. وقد دعاهم تشاو تيانجياو خصيصًا للمشاهدة. حتى لو لم تتم دعوتهم، كيف يمكنهم تفويت عرض كهذا؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط