You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1552

هكذا سمعت

هكذا سمعت

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

وقبل ذلك، كان عليه أن يحصل على الحق في الوقوف بينهم أولاً.

“هه، هاها، هاهاها، هاهاهاها!”

ومع ذلك، كانت روان ياوتشو سعيدة جدًا بوصوله. ودعته إلى مسكنها.  “الأخ الأكبر الأول، من هذه؟”

 

فجأة، فتح لي فنغيوان عينيه تحت شجرة بودي.  لقد كانوا مليئين بالتألق اللامتناهي كما لو أنه يستطيع النظر في كل شيء.  أومأ برأسه بلطف وجمع راحتيه معًا.  ” هكذا سمعت… ”

ضحك لي تشينغشان بحرية، وتردد صدى ذلك فوق المحيط.  ارتفعت الأمواج مرة أخرى بطريقة لا نهاية لها.

“مثلك تمامًا، نوع من الأميرات. ”

 

ومع ذلك، فهو لم يقطع مثل هذا الطريق الوعر حتى الآن ليكون بمثابة فتى مهمات لشخص ما.

مع قعقعة الرعد، انطلق خط من الضوء عبر الأفق.

 

 

وبطبيعة الحال، كان هناك آخرون لديهم علاقات اجتماعية معينة.  الأشخاص الذين تمت دعوتهم إلى السماء في اللحظة التي أكملوا فيها المحنة مثل تشاو تيانجياو كانوا أقلية.  كان ذلك فقط لأنها سارت في طريق تشنوو، ولهذا السبب تلقت اهتمامًا خاصًا من الإمبراطور تشنوو*.

استمر صدى الضحك، واستمرت الأمواج في الارتفاع، لكنه رحل.

ضحك لي تشينغشان بحرية، وتردد صدى ذلك فوق المحيط.  ارتفعت الأمواج مرة أخرى بطريقة لا نهاية لها.

 

لقد فوجئ لي تشينغشان.  “حسنا اذا!”

غربت الشمس، وطلع القمر.  ومضت النجوم.

 

 

 

خلف السماء، انطفأ نجم فجأة.  أصبح النجم في الأفق أكثر إشراقا.

فوق المحيط الشاسع، قالت الأميرة تشين على الفور: “هذا ليس عالم السماء”.

 

 

لم يتوقف الوحش ملتهم الفضاء عن الافتراس أبدًا، وكان عالم القارات الخمس يتوسع باستمرار، ويتحول تدريجيًا من نجم خافت غير مهم إلى نجم ساطع.

 

 

 

ربما لم يفهم أحد المغزى من وراء ذلك.  بعد كل شيء، كان هناك عدد لا يحصى من النجوم في السماء.  كانت ولادة ووفاة العوالم كلها جزءًا من الظاهرة الطبيعية.

لم يكن لدى “أميرة الغزال الأبيض” صوت ساحر أو مظهر رائع، حتى أنها بدت جاهلة للغاية في بعض الوقت، لكنها كانت رائعة للغاية بالنسبة له.

 

 

على أعلى قمة في سلسلة الجبال، نظر راهو شياو مينغ إلى الأعلى بمفرده كما لو أنه عاد إلى سنوات عديدة مضت، عندما كان يستخدم مقلاعًا ويسقط النجوم.

 

 

أشرقت عيون لي تشينغشان بشكل مشرق كما لو أن نظرته قد اخترقت بالفعل كل العقبات، ووصلت إلى المستقبل البعيد، إلى عالم جديد مجهول.

ومع ذلك، لم يعد ذلك الشخص بعد الآن، لكن عيناه كانت مليئة بالذكريات.  كان هذا هو المكان الذي تم حرقه فيه بسبب الكارما الخاصة به، وكذلك المكان الذي ولد فيه من جديد.  ويمكن حتى وصفه بأنه منزله.

 

 

والآن.  بدأت اللعبة من جديد.

في الماضي، لم يكن هناك فرق كبير بين النجوم في عينيه.  ولم يكن بحاجة إلى أي سبب لتدميرهم أيضًا.  لقد كانت كلها لعبة.

لقد فوجئ لي تشينغشان.  “حسنا اذا!”

 

خلف السماء، انطفأ نجم فجأة.  أصبح النجم في الأفق أكثر إشراقا.

والآن.  بدأت اللعبة من جديد.

 

 

 

كانت أهدافه هذه المرة عبارة عن عدد قليل من النجوم المختلفة.

“يا لها من امرأة غريبة. ”

 

هز لي تشينغشان كتفيه ووضع ذراعه حول خصرها، واختفى من القصر.

الكيتو.. الديفا… الآلهة والبوذا.

 

لم يكن لي تشينغشان خائفًا من ذلك، لكن لم يكن هناك سبب لاختراقهم بالقوة.  من الواضح أن كونك مسافرًا خلسة كان لا يزال هو الأفضل.

لم يقبل الأسورا سوى الأقوياء كمعارضين لهم، ولم يضعوا أيديهم إلا على أولئك الذين كانوا استثنائيين.

 

 

ربما كان الشخص الذي ليس لديه أي اتصالات على الإطلاق مثل لي تشينغشان يأمل فقط في أن يأخذ لورد مارا شابًا مثله.  ومع ذلك، أرسل لورد المارا مارا الموت بدلاً من ذلك، وكاد أن يقتله في هذه العملية، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التخلي عن هذا الفكر.

وقبل ذلك، كان عليه أن يحصل على الحق في الوقوف بينهم أولاً.

لعق لي تشينغشان شفتيه.  “ارتدي ملابسك. سأعيدك إلى عالم السماء. ”

 

كانت أهدافه هذه المرة عبارة عن عدد قليل من النجوم المختلفة.

رن هدير الرعد من الأفق البعيد.  نظرت إليه السماء الحمراء بهدوء.

 

 

بعد أن حلقوا فوق المحيط، وصلوا إلى حديقة المائة عشبة التي لم يزرها لي تشينغشان منذ فترة طويلة.  ظل لي فنغيوان تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية، يتأمل. حتى مع وصول لي تشينغشان، بدا وكأنه لا يشعر بأي شيء.

في القصر الذي كان في الأصل ملكًا لنيداوم، استيقظت أميرة الكينارا تشين على صوت الرعد من بعيد.  نظرت حولها.  الستائر مسدلة منخفضة.  لقد ذهب بالفعل.

  ترجمة: zixar

 

 

شعر جسدها كله بالنعومة والعجز.  قامت بثني ساقيها النحيلتين الأبيضتين وشعرت بألم طفيف، مما جعلها تعقد حاجبيها. وهي تحدق في اللطخة الحمراء القرمزية على السرير، وأطلقت تنهيدة.

لقد فوجئ لي تشينغشان.  “حسنا اذا!”

 

 

كانت تنهداتها كافية لكسر قلوب الناس وسحرهم، بحيث يكونون على استعداد لفعل أي شيء لإزالة هذا العبوس من وجهها.

“شكرا لك على ذلك، الأخ الأكبر. ” احمرت روان ياوتشو، وتحولت إلى اللون الأحمر أكثر وأكثر، بحيث كانت ساحرة للغاية.  فقالت بهدوء شديد: إذن إلى أين أنت ذاهب؟”

 

لم يكن لي تشينغشان خائفًا من ذلك، لكن لم يكن هناك سبب لاختراقهم بالقوة.  من الواضح أن كونك مسافرًا خلسة كان لا يزال هو الأفضل.

“بما أنني كشفت عن نفسي وأخذني، فمن المحتمل أنه سيعتبرني ملكًا له.  لن أتمكن أبدًا من العودة إلى عالم السماء الآن.  ”

 

 

لم يكن لدى “أميرة الغزال الأبيض” صوت ساحر أو مظهر رائع، حتى أنها بدت جاهلة للغاية في بعض الوقت، لكنها كانت رائعة للغاية بالنسبة له.

حتى إله المعركة نيداوم لم يكن لديه الشجاعة للمطالبة بها دون سبب وجيه، لأنه بمجرد أن فعل ذلك، لم يعد قادرًا على قتلها. من الجمال والكارثة، كان الأمر دائمًا يتعلق بإيذاء الآخرين وأنفسهم.

سوف يشق طريقه للأعلى، ويقاتل في طريقه للأعلى، ويتجه إلى ما وراء السماوات التسع بشكل صحيح، ولا يساوم في طريقه للأعلى.

 

شعر جسدها كله بالنعومة والعجز.  قامت بثني ساقيها النحيلتين الأبيضتين وشعرت بألم طفيف، مما جعلها تعقد حاجبيها. وهي تحدق في اللطخة الحمراء القرمزية على السرير، وأطلقت تنهيدة.

“لماذا يتنهد الجمال؟” ظهر لي تشينغشان فجأة بجوار السرير، ورفع الستائر.

صادف أن لي تشينغشان كان يفكر في كيفية تنفيذ مذبحة ويفعل ما يشاء. كان ضائعاً في خيالاته “ماذا؟”

 

 

خفضت الأميرة تشين رأسها وغطت صدرها بذراعيها، وتلتفت بهدوء، لكن ذلك جعلها أكثر سحرًا.

 

 

“هه، هاها، هاهاها، هاهاهاها!”

لعق لي تشينغشان شفتيه.  “ارتدي ملابسك. سأعيدك إلى عالم السماء. ”

ومع ذلك، قلبها تشدد قليلا.  “إلى أين أنت ذاهب؟ هل أنت ذاهب إلى قصر اللارغبة السماوي وراء السماوات التسعة، حيث الأخت الكبرى تشاو؟”

 

ومع ذلك، لم يعد ذلك الشخص بعد الآن، لكن عيناه كانت مليئة بالذكريات.  كان هذا هو المكان الذي تم حرقه فيه بسبب الكارما الخاصة به، وكذلك المكان الذي ولد فيه من جديد.  ويمكن حتى وصفه بأنه منزله.

رفعت الأميرة تشين رأسها في مفاجأة.  “أنت تعيدني؟”

بعد أن حلقوا فوق المحيط، وصلوا إلى حديقة المائة عشبة التي لم يزرها لي تشينغشان منذ فترة طويلة.  ظل لي فنغيوان تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية، يتأمل. حتى مع وصول لي تشينغشان، بدا وكأنه لا يشعر بأي شيء.

 

“هه، هاها، هاهاها، هاهاهاها!”

“هل من المفترض أن أكذب عليك؟”

 

 

 

في العادة، ربما يتردد لي تشينغشان لفترة أطول قليلاً ويطلب منها أن “تشكره” بشكل صحيح عدة مرات، لكنه كان قد واجه للتو المحنة السماوية السادسة، لذلك كان في حالة معنوية عالية، وعلى استعداد لفعل شيء كبير.  لقد كان غير مهتم تمامًا بجمال الكارثة والجمال المطلق لعالم السماء.

 

 

حتى إله المعركة نيداوم لم يكن لديه الشجاعة للمطالبة بها دون سبب وجيه، لأنه بمجرد أن فعل ذلك، لم يعد قادرًا على قتلها. من الجمال والكارثة، كان الأمر دائمًا يتعلق بإيذاء الآخرين وأنفسهم.

استرخت الأميرة تشين من الداخل، لكنها طورت أيضًا بعض المرارة، لذا خفضت ذراعيها ببساطة، ووقفت، وارتدت ملابسها بأناقة، دون أي محاولة لإخفاء أي شيء.  نظرت إليه بعمق بعينيها الشفافتين.  “أنت أكثر قسوة من نيداوم. ”

سوف يشق طريقه للأعلى، ويقاتل في طريقه للأعلى، ويتجه إلى ما وراء السماوات التسع بشكل صحيح، ولا يساوم في طريقه للأعلى.

 

 

صادف أن لي تشينغشان كان يفكر في كيفية تنفيذ مذبحة ويفعل ما يشاء. كان ضائعاً في خيالاته “ماذا؟”

 

 

 

“لا شيء. ”

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“يا لها من امرأة غريبة. ”

 

 

أرادت روان ياوتشو في الأصل أن تسأله متى سيعود، أو ما إذا كان سيعود على الإطلاق.  وفجأة فهمت شيئًا وقالت بارتياح: “حظًا سعيدًا”.

هز لي تشينغشان كتفيه ووضع ذراعه حول خصرها، واختفى من القصر.

قالت الأميرة تشين ببرود: “هل توجد نساء عاديات في عينيك حتى؟”

 

 

فوق المحيط الشاسع، قالت الأميرة تشين على الفور: “هذا ليس عالم السماء”.

 

 

 

“هذا هو عالم الإنسان. ”

 

 

كان عالم القارات الخمس يلتهم عوالم أخرى، والتي كانت بحاجة إلى كرمة تسلق السماء.  لحسن الحظ، كان قد قام بالتحضيرات مسبقًا، وقام خصيصًا بجمع براعم جديدة لروان ياوتشو لترعاها.

كان من الممكن الوصول مباشرة إلى عالم السماء من عالم أسورا، لكن تلك كانت منطقة تخضع لحراسة مشددة ومليئة بالممرات.  إذا تعامل معها بشكل سيء، فإنه سيواجه هجمات من كلا الجانبين.

استمر صدى الضحك، واستمرت الأمواج في الارتفاع، لكنه رحل.

 

 

لم يكن لي تشينغشان خائفًا من ذلك، لكن لم يكن هناك سبب لاختراقهم بالقوة.  من الواضح أن كونك مسافرًا خلسة كان لا يزال هو الأفضل.

 

 

 

كان عالم القارات الخمس يلتهم عوالم أخرى، والتي كانت بحاجة إلى كرمة تسلق السماء.  لحسن الحظ، كان قد قام بالتحضيرات مسبقًا، وقام خصيصًا بجمع براعم جديدة لروان ياوتشو لترعاها.

 

 

 

بعد أن حلقوا فوق المحيط، وصلوا إلى حديقة المائة عشبة التي لم يزرها لي تشينغشان منذ فترة طويلة.  ظل لي فنغيوان تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية، يتأمل. حتى مع وصول لي تشينغشان، بدا وكأنه لا يشعر بأي شيء.

الآن، من الواضح أن أفضل خيار متاح له هو أن يطلب من تشاو تيانجياو أن تقول له كلمة طيبة أمام الإمبراطور تشنوو ويتحقق مما إذا كان هناك أي فتحات بين الجنرالات الإلهيين في الجيا الستة ليملأها.

 

 

ومع ذلك، كانت روان ياوتشو سعيدة جدًا بوصوله. ودعته إلى مسكنها.  “الأخ الأكبر الأول، من هذه؟”

في القصر الذي كان في الأصل ملكًا لنيداوم، استيقظت أميرة الكينارا تشين على صوت الرعد من بعيد.  نظرت حولها.  الستائر مسدلة منخفضة.  لقد ذهب بالفعل.

 

تفاجأت روان ياوتشو، لكنها وجدت أيضًا أن الأمر منطقي تمامًا. مع زراعته الحالية، لم يعد بإمكانه الاحتفاظ بمنصب الأخ الأكبر الأول لطائفة اللانهائية.

“مثلك تمامًا، نوع من الأميرات. ”

 

 

 

“تشين. ” غضبت الأميرة تشين.  كيف يمكن لأميرة من بلد بلا اسم في عالم الإنسان أن تقارن بأميرة كينارا في عالم السماء؟ من سلالتهم إلى مكانتهم، كانوا متباعدين في العالم.

كانت الطائفة اللانهائية مجرد نقطة للانطلاق بالنسبة له، وكانوا مجرد معارف بالصدفة.  لم تتوقع أبدًا أن يأتي الوداع بهذه السرعة.

 

في العادة، ربما يتردد لي تشينغشان لفترة أطول قليلاً ويطلب منها أن “تشكره” بشكل صحيح عدة مرات، لكنه كان قد واجه للتو المحنة السماوية السادسة، لذلك كان في حالة معنوية عالية، وعلى استعداد لفعل شيء كبير.  لقد كان غير مهتم تمامًا بجمال الكارثة والجمال المطلق لعالم السماء.

“إذاً إنها الأميرة تشين. ” نظرت روان ياوتشو بينهما ذهابًا وإيابًا، مخمنة علاقتهما.

 

 

 

“لا تقلقي عليها. ” أشار لي تشينغشان ببضع دوائر بالقرب من أذنه بإصبعه السبابة، معبرًا عن وجود خطأ ما في رأس المرأة.

“تشين. ” غضبت الأميرة تشين.  كيف يمكن لأميرة من بلد بلا اسم في عالم الإنسان أن تقارن بأميرة كينارا في عالم السماء؟ من سلالتهم إلى مكانتهم، كانوا متباعدين في العالم.

 

“هذا هو عالم الإنسان. ”

“رأيت ذلك!” قالت الأميرة تشين بغضب.  لم تكن أبدًا من النوع الذي يصبح عاطفيًا بهذه السهولة، لكن هذا الرجل كان جيدًا جدًا في إغضابها.

“يا لها من امرأة غريبة. ”

 

 

تجاهلها لي تشينغشان.  ربت روان ياوتشو على كتفها.  “ليس عليك أن تناديني بالأخ الأكبر الأول.  لن أكون الأخ الأكبر الأول قريبًا جدًا.  ”

“بما أنني كشفت عن نفسي وأخذني، فمن المحتمل أنه سيعتبرني ملكًا له.  لن أتمكن أبدًا من العودة إلى عالم السماء الآن.  ”

 

“لا تقلقي عليها. ” أشار لي تشينغشان ببضع دوائر بالقرب من أذنه بإصبعه السبابة، معبرًا عن وجود خطأ ما في رأس المرأة.

“هل ستتنحى؟”

 

 

 

تفاجأت روان ياوتشو، لكنها وجدت أيضًا أن الأمر منطقي تمامًا. مع زراعته الحالية، لم يعد بإمكانه الاحتفاظ بمنصب الأخ الأكبر الأول لطائفة اللانهائية.

ابتسمت روان ياوتشو وقالت: “سأخبرك في المرة القادمة التي تأتي فيها!”

 

قالت الأميرة تشين ببرود: “هل توجد نساء عاديات في عينيك حتى؟”

كانت الطائفة اللانهائية مجرد نقطة للانطلاق بالنسبة له، وكانوا مجرد معارف بالصدفة.  لم تتوقع أبدًا أن يأتي الوداع بهذه السرعة.

 

 

استمر صدى الضحك، واستمرت الأمواج في الارتفاع، لكنه رحل.

ومع ذلك، قلبها تشدد قليلا.  “إلى أين أنت ذاهب؟ هل أنت ذاهب إلى قصر اللارغبة السماوي وراء السماوات التسعة، حيث الأخت الكبرى تشاو؟”

 

 

الآن، من الواضح أن أفضل خيار متاح له هو أن يطلب من تشاو تيانجياو أن تقول له كلمة طيبة أمام الإمبراطور تشنوو ويتحقق مما إذا كان هناك أي فتحات بين الجنرالات الإلهيين في الجيا الستة ليملأها.

بالنسبة لمعظم الخالدين من البشر، كان أفضل طريق بعد المحنة السماوية السادسة هو المغامرة خارج السماوات التسعة وكسب منصب ما كجنرال إلهي.  وهذا من شأنه أن يجنبهم من القلق بشأن قدوم ملوك الجحيم لحياتهم.

كانت أهدافه هذه المرة عبارة عن عدد قليل من النجوم المختلفة.

 

فجأة، فتح لي فنغيوان عينيه تحت شجرة بودي.  لقد كانوا مليئين بالتألق اللامتناهي كما لو أنه يستطيع النظر في كل شيء.  أومأ برأسه بلطف وجمع راحتيه معًا.  ” هكذا سمعت… ”

وبطبيعة الحال، كان هناك آخرون لديهم علاقات اجتماعية معينة.  الأشخاص الذين تمت دعوتهم إلى السماء في اللحظة التي أكملوا فيها المحنة مثل تشاو تيانجياو كانوا أقلية.  كان ذلك فقط لأنها سارت في طريق تشنوو، ولهذا السبب تلقت اهتمامًا خاصًا من الإمبراطور تشنوو*.

 

م.م / ( ربما كنت اترجمها زينوو من قبل)

 

 

ومع ذلك، لم يعد ذلك الشخص بعد الآن، لكن عيناه كانت مليئة بالذكريات.  كان هذا هو المكان الذي تم حرقه فيه بسبب الكارما الخاصة به، وكذلك المكان الذي ولد فيه من جديد.  ويمكن حتى وصفه بأنه منزله.

ربما كان الشخص الذي ليس لديه أي اتصالات على الإطلاق مثل لي تشينغشان يأمل فقط في أن يأخذ لورد مارا شابًا مثله.  ومع ذلك، أرسل لورد المارا مارا الموت بدلاً من ذلك، وكاد أن يقتله في هذه العملية، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التخلي عن هذا الفكر.

 

 

 

الآن، من الواضح أن أفضل خيار متاح له هو أن يطلب من تشاو تيانجياو أن تقول له كلمة طيبة أمام الإمبراطور تشنوو ويتحقق مما إذا كان هناك أي فتحات بين الجنرالات الإلهيين في الجيا الستة ليملأها.

 

 

“يا لها من امرأة غريبة. ”

ومع ذلك، فهو لم يقطع مثل هذا الطريق الوعر حتى الآن ليكون بمثابة فتى مهمات لشخص ما.

على أعلى قمة في سلسلة الجبال، نظر راهو شياو مينغ إلى الأعلى بمفرده كما لو أنه عاد إلى سنوات عديدة مضت، عندما كان يستخدم مقلاعًا ويسقط النجوم.

 

 

“همف، لماذا أريد أن أكون مع تلك المرأة المجنونة؟”

رفع لي تشينغشان ذراعه اليمنى واستعرض عضلاته.

 

 

سوف يشق طريقه للأعلى، ويقاتل في طريقه للأعلى، ويتجه إلى ما وراء السماوات التسع بشكل صحيح، ولا يساوم في طريقه للأعلى.

 

 

 

“ألستم شركاء في الزراعة؟”

“سأنطلق في رحلة بعيدة. ”

 

“إذاً إنها الأميرة تشين. ” نظرت روان ياوتشو بينهما ذهابًا وإيابًا، مخمنة علاقتهما.

“من بحق الجحيم يريد تلك المرأة المجنونة كشريكة في الزراعة؟” ونفى لي تشينغشان ذلك بصراحة.

“إذا كان لديك أي رغبات، أخبرني. أنا قوي جدًا الآن!”

 

الكيتو.. الديفا… الآلهة والبوذا.

قالت الأميرة تشين ببرود: “هل توجد نساء عاديات في عينيك حتى؟”

 

 

ضحك لي تشينغشان بحرية، وتردد صدى ذلك فوق المحيط.  ارتفعت الأمواج مرة أخرى بطريقة لا نهاية لها.

“بالطبع. هناك واحدة أمامي. إنها ليست عادية فحسب، بل إنها امرأة جيدة أيضًا!”

 

 

 

ابتسم لي تشينغشان بلطف تجاه روان ياوتشو. خلال السنوات التي قضاها في عالم الإنسان، ساعدته بشكل كبير دون أن تطلب منه أن يدفع لها المال.

خفضت الأميرة تشين رأسها وغطت صدرها بذراعيها، وتلتفت بهدوء، لكن ذلك جعلها أكثر سحرًا.

 

قالت الأميرة تشين ببرود: “هل توجد نساء عاديات في عينيك حتى؟”

لم يكن لدى “أميرة الغزال الأبيض” صوت ساحر أو مظهر رائع، حتى أنها بدت جاهلة للغاية في بعض الوقت، لكنها كانت رائعة للغاية بالنسبة له.

 

 

لم يكن لي تشينغشان خائفًا من ذلك، لكن لم يكن هناك سبب لاختراقهم بالقوة.  من الواضح أن كونك مسافرًا خلسة كان لا يزال هو الأفضل.

“شكرا لك على ذلك، الأخ الأكبر. ” احمرت روان ياوتشو، وتحولت إلى اللون الأحمر أكثر وأكثر، بحيث كانت ساحرة للغاية.  فقالت بهدوء شديد: إذن إلى أين أنت ذاهب؟”

م.م / ( ربما كنت اترجمها زينوو من قبل)

 

  ترجمة: zixar

“سأنطلق في رحلة بعيدة. ”

 

 

قالت الأميرة تشين ببرود: “هل توجد نساء عاديات في عينيك حتى؟”

أشرقت عيون لي تشينغشان بشكل مشرق كما لو أن نظرته قد اخترقت بالفعل كل العقبات، ووصلت إلى المستقبل البعيد، إلى عالم جديد مجهول.

“لا تقلقي عليها. ” أشار لي تشينغشان ببضع دوائر بالقرب من أذنه بإصبعه السبابة، معبرًا عن وجود خطأ ما في رأس المرأة.

 

على أعلى قمة في سلسلة الجبال، نظر راهو شياو مينغ إلى الأعلى بمفرده كما لو أنه عاد إلى سنوات عديدة مضت، عندما كان يستخدم مقلاعًا ويسقط النجوم.

أرادت روان ياوتشو في الأصل أن تسأله متى سيعود، أو ما إذا كان سيعود على الإطلاق.  وفجأة فهمت شيئًا وقالت بارتياح: “حظًا سعيدًا”.

 

 

 

“إذا كان لديك أي رغبات، أخبرني. أنا قوي جدًا الآن!”

والآن.  بدأت اللعبة من جديد.

 

“لماذا يتنهد الجمال؟” ظهر لي تشينغشان فجأة بجوار السرير، ورفع الستائر.

رفع لي تشينغشان ذراعه اليمنى واستعرض عضلاته.

ضحك لي تشينغشان بحرية، وتردد صدى ذلك فوق المحيط.  ارتفعت الأمواج مرة أخرى بطريقة لا نهاية لها.

 

خفضت الأميرة تشين رأسها وغطت صدرها بذراعيها، وتلتفت بهدوء، لكن ذلك جعلها أكثر سحرًا.

ابتسمت روان ياوتشو وقالت: “سأخبرك في المرة القادمة التي تأتي فيها!”

فوق المحيط الشاسع، قالت الأميرة تشين على الفور: “هذا ليس عالم السماء”.

 

 

لقد فوجئ لي تشينغشان.  “حسنا اذا!”

 

 

“سأنطلق في رحلة بعيدة. ”

تحت مراقبة روان ياوتشو، غادر لي تشينغشان حديقة المائة عشب مع الأميرة تشن وكرمة تسلق السماء.

ومع ذلك، كانت روان ياوتشو سعيدة جدًا بوصوله. ودعته إلى مسكنها.  “الأخ الأكبر الأول، من هذه؟”

 

 

فجأة، فتح لي فنغيوان عينيه تحت شجرة بودي.  لقد كانوا مليئين بالتألق اللامتناهي كما لو أنه يستطيع النظر في كل شيء.  أومأ برأسه بلطف وجمع راحتيه معًا.  ” هكذا سمعت… ”

 

 

 

 

ترجمة: zixar

لم يقبل الأسورا سوى الأقوياء كمعارضين لهم، ولم يضعوا أيديهم إلا على أولئك الذين كانوا استثنائيين.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

أرادت روان ياوتشو في الأصل أن تسأله متى سيعود، أو ما إذا كان سيعود على الإطلاق.  وفجأة فهمت شيئًا وقالت بارتياح: “حظًا سعيدًا”.

 

في العادة، ربما يتردد لي تشينغشان لفترة أطول قليلاً ويطلب منها أن “تشكره” بشكل صحيح عدة مرات، لكنه كان قد واجه للتو المحنة السماوية السادسة، لذلك كان في حالة معنوية عالية، وعلى استعداد لفعل شيء كبير.  لقد كان غير مهتم تمامًا بجمال الكارثة والجمال المطلق لعالم السماء.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“يا لها من امرأة غريبة. ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط