سوخافاتي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“هل أنت متأكدة من أن هذا هو سوخافاتي؟” ومع ذلك، رفض لي تشينغشان الاعتقاد بأن هناك شيئًا عظيمًا مثل هذا في العالم.
في بقايا مسكن شوانمينغ، زرع لي تشينغشان كرمة تسلق السماء واستخدم قدرات تشيلين بشكل ملائم. نمت كرمة خضراء قوية بسرعة، ممتدة بسلسلة من المجسات التي كانت ملتفة لأعلى مثل اللبلاب. ومع ذلك، لم تتدلى من أي شيء على الإطلاق، وارتفعت فوق النباتات.
“لا، أنا أتحدث عن واجب ملزم مخصص لك من قبل القصر السماوي. ”
وعندما وصل طرفه إلى حدود السماء، ومن يدري كم يبلغ ارتفاعه من آلاف الأمتار، اخترق الفضاء فجأة واستمر في النمو.
وبينما قالت ذلك، بدأت الدموع تتساقط على وجه الأميرة تشين.
لقد كان على قيد الحياة للتو، فكيف انتهى به الأمر في الحياة الآخرة فجأة؟
“يمكنك الذهاب الآن. ” ربت لي تشينغشان على يديه وكأنه قد انتهى للتو من مهمة صغيرة ولكنها مزعجة، ونفض بعض الغبار غير الموجود من يديه.
لف لي تشينغشان ذراعه حول خصرها مرة أخرى، ودخلا معًا إلى كرمة التسلق السماوية، واتبعا النفق الملتوي حتى وصلا إلى حدود عالم الانسان.
عادت الأميرة تشين إلى جانبه وانحنت بأناقة. كانت سعيدة مثل فتاة صغيرة. “أنا محظوظة للغاية في الأساس. كيف يمكن تفسير هذا القول الطاوي؟ اللعنات والبركات تأتي جنبًا إلى جنب، حيث يتحول أحدهما غالبًا إلى الآخر!”
لكن الأميرة تشين رفضت التراجع عن قرارها، وقالت متذمرة: “لقد قلت إنك ستعيدني “.
“نعم، هناك في الأعلى يوجد عالم السماء!”
“لقد وعدتك أن أعيدك إلى عالم السماء. هذا ليس عالم السماء. ولا تنس أننا تسللنا إلى هنا. ربما سيأتي شخص ما ليطردنا قريبًا. من يدري، ربما لا يعودون بسلام؟”
“نعم، هناك في الأعلى يوجد عالم السماء!”
“من يدري؟ ماذا لو كان ذلك عالم الأشباح الجائعة؟ أو عالم الشياطين؟ وما زلت تحدق فيّ. حتى لو كان ذلك عالم السماء، فقد أقع في أيدي شخص شرير مرة أخرى كامرأة ضعيفة. سأخرج من المقلاة، فقط لأجد نفسي في النار. ”
ابتسمت الأميرة تشين باعتذار، كانت ابتسامتها دافئة وأنيقة، واختفى القلق بين حواجبها فجأة.
وبينما قالت ذلك، بدأت الدموع تتساقط على وجه الأميرة تشين.
“كتابة الروايات؟” تذكر أنه كان تلميذاً لمدرسة الروايات، لذا كان من الواجب عليه أن يكتب الروايات.
“إذا كنت لا تريدين الانفصال عني، يمكنك فقط أن تقولي ذلك. ”
لف لي تشينغشان ذراعه حول خصرها مرة أخرى، ودخلا معًا إلى كرمة التسلق السماوية، واتبعا النفق الملتوي حتى وصلا إلى حدود عالم الانسان.
عقد لي تشينغشان ذراعيه وعقد شفتيه. على أية حال، كانت هذه الفتاة الصغيرة تتمتع بتدريب في المحنة السماوية الخامسة. لم تكن امرأة ضعيفة على الإطلاق.
“كتابة الروايات؟” تذكر أنه كان تلميذاً لمدرسة الروايات، لذا كان من الواجب عليه أن يكتب الروايات.
“لا أريد أن أفترق عنك!” تمسكت الأميرة تشين بذراع لي تشينغشان بقوة وكأنها ستنفجر في البكاء إذا رفض مرافقتها إلى عالم السماء.
“آه، كم هو مزعج. سأرافقك إذن!”
“سيدي، إذا رفضت حقًا، فلن أجبرك. إذا واجهت أي شيطان شرير، أقسم أنني أفضل الموت على النوم مع شخص آخر، لحماية شرفك. ”
“آه، كم هو مزعج. سأرافقك إذن!”
“لقد مررت للتو بالمحنة السماوية السادسة مؤخرًا. ليس لدي أي علاقات أيضًا، فلماذا يتم تكليفي بمهمة؟”
تحمي شرفي؟ يا فتاة، هل أعرفك؟
لقد سمع لي تشينغشان هذه العبارة من قبل. إن ما يسمى بإله سانغاراما كان “آلهة حارسة” للبوذية، فضلاً عن كونه طريقًا ونظامًا آخر خارج القصر السماوي. كان هذا الطريق يسلكه الرهبان.
“إذا كنت لا تريدين الانفصال عني، يمكنك فقط أن تقولي ذلك. ”
“آه، كم هو مزعج. سأرافقك إذن!”
“سيدي، إذا رفضت حقًا، فلن أجبرك. إذا واجهت أي شيطان شرير، أقسم أنني أفضل الموت على النوم مع شخص آخر، لحماية شرفك. ”
“لا أريد أن أفترق عنك!” تمسكت الأميرة تشين بذراع لي تشينغشان بقوة وكأنها ستنفجر في البكاء إذا رفض مرافقتها إلى عالم السماء.
في الواقع، كان لي تشينغشان فضوليًا بعض الشيء بشأن نوع المكان الذي هو عالم السماء أيضًا. من بين عوالم السامسارا الستة، كان عالم السماء هو المكان الوحيد الذي لم يذهب إليه. مع زراعته الحالية، من المؤكد أن الدخول وإلقاء نظرة لن يسبب الكثير من المشاكل.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ابتسمت الأميرة تشين من بين دموعها قائلة: “شكرًا لك سيدي”.
ابتسمت الأميرة تشين من بين دموعها قائلة: “شكرًا لك سيدي”.
لف لي تشينغشان ذراعه حول خصرها مرة أخرى، ودخلا معًا إلى كرمة التسلق السماوية، واتبعا النفق الملتوي حتى وصلا إلى حدود عالم الانسان.
ارتجف لي تشينغشان في كل مكان كما لو أنه تلقى للتو قنبلة. “ماذا قلت؟!”
فجأة، أشرق أمام أعينهم ضوء بارد لا نهاية له. هطلت الزهور من الأعلى، وظهرت زهور اللوتس الذهبية من الأرض، متألقة بشكل رائع.
قال لي تشينغشان بحزم: “لا، لا أستطيع البقاء هنا!”
“أنت لن تعودي إلى عالم السماء بعد الآن؟”
انطلق صوت الترانيم والتراتيل الغامض من الضوء اللامتناهي. حتى أن أميرة الكينارا تشين كانت مفتونة بها.
ابتسمت الأميرة تشين باعتذار، كانت ابتسامتها دافئة وأنيقة، واختفى القلق بين حواجبها فجأة.
عند النظر من المحيط، كانت كرمة التسلق السماوية مصبوغة باللون الذهبي الخالص من الأعلى إلى الأسفل قبل أن تتحطم وتتفكك بوصة ببوصة، وتتناثر مثل مسحوق ذهبي.
ابتسمت الأميرة تشين وضغطت على صدره برفق بإصبعها النحيل. “لقد كنت في الأصل غير راضية عنك يا سيدي، سواء بسبب الطريقة التي أخذت بها عفتي أو بسبب رفضك أن تعتز بي، ولكن بالنظر إلى حقيقة أنك أنقذتني، لم أستطع إلا الاعتماد عليك، وأريدك أن تصبح شريكي في الزراعة. لهذا السبب أغريتك بدخول عالم السماء، على أمل أن تتمكن من تغيير رأيك. لقد عانيت حقًا من آلام عقلية شديدة “.
“سيدي، يبدو أن هذا ليس عالم السماء. ”
“هذا الضوء. أعتقد أنني رأيته من قبل. ”
“سيدي، إذا رفضت حقًا، فلن أجبرك. إذا واجهت أي شيطان شرير، أقسم أنني أفضل الموت على النوم مع شخص آخر، لحماية شرفك. ”
في ذهول، رأى نوا تدعم السماوات، والتشيلين يركض، والعنقاء تحلق، والسحب الذهبية الميمونة، والبوذا يبتسم.
وبالجنة، لم يكن الأمر مبالغًا فيه على الإطلاق.
في ذهول، رأى نوا تدعم السماوات، والتشيلين يركض، والعنقاء تحلق، والسحب الذهبية الميمونة، والبوذا يبتسم.
“تحطيم!”
لم يكن هذا بالتأكيد عالمًا من العوالم الكونية الثلاثة ألف *(العوالم الفانية ان نسيت)*. كان من المستحيل على عالم عادي أن يدعم وجود إله شيطاني. ومع ذلك، لم يكن يشبه عوالم السامسارا الستة أيضًا. كانت قوانين العالم مخفية بعمق أيضًا، عميقة لدرجة أنها كانت غير مرئية تقريبًا، وكأنها قد تم حجبها بقوة معينة. على الرغم من ذلك، لم يتمكن من تحديد جودة ومصدر هذه القوة.
شد على أسنانه، وانفتحت العين الإلهية على جبهته، فتبددت كل الأوهام.
ابتسمت الأميرة تشين من بين دموعها قائلة: “شكرًا لك سيدي”.
“لقد وعدتك أن أعيدك إلى عالم السماء. هذا ليس عالم السماء. ولا تنس أننا تسللنا إلى هنا. ربما سيأتي شخص ما ليطردنا قريبًا. من يدري، ربما لا يعودون بسلام؟”
أصبح الضوء الذهبي باهتًا للغاية، لكنه لم يتبدد. كل ما رآه حوله كان غابة مزدهرة، مليئة بأشجار بودي ذات الأوراق الذهبية. كانت الأرض تحته مرصوفة ببلاط ذهبي. أشرقت الشمس فوق رأسه، وانعكست على الأرض، مما جعلها تلمع.
شد على أسنانه، وانفتحت العين الإلهية على جبهته، فتبددت كل الأوهام.
** م.م / هاهاهاهاها**
“هل هذا. عالم السماء*؟”
**م/م (السماء هنا لها معنى آخر الجنة، النعيم)
يا ابن الزانية، إذن فهي في الحقيقة دراسة بوذا، والدارما، والسانغا!
عند النظر من المحيط، كانت كرمة التسلق السماوية مصبوغة باللون الذهبي الخالص من الأعلى إلى الأسفل قبل أن تتحطم وتتفكك بوصة ببوصة، وتتناثر مثل مسحوق ذهبي.
خطى لي تشينغشان على البلاط الذهبي ونظر إلى السماء. لسبب ما، أعطى ذلك إحساسًا بالألفة والانتماء.
في البداية، ظن أنه تم اختياره من قبل سماء عالم السماء، وهذا هو السبب في شعوره بهذا. بعد كل شيء، كان يمتلك ثلاثة سلالات، لذلك لم يكن هناك شيء غريب في وجود إرادة السماء إلى جانبه.
ومنذ زمن بعيد جدًا، كان ذات يوم تلميذًا علمانيًا للبوذية.
ومع ذلك، عند النظر عن كثب، لا يبدو أن هذا هو كل شيء.
“غلطتي. ”
“سيدي، هل نحن هنا؟” فركت الأميرة تشين عينيها وسألت بطريقة مرتبكة.
“إنه مصير ملعون!”
“هممم؟ هل أنت متأكدة؟”
“من تسألين؟” قال لي تشينغشان بغضب.
“بالطبع، لم أفعل أي شيء قط، فلماذا أستقبل نور بوذا؟ سيدي، هل لديك واجب ملزم؟”
لسبب ما، لم يعد بإمكانه الشعور بـ كرمة تسلق السماء بعد الآن، مما يعني أن مسار تراجعه قد انتهى. إذا لم يكن الأمر لأنه لم يشعر بأي تهديد أو عداء، لكان قد اشتبه في أن هذا فخ.
“غلطتي. ”
ابتسمت الأميرة تشين باعتذار، كانت ابتسامتها دافئة وأنيقة، واختفى القلق بين حواجبها فجأة.
“تحطيم!”
“آه، كم هو مزعج. سأرافقك إذن!”
كان الاثنان يتجولان في الغابة بينما كانت الأميرة تشين ممسكة بذراع لي تشينغشان. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنهما عاشقان في موعد هنا.
“سيدي، لقائي بك كان أعظم حظ في حياتي. ”
ابتسمت الأميرة تشين من بين دموعها قائلة: “شكرًا لك سيدي”.
ومع ذلك، لاحظ لي تشينغشان غرابة هذا المكان أكثر. كان الإحساس العميق والعجيب أشبه بنمو النباتات. لم يكن هناك أي إزعاج على الإطلاق. بدلاً من ذلك، كان المكان مريحًا للغاية وهادئًا وخاليًا من أي هموم.
لم يكن هذا بالتأكيد عالمًا من العوالم الكونية الثلاثة ألف *(العوالم الفانية ان نسيت)*. كان من المستحيل على عالم عادي أن يدعم وجود إله شيطاني. ومع ذلك، لم يكن يشبه عوالم السامسارا الستة أيضًا. كانت قوانين العالم مخفية بعمق أيضًا، عميقة لدرجة أنها كانت غير مرئية تقريبًا، وكأنها قد تم حجبها بقوة معينة. على الرغم من ذلك، لم يتمكن من تحديد جودة ومصدر هذه القوة.
“لقد مررت للتو بالمحنة السماوية السادسة مؤخرًا. ليس لدي أي علاقات أيضًا، فلماذا يتم تكليفي بمهمة؟”
عقد لي تشينغشان ذراعيه وعقد شفتيه. على أية حال، كانت هذه الفتاة الصغيرة تتمتع بتدريب في المحنة السماوية الخامسة. لم تكن امرأة ضعيفة على الإطلاق.
ربما كان هذا يعني أن هذا العالم كان على مستوى أعلى من عالم الانسان، أو عالم الوحوش الشيطانية، أو ما إلى ذلك، أو ربما كان مجرد سمة خاصة لعالم السماء، مثل عالم الجحيم.
ابتسمت الأميرة تشين باعتذار، كانت ابتسامتها دافئة وأنيقة، واختفى القلق بين حواجبها فجأة.
عضت الأميرة تشين شفتيها وكأنها لم تصدق ما حدث، كانت عيناها مليئة بفرح لا يمكن تصوره.
“سيدي، يبدو أن هذا ليس عالم السماء. ”
عضت الأميرة تشين شفتيها وكأنها لم تصدق ما حدث، كانت عيناها مليئة بفرح لا يمكن تصوره.
وبالجنة، لم يكن الأمر مبالغًا فيه على الإطلاق.
“هممم؟ هل أنت متأكدة؟”
“يمكنك الذهاب الآن. ” ربت لي تشينغشان على يديه وكأنه قد انتهى للتو من مهمة صغيرة ولكنها مزعجة، ونفض بعض الغبار غير الموجود من يديه.
“يبدو أن هذا هو.. سوخافاتي. ”
“لماذا؟” كانت الأميرة تشين مندهشة للغاية، وكادت أن تسأل، هل أنت غبي؟
ارتجف لي تشينغشان في كل مكان كما لو أنه تلقى للتو قنبلة. “ماذا قلت؟!”
لف لي تشينغشان ذراعه حول خصرها مرة أخرى، ودخلا معًا إلى كرمة التسلق السماوية، واتبعا النفق الملتوي حتى وصلا إلى حدود عالم الانسان.
“لا يمكن أن يكون هذا خطأ. لا يمكن أن يكون هذا خطأ. هذه هي الجنة الغربية سوخافاتي. رائع! رائع!”
لكن لي تشينغشان كان مذهولاً، ووقف هناك بلا تعبير: “أنا في الحياة الآخرة؟!”
التخلي عن عناده، وتخفيف غضبه، والتوقف عن خداع نفسه. هل كان هذا أمرًا جيدًا؟
كانت الأميرة تشين متحمسة للغاية لدرجة أن جسدها ارتجف. هب نسيم لطيف، فتركت ذراع لي تشينغشان. وبقفزة لطيفة، طارت إلى الأعلى، وحلقت في الهواء ورقصت بين أشجار البودي. وأطلقت ضحكة تشبه رنين الجرس، وكانت تستمتع بوقتها.
“تحطيم!”
ومع ذلك، عند النظر عن كثب، لا يبدو أن هذا هو كل شيء.
لكن لي تشينغشان كان مذهولاً، ووقف هناك بلا تعبير: “أنا في الحياة الآخرة؟!”
عقد لي تشينغشان ذراعيه وعقد شفتيه. على أية حال، كانت هذه الفتاة الصغيرة تتمتع بتدريب في المحنة السماوية الخامسة. لم تكن امرأة ضعيفة على الإطلاق.
لقد كان على قيد الحياة للتو، فكيف انتهى به الأمر في الحياة الآخرة فجأة؟
فجأة، تذكر أين رأى الضوء الذهبي من قبل. لقد رآه أثناء معركة مدينة بلاك كلاود. أدت تضحية رئيس دير النور المرتفع إلى شعاع من الضوء من السماء، أخذ روحه. بدا أن الضوء يُدعى تلقي ضوء بوذا!
“لقد مررت للتو بالمحنة السماوية السادسة مؤخرًا. ليس لدي أي علاقات أيضًا، فلماذا يتم تكليفي بمهمة؟”
“سيدي، لقائي بك كان أعظم حظ في حياتي. ”
عادت الأميرة تشين إلى جانبه وانحنت بأناقة. كانت سعيدة مثل فتاة صغيرة. “أنا محظوظة للغاية في الأساس. كيف يمكن تفسير هذا القول الطاوي؟ اللعنات والبركات تأتي جنبًا إلى جنب، حيث يتحول أحدهما غالبًا إلى الآخر!”
“لكن بعد وصولي إلى سوخافاتي، تحررت فجأة من مشاعري. لم أعد أشعر بالاستياء أو المرارة. بل كنت مليئة بالامتنان. شعرت أن هذه فرصة مرسلة من السماء، لذا كان من الأفضل أن أسير مع التيار. لماذا أضع الكثير من التركيز على ما اكتسبته وخسرته، وأصر على هذه القضية التافهة؟ لم أعد آمل أن نقضي كل وقتنا معًا، آمل فقط أن تكون بخير دائمًا. إذا لم تكن هذه سوخافاتي، فما هو المكان الآخر الرائع إلى هذا الحد؟”
“أنت لن تعودي إلى عالم السماء بعد الآن؟”
“غلطتي. ”
كان الاثنان يتجولان في الغابة بينما كانت الأميرة تشين ممسكة بذراع لي تشينغشان. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنهما عاشقان في موعد هنا.
“عالم السماء؟ كيف يمكن مقارنة عالم السماء بـ سوخافاتي؟”
“سيدي، لقائي بك كان أعظم حظ في حياتي. ”
كان جميع الديفا يؤمنون بالبوذية. وكانت أمنيتهم الكبرى في كثير من الأحيان لا تتلخص في النجاة من المحن والخلود، بل في دخول الجنة الغربية سوخافاتي.
لقد سمع لي تشينغشان هذه العبارة من قبل. إن ما يسمى بإله سانغاراما كان “آلهة حارسة” للبوذية، فضلاً عن كونه طريقًا ونظامًا آخر خارج القصر السماوي. كان هذا الطريق يسلكه الرهبان.
كما قال بوذا، لماذا تسمى هذه الأرض بالجنة؟ إن أهل هذه الأرض خالون من المعاناة، ومع ذلك ما زالوا يتمتعون بالفرح، لذلك تسمى الجنة.
** م.م / هاهاهاهاها**
وبدخولهم إلى سوخافاتي، تحرروا تمامًا من شوائب العالم، دون الحاجة إلى المعاناة من جذور المعاناة، وتحرروا من ظروف الاضمحلال السماوي.
ونتيجة لذلك، استمع لي تشينغشان باهتمام. كانت الرياح تهب عبر أشجار البودي ذات الأوراق الذهبية، لكنها لم تصدر صوت حفيف الأشجار المعتاد. بل كان هناك إيقاع غريب ونبرة معدنية. وإلى جانب صرخات الطيور الغريبة، شكلت لحنًا عجيبًا، ساحرًا وهادئًا.
كانت هذه الأرض الطاهرة مشبعة بقوة بوذا المتمثلة في الإيمان الخيِّر العظيم، خالية من أي شياطين شريرة خارجيًا وخالية من المعاناة داخليًا. لقد تمتعوا بعمر لا نهاية له، تمامًا مثل بوذا.
عادت الأميرة تشين إلى جانبه وانحنت بأناقة. كانت سعيدة مثل فتاة صغيرة. “أنا محظوظة للغاية في الأساس. كيف يمكن تفسير هذا القول الطاوي؟ اللعنات والبركات تأتي جنبًا إلى جنب، حيث يتحول أحدهما غالبًا إلى الآخر!”
وبالجنة، لم يكن الأمر مبالغًا فيه على الإطلاق.
فجأة، أشرق أمام أعينهم ضوء بارد لا نهاية له. هطلت الزهور من الأعلى، وظهرت زهور اللوتس الذهبية من الأرض، متألقة بشكل رائع.
“هل أنت متأكدة من أن هذا هو سوخافاتي؟” ومع ذلك، رفض لي تشينغشان الاعتقاد بأن هناك شيئًا عظيمًا مثل هذا في العالم.
عادت الأميرة تشين إلى جانبه وانحنت بأناقة. كانت سعيدة مثل فتاة صغيرة. “أنا محظوظة للغاية في الأساس. كيف يمكن تفسير هذا القول الطاوي؟ اللعنات والبركات تأتي جنبًا إلى جنب، حيث يتحول أحدهما غالبًا إلى الآخر!”
ابتسمت الأميرة تشين وقالت: “استمع جيدًا، سيدي”.
كان جميع الديفا يؤمنون بالبوذية. وكانت أمنيتهم الكبرى في كثير من الأحيان لا تتلخص في النجاة من المحن والخلود، بل في دخول الجنة الغربية سوخافاتي.
“غلطتي. ”
ونتيجة لذلك، استمع لي تشينغشان باهتمام. كانت الرياح تهب عبر أشجار البودي ذات الأوراق الذهبية، لكنها لم تصدر صوت حفيف الأشجار المعتاد. بل كان هناك إيقاع غريب ونبرة معدنية. وإلى جانب صرخات الطيور الغريبة، شكلت لحنًا عجيبًا، ساحرًا وهادئًا.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
كما قال بوذا، فإن الأصوات التي يسمعها الناس في هذه الأرض تشبه جميعها دراسة بوذا، والدارما، والسانغا.
“كان الصوت العجيب الذي سمعته هو الذي جعلني أرقص في الهواء بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ”
كانت الأميرة تشين متحمسة للغاية لدرجة أن جسدها ارتجف. هب نسيم لطيف، فتركت ذراع لي تشينغشان. وبقفزة لطيفة، طارت إلى الأعلى، وحلقت في الهواء ورقصت بين أشجار البودي. وأطلقت ضحكة تشبه رنين الجرس، وكانت تستمتع بوقتها.
“ربما دخلنا عن طريق الخطأ إلى أرض مقدسة معينة للبوذية،” واصل لي تشينغشان دحضها بعناد، بل وأصبح أكثر يقينًا من أنه وقع في فخ.
ابتسمت الأميرة تشين وضغطت على صدره برفق بإصبعها النحيل. “لقد كنت في الأصل غير راضية عنك يا سيدي، سواء بسبب الطريقة التي أخذت بها عفتي أو بسبب رفضك أن تعتز بي، ولكن بالنظر إلى حقيقة أنك أنقذتني، لم أستطع إلا الاعتماد عليك، وأريدك أن تصبح شريكي في الزراعة. لهذا السبب أغريتك بدخول عالم السماء، على أمل أن تتمكن من تغيير رأيك. لقد عانيت حقًا من آلام عقلية شديدة “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
خطى لي تشينغشان على البلاط الذهبي ونظر إلى السماء. لسبب ما، أعطى ذلك إحساسًا بالألفة والانتماء.
“لكن بعد وصولي إلى سوخافاتي، تحررت فجأة من مشاعري. لم أعد أشعر بالاستياء أو المرارة. بل كنت مليئة بالامتنان. شعرت أن هذه فرصة مرسلة من السماء، لذا كان من الأفضل أن أسير مع التيار. لماذا أضع الكثير من التركيز على ما اكتسبته وخسرته، وأصر على هذه القضية التافهة؟ لم أعد آمل أن نقضي كل وقتنا معًا، آمل فقط أن تكون بخير دائمًا. إذا لم تكن هذه سوخافاتي، فما هو المكان الآخر الرائع إلى هذا الحد؟”
نظر لي تشينغشان بعيون مغمضة. كانت الأميرة تشين مليئة بالصدق، دون أي محاولة للخداع على الإطلاق. كان من المفترض أن يؤثر ذلك عليه ويسبب له شعورًا بالذنب، لكنه لم يفعل سوى جعله يشعر بالبرد في الداخل.
“هل أنت متأكدة من أن هذا هو سوخافاتي؟” ومع ذلك، رفض لي تشينغشان الاعتقاد بأن هناك شيئًا عظيمًا مثل هذا في العالم.
“سيدي، إذا رفضت حقًا، فلن أجبرك. إذا واجهت أي شيطان شرير، أقسم أنني أفضل الموت على النوم مع شخص آخر، لحماية شرفك. ”
لم يستطع إلا أن يفحص نفسه، فاكتشف شيطان الثور، وشيطان النمر، وشيطان القرد، وكانت أفكاره الشيطانية العديدة تتراجع.
التخلي عن عناده، وتخفيف غضبه، والتوقف عن خداع نفسه. هل كان هذا أمرًا جيدًا؟
“آه، كم هو مزعج. سأرافقك إذن!”
“ها أنت ذا. أعتقد أنه تم اختيارك كوصي على سانغاراما. ”
لم يستطع إلا أن يعترف بأنه شعر حقًا بالسعادة والراحة الشديدة. لم يشعر أبدًا بمثل هذا الارتياح في حياته، لكن الأمر كان يخيفه أيضًا لسبب ما.
بفضل زراعته كإله شيطان وهويته كخليفة للديفابوترا مارا، كان هذا العالم قادرًا على التأثير على إرادته دون علمه. وبصرف النظر عن سوخافاتي الأسطورية، ما هو المكان الآخر الذي قد يكون هذا العالم فيه؟
وبينما قالت ذلك، بدأت الدموع تتساقط على وجه الأميرة تشين.
قبل أن يمتلك بوذا قوة الإيمان الخيري العظيم، ما الذي كان من المفترض أن تكون عليه معتقدات إله الشيطان البائس؟
قال لي تشينغشان بحزم: “لا، لا أستطيع البقاء هنا!”
“لماذا؟” كانت الأميرة تشين مندهشة للغاية، وكادت أن تسأل، هل أنت غبي؟
“لقد مررت للتو بالمحنة السماوية السادسة مؤخرًا. ليس لدي أي علاقات أيضًا، فلماذا يتم تكليفي بمهمة؟”
“لقد وعدتك أن أعيدك إلى عالم السماء. هذا ليس عالم السماء. ولا تنس أننا تسللنا إلى هنا. ربما سيأتي شخص ما ليطردنا قريبًا. من يدري، ربما لا يعودون بسلام؟”
ابتسمت الأميرة تشين وقالت: “استمع جيدًا، سيدي”.
“لا، أنا أتحدث عن واجب ملزم مخصص لك من قبل القصر السماوي. ”
“سيدي، لقد وعدتني بعربة فاخرة، عربة جر، ولكن الآن، تلقيت عربة كبيرة يجرها ثور أبيض بدلاً من ذلك. لا أستطيع حتى الاحتفال بما فيه الكفاية! ناهيك عني، حتى بوذا لن يلومك. يمكنك أن تقول إن هذا ما فعله بوذا. ”
“أنت تقلل من شأن سوخافاتي تمامًا، بل تقارنها بعالم السماء. إن الديفا كلهم فخورون ومغرورون ومتحفظون وبخلاء. وفي الوقت نفسه، فإن بوذا خير وكريم، فلماذا يطردنا شخص ما بعيدًا، ناهيك عن العنف؟ أولئك الذين ليس لديهم قدر يمكن أن يمروا بآلاف الأرواح دون أن يضعوا أقدامهم هنا، بينما أولئك الذين لديهم قدر يمكن أن يفعلوا ذلك بخطوة واحدة. أنت هنا يعني أنك هنا. لديك القدر يعني أنك لديك القدر. ”
ونتيجة لذلك، استمع لي تشينغشان باهتمام. كانت الرياح تهب عبر أشجار البودي ذات الأوراق الذهبية، لكنها لم تصدر صوت حفيف الأشجار المعتاد. بل كان هناك إيقاع غريب ونبرة معدنية. وإلى جانب صرخات الطيور الغريبة، شكلت لحنًا عجيبًا، ساحرًا وهادئًا.
ابتسمت الأميرة تشين وتنهدت وهزت رأسها. بدت مسحورة وكأنها قد استُنيرت للتو. كانت كلماتها مليئة بالحقيقة البوذية، بعد أن رسمت خطًا واضحًا يفصلها عن هؤلاء الديفا المتواضعين بالفعل.
لم يستطع إلا أن يفحص نفسه، فاكتشف شيطان الثور، وشيطان النمر، وشيطان القرد، وكانت أفكاره الشيطانية العديدة تتراجع.
لقد شعر لي تشينغشان بالانزعاج الشديد. فقد استحوذت عليها منارة الديمقراطية الليبرالية، بل إنها صادفتها طوعاً.
لكن الأميرة تشين رفضت التراجع عن قرارها، وقالت متذمرة: “لقد قلت إنك ستعيدني “.
الأمر الذي كان يقلق أكثر في تلك اللحظة هو ما إذا كان هناك مخطط ما، في حال ظهور بوذا فجأة وسحقه هناك بكفه.
لم يخطر بباله قط أن الأمر سيكون بمثابة نبوءة تتحقق، حيث انتهى به الأمر في سوخافاتي وأصبح حارس سانغاراما عندما أسقط حذره مؤقتًا.
“إذن، أيتها الأميرة تشين، لماذا تعتقدين أننا أحضرنا إلى هنا؟ هل أثر صدقك على بوذا؟”
“بالطبع، لم أفعل أي شيء قط، فلماذا أستقبل نور بوذا؟ سيدي، هل لديك واجب ملزم؟”
“لقد وعدتك أن أعيدك إلى عالم السماء. هذا ليس عالم السماء. ولا تنس أننا تسللنا إلى هنا. ربما سيأتي شخص ما ليطردنا قريبًا. من يدري، ربما لا يعودون بسلام؟”
“كتابة الروايات؟” تذكر أنه كان تلميذاً لمدرسة الروايات، لذا كان من الواجب عليه أن يكتب الروايات.
لقد كان على قيد الحياة للتو، فكيف انتهى به الأمر في الحياة الآخرة فجأة؟
“لا، أنا أتحدث عن واجب ملزم مخصص لك من قبل القصر السماوي. ”
“من يدري؟ ماذا لو كان ذلك عالم الأشباح الجائعة؟ أو عالم الشياطين؟ وما زلت تحدق فيّ. حتى لو كان ذلك عالم السماء، فقد أقع في أيدي شخص شرير مرة أخرى كامرأة ضعيفة. سأخرج من المقلاة، فقط لأجد نفسي في النار. ”
“لقد مررت للتو بالمحنة السماوية السادسة مؤخرًا. ليس لدي أي علاقات أيضًا، فلماذا يتم تكليفي بمهمة؟”
“ها أنت ذا. أعتقد أنه تم اختيارك كوصي على سانغاراما. ”
لقد سمع لي تشينغشان هذه العبارة من قبل. إن ما يسمى بإله سانغاراما كان “آلهة حارسة” للبوذية، فضلاً عن كونه طريقًا ونظامًا آخر خارج القصر السماوي. كان هذا الطريق يسلكه الرهبان.
ثم تذكر كيف أن ماهيفارا كان أحد الديفاتا ويمكن تصنيفه أيضًا كجزء من البوذية. كما أن ديفابوترا مارا كان أيضًا شكلًا من أشكال الآلهة.
“لا، أنا أتحدث عن واجب ملزم مخصص لك من قبل القصر السماوي. ”
شد على أسنانه، وانفتحت العين الإلهية على جبهته، فتبددت كل الأوهام.
ومنذ زمن بعيد جدًا، كان ذات يوم تلميذًا علمانيًا للبوذية.
لقد كان يعامل هذه العبارة دائمًا على أنها مزحة. حتى عندما حاول رئيس دير النور إقناعه بخلاف ذلك، لم يستطع أن يتخلى عن إرادته.
يا ابن الزانية، إذن فهي في الحقيقة دراسة بوذا، والدارما، والسانغا!
بفضل زراعته كإله شيطان وهويته كخليفة للديفابوترا مارا، كان هذا العالم قادرًا على التأثير على إرادته دون علمه. وبصرف النظر عن سوخافاتي الأسطورية، ما هو المكان الآخر الذي قد يكون هذا العالم فيه؟
“سيدي، لديك مصير مع بوذا!”
شد على أسنانه، وانفتحت العين الإلهية على جبهته، فتبددت كل الأوهام.
ونتيجة لذلك، تذكر كل شيء. بدا أن كل راهب قابله في حياته يردد هذه العبارة بالضبط.
يا ابن الزانية، إذن فهي في الحقيقة دراسة بوذا، والدارما، والسانغا!
وعندما وصل طرفه إلى حدود السماء، ومن يدري كم يبلغ ارتفاعه من آلاف الأمتار، اخترق الفضاء فجأة واستمر في النمو.
لقد كان يعامل هذه العبارة دائمًا على أنها مزحة. حتى عندما حاول رئيس دير النور إقناعه بخلاف ذلك، لم يستطع أن يتخلى عن إرادته.
يا ابن الزانية، إذن فهي في الحقيقة دراسة بوذا، والدارما، والسانغا!
لم يخطر بباله قط أن الأمر سيكون بمثابة نبوءة تتحقق، حيث انتهى به الأمر في سوخافاتي وأصبح حارس سانغاراما عندما أسقط حذره مؤقتًا.
“إنه مصير ملعون!”
** م.م / هاهاهاهاها**
لكن الأميرة تشين رفضت التراجع عن قرارها، وقالت متذمرة: “لقد قلت إنك ستعيدني “.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
