بوذا الداخلي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ومع ذلك، خفف لي تشينغشان من حدة تصرفاته أيضًا. نظرًا لأنه كان حارس سانغاراما، فمن المحتمل ألا يسقط عليه كف من السماء!
كان من الأفضل له أن يعطي الأولوية لكيفية الخروج من هذا “المكان الملعون” أولاً!
لأول مرة في حياته، اكتشف لي تشينغشان أن الشيء الأقوى من شياطينه الداخلية هو بوذا الداخلي خاصته.
وقفت الأميرة تشين هناك بلا تعبير. لم يكن هناك وقت كافٍ لتتلاشى ابتسامتها. “ماذا فعلت؟”
كانت الحديقة المزخرفة بالبلاط الذهبي رائعة الجمال، لكنها كانت خالية من الناس. لم يكن بها سوى مذبح وعدد قليل من المساكن.
حتى ماهيفارا كان عليه أن يخفض رأسه أمام بوذا، إذن ماذا كان من المفترض أن يكون مجرد خليفة للمارا؟
لم يكن في حالة خراب تمامًا، لكنه كان يعطي إحساسًا لا يمكن وصفه بالكآبة، مما جعله يبدو وحيدًا وفارغًا.
في البداية، كان يعتقد أن إله سانغاراما هذا سوف يمارس التمييز ضده باعتباره “خليفة للطريق الزنديق”، على أمل أن يطرده من هذه الجنة بدافع الغضب، لكنه لم يتوقع قط أن يبتسم إله سانغاراما فقط. لم يكن يهتم على الإطلاق.
ألقى نظرة على الأميرة تشين. بدت وكأنها غير مدركة تمامًا، وابتسمت بحماقة من السعادة. عندما سمعت أنه سيغادر، أصبحت مترددة جدًا في رؤيته يرحل.
كان تشيونغتشي مرعبًا، إلا أنه مثل إله سانغاراما، كان إلهًا حقيقيًا. من كان ليعلم عدد الكائنات التي تمتلكها البوذية بمثل هذا المستوى. فقط الأرهات بلغ عددهم ثمانية عشر على الأقل، وكان هناك أربعة بوديساتفا عظماء فوقهم، مع بوذا أعلى منهم.
وأخيرًا، أدرك لي تشينغشان ما يعنيه “المنظمة العظيمة”.
“لقد نفذت وعدي. إذا كنت تريدين البقاء، فيمكنك البقاء!”
وأخيرًا، أدرك لي تشينغشان ما يعنيه “المنظمة العظيمة”.
اتخذ لي تشينغشان قراره. “إذن هل يمكنني أن أسأل كيف يمكنني المغادرة؟”
هزها لي تشينغشان وغادر. في اللحظة التي خرج فيها من الحديقة، كانت هناك عاصفة رملية مفاجئة، لدرجة أنه لم يستطع تقريبًا فتح عينيه.
“أنا أكون. ”
مرت عاصفة من الرمال. وعندما نظر إلى الوراء، وجد أن أشجار البودي والمذبح والمسكن قد اختفت. اختفت الحديقة. كل ما تبقى هو أرض رملية بيضاء.
ولم تأت هذه الأفكار من العالم الخارجي، بل من أعماق قلبه.
“سأكون صادقًا معك. لقد أقسمت ذات مرة قسم دم النهر السفلي. ” لم يخف لي تشينغشان شيئًا، معترفًا بمقامرته مع إله العفريت تشيونغتشي وكل شيء على المحك. “. الوقت المتفق عليه قادم قريبًا. أحتاج إلى الذهاب إلى مجال العفريت ومحاربة إله العفريت حتى الموت!”
وقفت الأميرة تشين هناك بلا تعبير. لم يكن هناك وقت كافٍ لتتلاشى ابتسامتها. “ماذا فعلت؟”
غرق لي تشينغشان في أفكاره عندما طار شريط من الضوء من الأفق، وهبط أمامه. كانت ورقة ذهبية.
لمعت الورقة الذهبية، وصدر منها صوت مهيب ولكن خيري، “يجب أن تكون حارس سانغاراما الجديد!”
“لقد نفذت وعدي. إذا كنت تريدين البقاء، فيمكنك البقاء!”
“أنا أكون. ”
“تعال معي. ” طارت الورقة الذهبية بعيدًا، وتبعها لي تشينغشان عن كثب. على الفور، وصلوا إلى قاعة مزينة بشكل جميل. على اللوحة اللامعة، تم تفصيل ثلاث كلمات كبيرة – قاعة إله سانغاراما.
إنتظر قليلاً، هذه لم تكن الخطة.
انجرفت الورقة الذهبية، وهبطت في يد ممتلئة.
جمع إله سانغاراما يديه معًا وردّ على هذه الإشارة، ثم ابتسم قائلًا: “أنت لست من تلاميذ البوذية”.
لم يكن لي تشينغشان قادرًا على إجبار إله حقيقي على تغيير رأيه أيضًا. لقد حسب الوقت. كان لا يزال أمامه عام ونصف، لذا لم يكن بإمكانه الاعتماد إلا على نفسه للخروج.
رفع لي تشينغشان نظره إلى الأعلى. كان رجلاً في منتصف العمر، وكان وجهه مهيبًا لكنه كان هادئًا. كانت الهالة التي أطلقها تخبر لي تشينغشان بأنه إله حقيقي.
“أنا إله سانغاراما. ”
لم يكن لي تشينغشان قادرًا على إجبار إله حقيقي على تغيير رأيه أيضًا. لقد حسب الوقت. كان لا يزال أمامه عام ونصف، لذا لم يكن بإمكانه الاعتماد إلا على نفسه للخروج.
لم يجرؤ لي تشينغشان على الإهمال، بل صفق بيديه وقال: “أنا لي تشينغشان، تحياتي، إلهي الموقر”.
كان من الأفضل له أن يعطي الأولوية لكيفية الخروج من هذا “المكان الملعون” أولاً!
جمع إله سانغاراما يديه معًا وردّ على هذه الإشارة، ثم ابتسم قائلًا: “أنت لست من تلاميذ البوذية”.
اضطر لي تشينغشان إلى السؤال، “هل لي أن أسأل ماذا يفعل حراس السانغاراما؟” لابد أنهم كانوا مثل الأتباع، يركضون ويطهرون الشياطين وهم يصرخون، “سأبيدك بدلاً من بوذا!” إذا كانت هذه هي الحالة، فيمكنه استغلال هذه الفرصة للتسلل بعيدًا.
قام لي تشينغشان على الفور ببسط يديه وضمهما إلى بعضهما البعض. “تلميذ علماني، تلميذ علماني”. قرر لي تشينغشان التوقف عن إخفائها. “أنا أمارس طريق الحرية العظيمة”.
اضطر لي تشينغشان إلى السؤال، “هل لي أن أسأل ماذا يفعل حراس السانغاراما؟” لابد أنهم كانوا مثل الأتباع، يركضون ويطهرون الشياطين وهم يصرخون، “سأبيدك بدلاً من بوذا!” إذا كانت هذه هي الحالة، فيمكنه استغلال هذه الفرصة للتسلل بعيدًا.
في البداية، كان يعتقد أن إله سانغاراما هذا سوف يمارس التمييز ضده باعتباره “خليفة للطريق الزنديق”، على أمل أن يطرده من هذه الجنة بدافع الغضب، لكنه لم يتوقع قط أن يبتسم إله سانغاراما فقط. لم يكن يهتم على الإطلاق.
اضطر لي تشينغشان إلى السؤال، “هل لي أن أسأل ماذا يفعل حراس السانغاراما؟” لابد أنهم كانوا مثل الأتباع، يركضون ويطهرون الشياطين وهم يصرخون، “سأبيدك بدلاً من بوذا!” إذا كانت هذه هي الحالة، فيمكنه استغلال هذه الفرصة للتسلل بعيدًا.
ومع ذلك، تركه إله سانغاراما محبطًا. “لا داعي لأن تكون في عجلة من أمرك. لقد وصلت للتو إلى سوخافاتي. يمكنك إلقاء نظرة حولك أولاً. ”
جمع إله سانغاراما يديه معًا وردّ على هذه الإشارة، ثم ابتسم قائلًا: “أنت لست من تلاميذ البوذية”.
شد على أسنانه وهز رأسه بعنف، راغبًا في طرد هذه الأفكار، لكن على الرغم من كونه خليفة للمارا، إلا أنه كان عاجزًا تمامًا.
اتخذ لي تشينغشان قراره. “إذن هل يمكنني أن أسأل كيف يمكنني المغادرة؟”
“تغادر؟” فوجئ إله سانغاراما. عندما وصل الناس العاديون إلى هذه الجنة، كان كل واحد منهم مسرورًا وشكر كل من حوله. لم يقابل من قبل شخصًا في عجلة من أمره للمغادرة.
كان جبل تشينغتشي هو القاعدة الرئيسية لتشيونغتشي. وكان يتمتع بميزة جغرافية عظيمة هناك وكان إلهًا حقيقيًا أيضًا. وحتى مع وجود لوح تحريك الجبل في حوزته، لم يكن بإمكانه بالضرورة التغلب على جبل تشينغتشي بسهولة.
“سأكون صادقًا معك. لقد أقسمت ذات مرة قسم دم النهر السفلي. ” لم يخف لي تشينغشان شيئًا، معترفًا بمقامرته مع إله العفريت تشيونغتشي وكل شيء على المحك. “. الوقت المتفق عليه قادم قريبًا. أحتاج إلى الذهاب إلى مجال العفريت ومحاربة إله العفريت حتى الموت!”
وبالمقارنة بالسعادة، يمكن وصف هذا الشعور بأنه ارتياح، والتخلص من العبء الذي كان يحمله دائمًا. حتى أنه بدأ يتذكر سعادة الطفولة – المناظر الطبيعية الجميلة لقرية الثور الرابض وبساطة وصدق القرويين. كان شقيقه وزوجة أخيه يمتلكان جانبًا رقيقًا أيضًا. لم يجلبوا له الإساءة والإهانات فحسب.
كان من الأفضل له أن يعطي الأولوية لكيفية الخروج من هذا “المكان الملعون” أولاً!
وفي النهاية، أظهر شعورًا بالبطولة القاتمة، كما لو أنه لن يعود من هذه الرحلة، نظرًا للظروف القاسية.
غرق لي تشينغشان في أفكاره عندما طار شريط من الضوء من الأفق، وهبط أمامه. كانت ورقة ذهبية.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان جبل تشينغتشي هو القاعدة الرئيسية لتشيونغتشي. وكان يتمتع بميزة جغرافية عظيمة هناك وكان إلهًا حقيقيًا أيضًا. وحتى مع وجود لوح تحريك الجبل في حوزته، لم يكن بإمكانه بالضرورة التغلب على جبل تشينغتشي بسهولة.
ولكن الآن، أصبح شخصًا لديه منظمة خلفه. كان لدى البوذية العديد من المزارعين الأقوياء، لذلك بالتأكيد لم يتمكنوا من مجرد مشاهدة خادمهم المجند حديثًا يسير إلى حتفه.
“تعال معي. ” طارت الورقة الذهبية بعيدًا، وتبعها لي تشينغشان عن كثب. على الفور، وصلوا إلى قاعة مزينة بشكل جميل. على اللوحة اللامعة، تم تفصيل ثلاث كلمات كبيرة – قاعة إله سانغاراما.
إذا كان إله سانغاراما على استعداد لمساعدته وقاموا باستدعاء عدد قليل من الأرهات، فإنه يستطيع في الأساس الجلوس ومشاهدة سقوط جبل تشينغتشي إذا عملوا معًا.
هزها لي تشينغشان وغادر. في اللحظة التي خرج فيها من الحديقة، كانت هناك عاصفة رملية مفاجئة، لدرجة أنه لم يستطع تقريبًا فتح عينيه.
هاها، مع اكتمال عملية تحول السلحفاة الروحية، فإن ذكائي ينمو بالتأكيد مع كل يوم يمر!
“أرى ذلك. فلا عجب أنك اختيرت كحارس سانغاراما. فعلى الرغم من صغر سنك، إلا أنك جريء بما يكفي لخوض معركة ضد إله عفريت. إنه أمر مثير للإعجاب، مثير للإعجاب!” ربت إله سانغاراما على كتف لي تشينغشان بإعجاب. “ولكن لا داعي للقلق. طالما بقيت في سوخافاتي، فإن آلهة العفريت الاثني عشر لا حول لهم ولا قوة عليك حتى لو عملوا معًا”.
كان تشيونغتشي مرعبًا، إلا أنه مثل إله سانغاراما، كان إلهًا حقيقيًا. من كان ليعلم عدد الكائنات التي تمتلكها البوذية بمثل هذا المستوى. فقط الأرهات بلغ عددهم ثمانية عشر على الأقل، وكان هناك أربعة بوديساتفا عظماء فوقهم، مع بوذا أعلى منهم.
“لكنني سمعت أن قسم دم النهر السفلي قوي للغاية. ”
“لكنني سمعت أن قسم دم النهر السفلي قوي للغاية. ”
قال إله سانغاراما بفخر، “لا تنسَ ما هو هذا المكان. كيف يمكن لقسم بسيط أن ينافس قوة الإيمان العظيم؟ يمكنك فقط البقاء هنا في سلام!”
كانت سوخافاتي شبيهة جدًا بنهاية الخراب. لم تكن بلا حدود فحسب، بل كانت أيضًا خارج عوالم السامسارا الستة. لم تكن هناك حدود ومخارج.
كان جبل تشينغتشي هو القاعدة الرئيسية لتشيونغتشي. وكان يتمتع بميزة جغرافية عظيمة هناك وكان إلهًا حقيقيًا أيضًا. وحتى مع وجود لوح تحريك الجبل في حوزته، لم يكن بإمكانه بالضرورة التغلب على جبل تشينغتشي بسهولة.
إنتظر قليلاً، هذه لم تكن الخطة.
في البداية، كان يعتقد أن إله سانغاراما هذا سوف يمارس التمييز ضده باعتباره “خليفة للطريق الزنديق”، على أمل أن يطرده من هذه الجنة بدافع الغضب، لكنه لم يتوقع قط أن يبتسم إله سانغاراما فقط. لم يكن يهتم على الإطلاق.
وأخيرًا، أدرك لي تشينغشان ما يعنيه “المنظمة العظيمة”.
“سأكون صادقًا معك. لقد أقسمت ذات مرة قسم دم النهر السفلي. ” لم يخف لي تشينغشان شيئًا، معترفًا بمقامرته مع إله العفريت تشيونغتشي وكل شيء على المحك. “. الوقت المتفق عليه قادم قريبًا. أحتاج إلى الذهاب إلى مجال العفريت ومحاربة إله العفريت حتى الموت!”
كان تشيونغتشي مرعبًا، إلا أنه مثل إله سانغاراما، كان إلهًا حقيقيًا. من كان ليعلم عدد الكائنات التي تمتلكها البوذية بمثل هذا المستوى. فقط الأرهات بلغ عددهم ثمانية عشر على الأقل، وكان هناك أربعة بوديساتفا عظماء فوقهم، مع بوذا أعلى منهم.
“تعال معي. ” طارت الورقة الذهبية بعيدًا، وتبعها لي تشينغشان عن كثب. على الفور، وصلوا إلى قاعة مزينة بشكل جميل. على اللوحة اللامعة، تم تفصيل ثلاث كلمات كبيرة – قاعة إله سانغاراما.
ما هو المقصود بقسم دم النهر السفلي؟ أمام رئيسنا الأخ تاثاغاتا، إنه ليس بالأمر الهين. ماذا، هل لديك شيء لتقوله؟ هيا، ارفع رأسك واشرح الأمر للأخ تاثاغاتا.
ألقى نظرة على الأميرة تشين. بدت وكأنها غير مدركة تمامًا، وابتسمت بحماقة من السعادة. عندما سمعت أنه سيغادر، أصبحت مترددة جدًا في رؤيته يرحل.
لقد أصيب لي تشينغشان بالصدمة وقال: “هل من المفترض أن نسمح لـ تشيونغتشي بالاستمرار في التباهي بهذا الشكل؟”
مثل ضوء الشمس الذي يذيب الثلج، فقد أبطل عناد شيطان الثور. مثل انتشال جذوع الأشجار من النيران، فقد هدأ غضب شيطان النمر. مثل الضوء الواضح المضيء، فقد خفف من أوهام شيطان القرد.
هاها، مع اكتمال عملية تحول السلحفاة الروحية، فإن ذكائي ينمو بالتأكيد مع كل يوم يمر!
“إنك تحصد ما تزرعه. وبمجرد أن يرتكب ما يكفي من الشر، فمن الواضح أن هناك شيئًا ما ينتظره. تشينغشان، لقد خالفت مبدأ الكراهية!” جمع يديه على الفور وهتف، “مع فكرة الكراهية، تشتعل الكارما الجيدة لديك. ومع فكرة الكراهية، تنفتح أمامك مجموعة لا حصر لها من المشاكل”.
حتى في النهاية، لم يخبره إله سانغاراما أبدًا كيف يترك هذا العالم، ربما لأنه رأى خطته للقتل بنصل مستعارة، أو ربما لأنه كان قلقًا بشأن هروبه وإلقاء حياته على تشيونغتشي.
هزها لي تشينغشان وغادر. في اللحظة التي خرج فيها من الحديقة، كانت هناك عاصفة رملية مفاجئة، لدرجة أنه لم يستطع تقريبًا فتح عينيه.
لم يكن لي تشينغشان قادرًا على إجبار إله حقيقي على تغيير رأيه أيضًا. لقد حسب الوقت. كان لا يزال أمامه عام ونصف، لذا لم يكن بإمكانه الاعتماد إلا على نفسه للخروج.
في نصف يوم فقط، استسلم.
مثل ضوء الشمس الذي يذيب الثلج، فقد أبطل عناد شيطان الثور. مثل انتشال جذوع الأشجار من النيران، فقد هدأ غضب شيطان النمر. مثل الضوء الواضح المضيء، فقد خفف من أوهام شيطان القرد.
ونتيجة لذلك، ارتفع في الهواء، واختار اتجاهًا، وانطلق.
كان من الأفضل له أن يعطي الأولوية لكيفية الخروج من هذا “المكان الملعون” أولاً!
في نصف يوم فقط، استسلم.
“كل شخص لديه طبيعة بوذية بداخله. يمكن للجميع أن يصلوا إلى مرتبة البوذية. ”
كانت سوخافاتي شبيهة جدًا بنهاية الخراب. لم تكن بلا حدود فحسب، بل كانت أيضًا خارج عوالم السامسارا الستة. لم تكن هناك حدود ومخارج.
وبالمقارنة بالسعادة، يمكن وصف هذا الشعور بأنه ارتياح، والتخلص من العبء الذي كان يحمله دائمًا. حتى أنه بدأ يتذكر سعادة الطفولة – المناظر الطبيعية الجميلة لقرية الثور الرابض وبساطة وصدق القرويين. كان شقيقه وزوجة أخيه يمتلكان جانبًا رقيقًا أيضًا. لم يجلبوا له الإساءة والإهانات فحسب.
رفع لي تشينغشان نظره إلى الأعلى. كان رجلاً في منتصف العمر، وكان وجهه مهيبًا لكنه كان هادئًا. كانت الهالة التي أطلقها تخبر لي تشينغشان بأنه إله حقيقي.
ولقد أثر ذلك على عقليته باستمرار أيضًا.
كانت مشاعر السلام والفرح تتدفق من أعماق قلبه بلا نهاية مثل الخيط.
ألقى نظرة على الأميرة تشين. بدت وكأنها غير مدركة تمامًا، وابتسمت بحماقة من السعادة. عندما سمعت أنه سيغادر، أصبحت مترددة جدًا في رؤيته يرحل.
مثل ضوء الشمس الذي يذيب الثلج، فقد أبطل عناد شيطان الثور. مثل انتشال جذوع الأشجار من النيران، فقد هدأ غضب شيطان النمر. مثل الضوء الواضح المضيء، فقد خفف من أوهام شيطان القرد.
كانت تلك كل الذكريات السعيدة والمؤثرة بداخله. ومع ذلك، إذا استمر هذا، فإن كل التحولات الشيطانية سوف تتراجع، أو ربما بدأت بالفعل في التراجع. حتى أسس التحولات التسعة الشيطانية والإلهية سوف تتوقف عن الوجود.
وبالمقارنة بالسعادة، يمكن وصف هذا الشعور بأنه ارتياح، والتخلص من العبء الذي كان يحمله دائمًا. حتى أنه بدأ يتذكر سعادة الطفولة – المناظر الطبيعية الجميلة لقرية الثور الرابض وبساطة وصدق القرويين. كان شقيقه وزوجة أخيه يمتلكان جانبًا رقيقًا أيضًا. لم يجلبوا له الإساءة والإهانات فحسب.
كانت مشاعر السلام والفرح تتدفق من أعماق قلبه بلا نهاية مثل الخيط.
شد على أسنانه وهز رأسه بعنف، راغبًا في طرد هذه الأفكار، لكن على الرغم من كونه خليفة للمارا، إلا أنه كان عاجزًا تمامًا.
غرق لي تشينغشان في أفكاره عندما طار شريط من الضوء من الأفق، وهبط أمامه. كانت ورقة ذهبية.
ولم تأت هذه الأفكار من العالم الخارجي، بل من أعماق قلبه.
“أرى ذلك. فلا عجب أنك اختيرت كحارس سانغاراما. فعلى الرغم من صغر سنك، إلا أنك جريء بما يكفي لخوض معركة ضد إله عفريت. إنه أمر مثير للإعجاب، مثير للإعجاب!” ربت إله سانغاراما على كتف لي تشينغشان بإعجاب. “ولكن لا داعي للقلق. طالما بقيت في سوخافاتي، فإن آلهة العفريت الاثني عشر لا حول لهم ولا قوة عليك حتى لو عملوا معًا”.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
وإلا فلماذا كان ليتحدى معقل الرياح السوداء، ولماذا كان ليترك المال لأخيه وزوجة أخيه، ولماذا كان ليحاول إطلاق سراح أخيه الثور.
لأول مرة في حياته، اكتشف لي تشينغشان أن الشيء الأقوى من شياطينه الداخلية هو بوذا الداخلي خاصته.
“تعال معي. ” طارت الورقة الذهبية بعيدًا، وتبعها لي تشينغشان عن كثب. على الفور، وصلوا إلى قاعة مزينة بشكل جميل. على اللوحة اللامعة، تم تفصيل ثلاث كلمات كبيرة – قاعة إله سانغاراما.
كانت تلك كل الذكريات السعيدة والمؤثرة بداخله. ومع ذلك، إذا استمر هذا، فإن كل التحولات الشيطانية سوف تتراجع، أو ربما بدأت بالفعل في التراجع. حتى أسس التحولات التسعة الشيطانية والإلهية سوف تتوقف عن الوجود.
ومع ذلك، تركه إله سانغاراما محبطًا. “لا داعي لأن تكون في عجلة من أمرك. لقد وصلت للتو إلى سوخافاتي. يمكنك إلقاء نظرة حولك أولاً. ”
انجرفت الورقة الذهبية، وهبطت في يد ممتلئة.
“كل شخص لديه طبيعة بوذية بداخله. يمكن للجميع أن يصلوا إلى مرتبة البوذية. ”
قال إله سانغاراما لنفسه بهدوء. لقد لاحظ العديد من الأسرار والمشاعر التي يمتلكها لي تشينغشان، لكنه لم يقلق بشأن ذلك. كان العديد من الأشخاص الذين وصلوا أولاً إلى سوخافاتي متشابهين، ولكن في النهاية، سيتم تطهيرهم جميعًا بهذه الأرض النقية، بدءًا من جديد.
حتى ماهيفارا كان عليه أن يخفض رأسه أمام بوذا، إذن ماذا كان من المفترض أن يكون مجرد خليفة للمارا؟
“لكنني سمعت أن قسم دم النهر السفلي قوي للغاية. ”
لأول مرة في حياته، اكتشف لي تشينغشان أن الشيء الأقوى من شياطينه الداخلية هو بوذا الداخلي خاصته.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
اضطر لي تشينغشان إلى السؤال، “هل لي أن أسأل ماذا يفعل حراس السانغاراما؟” لابد أنهم كانوا مثل الأتباع، يركضون ويطهرون الشياطين وهم يصرخون، “سأبيدك بدلاً من بوذا!” إذا كانت هذه هي الحالة، فيمكنه استغلال هذه الفرصة للتسلل بعيدًا.
كان جبل تشينغتشي هو القاعدة الرئيسية لتشيونغتشي. وكان يتمتع بميزة جغرافية عظيمة هناك وكان إلهًا حقيقيًا أيضًا. وحتى مع وجود لوح تحريك الجبل في حوزته، لم يكن بإمكانه بالضرورة التغلب على جبل تشينغتشي بسهولة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
