هل كان حقا نفس المعلم الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلم؟
“دعنا نذهب” لم تكن تريد قول أي شيء بعد الآن. كانت خائفة من أنه إذا واصلت التحدث معه، فإنها ستموت من الغضب.
“كنت تريدني أن اعزمك؟” نظر تشانغ شوان في وجهها مع تعبير غريب: “بماذا تفكرين! إذا كنت ترغب في تناول الطعام، استخدم المال الخاص بك! كيف يمكن أن يكون جلدك سميكا؟ “
[هذا… يجب أن يكون مستحيلاً!]
“لم تتناول الطعام بعد. هل تريد مشاركة وجبة معي؟ “
“حسنًا، هل ما زال هناك شيء غير متأكدين من أنكم ترغبون في استشارته؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، سأغادر!” نظر إليهم تشانغ شوان مع حيرة تعكس على وجهه.
هل كان حقا نفس المعلم الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلم؟
[هل هذين الزميلين اصحاء؟!]
[كيف يكون هذا ممكنا؟ إرادة العقل الدان-2! من الصعب امتلكها إلا لدى مقاتل الدان-6، الدان-7!]
إذا أرادوا استشارته، كان عليهم أن يطرحوا بعض الأسئلة الأصعب. ومع ذلك، اختاروا أن يسألوا ما كان تم الرد عليه، داخل الكتب، لم يكن عليه حتى أن يضغط على دماغه للحصول على إجابة. كم هو ممل.
الصدمة التي ولّدها هذا الشاب في حياتها اليوم جعلتها تشعر بالفضول تجاهه، لذا قررت أن تسأله، لكي تستغل الفرصة لرؤية ما الذي تسبب في التغييرات التي حدثت فيه.
[اعتقدت أن أحدهم هو أمين مكتبة وخبير في حين أن الآخر كان معلمة شهيرة وذو شعبية… باو! لتكون غير قادر على التوفيق بين شخص مثلي، فهم يفتقرون حقا إلى المعرفة!]
مثل هذا الكتاب الغامض… لنفكر أنه كان سيقرأه، إلى حد حتى تذكر… الصفحات؟
“إذا كنت لا تمانع، لدي سؤال آخر كان يربكني، كيف تفسر توزيع دورة التشي، مما يعكس رؤية عشرة آلاف من الإبداعات؟”
[هذا… يجب أن يكون مستحيلاً!]
قمع عدم التصديق في ذهنه، واصل الشيخ مو سؤاله.
“حسنا، سأعزمك، حسنا؟ سأعزمك على الطعام!” قامت شين باى رو بصر أسنانها كما لفظت بهذه الكلمات.
أثار هذا السؤال معه أحد الشيوخ قبل بضعة أيام. بعد أن ألهمه، كان يبحث في المكتبة سعياً للحصول على إجابة، لكن دون جدوى. وهكذا، كان يمكن أن يغادر فقط من المكتبة. والآن بعد أن كان الشاب الصغير امامه قد أجاب على العديد من الأسئلة، لم يستطع مقاومة التقرب منه.
إذا كان تشانغ شوان قد يكون الأخير بمثل هذا المستوى من المعرفة، ألم يكن هذا يعني أنه لم يكن مؤهلاً حتى للحصول على الصفر؟
“أنت لا تعرف ذلك؟” نظر إليه تشانغ شوان كما لو كان ينظر إلى أحمق: “هذا هو أساسيات التدريب، حسنا؟ إنه يشير إلى الظاهرة التي ينتشر فيها تشي المرء من خلال جسمه في دورة كاملة، عقل المرء يكون في حالة من التجوال حول العالم بأسره لأنه يفهم القواعد الكامنة وراء الخلق! تم تسجيل هذه الكلمات في نظريات باي مينغ العليا للدم والتشي. الكتاب موجود على الرف السابع والعشرون والشرح موجود في الصفحة 69! “
في حياته السابقة، كان قد بحث في العديد من أفلام الاكشن، لكن رغم ذلك، لم يسبق له الاتصال حقا مع الجنس الآخر من قبل، فكيف يمكن أن يفهم أفكار السيدة؟
‘توزيع دورة التشي، تعكس رؤية عشرة آلاف خلق’ كان هذا أحد التعاليم القليلة الخالية من العيوب التي كانت موجودة في كتيبات تقنية الدان-1، مما ترك انطباعًا جيدًا مع تشانغ شوان. حدث أن سلفًا من أكاديمية هونغ تيان قد فكك رموزه ذات مرة، لذلك قام بتنبه إضافي له. لماذا يحتاج أحد الشيوخ، وهو الحارس في المكتبة ، إلى توجيه مثل هذا السؤال السهل تجاهه؟
[اعتقدت أن أحدهم هو أمين مكتبة وخبير في حين أن الآخر كان معلمة شهيرة وذو شعبية… باو! لتكون غير قادر على التوفيق بين شخص مثلي، فهم يفتقرون حقا إلى المعرفة!]
لم يرد الشيخ مو على كلماته على الفور وبدلا من ذلك، مثل شين باى رو، سار الى المكتبة على عجل. بعد لحظات قصيرة، وجد الكتاب بعنوان نظريات الدم والتشي، وانتقل إلى الصفحة 69. اهتز جسده.
[هل هذه المرأة مريضة أم شيء ما؟ لقد قمت بالفعل بتوضيح استفساراتك! هل انتهيت؟ ألا ترى أنني جائع وأريد أن آكل؟]
كان بالضبط كما وصفه!
إذا لم تكن مكانته، فإنه قد يجذب أطراف شعره في هذه اللحظة.
قبل بضعة أيام، تصفح ذلك الشيخ من خلال العديد من الأدلة السرية المختلفة، لكنه لم يستطع العثور على إجابة لسؤاله. لم يتخيل أبداً في أحلامه أنه سيتم تسجيله في كتاب غامض!
“دعنا نذهب” لم تكن تريد قول أي شيء بعد الآن. كانت خائفة من أنه إذا واصلت التحدث معه، فإنها ستموت من الغضب.
مثل هذا الكتاب الغامض… لنفكر أنه كان سيقرأه، إلى حد حتى تذكر… الصفحات؟
باتباع شين باى رو، سار تشانغ شوان على طول الرصيف باتجاه مدخل الأكاديمية.
شعر الشيخ مو أن العالم يدور حوله ويبدو أن كل شيء أصبح مثير للسخرية له في هذه اللحظة.
“كنت تريدني أن اعزمك؟” نظر تشانغ شوان في وجهها مع تعبير غريب: “بماذا تفكرين! إذا كنت ترغب في تناول الطعام، استخدم المال الخاص بك! كيف يمكن أن يكون جلدك سميكا؟ “
إذا لم تكن مكانته، فإنه قد يجذب أطراف شعره في هذه اللحظة.
إذا أرادوا استشارته، كان عليهم أن يطرحوا بعض الأسئلة الأصعب. ومع ذلك، اختاروا أن يسألوا ما كان تم الرد عليه، داخل الكتب، لم يكن عليه حتى أن يضغط على دماغه للحصول على إجابة. كم هو ممل.
قبل لحظة اتهم الطرف الآخر بالتسبب في مشاكل في المكتبة. في النهاية، لم يقتصر الأمر على قراءة الكتب بشكل صحيح، بل حتى حفظ محتوياتها. لقد شعر حر شديد على وجهه وتمنى بشدة أن يحفر حفرة ليختبئ فيها.
“ما الذي تريدينه؟” قال تشانغ شوان بنبرة مزعجة بعض الشيء.
هل كان حقا نفس المعلم الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلم؟
“كنت تريدني أن اعزمك؟” نظر تشانغ شوان في وجهها مع تعبير غريب: “بماذا تفكرين! إذا كنت ترغب في تناول الطعام، استخدم المال الخاص بك! كيف يمكن أن يكون جلدك سميكا؟ “
إذا كان تشانغ شوان قد يكون الأخير بمثل هذا المستوى من المعرفة، ألم يكن هذا يعني أنه لم يكن مؤهلاً حتى للحصول على الصفر؟
كان بالضبط كما وصفه!
“حسنا. في المستقبل، اقرأ المزيد من الكتب. وسجل الإجابات على الأسئلة التي طرحتهم موجود هناك! “رؤية تعابير الذهول، اظهر تشانغ شوان بهجة عميقة. ثم هز رأسه وقال: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأرحل!”
في البداية، اعتقدت أنه سيكون من الصعب جداً على الشخص الثاني الوصول إلى هذا المستوى، لكن لن يكون في أحلامها أبداً لتجرؤ على التفكير في أن المدرس القمامة في أفواه الآخرين سيصل بالفعل إلى هذا الارتفاع!
بعد قول هذه الكلمات، رفع ساقيه ليبتعد.
“أنت… ” وبالنظر إلى نظر الشاب واستماعها إلى كلماته، كانت شين باى رو على وشك تقيئ الدم.
كان ببساطة جائع للغاية. إذا لم يحصل على الطعام في أي وقت قريب، فقد يصاب بالإغماء بسبب الجوع.
لم يقم المقاتلون فقط بتدريب قوتهم وجسمهم المادي. ما كان أكثر أهمية بالنسبة لهم هو عقلهم!
“المعلم تشانغ شوان، انتظرني… “
فجأة، برزت فكرة غريبة في عقلها.
فقط الآن تعافت شين باى رو من صدمتها وسرعان ما وصلت الى تشانغ شوان.
قمع عدم التصديق في ذهنه، واصل الشيخ مو سؤاله.
“ما الذي تريدينه؟” قال تشانغ شوان بنبرة مزعجة بعض الشيء.
[كان لديك أسئلة لي، لذلك أجبت عليهم نيابة عنك. أنت لا تزال تتوقع مني أن اعزمك بعد ذلك؟ كيف يمكنك أن تكوني وقحة جدا؟]
[هل هذه المرأة مريضة أم شيء ما؟ لقد قمت بالفعل بتوضيح استفساراتك! هل انتهيت؟ ألا ترى أنني جائع وأريد أن آكل؟]
على الرغم من أن المشهد الليلي في أكاديمية هونغ تيان لم يكن مضاءً مثل المدرسة في حياته السابقة، إلا أنه كان لا يزال مشهدًا رائعًا تحت إضاءة القمر، بدا الغلاف الجوي محاطاً بالطاقة الروحية، هادئاً بشكل استثنائي.
“لم تتناول الطعام بعد. هل تريد مشاركة وجبة معي؟ “
إذا أرادوا استشارته، كان عليهم أن يطرحوا بعض الأسئلة الأصعب. ومع ذلك، اختاروا أن يسألوا ما كان تم الرد عليه، داخل الكتب، لم يكن عليه حتى أن يضغط على دماغه للحصول على إجابة. كم هو ممل.
كانت ملهمة الأكاديمية، طلبها العديد من الرجال لتناول وجبة طعام، لكنها رفضت فقط. لم تقبل حتى واحد من مواعد التي لا تعد ولا تحصى من تشانغ بى.
بالتفكير في كيف تم خداعها من قبل هذا الزميل، كانت تصر على أسنانها البيضاء بإحكام.
الصدمة التي ولّدها هذا الشاب في حياتها اليوم جعلتها تشعر بالفضول تجاهه، لذا قررت أن تسأله، لكي تستغل الفرصة لرؤية ما الذي تسبب في التغييرات التي حدثت فيه.
هل كان حقا نفس المعلم الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلم؟
“كنت تريدني أن اعزمك؟” نظر تشانغ شوان في وجهها مع تعبير غريب: “بماذا تفكرين! إذا كنت ترغب في تناول الطعام، استخدم المال الخاص بك! كيف يمكن أن يكون جلدك سميكا؟ “
فجأة، برزت فكرة غريبة في عقلها.
[كان لديك أسئلة لي، لذلك أجبت عليهم نيابة عنك. أنت لا تزال تتوقع مني أن اعزمك بعد ذلك؟ كيف يمكنك أن تكوني وقحة جدا؟]
“لم تتناول الطعام بعد. هل تريد مشاركة وجبة معي؟ “
في حياته السابقة، كان قد بحث في العديد من أفلام الاكشن، لكن رغم ذلك، لم يسبق له الاتصال حقا مع الجنس الآخر من قبل، فكيف يمكن أن يفهم أفكار السيدة؟
لم يرد الشيخ مو على كلماته على الفور وبدلا من ذلك، مثل شين باى رو، سار الى المكتبة على عجل. بعد لحظات قصيرة، وجد الكتاب بعنوان نظريات الدم والتشي، وانتقل إلى الصفحة 69. اهتز جسده.
“أنت… ” وبالنظر إلى نظر الشاب واستماعها إلى كلماته، كانت شين باى رو على وشك تقيئ الدم.
ترجمة: King.Ahmed تدقيق: Archer
[أنا سيدة جميلة، حسنا؟ السيدات الجميلات لديهن امتيازات خاصة! لقد دعاني الكثير من الناس ورفضت كل واحد منهم. ومع ذلك، عندما سألتك، تنظر إلي كما لو أنني وحش… وقح؟! هل هناك أي شخص في العالم من شأنه أن يصف سيدة جميلة على هذا النحو؟]
“المعلم تشانغ شوان، انتظرني… “
كانت السيدة على وشك الهيجان.
باتباع شين باى رو، سار تشانغ شوان على طول الرصيف باتجاه مدخل الأكاديمية.
“حسنا، سأعزمك، حسنا؟ سأعزمك على الطعام!” قامت شين باى رو بصر أسنانها كما لفظت بهذه الكلمات.
قبل لحظة اتهم الطرف الآخر بالتسبب في مشاكل في المكتبة. في النهاية، لم يقتصر الأمر على قراءة الكتب بشكل صحيح، بل حتى حفظ محتوياتها. لقد شعر حر شديد على وجهه وتمنى بشدة أن يحفر حفرة ليختبئ فيها.
“أنت، تعزمينني على الطعام؟” توقف تشانغ شوان للحظة. نظرا لكون نفسه السابقة أسوأ معلم في الأكاديمية، كان دخله يكاد لا يذكر على هذا النحو، لم يكن أمرًا سيئًا أن يعزمه شخصًا وهكذا، أومأ برأسه: ” جيد، لكنني أريد وجبة فاخرة. لن أتناول أي طعام شوارع وفطائر مقلية! “
[أنا سيدة جميلة، حسنا؟ السيدات الجميلات لديهن امتيازات خاصة! لقد دعاني الكثير من الناس ورفضت كل واحد منهم. ومع ذلك، عندما سألتك، تنظر إلي كما لو أنني وحش… وقح؟! هل هناك أي شخص في العالم من شأنه أن يصف سيدة جميلة على هذا النحو؟]
“… ” أصبحت شين باى رو هائجة مرة أخرى.
شعر الشيخ مو أن العالم يدور حوله ويبدو أن كل شيء أصبح مثير للسخرية له في هذه اللحظة.
[طعام شوارع والفطائر المقلية؟ تبا لك!]
[كيف يكون هذا ممكنا؟ إرادة العقل الدان-2! من الصعب امتلكها إلا لدى مقاتل الدان-6، الدان-7!]
“دعنا نذهب” لم تكن تريد قول أي شيء بعد الآن. كانت خائفة من أنه إذا واصلت التحدث معه، فإنها ستموت من الغضب.
إذا لم تكن مكانته، فإنه قد يجذب أطراف شعره في هذه اللحظة.
سمحت له مكتبة مسار السماء بمشاهدة عيوب جميع المهارات والافكار لدى الجميع. ومع ذلك، كان غير قادر على النظر الى قلب سيدة، كان تشانغ شوان غافلاً عن حقيقة أنه كان قد جعل من جمال رقم واحد في الأكاديمية غاضبة لدرجة أنها كانت على وشك تقيأ الدم بمجرد بضع كلمات بسيطة.
كان ببساطة جائع للغاية. إذا لم يحصل على الطعام في أي وقت قريب، فقد يصاب بالإغماء بسبب الجوع.
باتباع شين باى رو، سار تشانغ شوان على طول الرصيف باتجاه مدخل الأكاديمية.
قبل لحظة اتهم الطرف الآخر بالتسبب في مشاكل في المكتبة. في النهاية، لم يقتصر الأمر على قراءة الكتب بشكل صحيح، بل حتى حفظ محتوياتها. لقد شعر حر شديد على وجهه وتمنى بشدة أن يحفر حفرة ليختبئ فيها.
على الرغم من أن المشهد الليلي في أكاديمية هونغ تيان لم يكن مضاءً مثل المدرسة في حياته السابقة، إلا أنه كان لا يزال مشهدًا رائعًا تحت إضاءة القمر، بدا الغلاف الجوي محاطاً بالطاقة الروحية، هادئاً بشكل استثنائي.
كان من الصعب تدريب العقل من أساليب المعركة، وقيل إن الأكاديمية لم تصل إلا إلى هذا المستوى، حتى شين باى رو، التي اشتهرت بامتلاك مواهب لا مثيل لها ووصلت إلى مقاتل الدان-5 بعمر 20، في المرتبة الثانية بعد العبقري الشاب المشهور باي وانجي، كانت لا تزال بعيدةً عن إرادة عقل الدان-2.
في حياته السابقة، يمكن العثور على الضباب الدخاني في كل مكان، كان مختلفا جدا عن النقاء الذي يمكن للمرء أن يواجهه هنا، غمر تشانغ شوان لا شعوريا نفسه في هذا المشهد الساحر.
بواسطة :
بالسير الى الأمام، اعتقدت شين باى رو أن الشاب الذي يتبع وراءها سوف يسأل عن قصد بعض الأسئلة لكسر الصمت المحرج، ومع ذلك، بعد غياب الصوت لفترة طويلة، لم تستطع مقاومة الالتفاف لإلقاء نظرة.
تسللت لمحة، كما تفاجأت.
“همف، استمر في الثميل، انظر كيف سأكشفك! “
كان الشاب يسير بهدوء بينما كان ضوء القمر يضيء شخصيته، كصورة تشبه اللوحة الهادئة.
Malek198
“هذا… هذا… هو إرادة العقل لدان-2، قلب هادئ كالمياه؟” ضيقت عينيها.
“هذا… هذا… هو إرادة العقل لدان-2، قلب هادئ كالمياه؟” ضيقت عينيها.
لم يقم المقاتلون فقط بتدريب قوتهم وجسمهم المادي. ما كان أكثر أهمية بالنسبة لهم هو عقلهم!
كانت السيدة على وشك الهيجان.
كلما كان عقل المرء أقوى، كلما لديه سيطرة أكبر على تدريبه، ونتيجة لذلك، يمكن أن يزيد تدريبه بسرعة أكبر، مما يسمح لهم بالوصول إلى مستويات أعلى في المستقبل.
بعد قول هذه الكلمات، رفع ساقيه ليبتعد.
هذا هو بالضبط السبب الذي جعل الخبراء يصنفون إرادة العقل في العديد من المستويات المختلفة.
شعر الشيخ مو أن العالم يدور حوله ويبدو أن كل شيء أصبح مثير للسخرية له في هذه اللحظة.
كان قلب هادئ كالمياه هو الدان-2!
إذا لم تكن مكانته، فإنه قد يجذب أطراف شعره في هذه اللحظة.
كان من الصعب تدريب العقل من أساليب المعركة، وقيل إن الأكاديمية لم تصل إلا إلى هذا المستوى، حتى شين باى رو، التي اشتهرت بامتلاك مواهب لا مثيل لها ووصلت إلى مقاتل الدان-5 بعمر 20، في المرتبة الثانية بعد العبقري الشاب المشهور باي وانجي، كانت لا تزال بعيدةً عن إرادة عقل الدان-2.
“المعلم تشانغ شوان، انتظرني… “
في البداية، اعتقدت أنه سيكون من الصعب جداً على الشخص الثاني الوصول إلى هذا المستوى، لكن لن يكون في أحلامها أبداً لتجرؤ على التفكير في أن المدرس القمامة في أفواه الآخرين سيصل بالفعل إلى هذا الارتفاع!
فقط الآن تعافت شين باى رو من صدمتها وسرعان ما وصلت الى تشانغ شوان.
إن لم يكن لحقيقة أنها شهدت ذلك شخصيا، فإنها لن تصدق ذلك!
كانت ملهمة الأكاديمية، طلبها العديد من الرجال لتناول وجبة طعام، لكنها رفضت فقط. لم تقبل حتى واحد من مواعد التي لا تعد ولا تحصى من تشانغ بى.
[كيف يكون هذا ممكنا؟ إرادة العقل الدان-2! من الصعب امتلكها إلا لدى مقاتل الدان-6، الدان-7!]
إذا كان تشانغ شوان قد يكون الأخير بمثل هذا المستوى من المعرفة، ألم يكن هذا يعني أنه لم يكن مؤهلاً حتى للحصول على الصفر؟
“هل يمكن أن يكون ذلك… ليس قمامة على الإطلاق، لكنه… سجل عن عمد صفرا في امتحان تأهيل المعلم، وذلك للاستفادة من إهانات وسخرية الآخرين لتلطيف إرادته؟”
ووجدت أنه من غير المعقول أن يكون شخص لديه مثل هذا الإرادة العقلية غير قادر على تحقيق النجاح في اختبار تأهيل المعلم البسيط.
فجأة، برزت فكرة غريبة في عقلها.
كان الشاب يسير بهدوء بينما كان ضوء القمر يضيء شخصيته، كصورة تشبه اللوحة الهادئة.
في الماضي، لم يكن لديها الكثير من الاتصالات مع المعلم تشانغ شوان، لذا لم تكن على دراية بشؤونه. اليوم، من خلال محادثتهم، أدركت أنه لم يكن فقط على دراية، حتى أنه وصل إلى إرادة العقل لدان-2 قلب هادئ كالمياه!
لم يرد الشيخ مو على كلماته على الفور وبدلا من ذلك، مثل شين باى رو، سار الى المكتبة على عجل. بعد لحظات قصيرة، وجد الكتاب بعنوان نظريات الدم والتشي، وانتقل إلى الصفحة 69. اهتز جسده.
كان هذا مستوى أحلام للكثرين، لكنه لم يتحقق أبدًا في حياتهم!
إن لم يكن لحقيقة أنها شهدت ذلك شخصيا، فإنها لن تصدق ذلك!
يبدو أن نتائج امتحان تأهيل المعلم كانت كلها زائفة. كان هدفه الحقيقي هو الاستفادة من ازدراء الآخرين لتدريب عقله، وذلك للاختراق الى إرادة العقل لدان-2.
[طعام شوارع والفطائر المقلية؟ تبا لك!]
ووجدت أنه من غير المعقول أن يكون شخص لديه مثل هذا الإرادة العقلية غير قادر على تحقيق النجاح في اختبار تأهيل المعلم البسيط.
ترجمة: King.Ahmed تدقيق: Archer
“همف، استمر في الثميل، انظر كيف سأكشفك! “
أثار هذا السؤال معه أحد الشيوخ قبل بضعة أيام. بعد أن ألهمه، كان يبحث في المكتبة سعياً للحصول على إجابة، لكن دون جدوى. وهكذا، كان يمكن أن يغادر فقط من المكتبة. والآن بعد أن كان الشاب الصغير امامه قد أجاب على العديد من الأسئلة، لم يستطع مقاومة التقرب منه.
بالتفكير في كيف تم خداعها من قبل هذا الزميل، كانت تصر على أسنانها البيضاء بإحكام.
في الماضي، لم يكن لديها الكثير من الاتصالات مع المعلم تشانغ شوان، لذا لم تكن على دراية بشؤونه. اليوم، من خلال محادثتهم، أدركت أنه لم يكن فقط على دراية، حتى أنه وصل إلى إرادة العقل لدان-2 قلب هادئ كالمياه!
كان هذا الشخص ببساطة بغيض، كانت عازمة على البحث عن فرصة لفضحه امام الآخرين!
في حياته السابقة، يمكن العثور على الضباب الدخاني في كل مكان، كان مختلفا جدا عن النقاء الذي يمكن للمرء أن يواجهه هنا، غمر تشانغ شوان لا شعوريا نفسه في هذا المشهد الساحر.
ترجمة: King.Ahmed
تدقيق: Archer
بعد قول هذه الكلمات، رفع ساقيه ليبتعد.
بواسطة :
‘توزيع دورة التشي، تعكس رؤية عشرة آلاف خلق’ كان هذا أحد التعاليم القليلة الخالية من العيوب التي كانت موجودة في كتيبات تقنية الدان-1، مما ترك انطباعًا جيدًا مع تشانغ شوان. حدث أن سلفًا من أكاديمية هونغ تيان قد فكك رموزه ذات مرة، لذلك قام بتنبه إضافي له. لماذا يحتاج أحد الشيوخ، وهو الحارس في المكتبة ، إلى توجيه مثل هذا السؤال السهل تجاهه؟
“… ” أصبحت شين باى رو هائجة مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
