في البداية، كان الشيخ مو يهدف إلى حل هذا الحادث سلميا .
“يجب أن تكون تشانغ شوان! سأقدم لك فرصة واحدة أخرى. طالما كنت تلغىدي تدريس ليو يانغ والسماح له أن يذهب تحت وصاية المعلم ساو مرة أخرى، يمكنني أن اختار عدم القيام في محاكمة التنوير”
عندما كان يقول ذلك، غمز بعينه سرا.
كان هذا الشيخ مو من نقابة المعلمين.
كان الشيخ شانغ تشن يضحك في داخله بسبب غضب الشيخ مو وقال بنبرة حادة “دعهم يدخلون”
“ايها الشيخ شانغ، ليست هناك حاجة إلى أن تكون رسمياً بعد كل شيء، نحن بالفعل اصدقاء قدامى”
“تحقيق العدالة؟”
كان الشيخ مو شيانغ في الخمسينيات، ويمكن رؤية لحية رمادية اللون على وجهه. “لا تقلق، إذا كان هذا المعلم يلجأ حقا إلى الإكراه ويجبر الآخرين على أن يصبحوا تلاميذه، فأنا بالتأكيد سوف أبلغ عنه النقابة لتجريده من رخصة التدريس “
“لماذا ا؟” استغرب الشيخ مو
“لقد كان هذا إهمال من جهتي!” هز شانغ شانغ تشن رأسه. وأعرب عن أسفه، “عندما سجل هذا المعلم صفر في امتحان تأهيل المعلمين، أعطيته مهلة. إذا لم يجند أي طالب، فسوف يطرد فورا … ربما بسبب الضغط، لجأ إلى مثل هذه الوسائل … هذا كان خطأي”
قبل أن يتمكن من الانتهاء من كلامه قاطعه تشانغ شوان الذي كان هادئا لبرهة وقال ساخطاً، “معلم ساو ، لا تتحدث بالهراء … ليو يانغ هو … على استعداد ليصبح طالبي أنا … أنا لم أجبره أبدا”
“الشيخ الأكبر، لا يجب أن تلوم نفسك كان ذلك من رحمتك انك أعطيته فرصة أخرى. ومع ذلك، هذا الشخص لا يعرف أي امتنان، وبدلا من ذلك، هو اختار ارتكاب هذه الأعمال الخسيسة. هو حقا خسيس! “وجه الشيخ مو اظلم كما انه اطلق هالة قوية. “كمدرس، بدلا من التفكير في كيفية تحسين مهاراة الآخرين، فانه يمضي وقته فى هذه الحيل الخفية. وأود أن أرى من أعطاه شجاعة اللجوء إلى هذه الوسائل”
“همف، بغض النظر عن رأيك، سوف تضطر للموافقة على إجراء محاكمة التنوير لقد فات الأوان بالفعل “. واعتقد ان تشانغ شوان كان يقول ذلك لمحاولة رفض المحاكمة، سخر ساو شيونغ منه .
كان الشيخ مو شيانغ ذو سمعة طيبة و كراهيته تجاه الأشرار والأفعال الشرير. عند سماعه عن إجبار المعلم للطلاب، كان على وشك الانفجار من الغضب.
“على الرغم من أن محاكمة التنوير سوف تجرح الانسجام والصداقة بين المعلمين، فإنه لا يزال يستحق فعل ذلك للتخلص من الاعشاب الضارة فلا تلوم نفسك أكثر من اللازم! ” قال الشيخ مو بنبرة مواساة .
اذا ساو شيونغ لم يقم بعمل محاكمة تنوير تجاه تشانغ شوان لم يكن ليدري عن هذه الحالة ابدا لذلك كان مشتعلا من الغضب !
Murilo
“على الرغم من أن محاكمة التنوير سوف تجرح الانسجام والصداقة بين المعلمين، فإنه لا يزال يستحق فعل ذلك للتخلص من الاعشاب الضارة فلا تلوم نفسك أكثر من اللازم! ” قال الشيخ مو بنبرة مواساة .
كان قد أعجب بمعلمه الحالي ولا يريد تغييره لدرجة أنه شعر بأن معلمه اله من السماء ! ولا يوجد له مثيل !
في كثير من الأحيان يكون هناك طالب يتنافس عليه المدرسين لكن يقومون بحل ذلك بنفسهم لكي لا يحدث خلافات بينهم و تختل صداقتهم لكن في بعض الأحيان يلزم اللجوء إلى مثل هذه الطريقة !
في كثير من الأحيان يكون هناك طالب يتنافس عليه المدرسين لكن يقومون بحل ذلك بنفسهم لكي لا يحدث خلافات بينهم و تختل صداقتهم لكن في بعض الأحيان يلزم اللجوء إلى مثل هذه الطريقة !
محاكمة التنوير كانت اختبارا لقلب الطالب، والسماح له لاتخاذ خيار على أساس إرادته الحقيقية. غير أن هذا يعني أن العلاقة بين المعلمين المتنافسين ستصبح معادية تماما، مما يضر بالروح المتناغمة بين المعلمين.
“معلمي …” نظر ليو يانغ الى تشانغ شوان، ولكن قبل أن يتمكن من التعبير عن الشكوك في قلبه، رأى المعلم تشانغ يتنهد، “ليو يانغ، انت اشرح ذلك بشكل صحيح. هل أنا إجبرتك أم لا؟”
وكان هذا هو السبب في انه منذ بدء أكاديمية هونغتيان، لم يكن هناك سوى عشرة طلبات لمحاكمة التنوير . ولم يتوقعوا أن يشهدوا مثل هذا الحادث مرة اخرى.
” غير عادل؟ بارادته؟” صر الشيخ مو على اسنانه !
كان الشيخ شانغ تشن يضحك في داخله بسبب غضب الشيخ مو وقال بنبرة حادة “دعهم يدخلون”
كان الشيخ شانغ تشن يضحك في داخله بسبب غضب الشيخ مو وقال بنبرة حادة “دعهم يدخلون”
وفور سماع كلماته، فُتحت الأبواب ببطء وسار تشانغ شوان وساو شيونغ وشانغ بن وشين بي رو وليو يانغ.
محاكمة التنوير كانت اختبارا لقلب الطالب، والسماح له لاتخاذ خيار على أساس إرادته الحقيقية. غير أن هذا يعني أن العلاقة بين المعلمين المتنافسين ستصبح معادية تماما، مما يضر بالروح المتناغمة بين المعلمين.
” المعلم ساو شيونغ ، هل أنت الذي تقدم بطلب محاكمة التنوير ؟”
“لماذا ا؟” استغرب الشيخ مو
“أتوسل من الشيخ أن يحل مشكلتي!” بكى ساو شيونغ بصوت عالٍ. “قام تشانغ شوان باكراه طالبى، ليو يانغ ، الذي اعترف بى بالفعل كمدرس له ، وبالتالي هذا ينتهك قواعد المنافسة العادلة بين المعلمين. على هذا النحو ، تقدمت بطلب خاص لمحاكمة التنوير حتى تحقق العدالة ، آمل أن تتمكن الأكاديمية من معاقبة هذا الشخص المخزي”
كما هو متوقع، بعد رؤية هذا المشهد، وجه الشيخ مو أصبح يشبه حبة الطماطم من شدة الغضب .
“تحقيق العدالة؟”
ساو شيونغ قال على عجل. كلماته كانت صالحة وعاطفية. وكانت قادرة على إقناع الكثيرين.
وكان ليو يانغ لا يعلم عما كان يجري لانه كان يتبعهم فقط بأوامر من مدرسه وعند سماع كلمات ساو شيونغ، فهم أخيرا أن ساو شيونغ كان يحاول الاستفادة منه ثم نظر الى تشانغ شوان بسرعة وقال، “معلمي؟!”.
بينما كان على وشك مواصلة الحديث ، سمع ت ساو شيونغ وشانغ بن وهم يصرخون في وقت واحد ، “ايها الشيخ مو ! انه لايريد فعل ذلك”.
قبل أن يتمكن من الانتهاء من كلامه قاطعه تشانغ شوان الذي كان هادئا لبرهة وقال ساخطاً، “معلم ساو ، لا تتحدث بالهراء … ليو يانغ هو … على استعداد ليصبح طالبي أنا … أنا لم أجبره أبدا”
“شديد؟ طردهه!!؟” بعد سماع هذه الكلمات، الشيخ شانغ والآخرين تجمدوا. وحدقوا في تشانغ شوان كما لو كانوا ينظرون إلى أحمق. “هل هو مجنون ؟! … أنت الشخص الذي سيتم طرده, حسنا؟”
وقد حمل صوته أثرا من عدم الثقة والذعر، وكأن كذبته قد فضحت..
“من أين جاءت ثقتك بنفسك؟”
تعجب ليو يانغ من كلام تشانغ شوان !
“لماذا ا؟” استغرب الشيخ مو
كان قد أعجب بمعلمه الحالي ولا يريد تغييره لدرجة أنه شعر بأن معلمه اله من السماء ! ولا يوجد له مثيل !
“شديد؟ طردهه!!؟” بعد سماع هذه الكلمات، الشيخ شانغ والآخرين تجمدوا. وحدقوا في تشانغ شوان كما لو كانوا ينظرون إلى أحمق. “هل هو مجنون ؟! … أنت الشخص الذي سيتم طرده, حسنا؟”
امتلأت عيون تشانغ شوان بالخوف وارتجف جسده قليلاً ، كما لو كان قد تم ضبطه في الفراش مع فتاة اخرى. ليو يانغ غير قادر على فهم الوضع الحالي معلمه يرتجف لماذا ؟ هل اصبح مجنون ام ماذا؟
كان الشيخ مو شيانغ في الخمسينيات، ويمكن رؤية لحية رمادية اللون على وجهه. “لا تقلق، إذا كان هذا المعلم يلجأ حقا إلى الإكراه ويجبر الآخرين على أن يصبحوا تلاميذه، فأنا بالتأكيد سوف أبلغ عنه النقابة لتجريده من رخصة التدريس “
“معلمي …” نظر ليو يانغ الى تشانغ شوان، ولكن قبل أن يتمكن من التعبير عن الشكوك في قلبه، رأى المعلم تشانغ يتنهد، “ليو يانغ، انت اشرح ذلك بشكل صحيح. هل أنا إجبرتك أم لا؟”
~murilo
عندما كان يقول ذلك، غمز بعينه سرا.
كلاهما كان على بينة من ما كان يحدث، ولكن في نظر الآخرين، يبدو كما لو تشانغ شوان كان يهدد ليو يانغ ليقول شيء ضد ارادته. وإلا، لماذا كانت اجابة ليو يانغ مترددة؟
“آه … لا، لا!” هز ليو يانغ رأسه على عجل .
“الشيخ الأكبر، لا يجب أن تلوم نفسك كان ذلك من رحمتك انك أعطيته فرصة أخرى. ومع ذلك، هذا الشخص لا يعرف أي امتنان، وبدلا من ذلك، هو اختار ارتكاب هذه الأعمال الخسيسة. هو حقا خسيس! “وجه الشيخ مو اظلم كما انه اطلق هالة قوية. “كمدرس، بدلا من التفكير في كيفية تحسين مهاراة الآخرين، فانه يمضي وقته فى هذه الحيل الخفية. وأود أن أرى من أعطاه شجاعة اللجوء إلى هذه الوسائل”
كلاهما كان على بينة من ما كان يحدث، ولكن في نظر الآخرين، يبدو كما لو تشانغ شوان كان يهدد ليو يانغ ليقول شيء ضد ارادته. وإلا، لماذا كانت اجابة ليو يانغ مترددة؟
ومضت عيونهم وحدقوا في بعضهم البعض. شعر كل واحد منهم بالجنون !
كما هو متوقع، بعد رؤية هذا المشهد، وجه الشيخ مو أصبح يشبه حبة الطماطم من شدة الغضب .
~murilo
“يجب أن تكون تشانغ شوان! سأقدم لك فرصة واحدة أخرى. طالما كنت تلغىدي تدريس ليو يانغ والسماح له أن يذهب تحت وصاية المعلم ساو مرة أخرى، يمكنني أن اختار عدم القيام في محاكمة التنوير”
وقد حمل صوته أثرا من عدم الثقة والذعر، وكأن كذبته قد فضحت..
“إلغاء تدريسه؟” تشانغ شوان خدش رأسه. “اعترف ليو يانغ بى كمعلم له بإرادته. لن يكون من العدل اذا قمت بطرده بعيدا”
“يجب أن تكون تشانغ شوان! سأقدم لك فرصة واحدة أخرى. طالما كنت تلغىدي تدريس ليو يانغ والسماح له أن يذهب تحت وصاية المعلم ساو مرة أخرى، يمكنني أن اختار عدم القيام في محاكمة التنوير”
” غير عادل؟ بارادته؟” صر الشيخ مو على اسنانه !
كان قد أعجب بمعلمه الحالي ولا يريد تغييره لدرجة أنه شعر بأن معلمه اله من السماء ! ولا يوجد له مثيل !
“لا تشعر بالحرج لقول مثل هذه الكلمات؟”
في البداية، كان الشيخ مو يهدف إلى حل هذا الحادث سلميا .
“كنت مجرد معلم سجل صفر في امتحان تأهيل المعلمين.، ولكنك تتحدث عن الظلم.”
” غير عادل؟ بارادته؟” صر الشيخ مو على اسنانه !
“من أين جاءت ثقتك بنفسك؟”
وكان هذا هو السبب في انه منذ بدء أكاديمية هونغتيان، لم يكن هناك سوى عشرة طلبات لمحاكمة التنوير . ولم يتوقعوا أن يشهدوا مثل هذا الحادث مرة اخرى.
بينما كان على وشك مواصلة الحديث ، سمع ت
ساو شيونغ وشانغ بن وهم يصرخون في وقت واحد ، “ايها الشيخ مو ! انه لايريد فعل ذلك”.
“ايها الشيخ مو، سأعتمد عليك هذه المرة!” نظر شانغ تشن إلى الشيخ الذى كان جالسا بجانبه.
“لماذا ا؟” استغرب الشيخ مو
إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون الإذلال الذي تعرض له أمس دون جدوى؟
محاكمة التنوير كانت شيئا مزعجا للغاية. في اللحظة التي تبدأ فيها، كان على شخص ما ان يعاقب. و إذا كان الجميع يريد متابعة هذه العملية، فإن الأكاديمية لن تكون قادرة على منع العواقب!
“ايها الشيخ مو، المعلم ساو قد تقدم بطلب للقيام بمحاكمة التنوير والأكاديمية وافقت بالفعل على ذلك.”و قال شانغ بن ايضا “إنه إذا ما توقفت فجأة في هذه اللحظة، فهل يعني هذا … أن قواعد الأكاديمية لا فائدة منها”؟
في البداية، كان الشيخ مو يهدف إلى حل هذا الحادث سلميا .
ساو شيونغ قال على عجل. كلماته كانت صالحة وعاطفية. وكانت قادرة على إقناع الكثيرين.
“ايها الشيخ مو، المعلم ساو قد تقدم بطلب للقيام بمحاكمة التنوير والأكاديمية وافقت بالفعل على ذلك.”و قال شانغ بن ايضا “إنه إذا ما توقفت فجأة في هذه اللحظة، فهل يعني هذا … أن قواعد الأكاديمية لا فائدة منها”؟
ومضت عيونهم وحدقوا في بعضهم البعض. شعر كل واحد منهم بالجنون !
أي نوع من النكت كان هذا!
“من أين جاءت ثقتك بنفسك؟”
لم يكن من السهل بالنسبة لهم لانشاء هذا الوضع لدفع تشانغ شوان إلى الهاوية. إذا كانوا يريدون تسوية سلمية، فهل هذا يعني أن كل جهودهم ستكون عبثا؟
” غير عادل؟ بارادته؟” صر الشيخ مو على اسنانه !
إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون الإذلال الذي تعرض له أمس دون جدوى؟
في البداية، كان الشيخ مو يهدف إلى حل هذا الحادث سلميا .
“في الواقع ايها الشيخ مو. أنا أفكر أيضا في الطالب. آمل أن يتمكن من متابعة قلبه واختيار المعلم الذي يفضله أكثر، بدلا من إكراهه على اتخاذ هذا الخيار”
أي نوع من النكت كان هذا!
ساو شيونغ قال على عجل. كلماته كانت صالحة وعاطفية. وكانت قادرة على إقناع الكثيرين.
“كنت مجرد معلم سجل صفر في امتحان تأهيل المعلمين.، ولكنك تتحدث عن الظلم.”
“حسنا !” بعد سماع كلمات الاثنين، الشيخ مو هز رأسه، لم يحاول ايقاف المحاكمة مرة اخرى.
“حسنا !” بعد سماع كلمات الاثنين، الشيخ مو هز رأسه، لم يحاول ايقاف المحاكمة مرة اخرى.
“لأنكم جميعا قد اخترتم محاكمةالتنوير ، فبطبيعة الحال، سوف اضطر إلى سرد القواعد بشكل واضح أولا. بعد الانتهاء من الاختبار، من يختاره ليو يانغ في نهاية المطاف كمعلمه سوف يكون المنتصر في هذه المحاكمة. وبطبيعة الحال، فإن الشخص الذي يخسر سيعاقب. وهكذا، دعونا نوضح العقوبة أولا”
“في الواقع ايها الشيخ مو. أنا أفكر أيضا في الطالب. آمل أن يتمكن من متابعة قلبه واختيار المعلم الذي يفضله أكثر، بدلا من إكراهه على اتخاذ هذا الخيار”
عند هذه النقطة، قام الشيخ شانغ تشن بالنظر حوله قبل أن يقول: “هذه المرة، اختار المعلم ساو شيونغ أقسى عقوبة، أي عند نهاية المحاكمة، سيتم طرد الجانب الخاسر من الأكاديمية! تشانغ شوان، هل لديك أي اعتراض على ذلك”؟
وقد حمل صوته أثرا من عدم الثقة والذعر، وكأن كذبته قد فضحت..
وبعد سماع أن هذه هي اشد عقوبة نظر تشانغ شوان بوجه بريء و قال: “ليس هناك ضغينة عميقة بيني وبين المعلم ساو ، لطرده … أليس هذا شديد قليلا؟”
63 – الشيخ مو !
“شديد؟ طردهه!!؟”
بعد سماع هذه الكلمات، الشيخ شانغ والآخرين تجمدوا. وحدقوا في تشانغ شوان كما لو كانوا ينظرون إلى أحمق. “هل هو مجنون ؟! … أنت الشخص الذي سيتم طرده, حسنا؟”
محاكمة التنوير كانت اختبارا لقلب الطالب، والسماح له لاتخاذ خيار على أساس إرادته الحقيقية. غير أن هذا يعني أن العلاقة بين المعلمين المتنافسين ستصبح معادية تماما، مما يضر بالروح المتناغمة بين المعلمين.
“همف، بغض النظر عن رأيك، سوف تضطر للموافقة على إجراء محاكمة التنوير لقد فات الأوان بالفعل “. واعتقد ان تشانغ شوان كان يقول ذلك لمحاولة رفض المحاكمة، سخر ساو شيونغ منه .
في كثير من الأحيان يكون هناك طالب يتنافس عليه المدرسين لكن يقومون بحل ذلك بنفسهم لكي لا يحدث خلافات بينهم و تختل صداقتهم لكن في بعض الأحيان يلزم اللجوء إلى مثل هذه الطريقة !
“أنا أفعل هذا فعلاً من أجلك … ما زلت أعتقد أن الطرد على الفور أمر قاسي للغاية. ماذا عن هذا”تردد تشانغ شوان قبل أن يقول “لماذا لا نتخلى عن الطرد. سنقوم فقط بتجريد الجانب الخاسر من رخصة التدريس الخاصة به … و جلده مئة جلدة”
“شديد؟ طردهه!!؟” بعد سماع هذه الكلمات، الشيخ شانغ والآخرين تجمدوا. وحدقوا في تشانغ شوان كما لو كانوا ينظرون إلى أحمق. “هل هو مجنون ؟! … أنت الشخص الذي سيتم طرده, حسنا؟”
“تجريد رخصة التعليم؟ مئة جلدة؟ “
كان الشيخ شانغ تشن يضحك في داخله بسبب غضب الشيخ مو وقال بنبرة حادة “دعهم يدخلون”
ومضت عيونهم وحدقوا في بعضهم البعض. شعر كل واحد منهم بالجنون !
إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون الإذلال الذي تعرض له أمس دون جدوى؟
لقد قام بالحفاظ على نفسه من الطرد لكن عقابه كان أشد من الطرد بكثير !!
إذا كان الأمر كذلك ، ألن يكون الإذلال الذي تعرض له أمس دون جدوى؟
“هل أنت متأكد أنك لم تخطأ “
“أتوسل من الشيخ أن يحل مشكلتي!” بكى ساو شيونغ بصوت عالٍ. “قام تشانغ شوان باكراه طالبى، ليو يانغ ، الذي اعترف بى بالفعل كمدرس له ، وبالتالي هذا ينتهك قواعد المنافسة العادلة بين المعلمين. على هذا النحو ، تقدمت بطلب خاص لمحاكمة التنوير حتى تحقق العدالة ، آمل أن تتمكن الأكاديمية من معاقبة هذا الشخص المخزي”
~murilo
“ايها الشيخ مو، سأعتمد عليك هذه المرة!” نظر شانغ تشن إلى الشيخ الذى كان جالسا بجانبه.
بواسطة :
امتلأت عيون تشانغ شوان بالخوف وارتجف جسده قليلاً ، كما لو كان قد تم ضبطه في الفراش مع فتاة اخرى. ليو يانغ غير قادر على فهم الوضع الحالي معلمه يرتجف لماذا ؟ هل اصبح مجنون ام ماذا؟
“إلغاء تدريسه؟” تشانغ شوان خدش رأسه. “اعترف ليو يانغ بى كمعلم له بإرادته. لن يكون من العدل اذا قمت بطرده بعيدا”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
