“الانتقام ؟ هل يمكن أن يكون عدو لو تشونغ هم… عشيرة لين؟ “
“سيد القاعة لياو و ملك الأعشاب العظيم… قد أضطر طلب مساعدتكم أنتما الإثنان بشأن شيء ما!”
لم يكن من الغريب لماذا هذا الشخص لم يكن يتحدث كثيرا ! مع هذا النوع من الأعداء ، لن تجرؤ على قول أي شيء أيضًا!
كان لين روتيان رئيس العشيرة الأولى في مملكة تيانوو ، وسيد تشكيلات ذو 3 نجوم ، ونصف مقاتل دان-9 من بين الممالك الثلاثة عشر ، يعامله الجميع باحترام شديد ، ولن يجرؤوا على التنفس بصوت عال خوفًا من تكبد غضبه!
في هذا الوقت ، لم يستطع الإمبراطور الحفاظ على هدوئه “كان هناك العديد من كبار السن والأطفال بعد الحدث ، ذهبت شخصيًا لإلقاء نظرة ، وهو لم يعفو عن شخص واحد. قتل الجميع بضربة واحدة! “
ومع ذلك ، لم يقم هذا الشخص بضرب ابنه وشيخ العشيرة فحسب ، بل إنه جاء إلى هنا لتسوية الأمر ، قائلاً إنه يريد إعادة العدالة إلى هذا العالم …
“ايتها الكبيرة ، خذينا أيضا! المعلم هو قدوتنا، والآن بعد أن أصبح في مشكلة ، كيف يمكننا الانتظار هنا ؟ “
بحق الجحيم!)
“اوه! لا يمكننا تركهم لكي يموتوا هنا! ” هز رأسه بشكل عرضي ، ونظر تشانغ شوان إلى لو تشونغ وقال ، “يجب أن تكون قادرًا على إخباري عن أعدائك الآن ، أليس كذلك؟”
يجب أن أكون أنا الشخص الذي يسوي الامر معك!)
شاب في عمر خمسة عشر عامًا رأى والديه وأقاربه يتحولان إلى جثث ، كان من الصعب تخيل الألم الذي عانى منه.
ليو تشنغ ، أيها الوغد ، سأجعلك تندم على أفعالك)!
“ماذا قلت؟ اخذ المعلم لو تشونغ إلى عشيرة لين ، وقام باهانة الطرف الآخر وهو حاليا على عتبة بابهم؟ “
هل تعتقد أن عشيرة لين يمكنك التلاعب بها؟)
دعني أخبرك ، لم تخشى عشيرة لين أي شخص من قبل!)
دعني أخبرك ، لم تخشى عشيرة لين أي شخص من قبل!)
“حسنا!”
نظرًا لأنك متلهف جدًا للموت ، فسأمنحك أمنيتك.)
كان المعلم دائمًا شخصًا هادئًا. لماذا يرتكب فجأة مثل هذه الحماقة؟)
كان لين روتيان يشتعل من الغضب واستعد للتوجه لرؤية الطرف الآخر لكن تردد صوت عالٍ جدًا صدى في جميع أنحاء العاصمة بأكملها.
بعد رؤية أن الشيخ الثالث لا يزال متشنج على الأرض ، تفاجئ تشانغ شوان.
“رئيس عشيرة لين ، أيا كان أنت ، أسرع واخرج الى هنا للاعتذار! خلاف ذلك ، لا تلومني على افعالي! ” تردد صوت شخص غاضب في المكان .
بعد ذلك ، سار وراء الرجال الذين كانو يحملون الشيخ الثالث وحراس عشيرة لين .
“هيك!”
لم يكن من الغريب لماذا هذا الشخص لم يكن يتحدث كثيرا ! مع هذا النوع من الأعداء ، لن تجرؤ على قول أي شيء أيضًا!
“من هو هذا؟ يجب أن يكون مجنونا ليجرؤ على القتال مع عشيرة لين ! “
بعد القاء نظرة على الطالب ، أعاد تشانغ شوان تنظيم القصة في رأسه.
“لكي تون غير محترم جدا لعشيرة لين … ما الذي يحدث؟”
“سيد سم؟ إذا كان واحداً مننا، سأعرفه بالتأكيد. ومن الممكن أنه فقط تعلم بعض الأمور وليس من قاعتنا! ” هز سيد القاعة لياو رأسه “حسناً! اترك تلك النملة الصغيرة لي. لا يوجد أي شيء افعله على أي حال! “
هذا استفزاز علني لعشيرة لين ؟)
…
من يمكن أن يكون هذا الشخص الوقح؟)
حتى لو استطاع الآخرون ، لم تستطع مو شويتشنغ القيام بذلك!
“أليس هو شجاع جدا؟”
نظرًا لأن سيد قاعة أسياد السم كان على استعداد لاتخاذ خطوة ، فلا داعي للقلق على الإطلاق.
” افعاله السيئة مع قدرته الهزيلة هذه؟ ألا يخشى أن يعض لسانه وهو يتفاخر بهذا الشكل؟ “
طلابي…
“يجب أن يكون قد سئم من العيش …”
بعد سماع حديثه تحولت عيون الشيوخ إلى اللون الأحمر ،
بعد سماع حديثه تحولت عيون الشيوخ إلى اللون الأحمر ،
خوفا من تورط معلمه ، قام لو تشونغ بتغيير الموضوع عندما سأله تشانغ شوان في المرة السابقة ومع ذلك ، بما أن تشانغ شوان اصبح متورط بالفعل في هذه المسألة ، فيجب أن يكون من الجيد إلى لو تشونغ شرح الأحداث بالكامل !
منذ صعود عشيرة لين على السلطة ، متى تجرأ أي شخص على إهانتهم علنًا هكذا !
لم يكن ذلك لأنهم لم يرغبوا في المغادرة ، لكنهم لم يتجرأوا على المغادرة إذا كانوا سيغادرون الآن ، فماذا سيفعلون حيال هؤلاء الاشخاص الملقين على الأرض؟
كيف يجرؤ هذا الطبيب المغرور على فعل ذلك؟)
“سيد سم؟ إذا كان واحداً مننا، سأعرفه بالتأكيد. ومن الممكن أنه فقط تعلم بعض الأمور وليس من قاعتنا! ” هز سيد القاعة لياو رأسه “حسناً! اترك تلك النملة الصغيرة لي. لا يوجد أي شيء افعله على أي حال! “
“عليك اللعنة! ايها الشيوخ ، اتبعوني. دعونا نذبح هذا الرجل المتغطرس! “
ومع ذلك ، لم يقم هذا الشخص بضرب ابنه وشيخ العشيرة فحسب ، بل إنه جاء إلى هنا لتسوية الأمر ، قائلاً إنه يريد إعادة العدالة إلى هذا العالم …
بدأ لين روتيان بالمشي نحو الخارج. ولكن في منتصف الطريق ، تذكر فجأة شيئًا ونظر إلى ملك الأعشاب العظيم وسيد القاعة لياو شون.
منذ إعادة تجسده ، كانت المرة الأولى التي يشتعل فيها من الغصب .
“سيد القاعة لياو و ملك الأعشاب العظيم… قد أضطر طلب مساعدتكم أنتما الإثنان بشأن شيء ما!”
اغتصاب امرأة والذهاب إلى حد تدمير عشرة الطرف الآخر … كيف يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الفظائع؟
“اوه؟” حدق الثنائي في بعضهما البعض.
كانت عشيرة لين أقوى عشيرة في مملكة تيانوو! حتى والدها كان عليه أن يتحرك بحذر حولهم. ومع ذلك ، ركض معلمها في الواقع إلى عتبة الطرف الآخر لإهانتهم … هل هذا حقيقي؟
“لقد تسمم ابني و والسيد الشاب لعشيرة جي من قبل طالب ليو تشنغ ، لذلك هناك احتمال كبير أن يكون طالبه سيد سم كذلك! من الصعب بالنسبة لي ، حتى وأنا نصف مقاتل دان-9 ، أن أتعامل مع سيد سم. وبالتالي ، آمل أن يساعدني رئيس القاعة! “
قام تشانغ شوان بتمديد ظهره وخرج من قبو مجموعة كتب المملكة.
“سيد سم؟ إذا كان واحداً مننا، سأعرفه بالتأكيد. ومن الممكن أنه فقط تعلم بعض الأمور وليس من قاعتنا! ” هز سيد القاعة لياو رأسه “حسناً! اترك تلك النملة الصغيرة لي. لا يوجد أي شيء افعله على أي حال! “
يجب أن أكون أنا الشخص الذي يسوي الامر معك!)
بصفته سيد القاعة لقاعة السم ، لم يكن يعلم عن وجود اي أسياد سم في هذا الجوار!
“الانتقام ؟ هل يمكن أن يكون عدو لو تشونغ هم… عشيرة لين؟ “
نظرًا لأنه لم يسمع أبدًا عن الطرف الآخر ، فقد يعني ذلك أنه كان نكرة فقط .
” افعاله السيئة مع قدرته الهزيلة هذه؟ ألا يخشى أن يعض لسانه وهو يتفاخر بهذا الشكل؟ “
“شكرا جزيلا!”
“رئيس عشيرة لين ، أيا كان أنت ، أسرع واخرج الى هنا للاعتذار! خلاف ذلك ، لا تلومني على افعالي! ” تردد صوت شخص غاضب في المكان .
أضاءت عيني لين روتيان ، وهز رأسه.
“معلمي ، أرجوك ساعدني!” ركع لو تشونغ على وشد قبضتيه بإحكام ،!”. زارتجف جسده كله.
في الواقع ، الذي كان يخشاه ليس ليو تشنغ ، ولكن طالبه الذي يستخدم السم. حتى الطبيب مو هونغ لم يكن قادرًا على علاج سم لين لانغ، وهذا يوضح مدى خطورة السم! بالنظر إلى كيف أن لين روتيان لم يكن يعرف شيئًا عن السم ، كان هناك فرصة كبيرة لوقوعه في السم أيضًا!
نظرًا لأن سيد قاعة أسياد السم كان على استعداد لاتخاذ خطوة ، فلا داعي للقلق على الإطلاق.
بعد أكثر من ساعتين من العمل الشاق ، أضاف أخيرًا جميع الكتب إلى مكتبة مسار السماء.
“لنذهب!”
“هيك!”
مع دعم كافٍ في متناول يده ، قاد لين روتيان الشيوخ على الفور ولياو شون وملك الأعشاب العظيم ، وغيرهم.
يجب أن أكون أنا الشخص الذي يسوي الامر معك!)
…
“ايها المعلم ليو !”
قبل ساعة من الوقت الحالي .
في ذلك الوقت ، عندما وقعت المأساة ، كان عمره خمسة عشر عامًا فقط!
قام تشانغ شوان بتمديد ظهره وخرج من قبو مجموعة كتب المملكة.
عند سماع سؤاله ازداد فضول مو يو ومو تيانشو. أرادوا أيضًا معرفة ما حدث وما الذي جعل هذا الشخص يضرب اليد الشاب لعشيرة لين!
بعد أكثر من ساعتين من العمل الشاق ، أضاف أخيرًا جميع الكتب إلى مكتبة مسار السماء.
…
بسبب أنه جمع الكتب بسرعة كبيرة ، شعر وكأنه سيموت في هذه اللحظة.
“سيد القاعة لياو و ملك الأعشاب العظيم… قد أضطر طلب مساعدتكم أنتما الإثنان بشأن شيء ما!”
كان من حسن حظه أن زراعته قد شهدت ارتفاعًا كبيرًا مؤخرًا ، وقد أخذ بعض طاقة البصيرة عندما أصبح معلم رئيسي سماويً ، مما عزز روحه بشكل كبير. خلاف ذلك ، كان سيغمى عليه بالتأكيد في منتصف الطريق بسبب الهزات العنيفة داخل رأسه بالنظر إلى السرعة التي كان يجمعها.
تابع منغ تاو ، “هؤلاء الرجال هم مساعدي والدي الموثوق بهم ، لذلك ليس هناك خطأ في ذلك!”
“في الوقت الحالي ، أنا أفتقر فقط إلى الكتب في نقابة الأطباء ونقابة أسياد التشكيلات … يجب أن أجد بعض الوقت لإنهاء هذه الكتب هناك قبل استخدام الصفحة الذهبية!”
“شكرا جزيلا!”
تمتم تشانغ شوان بصمت.
…
كان حريصا على استخدام الصفحة الذهبية لانه يمكن استعمالها مرة واحدة ، وأراد أن يزيد مكاسبه .
بعد أكثر من ساعتين من العمل الشاق ، أضاف أخيرًا جميع الكتب إلى مكتبة مسار السماء.
“ايها المعلم ليو !”
“لن افعل شيئا ، فقط سأحضر العدالة الى لو تشونغ!” تردد صوت تشانغ شوان بالمكان .
في اللحظة التي خرج فيها ، تقدم لو تشونغ على الفور وشد قبضته باحترام.
“ماذا قلت؟ اخذ المعلم لو تشونغ إلى عشيرة لين ، وقام باهانة الطرف الآخر وهو حاليا على عتبة بابهم؟ “
كان كل من مو تيانشو و مو يو في الجوار أيضًا ، وساروا على الفور إلى تشانغ شوان .
هل تعتقد أن عشيرة لين يمكنك التلاعب بها؟)
لم يكن ذلك لأنهم لم يرغبوا في المغادرة ، لكنهم لم يتجرأوا على المغادرة إذا كانوا سيغادرون الآن ، فماذا سيفعلون حيال هؤلاء الاشخاص الملقين على الأرض؟
بواسطة :
“ألم تعيدوهم بعد؟”
كان المعلم دائمًا شخصًا هادئًا. لماذا يرتكب فجأة مثل هذه الحماقة؟)
بعد رؤية أن الشيخ الثالث لا يزال متشنج على الأرض ، تفاجئ تشانغ شوان.
“اوه! لا يمكننا تركهم لكي يموتوا هنا! ” هز رأسه بشكل عرضي ، ونظر تشانغ شوان إلى لو تشونغ وقال ، “يجب أن تكون قادرًا على إخباري عن أعدائك الآن ، أليس كذلك؟”
أجرى الأطباء الإمبراطوريون في القصر الملكي علاجًا أوليًا عليهم ، ولكن بالنظر إلى مدى خطورة إصاباتهم ، كان هذا العلاج الأساسي كافياً فقط لمنع تفاقم إصاباتهم.
بسبب أنه جمع الكتب بسرعة كبيرة ، شعر وكأنه سيموت في هذه اللحظة.
“نعيدهم؟” خدش مو تيانشو رأسه.
“ايتها الكبيرة ، خذينا أيضا! المعلم هو قدوتنا، والآن بعد أن أصبح في مشكلة ، كيف يمكننا الانتظار هنا ؟ “
لم تقل كيف يجب أن نحل هذه المشكلة ، كيف نعرف ما يجب علينا فعله؟)
“ألم تعيدوهم بعد؟”
إعادتهم لم تكن مختلفة عن إعلان الحرب على عشيرة لين. لن يكون هناك تراجع إذا فعلوا ذلك.)
“لن افعل شيئا ، فقط سأحضر العدالة الى لو تشونغ!” تردد صوت تشانغ شوان بالمكان .
“اوه! لا يمكننا تركهم لكي يموتوا هنا! ” هز رأسه بشكل عرضي ، ونظر تشانغ شوان إلى لو تشونغ وقال ، “يجب أن تكون قادرًا على إخباري عن أعدائك الآن ، أليس كذلك؟”
“ماذا حدث؟”
خوفا من تورط معلمه ، قام لو تشونغ بتغيير الموضوع عندما سأله تشانغ شوان في المرة السابقة ومع ذلك ، بما أن تشانغ شوان اصبح متورط بالفعل في هذه المسألة ، فيجب أن يكون من الجيد إلى لو تشونغ شرح الأحداث بالكامل !
“عشيرة تشو ؟ عشيرة تشو هي العشيرة التي دمرت بأكملها وقتل 137 شخصًا منها قبل عامين؟ لا يزال لديهم احد على قيد الحياة؟ ” بعد النظر إلى بعضهما البعض ، كان مو تيانشو ومو يو يشعرون بالصدمة .
عند سماع سؤاله ازداد فضول مو يو ومو تيانشو. أرادوا أيضًا معرفة ما حدث وما الذي جعل هذا الشخص يضرب اليد الشاب لعشيرة لين!
بحق الجحيم!)
“حسنا!”
طلابي…
مع علمه أنه لم يعد هناك أي فائدة لاخفاء الامر ، هز لو تشونغ أخيراً وشرح ، “في الواقع ، اسمي ليس لو تشونغ ولكن تشو تشونغ. أنا السيد الشاب من عشيرة تشو … “
“ايها المعلم ليو !”
“عشيرة تشو ؟ عشيرة تشو هي العشيرة التي دمرت بأكملها وقتل 137 شخصًا منها قبل عامين؟ لا يزال لديهم احد على قيد الحياة؟ ” بعد النظر إلى بعضهما البعض ، كان مو تيانشو ومو يو يشعرون بالصدمة .
أضاءت عيني لين روتيان ، وهز رأسه.
“نعم ، تمكنت من النجاة من تلك المحنة …”
على الرغم من أنه لم يكن قد مر بهذا النوع من الألم من قبل ، كان بإمكانه تقريبًا رؤية الحزن واليأس على وجه طالبه .
“أنتما الاثنان على علم بهذا الأمر أيضًا؟” عبس تشانغ شوان.
لم تقل كيف يجب أن نحل هذه المشكلة ، كيف نعرف ما يجب علينا فعله؟)
هل يمكن أن تكون العائلة الملكية تواطأت مع عشيرة لين وساعدتهم على إخفاء الأمر؟
“ماذا حدث؟”
“نعم ، ولكن لم يكن لدينا خيار آخر. أصدرت لين لونغ ، الأخت الكبرى للين لانغ وزوجة ولي عهد مملكة شوانيوان ، أمرًا شخصيًا لتدميرها ، وجاء مقاتل دان-9 شخصيًا لتدمير العشيرة بأكملها! “
لم تقل كيف يجب أن نحل هذه المشكلة ، كيف نعرف ما يجب علينا فعله؟)
في هذا الوقت ، لم يستطع الإمبراطور الحفاظ على هدوئه “كان هناك العديد من كبار السن والأطفال بعد الحدث ، ذهبت شخصيًا لإلقاء نظرة ، وهو لم يعفو عن شخص واحد. قتل الجميع بضربة واحدة! “
“لا ، لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي عندما يكون المعلم في مشكلة!”
عند سماع كلماته ، تذكر لو تشونغ ماحصل قبل عامين. بدأت الدموع تنهمر من عينيه .
كان لين روتيان رئيس العشيرة الأولى في مملكة تيانوو ، وسيد تشكيلات ذو 3 نجوم ، ونصف مقاتل دان-9 من بين الممالك الثلاثة عشر ، يعامله الجميع باحترام شديد ، ولن يجرؤوا على التنفس بصوت عال خوفًا من تكبد غضبه!
كان عمره سبعة عشر عامًا فقط .
خوفا من تورط معلمه ، قام لو تشونغ بتغيير الموضوع عندما سأله تشانغ شوان في المرة السابقة ومع ذلك ، بما أن تشانغ شوان اصبح متورط بالفعل في هذه المسألة ، فيجب أن يكون من الجيد إلى لو تشونغ شرح الأحداث بالكامل !
في ذلك الوقت ، عندما وقعت المأساة ، كان عمره خمسة عشر عامًا فقط!
“عليك اللعنة! ايها الشيوخ ، اتبعوني. دعونا نذبح هذا الرجل المتغطرس! “
شاب في عمر خمسة عشر عامًا رأى والديه وأقاربه يتحولان إلى جثث ، كان من الصعب تخيل الألم الذي عانى منه.
” افعاله السيئة مع قدرته الهزيلة هذه؟ ألا يخشى أن يعض لسانه وهو يتفاخر بهذا الشكل؟ “
“ماذا حدث؟”
نظرًا لأنك متلهف جدًا للموت ، فسأمنحك أمنيتك.)
ضاقت عيون تشانغ شوان وشعر بالغضب.
قام تشانغ شوان بتمديد ظهره وخرج من قبو مجموعة كتب المملكة.
على الرغم من أنه لم يكن قد مر بهذا النوع من الألم من قبل ، كان بإمكانه تقريبًا رؤية الحزن واليأس على وجه طالبه .
كانت عشيرة لين أقوى عشيرة في مملكة تيانوو! حتى والدها كان عليه أن يتحرك بحذر حولهم. ومع ذلك ، ركض معلمها في الواقع إلى عتبة الطرف الآخر لإهانتهم … هل هذا حقيقي؟
إذا لم يكن هذا هو الحال ، فكيف يمكن لشاب يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا الركوع بهدوء خارج أكاديمية لعدة أيام متتالية ، وكل ذلك فقط لاكتساب القوة للانتقام !
تمتم تشانغ شوان بصمت.
كما أنه تحمل الالم من زراعة جسم السم وورفع قوته إلى مقاتل دان-8 في المرحلة المتوسطة في غضون أيام قليلة!
بدأ لين روتيان بالمشي نحو الخارج. ولكن في منتصف الطريق ، تذكر فجأة شيئًا ونظر إلى ملك الأعشاب العظيم وسيد القاعة لياو شون.
“سمعت أن لين لانغ قد وضع عينيه على السيدة الشابة لعشيرة تشو ، تشو لينغ ، لكنها رفضت الاستسلام له على الإطلاق ، حتى قامت بإصابته … إذا لم أكن مخطئًا ، كانت إصابته مشابهة إلى حد ما من الشيخ الثالث ، لذا شعرت لين لونغ بالغضب ، وهكذا ، أرسلت تابعا للانتقام من عشيرة تشو! ” تحدث مو تيانشو عما يعرفه عن الأمر.
“من هو هذا؟ يجب أن يكون مجنونا ليجرؤ على القتال مع عشيرة لين ! “
“اوه…”
مع علمه أنه لم يعد هناك أي فائدة لاخفاء الامر ، هز لو تشونغ أخيراً وشرح ، “في الواقع ، اسمي ليس لو تشونغ ولكن تشو تشونغ. أنا السيد الشاب من عشيرة تشو … “
بعد القاء نظرة على الطالب ، أعاد تشانغ شوان تنظيم القصة في رأسه.
“سيد القاعة لياو و ملك الأعشاب العظيم… قد أضطر طلب مساعدتكم أنتما الإثنان بشأن شيء ما!”
ربما كان لين لانغ مفتونًا بـتشو لينغ ، وحاول إجبارها وفي النهاية ، ضربت بغير قصد منطقته الحساسة ، وأصبح عقيما .
“زعيم النقابة ليو ، أنت … ما الذي تنوي القيام به؟”
بعد أن أنتهى نسل عشيرة لين، اشتعلت لين لونغ من الغضب وأرسلت مقاتل دان-9 للانتقام …
منذ صعود عشيرة لين على السلطة ، متى تجرأ أي شخص على إهانتهم علنًا هكذا !
“على الرغم من أن الخطأ يقع على لين لانغ ، فقد اختاروا إلقاء اللوم على عشيرة تشو ، مما أدى إلى قتل العشيرة بأكملها ؟” اظلم وجه تشانغ شوان.
بعد القاء نظرة على الطالب ، أعاد تشانغ شوان تنظيم القصة في رأسه.
منذ إعادة تجسده ، كانت المرة الأولى التي يشتعل فيها من الغصب .
لم يكن من الغريب لماذا هذا الشخص لم يكن يتحدث كثيرا ! مع هذا النوع من الأعداء ، لن تجرؤ على قول أي شيء أيضًا!
اغتصاب امرأة والذهاب إلى حد تدمير عشرة الطرف الآخر … كيف يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الفظائع؟
“يجب أن يكون قد سئم من العيش …”
“معلمي ، أرجوك ساعدني!” ركع لو تشونغ على وشد قبضتيه بإحكام ،!”. زارتجف جسده كله.
كان لين روتيان رئيس العشيرة الأولى في مملكة تيانوو ، وسيد تشكيلات ذو 3 نجوم ، ونصف مقاتل دان-9 من بين الممالك الثلاثة عشر ، يعامله الجميع باحترام شديد ، ولن يجرؤوا على التنفس بصوت عال خوفًا من تكبد غضبه!
“لا تقلق. الآن بعد أن علمت بهذا الأمر ، سأحقق العدالة بالتأكيد! ” ظهر الغضب في عيون تشانغ شوان وتحدث ، “دعنا نذهب!”
“ماذا حدث؟”
بعد ذلك ، سار وراء الرجال الذين كانو يحملون الشيخ الثالث وحراس عشيرة لين .
ربما كان لين لانغ مفتونًا بـتشو لينغ ، وحاول إجبارها وفي النهاية ، ضربت بغير قصد منطقته الحساسة ، وأصبح عقيما .
“زعيم النقابة ليو ، أنت … ما الذي تنوي القيام به؟”
“في الوقت الحالي ، أنا أفتقر فقط إلى الكتب في نقابة الأطباء ونقابة أسياد التشكيلات … يجب أن أجد بعض الوقت لإنهاء هذه الكتب هناك قبل استخدام الصفحة الذهبية!”
عند رؤية الطرف الآخر يمشي بعيدًا دون قول كلمة واحدة ، صُدم مو تيانشو وسأله .
ضاقت عيون تشانغ شوان وشعر بالغضب.
“لن افعل شيئا ، فقط سأحضر العدالة الى لو تشونغ!” تردد صوت تشانغ شوان بالمكان .
“لا ، لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي عندما يكون المعلم في مشكلة!”
كان بإمكانه تجاهل كل شيء آخر ، لكنه شعر أنه يجب أن يعيد العدالة إلى 137 شخصًا قتلتهم عشيرة لين، ويخبر الجميع عن ذلك …
…
طلابي…
“اوه؟” حدق الثنائي في بعضهما البعض.
لا يمكن التنمر عليهم!)
لم تقل كيف يجب أن نحل هذه المشكلة ، كيف نعرف ما يجب علينا فعله؟)
…
“نعيدهم؟” خدش مو تيانشو رأسه.
“ماذا قلت؟ اخذ المعلم لو تشونغ إلى عشيرة لين ، وقام باهانة الطرف الآخر وهو حاليا على عتبة بابهم؟ “
بعد أن أنتهى نسل عشيرة لين، اشتعلت لين لونغ من الغضب وأرسلت مقاتل دان-9 للانتقام …
في فصل المعلم ليو داخل أكاديمية تيانوو ، حدّقت مو شويتشنغ في منغ تاو .
كان لين روتيان رئيس العشيرة الأولى في مملكة تيانوو ، وسيد تشكيلات ذو 3 نجوم ، ونصف مقاتل دان-9 من بين الممالك الثلاثة عشر ، يعامله الجميع باحترام شديد ، ولن يجرؤوا على التنفس بصوت عال خوفًا من تكبد غضبه!
كانت عشيرة لين أقوى عشيرة في مملكة تيانوو! حتى والدها كان عليه أن يتحرك بحذر حولهم. ومع ذلك ، ركض معلمها في الواقع إلى عتبة الطرف الآخر لإهانتهم … هل هذا حقيقي؟
أثارت كلمات مو شويتشنغ المجموعة بأكملها على الفور.
كان المعلم دائمًا شخصًا هادئًا. لماذا يرتكب فجأة مثل هذه الحماقة؟)
“ايها المعلم ليو !”
“قام لو تشونغ بالمغادرة للانتقام ، أليس كذلك؟ لذا، طلب مني المعلم إرسال بعض الرجال لمتابعة الوضع في العاصمة في الأيام القليلة الماضية ، وهذا ما قاله لي رجالي للتو … “
“زعيم النقابة ليو ، أنت … ما الذي تنوي القيام به؟”
تابع منغ تاو ، “هؤلاء الرجال هم مساعدي والدي الموثوق بهم ، لذلك ليس هناك خطأ في ذلك!”
“عشيرة تشو ؟ عشيرة تشو هي العشيرة التي دمرت بأكملها وقتل 137 شخصًا منها قبل عامين؟ لا يزال لديهم احد على قيد الحياة؟ ” بعد النظر إلى بعضهما البعض ، كان مو تيانشو ومو يو يشعرون بالصدمة .
“الانتقام ؟ هل يمكن أن يكون عدو لو تشونغ هم… عشيرة لين؟ “
بعد التعافي من صدمتها ، شدت مو شويتشنغ قبضتيها بإحكام ، وظهرت العزيمة في عينيها.
لم يكن من الغريب لماذا هذا الشخص لم يكن يتحدث كثيرا ! مع هذا النوع من الأعداء ، لن تجرؤ على قول أي شيء أيضًا!
كان لين روتيان يشتعل من الغضب واستعد للتوجه لرؤية الطرف الآخر لكن تردد صوت عالٍ جدًا صدى في جميع أنحاء العاصمة بأكملها.
كان الأعداء من هذا المستوى أكثر رعبا من مواجهة العائلة الملكية لمملكة تيانوو …
عند رؤية الطرف الآخر يمشي بعيدًا دون قول كلمة واحدة ، صُدم مو تيانشو وسأله .
شعرت مو شويتشنغ بالجنون .
في الواقع ، الذي كان يخشاه ليس ليو تشنغ ، ولكن طالبه الذي يستخدم السم. حتى الطبيب مو هونغ لم يكن قادرًا على علاج سم لين لانغ، وهذا يوضح مدى خطورة السم! بالنظر إلى كيف أن لين روتيان لم يكن يعرف شيئًا عن السم ، كان هناك فرصة كبيرة لوقوعه في السم أيضًا!
“لا ، لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي عندما يكون المعلم في مشكلة!”
“سنذهب ، سنذهب كذلك!”
بعد التعافي من صدمتها ، شدت مو شويتشنغ قبضتيها بإحكام ، وظهرت العزيمة في عينيها.
لم يكن ذلك لأنهم لم يرغبوا في المغادرة ، لكنهم لم يتجرأوا على المغادرة إذا كانوا سيغادرون الآن ، فماذا سيفعلون حيال هؤلاء الاشخاص الملقين على الأرض؟
كيف يمكنهم ، كطلاب ، أن يظلوا غير متأثرين عندما يكون معلمهم في مشكلة؟
“لكي تون غير محترم جدا لعشيرة لين … ما الذي يحدث؟”
حتى لو استطاع الآخرون ، لم تستطع مو شويتشنغ القيام بذلك!
عند رؤية الطرف الآخر يمشي بعيدًا دون قول كلمة واحدة ، صُدم مو تيانشو وسأله .
“سنذهب ، سنذهب كذلك!”
في ذلك الوقت ، عندما وقعت المأساة ، كان عمره خمسة عشر عامًا فقط!
“ايتها الكبيرة ، خذينا أيضا! المعلم هو قدوتنا، والآن بعد أن أصبح في مشكلة ، كيف يمكننا الانتظار هنا ؟ “
“الانتقام ؟ هل يمكن أن يكون عدو لو تشونغ هم… عشيرة لين؟ “
…
ليو تشنغ ، أيها الوغد ، سأجعلك تندم على أفعالك)!
أثارت كلمات مو شويتشنغ المجموعة بأكملها على الفور.
هل يمكن أن تكون العائلة الملكية تواطأت مع عشيرة لين وساعدتهم على إخفاء الأمر؟
لم يمض وقت طويل منذ أن قابلوا المعلم ليو ، لكنهم استطاعوا أن يشعروا باهتمام معلمهم الجاد وهذا جعلهم يشعرون بالاحترام الشديد تجاهه
“نعيدهم؟” خدش مو تيانشو رأسه.
بواسطة :
كان عمره سبعة عشر عامًا فقط .
أثارت كلمات مو شويتشنغ المجموعة بأكملها على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
