أحداث غريبة
الفصل 496: أحداث غريبة
ترجمة: احمد زكريا
على الرغم من الطبيعة الشرسة لـ وحش شيطان السينك من قبل ، فقد اختار الاستلقاء كما لو كان طفلًا مطيعًا. على الرغم من أنه كان مهتمًا بـ وحش الغزال من قبل ، لم تكن هناك أي علامات على رغبته في الخروج من التشكيل… كان هذا مخالفًا لطبيعته.
بصدق ، إذا كان أي مروض وحش آخر من فئة نجمتين قال مثل هذه الكلمات ، فمن المؤكد أن سيد القاعة هان لن يغضب.
ما دفعه كان… تعبير ذلك الرفيق الذي تحدث. تصرف الطرف الآخر كما لو أنه سيعاني بالتأكيد إذا لم يستجيب لكلماته. ناهيك عن أن الازدراء في عينيه لم يعد واضحًا…
“هل ترى ذلك؟ إذا كنت ستتردد بعد الآن ، فسنأكله…”
أن تعتقد أن مروض وحش من فئة 4 نجوم مثله سوف ينظر إليه في ازدراء من قبل فتى صغير… ازدراء رأسك!
“علاوة على ذلك ، أين تعتقد أننا موجودون؟ نحن على أراضي الوحش الشيطاني سينكي! حتى لو كانت الوحوش الروحية الأخرى ستشتم رائحة الرائحة ، هل تعتقد أنها ستجرؤ على التجمع هنا؟” واصل تشانغ شوان.
هذا الوحش الشيطاني يمتلك سلالة التنين ، مما أدى إلى طبيعته الفخرية. من الطبيعي ألا تكون قادرًا على ترويضها. هل تعتقد حقًا أنني أرغب في الذهاب إلى هذا الحد؟ هذا على وجه التحديد لأنه لا يوجد حل أفضل أفعل ذلك!
ما خطبكم جميعا!
همف! مغرور!
“لا تهتم بهم ، ركز على التحميص بدلاً من ذلك. كلما كانت عطرية أكثر ، كان ذلك أفضل!”
من المؤكد أنه من المدهش أن يصبح سيد القاعة ساي صديقًا لشخص مثلك.
في النهاية ، عادوا إلى السؤال الأصلي.
ما قاله سيد القاعة ساي كان منطقيًا. كان هناك بالفعل احتمال كبير بحدوث التدافع. حدثت مثل هذه المسألة في تلال الاقناع من قبل ، لذا لم يكن هذا مصدر قلق لا أساس له.
“لا تهتم بهم ، ركز على التحميص بدلاً من ذلك. كلما كانت عطرية أكثر ، كان ذلك أفضل!”
لقمع غضبه ، أوعز سيد القاعة هان.
مهما كان الأمر ، كان سيد القاعة هان صديقه. لا يمكن أن يراقب بلا مبالاة إذا كان الطرف الآخر في خطر
“انظر ، ستفهم قريبًا بما فيه الكفاية!” لم يشرح تشانغ شوان الأمر.
“نعم!” أومأ الشيخ هو والآخرون برأسهم ، وزادوا شدة اللهب. نمت رائحة وحش العزال على الفور بشكل أعمق ، مما أدى إلى تأوه الاحتجاج من بطن المرء.
كان هؤلاء الشيوخ جميعًا ماهرين في مهارات البقاء على قيد الحياة في الهواء الطلق ، وقد جلبوا معهم بعض التوابل في هذه العملية. على الرغم من أنه كان مفاجئًا ، إلا أن مهاراتهم لم تكن أقل شأنا حتى من كبار الطهاة في مدينة هونغهاي. ليس فقط الرائحة والطعم ، بل حتى نغمة اللحم كانت مثالية. كان مجرد مشهدها كافيًا للحث على إفراز اللعاب غير المنضبط في جهاز واحد.
…
في تلك المرحلة ، طلب سيد القاعة ساي فجأة ، “إذا كان هناك أي خطر ، فإنني أتوسل إلى تشانغ شى لإنقاذ سيد القاعة هان. السبب الوحيد وراء ازدرائه لك هو أنه لا يعرف بقدراتك. فى الحقيقة، انه ليس شخص سيء… ”
بينما كانت تلك المجموعة على وشك الانفجار من الغضب ، توقف تشانغ شوان والآخرون على بعد عدة مئات من الأمتار.
نظرًا لكيفية طرح “السيد الشاب” الذكي عادةً مثل هذا السؤال الواضح ، قام تشانغ شوان بتدوير عينيه. “على الرغم من أن وحش الغزال ذو رائحة عطرية للغاية ، إلى أي مدى تعتقد أن الرائحة يمكن أن تنتشر؟”
“هذا سيفي بالغرض!” لوح تشانغ شوان بيديه.
كما توصل الجميع إلى إدراك.
وحش الغزال ، الذي فقد أحد أطرافه في البداية ، فقد اثنين الآن. يحدق في العظم العاري المعلق من جسده ، يطفو جو من الغرابة في المنطقة.
“تشانغ شي…” استدار الحشد لينظروا إليه بنظرات استجواب.
“آه! يبدو ذلك ممكنا!”
“انظر ، ستفهم قريبًا بما فيه الكفاية!” لم يشرح تشانغ شوان الأمر.
كان لديهم ثقة مطلقة في قدرة تشانغ شي. منذ أن قال أن شيئًا ما سيحدث ، كانت هناك فرصة كبيرة لحدوث شيء ما.
“هل تشانغ شي قلق من حدوث التدافع؟”
“إذا لم أكن مخطئًا ، فلن يكون هناك أي وحوش روحية أخرى في دائرة نصف قطرها عشرة كيلومترات حيث يعيش الوحش الشيطاني. بغض النظر عن مدى رائحة وحش الغزلان ، فمن المستحيل لأنه يسبب ضجة بين الوحوش الروحية وراءه. على بعد عشرة كيلومترات! ” وأوضح تشانغ شوان.
“آه…” خجل تشاو فيوو في حرج.
تومضت فكرة في عقل سيد القاعة ساي وعبس. “بالنظر إلى كيفية انتشار رائحة وحش العزال في المناطق المحيطة والنظر في جاذبيتها التي لا تقاوم للوحوش الروحية ، فمن المحتمل جدًا أن تنجذب مجموعة كبيرة من الوحوش الروحية إلى المنطقة… لكن… إذا كان التدافع سيحدث ، ألا نبقى عالقين فيه من هذه المسافة؟ ”
انتقد سيد القاعة هان.
تحت مسؤولية الآلاف والآلاف من الوحوش المتوحشة ، ستمزق جميع أشكال الحياة إلى أشلاء. إذا حدث تدافع بالفعل ، حتى لو هربوا على بعد عشرات الكيلومترات ، فسيظلون عالقين فيه.
“عشرة كيلومترات؟” عندها فقط توصل الجميع أخيرًا إلى إدراك.
“هذه…”
“آه! يبدو ذلك ممكنا!”
كما توصل الجميع إلى إدراك.
يمكن أن تستمر التشكيلات بالطاقة الروحية في المحيط والطاقة الروحية من الأحجار الروحية. سيتطلب الأول فترة شحن طويلة حتى يتم الحفاظ على التشكيل بينما يتطلب الأخير فقط أحجار روح كافية.
عند سماع التعجب المفاجئ ، تتبع سيد القاعة هان نظرة الشيخ هو إلى لحم حيوان وحش الغزال وكاد أن يندفع من فمه الدماء.
ما قاله سيد القاعة ساي كان منطقيًا. كان هناك بالفعل احتمال كبير بحدوث التدافع. حدثت مثل هذه المسألة في تلال الاقناع من قبل ، لذا لم يكن هذا مصدر قلق لا أساس له.
في هذه المرحلة ، كان طهي وحش العزال على وشك الانتهاء. وصلت الرائحة بالفعل إلى مستوى لا يطاق.
نظرًا للرائحة من وحش الغزال ، فلن يكون من المستغرب إذا تم استدراج الوحوش الروحية. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، ألا يجب أن يهربوا بعيدًا قدر الإمكان؟ ألن يكون مغازلة البشري إذا اختاروا البقاء هنا؟
أن تعتقد أن مروض وحش من فئة 4 نجوم مثله سوف ينظر إليه في ازدراء من قبل فتى صغير… ازدراء رأسك!
لم يكن من المستغرب لماذا لا يخاف سيد القاعة هان. ربما كان يعلم مسبقًا أنه من المستحيل حدوث التدافع.
“تدافع؟ لديك بالتأكيد خيال جامح!”
عند سماع هذه الكلمات ، كان تشانغ شوان عاجزًا عن الكلام. “بما أنكم جميعًا تستطيعون أن تقولوا أن الوحوش الروحية الأخرى يمكن أن تغري برائحة وحش العزال ، فهل تعتقدون جميعًا أن مجموعة من مروضي الوحوش من فئة 4 نجوم سيهملون هذا الاحتمال؟”
في هذه اللحظة ، أدرك تشاو فيوو أيضًا أن هناك خطأ ما.
“نعم!” أومأ الشيخ هو والآخرون برأسهم ، وزادوا شدة اللهب. نمت رائحة وحش العزال على الفور بشكل أعمق ، مما أدى إلى تأوه الاحتجاج من بطن المرء.
“هذه…”
“ما هو الخطأ؟”
تحولت وجوه الحشد على الفور إلى اللون الأحمر.
كان هذا صحيحًا بالفعل. بما أنه حتى الغرباء مثلهم يمكن أن يقولوا الكثير ، فكيف يمكن للمحاربين القدامى ترويض الوحوش من فئة 4 نجوم إهمال مثل هذا الاحتمال؟
بصدق ، إذا كان أي مروض وحش آخر من فئة نجمتين قال مثل هذه الكلمات ، فمن المؤكد أن سيد القاعة هان لن يغضب.
نظرًا لكيفية طرح “السيد الشاب” الذكي عادةً مثل هذا السؤال الواضح ، قام تشانغ شوان بتدوير عينيه. “على الرغم من أن وحش الغزال ذو رائحة عطرية للغاية ، إلى أي مدى تعتقد أن الرائحة يمكن أن تنتشر؟”
نظرًا لأن الطرف الآخر يمكنه حتى توقع رفض الوحش الشيطاني واتخاذ إجراءات مضادة مسبقًا ، يجب أن يكون مستعدًا لاحتمال حدوث تدافع بالفعل.
ما خطبكم جميعا!
أدار الجميع أنظارهم ، فقط ليروا وحش العزال الذي كان سليمًا سابقًا فقد أحد أطرافه. فقط أثر عظام معلقة على الجسم.
“لا تقلق ، مثل هذا الشيء لا يمكن أن يحدث!” هز تشانغ شوان رأسه.
ما دفعه كان… تعبير ذلك الرفيق الذي تحدث. تصرف الطرف الآخر كما لو أنه سيعاني بالتأكيد إذا لم يستجيب لكلماته. ناهيك عن أن الازدراء في عينيه لم يعد واضحًا…
“لماذا؟” كان تشاو فيوو في حيرة من أمره.
“أنت لم تفعل ذلك؟ هل تقول أن الجسد طار من تلقاء نفسه؟”
حتى البشر مثلهم وجدوا صعوبة في كبح أنفسهم أمام جاذبية وحش دير هورد ، كيف يمكن أن تقاومه الوحوش الروحية؟
بعبارة أخرى ، كان يقول ذلك فقط ، كان من المستحيل عليه فعل ذلك حقًا. لماذا… في غمضة عين اختفى أحد الأطراف فجأة؟ ناهيك عن عدم ترك أي قطعة من اللحم على الطرف.
نظرًا لكيفية طرح “السيد الشاب” الذكي عادةً مثل هذا السؤال الواضح ، قام تشانغ شوان بتدوير عينيه. “على الرغم من أن وحش الغزال ذو رائحة عطرية للغاية ، إلى أي مدى تعتقد أن الرائحة يمكن أن تنتشر؟”
…
“هذا…” حير تشاو فيوو على الفور.
بعبارة أخرى.. شخص ما أكل سرا أحد أطرافه!
ألا تذهبون جميعًا بعيدًا؟ ألا تعلمون كلكم مقدار الجهد الذي بذلتُه لترويض هذا الزميل؟
لم يكن هناك شك في جاذبية اللحم ، ولكن بعد المسافة الحالية ، كانت الرائحة بالكاد يمكن تمييزها. إذا كانوا سيذهبون إلى أبعد من ذلك ، فسيكون غير قابل للكشف تمامًا بالفعل. على الرغم من أن الوحوش الروحية تمتلك حواس شم أقوى بكثير من البشر ، إلا أنه لا يزال من المستحيل عليهم تمييز الرائحة على بعد عدة كيلومترات.
“علاوة على ذلك ، أين تعتقد أننا موجودون؟ نحن على أراضي الوحش الشيطاني سينكي! حتى لو كانت الوحوش الروحية الأخرى ستشتم رائحة الرائحة ، هل تعتقد أنها ستجرؤ على التجمع هنا؟” واصل تشانغ شوان.
“نعم!” أومأ الشيخ هو والآخرون برأسهم ، وزادوا شدة اللهب. نمت رائحة وحش العزال على الفور بشكل أعمق ، مما أدى إلى تأوه الاحتجاج من بطن المرء.
“آه…” خجل تشاو فيوو في حرج.
تحت مسؤولية الآلاف والآلاف من الوحوش المتوحشة ، ستمزق جميع أشكال الحياة إلى أشلاء. إذا حدث تدافع بالفعل ، حتى لو هربوا على بعد عشرات الكيلومترات ، فسيظلون عالقين فيه.
حتى البشر مثلهم وجدوا صعوبة في كبح أنفسهم أمام جاذبية وحش دير هورد ، كيف يمكن أن تقاومه الوحوش الروحية؟
قامت الوحوش الروحية القوية والوحوش المتوحشة بترسيم حدود أراضيها ، ولن تجرؤ الوحوش الأضعف على الدخول في حدودها. بعد كل شيء ، في اللحظة التي تجاوزوا فيها الحدود ، كانت هناك فرصة كبيرة لأن يُقتلوا كفريسة. يمكن اعتبار وحش شيطان السينك أقوى وحش روحي في جميع أنحاء جبل تسع طيات بأكمله. بالنظر إلى المدة التي عاشها هنا ، كيف يمكن أن يكون هناك أي وحوش قريبة لا تزال تجرؤ على التعدي على أراضيها؟
ما خطبكم جميعا!
عند سماع التعجب المفاجئ ، تتبع سيد القاعة هان نظرة الشيخ هو إلى لحم حيوان وحش الغزال وكاد أن يندفع من فمه الدماء.
ألم يكن هذا يغازل الموت؟
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فطالما كافح الممتحن ، فستكون مجرد مسألة وقت قبل أن تجف الطاقة في التشكيل… لن يكون الخروج من التشكيل في ظل هذه الظروف اختبارًا لمهارة الفرد.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فلن يكون هناك أي وحوش روحية أخرى في دائرة نصف قطرها عشرة كيلومترات حيث يعيش الوحش الشيطاني. بغض النظر عن مدى رائحة وحش الغزلان ، فمن المستحيل لأنه يسبب ضجة بين الوحوش الروحية وراءه. على بعد عشرة كيلومترات! ” وأوضح تشانغ شوان.
“سيد القاعة ، نحن… لم نفعل ذلك!”
“عشرة كيلومترات؟” عندها فقط توصل الجميع أخيرًا إلى إدراك.
“علاوة على ذلك ، أين تعتقد أننا موجودون؟ نحن على أراضي الوحش الشيطاني سينكي! حتى لو كانت الوحوش الروحية الأخرى ستشتم رائحة الرائحة ، هل تعتقد أنها ستجرؤ على التجمع هنا؟” واصل تشانغ شوان.
عند التوقف على بعد كيلومترين ، كان صحيحًا أنهم لم يروا أي وحوش روحية على طول الطريق. على الرغم من أنهم لاحظوا آثار أقدام قليلة ، إلا أنهم كانوا متناثرين. على الأرجح ، أولئك الذين ينتمون إلى الوحوش الروحية الذين تجولوا في المنطقة عن مسار الخطأ وهربوا على عجل بعد شم رائحة وحش شيطان السينك.
“سيد القاعة ، لقد تم!”
نظرًا لأن تشانغ شوان كان غير راغب في التحدث ، لم يعتقد الآخرون أنه من المناسب استجوابه أكثر.
بخلاف ذلك ، نظرًا لكونهم مجموعة كبيرة ، كان من الغريب ألا يتقدم وحش روح واحد لمضايقتهم.
عند سماع هذه الكلمات ، حول الحشد أنظارهم إلى الأمام.
بغض النظر عن مدى رائحة وحش العزال ، كان من المستحيل على الوحش الروحي الذي كان على بعد عشرة كيلومترات أن يشم رائحته. وحتى لو فعل أحد ، فهل يجرؤ على الدخول هنا؟
ما دفعه كان… تعبير ذلك الرفيق الذي تحدث. تصرف الطرف الآخر كما لو أنه سيعاني بالتأكيد إذا لم يستجيب لكلماته. ناهيك عن أن الازدراء في عينيه لم يعد واضحًا…
كانت هذه أراضي أقوى وحش روح في جبل تسعة طيات!
“تدافع؟ لديك بالتأكيد خيال جامح!”
نظرًا لأن سيد القاعة لم يصدقهم ، رفع الشيخ هو كفه لينذر إلى السماء عندما تجمد فجأة ، وتشوه تعبيره ببطء في صدمة. “سيد القاعة…”
لم يكن من المستغرب لماذا لا يخاف سيد القاعة هان. ربما كان يعلم مسبقًا أنه من المستحيل حدوث التدافع.
بعبارة أخرى ، كان يقول ذلك فقط ، كان من المستحيل عليه فعل ذلك حقًا. لماذا… في غمضة عين اختفى أحد الأطراف فجأة؟ ناهيك عن عدم ترك أي قطعة من اللحم على الطرف.
لم يكن هناك شك في جاذبية اللحم ، ولكن بعد المسافة الحالية ، كانت الرائحة بالكاد يمكن تمييزها. إذا كانوا سيذهبون إلى أبعد من ذلك ، فسيكون غير قابل للكشف تمامًا بالفعل. على الرغم من أن الوحوش الروحية تمتلك حواس شم أقوى بكثير من البشر ، إلا أنه لا يزال من المستحيل عليهم تمييز الرائحة على بعد عدة كيلومترات.
“لكن إذا لم يكن ذلك تدافعًا.. فما هو الوضع الآخر الذي يمكن أن يحدث؟”
“هل تشانغ شي قلق من حدوث التدافع؟”
في النهاية ، عادوا إلى السؤال الأصلي.
بينما كانت تلك المجموعة على وشك الانفجار من الغضب ، توقف تشانغ شوان والآخرون على بعد عدة مئات من الأمتار.
“انظر ، ستفهم قريبًا بما فيه الكفاية!” لم يشرح تشانغ شوان الأمر.
عند سماع التعجب المفاجئ ، تتبع سيد القاعة هان نظرة الشيخ هو إلى لحم حيوان وحش الغزال وكاد أن يندفع من فمه الدماء.
نظرًا لأن تشانغ شوان كان غير راغب في التحدث ، لم يعتقد الآخرون أنه من المناسب استجوابه أكثر.
“لكن إذا لم يكن ذلك تدافعًا.. فما هو الوضع الآخر الذي يمكن أن يحدث؟”
بينما كانت تلك المجموعة على وشك الانفجار من الغضب ، توقف تشانغ شوان والآخرون على بعد عدة مئات من الأمتار.
في تلك المرحلة ، طلب سيد القاعة ساي فجأة ، “إذا كان هناك أي خطر ، فإنني أتوسل إلى تشانغ شى لإنقاذ سيد القاعة هان. السبب الوحيد وراء ازدرائه لك هو أنه لا يعرف بقدراتك. فى الحقيقة، انه ليس شخص سيء… ”
مهما كان الأمر ، كان سيد القاعة هان صديقه. لا يمكن أن يراقب بلا مبالاة إذا كان الطرف الآخر في خطر
أومأ” ، إذا حدث شيء ما حقًا ، فسوف أساعده. ومع ذلك ، أخشى فقط أنهم قد لا يكونوا سعداء إذا قمت بخطوة!” قهقهة بهدوء ، ارتفعت حواجب تشانغ شوان. “حسنًا ، عليكم جميعًا متابعة المشاهدة. يجب أن يكون الوقت قد حان!”
“هل ترى ذلك؟ إذا كنت ستتردد بعد الآن ، فسنأكله…”
“جيد ، أحضره!”
عند سماع هذه الكلمات ، حول الحشد أنظارهم إلى الأمام.
كما توصل الجميع إلى إدراك.
“لماذا؟” كان تشاو فيوو في حيرة من أمره.
في هذه المرحلة ، كان طهي وحش العزال على وشك الانتهاء. وصلت الرائحة بالفعل إلى مستوى لا يطاق.
أومأ سيد القاعة هان.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فطالما كافح الممتحن ، فستكون مجرد مسألة وقت قبل أن تجف الطاقة في التشكيل… لن يكون الخروج من التشكيل في ظل هذه الظروف اختبارًا لمهارة الفرد.
كان هؤلاء الشيوخ جميعًا ماهرين في مهارات البقاء على قيد الحياة في الهواء الطلق ، وقد جلبوا معهم بعض التوابل في هذه العملية. على الرغم من أنه كان مفاجئًا ، إلا أن مهاراتهم لم تكن أقل شأنا حتى من كبار الطهاة في مدينة هونغهاي. ليس فقط الرائحة والطعم ، بل حتى نغمة اللحم كانت مثالية. كان مجرد مشهدها كافيًا للحث على إفراز اللعاب غير المنضبط في جهاز واحد.
ولكن بغض النظر عن أيهما كان ، فإن التشكيلات تتطلب مدخلات طاقة للحفاظ عليها. للتعامل مع كفاح السجين ، يجب أن يستهلك قدرًا أكبر من الطاقة. بمجرد أن تجف أحجار الروح ، حتى لو لم يعرف المرء الطريقة الدقيقة لكسر التشكيل ، فإن التشكيل لا يزال ينهار من تلقاء نفسه.
ولكن بغض النظر عن أيهما كان ، فإن التشكيلات تتطلب مدخلات طاقة للحفاظ عليها. للتعامل مع كفاح السجين ، يجب أن يستهلك قدرًا أكبر من الطاقة. بمجرد أن تجف أحجار الروح ، حتى لو لم يعرف المرء الطريقة الدقيقة لكسر التشكيل ، فإن التشكيل لا يزال ينهار من تلقاء نفسه.
“اخي شيطان السينك ، هل يمكنك شمها؟ إذا أصبحت وحشي المروض ، فسيكون هذا لك. بالإضافة إلى ذلك ، ما عليك سوى البقاء بجانبي حتى لا تخسر شيئًا. وبمجرد أن تنتهي فترة حياتي ، كن حرا مرة أخرى. ما الأشياء الأخرى التي يجب مراعاتها؟ ”
مع العلم أن الرائحة قد تغلغلت بالفعل خلال التشكيل بأكمله ، تابع سيد القاعة هان ، “أسرع واتخذ قرارك وإلا سنأكل وحش العزال بأنفسنا. بحلول ذلك الوقت ، سيكون الأوان قد فات! أعتقد أنه يجب أن تعرف قيمة وحش العزال أيضًا. هذا هو الوحيد في جبل تسع طيات بأكمله ، وبمجرد أن تفقده ، ستندم عليه بالتأكيد مدى الحياة! ”
بصدق ، إذا كان أي مروض وحش آخر من فئة نجمتين قال مثل هذه الكلمات ، فمن المؤكد أن سيد القاعة هان لن يغضب.
في تلك المرحلة ، طلب سيد القاعة ساي فجأة ، “إذا كان هناك أي خطر ، فإنني أتوسل إلى تشانغ شى لإنقاذ سيد القاعة هان. السبب الوحيد وراء ازدرائه لك هو أنه لا يعرف بقدراتك. فى الحقيقة، انه ليس شخص سيء… ”
كانت كلمات سيد القاعة هان مقنعة جدًا حقًا ، أي وحش روحي آخر كان سيقتنع به الآن. ومع ذلك ، كانت عيون وحش شيطان السينك لا تزال مغلقة بإحكام ، وظلت بلا حراك تمامًا. بدا كما لو كان نائما.
“متى أصبح وحش الشيطان السينك سهل الانقياد؟”
“هذا سيفي بالغرض!” لوح تشانغ شوان بيديه.
في هذه اللحظة ، أدرك تشاو فيوو أيضًا أن هناك خطأ ما.
وفقًا للأساطير التي تم تناقلها في تحالف مملكة ميرادا ، كان هذا الزميل شرسًا ووحشيًا. في ذلك الوقت ، حاول شخص ما أيضًا استخدام تشكيل لاعتراضه. ومع ذلك ، كان من المؤسف أن قوة التحمل لدى وحش شيطان السينك بدت وكأنها لا تعرف حدودًا. سرعان ما تجف حجارة الروح في التشكيل تحت كفاحها واندلعت من التشكيل!
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فطالما كافح الممتحن ، فستكون مجرد مسألة وقت قبل أن تجف الطاقة في التشكيل… لن يكون الخروج من التشكيل في ظل هذه الظروف اختبارًا لمهارة الفرد.
يمكن أن تستمر التشكيلات بالطاقة الروحية في المحيط والطاقة الروحية من الأحجار الروحية. سيتطلب الأول فترة شحن طويلة حتى يتم الحفاظ على التشكيل بينما يتطلب الأخير فقط أحجار روح كافية.
أن تعتقد أن مروض وحش من فئة 4 نجوم مثله سوف ينظر إليه في ازدراء من قبل فتى صغير… ازدراء رأسك!
نظرًا لأن سيد القاعة لم يصدقهم ، رفع الشيخ هو كفه لينذر إلى السماء عندما تجمد فجأة ، وتشوه تعبيره ببطء في صدمة. “سيد القاعة…”
ولكن بغض النظر عن أيهما كان ، فإن التشكيلات تتطلب مدخلات طاقة للحفاظ عليها. للتعامل مع كفاح السجين ، يجب أن يستهلك قدرًا أكبر من الطاقة. بمجرد أن تجف أحجار الروح ، حتى لو لم يعرف المرء الطريقة الدقيقة لكسر التشكيل ، فإن التشكيل لا يزال ينهار من تلقاء نفسه.
كان هذا بالضبط هو السبب في أن ممر نقابة التشكيل الرئيسية كان له حد زمني لمدة ساعتين.
انتقد سيد القاعة هان.
على الرغم من الطبيعة الشرسة لـ وحش شيطان السينك من قبل ، فقد اختار الاستلقاء كما لو كان طفلًا مطيعًا. على الرغم من أنه كان مهتمًا بـ وحش الغزال من قبل ، لم تكن هناك أي علامات على رغبته في الخروج من التشكيل… كان هذا مخالفًا لطبيعته.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فطالما كافح الممتحن ، فستكون مجرد مسألة وقت قبل أن تجف الطاقة في التشكيل… لن يكون الخروج من التشكيل في ظل هذه الظروف اختبارًا لمهارة الفرد.
همف! مغرور!
“انظر ، ستفهم قريبًا بما فيه الكفاية!” لم يشرح تشانغ شوان الأمر.
على الرغم من الطبيعة الشرسة لـ وحش شيطان السينك من قبل ، فقد اختار الاستلقاء كما لو كان طفلًا مطيعًا. على الرغم من أنه كان مهتمًا بـ وحش الغزال من قبل ، لم تكن هناك أي علامات على رغبته في الخروج من التشكيل… كان هذا مخالفًا لطبيعته.
أدار الجميع أنظارهم ، فقط ليروا وحش العزال الذي كان سليمًا سابقًا فقد أحد أطرافه. فقط أثر عظام معلقة على الجسم.
“سيد القاعة ، لقد تم!”
…
تمامًا كما كان الجميع في حيرة ، انتهى الشيخ هو والآخرون من طهي وحش العزال. لحم الوحش الذهبي والرائحة العميقة جعلاها لا تقاوم للجميع.
حتى البشر مثلهم وجدوا صعوبة في كبح أنفسهم أمام جاذبية وحش دير هورد ، كيف يمكن أن تقاومه الوحوش الروحية؟
“جيد ، أحضره!”
“إذا لم أكن مخطئًا ، فلن يكون هناك أي وحوش روحية أخرى في دائرة نصف قطرها عشرة كيلومترات حيث يعيش الوحش الشيطاني. بغض النظر عن مدى رائحة وحش الغزلان ، فمن المستحيل لأنه يسبب ضجة بين الوحوش الروحية وراءه. على بعد عشرة كيلومترات! ” وأوضح تشانغ شوان.
على الرغم من أنه ظل يقول إنهم سيأكلونه، فقد كانت في الواقع مجرد طريقة لإقناع وحش الشيطان. إذا كانوا سيأكلونها حقًا ، فإن احتمالية ترويضها ستنخفض إلى الصفر.
أومأ سيد القاعة هان.
نظرًا للرائحة من وحش الغزال ، فلن يكون من المستغرب إذا تم استدراج الوحوش الروحية. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، ألا يجب أن يهربوا بعيدًا قدر الإمكان؟ ألن يكون مغازلة البشري إذا اختاروا البقاء هنا؟
أومأ الشيخ هو والآخرون برأسهم عندما أحضروا لحم حيوان وحش العزال المطبوخ.
ضحك سيد القاعة هان وهو يوجه نظره إلى وحش العزال. عندما كان على وشك أن يلتقطها لإغراء الطرف الآخر ، اتسعت عيناه فجأة بدهشة وانفجرت. “ما هذا بحق الجحيم! من أكله في العالم؟”
“هل ترى ذلك؟ إذا كنت ستتردد بعد الآن ، فسنأكله…”
“لا تهتم بهم ، ركز على التحميص بدلاً من ذلك. كلما كانت عطرية أكثر ، كان ذلك أفضل!”
ضحك سيد القاعة هان وهو يوجه نظره إلى وحش العزال. عندما كان على وشك أن يلتقطها لإغراء الطرف الآخر ، اتسعت عيناه فجأة بدهشة وانفجرت. “ما هذا بحق الجحيم! من أكله في العالم؟”
“أكلتها؟”
أدار الجميع أنظارهم ، فقط ليروا وحش العزال الذي كان سليمًا سابقًا فقد أحد أطرافه. فقط أثر عظام معلقة على الجسم.
“انظر ، ستفهم قريبًا بما فيه الكفاية!” لم يشرح تشانغ شوان الأمر.
بعبارة أخرى.. شخص ما أكل سرا أحد أطرافه!
بغض النظر عن مدى رائحة وحش العزال ، كان من المستحيل على الوحش الروحي الذي كان على بعد عشرة كيلومترات أن يشم رائحته. وحتى لو فعل أحد ، فهل يجرؤ على الدخول هنا؟
كانت هذه أراضي أقوى وحش روح في جبل تسعة طيات!
كان سيد القاعة هان مسعورًا.
من في العالم كان الشخص الذي أكل وحش الغزلان؟
أدار الجميع أنظارهم ، فقط ليروا وحش العزال الذي كان سليمًا سابقًا فقد أحد أطرافه. فقط أثر عظام معلقة على الجسم.
أومأ” ، إذا حدث شيء ما حقًا ، فسوف أساعده. ومع ذلك ، أخشى فقط أنهم قد لا يكونوا سعداء إذا قمت بخطوة!” قهقهة بهدوء ، ارتفعت حواجب تشانغ شوان. “حسنًا ، عليكم جميعًا متابعة المشاهدة. يجب أن يكون الوقت قد حان!”
على الرغم من أنه ظل يقول إنهم سيأكلونه، فقد كانت في الواقع مجرد طريقة لإقناع وحش الشيطان. إذا كانوا سيأكلونها حقًا ، فإن احتمالية ترويضها ستنخفض إلى الصفر.
لقد كانوا يبتلعون لعابهم ويخمدون هيجانهم أثناء تحميصه ، ولم يجرؤوا على قضم القليل منه. لقد حيرتهم أيضًا كيف اختفى أحد الأطراف فجأة؟
تحت مسؤولية الآلاف والآلاف من الوحوش المتوحشة ، ستمزق جميع أشكال الحياة إلى أشلاء. إذا حدث تدافع بالفعل ، حتى لو هربوا على بعد عشرات الكيلومترات ، فسيظلون عالقين فيه.
بعبارة أخرى ، كان يقول ذلك فقط ، كان من المستحيل عليه فعل ذلك حقًا. لماذا… في غمضة عين اختفى أحد الأطراف فجأة؟ ناهيك عن عدم ترك أي قطعة من اللحم على الطرف.
“ما هو الخطأ؟”
ألا تذهبون جميعًا بعيدًا؟ ألا تعلمون كلكم مقدار الجهد الذي بذلتُه لترويض هذا الزميل؟
حدق سيد القاعة هان ببرود في الشيخ هو والآخرين.
سيد القاعة ساي وهذا الوحش المثير للغضب ذو النجمتين قد غادروا بمجرد بدء عملية التحميص ، لذلك كان من المستحيل عليهم أن يكونوا الجاني. المشتبه بهم الوحيدون المعقولون هم الشيوخ الذين يقفون أمامه.
كان سيد القاعة هان مسعورًا.
كانت كلمات سيد القاعة هان مقنعة جدًا حقًا ، أي وحش روحي آخر كان سيقتنع به الآن. ومع ذلك ، كانت عيون وحش شيطان السينك لا تزال مغلقة بإحكام ، وظلت بلا حراك تمامًا. بدا كما لو كان نائما.
“سيد القاعة ، نحن… لم نفعل ذلك!”
“آه! يبدو ذلك ممكنا!”
بعد أن نظر إليهما الطرف الآخر ، قفز الشيخ هو والآخر في حالة صدمة. صافحوا أيديهم على عجل في حالة إنكار.
“آه! يبدو ذلك ممكنا!”
لقد كانوا يبتلعون لعابهم ويخمدون هيجانهم أثناء تحميصه ، ولم يجرؤوا على قضم القليل منه. لقد حيرتهم أيضًا كيف اختفى أحد الأطراف فجأة؟
“أنت لم تفعل ذلك؟ هل تقول أن الجسد طار من تلقاء نفسه؟”
نظرًا لأن سيد القاعة لم يصدقهم ، رفع الشيخ هو كفه لينذر إلى السماء عندما تجمد فجأة ، وتشوه تعبيره ببطء في صدمة. “سيد القاعة…”
انتقد سيد القاعة هان.
أي نوع من الزملاء وجدتهم… طلبت منكم جميعًا تحميص اللحم لإغراء وحش الشيطان الشيطاني على الخضوع ومع ذلك انتهى بكم الأمر جميعًا بتناوله…
كان سيد القاعة هان مسعورًا.
ما خطبكم جميعا!
كان هذا صحيحًا بالفعل. بما أنه حتى الغرباء مثلهم يمكن أن يقولوا الكثير ، فكيف يمكن للمحاربين القدامى ترويض الوحوش من فئة 4 نجوم إهمال مثل هذا الاحتمال؟
“سيد القاعة ، إنه ليس منا حقًا. يمكنني أن أقسم بذلك…”
نظرًا لأن سيد القاعة لم يصدقهم ، رفع الشيخ هو كفه لينذر إلى السماء عندما تجمد فجأة ، وتشوه تعبيره ببطء في صدمة. “سيد القاعة…”
“ما هو الخطأ؟”
كانت كلمات سيد القاعة هان مقنعة جدًا حقًا ، أي وحش روحي آخر كان سيقتنع به الآن. ومع ذلك ، كانت عيون وحش شيطان السينك لا تزال مغلقة بإحكام ، وظلت بلا حراك تمامًا. بدا كما لو كان نائما.
كان لديهم ثقة مطلقة في قدرة تشانغ شي. منذ أن قال أن شيئًا ما سيحدث ، كانت هناك فرصة كبيرة لحدوث شيء ما.
عند سماع التعجب المفاجئ ، تتبع سيد القاعة هان نظرة الشيخ هو إلى لحم حيوان وحش الغزال وكاد أن يندفع من فمه الدماء.
وحش الغزال ، الذي فقد أحد أطرافه في البداية ، فقد اثنين الآن. يحدق في العظم العاري المعلق من جسده ، يطفو جو من الغرابة في المنطقة.
لم يكن من المستغرب لماذا لا يخاف سيد القاعة هان. ربما كان يعلم مسبقًا أنه من المستحيل حدوث التدافع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
