معلمك ، تشانغ شوان!
الفصل 620: معلمك ، تشانغ شوان!
كيف فعلها؟
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
بعد انتظار لحظة أخرى من العبث ، التفت صن تشيانغ إلى الشابة بجانبه.
تقول الأسطورة أن رائحة الحبوب من الدرجة السادسة ، على غرار نقل المعلم الرئيسي لإرادة السماء ، يمكن أن تجتذب الطاقة الروحية التي من شأنها رفع جودة الحبوب.
كان زعيم النقابة بالفعل صيدليًا من فئة 5 نجوم ، وطوال الوقت ، كان يحاول صياغة علاج طب عالي الجودة. لكن بسبب افتقاره إلى الثقافة وتوجيه معلم هائل ، لم ينجح أبدًا.
ستكون الاحتمالية منخفضة جدًا لدرجة أنهم لن يحظوا بمثل هذه الأفكار إذا كان شخصًا آخر ، ولكن سيدهم الشاب… كلما فكروا في الأمر ، زاد احتمال أن يكون ذلك صحيحًا!
في هذه اللحظة ، وبدلاً من الصيادلة الفخورين ، بدوا وكأنهم مجموعة من اللاجئين بدلاً من ذلك.
كان يعتقد أن العامل المحدد النهائي هو زراعته ، ولكن عندما رأى هذا المنظر ، أدرك أنه كان مخطئًا.
على الرغم من أن الصيدلانية لو جاء من امبراطورية هوانغ يوان وربما كان أكثر دراية منه ، إلا أن زراعتها كانت لا تزال أقل من عالمه. بعد كل شيء ، كانت لا تزال صغيرة جدًا.
وبالتالي ، من حيث من سيكون قادرًا على صنع حبة من الدرجة السادسة أولاً ، فقد اعتقد أنه كان في الصدارة…
“لا يمكن أن يكون ذلك المعلم… فعل شيئًا ما في الداخل مرة أخرى؟”
ظهر الاحترام على عيون الشابة. “الصيدلة ، بصفتها مهنة في المسارات التسعة العليا ، تمتلك مكانة استثنائية في المجتمع. ونتيجة لذلك ، لديها أيضًا قواعد صارمة تحكم أعضائها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالآداب. ليس الأمر كما لو أنك لم تر أبدًا كيف ارتدى الصيدلانيون الرسميون أردية تنصيبهم ، يتمسكون بالنعمة والجلالة… ”
لكن الواقع ضربه في وجهه!
من المؤكد أنها ستترك الكثير من قرنائها في رهبة عندما تعود إلى إمبراطورية هونغ يوان.
بالنظر إلى الكيفية التي اجتذب بها الحل الطبي للطرف الآخر الطاقة الروحية برائحته العميقة ، فمن الواضح أنه وصل إلى الدرجة السادسة.
هزت الشابة رأسها بسرعة.
لقد كان يولي اهتمامًا وثيقًا طوال عملية التكرير ، واتبعت الصيدلانية لو تعليمات الطرف الآخر بدقة. من الواضح أن سبب نجاح تكرير دواء من الدرجة السادسة هو الفضل في هذا الشاب.
“إنه هو…”
ضاق زعيم النقابة عينيه ، وارتجف جسده في حالة هياج.
“المعلم ، أشكرك على قبولك لي!”
لقد كان يولي اهتمامًا وثيقًا طوال عملية التكرير ، واتبعت الصيدلانية لو تعليمات الطرف الآخر بدقة. من الواضح أن سبب نجاح تكرير دواء من الدرجة السادسة هو الفضل في هذا الشاب.
لقد كان يولي اهتمامًا وثيقًا طوال عملية التكرير ، واتبعت الصيدلانية لو تعليمات الطرف الآخر بدقة. من الواضح أن سبب نجاح تكرير دواء من الدرجة السادسة هو الفضل في هذا الشاب.
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
لتكون قادرًا على السماح لصيادلة عالم بشري متسامي 6-دان 5 نجوم بتشكيل حبة من الدرجة 6 بتوجيهاته… ألم يكن هذا رائعًا جدًا؟
كان السيد الشاب من النوع الذي كان عليه أن يتسبب في حالة من الهرج والمرج بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. فقط في بطولة المعلم الرئيسي نفسها ، ترك كل المنافسين على وشك الجنون. بينما قال فقط إنه سيجد صيدلي من فئة 5 نجوم لصياغة الحل الطبي له ، هل كان من الممكن أن يسبب نوعًا من المتاعب؟
“أنت تفكر كثيرًا. نقابتنا لديها الكثير من الصيادلة من فئة 5 نجوم. في حين أن الصيدلاني ذو الـ 3 نجوم قد يكون وجودًا هائلاً في الفروع الأخرى ، قبلها ، فإنه لا يعني الكثير على الإطلاق…” ، أجاب الشاب سيدة.
كيف فعلها؟
عند سماع قبولها من قبل “الخبير” امامها ، قامت الصيادلانية لوه بشبك قبضتيها في الإثارة وتماهي على عجل لإكمال مراسم الاعتراف.
“درجه السادسة؟”.
“خذها!” ألقى تشانغ شوان الحجارة الروحية.
بمعرفة النوايا الصادقة للطرف الآخر ، كان تشانغ شوان راضيا أيضًا. التفت لينظر إلى الطرف الآخر وسأل ، أومأ”. ما اسمك؟”
عند سماع تعجب زعيم النقابة ، ارتعدت شفاه الجميع في حالة صدمة.
لولا قيام زعيم النقابة بإخراج الكثير من الأعشاب الطبية القيمة ، فسيكون من المستحيل أن يصل المحلول الطبي إلى الدرجة السادسة. غير راغب في الاستفادة من الطرف الآخر ، قرر تشانغ شوان دفع مبلغ معقول للطرف الآخر.
بصفتها موظفة الاستقبال الأمامية ، غالبًا ما كانت على اتصال بهؤلاء الصيدليين. عادة ، كل منهم يحتفظ بأنفسهم بفخر ، ينضح الهواء الذي يبعد الآخرين عنهم. لكن الآن… كانوا يشبهون المرتزقة المهزومين ، حيث قاموا بتجريد دروعهم ورمي أسلحتهم للفرار بأسرع ما يمكن. لا يمكن أن تبدو مظاهرهم أسوأ من هذا.
كلما كانت درجة الحبوب أعلى ، كان من الصعب تكريرها. لم يكن من المألوف أن يصنع صيدلي موهوب حاصل على نجمة واحدة حبة من الدرجة الثانية… ولكن صيدليًا من فئة 5 نجوم يصنع حبة من الدرجة السادسة ، لم يسبق له مثيل!
إذا اندفعوا إلى الأمام للاعتراف بأن الشاب كان مدرسهم قبل الصيدلانية لو ، لكانت الفرصة بالتأكيد ستكون لهم… ولن يتنهدوا الآن بلا حول ولا قوة.
“بعد أن صنعت حبوبًا من الدرجة 6 مرة من قبل ، فإن ثقة الصيدلة لوو وإمساكها بالأعشاب الطبية ستحقق بالتأكيد تقدمًا كبيرًا. لا شك في ذلك… ستصبح بالتأكيد صيدلية رائعة في المستقبل!”
هو! (صوت)
“في الواقع. كيف كان بإمكاني أن أكون بهذا الحماقة؟ لو أسرعت إلى الاعتراف به كمعلمي ، لكانت الفرصة متاحة لي!”
إذا اندفعوا إلى الأمام للاعتراف بأن الشاب كان مدرسهم قبل الصيدلانية لو ، لكانت الفرصة بالتأكيد ستكون لهم… ولن يتنهدوا الآن بلا حول ولا قوة.
“…” وجدت الشابة رؤيتها مظلمة عند رؤيتها أيضًا.
“يا للأسف! قل ، هل تعتقد أن الوقت قد فات للاعتراف به كمعلم لي الآن؟”
“أشك في أنه سيكون على استعداد لقبول المزيد من الطلاب…”
إلى جانب ذلك ، كانت مأدبة ولي العهد على وشك البدء. كان الدافع من المأدبة هو التنافس على فتحات بحيرة التطهير. إذا لم يظهر بطل إمبراطورية هونغ فنغ في مثل هذه المأدبة الهامة ، ألن يبكي هونغ شي؟
…
وأعرب العديد من المتفرجين عن أسفهم تجاه هذا الأمر.
بينما كان بعض الحشد غارق في خيبة أملهم والبعض الآخر لا يزال مذهولًا من الصدمة ، تنفس الشخص المعني ، الصيدلانية لو ، الصعداء. حدقت بهدوء في المحلول الطبي الذي يطفو بصمت أمامها ، ووجهها يتدفق ببطء من الإثارة حيث بدأ جسدها يرتجف بشدة.
بصفتك صيدلي من فئة 5 نجوم ، كان صنع حبة من الدرجة السادسة بنجاح تجربة ثمينة للغاية. هذا في حد ذاته من شأنه أن يؤدي إلى تحسن كبير في فهم المرء وعينه للتمييز ، مما يجعل من المحتمل جدًا أن يتقدم المرء ليصبح صيدليًا من فئة 6 نجوم في المستقبل.
كيف فعلها؟
خارج القاعة ، كان صن تشيانغ يسير حول الممر بقلق.
إذا اندفعوا إلى الأمام للاعتراف بأن الشاب كان مدرسهم قبل الصيدلانية لو ، لكانت الفرصة بالتأكيد ستكون لهم… ولن يتنهدوا الآن بلا حول ولا قوة.
كان هناك مجموعة ضخمة من الصيادلة من هذه الرتبة في النقابة. حتى لو حاول الطرف الآخر بدء شيء ما ، ما حجم الفوضى التي يمكن أن يسببها؟
هو! (صوت)
“من الصعب أن أقول…” هز صن تشيانغ رأسه.
أومأت لوه تشيتشي برأسها. اذن ، أخذ تشانغ شوان عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة وأرسلتها إلى زعيم النقابة ، “هذا هو المال للأعشاب الطبية!”
بينما كان بعض الحشد غارق في خيبة أملهم والبعض الآخر لا يزال مذهولًا من الصدمة ، تنفس الشخص المعني ، الصيدلانية لو ، الصعداء. حدقت بهدوء في المحلول الطبي الذي يطفو بصمت أمامها ، ووجهها يتدفق ببطء من الإثارة حيث بدأ جسدها يرتجف بشدة.
بالنظر إلى الكيفية التي اجتذب بها الحل الطبي للطرف الآخر الطاقة الروحية برائحته العميقة ، فمن الواضح أنه وصل إلى الدرجة السادسة.
تمامًا كما خمّن الآخرون ، فإن قدرتها على تكرير الحبوب قد تم رفعها قليلاً ، وفي المستقبل القريب ، سيصبح تكرير الحبوب أعظم خبرتها بين جميع المهن الداعمة لها.
“بعد أن صنعت حبوبًا من الدرجة 6 مرة من قبل ، فإن ثقة الصيدلة لوو وإمساكها بالأعشاب الطبية ستحقق بالتأكيد تقدمًا كبيرًا. لا شك في ذلك… ستصبح بالتأكيد صيدلية رائعة في المستقبل!”
من المؤكد أنها ستترك الكثير من قرنائها في رهبة عندما تعود إلى إمبراطورية هونغ يوان.
بعد إلقاء حجارة الروح ، خرج تشانغ شوان من القاعة.
“بديع!”
نظرت إلى الشاب أمامها مرة أخرى ، وعيناها تلمعان في الإعجاب.
“هذا… لكنكم جميعًا أعضاء في نقابة الصيدلة ، ناهيك عن أنك تدخل فقط للعثور على شخص ما. بالتأكيد لن يذهبوا إلى هذا الحد؟”
من خلال توجيهات الطرف الآخر فقط ، تمكنت في الواقع من صياغة مثل هذا الدواء عالي الجودة. حتى الصيدلي رقم واحد في امبراطورية هوانغ يوان ، رئيس مدرسة الصيدلة ، سيجد صعوبة في مطابقة عينه الفطنة والمعرفة الواسعة.
“حسنا!”
“معلم!”
ملأت المحلول الطبي في زجاجة من اليشم ، أعطت الزجاجة باحترام للشاب.
“هذا… لكنكم جميعًا أعضاء في نقابة الصيدلة ، ناهيك عن أنك تدخل فقط للعثور على شخص ما. بالتأكيد لن يذهبوا إلى هذا الحد؟”
“أومأ!” إمسك بزجاجة اليشم ، ظهر تلميح من الإثارة في عيون تشانغ شوان أيضًا.
“أشك في أنه سيكون على استعداد لقبول المزيد من الطلاب…”
كان يعتقد أن العلاج الطبي من الدرجة الخامسة سيكون نتيجة عظيمة بالفعل ، ولكن نظرًا للنضج العالي بشكل غير متوقع للأعشاب الطبية الوسيطة ونقص الأخطاء في عملية التشكيل ، فقد نجح بالفعل في الوصول إلى الدرجة 6.
إذا كان يوان تاو سيستهلكها ، فمن المؤكد أن سلالة إمبراطوره ستستيقظ بجزء كبير ، وسترتفع زراعته على قدم وساق.
بينما كان بعض الحشد غارق في خيبة أملهم والبعض الآخر لا يزال مذهولًا من الصدمة ، تنفس الشخص المعني ، الصيدلانية لو ، الصعداء. حدقت بهدوء في المحلول الطبي الذي يطفو بصمت أمامها ، ووجهها يتدفق ببطء من الإثارة حيث بدأ جسدها يرتجف بشدة.
“حقيقة أنك تمكنت من صياغة العلاج الطبي بنجاح تظهر أنك تمتلكين موهبة رائعة ، ويمكنني أيضًا أن أرى الإخلاص وراء اعترافك. حسنًا. من اليوم فصاعدًا ، ستكونين طالبي في الصيدلة!”
كانت موظفة الاستقبال الأمامي التى أحضرتهم.
قمعًا لإثارته ، افترض تشانغ شوان واجهة غير مبالية ، كما لو أن تكرير حبة من الدرجة 6 لم يكن مختلفًا عن الأكل أو الشرب بالنسبة له.
على الرغم من التهديد بحدوث انفجار وشيك من المرجل ، كان الطرف الآخر قادرًا في الواقع على وضع ثقتها فيه واتباع تعليماته بدقة بهدوء. يعكس هذا في حد ذاته صدق نيتها في الاعتراف بـ تشانغ شوان كمعلم لها.
“إنه هو…”
“المعلم ، أشكرك على قبولك لي!”
عند سماع قبولها من قبل “الخبير” امامها ، قامت الصيادلانية لوه بشبك قبضتيها في الإثارة وتماهي على عجل لإكمال مراسم الاعتراف.
الفصل 620: معلمك ، تشانغ شوان!
بمعرفة النوايا الصادقة للطرف الآخر ، كان تشانغ شوان راضيا أيضًا. التفت لينظر إلى الطرف الآخر وسأل ، أومأ”. ما اسمك؟”
“أنا لوه تشيتشي ، يمكن للمعلم الاتصال بي تشيتشي!” قالت الصيادلانية لو.
بينما كان بعض الحشد غارق في خيبة أملهم والبعض الآخر لا يزال مذهولًا من الصدمة ، تنفس الشخص المعني ، الصيدلانية لو ، الصعداء. حدقت بهدوء في المحلول الطبي الذي يطفو بصمت أمامها ، ووجهها يتدفق ببطء من الإثارة حيث بدأ جسدها يرتجف بشدة.
هزت الشابة رأسها بسرعة.
“تشيتشي؟ أومأ. ثم من اليوم فصاعدًا ، سأتصل بك ليتل تشي…” أومأ تشانغ شوان.
قمعًا لإثارته ، افترض تشانغ شوان واجهة غير مبالية ، كما لو أن تكرير حبة من الدرجة 6 لم يكن مختلفًا عن الأكل أو الشرب بالنسبة له.
“نعم!” ردت لوه تشيتشي بسعادة.
“إنه هو…”
“حسنًا ، لا يزال لدي أشياء يجب أن أحضرها ، لذا سأغادر الآن!”
لقد مر عبر تحدي العمود الحجري في قاعة الكنوز الغامضة وصنع العلاج الطبي في نقابة الصيادلة – مجموع الكل كان ، حوالي عشر ساعات. لقد حان الوقت لبدء مأدبة ولي العهد ، وبالنظر إلى أن فتحات بحيرة التطهير كانت على المحك ، كان عليه أن يكون حاضرًا.
“أومأ!” إمسك بزجاجة اليشم ، ظهر تلميح من الإثارة في عيون تشانغ شوان أيضًا.
بمعرفة النوايا الصادقة للطرف الآخر ، كان تشانغ شوان راضيا أيضًا. التفت لينظر إلى الطرف الآخر وسأل ، أومأ”. ما اسمك؟”
“نعم…”
من المؤكد أنها ستترك الكثير من قرنائها في رهبة عندما تعود إلى إمبراطورية هونغ يوان.
ضرب صن تشيانغ فكيه السفليين وأومأ برأسه. “الآن بعد أن قلت ذلك ، يبدو أن هناك مثل هذا الاحتمال!”
شعر لوه تشيتشي بخيبة أمل بعض الشيء عندما رأى أن الطرف الآخر سيغادر.
فقط ماذا في العالم كان يُلقى في المحاضرة بالداخل؟
“تكرير الحبوب هو تراكم للخبرة ، وليس شيئًا يمكن للمرء أن يحقق إتقانه فجأة. حاول أن تفهم ما علمتك إياه اليوم ، وستتحسن بالتأكيد بشكل كبير!” قال تشانغ شوان ، بعد أن رأي من خلال أفكار لوه تشيتشي.
ظهر الاحترام على عيون الشابة. “الصيدلة ، بصفتها مهنة في المسارات التسعة العليا ، تمتلك مكانة استثنائية في المجتمع. ونتيجة لذلك ، لديها أيضًا قواعد صارمة تحكم أعضائها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالآداب. ليس الأمر كما لو أنك لم تر أبدًا كيف ارتدى الصيدلانيون الرسميون أردية تنصيبهم ، يتمسكون بالنعمة والجلالة… ”
أومأت لوه تشيتشي برأسها. اذن ، أخذ تشانغ شوان عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة وأرسلتها إلى زعيم النقابة ، “هذا هو المال للأعشاب الطبية!”
كيف يمكن لموظفة استقبال مثلها أن تكون مؤهلة لحضور مثل هذا المؤتمر الصيدلي الكبير؟
لولا قيام زعيم النقابة بإخراج الكثير من الأعشاب الطبية القيمة ، فسيكون من المستحيل أن يصل المحلول الطبي إلى الدرجة السادسة. غير راغب في الاستفادة من الطرف الآخر ، قرر تشانغ شوان دفع مبلغ معقول للطرف الآخر.
تمامًا كما خمّن الآخرون ، فإن قدرتها على تكرير الحبوب قد تم رفعها قليلاً ، وفي المستقبل القريب ، سيصبح تكرير الحبوب أعظم خبرتها بين جميع المهن الداعمة لها.
فقط ماذا في العالم كان يُلقى في المحاضرة بالداخل؟
في الطريق إلى هنا ، كسب صن تشيانغ 700 حجر روح من الدرجة المتوسطة أخذها من الأنسة السادسة الشابة قبلا.
“هذا… إنه لشرف لي أن أكون قادرًا على رؤية دواء بهذه الجودة يتم تكريره خلال حياتي ، كيف يمكنني قبول أموالك…” رفض زعيم النقابة بسرعة لفتة تشانغ شوان.
كانت مجرد بطولة المعلم الرئيسي في ذلك الوقت كافية لجعل هذا المعلم المتميز من فئة الخمس نجوم إلى البكاء. إذا كان تشانغ شوان سيغيب عن هذه المأدبة أيضًا ، فمن كان يعلم ما إذا كان هذا الرجل العجوز سيكون قادرًا على تحمل الضربة؟
“خذها!” ألقى تشانغ شوان الحجارة الروحية.
إذا لم يقبلها الطرف الآخر ، فقد يُنظر إليه على أنه مدين للطرف الآخر بمعروف ، وكان تشانغ شوان يكره تكبد مثل هذه العلاقة. بدلاً من التسبب في مشاكل محتملة في المستقبل ، يفضل سداد ديونه على الفور.
“تشيتشي؟ أومأ. ثم من اليوم فصاعدًا ، سأتصل بك ليتل تشي…” أومأ تشانغ شوان.
اذن ، خرجت مجموعة كبيرة من الصيادلة من فئة 3 نجوم و 4 نجوم من الغرفة بخوف. أسقط بعضهم قبعاتهم بينما مزق البعض الآخر أرديةهم. في الواقع ، كان هناك شخص ، بسبب الذعر الشديد ، اصطدم بالعمود ، وفي هذه اللحظة ، كان مستلقيًا على الأرض كما لو كان خنزيرًا ميتًا…
“حسنا!”
…
يمكن لزعيم النقابة أيضًا إخبار نوايا تشانغ شوان من إصراره. هز رأسه بخيبة أمل ، مع العلم أنه فقد فرصة للتعرف على صيدلي موهوب.
“صيدلي تشانغ ، إذا وجدت نفسك في وقت فراغ ، فسيشرف نقابتنا أن تكون هنا! إذا كان بإمكانك إجراء محاضرة ، سنكون في غاية الامتنان!”
“وداعا!”
بعد إلقاء حجارة الروح ، خرج تشانغ شوان من القاعة.
شاهد لوه تشيتشي وهو يختفي ببطء في المسافة ، صرخ على عجل ، “يا معلم… أين يمكنني أن أجدك؟”
بصفتها موظفة الاستقبال الأمامية ، غالبًا ما كانت على اتصال بهؤلاء الصيدليين. عادة ، كل منهم يحتفظ بأنفسهم بفخر ، ينضح الهواء الذي يبعد الآخرين عنهم. لكن الآن… كانوا يشبهون المرتزقة المهزومين ، حيث قاموا بتجريد دروعهم ورمي أسلحتهم للفرار بأسرع ما يمكن. لا يمكن أن تبدو مظاهرهم أسوأ من هذا.
مع وضع يديه خلف ظهره ، توقف تشانغ شوان ، وبدا صوت غير عاطفي. “تذكري هذا ، اسمي تشانغ شوان!”
…
أومأت لوه تشيتشي برأسها. اذن ، أخذ تشانغ شوان عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة وأرسلتها إلى زعيم النقابة ، “هذا هو المال للأعشاب الطبية!”
“لقد مر بعض الوقت بالفعل ، لماذا لم يخرج السيد الشاب بعد؟ مأدبة ولي العهد على وشك أن تبدأ بالفعل!”
ملأت المحلول الطبي في زجاجة من اليشم ، أعطت الزجاجة باحترام للشاب.
خارج القاعة ، كان صن تشيانغ يسير حول الممر بقلق.
“هذا… إنه لشرف لي أن أكون قادرًا على رؤية دواء بهذه الجودة يتم تكريره خلال حياتي ، كيف يمكنني قبول أموالك…” رفض زعيم النقابة بسرعة لفتة تشانغ شوان.
بصفتها موظفة الاستقبال الأمامية ، غالبًا ما كانت على اتصال بهؤلاء الصيدليين. عادة ، كل منهم يحتفظ بأنفسهم بفخر ، ينضح الهواء الذي يبعد الآخرين عنهم. لكن الآن… كانوا يشبهون المرتزقة المهزومين ، حيث قاموا بتجريد دروعهم ورمي أسلحتهم للفرار بأسرع ما يمكن. لا يمكن أن تبدو مظاهرهم أسوأ من هذا.
“في الواقع!” حاول يوان تاو إلقاء نظرة خاطفة على القاعة ، لكن الأبواب كانت مغلقة بإحكام ، مما منعه من رؤية أي شيء على الإطلاق.
“حسنًا ، لا يزال لدي أشياء يجب أن أحضرها ، لذا سأغادر الآن!”
قبل الدخول ، طلب منهم تشانغ شوان الانتظار في الخارج. ومع ذلك ، مرت أربع ساعات بالفعل ، ولم يكن هناك أي أثر له. كان من المحتم أن يكونوا قلقين.
بعد انتظار لحظة أخرى من العبث ، التفت صن تشيانغ إلى الشابة بجانبه.
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
إلى جانب ذلك ، كانت مأدبة ولي العهد على وشك البدء. كان الدافع من المأدبة هو التنافس على فتحات بحيرة التطهير. إذا لم يظهر بطل إمبراطورية هونغ فنغ في مثل هذه المأدبة الهامة ، ألن يبكي هونغ شي؟
كانت مجرد بطولة المعلم الرئيسي في ذلك الوقت كافية لجعل هذا المعلم المتميز من فئة الخمس نجوم إلى البكاء. إذا كان تشانغ شوان سيغيب عن هذه المأدبة أيضًا ، فمن كان يعلم ما إذا كان هذا الرجل العجوز سيكون قادرًا على تحمل الضربة؟
“أنت تفكر كثيرًا. نقابتنا لديها الكثير من الصيادلة من فئة 5 نجوم. في حين أن الصيدلاني ذو الـ 3 نجوم قد يكون وجودًا هائلاً في الفروع الأخرى ، قبلها ، فإنه لا يعني الكثير على الإطلاق…” ، أجاب الشاب سيدة.
كانت مجرد بطولة المعلم الرئيسي في ذلك الوقت كافية لجعل هذا المعلم المتميز من فئة الخمس نجوم إلى البكاء. إذا كان تشانغ شوان سيغيب عن هذه المأدبة أيضًا ، فمن كان يعلم ما إذا كان هذا الرجل العجوز سيكون قادرًا على تحمل الضربة؟
“معلم!”
“أيتها السيدة الشابة ، هل يمكنني أن أزعجك للدخول واستدعاء سيدنا الشاب؟”
على الرغم من التهديد بحدوث انفجار وشيك من المرجل ، كان الطرف الآخر قادرًا في الواقع على وضع ثقتها فيه واتباع تعليماته بدقة بهدوء. يعكس هذا في حد ذاته صدق نيتها في الاعتراف بـ تشانغ شوان كمعلم لها.
بعد انتظار لحظة أخرى من العبث ، التفت صن تشيانغ إلى الشابة بجانبه.
“تشيتشي؟ أومأ. ثم من اليوم فصاعدًا ، سأتصل بك ليتل تشي…” أومأ تشانغ شوان.
كانت موظفة الاستقبال الأمامي التى أحضرتهم.
“…” انفجرت الشابة في البكاء.
“هذا… أنا آسفة ، لكن لا يمكنني ذلك. يمكن فقط للصيادلة الرسميين الدخول ، وإذا كنت سأدخل دون إذن ، فسأعاقب بالتأكيد. في أسوأ السيناريوهات ، قد أواجه الطرد…”
“بعد أن صنعت حبوبًا من الدرجة 6 مرة من قبل ، فإن ثقة الصيدلة لوو وإمساكها بالأعشاب الطبية ستحقق بالتأكيد تقدمًا كبيرًا. لا شك في ذلك… ستصبح بالتأكيد صيدلية رائعة في المستقبل!”
هزت الشابة رأسها بسرعة.
في هذه اللحظة ، وبدلاً من الصيادلة الفخورين ، بدوا وكأنهم مجموعة من اللاجئين بدلاً من ذلك.
كيف يمكن لموظفة استقبال مثلها أن تكون مؤهلة لحضور مثل هذا المؤتمر الصيدلي الكبير؟
أومأت لوه تشيتشي برأسها. اذن ، أخذ تشانغ شوان عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة وأرسلتها إلى زعيم النقابة ، “هذا هو المال للأعشاب الطبية!”
“هذا… لكنكم جميعًا أعضاء في نقابة الصيدلة ، ناهيك عن أنك تدخل فقط للعثور على شخص ما. بالتأكيد لن يذهبوا إلى هذا الحد؟”
كان زعيم النقابة بالفعل صيدليًا من فئة 5 نجوم ، وطوال الوقت ، كان يحاول صياغة علاج طب عالي الجودة. لكن بسبب افتقاره إلى الثقافة وتوجيه معلم هائل ، لم ينجح أبدًا.
عبس صن تشيانغ.
“إنه هو…”
“سيفعلون!”
كيف فعلها؟
ضرب صن تشيانغ فكيه السفليين وأومأ برأسه. “الآن بعد أن قلت ذلك ، يبدو أن هناك مثل هذا الاحتمال!”
ظهر الاحترام على عيون الشابة. “الصيدلة ، بصفتها مهنة في المسارات التسعة العليا ، تمتلك مكانة استثنائية في المجتمع. ونتيجة لذلك ، لديها أيضًا قواعد صارمة تحكم أعضائها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالآداب. ليس الأمر كما لو أنك لم تر أبدًا كيف ارتدى الصيدلانيون الرسميون أردية تنصيبهم ، يتمسكون بالنعمة والجلالة… ”
تمامًا كما كانت في خضم شرح القواعد التي تحكم الصيادلة، “جيا!” ، تم فتح البوابة فجأة.
على الرغم من أن الصيدلانية لو جاء من امبراطورية هوانغ يوان وربما كان أكثر دراية منه ، إلا أن زراعتها كانت لا تزال أقل من عالمه. بعد كل شيء ، كانت لا تزال صغيرة جدًا.
اذن ، خرجت مجموعة كبيرة من الصيادلة من فئة 3 نجوم و 4 نجوم من الغرفة بخوف. أسقط بعضهم قبعاتهم بينما مزق البعض الآخر أرديةهم. في الواقع ، كان هناك شخص ، بسبب الذعر الشديد ، اصطدم بالعمود ، وفي هذه اللحظة ، كان مستلقيًا على الأرض كما لو كان خنزيرًا ميتًا…
مع وضع يديه خلف ظهره ، توقف تشانغ شوان ، وبدا صوت غير عاطفي. “تذكري هذا ، اسمي تشانغ شوان!”
في هذه اللحظة ، وبدلاً من الصيادلة الفخورين ، بدوا وكأنهم مجموعة من اللاجئين بدلاً من ذلك.
على الرغم من أن الصيدلانية لو جاء من امبراطورية هوانغ يوان وربما كان أكثر دراية منه ، إلا أن زراعتها كانت لا تزال أقل من عالمه. بعد كل شيء ، كانت لا تزال صغيرة جدًا.
“هذه… هي النعمة والعظمة التي تحدثت عنها؟”
وسع يوان تاو وسون تشيانغ عيونهم في حالة صدمة.
“هذا… أنا آسفة ، لكن لا يمكنني ذلك. يمكن فقط للصيادلة الرسميين الدخول ، وإذا كنت سأدخل دون إذن ، فسأعاقب بالتأكيد. في أسوأ السيناريوهات ، قد أواجه الطرد…”
“…” وجدت الشابة رؤيتها مظلمة عند رؤيتها أيضًا.
هزت الشابة رأسها بسرعة.
بصفتها موظفة الاستقبال الأمامية ، غالبًا ما كانت على اتصال بهؤلاء الصيدليين. عادة ، كل منهم يحتفظ بأنفسهم بفخر ، ينضح الهواء الذي يبعد الآخرين عنهم. لكن الآن… كانوا يشبهون المرتزقة المهزومين ، حيث قاموا بتجريد دروعهم ورمي أسلحتهم للفرار بأسرع ما يمكن. لا يمكن أن تبدو مظاهرهم أسوأ من هذا.
لقد كان يولي اهتمامًا وثيقًا طوال عملية التكرير ، واتبعت الصيدلانية لو تعليمات الطرف الآخر بدقة. من الواضح أن سبب نجاح تكرير دواء من الدرجة السادسة هو الفضل في هذا الشاب.
ألم يستمعوا إلى محاضرة بالداخل؟
“إنه هو…”
“يا للأسف! قل ، هل تعتقد أن الوقت قد فات للاعتراف به كمعلم لي الآن؟”
لماذا كانوا يفرون مثل الحملان الخائفة إذن؟
كان زعيم النقابة بالفعل صيدليًا من فئة 5 نجوم ، وطوال الوقت ، كان يحاول صياغة علاج طب عالي الجودة. لكن بسبب افتقاره إلى الثقافة وتوجيه معلم هائل ، لم ينجح أبدًا.
“يا للأسف! قل ، هل تعتقد أن الوقت قد فات للاعتراف به كمعلم لي الآن؟”
فقط ماذا في العالم كان يُلقى في المحاضرة بالداخل؟
وأعرب العديد من المتفرجين عن أسفهم تجاه هذا الأمر.
كان الصيدلانيون يتدفقون من القاعة بلا توقف ، وكان كل واحد منهم يشعر بالذعر على وجوههم. في هذه اللحظة ، فكر يوان تاو في شيء وابتلع جرعة من اللعاب.
أومأت لوه تشيتشي برأسها. اذن ، أخذ تشانغ شوان عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة وأرسلتها إلى زعيم النقابة ، “هذا هو المال للأعشاب الطبية!”
“لا يمكن أن يكون ذلك المعلم… فعل شيئًا ما في الداخل مرة أخرى؟”
كان هناك مجموعة ضخمة من الصيادلة من هذه الرتبة في النقابة. حتى لو حاول الطرف الآخر بدء شيء ما ، ما حجم الفوضى التي يمكن أن يسببها؟
“تكرير الحبوب هو تراكم للخبرة ، وليس شيئًا يمكن للمرء أن يحقق إتقانه فجأة. حاول أن تفهم ما علمتك إياه اليوم ، وستتحسن بالتأكيد بشكل كبير!” قال تشانغ شوان ، بعد أن رأي من خلال أفكار لوه تشيتشي.
“هذه…”
ضرب صن تشيانغ فكيه السفليين وأومأ برأسه. “الآن بعد أن قلت ذلك ، يبدو أن هناك مثل هذا الاحتمال!”
عبس صن تشيانغ.
كان السيد الشاب من النوع الذي كان عليه أن يتسبب في حالة من الهرج والمرج بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. فقط في بطولة المعلم الرئيسي نفسها ، ترك كل المنافسين على وشك الجنون. بينما قال فقط إنه سيجد صيدلي من فئة 5 نجوم لصياغة الحل الطبي له ، هل كان من الممكن أن يسبب نوعًا من المتاعب؟
وأعرب العديد من المتفرجين عن أسفهم تجاه هذا الأمر.
“لقد مر بعض الوقت بالفعل ، لماذا لم يخرج السيد الشاب بعد؟ مأدبة ولي العهد على وشك أن تبدأ بالفعل!”
ستكون الاحتمالية منخفضة جدًا لدرجة أنهم لن يحظوا بمثل هذه الأفكار إذا كان شخصًا آخر ، ولكن سيدهم الشاب… كلما فكروا في الأمر ، زاد احتمال أن يكون ذلك صحيحًا!
…
وسع يوان تاو وسون تشيانغ عيونهم في حالة صدمة.
“سيدك الشاب؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ لا تقلق ، نظرًا لأنه مجرد صيدلي من فئة 3 نجوم ، فمن المستحيل عليه تحريك شيء بهذا الحجم!”
…
بعد أن تعافت من صدمتها ، هزت الشابة رأسها عند سماع محادثة الثنائي.
“أشك في أنه سيكون على استعداد لقبول المزيد من الطلاب…”
إلى جانب ذلك ، كانت مأدبة ولي العهد على وشك البدء. كان الدافع من المأدبة هو التنافس على فتحات بحيرة التطهير. إذا لم يظهر بطل إمبراطورية هونغ فنغ في مثل هذه المأدبة الهامة ، ألن يبكي هونغ شي؟
لقد قابلت الشخص المعني ، وعرفت أن الطرف الآخر كان مجرد صيدلي من فئة 3 نجوم.
كان هناك مجموعة ضخمة من الصيادلة من هذه الرتبة في النقابة. حتى لو حاول الطرف الآخر بدء شيء ما ، ما حجم الفوضى التي يمكن أن يسببها؟
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
“من الصعب أن أقول…” هز صن تشيانغ رأسه.
“بعد أن صنعت حبوبًا من الدرجة 6 مرة من قبل ، فإن ثقة الصيدلة لوو وإمساكها بالأعشاب الطبية ستحقق بالتأكيد تقدمًا كبيرًا. لا شك في ذلك… ستصبح بالتأكيد صيدلية رائعة في المستقبل!”
“أنت تفكر كثيرًا. نقابتنا لديها الكثير من الصيادلة من فئة 5 نجوم. في حين أن الصيدلاني ذو الـ 3 نجوم قد يكون وجودًا هائلاً في الفروع الأخرى ، قبلها ، فإنه لا يعني الكثير على الإطلاق…” ، أجاب الشاب سيدة.
قمعًا لإثارته ، افترض تشانغ شوان واجهة غير مبالية ، كما لو أن تكرير حبة من الدرجة 6 لم يكن مختلفًا عن الأكل أو الشرب بالنسبة له.
ضرب صن تشيانغ فكيه السفليين وأومأ برأسه. “الآن بعد أن قلت ذلك ، يبدو أن هناك مثل هذا الاحتمال!”
كانت على وشك مواصلة الحديث عندما فتح المدخل مرة أخرى “جيا” وخرج “السيد الشاب” من قبل بشكل عرضي.
بالنظر إلى الكيفية التي اجتذب بها الحل الطبي للطرف الآخر الطاقة الروحية برائحته العميقة ، فمن الواضح أنه وصل إلى الدرجة السادسة.
“الوداع ، الصيدلاني تشانغ!”
مع وضع يديه خلف ظهره ، توقف تشانغ شوان ، وبدا صوت غير عاطفي. “تذكري هذا ، اسمي تشانغ شوان!”
“لقد مر بعض الوقت بالفعل ، لماذا لم يخرج السيد الشاب بعد؟ مأدبة ولي العهد على وشك أن تبدأ بالفعل!”
“صيدلي تشانغ ، إذا وجدت نفسك في وقت فراغ ، فسيشرف نقابتنا أن تكون هنا! إذا كان بإمكانك إجراء محاضرة ، سنكون في غاية الامتنان!”
كان يعتقد أن العامل المحدد النهائي هو زراعته ، ولكن عندما رأى هذا المنظر ، أدرك أنه كان مخطئًا.
“نعم…”
اذن ، خرج زعيم النقابة والعديد من شيوخ النقابة وانحنوا بتواضع عندما ودعوه. في عيونهم ، يمكن للمرء أن يرى الاحترام والإعجاب.
“صيدلي تشانغ ، إذا وجدت نفسك في وقت فراغ ، فسيشرف نقابتنا أن تكون هنا! إذا كان بإمكانك إجراء محاضرة ، سنكون في غاية الامتنان!”
“…” انفجرت الشابة في البكاء.
ألا يجب أن يكون هذا الرجل غير قادر على تحريك أي شيء على نطاق واسع؟ ألا يجب أن لا يعني هذا الرجل شيئًا لك؟
بينما كان بعض الحشد غارق في خيبة أملهم والبعض الآخر لا يزال مذهولًا من الصدمة ، تنفس الشخص المعني ، الصيدلانية لو ، الصعداء. حدقت بهدوء في المحلول الطبي الذي يطفو بصمت أمامها ، ووجهها يتدفق ببطء من الإثارة حيث بدأ جسدها يرتجف بشدة.
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
كيف يمكن لموظفة استقبال مثلها أن تكون مؤهلة لحضور مثل هذا المؤتمر الصيدلي الكبير؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
