Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial God Asura 1876

martial god asura 1876

martial god asura 1876

“ماذا؟” عند سماع هذه الكلمات ، ناهيك عن يين شينغ كونغ ، أصيب بايلي شوان كونغ والآخرون بصدمة شديدة.

 

 

“أيها السلف ، يجب أن تحتفظ بهذا ، لا يزال يتعين تطوير جبل الخشب السماوي في المستقبل ، هذه مفيدة لذلك ”

في هذه اللحظة ، أصبح يين شينغ كونغ مذهولًا.

قال بايلي شوان كونغ على الفور ، ” طالما أنه شيء في حدود قدرات هذا الرجل العجوز ، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد لمساعدتك ”

كان مظهره قبيحًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد أكا للتو مائة من فضلات الكلاب.

قال بيلي شوان كونغ: “نحن قادرون على العودة بأنفسنا”.

 

كان بايلي شوان كونغ والآخرون يبتسمون من الأذن إلى الأذن ، كانوا غير قادرين على احتواء سعادتهم.

لم يتوقع أبدًا أن يكون قد خدعه تشو فنغ.

لقد كان يحاول قتل تشو فنغ.

لم يكن لدى تشو فنغ ببساطة أي دليل قاطع وكان يحاول فقط إخافته.

فجاة تحدث ياو جياو غوانغ.

 

لقد سخروا من الجهل الذي كان لديهم في ذلك الوقت.

ومع ذلك… كان خائفًا في الواقع من فضح نفسه واعترف بكل شيء.

لقد سخروا من الجهل الذي كان لديهم في ذلك الوقت.

لقد عانى من هزيمة ساحقة على يد تشو فنغ.

في تلك اللحظة ، شعر دوغو شينغ فنغ والعديد من شيوخ جبل الخشب السماوي جميعًا بشعور غريب.

 

أما بالنسبة لهم… فقدوا بالفعل مؤهلات الكلام.

“تشو فنغ ، أيها الوغد!! ، حتى لو كنت سأموت ، سأجعلك ترافقني في الموت !!!”

فجاة تحدث نان غونغ لونغ جيان في تلك اللحظة.

وسط غضبه ، انقض يين شينغ كونغ على تشو فنغ.

“السماء !!!” عند سماع هذه الكلمات ، ليس فقط بايلي شوان كونغ والآخرين ، حتى تشو فنغ صُدم.

لقد كان يحاول قتل تشو فنغ.

فجاة تحدث نان غونغ لونغ جيان في تلك اللحظة.

 

لقد سخروا من الجهل الذي كان لديهم في ذلك الوقت.

“بوم ~~~”

لم يقبل تشو فنغ كيس الفضائي.

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب من تشو فنغ انفجر جسده.

 

فقط السلاح الإمبراطوري غير المكتمل الذي كان يحمله في يده من قبل بقي وسقط على الأرض. أما بالنسبة لـ يين شينغ كونغ فقد مات.

 

 

“هذا جيد أيضًا. ومع ذلك ، لا نحتاج إلى إزعاج عرق التنين الملك لتوديعنا”

لم يكن تشو فنغ من قتله.

 

بدلاً من ذلك ، كان بايلي شوان كونغ هو الذي قتله.

 

 

 

في الأصل ، كان بايلي شوان كونغ مترددًا في قتل يين شينغ كونغ.

” الكبير ياو جياو غوانغ ، هل لي أن أزعجك في بإعادة السلف والآخرين إلى جبل الخشب السماوي؟” تحدث تشو فنغ.

ومع ذلك ، نظرًا لأن يين شينغ كونغ قد هاجم بالفعل تشو فنغ ، لم يعد بايلي شوان كونغ قادرًا على تحمله بعد الآن.

لم يقبل تشو فنغ كيس الفضائي.

 

لم يكن لدى تشو فنغ ببساطة أي دليل قاطع وكان يحاول فقط إخافته.

“موت ذلك الخائن ضروري ، فقط تشو فنغ ، كيف عرفت أنه هو؟ ” سأل بايلي شوان كونغ تشو فنغ.

“تشو فنغ ، خذ هذا” ، ألقى بايلي شوان كونغ الكيس الفضائي الذي به مكافئات القبض على تشو فنغ.

 

“ماذا؟” عند سماع هذه الكلمات ، ناهيك عن يين شينغ كونغ ، أصيب بايلي شوان كونغ والآخرون بصدمة شديدة.

في هذه اللحظة ، لم يكن الأشخاص من جبل الخشب السماوي فقط هم الذين كانوا ينظرون إلى تشو فنغ ، حتى نان غونغ لونغ جيان ، و البوصلة الخالد بالإضافة إلى العديد من وحوش التنين الملك كانوا جميعًا ينظرون إلى تشو فنغ.

عرف تشو فنغ أنه بعد اليوم ، سيدخل جبل الخشب السماوي فترة من التطور السريع.

لقد رغبوا جميعًا في معرفة كيف عرف تشو فنغ أن يين تشنغ كونغ كان الخائن.

فقط السلاح الإمبراطوري غير المكتمل الذي كان يحمله في يده من قبل بقي وسقط على الأرض. أما بالنسبة لـ يين شينغ كونغ فقد مات.

 

في هذه اللحظة ، أصبح يين شينغ كونغ مذهولًا.

” كنت أهتم بردود أفعال الكبار في جبل الخشب السماوي جبل طوال الوقت ، من ذلك عرفت إلى أن الخائن كان على الأرجح يين تشينغ كونغ ، لهذا السبب قمت بتزوير تلك الرسالة وراهنت عليها” ،  قال تشو فنغ بابتسامة.

“بوم ~~~”

 

 

“أوه أيها الفتى ، هذه الكلمات من البسيط قولها ، أليس كذلك؟ مجرد مراهنة؟ إذا كانت مجرد مراهنة ، فكيف يمكنك أن تكون مستعدًا لهذا؟ لقد وضعت هذه الخطة بالفعل في الاعتبار في اللحظة التي سألت فيها شيمن بياو يان علنًا عن الخائن ، أليس كذلك؟ ” في هذه اللحظة ، تحدثت البوصلة الخالد الذي ظل صامتا لفترة طويلة بابتسامة مشرقة.

لم يكن تشو فنغ من قتله.

لقد بدأ يفكر أكثر في تشو فنغ الآن.

 

 

“ماذا؟” عند سماع هذه الكلمات ، ناهيك عن يين شينغ كونغ ، أصيب بايلي شوان كونغ والآخرون بصدمة شديدة.

ابتسم تشو فنغ قليلاً لما قاله البوصلة الخالد.

في الأصل ، كان بايلي شوان كونغ مترددًا في قتل يين شينغ كونغ.

على الرغم من أن تشو فنغ لم يعترف بذلك ، إلا أن الحشد كان بإمكانهم أن يحزروا من سلوكه أن ما قاله البوصلة الخالد كان صحيحًا ، وأن تشو فنغ خطط لذلك من البداية.

لوصف ذلك بشكل اخر ، فإن التحالف بين الخشب جبل السماوي و وحوش التنين الملك سيكون مثل الواسطة.

 

كان بايلي شوان كونغ والآخرون يبتسمون من الأذن إلى الأذن ، كانوا غير قادرين على احتواء سعادتهم.

عند التفكير في كيفية تمكن تشو فنغ بالفعل من التفكير في مثل هذه الحيلة في مثل هذا الوقت ، حتى بايلي شوان كونغ و نان غونغ لونغ جيان وغيرهم من الخبراء شعروا جميعًا بالإعجاب بـ تشو فنغ.

“حقا؟”

على الأقل ، لم يفكر أي منهم في الأشياء التي فعلها تشو فنغ.

“لكن السلف” كان تشو فنغ لا يزال قلقًا. بعد كل شيء ، لقد واجهوا للتو مثل هذه الأزمة.

 

عندما كانت كل هذه الشخصيات الكبرى تتصرف على هذا النحو ، كان جيانغ فوريانغ وباي يونشياو والآخرون من نفس جيل الشباب مثل تشو فنغ يشعرون بالتعقيد الشديد.

 

في ذلك الوقت ، وقفوا في أماكن فوق تشو فنغ.

” الكبير ياو جياو غوانغ ، هل لي أن أزعجك في بإعادة السلف والآخرين إلى جبل الخشب السماوي؟” تحدث تشو فنغ.

ومع ذلك ، الآن ، الوحيدين المؤهلين للتحدث إلى تشو فنغ وجهاً لوجه هم بايلي شوان كونغ ، و نان غونغ لونغ جيان ، ورئيس عشيرة وحوش التنين الملك وآخرين من نفس المكانة.

“أيها السلف ، يجب أن تحتفظ بهذا ، لا يزال يتعين تطوير جبل الخشب السماوي في المستقبل ، هذه مفيدة لذلك ”

أما بالنسبة لهم… فقدوا بالفعل مؤهلات الكلام.

“ماهو حظ فهو ليس مصيبة ، ما هو مصيبة فهو شيء لا يمكن تجنبه ، إذا كنا غير قادرين على تحمل هذه الاحداث الصغيرة من التجارب والصعوبات ، حتى لو تم القضاء على جبل الخشب السماوي ، فلن يكون ذلك أمرًا مؤسفًا ”

 

 

هذا الشعور بالتفاوت الهائل جعلهم يدركون مدى سرعة تقدم تشو فنغ المخيفة.

 

في الوقت نفسه ، سمح لهم أيضًا بإدراك الفرق بينهم وبين تشو فنغ.

 

 

ومع ذلك ، الآن كلهم ​​صدقوا ذلك.

أولئك الذين كانوا أصدقاء تشو فنغ طوال الوقت كانوا بخير نسبيًا.

 

ومع ذلك ، فإن الآخرين ، مثل باي يونشياو ، الذين اعتادوا أن يكونوا أعداء تشو فنغ ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من الابتسام بمرارة في قلوبهم.

“أنا ، نان غونغ لونغ جيان ، أنا غير قادر على تمثيل عشيرة نان غونغ الإمبراطورية ، ومع ذلك يمكنني تمثيل نفسي ، نظرًا لأنني غير قادر على الدخول في تحالف ، فسوف أطلب أن أفعل نفس الشيء مثل البوصلة الخالد وأن أصبح ضيفًا في جبل الخشب السماوي أيضًا “.

لقد سخروا من الجهل الذي كان لديهم في ذلك الوقت.

بالنسبة لهم لكي يكونوا مستعدين لأن يصبحوا حلفاء مع جبل الخشب السماوي كان شيئًا لم يجرؤ أبدًا على التفكير فيه.

 

“ماذا؟” عند سماع هذه الكلمات ، ناهيك عن يين شينغ كونغ ، أصيب بايلي شوان كونغ والآخرون بصدمة شديدة.

“تشو فنغ ، خذ هذا” ، ألقى بايلي شوان كونغ الكيس الفضائي الذي به مكافئات القبض على تشو فنغ.

“بوم ~~~”

 

في ذلك الوقت ، عندما تسببت باي سويان في الفوضى في جميع أنحاء جبل الخشب السماوي وأعلنت أن والد باي روشين كان نان غونغ لونغ جيان ، أصبح الناس من جبل الخشب السماوي جميعهم متشككين في ذلك.

“أيها السلف ، يجب أن تحتفظ بهذا ، لا يزال يتعين تطوير جبل الخشب السماوي في المستقبل ، هذه مفيدة لذلك ”

كان مظهره قبيحًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد أكا للتو مائة من فضلات الكلاب.

لم يقبل تشو فنغ كيس الفضائي.

 

بينما كان صحيحًا أن موارد التدريب في الكيس الفضائي ستوفر له بعض المساعدة ، إلا أنها كانت حقًا غير مهمة جدًا لتشو فنغ ، وببساطة كانت غير قادرة على مساعدته في الحصول على زيادة في تدريبه.

“تشو فنغ ، أنت لن تعود معنا؟” سأل بيلي شوان كونغ.

 

ومع ذلك ، فإن هذه الموارد والكنوز التدريبية ستكون مهمة للغاية بالنسبة للآخرين في جبل الخشب السماوي.

ومع ذلك ، فإن هذه الموارد والكنوز التدريبية ستكون مهمة للغاية بالنسبة للآخرين في جبل الخشب السماوي.

 

كان هناك حقًا قدر كبير من الثروة في الكيس الفضائي.

“لكن السلف” كان تشو فنغ لا يزال قلقًا. بعد كل شيء ، لقد واجهوا للتو مثل هذه الأزمة.

 

 

بدلاً من احتفاظ تشو فنغ به لنفسه ، كان من الأفضل أن يسمح لـ بايلي شوان كونغ باستخدامه لتطوير جبل الخشب السماوي.

 

عرف تشو فنغ أنه بعد اليوم ، سيدخل جبل الخشب السماوي فترة من التطور السريع.

 

 

في ذلك الوقت ، وقفوا في أماكن فوق تشو فنغ.

“حسنًا إذن” في النهاية أومأ بايلي شوان كونغ.

ومع ذلك ، فإن الآخرين ، مثل باي يونشياو ، الذين اعتادوا أن يكونوا أعداء تشو فنغ ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من الابتسام بمرارة في قلوبهم.

 

بدلاً من ذلك ، كان بايلي شوان كونغ هو الذي قتله.

” الكبير ياو جياو غوانغ ، هل لي أن أزعجك في بإعادة السلف والآخرين إلى جبل الخشب السماوي؟” تحدث تشو فنغ.

لقد عانى من هزيمة ساحقة على يد تشو فنغ.

كان لا يزال قلقًا جدًا على بايلي شوان كونغ والآخرين.

كان هناك حقًا قدر كبير من الثروة في الكيس الفضائي.

 

كان بايلي شوان كونغ عاطفيًا للغاية لذلك أومأ برأسه مرارًا وتكرارًا.

“تشو فنغ ، أنت لن تعود معنا؟” سأل بيلي شوان كونغ.

في الوقت نفسه ، سمح لهم أيضًا بإدراك الفرق بينهم وبين تشو فنغ.

 

 

” اريد أن أذهب وأرى صديق لي” نظر تشو فنغ إلى نان غونغ لونغ جيان وهو يقول تلك الكلمات.

على هذا النحو ، كان تشو فنغ قلقًا من أن يواجه جبل الخشب السماوي كارثة كبيرة أخرى.

 

فجاة تحدث ياو جياو غوانغ.

في تلك اللحظة ، شعر دوغو شينغ فنغ والعديد من شيوخ جبل الخشب السماوي جميعًا بشعور غريب.

 

 

 

في تلك اللحظة ، تذكروا أنه لم يكن فقط تشو فنغ هو التلميذ الذي يتحدى السماء  الذي ظهر في جبل الخشب السماوي.

” كنت أهتم بردود أفعال الكبار في جبل الخشب السماوي جبل طوال الوقت ، من ذلك عرفت إلى أن الخائن كان على الأرجح يين تشينغ كونغ ، لهذا السبب قمت بتزوير تلك الرسالة وراهنت عليها” ،  قال تشو فنغ بابتسامة.

كان هناك في الواقع تلميذ غير عادي آخر.

ومع ذلك ، فإن الآخرين ، مثل باي يونشياو ، الذين اعتادوا أن يكونوا أعداء تشو فنغ ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من الابتسام بمرارة في قلوبهم.

 

بعد أن انتهى بايلي شوان كونغ من قول هذه الكلمات ، خطط للمغادرة.

على الرغم من أن قوة هذا التلميذ كانت لا تضاهى مع قوة تشو فنغ ، إلا أنها كانت تمتلك أبًا غير عادي.

 

أما ذلك التلميذ فهي باي روشين.

لقد سخروا من الجهل الذي كان لديهم في ذلك الوقت.

 

ابتسم تشو فنغ قليلاً لما قاله البوصلة الخالد.

في ذلك الوقت ، عندما تسببت باي سويان في الفوضى في جميع أنحاء جبل الخشب السماوي وأعلنت أن والد باي روشين كان نان غونغ لونغ جيان ، أصبح الناس من جبل الخشب السماوي جميعهم متشككين في ذلك.

 

في الواقع ، فإن الغالبية العظمى منهم لم يصدقوا ذلك

 

ومع ذلك ، الآن كلهم ​​صدقوا ذلك.

 

 

بدلاً من ذلك ، كان بايلي شوان كونغ هو الذي قتله.

اتضح أن باي روشين كانت بالفعل ابنة نان غونغ لونغ جيان.

قال ياو جياو غوانغ بابتسامة ، “إذا كنت ترغب في ذلك ، فسأعلن هذا على الفور للعالم بعد عودتي”.

عندما تذكر شيوخ جبل الخشب السماوي كيف كانت باي روشين لا تزال تتدرب في جبل الخشب السماوي فقد شعروا انهم فشلوا في التعرف على جبل تاي.

عندما تذكر شيوخ جبل الخشب السماوي كيف كانت باي روشين لا تزال تتدرب في جبل الخشب السماوي فقد شعروا انهم فشلوا في التعرف على جبل تاي.

 

 

“هذا جيد أيضًا. ومع ذلك ، لا نحتاج إلى إزعاج عرق التنين الملك لتوديعنا”

 

قال بيلي شوان كونغ: “نحن قادرون على العودة بأنفسنا”.

 

 

 

“لكن السلف” كان تشو فنغ لا يزال قلقًا. بعد كل شيء ، لقد واجهوا للتو مثل هذه الأزمة.

لم يكن لدى تشو فنغ ببساطة أي دليل قاطع وكان يحاول فقط إخافته.

على هذا النحو ، كان تشو فنغ قلقًا من أن يواجه جبل الخشب السماوي كارثة كبيرة أخرى.

” اريد أن أذهب وأرى صديق لي” نظر تشو فنغ إلى نان غونغ لونغ جيان وهو يقول تلك الكلمات.

 

لقد عانى من هزيمة ساحقة على يد تشو فنغ.

“تشو فنغ ، ما يجب أن يحدث سيحدث ، لا يمكن للعديد من الأشخاص في جبل الخشب السماوي أن يستمروا في التمتع بالحماية طوال الوقت “.

بالتاكيد لم يجرؤ على تجاهل هذا الشخص العظيم.

 

” الخالد يرجى التحدث”

“ماهو حظ فهو ليس مصيبة ، ما هو مصيبة فهو شيء لا يمكن تجنبه ، إذا كنا غير قادرين على تحمل هذه الاحداث الصغيرة من التجارب والصعوبات ، حتى لو تم القضاء على جبل الخشب السماوي ، فلن يكون ذلك أمرًا مؤسفًا ”

وسط غضبه ، انقض يين شينغ كونغ على تشو فنغ.

بعد أن انتهى بايلي شوان كونغ من قول هذه الكلمات ، خطط للمغادرة.

 

 

أما بالنسبة لهم… فقدوا بالفعل مؤهلات الكلام.

فجاة تحدث ياو جياو غوانغ.

هذا الشعور بالتفاوت الهائل جعلهم يدركون مدى سرعة تقدم تشو فنغ المخيفة.

“الأخ بايلي ، إذا كنت لا تمانع ، فإن عرق وحوش التنين الملك مستعد لأن يصبح حليف مع جبل الخشب السماوي الخاص بك”.

في الأصل ، كان بايلي شوان كونغ مترددًا في قتل يين شينغ كونغ.

 

بدلاً من احتفاظ تشو فنغ به لنفسه ، كان من الأفضل أن يسمح لـ بايلي شوان كونغ باستخدامه لتطوير جبل الخشب السماوي.

“حقا؟”

 

عند سماع هذه الكلمات ، شعر بايلي شوان كونغ بسعادة غامرة على الفور.

ابتسم تشو فنغ قليلاً لما قاله البوصلة الخالد.

كانن وحوش التنين الملك سلالة من الوحوش على قدم المساواة مع العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة.

 

بالنسبة لهم لكي يكونوا مستعدين لأن يصبحوا حلفاء مع جبل الخشب السماوي كان شيئًا لم يجرؤ أبدًا على التفكير فيه.

“أنا ، نان غونغ لونغ جيان ، أنا غير قادر على تمثيل عشيرة نان غونغ الإمبراطورية ، ومع ذلك يمكنني تمثيل نفسي ، نظرًا لأنني غير قادر على الدخول في تحالف ، فسوف أطلب أن أفعل نفس الشيء مثل البوصلة الخالد وأن أصبح ضيفًا في جبل الخشب السماوي أيضًا “.

 

 

لوصف ذلك بشكل اخر ، فإن التحالف بين الخشب جبل السماوي و وحوش التنين الملك سيكون مثل الواسطة.

“أوه أيها الفتى ، هذه الكلمات من البسيط قولها ، أليس كذلك؟ مجرد مراهنة؟ إذا كانت مجرد مراهنة ، فكيف يمكنك أن تكون مستعدًا لهذا؟ لقد وضعت هذه الخطة بالفعل في الاعتبار في اللحظة التي سألت فيها شيمن بياو يان علنًا عن الخائن ، أليس كذلك؟ ” في هذه اللحظة ، تحدثت البوصلة الخالد الذي ظل صامتا لفترة طويلة بابتسامة مشرقة.

 

للحصول على وحوش التنين الملك كحلفاء لهم والبوصلة الخالدة كضيف لهم ، إذا انتشر هذا الأمر ، فسيكون بالتأكيد خبرًا متفجرًا.

قال ياو جياو غوانغ بابتسامة ، “إذا كنت ترغب في ذلك ، فسأعلن هذا على الفور للعالم بعد عودتي”.

 

 

“طبعا ، بالطبع نحن على استعداد ، إنه لمن دواعي سرور جبل الخشب السماوي أن نجعل البوصلة الخالد هو ضيفنا الأكبر ”

“جيد ، هذا الرجل العجوز مستعد بشكل طبيعي”

لقد سخروا من الجهل الذي كان لديهم في ذلك الوقت.

كان بايلي شوان كونغ عاطفيًا للغاية لذلك أومأ برأسه مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

“في الواقع ، هذا الرجل العجوز لديه أيضًا طلب مغرور” في هذه اللحظة ، تحدثت البوصلة الخالد أيضًا إلى بايلي شوان كونغ.

 

 

لقد رغبوا جميعًا في معرفة كيف عرف تشو فنغ أن يين تشنغ كونغ كان الخائن.

” الخالد يرجى التحدث”

 

قال بايلي شوان كونغ على الفور ، ” طالما أنه شيء في حدود قدرات هذا الرجل العجوز ، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد لمساعدتك ”

أومأ بايلي شوان كونغ بسعادة غامرة.

بالتاكيد لم يجرؤ على تجاهل هذا الشخص العظيم.

 

 

“بوم ~~~”

“أتمنى أن أصبح ضيف جبل الخشب السماوي الخاص بك. هل يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟ ” سأل البوصلة الخالد بابتسامة مشرقة.

في هذه اللحظة ، أصبح يين شينغ كونغ مذهولًا.

 

ثم قال البوصلة الخالد بابتسامة ، “لقد تقرر ذلك”.

“السماء !!!” عند سماع هذه الكلمات ، ليس فقط بايلي شوان كونغ والآخرين ، حتى تشو فنغ صُدم.

كان هناك في الواقع تلميذ غير عادي آخر.

 

“بوم ~~~”

“طبعا ، بالطبع نحن على استعداد ، إنه لمن دواعي سرور جبل الخشب السماوي أن نجعل البوصلة الخالد هو ضيفنا الأكبر ”

“هذا جيد أيضًا. ومع ذلك ، لا نحتاج إلى إزعاج عرق التنين الملك لتوديعنا”

أومأ بايلي شوان كونغ بسعادة غامرة.

في الواقع ، فإن الغالبية العظمى منهم لم يصدقوا ذلك

 

 

ثم قال البوصلة الخالد بابتسامة ، “لقد تقرر ذلك”.

 

 

 

“هاها ، المناسبات السعيدة تتضاعف حقًا اليوم”

على الأقل ، لم يفكر أي منهم في الأشياء التي فعلها تشو فنغ.

كان بايلي شوان كونغ والآخرون يبتسمون من الأذن إلى الأذن ، كانوا غير قادرين على احتواء سعادتهم.

كان لا يزال قلقًا جدًا على بايلي شوان كونغ والآخرين.

للحصول على وحوش التنين الملك كحلفاء لهم والبوصلة الخالدة كضيف لهم ، إذا انتشر هذا الأمر ، فسيكون بالتأكيد خبرًا متفجرًا.

وسط غضبه ، انقض يين شينغ كونغ على تشو فنغ.

 

ومع ذلك ، الآن كلهم ​​صدقوا ذلك.

علاوة على ذلك ، بدعم من القوة العظيمة لـ وحوش التنين الملك و البوصلة الخالد ، إذا تجرأ أي شخص على التفكير في فعل أي شيء لجبل الخشب السماوي ، فسيتعين عليه التفكير بعناية في العواقب.

اتضح أن باي روشين كانت بالفعل ابنة نان غونغ لونغ جيان.

 

بالتاكيد لم يجرؤ على تجاهل هذا الشخص العظيم.

ومع ذلك ، بينما كانوا سعداء للغاية ، كان الحشد من جبل الخشب السماوي يعلمون جيدًا أنه بغض النظر عما إذا كانت وحوش التنين الملك أو البوصلة الخالد ، فقد كانوا على استعداد فقط للارتباط بجبل الخشب السماوي بسبب تشو فنغ.

لم يقبل تشو فنغ كيس الفضائي.

كل هذا كان بسبب مساهمة تشو فنغ.

“طبعا ، بالطبع نحن على استعداد ، إنه لمن دواعي سرور جبل الخشب السماوي أن نجعل البوصلة الخالد هو ضيفنا الأكبر ”

 

بالتاكيد لم يجرؤ على تجاهل هذا الشخص العظيم.

فجاة تحدث نان غونغ لونغ جيان في تلك اللحظة.

ومع ذلك ، الآن ، الوحيدين المؤهلين للتحدث إلى تشو فنغ وجهاً لوجه هم بايلي شوان كونغ ، و نان غونغ لونغ جيان ، ورئيس عشيرة وحوش التنين الملك وآخرين من نفس المكانة.

“أنا ، نان غونغ لونغ جيان ، أنا غير قادر على تمثيل عشيرة نان غونغ الإمبراطورية ، ومع ذلك يمكنني تمثيل نفسي ، نظرًا لأنني غير قادر على الدخول في تحالف ، فسوف أطلب أن أفعل نفس الشيء مثل البوصلة الخالد وأن أصبح ضيفًا في جبل الخشب السماوي أيضًا “.

كان بايلي شوان كونغ والآخرون يبتسمون من الأذن إلى الأذن ، كانوا غير قادرين على احتواء سعادتهم.

 

 

قال ياو جياو غوانغ بابتسامة ، “إذا كنت ترغب في ذلك ، فسأعلن هذا على الفور للعالم بعد عودتي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط