” تشو فنغ ، هذا الصدع المكاني ليس آمن على الإطلاق ، إنه خطير للغاية ، إذا كنت ستدخله فقد تتمكن من العودة إلى منطقة البحر الشرقي ، ومع ذلك ، قد ينتهي بك الأمر أيضًا بالموت “.
أثناء القيام بكل ذلك ، شعر تشو فنغ بإحساس واحد ، إحساس واحد فقط… الراحة.
وبعد استخدام تقنياته المختلفة ، امتلك جسدًا أقوى من الأباطرة القتالين في المرتبة الثامنة.
“ومع ذلك ، أعلم أنك ستختار بالتأكيد الدخول إليه وبالتالي لن أحثك على عدم فعلها ، ومع ذلك يجب أن أكون الشخص الذي يفتح طريق الصدع المكاني ”
في تلك اللحظة ، صرخ البوصلة الخالد بلا توقف.
بعد قول هذه الكلمات ، استدار البوصلة الخالد. لقد خطط للدخول في هذا الصدع المكاني.
في تلك اللحظة ، لم يقم تشو فنغ بتنشيط عيون السماء فحسب ، بل قام أيضًا بإخراط كل قوته الروحية لمراقبة محيطه بعناية.
كان يخطط لفتح الطريق أمام تشو فنغ ، بحيث إذا حدث شيء غير متوقع ، فسيكون الشخص الذي سيموت ، مما يمنح تشو فنغ فرصة للهروب.
إن الصدوع الهادئة ، يمكن للمرء أن يمر عبرها بنجاح.
“وش ~~~”
كان وسط عاصفة عنيفة.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه البوصلة الخالد على وشك الدخول في الشق المكاني ، طار شخص الصدع المكاني أمامه.
“دمدمة ~~~”
من المؤكد أنه لم يستطع المخاطرة بكل شيء من خلال تخفيض حذره في هذا الوقت.
كان تشو فنغ.
ثم بدأ بالبحث عن بوابة التحويل حسب الإشارة من المفتاح.
لم يقتصر الأمر على دخول تشو فنغ في الصدع المكاني فحسب ، بل قام أيضًا بإغلاق الصدع المكاني بتقنيات روحية من أجل منع البوصلة الخالد من متابعته.
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ متأكدًا من أن الصدع المكاني الذي دخلته تانتاي شويه من قبل لم يكن بالتأكيد خطيرًا كهذا.
ومع ذلك ، بالنسبة لصدوع المكانية الهائجة ، فإن المرء سيموت بلا شك بعد دخوله.
“تشو فنغ ، توقف على الفور !!!”
” أقاربي وأصدقائي ، لقد عدت.”
والسبب في ذلك هو أن البرق الأسود والرياح الذهبية في هذا المكان كانت مخيفة للغاية.
نظرًا لأن الصدع المكاني كان نغلق ، حاول البوصلة الخالد قصارى جهده للاقتراب منه أثناء الصراخ نحو تشو فنغ بشكل هستيري.
كل جزء منه شعر براحة كبيرة.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن شخصًا من منطقة البحر الشرقي ، إلا أن منطقة البحر الشرقي وقارة المقاطعات التسع كانت موطنه.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.
بدا أن تشو فنغ قد أعد بالفعل لذلك.
لقد أغلقت تقنياته الروحية الصدع المكاني في غمضة عين.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه البوصلة الخالد من الوصول إلى الصدع المكاني ، اختفى الصدع تمامًا واختفى معه تشو فنغ.
ومع ذلك ، لم يفعل ذلك.
والسبب في ذلك هو أنه سيُقتل حقًا إذا تم لمسه بالبرق الأسود أو الرياح الذهبية.
“أحمق ، أحمق تماما!”
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
فجأة ، استدار تشو فنغ وصنع تشكيل روحي لإخفاء الصدع المكاني.
“ما تفعله سيؤذيك ببساطة !!!”
على هذا النحو ، لا يزال بإمكان تشو فنغ العودة إلى الارض القتالية المقدسة من خلاله.
ثانيًا ، كان الصدع المكاني خطيرًا جدًا.
في تلك اللحظة ، صرخ البوصلة الخالد بلا توقف.
في الواقع ، ناهيك عن المرور من خلاله ، فمن المحتمل أن يموتوا على الفور عند دخولهم.
حتى أن التغيير في مزاجه أثر على الطقس.
مع التدريب الذي كانت تمتلكه تانتاي شويه و جيانغ كيشا والآخرون في ذلك الوقت ، سيكون هذا النوع من الأماكن بالتأكيد مثل مقبرة بالنسبة لهم.
كان هذا النوع من الإثارة شيئًا لم يتمكن تشو فنغ من قمعه.
لقد تجمعت الغيوم السوداء وهبت رياح عنيفة واظلمت تلك المنطقة تمامًا.
فجأة ، استدار تشو فنغ وصنع تشكيل روحي لإخفاء الصدع المكاني.
لم يخطط أبدًا للسماح له بالمخاطر في الصدع المكاني منذ البداية.
بعد كل شيء ، تم فصل الصدوع المكانية إلى صدوع هادئة وأخرى هائجة.
إن الصدوع الهادئة ، يمكن للمرء أن يمر عبرها بنجاح.
ومع ذلك ، بالنسبة لصدوع المكانية الهائجة ، فإن المرء سيموت بلا شك بعد دخوله.
… لقد نفذ صبره للعودة إلى المنزل.
كانت تصرفات تشو فنغ السابقة تعادل رمي حياته.
إذا كان صدع مكانيا هادئا ، لكان الأمر على ما يرام.
“وش ~~~”
ومع ذلك ، فقد كان صدعًا مكاني هائج ، وبالتالي ، لن يكون لدى تشو فنغ أي طريقة للعودة على قيد الحياة.
على هذا النحو ، كان على تشو فنغ إخفاء الصدع المكاني.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه البوصلة الخالد على وشك الدخول في الشق المكاني ، طار شخص الصدع المكاني أمامه.
” دمدمة ~~~”
كان تشو فنغ.
بعد قول هذه الكلمات ، استدار البوصلة الخالد. لقد خطط للدخول في هذا الصدع المكاني.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لاحظ البوصلة الخالد فجأة أن ضوء خافت بدأ يضيء خلفه.
بهذه الخطوة ، اختفى تشو فنغ تمامًا.
في هذه المنطقة المظلمة ، لمع هذا الضوء الخافت مبهرًا بشكل خاص.
فجأة ، تقدم تشو فنغ خطوة للأمام.
بعد الاقتراب منه ، لاحظ البوصلة الخالد أن الضوء كان تشكيلا روحيا.
أثناء القيام بكل ذلك ، شعر تشو فنغ بإحساس واحد ، إحساس واحد فقط… الراحة.
فجاة بدأ البوصلة الخالد في تشكيل أختام اليد بيد واحدة عندها فقط تجرأ على لمس الضوء.
والسبب في ذلك هو أن البرق الأسود والرياح الذهبية في هذا المكان كانت مخيفة للغاية.
كل جزء منه شعر براحة كبيرة.
“دمدمة ~~~”
” منطقة البحر الشرقي ، لقد عدت.”
كانت ابتسامة فرحة بالعودة إلى الوطن.
عند لمس الضوء ، تبعثر الضوء على الفور في جميع الاتجاهات.
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
كان مبهرًا للغاية.
كان تشو فنغ إمبراطور قتالي من المرتبة الرابعة.
في تلك اللحظة ، دخلت مجموتة من المعلومات أيضًا إلى عقل البوصلة الخالد.
لقد أغلقت تقنياته الروحية الصدع المكاني في غمضة عين.
كان وسط عاصفة عنيفة.
” الكبير البوصلة ، هذا المفتاح سوف يقودك إلى بوابة التحويل ، باستخدامه ، ستتمكن من دخول بوابة التحويل ، يجب أن تنتقل مباشرة إلى بوابة التحويل ، لكي أشعر بالإطمئنان أرجوك أدخل إليها ، بالنسبة لي… سأعود بالتأكيد بأمان “.
فجأة ، تقدم تشو فنغ خطوة للأمام.
بعد تلقي هذه المعلومة ، لاحظ البوصلة الخالد أن هناك مفتاحًا عندما نظر إلى الضوء مرة أخرى.
لم يجرؤ تشو فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
أما بالنسبة لهذا المفتاح ، فقد كان المفتاح الذي سلمه الخالد بالغ السماء إلى تشو فنغ ، المفتاح الذي كان قادرًا على العثور على بوابة التحويل والسماح لشخض بدخولها.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه البوصلة الخالد من الوصول إلى الصدع المكاني ، اختفى الصدع تمامًا واختفى معه تشو فنغ.
في الواقع ، شعر بالرغبة في الصراخ.
“تشو فنغ ، أنت…”
عندما أمسك بهذا المفتاح ، تنهد البوصلة الخالد ، وأصبح عاجز عن الكلام.
اتضح أن تشو فنغ قد خطط بالفعل لكل شيء.
لقد كانوا قادرين على تدمير كل شيء
لم يخطط أبدًا للسماح له بالمخاطر في الصدع المكاني منذ البداية.
عند لمس الضوء ، تبعثر الضوء على الفور في جميع الاتجاهات.
والسبب في ذلك هو أنه بغض النظر عما إذا كان التشكيل الروحي للمفتاح أو التشكيل الروحي الذي أغلق الصدع المكاني فلا يمكن صنعهم بسرعة.
لم يجرؤ تشو فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
هذا يعني أن تشو فنغ قد أعدهم مسبقًا.
عند لمس الضوء ، تبعثر الضوء على الفور في جميع الاتجاهات.
على الرغم من أنه كان يشعر بعدم الارتياح الشديد ، لم يرغب البوصلة الخالد في تجاهل نوايا تشو فنغ الطيبة.
وهكذا أمسك بهذا المفتاح ودخل الفراغ.
“تشو فنغ ، توقف على الفور !!!”
ثم بدأ بالبحث عن بوابة التحويل حسب الإشارة من المفتاح.
في تلك اللحظة ، دخلت مجموتة من المعلومات أيضًا إلى عقل البوصلة الخالد.
…………
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، فقد كان محاطًا حاليًا بظلام دامس.
كان وسط عاصفة عنيفة.
الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو الاستمرار في المضي قدمًا وهو يتجنب الخطر الذي في كل مكان.
في هذه اللحظة ، كان سيد القاعة المظلمة يذبح الأبرياء في الأرض القتالية المقدسة.
لم يكن البرق هنا برقًا عاديًا.
كان المدخل غير مغلق.
لقد كان برق اسود ، وذو صوت هادر بدون ذكر قوته التي لا حدود لها.
لقد كانوا قادرين على تدمير كل شيء
مع التدريب الذي كانت تمتلكه تانتاي شويه و جيانغ كيشا والآخرون في ذلك الوقت ، سيكون هذا النوع من الأماكن بالتأكيد مثل مقبرة بالنسبة لهم.
لم يخطط أبدًا للسماح له بالمخاطر في الصدع المكاني منذ البداية.
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
كانت ذهبية ، وكانت تمزق الفراغ.
كان تشو فنغ.
كان تشو فنغ إمبراطور قتالي من المرتبة الرابعة.
بعد الاقتراب منه ، لاحظ البوصلة الخالد أن الضوء كان تشكيلا روحيا.
وبعد استخدام تقنياته المختلفة ، امتلك جسدًا أقوى من الأباطرة القتالين في المرتبة الثامنة.
أولاً ، تبقى وقت طويل حتى يفتح الطريق السماوي.
ومع ذلك ، إذا لامس البرق الأسود أو الرياح الذهبية ، فسيتم قتله على الفور.
…………
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ متأكدًا من أن الصدع المكاني الذي دخلته تانتاي شويه من قبل لم يكن بالتأكيد خطيرًا كهذا.
… لقد نفذ صبره للعودة إلى المنزل.
أثناء القيام بكل ذلك ، شعر تشو فنغ بإحساس واحد ، إحساس واحد فقط… الراحة.
والسبب في ذلك هو أن البرق الأسود والرياح الذهبية في هذا المكان كانت مخيفة للغاية.
حتى بالنسبة لـ تشو فنغ ، يجب أن يكون حذرًا للغاية عند التنقل بينهم.
من المؤكد أنه لم يستطع المخاطرة بكل شيء من خلال تخفيض حذره في هذا الوقت.
كل جزء منه شعر براحة كبيرة.
مع التدريب الذي كانت تمتلكه تانتاي شويه و جيانغ كيشا والآخرون في ذلك الوقت ، سيكون هذا النوع من الأماكن بالتأكيد مثل مقبرة بالنسبة لهم.
في الواقع ، ناهيك عن المرور من خلاله ، فمن المحتمل أن يموتوا على الفور عند دخولهم.
لقد كان برق اسود ، وذو صوت هادر بدون ذكر قوته التي لا حدود لها.
كان تشو فنغ.
وهكذا ، عرف تشو فنغ أنه كان سيئ الحظ للغاية كان الصدع المكاني الذي دخله هائجًا جدا.
ومع ذلك ، حتى مع هذا ، كان لا يزال يتعين عليه التقدم بشجاعة.
فجأة ، تقدم تشو فنغ خطوة للأمام.
أثناء القيام بكل ذلك ، شعر تشو فنغ بإحساس واحد ، إحساس واحد فقط… الراحة.
في هذه اللحظة ، كان سيد القاعة المظلمة يذبح الأبرياء في الأرض القتالية المقدسة.
ومع ذلك ، فقد كان صدعًا مكاني هائج ، وبالتالي ، لن يكون لدى تشو فنغ أي طريقة للعودة على قيد الحياة.
على هذا النحو ، لم يكن لدى تشو فنغ الوقت الكافي لانتظار ظهور صدع مكاني هادئ.
لقد أغلقت تقنياته الروحية الصدع المكاني في غمضة عين.
…………
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكنه استغلالها الآن.
في هذا النوع من المواقف ، نسي تشو فنغ الوقت ، ونسي أصدقاءه وأقاربه ، ونسي كل شيء.
بعد الاقتراب منه ، لاحظ البوصلة الخالد أن الضوء كان تشكيلا روحيا.
في تلك اللحظة ، لم يقم تشو فنغ بتنشيط عيون السماء فحسب ، بل قام أيضًا بإخراط كل قوته الروحية لمراقبة محيطه بعناية.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه البوصلة الخالد على وشك الدخول في الشق المكاني ، طار شخص الصدع المكاني أمامه.
في هذه اللحظة فهم ما يعينه قول مراقبة الاتجاهات الثمانية.
لم يجرؤ تشو فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
“ومع ذلك ، أعلم أنك ستختار بالتأكيد الدخول إليه وبالتالي لن أحثك على عدم فعلها ، ومع ذلك يجب أن أكون الشخص الذي يفتح طريق الصدع المكاني ”
والسبب في ذلك هو أنه سيُقتل حقًا إذا تم لمسه بالبرق الأسود أو الرياح الذهبية.
مع المستوى الحالي لتدريب تشو فنغ ، على الرغم من أن منطقة البحر الشرقي كانت هائلة ، فقد تمكن من الوصول إلى أي مكان داخلها في فترة زمنية قصيرة جدًا.
بعد كل شيء ، كان الصدع المكاني الذي دخل فيه هائج.
بعد أن ظل بعيدًا لسنوات عديدة ، تمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل.
في هذا النوع من المواقف ، نسي تشو فنغ الوقت ، ونسي أصدقاءه وأقاربه ، ونسي كل شيء.
وبعد استخدام تقنياته المختلفة ، امتلك جسدًا أقوى من الأباطرة القتالين في المرتبة الثامنة.
الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو الاستمرار في المضي قدمًا وهو يتجنب الخطر الذي في كل مكان.
في تلك اللحظة ، لم يقم تشو فنغ بتنشيط عيون السماء فحسب ، بل قام أيضًا بإخراط كل قوته الروحية لمراقبة محيطه بعناية.
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر وعدد الأيام والليالي التي قضاها في السفر في الصدع المكاني لكن أخيرا ظهر ضوء طال انتظاره من بعيد.
كان يخطط لفتح الطريق أمام تشو فنغ ، بحيث إذا حدث شيء غير متوقع ، فسيكون الشخص الذي سيموت ، مما يمنح تشو فنغ فرصة للهروب.
لقد كان مخرجا.
في هذه اللحظة ، كان سيد القاعة المظلمة يذبح الأبرياء في الأرض القتالية المقدسة.
عند رؤية هذا المخرج ، شعر تشو فنغ بأن دمه أصبح ساخنا وبدأ قلبه ينبض.
لقد كان مخرجا.
في الواقع ، شعر بالرغبة في الصراخ.
ومع ذلك ، لم يفعل ذلك.
إذا كان صدع مكانيا هادئا ، لكان الأمر على ما يرام.
والسبب في ذلك هو أنه كان يعلم أنه كلما كان الوقت أكثر أهمية ، لا بد له من عدم الاسترخاء.
من المؤكد أنه لم يستطع المخاطرة بكل شيء من خلال تخفيض حذره في هذا الوقت.
وهكذا ، بطريقة حذرة للغاية ، خرج تشو فنغ أخيرًا من الصدع المكاني.
ومع ذلك ، إذا لامس البرق الأسود أو الرياح الذهبية ، فسيتم قتله على الفور.
عندما رأى النور مرة أخرى ، شعر بالحرية.
… لقد نفذ صبره للعودة إلى المنزل.
أغلق تشو فنغ عينيه لأول مرة احتفالًا بالمرور بنجاح عبر هذا الصدع المكاني المخيف.
كان هذا النوع من الإثارة شيئًا لم يتمكن تشو فنغ من قمعه.
بعد قول هذه الكلمات ، استدار البوصلة الخالد. لقد خطط للدخول في هذا الصدع المكاني.
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ حقًا كما لو أنه قد دخل عبر بوابات الجحيم.
لم يجرؤ تشو فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
عند رؤية هذا المخرج ، شعر تشو فنغ بأن دمه أصبح ساخنا وبدأ قلبه ينبض.
بعد أن استرخى قلبه وعقله لفترة طويلة ، فتح تشو فنغ عينيه تدريجياً.
من المؤكد أنه لم يستطع المخاطرة بكل شيء من خلال تخفيض حذره في هذا الوقت.
ثم نظر إلى السماء الزرقاء المألوفة والغيوم البيضاء.
” أقاربي وأصدقائي ، لقد عدت.”
نظر إلى أمواج المحيط المتدفقة ، وكذلك نسيم البحر الذي كان يلفح من خلال ملابسه وشعره الطويل.
ومع ذلك ، حتى مع هذا ، كان لا يزال يتعين عليه التقدم بشجاعة.
أثناء القيام بكل ذلك ، شعر تشو فنغ بإحساس واحد ، إحساس واحد فقط… الراحة.
ثم بدأ بالبحث عن بوابة التحويل حسب الإشارة من المفتاح.
كل جزء منه شعر براحة كبيرة.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن شخصًا من منطقة البحر الشرقي ، إلا أن منطقة البحر الشرقي وقارة المقاطعات التسع كانت موطنه.
فجأة ، ظهرت ابتسامة لم تظهر لفترة طويلة على وجه تشو فنغ.
” أقاربي وأصدقائي ، لقد عدت.”
كانت ابتسامة فرحة بالعودة إلى الوطن.
على هذا النحو ، لا يزال بإمكان تشو فنغ العودة إلى الارض القتالية المقدسة من خلاله.
لقد كان مخرجا.
” منطقة البحر الشرقي ، لقد عدت.”
فجأة ، استدار تشو فنغ وصنع تشكيل روحي لإخفاء الصدع المكاني.
لم يجرؤ تشو فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
” أقاربي وأصدقائي ، لقد عدت.”
إذا كان صدع مكانيا هادئا ، لكان الأمر على ما يرام.
مع التدريب الذي كانت تمتلكه تانتاي شويه و جيانغ كيشا والآخرون في ذلك الوقت ، سيكون هذا النوع من الأماكن بالتأكيد مثل مقبرة بالنسبة لهم.
“لقد عدت ، لقد عدت أخيرا أنا تشو فنغ ، الجميع ، كيف حالكم؟ ”
لم يجرؤ تشو فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن شخصًا من منطقة البحر الشرقي ، إلا أن منطقة البحر الشرقي وقارة المقاطعات التسع كانت موطنه.
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
بعد أن ظل بعيدًا لسنوات عديدة ، تمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل.
كان هذا النوع من الإثارة شيئًا لم يتمكن تشو فنغ من قمعه.
والسبب في ذلك هو أن البرق الأسود والرياح الذهبية في هذا المكان كانت مخيفة للغاية.
في هذه المنطقة المظلمة ، لمع هذا الضوء الخافت مبهرًا بشكل خاص.
“وش ~~~”
فجأة ، استدار تشو فنغ وصنع تشكيل روحي لإخفاء الصدع المكاني.
” الكبير البوصلة ، هذا المفتاح سوف يقودك إلى بوابة التحويل ، باستخدامه ، ستتمكن من دخول بوابة التحويل ، يجب أن تنتقل مباشرة إلى بوابة التحويل ، لكي أشعر بالإطمئنان أرجوك أدخل إليها ، بالنسبة لي… سأعود بالتأكيد بأمان “.
أولاً ، تبقى وقت طويل حتى يفتح الطريق السماوي.
على هذا النحو ، فإن الصدع المكاني سيكون هو الطريقة الوحيدة لعودة تشو فنغ إلى الأرض القتالية المقدسة.
أولاً ، تبقى وقت طويل حتى يفتح الطريق السماوي.
“ومع ذلك ، أعلم أنك ستختار بالتأكيد الدخول إليه وبالتالي لن أحثك على عدم فعلها ، ومع ذلك يجب أن أكون الشخص الذي يفتح طريق الصدع المكاني ”
ثانيًا ، كان الصدع المكاني خطيرًا جدًا.
وهكذا ، عرف تشو فنغ أنه كان سيئ الحظ للغاية كان الصدع المكاني الذي دخله هائجًا جدا.
إذا تركه هنا ، سيأتي أشخاص فضوليون يحاولون الدخول إليه.
ومع ذلك ، مع تدريب الناس من منطقة البحر الشرقي ، فمن المؤكد أنهم سيرمون حياتهم إذا دخلوا في الصدع المكاني.
أما بالنسبة للصدع المكاني في الأرض القتالية المقدسة التي أغلقه تشو فنغ ، فقد كان ذلك في الواقع خدعة لخداع البوصلة الخالد.
على هذا النحو ، كان على تشو فنغ إخفاء الصدع المكاني.
عندما أمسك بهذا المفتاح ، تنهد البوصلة الخالد ، وأصبح عاجز عن الكلام.
أما بالنسبة للصدع المكاني في الأرض القتالية المقدسة التي أغلقه تشو فنغ ، فقد كان ذلك في الواقع خدعة لخداع البوصلة الخالد.
ومع ذلك ، فقد كان صدعًا مكاني هائج ، وبالتالي ، لن يكون لدى تشو فنغ أي طريقة للعودة على قيد الحياة.
“لقد عدت ، لقد عدت أخيرا أنا تشو فنغ ، الجميع ، كيف حالكم؟ ”
كان المدخل غير مغلق.
الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو الاستمرار في المضي قدمًا وهو يتجنب الخطر الذي في كل مكان.
على هذا النحو ، لا يزال بإمكان تشو فنغ العودة إلى الارض القتالية المقدسة من خلاله.
ثم بدأ بالبحث عن بوابة التحويل حسب الإشارة من المفتاح.
بعد كل شيء ، خطط تشو فنغ لكل شيء منذ البداية.
ومع ذلك ، إذا لامس البرق الأسود أو الرياح الذهبية ، فسيتم قتله على الفور.
“الجميع ، هل جميعكم بخير؟ انتظروا لحظة ، سآتي وأجدكم على الفور “.
” تشو فنغ ، هذا الصدع المكاني ليس آمن على الإطلاق ، إنه خطير للغاية ، إذا كنت ستدخله فقد تتمكن من العودة إلى منطقة البحر الشرقي ، ومع ذلك ، قد ينتهي بك الأمر أيضًا بالموت “.
كل جزء منه شعر براحة كبيرة.
فجأة ، تقدم تشو فنغ خطوة للأمام.
بهذه الخطوة ، اختفى تشو فنغ تمامًا.
مع المستوى الحالي لتدريب تشو فنغ ، على الرغم من أن منطقة البحر الشرقي كانت هائلة ، فقد تمكن من الوصول إلى أي مكان داخلها في فترة زمنية قصيرة جدًا.
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكنه استغلالها الآن.
ومع ذلك ، إذا لامس البرق الأسود أو الرياح الذهبية ، فسيتم قتله على الفور.
علاوة على ذلك ، كانت سرعة تشو فنغ سريعة للغاية لأنه كان غير صبور للغاية…
كان مبهرًا للغاية.
… لقد نفذ صبره للعودة إلى المنزل.
عندما رأى النور مرة أخرى ، شعر بالحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
