Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial God Asura 1075

1075

1075

 

اكتشف أنه لا يوجد شيء مميز حول المذبح.

 

 

عند سماع ما قاله الشيخ بالخارج ، ارتجف جسد تشيو شوي فويان الصغير.

بعد وصول تشو فنغ أمام المذبح ، بدأ في فحص المذبح بعناية.

 

 

 

 

اكثر شيء لم ترغب به قد حدث.

بعد أن يدخل الشخص من البوابة ، سيصل إلى طريق واسع للغاية وشاسع.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، فقد حدث ذلك بسرعة.

كما قالت تشيو شوي فويان ، لم تكن القوة مفيدة فقط في التدريب القتالي ، بل امتلكت أيضًا نوعًا خاص من الطاقة التي تغذي القوة الروحية.

 

 

 

 

 

 

“لقد وصلوا بالفعل بهذه السرعة؟”

 

 

 

 

 

وقف هوانغفوا هاويوي فجأة.

 

 

 

ثم ارتدى ملابسه وبدأ يمشي الى الخارج.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما وصل قبل الباب ، توقف.

 

 

 

 

استدار ونظر إلى تشيو شوي فويان بتعبير جاد.

استدار ونظر إلى تشيو شوي فويان بتعبير جاد.

 

 

 

 

 

 

“سلم إلى السماء؟”

“فويان ، لا يمكنك السماح لـ تشو فنغ بمعرفة أن عشيرة تشيلين الدماء تهاجمنا ، إذا كان تشو فنغ سيخرج من طريق الخلود ، فيجب عليك أخذه بعيدًا باستخدام تشكيل النقل عن بعد “.

 

 

 

 

 

 

 

بعد قول هذه الكلمات ، كشف هوانغفوا هاويوي عن تعبير حزين ثم أضاف

 

 

 

 

“لقد وصلوا بالفعل بهذه السرعة؟”

“لا يجب السماح بحدوث أي شيء على الإطلاق لتشو فنغ ، ساحة معركته هي الارض القتالية المقدسة ،لم يعد بإمكانه المشاركة في شؤون منطقة البحر الشرقي ، فويان أعلم أن القيام بذلك سيكون مؤلمًا للغاية بالنسبة لك ، لكن…. من فضلك!”

 

 

 

 

لكن الغريب في الأمر هو وجود عدد لا يحصى من عظام الموتى على كلا الجانين.

 

 

بعد قول هذه الكلمات ، ظهر على هوانغفوا هاويوي التردد.

“فويان ، لا يمكنك السماح لـ تشو فنغ بمعرفة أن عشيرة تشيلين الدماء تهاجمنا ، إذا كان تشو فنغ سيخرج من طريق الخلود ، فيجب عليك أخذه بعيدًا باستخدام تشكيل النقل عن بعد “.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يسمح لـ تشيو شوي فويان برؤية هذا التردد.

 

 

 

 

“ما هذا؟”

وبدلاً من ذلك ، تحرك جسده واختفى.

ومع ذلك ، على الرغم من أن الوضع أصبح هكذا، فإن القوة القتالية التي تم جمعها في قمة الضباب بدأت جميعها في الاندفاع إلى الخارج.

 

 

 

 

 

 

حاليًا ، كانت قمة الضباب بأكملها في حالة من الفوضى المطلقة.

 

 

 

 

 

لقد تم الهجوم عليهم وهم غير مستعدين.

 

 

لكن لماذا تأكد أنه وصل إلى المكان الذي لم يجرؤ فيه تشيو شوي فويان والآخرون على الدخول؟

 

 

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن الوضع أصبح هكذا، فإن القوة القتالية التي تم جمعها في قمة الضباب بدأت جميعها في الاندفاع إلى الخارج.

 

 

أخيرًا ، خرج تشو فنغ من المنطقة المليئة بكروم الأشجار.

 

“ما هذا؟”

كانوا مستعدين لدفاع عن قمة الضباب بحياتهم.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك بسبب ظهور أشجار هائلة تصل إلى السماء على جانبي طريق الخلود.

ومع ذلك ، في مثل هذا الوقت ، لم يندفع سيد

علاوة على ذلك ، لم يكن الثلاثة منهم من ذوي العناد الاعمى.

 

 

قمة الضباب ، تشيو شوي فويان ، أولا بل اتجهت نحو طريق الخلود.

لقد شعر أنه يشير إلى أن طريق الخلود يتم تشكيله من خلال تكديس عدد لا يحصى من العظام ، وأنه من الصعب جدًا أن يصبح البشر خالدين ، وأن الموت يتربص بالمرء إذا اتخذ خطوة خاطئة.

 

 

 

ومع ذلك ، كلما تقدم تشو فنغ ، زاد شعوره بعدم الارتياح.

 

 

لم تكن ترغب في معارضة رغبات هوانغفوا هاويوي.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، لم تكن ترغب أيضًا في حدوث أي شيء لـ تشو فنغ.

 

 

ومع ذلك ، لم يسمح لـ تشيو شوي فويان برؤية هذا التردد.

 

 

وهكذا ، قررت أن تحرس طريق الخلود بينما يقاتل الاخرون واضعين حياتهم على المحك.

 

 

 

 

 

بعد أن يخرج تشو فنغ من طريق الخلود ، خططت لاخذه بعيدًا باستخدام تشكيل النقل عن بعد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن الأن ، كان تشو فنغ داخل طريق الخلود.

 

 

 

 

 

 

لم يرغب تشو فنغ حقًا في موت يا فاي والآخرين.

لقد كان طريق الخلود غريبا جدًا.

 

 

 

 

 

بعد أن يدخل الشخص من البوابة ، سيصل إلى طريق واسع للغاية وشاسع.

 

 

“لقد وصلوا بالفعل بهذه السرعة؟”

 

 

واول شيء سيراه أنه تم تشكيل الطريق نفسه من الحجارة النفيسة التي تصدر ضوء ذهبي مبهر.

بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأنه لم يجد أي أثر لـ يا فاي والآخرين حتى بعد وصوله إلى هذا المكان.

 

 

 

وهكذا ، وصل تشو فنغ بالفعل إلى أعماق طريق الخلود.

 

 

علاوة على ذلك ، لم يكن مجرد طريق شاسع

 

 

 

وواسع.

 

 

 

 

 

على جانبي الطريق كانت هناك مناظر مختلفة.

“ما هذا؟”

 

 

 

كانوا يبدون كما لو أنهم مستعدين لقتل تشو فنغ إذا اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.

 

 

كانت جميعا مشاهد جميلة بشكل غريب إلى حد ما.

 

 

 

 

 

كانت مسالمة بشكل مذهل ورائع.

 

 

لم يعثر حتى على رفاتهم.

 

 

 

كان من المستحيل على الشخص أن يدخف إلى

علاوة على ذلك ، كلما تقدم الشخص ، يصبح المشهد أجمل.

 

 

 

لكن الغريب في الأمر هو وجود عدد لا يحصى من عظام الموتى على كلا الجانين.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كلما تقدم تشو فنغ ، زاد شعوره بعدم الارتياح.

 

” السماء”.

لم تكن تلك مجرد عظام بشرية بل كان هناك أيضًا العديد من عظام الوحوش المختلفة.

هذا جعل تشو فنغ في حيرة شديدة.

 

 

 

 

 

إذا كان يرغب في الوصول الى نهايته ، فعليه الإسراع من وتيرته.

في بعض المرات يصبح عدد العظام أكثر من اللازم.

 

 

لم يرغب تشو فنغ حقًا في موت يا فاي والآخرين.

 

 

بل حتى تتراكم في جبل صغير.

في البداية ، كانت المنحوتات تنظر إلى تشو فنغ بنظرات قاتمة.

 

 

 

 

 

 

الأهم من ذلك ، أن المناظر على كلا الجانبين كانت في الواقع مزيفة.

“سلم إلى السماء؟”

 

 

كان من المستحيل على الشخص أن يدخف إلى

في بعض المرات يصبح عدد العظام أكثر من اللازم.

 

” السماء”.

تلك المناظر.

 

 

 

 

 

الشيء الوحيد الحقيقي هنا كان طريق الخلود.

 

 

 

 

 

 

 

لذا شعر تشو فنغ أن هناك نوعًا من المعنى الخاص في المشهد الغريب على جانبي الطريق.

 

 

 

 

لم يعثر حتى على رفاتهم.

لقد شعر أنه يشير إلى أن طريق الخلود يتم تشكيله من خلال تكديس عدد لا يحصى من العظام ، وأنه من الصعب جدًا أن يصبح البشر خالدين ، وأن الموت يتربص بالمرء إذا اتخذ خطوة خاطئة.

 

 

(م.م. الترجمة الحرفية في سلم إلى السماء )

 

 

 

 

ومع ذلك ، هناك شيء واحد جدير بالذكر هو أن

كانت مسالمة بشكل مذهل ورائع.

 

 

طريق الخلود يحتوي بالفعل على نوع خاص من القوة.

 

 

 

 

 

كما قالت تشيو شوي فويان ، لم تكن القوة مفيدة فقط في التدريب القتالي ، بل امتلكت أيضًا نوعًا خاص من الطاقة التي تغذي القوة الروحية.

بمعنى آخر ، حتى لو تمكن الثلاثة منهم من المرور عبر الأشجار السامة ، فسيكون هذا المكان أبعد ما يمكن أن يصلوا اليه.

 

 

 

 

لكن ، بالنسبة إلى تشو فنغ الحالي ، كانت التأثيرات ضئيلة للغاية.

 

 

 

 

 

 

كان من المستحيل على الشخص أن يدخف إلى

وهكذا ، وصل تشو فنغ بالفعل إلى أعماق طريق الخلود.

 

 

(م.م. الترجمة الحرفية في سلم إلى السماء )

 

” السماء”.

بمعنى آخر ، وصل إلى المكان الذي لم تجرؤ فيه تشيو شوي فويان والآخرون على الدخول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن لماذا تأكد أنه وصل إلى المكان الذي لم يجرؤ فيه تشيو شوي فويان والآخرون على الدخول؟

 

 

“سلم إلى السماء؟”

 

ومع ذلك ، كلما تقدم تشو فنغ ، زاد شعوره بعدم الارتياح.

كان ذلك بسبب ظهور أشجار هائلة تصل إلى السماء على جانبي طريق الخلود.

 

 

 

 

بعد أن يدخل الشخص من البوابة ، سيصل إلى طريق واسع للغاية وشاسع.

لكن كانت هناك كروم على الأشجار تتدلى للأسفل ، مما جعل حجم طريق الخلود أصغر.

 

 

هذا جعل تشو فنغ في حيرة شديدة.

 

 

 

كما قالت تشيو شوي فويان ، لم تكن القوة مفيدة فقط في التدريب القتالي ، بل امتلكت أيضًا نوعًا خاص من الطاقة التي تغذي القوة الروحية.

الأهم من ذلك ، لم تكن الكروم غير قابلة للتدمير فحسب ، بل كانت سامة أيضًا.

 

 

 

علاوة على ذلك ، فإن الكروم كانت تتحرك بشكل غير منتظم.

فقط منظرهم بدا مهيا للغاية.

 

 

 

 

إذا لمس أحد تلك الأشواك الحادة على الكروم ، فسيقتل بلا شك.

واول شيء سيراه أنه تم تشكيل الطريق نفسه من الحجارة النفيسة التي تصدر ضوء ذهبي مبهر.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان لدى تشو فنغ جسم محصن ضد السموم.

 

 

“ماذا؟ هل يمكن أن يكون فخًا ؟! ”

 

هذا جعل تشو فنغ في حيرة شديدة.

وبالتالي ، فإن سم الكروم بطبيعة الحال لن يوقفه.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، واصل تشو فنغ المضي قدمًا بسرعة.

 

 

 

 

 

 

طريق الخلود يحتوي بالفعل على نوع خاص من القوة.

بل حتى عند تجاهل قوة جسده ، كانت تلك الكروم ببساطة غير قادرة حتى على الوصول إلى تشو فنغ بعد أن غطى جسده بطبقة من التشكيلات الروحية.

 

 

 

 

 

 

 

“يا فاي ، يان رويو ، مورونغ وان ، يجب أن تكونوا على قيد الحياة.”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أثر لـ يا فاي والآخرين هنا أيضًا.

 

 

 

على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا عن النهاية ، فقد تمكن من رؤية شيء يشبه المذبح في نهاية طريق الخلود.

ومع ذلك ، كلما تقدم تشو فنغ ، زاد شعوره بعدم الارتياح.

 

 

 

 

كانت هذه التماثيل ترتدي دروعًا وتمسك أسلحة عديدة.

كان السبب في ذلك هو أن تشو فنغ كان يفصح محيطه بقوة روحه طوال الوقت.

بمعنى آخر ، حتى لو تمكن الثلاثة منهم من المرور عبر الأشجار السامة ، فسيكون هذا المكان أبعد ما يمكن أن يصلوا اليه.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكتشف فقط أي دلائل عن يا فاي والآخرين ، ولكنه لم يكن قادرًا على الشعور بهالاتهم أيضًا.

 

 

 

 

 

 

كان مرتبكًا بشأن ما كان يحدث.

إذا اختفت يا فاي والآخرون حقًا في طريق الخلود ، فهذا يعني أنهم لم يموتوا بعد.

لكن لماذا تأكد أنه وصل إلى المكان الذي لم يجرؤ فيه تشيو شوي فويان والآخرون على الدخول؟

 

 

 

 

حتى لو كانوا قد ماتوا ، سيكون من الممكن فقط أن يموتوا في أعماق طريق الخلود.

 

 

 

 

 

 

 

لم يرغب تشو فنغ حقًا في موت يا فاي والآخرين.

بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأنه لم يجد أي أثر لـ يا فاي والآخرين حتى بعد وصوله إلى هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، لم يكن الثلاثة منهم من ذوي العناد الاعمى.

في تلك اللحظة ، حدث مشهد صادم.

 

 

 

بعد وصول تشو فنغ أمام المذبح ، بدأ في فحص المذبح بعناية.

لن يكون هناك أي سبب يدفعهم للاقتحام مكان خطير مثل أعماق طريق الخلود.

 

 

 

 

لم تكن تلك مجرد عظام بشرية بل كان هناك أيضًا العديد من عظام الوحوش المختلفة.

 

لكن في اللحظة التي ظهر فيها تشو فنغ ، حركت

أخيرًا ، خرج تشو فنغ من المنطقة المليئة بكروم الأشجار.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، عاد طريق الخلود لكونه أوسع.

 

 

 

 

ومع ذلك ، أصدر المذبح كمية كثيفة من هالة العصر القديم.

ومع ذلك بدأ تشو فنغ في العبوس.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن جوانب طريق الخلود لم تعد مغطاة بالأشجار السامة الهائلة التي تصل إلى السماء ، إلا أنها أصبحت مليئة بتماثيل هائلة على جانبي طريق الخلود.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه التماثيل ترتدي دروعًا وتمسك أسلحة عديدة.

 

 

 

لقد بلغ طول كل واحد منهم مائة متر

 

 

 

 

 

فقط منظرهم بدا مهيا للغاية.

 

 

 

 

 

 

الأهم من ذلك ، لم تكن الكروم غير قابلة للتدمير فحسب ، بل كانت سامة أيضًا.

لكن في اللحظة التي ظهر فيها تشو فنغ ، حركت

لن يكون هناك أي سبب يدفعهم للاقتحام مكان خطير مثل أعماق طريق الخلود.

 

 

كل تلك التماثيل رؤوسها نحوه.

 

 

 

 

 

لقد نظروا إليه بأعين يملأها الشر.

 

 

 

 

 

لقد كانت تلك التماثيل ذات وعي!.

“سلم إلى السماء؟”

 

 

 

 

 

 

لكن الأهم من ذلك هي هالات تلك التمثايل.

 

 

 

 

وهكذا ، وصل تشو فنغ بالفعل إلى أعماق طريق الخلود.

لقد كانوا في الواقع جميعا ذورة الاباطرة القتاليين.

 

 

 

 

 

 

 

“ما هذا؟”

ومع ذلك ، هناك شيء واحد جدير بالذكر هو أن

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدأ تشو فنغ في الذعر.

 

 

 

 

 

لم يكن مذعوراً لأنه كان خائفاً من تلك التماثيل.

 

 

 

 

 

بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأنه لم يجد أي أثر لـ يا فاي والآخرين حتى بعد وصوله إلى هذا المكان.

(م.م. الترجمة الحرفية في سلم إلى السماء )

 

 

 

كان ذلك بسبب ظهور أشجار هائلة تصل إلى السماء على جانبي طريق الخلود.

 

 

مع القوة التي تمتلكها كل من يا فاي و الأخريات ، كان من المستحيل عليهم المرور عبر تلك التماثيل.

” الطريق ”

 

بعد وصول تشو فنغ أمام المذبح ، بدأ في فحص المذبح بعناية.

 

 

بمعنى آخر ، حتى لو تمكن الثلاثة منهم من المرور عبر الأشجار السامة ، فسيكون هذا المكان أبعد ما يمكن أن يصلوا اليه.

 

علاوة على ذلك ، فإن الكروم كانت تتحرك بشكل غير منتظم.

 

 

 

بمعنى آخر ، وصل إلى المكان الذي لم تجرؤ فيه تشيو شوي فويان والآخرون على الدخول.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أثر لـ يا فاي والآخرين هنا أيضًا.

 

 

 

 

 

لم يعثر حتى على رفاتهم.

في لحظة سافر عشرة آلاف ميل !!!

 

 

 

 

هذا جعل تشو فنغ في حيرة شديدة.

 

 

كانوا مستعدين لدفاع عن قمة الضباب بحياتهم.

إلى أين ذهب الثلاثة؟

 

 

 

 

 

 

 

“وش ~~~”

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، حدث مشهد صادم.

 

 

 

 

 

في البداية ، كانت المنحوتات تنظر إلى تشو فنغ بنظرات قاتمة.

 

 

 

 

مع القوة التي تمتلكها كل من يا فاي و الأخريات ، كان من المستحيل عليهم المرور عبر تلك التماثيل.

كانوا يبدون كما لو أنهم مستعدين لقتل تشو فنغ إذا اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.

لم يرغب تشو فنغ حقًا في موت يا فاي والآخرين.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، الآن ، لم تعد تلك المنحوتات فقط تنظر إلى تشو فنغ ، بل لقد أداروا رؤوسهم أيضًا.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن هالاتهم ظلت نفسها ، إلا أنهم لم يكشفوا عن أي آثار للعداء تجاه تشو فنغ.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟ هل يمكن أن يكون فخًا ؟! ”

 

 

 

 

بمعنى آخر ، حتى لو تمكن الثلاثة منهم من المرور عبر الأشجار السامة ، فسيكون هذا المكان أبعد ما يمكن أن يصلوا اليه.

 

لقد كانوا في الواقع جميعا ذورة الاباطرة القتاليين.

بدأ تشو فنغ في العبوس.

 

 

 

 

بعد أن يخرج تشو فنغ من طريق الخلود ، خططت لاخذه بعيدًا باستخدام تشكيل النقل عن بعد.

كان مرتبكًا بشأن ما كان يحدث.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، استمر في المضي قدمًا.

 

 

 

 

 

منذ أن وصل إلى هنا ، أصبح تشو فنغ مصممًا على التحقيق في هذا المكان.

 

 

اكثر شيء لم ترغب به قد حدث.

 

كانت جميعا مشاهد جميلة بشكل غريب إلى حد ما.

 

وواسع.

علاوة على ذلك ، حتى لو كانت هذه التماثيل هي ذروة الأباطرة القتاليين ، فإن تشو فنغ ، بمستوى قوته الحالي ، قد لا يكون بالضرورة في خطر.

علاوة على ذلك ، كانت هناك لوحة نصبت على قمة المذبح.

 

 

 

 

في حين أنه لن يكون قادرًا على هزيمتهم ، إلا أنه قادر على الفرار منهم.

 

 

الشيء الوحيد الحقيقي هنا كان طريق الخلود.

 

 

 

لكن الأهم من ذلك هي هالات تلك التمثايل.

مع استمراره في المضي قدمًا ، اكتشف تشو فنغ أن تلك التماثيل لم تقم بأي حركات أخرى على الإطلاق.

مع استمراره في المضي قدمًا ، اكتشف تشو فنغ أن تلك التماثيل لم تقم بأي حركات أخرى على الإطلاق.

 

 

 

 

بل بدا أنهم في الحقيقة لم يخططوا لمهاجمته.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن يعرف ما الذي

مع استمراره في المضي قدمًا ، اكتشف تشو فنغ أن تلك التماثيل لم تقم بأي حركات أخرى على الإطلاق.

 

 

كان يحدث مع تلك التماثيل ، إلا أن حركات تشو فنغ الحذرة في الأصل سرعان ما بدأت تختفي.

علاوة على ذلك ، كلما تقدم الشخص ، يصبح المشهد أجمل.

 

 

 

 

 

بمعنى آخر ، وصل إلى المكان الذي لم تجرؤ فيه تشيو شوي فويان والآخرون على الدخول.

والسبب في ذلك هو أن طريق الخلود كان طويلًا للغاية.

 

 

ومع ذلك ، هناك شيء واحد جدير بالذكر هو أن

 

في تلك اللحظة ، بدأ تشو فنغ في الذعر.

إذا كان يرغب في الوصول الى نهايته ، فعليه الإسراع من وتيرته.

 

 

 

 

 

عدا ذلك ، إذا استمر بالتحرك ببطئ ، فلن يتمكن من الوصول إلى النهاية حتى بعد المشي لعدة عشرات من السنين.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد زيادة تشو فنغ لسرعته ، بدأ في التحرك

 

 

 

مثل الضوء.

 

 

 

 

 

في لحظة سافر عشرة آلاف ميل !!!

 

 

 

 

 

 

أخيرًا ، رأى تشو فنغ نهاية طريق الخلود.

 

 

لقد كان طريق الخلود غريبا جدًا.

 

كان مرتبكًا بشأن ما كان يحدث.

على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا عن النهاية ، فقد تمكن من رؤية شيء يشبه المذبح في نهاية طريق الخلود.

 

 

 

 

بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأنه لم يجد أي أثر لـ يا فاي والآخرين حتى بعد وصوله إلى هذا المكان.

 

 

“سلم إلى السماء؟”

 

 

مع القوة التي تمتلكها كل من يا فاي و الأخريات ، كان من المستحيل عليهم المرور عبر تلك التماثيل.

 

 

 

 

بعد وصول تشو فنغ أمام المذبح ، بدأ في فحص المذبح بعناية.

 

 

 

 

 

اكتشف أنه لا يوجد شيء مميز حول المذبح.

 

 

 

 

 

لقد بدى أنه صنع من أحجار عادية.

 

 

 

 

 

بل كان هناك العديد من الشقوق في الحجارة.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، أصدر المذبح كمية كثيفة من هالة العصر القديم.

في تلك اللحظة ، بدأ تشو فنغ في الذعر.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كانت هناك لوحة نصبت على قمة المذبح.

 

 

لقد كان طريق الخلود غريبا جدًا.

 

 

على الشاهدة كتبت عبارة واحدة

 

 

أخيرًا ، رأى تشو فنغ نهاية طريق الخلود.

 

اكثر شيء لم ترغب به قد حدث.

” الطريق ”

 

 

 

” إلى ”

 

 

 

” السماء”.

 

 

في البداية ، كانت المنحوتات تنظر إلى تشو فنغ بنظرات قاتمة.

 

 

لكن الغريب في الأمر هو وجود عدد لا يحصى من عظام الموتى على كلا الجانين.

 

بل بدا أنهم في الحقيقة لم يخططوا لمهاجمته.

(م.م. الترجمة الحرفية في سلم إلى السماء )

في تلك اللحظة ، حدث مشهد صادم.

في الوقت نفسه ، لم تكن ترغب أيضًا في حدوث أي شيء لـ تشو فنغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط