2150
“م- ما الذي يحدث؟” سأل وانغ تشيانغ بطريقة محتارة.
“هي أيتها السراعيف ، هل كلاكما يحاولان الموت؟”
علاوة على ذلك ، كان يرأس جميع عربات الحرب أنصاف أسلاف قتاليين.
على الأقل ، لم يضع تشو فنغ ووانغ تشيانغ في عينيه.
” يجب عليكما الركوع لجناح لويانغ عندما يمرون”
” إذا كنت لا ترغب في الركوع ، فعليك الهرب على الفور “.
فجأة صرخ رجل عجوز من مكان ليس ببعيد نحو تشو فنغ ووانغ تشيانغ.
لقد أراد أيضًا أن يختبئ في الواقع.
كانت هذه المجموعة من الناس مغطاة بالغيوم الأرجوانية.
على الرغم من أن هذا الرجل كان يشبه عما في منتصف العمر ، إلا أن عمره الفعلي كان لا يقل عن مائتي عام.
” سأ-أرى م-ما الذي يمكنهم فعله لي ”
لقد تجاوز بالفعل الفئة العمرية للجيل الصغثى.
“أنا أرفض”
“م- من هذا؟ ”
“م- من هذا؟ ”
” لقد قال أ-أنا بحاجة إلى الركوع فقط من أجل مارة؟ ، أهو متعجرف لهذا الحد حقا؟ ”
في الواقع لم يشعروا بأدنى قدر من الإذلال في الركوع للناس من جناح لويانغ.
في هذه اللحظة ، تنهد بعض الأشخاص الذين
“أنا أرفض”
” أنا لن أركع”
” سأ-أرى م-ما الذي يمكنهم فعله لي ”
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن قادرًا على رؤية تدريبه ، إلا أنه علم بشكل ضعيف بأن العمر الفعلي للرجل لم يكن بالتأكيد مثل مظهره.
بعد سماع إلى ما قاله العم في منتصف العمر ، قرر وانغ تشيانغ بدلاً من ذلك فعل ااعكس.
ومع ذلك ، بالنسبة للغالبية العظمى منهم ، فقد تصرفوا وكأن شيئًا لم يحدث ، واستمروا في ما كانوا يفعلونه سابقًا.
وضع يديه على وركيه ورفع رأسه عالياً.
لقد تغير موقفه بسرعة كبيرة.
لقد كان شكله شكل شخص لا يعرف الخوف.
” هيي ، عمي ، ما الذي يحدث هنا؟” سأل وانغ تشيانغ هذا العم.
” يجب عليكما الركوع لجناح لويانغ عندما يمرون”
” بحق الجحيم! أنت أيها القبيح العاري ”
” هل سئمت حقًا من الحياة؟ ” عند رؤية أن وانغ تشيانغ كان يرفض الاختباء وبدلاً من ذلك كشف عن مثل هذا الشكل المتغطرس شعر العم في منتصف العمر بالقلق.
“م- من هذا؟ ”
“من الذي تناديه بالقبيح-؟ ”
في هذه اللحظة ، فكر تشو فنغ حقًا فيما إذا كان وانغ تشيانغ شخص مازوخي يحب ان يذل.
استاء وانغ تشيانغ على الفور من إهانة العم في منتصف العمر.
“كلاكما قد وصلا للتو ، أليس كذلك؟”
وبينما كان يتكلم ، بدأ يسير نحو ذلك العم.
كان مظهره مميزاً وأنيقاً جداً.
عند رؤية ذلك ، بدأ تشو فنغ في هز رأسه وظهرت ابتسامة على وجهه.
حتى أكبرهن لا تزيد عن الثلاثين.
كان قادرًا على معرفة أن وانغ تشيانغ لم يخطط حقًا لضرب هذا العم.
بعد كل شيء ، كان قد حذرهم بدافع اللطف.
” يجب عليكما الركوع لجناح لويانغ عندما يمرون”
كان وانغ تشيانغ يعطي لنفسه فقط فرصة حتى
على وجه الدقة ، كان شابًا يرتدي ملابس رائعة.
يتمكن من الخروج.
علاوة على ذلك ، كان يرأس جميع عربات الحرب أنصاف أسلاف قتاليين.
لقد أراد أيضًا أن يختبئ في الواقع.
” إذا كنت لا ترغب في الركوع ، فعليك الهرب على الفور “.
نادرًا جدًا ما تكون هناك قوة مؤلفة من كل من الوحوش والبشر.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن قادرًا على رؤية تدريبه ، إلا أنه علم بشكل ضعيف بأن العمر الفعلي للرجل لم يكن بالتأكيد مثل مظهره.
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، لأنه لم يكن على دراية بما يسمى بجناح لويانغ ، فإنه بطبيعة الحال لم يخاطر.
بعد كل شيء ، لقد وصلوا للتو إلى هذا المكان.
على هذا النحو ، يجب عليهم فعل الامور بحذر.
وهكذا ، تبع تشو فنغ وانغ تشيانغ ووصل إلى
مخبأ هذا العم.
“ماذا؟ هل تخطط لمهاجمتي بعد أن حذرتك بدافع اللطف؟ ”
علاوة على ذلك ، كان هناك أكثر من ثمانية آلاف من هؤلاء الخبراء في المجموع.
“تعال تعال تعال ، على الرغم من أنني لست مغرمًا بالتنمر على الضعفاء أو الشباب ، أنا ليو لن أدلل مثل هذا الوغد الوقح مثلك “.
لكن العم لم يخف من وانغ تشيانغ الذي سار نحوه
في الوقت نفسه ، بدأ يخفي نفسه.
بل وضع كلتا يديه على خصره ، ورفع رقبته
واخرج هالة نصف إمبراطور قتالي من الرتبة الثالثة.
لقد كان شكله شكل شخص لا يعرف الخوف.
ومع ذلك ، كان هذا العم في الواقع لا يزال يستعرض هالته في مثل هذا الوقت.
بل وضع كلتا يديه على خصره ، ورفع رقبته
عند رؤية هذا المشهد ، لم يتمكن تشو فنغ من منع نفسه ، وضحك سراً.
في اللحظة التي كشف فيها تشو فنغ عن تعبير منذهل ، بدأ الحشد الراكع على الأرض في الصراخ في انسجام تام.
لقد عرف هو و ووانغ تشيانغ تدريب هذا العم منذ فترة طويلة.
ومع ذلك ، كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أن هذا الرجل ينظر إلى النساء على أنهن ليس أكثر من لعب.
ومع ذلك ، كان هذا العم في الواقع لا يزال يستعرض هالته في مثل هذا الوقت.
كان من الواضح أنه كان واثقًا جدًا من تدريبه.
ومع ذلك ، كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أن هذا الرجل ينظر إلى النساء على أنهن ليس أكثر من لعب.
على الأقل ، لم يضع تشو فنغ ووانغ تشيانغ في عينيه.
” أنا لن أركع”
” العم ، من فضلك لا تسئ فهمنا”.
” أنا لا أخطط لمحاربتك ، لقد جئت لانك كنت تكذب”.
وبينما كان يتكلم ، بدأ يسير نحو ذلك العم.
“أخبرني ، ليس هناك أي مظالم أو ضغائن بيننا ، لماذا ستهاجمني بعد مقابلتي فقط؟” تحدث وانغ
أما الأصغر فكانوا في سن المراهقة فقط.
تشيانغ بطريقة غير راضية.
على الرغم من أن هذا الرجل كان يشبه عما في منتصف العمر ، إلا أن عمره الفعلي كان لا يقل عن مائتي عام.
على الرغم من أن هذا الرجل كان يشبه عما في منتصف العمر ، إلا أن عمره الفعلي كان لا يقل عن مائتي عام.
“ماذا؟ أكذب؟ ”
عند سماعه أصبح العم أيضا غير راضي.
لم يكن من المستغرب أن يحصل على تلك المعاملة في قرية الختم القديمة على الرغم من
ومع ذلك ، تغير تعبيره فجأة.
علاوة على ذلك ، لم تكن قوة لأباطرة القتالين منخفضة أيضًا.
ثم قال بصوت منخفض ، ” الشقي ، سنحل هذا لاحقًا.”
“نحن نحيي اللورد !!!”
في اللحظة التي كشف فيها تشو فنغ عن تعبير منذهل ، بدأ الحشد الراكع على الأرض في الصراخ في انسجام تام.
بعد أن انتهى من قول تلك الكلمات ، وجه العم نظرته نحو السماء.
كان الأمر كما لو أن ما فعلوه كان طبيعيًا فقط.
في الوقت نفسه ، بدأ يخفي نفسه.
وضع يديه على وركيه ورفع رأسه عالياً.
أنه كان قوياً للغاية.
هؤلاء النسوة كن يرتدين ملابس مكشوفة.
عند رؤية ذلك ، قام تشو فنغ و وانغ تشيانغ أيضًا بتحويل نظراتهم نحو السماء.
وضع يديه على وركيه ورفع رأسه عالياً.
في هذه اللحظة ، لم يكن صوت الجرس الذي يثقب الأذن يصدى بشكل أعلى فحسب ، بل كانت مجموعة كبيرة من القوات تتحرك في السماء بطريقة مهيبة.
عند رؤية هذا المشهد ، لم يتمكن تشو فنغ من منع نفسه ، وضحك سراً.
لقد كان شكله شكل شخص لا يعرف الخوف.
كانت هذه المجموعة من الناس مغطاة بالغيوم الأرجوانية.
كان من المستحيل ببساطة أن يؤى أي شخص من خلال الغيوم.
بخلاف العديد من لافتات جناح لويانغ التي ترفرف في الهواء ، لم يكن بإمكان المرء سوى سماع صوت الخطوات العظيمة.
كانت تلك الخطوات من أشخاص يمشون في الهواء.
من بين المركبات الحربية ، كانت واحدة أكثر إبهار من غيرها.
ومع ذلك ، بعد أن أطلق تشو فنغ العنان لعيون السماء ، أصبح قادرًا على رؤية كل شيء.
كان البشر والوحوش يسافرون معًا في السحب الأرجوانية.
بشكل عام ، لم يكن قويات جدًا.
ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانوا وحوشًا أو بشرًا ، كانوا جميعًا يرتدون نفس الزي.
ومع ذلك ، كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أن هذا الرجل ينظر إلى النساء على أنهن ليس أكثر من لعب.
من هذا ، يمكن ملاحظة أنه يجب أن يكونوا من نفس القوة.
كان وانغ تشيانغ يعطي لنفسه فقط فرصة حتى
عند سماعه أصبح العم أيضا غير راضي.
فقط ، في الارض المقدسة ، دائما ما كان لدى البشر والحوش فصائلهم الخاصة القوية.
كان من المستحيل ببساطة أن يؤى أي شخص من خلال الغيوم.
نادرًا جدًا ما تكون هناك قوة مؤلفة من كل من الوحوش والبشر.
لقد كان شكله شكل شخص لا يعرف الخوف.
علاوة على ذلك ، فإن الأشخاص الذين في هذه القوة يمتلكون تدريب قويا جدًا
بغض النظر عما إذا كانوا وحوش أو بشرا ، فقد كانوا جميعًا خبراء على مستوى الإمبراطور.
على الأقل ، لم يضع تشو فنغ ووانغ تشيانغ في عينيه.
علاوة على ذلك ، كان هناك أكثر من ثمانية آلاف من هؤلاء الخبراء في المجموع.
“كلاكما قد وصلا للتو ، أليس كذلك؟”
ما مجموعه أكثر من ثمانية آلاف من الأباطرة.
بعد أن انتهى من قول تلك الكلمات ، وجه العم نظرته نحو السماء.
بمجرد التفكير في الأمر ، يمكن أن يتخيل الشخص جيدًا كيف كان هذا النوع من القوى مرعبًا.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك عدة عشرات من العربات الحربية بين هذه المجموعة من الناس.
علاوة على ذلك ، لم تكن قوة لأباطرة القتالين منخفضة أيضًا.
في الواقع ، كان العديد منهم من أباطرة في الذروة فقط على بعد خطوة واحدة من أن يصبحوا أنصاف أسلاف قتاليين.
تشيانغ بطريقة غير راضية.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك عدة عشرات من العربات الحربية بين هذه المجموعة من الناس.
“ص-صحيح ” أومأ وانغ كيانغ برأسه بطاعة.
علاوة على ذلك ، كان يرأس جميع عربات الحرب أنصاف أسلاف قتاليين.
من بين المركبات الحربية ، كانت واحدة أكثر إبهار من غيرها.
مخبأ هذا العم.
لقد كان لها نفس شكل قلعة متنقلة.
من خلال عيون السماء ، كان تشو فنغ قادرًا على رؤية أن العربة الحربية كانت رائعة ومهيبة حقًا.
ناهيك عن الجواهر الثمينة في جميع أنحاء العربة ، كان هناك أيضًا عدة عشرات من الشابات الجميلات حولها.
هؤلاء النسوة كن يرتدين ملابس مكشوفة.
” أنا لا أخطط لمحاربتك ، لقد جئت لانك كنت تكذب”.
“ماذا؟ أكذب؟ ”
لكن امتلكوا تدريب عشوائي.
بعد سماع إلى ما قاله العم في منتصف العمر ، قرر وانغ تشيانغ بدلاً من ذلك فعل ااعكس.
بشكل عام ، لم يكن قويات جدًا.
في الوقت نفسه ، بدأ يخفي نفسه.
علاوة على ذلك ، كان هناك جانب مشترك لهم
علاوة على ذلك ، كان هناك جانب مشترك لهم
كانوا جميعًا صغارًا جدًا.
حتى أكبرهن لا تزيد عن الثلاثين.
عند رؤية ذلك ، بدأ تشو فنغ في هز رأسه وظهرت ابتسامة على وجهه.
مخبأ هذا العم.
أما الأصغر فكانوا في سن المراهقة فقط.
فقط ، في الارض المقدسة ، دائما ما كان لدى البشر والحوش فصائلهم الخاصة القوية.
كانت هؤلاء النسوة إما يقدمن الشاي أو يظهرن مفاتنهن.
لقد صُدم عندما اكتشف أن الرجل كان يرتدي غطاء رأس غير عادي بل يجب أن يكون كنزًا.
لكن كانوا جميعًا يحيطون برجل واحد.
بعد كل شيء ، لقد وصلوا للتو إلى هذا المكان.
على وجه الدقة ، كان شابًا يرتدي ملابس رائعة.
كان مظهره مميزاً وأنيقاً جداً.
“أنا أرفض”
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن قادرًا على رؤية تدريبه ، إلا أنه علم بشكل ضعيف بأن العمر الفعلي للرجل لم يكن بالتأكيد مثل مظهره.
في هذه اللحظة ، فكر تشو فنغ حقًا فيما إذا كان وانغ تشيانغ شخص مازوخي يحب ان يذل.
كان هذا الرجل بالتأكيد عجوز عاش لمئات السنين.
لكن رجل يبلغ من العمر عدة مئات من السنين
يحب ان تخدمه هذا العدد الكبير من الشابات.
“أنا أرفض”
“أخبرني ، ليس هناك أي مظالم أو ضغائن بيننا ، لماذا ستهاجمني بعد مقابلتي فقط؟” تحدث وانغ
” يجب عليكما الركوع لجناح لويانغ عندما يمرون”
لقد شعر تشو فنغ بالاشمئزاز حقًا منه.
وبينما كان يتكلم ، بدأ يسير نحو ذلك العم.
علاوة على ذلك ، كان هناك أكثر من ثمانية آلاف من هؤلاء الخبراء في المجموع.
لكن إذا قام بتقدير النساء اللواتي يخدمنه فسيكون شيئ بالكاد يمكن قبوله.
لكن جاء الناس من جناح لويانغ بسرعة وغادروا بسرعة.
ومع ذلك ، كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أن هذا الرجل ينظر إلى النساء على أنهن ليس أكثر من لعب.
“هذا؟” فجأة ، أشرقت نظرة تشو فنغ.
لكن العم لم يخف من وانغ تشيانغ الذي سار نحوه
لقد صُدم عندما اكتشف أن الرجل كان يرتدي غطاء رأس غير عادي بل يجب أن يكون كنزًا.
الأهم من ذلك ، كان على غطاء الرأس هذا كلمة واحدة.
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، لأنه لم يكن على دراية بما يسمى بجناح لويانغ ، فإنه بطبيعة الحال لم يخاطر.
…………
كلمة “تشو !!!”
لقد كان لها نفس شكل قلعة متنقلة.
لم يكن من المستغرب أن يحصل على تلك المعاملة في قرية الختم القديمة على الرغم من
في اللحظة التي كشف فيها تشو فنغ عن تعبير منذهل ، بدأ الحشد الراكع على الأرض في الصراخ في انسجام تام.
“نحن نحبي اللورد من جناح لويانغ !!!”
” أنا لن أركع”
“ماذا؟ هل تخطط لمهاجمتي بعد أن حذرتك بدافع اللطف؟ ”
“نحن نحيي اللورد !!!”
حتى أكبرهن لا تزيد عن الثلاثين.
“نحن نحيي اللورد !!!”
…………
……
لكن جاء الناس من جناح لويانغ بسرعة وغادروا بسرعة.
من بين المركبات الحربية ، كانت واحدة أكثر إبهار من غيرها.
على الأقل ، لم يضع تشو فنغ ووانغ تشيانغ في عينيه.
في مجرد لحظة قصيرة ، أصبحوا بالفعل بعيدين.
في مجرد لحظة قصيرة ، أصبحوا بالفعل بعيدين.
عند سماع ان الجرس أصبح أبعد أكثر فأكثر ، بدأ الناس الراكعون على الأرض في الوقوف.
حتى أكبرهن لا تزيد عن الثلاثين.
” تبا ، إذا كان هذا سيستمر فأنا لن أركع مرة أخرى”.
ما مجموعه أكثر من ثمانية آلاف من الأباطرة.
لقد تجاوز بالفعل الفئة العمرية للجيل الصغثى.
كان البشر والوحوش يسافرون معًا في السحب الأرجوانية.
في هذه اللحظة ، تنهد بعض الأشخاص الذين
كان من المستحيل ببساطة أن يؤى أي شخص من خلال الغيوم.
ركعزت على الأرض في وقت سابق.
علاوة على ذلك ، كان هناك أكثر من ثمانية آلاف من هؤلاء الخبراء في المجموع.
ومع ذلك ، بالنسبة للغالبية العظمى منهم ، فقد تصرفوا وكأن شيئًا لم يحدث ، واستمروا في ما كانوا يفعلونه سابقًا.
” سأ-أرى م-ما الذي يمكنهم فعله لي ”
نادرًا جدًا ما تكون هناك قوة مؤلفة من كل من الوحوش والبشر.
في الواقع لم يشعروا بأدنى قدر من الإذلال في الركوع للناس من جناح لويانغ.
عند سماع ان الجرس أصبح أبعد أكثر فأكثر ، بدأ الناس الراكعون على الأرض في الوقوف.
بعد أن انتهى من قول تلك الكلمات ، وجه العم نظرته نحو السماء.
كان الأمر كما لو أن ما فعلوه كان طبيعيًا فقط.
“أخبرني ، ليس هناك أي مظالم أو ضغائن بيننا ، لماذا ستهاجمني بعد مقابلتي فقط؟” تحدث وانغ
” هيي ، عمي ، ما الذي يحدث هنا؟” سأل وانغ تشيانغ هذا العم.
في هذه اللحظة ، لم يكن صوت الجرس الذي يثقب الأذن يصدى بشكل أعلى فحسب ، بل كانت مجموعة كبيرة من القوات تتحرك في السماء بطريقة مهيبة.
“كلاكما قد وصلا للتو ، أليس كذلك؟”
لقد كان لها نفس شكل قلعة متنقلة.
فجأة عبس العم كما لو أنه رأى وحش وهو ينظر إلى تشو فنغ و وانغ تشيانغ.
لكن امتلكوا تدريب عشوائي.
عند رؤية ذلك ، بدأ تشو فنغ في هز رأسه وظهرت ابتسامة على وجهه.
“ص-صحيح ” أومأ وانغ كيانغ برأسه بطاعة.
لقد صُدم عندما اكتشف أن الرجل كان يرتدي غطاء رأس غير عادي بل يجب أن يكون كنزًا.
لقد تغير موقفه بسرعة كبيرة.
” أنا لن أركع”
لم يكن من المستغرب أن يحصل على تلك المعاملة في قرية الختم القديمة على الرغم من
أنه كان قوياً للغاية.
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، لأنه لم يكن على دراية بما يسمى بجناح لويانغ ، فإنه بطبيعة الحال لم يخاطر.
“من الذي تناديه بالقبيح-؟ ”
ومع ذلك ، كان هذا العم في الواقع لا يزال يستعرض هالته في مثل هذا الوقت.
في هذه اللحظة ، فكر تشو فنغ حقًا فيما إذا كان وانغ تشيانغ شخص مازوخي يحب ان يذل.
بعد أن انتهى من قول تلك الكلمات ، وجه العم نظرته نحو السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
