فرد شديد الخطورة .
الفصل 2358 : فرد شديد الخطورة .
“هـ-هذا صحيح يا أخي. لم أتوقع حـ-حقًا أن تكون قد وجدت بـ-بالفعل مثل هذا الداعم. لا عجب أنك كنت هـ-هادئًا جدًا في مواجهة هـ-هؤلاء المنافقين” بدا وانغ تشيانغ متحمسًا. بعد كل شيء ، نجوا من كارثة في وقت سابق.
أدي نزول القمع إلى إغلاق السماء والأرض.
“الأمر صعب للغاية بالنسبة لمدينة لهب العنقاء . بالنسبة إلى تشو فنغ ، يبدو الأمر أكثر صعوبة. بعد كل شيء ، علاقتنا مع عشيرة كونغ السماوية ليست جيدة الآن “.
مع استبداد هذه القوة ، سرعان ما ظهرت شخصية من السماء. نزل هذا الشخص أمام تشو فنغ ووانغ تشيانغ و تشاو هونغ.
بدا ذلك الشخص كراهب عجوزًا.
بدا ذلك الشخص كراهب عجوزًا.
في تلك اللحظة ، ابتسم الحشد بسخرية. حيث شعروا بالحرج الشديد.
ذلك الراهب العجوز جسده نحيف جدًا . وملابسه بالية جداً . جعلت الرقع لإصلاح الثقوب في ملابسه تبدو وكأنها ملابس متسول.
على الرغم من أن بركة الشيطان المقفرة الملعونة ليست خطيرة مثل مدينة لهب العنقاء ، إلا أنها ظلت واحدة من المناطق المحرمة في العالم العادي المائة صقل .
ومع ذلك ، عندما ظهر هذا الراهب العجوز ، لم يجرؤ أي شخص على احتقاره.
“في هذه الحالة ، وداعًا.”
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين جعلوا الأمور صعبة على تشو فنغ في وقت سابق. في تلك اللحظة ، عبسوا جميعًا وارتجفوا من الخوف.
“أخي ، مـ-ما رأيك؟” سأل وانغ تشيانغ تشو فنغ.
والسبب في ذلك هو أن جميع الحاضرين استطاعوا تخمين أن الراهب العجوز هو صاحب تلك القوة القمعية القوية ، وأن الراهب العجوز ليس فقط خالدًا حقيقيًا ، بل أيضًا خالدًا حقيقيًا غير عادي.
“من الأفضل أن يعتمد المرء على نفسه على أن يعتمد على الآخرين” . قالت تشاو هونغ موافقً لما يقوله تشو فنغ .
“الكبير ، هل أنت؟” شعر تشو فنغ بسعادة غامرة على الفور عندما رأى ذلك الراهب العجوز. والسبب في ذلك هو أنه عرف ذلك الراهب العجوز.
قال وانغ تشيانغ: “لـ-لكن ، لـ-لا يمكننا الاستمرار في الـ-الاختباء إلى الأبد”.
كان هذا الراهب العجوز بالضبط نفس الراهب القديم الذي واجهه تشو فنغ في غابة الشبح المظلمة . بالحديث عن ذلك ، امتلك تشو فنغ علاقة طفيفة مع ذلك الراهب العجوز.
في تلك اللحظة ، ابتسم الحشد بسخرية. حيث شعروا بالحرج الشديد.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، اطمئن . معي هنا ، لن يجرؤ أحد على إيذائك على الإطلاق. في الواقع ، لن يستطيع أحد إيذائك على الإطلاق” استدار الراهب العجوز وابتسم بخفة في تشو فنغ. ظل موقفه وديًا جدًا.
“لدي نفس التدريب مثلك. عندما لا تستطيع أن ترى من خلال مستواه ، كيف يمكنني ذلك؟ ”
عند رؤية هذا المشهد ، صرخت القديسة الروحانية العالمية ، ذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية والآخرون “أوه لا!” في قلوبهم. بدأوا يشعرون أنهم على وشك الموت.
“في هذه الحالة ، وداعًا.”
بعد كل شيء ، انطلاقا من الطريقة التي سارت بها الأمور ، امتلك تشو فنغ بالتأكيد علاقة غير عادية مع هذا الراهب العجوز.
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
“الكبير ، من فضلك لا تسيء الفهم. لم نخطط أبدًا لفعل أي شيء لصديقنا الصغير تشو فنغ. نحن فقط … ”
عند رؤية ما حدث لذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية ، أصبحت القديسة الروحانية العالمية والآخرون أكثر خوفًا.
بعد أن استشعر أن الموقف تحول للأسوء ، حاول السلف القتالي في الذروة من عشيرة كونغ السماوية الذي كان علي وشك مهاجمة تشو فنغ في وقت سابق على عجل أن يشرح ذلك.
الفصل 2358 : فرد شديد الخطورة .
ظل لديه تعبير يقظ جدا على وجهه. حيث حاول تقديم عذر حتى لا يعاقبه الراهب العجوز.
“ما مدى خطورته؟” سأل الحشد في انسجام تام.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي من قول أعذاره ، تغيرت نظرة الراهب العجوز فجأة. ثم أومض ضوء غريب.
على الرغم من مغادرة تشو فنغ و وانغ تشيانغ و تشاو هونغ ، إلا أن الحشد المتبقي لم يغادر بعد فترة طويلة. والسبب في ذلك هو أنهم ما زال لديهم خوفًا شديداً ، وظلوا في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله.
“بوو ~~~”
“في هذه الحالة ، وداعًا.”
في اللحظة التالية ، تقيأ سلف عشيرة كونغ السماوية فماً من الدم . ثم سقط على ركبتيه بلا حول ولا قوة.
علمت جيدًا أن الآخرين الحاضرين ليس لديهم شكوى عميقة مع تشو فنغ . طالما حاولوا التصالح معه ، سيكونون بالتأكيد قادرين على النجاح بذلك في النهاية .
بدأ يرتجف ولم يتمكن من النطق بكلمة. بدا أكثر شبهاً بمظهر شخص يحتضر. أصبح ضعيفًا لدرجة كبيرة .
“بالطبع”. قال تشو فنغ “لا يزال يتعين علينا القيام بما يجب علينا فعله”.
عند رؤية ما حدث لذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية ، أصبحت القديسة الروحانية العالمية والآخرون أكثر خوفًا.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين جعلوا الأمور صعبة على تشو فنغ في وقت سابق. في تلك اللحظة ، عبسوا جميعًا وارتجفوا من الخوف.
“تدريب هذا الرجل لا يزال موجود . ومع ذلك ، لبقية حياته ، سيكون قادرًا فقط على البقاء في ذروة السلف القتالي . لن تتاح له الفرصة بعد الآن للوصول إلى عالم الخالد الحقيقي “.
بعد مغادرة الراهب العجوز ، ساد الهدوء تلك المنطقة مرة أخرى.
“ماذا ؟!”
عند رؤية ما حدث لذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية ، أصبحت القديسة الروحانية العالمية والآخرون أكثر خوفًا.
خاف الحشد مرة أخرى عند سماع هذه الكلمات. لتكون قادرًا على عزل الآفاق المستقبلية لأي شخص بهجوم واحد ، بات هذا النوع من القوة مخيفًا حقًا.
خاف الحشد جميعًا من أن ينتهي بهم الأمر بمعاناة نفس المصير الذي كان عليه السلف القتالي من عشيرة كونغ السماوية .
“الكبير ، هل أنت؟” شعر تشو فنغ بسعادة غامرة على الفور عندما رأى ذلك الراهب العجوز. والسبب في ذلك هو أنه عرف ذلك الراهب العجوز.
“هذا هو عقابه لمهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ.”
ظل لديه تعبير يقظ جدا على وجهه. حيث حاول تقديم عذر حتى لا يعاقبه الراهب العجوز.
“ومع ذلك ، أجرؤ على ضمان أنه إذا تجرأ أي شخص على مهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ مرة أخرى في المستقبل ، فإن عقوبته بالتأكيد لن تكون خفيفة. سوف أتأكد شخصياً من أن هؤلاء الأفراد سيعانون من مصير أسوأ من الموت ، ويعيشون حياة أدنى من تلك التي تعيشها الخنازير والكلاب “.
أدي نزول القمع إلى إغلاق السماء والأرض.
قال الراهب العجوز هذه الكلمات بلا مبالاة. لم يمتلك أدنى أثر للغضب في نبرته. ومع ذلك ، كان لكلماته تأثير لا يمكن تصوره لأنها دخلت في آذان الجمهور.
“سيتم نشر أخبار حصولنا على ميراث السيد العظيم كاي هونغ قريبًا. من المحتمل أن يأتي الكثير من الناس لمهاجمتنا” قال تشو فنغ “يجب أن نصبح حذرين للغاية”.
علم الحشد أنه لا يمزح. والسبب في ذلك هو أنه يمتلك حقًا القوة للقيام بذلك.
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
“الأصدقاء الثلاثة الصغار ، وداعًا.”
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار الراهب العجوز وابتسم بعمق في تشو فنغ و وانغ تشيانغ و تشاو هونغ. ثم حرك جسده قليلاً ، واختفى في الهواء.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار الراهب العجوز وابتسم بعمق في تشو فنغ و وانغ تشيانغ و تشاو هونغ. ثم حرك جسده قليلاً ، واختفى في الهواء.
مع ما حدث هنا اليوم ، تمكن تشو فنغ من رؤية هؤلاء الأشخاص. كانت هذه المجموعة ، بما في ذلك ذلك السيد العظيم المتنبئ والشيخ دوان تشون تشانغ ، حقًا مجموعة من المنافقين. باختصار ، لم يكن أي شخص من المجموعة الحاضرة هنا اليوم صريحًا ومستقيمًا.
بعد اختفاء ذلك الراهب العجوز ، اختفت أيضًا قوته القمعية الهائلة التي خنقت الحشد.
“في هذه الحالة ، وداعًا.”
بعد مغادرة الراهب العجوز ، ساد الهدوء تلك المنطقة مرة أخرى.
عند رؤية هذا المشهد ، صرخت القديسة الروحانية العالمية ، ذروة السلف القتالي لعشيرة كونغ السماوية والآخرون “أوه لا!” في قلوبهم. بدأوا يشعرون أنهم على وشك الموت.
ومع ذلك ، لم يكن أحد متأكدًا مما إذا غادر هذا الراهب العجوز قد حقًا أم لا. وهكذا ، في تلك اللحظة ، وقف الحشد جميعًا هناك في حالة ذهول. ظلوا في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب القيام به. حيث قلوبهم لا تزال قلقة.
“الكبير ، من فضلك لا تسيء الفهم. لم نخطط أبدًا لفعل أي شيء لصديقنا الصغير تشو فنغ. نحن فقط … ”
“الصديق الصغير تشو فنغ ، لم نمتلك أي نوايا سيئة من قبل. من فضلك لا تسيئ الفهم”
“هذا هو عقابه لمهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ.”
بعد مرور بعض الوقت ، تمكن الحشد من تخفيف حدة التوتر وبدأوا في الاعتذار لـ تشو فنغ. في تلك اللحظة ، تغير موقفهم تجاه تشو فنغ تمامًا.
كان هذا الراهب العجوز بالضبط نفس الراهب القديم الذي واجهه تشو فنغ في غابة الشبح المظلمة . بالحديث عن ذلك ، امتلك تشو فنغ علاقة طفيفة مع ذلك الراهب العجوز.
والسبب في ذلك هو أنهم عرفوا أن تشو فنغ يمتلك حقًا خبيرًا على مستوى الخالد الحقيقي يحميه. علاوة على ذلك ، هذا الخبير الخالد الحقيقي ليس خالداً عادياً . لقد كان قوياً لدرجة أن الحشد خافوا منه.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، اطمئن . معي هنا ، لن يجرؤ أحد على إيذائك على الإطلاق. في الواقع ، لن يستطيع أحد إيذائك على الإطلاق” استدار الراهب العجوز وابتسم بخفة في تشو فنغ. ظل موقفه وديًا جدًا.
تجاهل تشو فنغ اعتذارات الجمهور وبدلاً من ذلك سأل بابتسامة مبتهجة “الكبار ، هل ستستمرون جميعًا في منعنا من المغادرة؟”
“الصديق الصغير تشو فنغ ، اطمئن . معي هنا ، لن يجرؤ أحد على إيذائك على الإطلاق. في الواقع ، لن يستطيع أحد إيذائك على الإطلاق” استدار الراهب العجوز وابتسم بخفة في تشو فنغ. ظل موقفه وديًا جدًا.
في تلك اللحظة ، ابتسم الحشد بسخرية. حيث شعروا بالحرج الشديد.
“ومع ذلك ، أجرؤ على ضمان أنه إذا تجرأ أي شخص على مهاجمة الصديق الصغير تشو فنغ مرة أخرى في المستقبل ، فإن عقوبته بالتأكيد لن تكون خفيفة. سوف أتأكد شخصياً من أن هؤلاء الأفراد سيعانون من مصير أسوأ من الموت ، ويعيشون حياة أدنى من تلك التي تعيشها الخنازير والكلاب “.
لقد علموا جميعًا أن تشو فنغ يدلي بملاحظات ناقدة عليهم. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم يعرفون أن هذا هو الحال ، إلا أنهم لم يجرؤوا على إظهار أدنى أثر للاستياء.
“أ- أي مكان أولاً؟” سأل وانغ تشيانغ.
“في هذه الحالة ، وداعًا.”
علم الحشد أنه لا يمزح. والسبب في ذلك هو أنه يمتلك حقًا القوة للقيام بذلك.
شد تشو فنغ قبضته على الحشد. على الرغم من أنه عملاً من الآداب ، إلا أنه بدا مليئًا بالسخرية. وقد تسبب هذا في شعور الخبراء الحاضرين بمزيد من الخجل. واحدًا تلو الآخر ، خفضوا رؤوسهم.
“ماذا ؟!”
“همف” عند رؤية التعبيرات المخزية للجمهور ، رفعت زوايا فم تشو فنغ إلى ابتسامة باردة.
“تدريب هذا الرجل لا يزال موجود . ومع ذلك ، لبقية حياته ، سيكون قادرًا فقط على البقاء في ذروة السلف القتالي . لن تتاح له الفرصة بعد الآن للوصول إلى عالم الخالد الحقيقي “.
مع ما حدث هنا اليوم ، تمكن تشو فنغ من رؤية هؤلاء الأشخاص. كانت هذه المجموعة ، بما في ذلك ذلك السيد العظيم المتنبئ والشيخ دوان تشون تشانغ ، حقًا مجموعة من المنافقين. باختصار ، لم يكن أي شخص من المجموعة الحاضرة هنا اليوم صريحًا ومستقيمًا.
“من الأفضل أن يعتمد المرء على نفسه على أن يعتمد على الآخرين” . قالت تشاو هونغ موافقً لما يقوله تشو فنغ .
بعد السخرية من الحشد ، تغير جسد تشو فنغ فجأة. ثم حلق في السماء. جنبا إلى جنب مع وانغ تشيانغ وتشاو هونغ ، طار الثلاثة منهم نحو السماء البعيدة.
في اللحظة التالية ، تقيأ سلف عشيرة كونغ السماوية فماً من الدم . ثم سقط على ركبتيه بلا حول ولا قوة.
على الرغم من مغادرة تشو فنغ و وانغ تشيانغ و تشاو هونغ ، إلا أن الحشد المتبقي لم يغادر بعد فترة طويلة. والسبب في ذلك هو أنهم ما زال لديهم خوفًا شديداً ، وظلوا في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين جعلوا الأمور صعبة على تشو فنغ في وقت سابق. في تلك اللحظة ، عبسوا جميعًا وارتجفوا من الخوف.
ومع ذلك ، تأكدوا من شيء واحد. يبدو أن سلوكهم وأفعالهم تجاه تشو فنغ اليوم قد تركت عنده شكوى وضغينة كبيرة.
“أخي ، مـ-ما رأيك؟” سأل وانغ تشيانغ تشو فنغ.
“الجميع ، أعتقد أنكم جميعًا تشعرون بعدم الرغبة الآن. ومع ذلك ، أحثكم جميعًا على أنه من الأفضل ألا تجعلوا الصديق الصغير تشو فنغ عدوك “.
“الجميع ، أعتقد أنكم جميعًا تشعرون بعدم الرغبة الآن. ومع ذلك ، أحثكم جميعًا على أنه من الأفضل ألا تجعلوا الصديق الصغير تشو فنغ عدوك “.
“قوة ذلك الفرد في وقت سابق على الأرجح تفوق خيالكم . ناهيك عن ذكركم جميعًا ، من المحتمل أن حتى القوى التي تقف وراءكم لن تتمكن من تحمل الإساءة إلى هذا الفرد” قال السيد العظيم المتنبئ.
علم الحشد أنه لا يمزح. والسبب في ذلك هو أنه يمتلك حقًا القوة للقيام بذلك.
بمجرد أن قيل كلام السيد العظيم المتنبئ ، اهتزت قلوب الحشد.
“هذا الكبير وأنا التقينا مرتين فقط ، لا اعرفه جيداً . أنا متفاجئ للغاية أنه على استعداد للمساعدة في إنقاذنا “.
أي نوع من الأفراد هم الناس الحاضرين؟ كانت قوى الدرجة الأولي الأربعة جميعها موجودة . على هذا النحو ، ما يعنيه السيد العظيم المتنبئ هو أن هذا الراهب العجوز وجودًا لا تستطيع حتى قوى الدرجة الأولي الإساءة إليه. بدا تقييمه مرتفعًا ومخيفًا حقًا.
مع استبداد هذه القوة ، سرعان ما ظهرت شخصية من السماء. نزل هذا الشخص أمام تشو فنغ ووانغ تشيانغ و تشاو هونغ.
سأل الشيخ دوان تشون تشانج فضوليًا “أيها السيد ، ما هو بالضبط مستوي تدريب هذا الفرد؟”
“من الأفضل أن يعتمد المرء على نفسه على أن يعتمد على الآخرين” . قالت تشاو هونغ موافقً لما يقوله تشو فنغ .
“لدي نفس التدريب مثلك. عندما لا تستطيع أن ترى من خلال مستواه ، كيف يمكنني ذلك؟ ”
“ماذا ؟!”
“فقط ، لقد راودني هاجس في وقت سابق. على الرغم من أن هذا التحذير غامضًا للغاية ، فقد أخبرني هذا التحذير أن هذا الشخص شخصية خطيرة للغاية” قال السيد العظيم المتنبئ.
لقد علموا جميعًا أن تشو فنغ يدلي بملاحظات ناقدة عليهم. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم يعرفون أن هذا هو الحال ، إلا أنهم لم يجرؤوا على إظهار أدنى أثر للاستياء.
“ما مدى خطورته؟” سأل الحشد في انسجام تام.
ظل لديه تعبير يقظ جدا على وجهه. حيث حاول تقديم عذر حتى لا يعاقبه الراهب العجوز.
قال السيد العظيم المتنبئ: “أخطر من أي شخص واجهته في العالم العادي المائة صقل”.
في تلك اللحظة ، ابتسم الحشد بسخرية. حيث شعروا بالحرج الشديد.
“سسسسسس ~~~” عند سماع هذه الكلمات ، امتص الحشد نفساً من الهواء البارد.
ومع ذلك ، كانت مختلفة. لم تستطع التصالح مع تشو فنغ. وهكذا شعرت بصداع شديد. بعد كل شيء ، بدا دعم تشو فنغ مخيفًا للغاية.
أي نوع من الشخصيات هو السيد العظيم المتنبئ؟ من حيث التدريب ، على الرغم من أنه قوي ، إلا أنه لا يزال مجرد ذروة سلف قتالي. عند مقارنته بهؤلاء الخبراء من المستوى الخالد الحقيقي ، لا يمكن اعتباره ذو قيمة كبيرة.
ذلك الراهب العجوز جسده نحيف جدًا . وملابسه بالية جداً . جعلت الرقع لإصلاح الثقوب في ملابسه تبدو وكأنها ملابس متسول.
ومع ذلك ، احتفظ السيد العظيم المتنبئ بمكانة لا مثيل لها. وبالتالي ، فعلي جميع أقوى الخبراء في العالم العادي المائة صقل أن يعطوه الوجه. على هذا النحو ، التقى السيد العظيم المتنبئ بأغلبية هؤلاء الخبراء أيضًا.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي من قول أعذاره ، تغيرت نظرة الراهب العجوز فجأة. ثم أومض ضوء غريب.
وهكذا ، فإن التقييم الذي قدمه السيد العظيم المتنبئ للراهب كان عالياً حقًا.
أدي نزول القمع إلى إغلاق السماء والأرض.
جاء تقييم السيد العظيم المتنبئ مثل قرع جرس للجمهور . ومع ذلك ، فإن الشخص الذي شعر بالاكتئاب الآن ليس سوى القديسة الروحانية العالمية.
بعد مغادرة الراهب العجوز ، ساد الهدوء تلك المنطقة مرة أخرى.
علمت جيدًا أن الآخرين الحاضرين ليس لديهم شكوى عميقة مع تشو فنغ . طالما حاولوا التصالح معه ، سيكونون بالتأكيد قادرين على النجاح بذلك في النهاية .
“هـ-هذا صحيح يا أخي. لم أتوقع حـ-حقًا أن تكون قد وجدت بـ-بالفعل مثل هذا الداعم. لا عجب أنك كنت هـ-هادئًا جدًا في مواجهة هـ-هؤلاء المنافقين” بدا وانغ تشيانغ متحمسًا. بعد كل شيء ، نجوا من كارثة في وقت سابق.
ومع ذلك ، كانت مختلفة. لم تستطع التصالح مع تشو فنغ. وهكذا شعرت بصداع شديد. بعد كل شيء ، بدا دعم تشو فنغ مخيفًا للغاية.
علمت جيدًا أن الآخرين الحاضرين ليس لديهم شكوى عميقة مع تشو فنغ . طالما حاولوا التصالح معه ، سيكونون بالتأكيد قادرين على النجاح بذلك في النهاية .
كان الأمر كما لو كان هناك جبل لا يمكن التغلب عليه يسد الطريق بينها وبين تشو فنغ. لقد تسبب ذلك الجبل في ضياعها التام فيما يجب أن تفعله.
قال تشو فنغ “أنا أتفق مع تشاو هونغ”.
………..
بعد السخرية من الحشد ، تغير جسد تشو فنغ فجأة. ثم حلق في السماء. جنبا إلى جنب مع وانغ تشيانغ وتشاو هونغ ، طار الثلاثة منهم نحو السماء البعيدة.
في الوقت الذي ظل يفكر فيه هؤلاء الخبراء في كيفية تعديل علاقتهم مع تشو فنغ ، كان تشو فنغ ووانغ تشيانغ وتشاو هونغ قد غادروا بالفعل تلال القبور النائية المجهولة .
والسبب في ذلك هو أنهم عرفوا أن تشو فنغ يمتلك حقًا خبيرًا على مستوى الخالد الحقيقي يحميه. علاوة على ذلك ، هذا الخبير الخالد الحقيقي ليس خالداً عادياً . لقد كان قوياً لدرجة أن الحشد خافوا منه.
“تشو فنغ ، من ذلك الراهب العجوز؟ انه يبدو قوياً جداً” سألت تشاو هونغ .
“تدريب هذا الرجل لا يزال موجود . ومع ذلك ، لبقية حياته ، سيكون قادرًا فقط على البقاء في ذروة السلف القتالي . لن تتاح له الفرصة بعد الآن للوصول إلى عالم الخالد الحقيقي “.
“هـ-هذا صحيح يا أخي. لم أتوقع حـ-حقًا أن تكون قد وجدت بـ-بالفعل مثل هذا الداعم. لا عجب أنك كنت هـ-هادئًا جدًا في مواجهة هـ-هؤلاء المنافقين” بدا وانغ تشيانغ متحمسًا. بعد كل شيء ، نجوا من كارثة في وقت سابق.
قال تشو فنغ “أنا أتفق مع تشاو هونغ”.
“هذا الكبير وأنا التقينا مرتين فقط ، لا اعرفه جيداً . أنا متفاجئ للغاية أنه على استعداد للمساعدة في إنقاذنا “.
بعد كل شيء ، انطلاقا من الطريقة التي سارت بها الأمور ، امتلك تشو فنغ بالتأكيد علاقة غير عادية مع هذا الراهب العجوز.
“أشعر أنه لن يستمر في حمايتي إلى الأبد. وبالتالي ، لا يمكننا أن نعلق آمالنا عليه لإنقاذنا مرة أخرى”. قال تشو فنغ: “في المستقبل ، من الأفضل أن نعتمد على أنفسنا”.
“الجميع ، أعتقد أنكم جميعًا تشعرون بعدم الرغبة الآن. ومع ذلك ، أحثكم جميعًا على أنه من الأفضل ألا تجعلوا الصديق الصغير تشو فنغ عدوك “.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يتمكن من اكتشاف مكان هذا الراهب العجوز ، شعر تشو فنغ أن الراهب العجوز قد غادر بالفعل. لقد شعر أن ما قاله الراهب العجوز سابقًا هدف فقط إلى تخويف الجمهور. لم يخطط لحماية تشو فنغ إلى الأبد.
“أخي ، مـ-ما رأيك؟” سأل وانغ تشيانغ تشو فنغ.
“من الأفضل أن يعتمد المرء على نفسه على أن يعتمد على الآخرين” . قالت تشاو هونغ موافقً لما يقوله تشو فنغ .
“سيتم نشر أخبار حصولنا على ميراث السيد العظيم كاي هونغ قريبًا. من المحتمل أن يأتي الكثير من الناس لمهاجمتنا” قال تشو فنغ “يجب أن نصبح حذرين للغاية”.
سأل الشيخ دوان تشون تشانج فضوليًا “أيها السيد ، ما هو بالضبط مستوي تدريب هذا الفرد؟”
قال وانغ تشيانغ: “لـ-لكن ، لـ-لا يمكننا الاستمرار في الـ-الاختباء إلى الأبد”.
قالت تشاو هونغ لوانغ تشيانغ: “لذلك ، دعنا نذهب ونحصل على كنوزك أولاً”.
“بالطبع”. قال تشو فنغ “لا يزال يتعين علينا القيام بما يجب علينا فعله”.
“الكبير ، من فضلك لا تسيء الفهم. لم نخطط أبدًا لفعل أي شيء لصديقنا الصغير تشو فنغ. نحن فقط … ”
“بعد ذلك ، دعنا نذهب ونجد الكنوز التي خلفها السيد العظيم كاي هونغ ، ربما يصبحون عوناً لنا” قالت تشاو هونغ .
“قوة ذلك الفرد في وقت سابق على الأرجح تفوق خيالكم . ناهيك عن ذكركم جميعًا ، من المحتمل أن حتى القوى التي تقف وراءكم لن تتمكن من تحمل الإساءة إلى هذا الفرد” قال السيد العظيم المتنبئ.
“أ- أي مكان أولاً؟” سأل وانغ تشيانغ.
علم الحشد أنه لا يمزح. والسبب في ذلك هو أنه يمتلك حقًا القوة للقيام بذلك.
“الأمر صعب للغاية بالنسبة لمدينة لهب العنقاء . بالنسبة إلى تشو فنغ ، يبدو الأمر أكثر صعوبة. بعد كل شيء ، علاقتنا مع عشيرة كونغ السماوية ليست جيدة الآن “.
“فقط ، لقد راودني هاجس في وقت سابق. على الرغم من أن هذا التحذير غامضًا للغاية ، فقد أخبرني هذا التحذير أن هذا الشخص شخصية خطيرة للغاية” قال السيد العظيم المتنبئ.
قالت تشاو هونغ لوانغ تشيانغ: “لذلك ، دعنا نذهب ونحصل على كنوزك أولاً”.
ظل لديه تعبير يقظ جدا على وجهه. حيث حاول تقديم عذر حتى لا يعاقبه الراهب العجوز.
“أخي ، مـ-ما رأيك؟” سأل وانغ تشيانغ تشو فنغ.
قالت تشاو هونغ لوانغ تشيانغ: “لذلك ، دعنا نذهب ونحصل على كنوزك أولاً”.
قال تشو فنغ “أنا أتفق مع تشاو هونغ”.
في الوقت الذي ظل يفكر فيه هؤلاء الخبراء في كيفية تعديل علاقتهم مع تشو فنغ ، كان تشو فنغ ووانغ تشيانغ وتشاو هونغ قد غادروا بالفعل تلال القبور النائية المجهولة .
ابتسم وانغ تشيانغ: “إ- إذن ، لننطلق”.
بعد أن استشعر أن الموقف تحول للأسوء ، حاول السلف القتالي في الذروة من عشيرة كونغ السماوية الذي كان علي وشك مهاجمة تشو فنغ في وقت سابق على عجل أن يشرح ذلك.
بعد ذلك ، بدأ كل من تشو فنغ و تشاو هونغ و وانغ تشيانغ في المضي قدمًا نحو بركة الشيطان المقفرة الملعونة.
ومع ذلك ، كانت مختلفة. لم تستطع التصالح مع تشو فنغ. وهكذا شعرت بصداع شديد. بعد كل شيء ، بدا دعم تشو فنغ مخيفًا للغاية.
على الرغم من أن بركة الشيطان المقفرة الملعونة ليست خطيرة مثل مدينة لهب العنقاء ، إلا أنها ظلت واحدة من المناطق المحرمة في العالم العادي المائة صقل .
قال الراهب العجوز هذه الكلمات بلا مبالاة. لم يمتلك أدنى أثر للغضب في نبرته. ومع ذلك ، كان لكلماته تأثير لا يمكن تصوره لأنها دخلت في آذان الجمهور.
خاف الحشد جميعًا من أن ينتهي بهم الأمر بمعاناة نفس المصير الذي كان عليه السلف القتالي من عشيرة كونغ السماوية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
