معارف شخصيين
الفصل 2576 : معارف شخصيين
يُمكن وصف الجزء الخارجي من مدينة البطل بأنه مزدحم للغاية. وصل عدد لا يحصى من الناس لتقديم احترامهم. كان هناك أولئك الذين جاءوا لتقديم الاحترام لـ يينغ مينغ تشاو، وأولئك الذين جاؤوا لتقديم الاحترام لـ تشو فنغ.
“يبدو أن الأخ تشو فنغ ليس موهوبًا بشكل استثنائي فحسب ، ولكن حتى أصدقاءه استثنائيون.”
عرف الجميع أنه عند الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي، فإن قوة سلالة الفرد أو جسده الإلهي ستصبح كلها مقيدة.
“حقاً ، الطيور على أشكالها تقع. إن أصدقاء العباقرة هم أيضًا عباقرة “.
كانوا يعرفون جيدًا كيف كان تشو فنغ موهوبًا. حتى بدون ذكر كيف أنقذ يينغ مينغ تشاو، فقط من خلال مدى موهبته، أرادوا ربطه في مدينة البطل.
في هذه اللحظة ، بدأ الحشد في إلقاء المديح دون توقف. بغض النظر عن أي شيء ، فإن عشيرة تشوو السماوية وعشيرة كونغ السماوية استطاعوا محاصرة يينغ مينغ تشاو وتدمير مدينة البطل فقط من خلال التكاتف سوياً.
“أنا من بنى هذا القصر للأخ تشو فنغ. كان صحيحًا أيضًا أنه ذكر أنه لا يرغب في الانضمام إلى مدينة البطل.” في هذه اللحظة ، تحدث يينغ مينغ تشاو.
على الرغم من أنهم لم يخططوا لإبادة عشيرة تشوو السماوية بأكملها ، إلا أنهم لم يخططوا أيضًا لتجنيبهم
لم يرغب تشو فنغ في إثارة ضجة كبيرة، ولم يرغب أيضًا في الدردشة مع الآخرين. وهكذا أخفى نفسه حتى لا يُلاحظه أحد.
الانتقام من عشيرة تشوو السماوية شيئًا خططوا له بالفعل.
عند سماع ما قاله تشو فنغ، تشدد تعبير يينغ مينغ تشاو. من الواضح أنه شعر بالخجل قليلاً.
أما بالنسبة للوضع الحالي فقد وفر عليهم الكثير من الجهد والوقت. وهكذا ، سوف يفرحون بطبيعة الحال.
في هذه اللحظة، مدت يد كبيرة فجأة من خلف ليو شياولي. أمسكت تلك اليد بكتف ليو شياولي وقذفتها بعيدًا.
”استثنائي؟ هذا أكثر من استثنائي ، هذا الشخص أقوى من تشو فنغ”.
أما بالنسبة للوضع الحالي فقد وفر عليهم الكثير من الجهد والوقت. وهكذا ، سوف يفرحون بطبيعة الحال.
تحدث ليتل بول بشكل مستفز وغريب مرة أخرى.
“الأخ تشو فنغ ما زال لم ينضم إلى مدينة البطل؟”
على عكس الآخرين ، لم يكن يثني على الشخص الذي أباد عشيرة تشوو السماوية ، بل إنه يقلل من شأن تشو فنغ.
في الحقيقة، حتى أن هذا الشخص نظر بازدراء إلى ليو شياولي وبقية جمعية الفراشة الحمراء.
“إنها المرة الأولى التي نلتقي فيها. لماذا أنت ضدي هكذا؟” أخيرًا ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء نفسه: “هل يمكن أن يكون ذلك حقًا بسبب منصب نائب لورد المدينة؟”
“أنسى أمر هذا الموضوع إذن. إذا كنت لا ترغب في الانضمام ، فلا داعي. ومع ذلك ، ستبقى مدينة البطل منزلك إلى الأبد.” قال يينغ مينغ تشاو.
“إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنني أن أخبرك أنه ليس لدي اهتمام بمنصب نائب لورد المدينة. لم أخطط أبدًا للانضمام إلى مدينة البطل”.
عندما ألقى تشو فنغ عيونه الغاضبة على الشخص الذي أطاح بليو شياو والآخرين بعيدًا، تغيرت نظرته مرة أخرى.
“الأخ تشو فنغ ما زال لم ينضم إلى مدينة البطل؟”
شد تشو فنغ قبضته على الحشد. ثم ألقى نظرة على ليتل بول واستدار ليغادر.
اندهش الحشد من كلمات تشو فنغ.
تحدث ليتل بول بشكل مستفز وغريب مرة أخرى.
لقد اعتقدوا في الأصل أنه قد انضم بالفعل إلى مدينة البطل.
مع تحدث يينغ مينغ تشاو، فعلى الرغم من أن الحشد شعر بالندم في قلوبهم ، إلا أنهم لم يتمكنوا من عصيان أوامره. وهكذا ، أومأوا برؤوسهم، ولم يعودوا يحاولون إقناع تشو فنغ.
لم يتوقعوا أبدًا أنه ليس فقط لم ينضم تشو فنغ إلى مدينة البطل ، لكنه لم يخطط أبدًا للانضمام منذ البداية.
عرف الجميع أنه عند الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي، فإن قوة سلالة الفرد أو جسده الإلهي ستصبح كلها مقيدة.
إذا كان هذا هو الحال ، ألا يعني ذلك أن مناقشاتهم وموافقتهم على جعل تشو فنغ يصبح نائب لورد المدينة بلا معنى؟
“إنها المرة الأولى التي نلتقي فيها. لماذا أنت ضدي هكذا؟” أخيرًا ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء نفسه: “هل يمكن أن يكون ذلك حقًا بسبب منصب نائب لورد المدينة؟”
فوجئ ليتل بول جدًا أيضًا. ومع ذلك، فإن مفاجأته استمرت فقط للحظة قصيرة. السبب في ذلك لأنه لم يصدق تشو فنغ.
“إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنني أن أخبرك أنه ليس لدي اهتمام بمنصب نائب لورد المدينة. لم أخطط أبدًا للانضمام إلى مدينة البطل”.
وهكذا، سأل: “إذا لم تكن تخطط أبدًا للانضمام إلى مدينة البطل ، فلماذا قمت ببناء قصر خاص بك هنا؟”
شعر تشو فنغ بألم شديد عند رؤية هذا المشهد. ومع ذلك، فقد شعر بالغضب أكثر من الشعور بالألم.
“أنا من بنى هذا القصر للأخ تشو فنغ. كان صحيحًا أيضًا أنه ذكر أنه لا يرغب في الانضمام إلى مدينة البطل.” في هذه اللحظة ، تحدث يينغ مينغ تشاو.
عند سماع ما قاله تشو فنغ، تشدد تعبير يينغ مينغ تشاو. من الواضح أنه شعر بالخجل قليلاً.
“هذا صحيح بالفعل ؟!”
لقد رأى وجها مألوفاً بين الحشد. كانت رئيسة جمعية الفراشة الحمراء، ليو شياولي ومعها أعضاء الجمعية.
بعد سماع هذه الكلمات، امتص الحشد فم من الهواء البارد. مع قيام يينغ مينغ تشاو بالتأكيد على ذلك، هذا يعني أن الأمر حقيقيًا.
ارتفعت رياح قوية في نفس الوقت الذي تم فيه دفع ليو شياولي بعيدًا. تم إلقاء جميع الآخرين من جمعية الفراشة الحمراء على الأرض معها.
“الأخ تشو فنغ.” نظر يينغ مينغ تشاو إلى تشو فنغ. انطلاقاً من مظهره، بدا أنه يريد إقناعه .
“هذا حقًا المعنى الحرفي لينظر إلى الآخر بعيونهم المجردة ’بشكل سطحي’ . لم أتوقع أبدًا وجود هذا النوع من حثالة في مدينة البطل.” عند رؤية هذا المشهد، شعر تشو فنغ بالغضب الشديد. لم يكن ذلك بسبب أن ليو شياولي صديقته فحسب، بل أيضًا لأن الشخص الذي رفض ليو شياولي كان يسخر منها ويستهزء بها.
عرف تشو فنغ بشكل طبيعي ما يريد قوله. لقد أراد بالتأكيد إقناعه بالانضمام إلى مدينة البطل وأن يصبح نائب لورد المدينة.
“حقاً ، الطيور على أشكالها تقع. إن أصدقاء العباقرة هم أيضًا عباقرة “.
ومع ذلك ، اخذ تشو فنغ قراره بالفعل. وهكذا، قبل أن يتمكن يينغ مينغ تشاو من قول أي شيء، قال تشو فنغ: “الكبير يينغ، أنا أقدر لطفك. لكن، ألم نتفق سابقًا على أنني لن أنضم إلى مدينة البطل؟ أيها الكبير، أنت تجعل الأمور صعبة حقًا على هذا الشاب”.
بغض النظر عما إذا كانوا من مدينة البطل، أو الأشخاص الذين جاءوا لتقديم الاحترام أو الذين يرغبوا بأن يصبحوا حلفاء، بدأوا جميعًا في الضحك على ليو شياولي والآخرين.
عند سماع ما قاله تشو فنغ، تشدد تعبير يينغ مينغ تشاو. من الواضح أنه شعر بالخجل قليلاً.
“إنها المرة الأولى التي نلتقي فيها. لماذا أنت ضدي هكذا؟” أخيرًا ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء نفسه: “هل يمكن أن يكون ذلك حقًا بسبب منصب نائب لورد المدينة؟”
بعد الصمت للحظة، قال: “أنا المُخطئ هنا. كان يجب أن أستشيرك مسبقًا. بالنسبة لي لأقرر الأمور دون موافقتك ، فقد جعلت الأمور صعبة عليك بالفعل. الأخ تشو فنغ، آمل ألا تسيء الظن في أفعالي”.
غاضبًا، خطط تشو فنغ للكشف عن نفسه وانتقاد ذلك الشخص الذي يهين ليو شياولي والآخرين.
قال تشو فنغ: “أيها الكبير، طالما أنك لا تجبر هذا الشاب ، فلن تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي”.
بدا أنه قادر على معرفة ما يفكر فيه الجميع، نظر يينغ مينغ تشاو إلى الجميع وقال: “نظرًا لأن الأخ تشو فنغ لا يخطط للانضمام إلى مدينة البطل، فلا تجعلوا الأمور صعبة على عليه أيضًا.”
“أنسى أمر هذا الموضوع إذن. إذا كنت لا ترغب في الانضمام ، فلا داعي. ومع ذلك ، ستبقى مدينة البطل منزلك إلى الأبد.” قال يينغ مينغ تشاو.
كانوا يعرفون جيدًا كيف كان تشو فنغ موهوبًا. حتى بدون ذكر كيف أنقذ يينغ مينغ تشاو، فقط من خلال مدى موهبته، أرادوا ربطه في مدينة البطل.
“هذا…”
في الحقيقة، حتى أن هذا الشخص نظر بازدراء إلى ليو شياولي وبقية جمعية الفراشة الحمراء.
نظرًا لأن يينغ مينغ تشاو قد قررعدم حث تشو فنغ على الانضمام ، بدأ الآخرون الحاضرون في الشعور بالقلق.
اندهش الحشد من كلمات تشو فنغ.
كانوا يعرفون جيدًا كيف كان تشو فنغ موهوبًا. حتى بدون ذكر كيف أنقذ يينغ مينغ تشاو، فقط من خلال مدى موهبته، أرادوا ربطه في مدينة البطل.
“إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنني أن أخبرك أنه ليس لدي اهتمام بمنصب نائب لورد المدينة. لم أخطط أبدًا للانضمام إلى مدينة البطل”.
وهكذا، أراد جميع الحاضرين التحدث لحث تشو فنغ على الانضمام إليهم.
في هذه اللحظة ، بدأ الحشد في إلقاء المديح دون توقف. بغض النظر عن أي شيء ، فإن عشيرة تشوو السماوية وعشيرة كونغ السماوية استطاعوا محاصرة يينغ مينغ تشاو وتدمير مدينة البطل فقط من خلال التكاتف سوياً.
بدا أنه قادر على معرفة ما يفكر فيه الجميع، نظر يينغ مينغ تشاو إلى الجميع وقال: “نظرًا لأن الأخ تشو فنغ لا يخطط للانضمام إلى مدينة البطل، فلا تجعلوا الأمور صعبة على عليه أيضًا.”
بعد الصمت للحظة، قال: “أنا المُخطئ هنا. كان يجب أن أستشيرك مسبقًا. بالنسبة لي لأقرر الأمور دون موافقتك ، فقد جعلت الأمور صعبة عليك بالفعل. الأخ تشو فنغ، آمل ألا تسيء الظن في أفعالي”.
مع تحدث يينغ مينغ تشاو، فعلى الرغم من أن الحشد شعر بالندم في قلوبهم ، إلا أنهم لم يتمكنوا من عصيان أوامره. وهكذا ، أومأوا برؤوسهم، ولم يعودوا يحاولون إقناع تشو فنغ.
جاءت ليو شياولي بنية الانضمام إلى مدينة البطل مع جمعية الفراشة الحمراء الخاصة بها وأن تصبح قوة فرعية لها.
“أيها الكبير، هذا الشاب مُنهك إلى حدٍ ما من الرحلة في الخارج. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسأعود للراحة”.
وهكذا، سأل: “إذا لم تكن تخطط أبدًا للانضمام إلى مدينة البطل ، فلماذا قمت ببناء قصر خاص بك هنا؟”
شد تشو فنغ قبضته على الحشد. ثم ألقى نظرة على ليتل بول واستدار ليغادر.
على عكس الآخرين ، لم يكن يثني على الشخص الذي أباد عشيرة تشوو السماوية ، بل إنه يقلل من شأن تشو فنغ.
“أيها السنيور بول ، الآن تعلم أنك كنت قلقًا للغاية من أجل لا شيء ، أليس كذلك؟” استدار لي هاويانغ ليسأل ليتل بول.
“أيها الكبير، هذا الشاب مُنهك إلى حدٍ ما من الرحلة في الخارج. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسأعود للراحة”.
لم يُجب ليتل بول. أصبح تعبيره قبيحًا بشكل متزايد. كما سارت الأمور ، أدرك أيضًا أنه استهدف تشو فنغ بشكل خاطئ.
ومع ذلك، أكثر من أي من هؤلاء الأشخاص الذين أرادوا الانضمام إلى مدينة البطل أو أن يصبحوا حليفًا لها.
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، فلم يعد إلى قصره للراحة. بدلاً من ذلك، خطط لأخذ نفس من الهواء النقي خارج مدينة البطل.
“حقاً، طائفة صغيرة مثل هذه تريد أن تصبح حليف لمدينة البطل؟ انصرفوا على الفور. لا تُضيعوا وقتنا”.
في طريق الخروج، قالت الملكة: “تشو فنغ، هل تعتقد أن الشخص الذي انتقم من عشيرة تشوو السماوية هو بالفعل تشاو هونغ؟”
ارتفعت رياح قوية في نفس الوقت الذي تم فيه دفع ليو شياولي بعيدًا. تم إلقاء جميع الآخرين من جمعية الفراشة الحمراء على الأرض معها.
“إذا كانت هي حقًا، فسيكون ذلك شيئًا جيدًا جدًا.”
“الأخ تشو فنغ.” نظر يينغ مينغ تشاو إلى تشو فنغ. انطلاقاً من مظهره، بدا أنه يريد إقناعه .
“هذا صحيح.” عرف تشو فنغ بشكل طبيعي أنه سيكون شيئًا جيدًا. بعد كل شيء، إذا كانت تشاو هونغ حقًا، فهذا يعني أنها تمتلك حاليًا القوة للقضاء على الخالد الحقيقي وإبادة عشيرة تشوو السماوية. بعبارة أخرى، فإن تدريبها الحالي سيكون على الأقل تدريب خالد حقيقي.
بعد كل شيء، أخبار إطفاءه لعشيرة كونغ السماوية وحدها قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم العادي المائة صقل.
فقط، لسبب غير معروف، شعر تشو فنغ أن الشخص الذي فعل ذلك لم يكن تشاو هونغ.
”استثنائي؟ هذا أكثر من استثنائي ، هذا الشخص أقوى من تشو فنغ”.
ومع ذلك، إذا لم تكن تشاو هونغ، فمن؟
شعر تشو فنغ بألم شديد عند رؤية هذا المشهد. ومع ذلك، فقد شعر بالغضب أكثر من الشعور بالألم.
مشى تشو فنغ بسرعة كبيرة. بينما يفكر، كان قد وصل بالفعل إلى بوابات مدينة البطل.
بعد سماع هذه الكلمات، امتص الحشد فم من الهواء البارد. مع قيام يينغ مينغ تشاو بالتأكيد على ذلك، هذا يعني أن الأمر حقيقيًا.
يُمكن وصف الجزء الخارجي من مدينة البطل بأنه مزدحم للغاية. وصل عدد لا يحصى من الناس لتقديم احترامهم. كان هناك أولئك الذين جاءوا لتقديم الاحترام لـ يينغ مينغ تشاو، وأولئك الذين جاؤوا لتقديم الاحترام لـ تشو فنغ.
قال تشو فنغ: “أيها الكبير، طالما أنك لا تجبر هذا الشاب ، فلن تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي”.
ومع ذلك، أكثر من أي من هؤلاء الأشخاص الذين أرادوا الانضمام إلى مدينة البطل أو أن يصبحوا حليفًا لها.
لم يتوقعوا أبدًا أنه ليس فقط لم ينضم تشو فنغ إلى مدينة البطل ، لكنه لم يخطط أبدًا للانضمام منذ البداية.
كانت سمعة يينغ مينغ تشاو رائعة حقًا. على الرغم من اختفائه لأكثر من ألف عام، إلا أنه لا يزال هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين أرادوا معانقة فخذه.
“حقاً، طائفة صغيرة مثل هذه تريد أن تصبح حليف لمدينة البطل؟ انصرفوا على الفور. لا تُضيعوا وقتنا”.
بعد كل شيء، أخبار إطفاءه لعشيرة كونغ السماوية وحدها قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم العادي المائة صقل.
تحدث ليتل بول بشكل مستفز وغريب مرة أخرى.
علاوة على ذلك، باعتباره خالدًا حقيقيًا تمكن من استعادة قوة جسده الإلهي.
كانوا يعرفون جيدًا كيف كان تشو فنغ موهوبًا. حتى بدون ذكر كيف أنقذ يينغ مينغ تشاو، فقط من خلال مدى موهبته، أرادوا ربطه في مدينة البطل.
عرف الجميع أنه عند الوصول إلى عالم الخالد الحقيقي، فإن قوة سلالة الفرد أو جسده الإلهي ستصبح كلها مقيدة.
لقد اعتقدوا في الأصل أنه قد انضم بالفعل إلى مدينة البطل.
إذا كان الفرد قادرًا على إلغاء القيود المفروضة على سلطته، فسيُصبح أقوى من الخالدين الحقيقيين الآخرين.
على عكس الآخرين ، لم يكن يثني على الشخص الذي أباد عشيرة تشوو السماوية ، بل إنه يقلل من شأن تشو فنغ.
ومع ذلك، نادرًا ما يكون الناس قادرين على إنجاز هذا النوع من الأشياء. حاليًا في العالم العادي المائة صقل، تمكن يينغ مينغ تشاو فقط من تحقيق ذلك.
بغض النظر عما إذا كانوا من مدينة البطل، أو الأشخاص الذين جاءوا لتقديم الاحترام أو الذين يرغبوا بأن يصبحوا حلفاء، بدأوا جميعًا في الضحك على ليو شياولي والآخرين.
وهكذا، أصبح يينغ مينغ تشاو بالفعل الخبير الأول في العالم العادي المائة صقل في قلوب الجمهور.
كانت سمعة يينغ مينغ تشاو رائعة حقًا. على الرغم من اختفائه لأكثر من ألف عام، إلا أنه لا يزال هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين أرادوا معانقة فخذه.
لم يرغب تشو فنغ في إثارة ضجة كبيرة، ولم يرغب أيضًا في الدردشة مع الآخرين. وهكذا أخفى نفسه حتى لا يُلاحظه أحد.
“أيها الكبير، هذا الشاب مُنهك إلى حدٍ ما من الرحلة في الخارج. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسأعود للراحة”.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن مدينة البطل مغطاة بتشكيل روحى مما يجعله لا يستطيع إلا أن يأتي ويذهب من خلال بواباتها العديدة، لكان تشو فنغ قد ارتفع مباشرة إلى السماء. لم يكن ليواجه مشكلة المشي بين الحشد.
على الرغم من أن مدينة البطل أخذت القوة في الاعتبار عند اختيار القوى لتصبح حلفاء، فإن إهانة شخص آخر كان مخالفًا لقواعد مدينة البطل.
“أليست هذه ليو شياولي؟”
ارتفعت رياح قوية في نفس الوقت الذي تم فيه دفع ليو شياولي بعيدًا. تم إلقاء جميع الآخرين من جمعية الفراشة الحمراء على الأرض معها.
فجأة، تغير تعبير تشو فنغ.
ارتفعت رياح قوية في نفس الوقت الذي تم فيه دفع ليو شياولي بعيدًا. تم إلقاء جميع الآخرين من جمعية الفراشة الحمراء على الأرض معها.
لقد رأى وجها مألوفاً بين الحشد. كانت رئيسة جمعية الفراشة الحمراء، ليو شياولي ومعها أعضاء الجمعية.
يُمكن وصف الجزء الخارجي من مدينة البطل بأنه مزدحم للغاية. وصل عدد لا يحصى من الناس لتقديم احترامهم. كان هناك أولئك الذين جاءوا لتقديم الاحترام لـ يينغ مينغ تشاو، وأولئك الذين جاؤوا لتقديم الاحترام لـ تشو فنغ.
جاءت ليو شياولي بنية الانضمام إلى مدينة البطل مع جمعية الفراشة الحمراء الخاصة بها وأن تصبح قوة فرعية لها.
في الحقيقة، حتى أن هذا الشخص نظر بازدراء إلى ليو شياولي وبقية جمعية الفراشة الحمراء.
ومع ذلك، بناءً على ظاهر الأمر، يبدو أنه تم رفض ليو شياولي.
شعر تشو فنغ بألم شديد عند رؤية هذا المشهد. ومع ذلك، فقد شعر بالغضب أكثر من الشعور بالألم.
“هذا حقًا المعنى الحرفي لينظر إلى الآخر بعيونهم المجردة ’بشكل سطحي’ . لم أتوقع أبدًا وجود هذا النوع من حثالة في مدينة البطل.” عند رؤية هذا المشهد، شعر تشو فنغ بالغضب الشديد. لم يكن ذلك بسبب أن ليو شياولي صديقته فحسب، بل أيضًا لأن الشخص الذي رفض ليو شياولي كان يسخر منها ويستهزء بها.
ومع ذلك، إذا لم تكن تشاو هونغ، فمن؟
في الحقيقة، حتى أن هذا الشخص نظر بازدراء إلى ليو شياولي وبقية جمعية الفراشة الحمراء.
على عكس الآخرين ، لم يكن يثني على الشخص الذي أباد عشيرة تشوو السماوية ، بل إنه يقلل من شأن تشو فنغ.
على الرغم من أن مدينة البطل أخذت القوة في الاعتبار عند اختيار القوى لتصبح حلفاء، فإن إهانة شخص آخر كان مخالفًا لقواعد مدينة البطل.
“هذا حقًا المعنى الحرفي لينظر إلى الآخر بعيونهم المجردة ’بشكل سطحي’ . لم أتوقع أبدًا وجود هذا النوع من حثالة في مدينة البطل.” عند رؤية هذا المشهد، شعر تشو فنغ بالغضب الشديد. لم يكن ذلك بسبب أن ليو شياولي صديقته فحسب، بل أيضًا لأن الشخص الذي رفض ليو شياولي كان يسخر منها ويستهزء بها.
غاضبًا، خطط تشو فنغ للكشف عن نفسه وانتقاد ذلك الشخص الذي يهين ليو شياولي والآخرين.
على الرغم من أن القوة الكامنة وراء هذا القذف والرياح لم تكن قوية جدًا، ولم تُصب ليو شياولي والآخرون، إلا أنهم قد تدحرجوا على الأرض عدة مرات قبل أن يتمكنوا أخيرًا من تثبيت أنفسهم.
“حقاً، طائفة صغيرة مثل هذه تريد أن تصبح حليف لمدينة البطل؟ انصرفوا على الفور. لا تُضيعوا وقتنا”.
“حقاً ، الطيور على أشكالها تقع. إن أصدقاء العباقرة هم أيضًا عباقرة “.
في هذه اللحظة، مدت يد كبيرة فجأة من خلف ليو شياولي. أمسكت تلك اليد بكتف ليو شياولي وقذفتها بعيدًا.
يُمكن وصف الجزء الخارجي من مدينة البطل بأنه مزدحم للغاية. وصل عدد لا يحصى من الناس لتقديم احترامهم. كان هناك أولئك الذين جاءوا لتقديم الاحترام لـ يينغ مينغ تشاو، وأولئك الذين جاؤوا لتقديم الاحترام لـ تشو فنغ.
ارتفعت رياح قوية في نفس الوقت الذي تم فيه دفع ليو شياولي بعيدًا. تم إلقاء جميع الآخرين من جمعية الفراشة الحمراء على الأرض معها.
“هذا صحيح.” عرف تشو فنغ بشكل طبيعي أنه سيكون شيئًا جيدًا. بعد كل شيء، إذا كانت تشاو هونغ حقًا، فهذا يعني أنها تمتلك حاليًا القوة للقضاء على الخالد الحقيقي وإبادة عشيرة تشوو السماوية. بعبارة أخرى، فإن تدريبها الحالي سيكون على الأقل تدريب خالد حقيقي.
على الرغم من أن القوة الكامنة وراء هذا القذف والرياح لم تكن قوية جدًا، ولم تُصب ليو شياولي والآخرون، إلا أنهم قد تدحرجوا على الأرض عدة مرات قبل أن يتمكنوا أخيرًا من تثبيت أنفسهم.
على الرغم من أن القوة الكامنة وراء هذا القذف والرياح لم تكن قوية جدًا، ولم تُصب ليو شياولي والآخرون، إلا أنهم قد تدحرجوا على الأرض عدة مرات قبل أن يتمكنوا أخيرًا من تثبيت أنفسهم.
نظرًا لوجود الكثير من الأشخاص هناك، فقد شهدوا جميعًا المشهد. في هذه اللحظة، بدأ صدى الضحك الساخر يتردد.
“إذا كانت هي حقًا، فسيكون ذلك شيئًا جيدًا جدًا.”
بغض النظر عما إذا كانوا من مدينة البطل، أو الأشخاص الذين جاءوا لتقديم الاحترام أو الذين يرغبوا بأن يصبحوا حلفاء، بدأوا جميعًا في الضحك على ليو شياولي والآخرين.
“إنها المرة الأولى التي نلتقي فيها. لماذا أنت ضدي هكذا؟” أخيرًا ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء نفسه: “هل يمكن أن يكون ذلك حقًا بسبب منصب نائب لورد المدينة؟”
استطاع تشو فنغ أن يلاحظ بوضوح أن ليو شياولي والآخرين لديهم تعابير محرجة للغاية على وجوههم.
أشارت تعابيرهم إلى أنهم يرغبون في النهوض على الفور ومغادرة هذا المكان. لقد شعروا أنهم تعرضوا للإذلال حقًا.
لم يرغب تشو فنغ في إثارة ضجة كبيرة، ولم يرغب أيضًا في الدردشة مع الآخرين. وهكذا أخفى نفسه حتى لا يُلاحظه أحد.
شعر تشو فنغ بألم شديد عند رؤية هذا المشهد. ومع ذلك، فقد شعر بالغضب أكثر من الشعور بالألم.
وهكذا، أراد جميع الحاضرين التحدث لحث تشو فنغ على الانضمام إليهم.
عندما ألقى تشو فنغ عيونه الغاضبة على الشخص الذي أطاح بليو شياو والآخرين بعيدًا، تغيرت نظرته مرة أخرى.
فوجئ ليتل بول جدًا أيضًا. ومع ذلك، فإن مفاجأته استمرت فقط للحظة قصيرة. السبب في ذلك لأنه لم يصدق تشو فنغ.
هذا … في الحقيقة أيضًا وجهًا مألوفًا.
ومع ذلك، أكثر من أي من هؤلاء الأشخاص الذين أرادوا الانضمام إلى مدينة البطل أو أن يصبحوا حليفًا لها.
عرف تشو فنغ بشكل طبيعي ما يريد قوله. لقد أراد بالتأكيد إقناعه بالانضمام إلى مدينة البطل وأن يصبح نائب لورد المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
