مندهشة بشكل لا يضاهى
الفصل 2668 : مندهشة بشكل لا يضاهى
يمكن ملاحظة أنهم كانوا خائفين جدًا من تشو شوان تشينغفا.
“بات~~~”
“بافتراض أنه ابن تشو شوانيوان، ما الذي يمكن أن يعني أكثر من ذلك؟” سألت تشو لينغشي.
نظرًا لأن تشو شوان تشينغفا صار غاضبًا، جثت تشو يوي وتشو هواي على الفور على ركبتيهما على الأرض ولم يجرؤا حتى على رفع رؤوسهم.
ومع ذلك، ابتسم تشو شوان تشينغفا وهز رأسه في رد تشو لينغشي.
يمكن ملاحظة أنهم كانوا خائفين جدًا من تشو شوان تشينغفا.
قال تشو شوان تشينغفا: “ومع ذلك، حينها، كان تشو شوانيوان الأصغر من والدكِ بستة عشر عامًا، كان سيد قاعة تنفيذ القانون”.
قال الحشد في قاعة إنفاذ القانون بصوت واحد: “نائب سيد القاعة، من فضلك قم بتهدئة غضبك”.
قال الحشد في قاعة إنفاذ القانون بصوت واحد: “نائب سيد القاعة، من فضلك قم بتهدئة غضبك”.
ومع ذلك، فإن غضب تشو شوان تشينغفا لم يتضاءل. التفت إلى تشو هواي وسأل: “هل لديك دليل على اتهامك؟”
ثم غادر كل من تشو هواي وتشو يوي والجميع قاعة إنفاذ القانون.
“سيدي، هذا الأمر صحيح تمامًا. لقد شاهدناه نحن الاثنين”.
“أنا أعلم ذلك. كان الجد نائبًا لسيد القاعة لسنوات عديدة قبل أن يصبح أخيرًا سيد القاعة.” قالj تشو لينغشي.
“علاوة على ذلك، لم نشهد ذلك فقط نحن الاثنين”.
“هاها …” تشو شوان تشينغفا ضحك قليلاً وقال: “بعد ما حدث في ذلك الوقت، أصبح تشو شوانيوان من المحرمات في العشيرة. قلة قليلة من الناس تجرأوا على ذكر اسمه، وعدد أقل تجرأوا على ذكر مآثره”.
“نظرًا لحقيقة أن تشو بوري أراد إسكات الجميع بقتلهم، فقد كشف عن نفسه وتصرف علانية”.
نظرًا لأن تشو شوان تشينغفا صار غاضبًا، جثت تشو يوي وتشو هواي على الفور على ركبتيهما على الأرض ولم يجرؤا حتى على رفع رؤوسهم.
“وهكذا، شهد العديد من الأشخاص في العالم العادي المائة صقل أيضًا هوية تشو بوري الحقيقية.”
“أبي، هل تشو شوانيوان مذهل حقًا؟ أنت تبالغ في الأشياء، أليس كذلك؟” قامت تشو لينغشي بتضييق حاجبيها الطويلين الرشيقين بطريقة وكأنها لا تُصدق.
قال تشو هواي: “إنهم يعلمون جميعًا أن العقل المدبر وراء الكارثة كان هو”.
“لقد سبق لي أن جمعت معلومات عنها. الأقوى بين الأشخاص في العالم العادي المائة صقل هم فقط خالدون حقيقيون من الرتبة الثانية”.
“لقد علمت بالفعل أنه فعل بعض الأشياء الحقيرة من أجل إطالة عمره.”
“لينغشي، لديكِ موهبة ممتازة.” قال تشو شوان تشينغفا: “مقارنةً بالوقت الذي كان فيه الأب في الخامسة والأربعين من عمره، فأنتِ أقوى.”
“ومع ذلك، لم أكن أتخيل أبدًا أنه سيفعل هذا النوع من الأشياء غير الإنسانية من أجل العيش لفترة أطول. أفعاله هي مجرد وصمة عار على سمعة عشيرة تشو السماوية”.
“أما بالنسبة لي، فقد وصلت إلى الرتبة الثالثة خالد حقيقي عندما كنت في التاسعة والثلاثين من عمري. في ذلك الوقت، كنت لا أزال ضمن الحد الأدنى للمهمة. وهكذا، كيف يمكنني أن أكون غير قادرة على القضاء على مجرد طائفة الرضع الروحية؟” قالت تشو لينغشي بطريقة منزعجة للغاية.
“إذا كانت الأدلة قاطعة، فلن يُفلت تشو بوري حتماً”.
“أنت لا تثق بي. في ذلك الوقت، إذا كنت سمحت لي بالذهاب، كنت سأتمكن بالتأكيد من القضاء على طائفة الرضع الروحية”.
خفت الحالة الذهنية لـ تشو شوان تشينغفا بشكل طفيف. لكن الغضب في عينيه لم يقل.
“هاها …” تشو شوان تشينغفا ضحك قليلاً وقال: “بعد ما حدث في ذلك الوقت، أصبح تشو شوانيوان من المحرمات في العشيرة. قلة قليلة من الناس تجرأوا على ذكر اسمه، وعدد أقل تجرأوا على ذكر مآثره”.
“اسمعوا!” قال تشو شوان تشينغفا: “اذهبوا على الفور إلى عالم المائة صقل واعتقلوا تشو بوري”.
“لماذا تقول هذا؟” سألت تشو لينغشي بفضول.
“نعم، سيدي.” وقف عشرة أفراد من قاعة إنفاذ القانون من تلقاء أنفسهم. بعد الركوع باحترام، بدأوا في السير نحو مخرج القاعة.
“لقد سبق لي أن جمعت معلومات عنها. الأقوى بين الأشخاص في العالم العادي المائة صقل هم فقط خالدون حقيقيون من الرتبة الثانية”.
“تشو هواي، تشو يوي، سأحقق في هذا الأمر.” قال تشو شوان تشينغفا: “إذا كان الأمر كذلك حقًا كما قلتما، فلن أعاقب تشو بوري على جرائمه فحسب، بل سأكافئ أيضًا كلاكما”.
قال تشو شوان تشينغفا: “ومع ذلك، حينها، كان تشو شوانيوان الأصغر من والدكِ بستة عشر عامًا، كان سيد قاعة تنفيذ القانون”.
“شكرًا لك يا سيدي.” كشف كل من تشو هواي وتشو يوي عن تعبيرات مبهجة.
“إذا لم ترفض السماح لي بتحدي هذه المهمة، فكيف يمكن أن يكون تشو فنغ قادرًا على القضاء على طائفة الرضع الروحية؟” قال تشو لينغشي بعبوس.
آمن الاثنان بقدرات تشو شوان تشينغفا التحقيقية. منذ أن تدخل، اعتقدوا أن تشو بوري سيعترف بالتأكيد بجرائمه.
“علاوة على ذلك، الكثير من الناس في عالم تشيليوكوزم العلوي خائفين من الإساءة إلى عشيرة تشو السماوية، وبالتالي لم يجرؤوا على ذكر تشو شوانيوان أيضًا. وقد أدى ذلك إلي جعلكم جميعًا تعرفون القليل جدًا عن تشو شوانيوان”.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فلن يأتي الاثنان لإبلاغ تشو شوان تشينغفا بهذه المسألة.
كان هناك فرق ستة عشر عاماً بين تشو شوانيوان ووالدها. خلال السنوات الأولى من التدريب القتالي، هذا الاختلاف في العمر كافياً لخلق تفاوت هائل في التدريب. كما أن والدها لم يكن أي فرد عادي. بدلاً من ذلك، كان معروفًا بأنه عبقري في عشيرة تشو السماوية منذ شبابه.
وهكذا، عندما أمر تشو شوان تشينغفا شخصيًا بإجراء تحقيق في الأمر، لم يخشوا أن يرفض تشو بوري الاعتراف بذلك. كانوا ينتظرون فقط إدانة تشو بوري بجرائمه ومن ثم الحصول على مكافآتهم.
ثم غادر كل من تشو هواي وتشو يوي والجميع قاعة إنفاذ القانون.
لوح تشو شوان تشينغفا بيده: “يمكنكم جميعًا المغادرة الآن”.
“علاوة على ذلك، لم نشهد ذلك فقط نحن الاثنين”.
ثم غادر كل من تشو هواي وتشو يوي والجميع قاعة إنفاذ القانون.
قال تشو شوان تشينغفا: “ومع ذلك، حينها، كان تشو شوانيوان الأصغر من والدكِ بستة عشر عامًا، كان سيد قاعة تنفيذ القانون”.
في هذه اللحظة، بقي تشو شوان تشينغفا وابنته تشو لينغشي فقط في القاعة الكبرى.
“لينغشي، لديكِ موهبة ممتازة.” قال تشو شوان تشينغفا: “مقارنةً بالوقت الذي كان فيه الأب في الخامسة والأربعين من عمره، فأنتِ أقوى.”
“تشو فنغ…” بدا وجه تشو شوان تشينغفا متأملًا وهو يتمتم بهذا الاسم.
“لماذا هذا؟” سألت تشو لينغشي.
“أبي، يبدو أنك مهتم جدًا بهذا الـ تشو فنغ؟” مشت تشو لينغشي نحو تشو شوان تشينغفا بخطوات رشيقة و يداها خلف ظهرها.
يمكن ملاحظة أنهم كانوا خائفين جدًا من تشو شوان تشينغفا.
“ألستِ أنتِ أيضًا مهتمة جدًا؟ إذا لم تكوني مهتمة، فلن تعودِ بعد المغادرة سابقاً، أليس كذلك؟” قال تشو شوان تشينغفا بابتسامة على وجهه.
تحدث تشو شوان تشينغفا بمشاعر عميقة: “إذا كان حقًا ابن تشو شوانيوان، فإن تشو فنغ سيكون أمرًا خطيرًا حقًا”.
“همف، ليس لدي أي اهتمام به على الإطلاق. كنت مهتمة فقط بمهمة القضاء على طائفة الرضع الروحية”.
“لماذا تقول هذا؟” سألت تشو لينغشي بفضول.
“إذا لم ترفض السماح لي بتحدي هذه المهمة، فكيف يمكن أن يكون تشو فنغ قادرًا على القضاء على طائفة الرضع الروحية؟” قال تشو لينغشي بعبوس.
“في الحقيقة، لقد عرفتِ ذلك. ولكن، هناك شيء واحد لا تعرفيه.” قال تشو شوان تشينغفا.
“لينغشي، طائفة الرضع الروحية في العالم العادي المائة صقل ليس من السهل التعامل معها كما تتخيلين.” قال تشو شوان تشينغفا: “وإلا … لم أكن لأمنعكِ من تولي المهمة كما فعلت.”
“شكرًا لك يا سيدي.” كشف كل من تشو هواي وتشو يوي عن تعبيرات مبهجة.
“أنت لا تثق بي. في ذلك الوقت، إذا كنت سمحت لي بالذهاب، كنت سأتمكن بالتأكيد من القضاء على طائفة الرضع الروحية”.
في هذه اللحظة، بقي تشو شوان تشينغفا وابنته تشو لينغشي فقط في القاعة الكبرى.
“لقد سبق لي أن جمعت معلومات عنها. الأقوى بين الأشخاص في العالم العادي المائة صقل هم فقط خالدون حقيقيون من الرتبة الثانية”.
“هناك استثناء لكل شيء. علاوة على ذلك… أنتم لا تعرفون تشو شوانيوان.” قال تشو شوان تشينغفا: “إنه فرد لا يسبر غوره.”
“أما بالنسبة لي، فقد وصلت إلى الرتبة الثالثة خالد حقيقي عندما كنت في التاسعة والثلاثين من عمري. في ذلك الوقت، كنت لا أزال ضمن الحد الأدنى للمهمة. وهكذا، كيف يمكنني أن أكون غير قادرة على القضاء على مجرد طائفة الرضع الروحية؟” قالت تشو لينغشي بطريقة منزعجة للغاية.
“ألم يُقال أن ذلك القمامة مات بالفعل؟ حتى لو لا يزال على قيد الحياة، فهو ما زال قمامة. وبالتالي، ليس من الممكن أن يكون تشو فنغ هو ذلك القمامة، أليس كذلك؟” قالت تشو لينغشي.
“على ما يرام، الأب كان مخطئًا، حسنًا؟” قال تشو شوان تشينغفا بابتسامة على وجهه.
“بات~~~”
ومع ذلك، لم يعتقد تشو شوان تشينغفا حقًا أنه كان مخطئًا. فقط، لم يكن يرغب في الاستمرار في الخلاف مع تشو لينغشي.
بعد كل شيء، مع القوة التي امتلكها جدها في ذلك الوقت، فقط تلك الوجودات كانت قادرة على تجاوزه.
رفعت تشو لينغشي رأسها “همف”. لم تُقدر إستسلام والدها على الإطلاق.
“في ماذا تفكر؟” سألت تشو لينغشي.
“لينغشي، هل ترغبين في معرفة ما يفكر فيه الأب؟” سأل تشو شوان تشينغفا.
ومع ذلك، لم يعتقد تشو شوان تشينغفا حقًا أنه كان مخطئًا. فقط، لم يكن يرغب في الاستمرار في الخلاف مع تشو لينغشي.
“في ماذا تفكر؟” سألت تشو لينغشي.
“على ما يرام، الأب كان مخطئًا، حسنًا؟” قال تشو شوان تشينغفا بابتسامة على وجهه.
قال تشو شوان تشينغفا: “أعتقد أن تشو فنغ قد لا يكون بهذه البساطة التي اكتشفها تشو هواي وتشو يوي”.
“تشو فنغ…” بدا وجه تشو شوان تشينغفا متأملًا وهو يتمتم بهذا الاسم.
“لماذا تقول هذا؟” سألت تشو لينغشي بفضول.
يمكن ملاحظة أنهم كانوا خائفين جدًا من تشو شوان تشينغفا.
قال تشو شوان تشينغفا: “أعتقد أن تشو فنغ قد يكون ابن تشو شوانيوان”.
“على ما يرام، الأب كان مخطئًا، حسنًا؟” قال تشو شوان تشينغفا بابتسامة على وجهه.
“ألم يُقال أن ذلك القمامة مات بالفعل؟ حتى لو لا يزال على قيد الحياة، فهو ما زال قمامة. وبالتالي، ليس من الممكن أن يكون تشو فنغ هو ذلك القمامة، أليس كذلك؟” قالت تشو لينغشي.
تحدث تشو شوان تشينغفا بمشاعر عميقة: “إذا كان حقًا ابن تشو شوانيوان، فإن تشو فنغ سيكون أمرًا خطيرًا حقًا”.
“هناك استثناء لكل شيء. علاوة على ذلك… أنتم لا تعرفون تشو شوانيوان.” قال تشو شوان تشينغفا: “إنه فرد لا يسبر غوره.”
وبالتالي، لم تتوقع أبدًا أن يكون الشخص الذي وقف فوق جدها كان رجل في التاسعة والعشرين من عمره من جيل الشباب.
“بافتراض أنه ابن تشو شوانيوان، ما الذي يمكن أن يعني أكثر من ذلك؟” سألت تشو لينغشي.
“شكرًا لك يا سيدي.” كشف كل من تشو هواي وتشو يوي عن تعبيرات مبهجة.
تحدث تشو شوان تشينغفا بمشاعر عميقة: “إذا كان حقًا ابن تشو شوانيوان، فإن تشو فنغ سيكون أمرًا خطيرًا حقًا”.
تحدث تشو شوان تشينغفا بمشاعر عميقة: “إذا كان حقًا ابن تشو شوانيوان، فإن تشو فنغ سيكون أمرًا خطيرًا حقًا”.
“لماذا هذا؟” سألت تشو لينغشي.
“ومع ذلك، إذا تجرأ أي شخص من جيلي على الشك في قوة تشو شوانيوان، فسوف يسخر منه الآخرون”.
قال تشو شوان تشينغفا: “لمجرد أنه ابن تشو شوانيوان”.
خفت الحالة الذهنية لـ تشو شوان تشينغفا بشكل طفيف. لكن الغضب في عينيه لم يقل.
“أبي، هل تشو شوانيوان مذهل حقًا؟ أنت تبالغ في الأشياء، أليس كذلك؟” قامت تشو لينغشي بتضييق حاجبيها الطويلين الرشيقين بطريقة وكأنها لا تُصدق.
رفعت تشو لينغشي رأسها “همف”. لم تُقدر إستسلام والدها على الإطلاق.
“هاها …” تشو شوان تشينغفا ضحك قليلاً وقال: “بعد ما حدث في ذلك الوقت، أصبح تشو شوانيوان من المحرمات في العشيرة. قلة قليلة من الناس تجرأوا على ذكر اسمه، وعدد أقل تجرأوا على ذكر مآثره”.
“تشو هواي، تشو يوي، سأحقق في هذا الأمر.” قال تشو شوان تشينغفا: “إذا كان الأمر كذلك حقًا كما قلتما، فلن أعاقب تشو بوري على جرائمه فحسب، بل سأكافئ أيضًا كلاكما”.
“علاوة على ذلك، الكثير من الناس في عالم تشيليوكوزم العلوي خائفين من الإساءة إلى عشيرة تشو السماوية، وبالتالي لم يجرؤوا على ذكر تشو شوانيوان أيضًا. وقد أدى ذلك إلي جعلكم جميعًا تعرفون القليل جدًا عن تشو شوانيوان”.
“في هذه الحالة، هذا يعني أنه عندما كان الأب في الخامسة والأربعين من عمره، كان تشو شوانيوان أدنى منك، أليس كذلك؟” قالت تشو لينغشي.
“بسبب ذلك، من الطبيعي أن تشككوا جميعًا في قوة تشو شوانيوان.”
“إذن بينه وبين الأب، من هو الأقوى؟” سألت تشو لينغشي.
“ومع ذلك، إذا تجرأ أي شخص من جيلي على الشك في قوة تشو شوانيوان، فسوف يسخر منه الآخرون”.
“في الحقيقة، لقد عرفتِ ذلك. ولكن، هناك شيء واحد لا تعرفيه.” قال تشو شوان تشينغفا.
“إذن بينه وبين الأب، من هو الأقوى؟” سألت تشو لينغشي.
“علاوة على ذلك، لم نشهد ذلك فقط نحن الاثنين”.
ضحك تشو شوان تشينغفا: “هاهاهاهاها”. هذه المرة ضحك بصوت عال جداً. بدا الأمر كما لو أنه سمع أكثر نكتة مضحكة في العالم.
رفعت تشو لينغشي رأسها “همف”. لم تُقدر إستسلام والدها على الإطلاق.
ثم التفت إلى تشو لينغشي وسأل: “لينغشي، كم عمركِ الآن؟”
“تشو هواي، تشو يوي، سأحقق في هذا الأمر.” قال تشو شوان تشينغفا: “إذا كان الأمر كذلك حقًا كما قلتما، فلن أعاقب تشو بوري على جرائمه فحسب، بل سأكافئ أيضًا كلاكما”.
“خمسة وأربعين. لماذا تسألني عن ذلك وأنت تعرف بالفعل؟” زمت تشو لينغشي شفتيها.
قال الحشد في قاعة إنفاذ القانون بصوت واحد: “نائب سيد القاعة، من فضلك قم بتهدئة غضبك”.
“لينغشي، لديكِ موهبة ممتازة.” قال تشو شوان تشينغفا: “مقارنةً بالوقت الذي كان فيه الأب في الخامسة والأربعين من عمره، فأنتِ أقوى.”
“لماذا هذا؟” سألت تشو لينغشي.
“بالطبع.” ابتسمت تشو لينغشي بفخر.
“ما هو؟” سألت تشو لينغشي بفضول.
“عندما كان الأب في الخامسة والأربعين من عمره، كان تشو شوانيوان في التاسعة والعشرين فقط.” تحدث تشو شوان تشينغفا بشكل هادف.
“في هذه الحالة، هذا يعني أنه عندما كان الأب في الخامسة والأربعين من عمره، كان تشو شوانيوان أدنى منك، أليس كذلك؟” قالت تشو لينغشي.
“في هذه الحالة، هذا يعني أنه عندما كان الأب في الخامسة والأربعين من عمره، كان تشو شوانيوان أدنى منك، أليس كذلك؟” قالت تشو لينغشي.
قال تشو شوان تشينغفا: “أعتقد أن تشو فنغ قد يكون ابن تشو شوانيوان”.
كان هناك فرق ستة عشر عاماً بين تشو شوانيوان ووالدها. خلال السنوات الأولى من التدريب القتالي، هذا الاختلاف في العمر كافياً لخلق تفاوت هائل في التدريب. كما أن والدها لم يكن أي فرد عادي. بدلاً من ذلك، كان معروفًا بأنه عبقري في عشيرة تشو السماوية منذ شبابه.
يمكن ملاحظة أنهم كانوا خائفين جدًا من تشو شوان تشينغفا.
وهكذا، شعرت تشو لينغشي أنه عندما كان تشو شوانيوان في التاسعة والعشرين من عمره، كان يجب أن يكون أضعف من والدها.
“علاوة على ذلك، لم نشهد ذلك فقط نحن الاثنين”.
ومع ذلك، ابتسم تشو شوان تشينغفا وهز رأسه في رد تشو لينغشي.
“نظرًا لحقيقة أن تشو بوري أراد إسكات الجميع بقتلهم، فقد كشف عن نفسه وتصرف علانية”.
“لينغشي، عندما كان والدكِ يبلغ من العمر خمسة وأربعين عامًا، كان جدك يتمتع بالمكانة التي يتمتع بها والدكِ حاليًا. لقد كان نائب رئيس قاعة إنفاذ القانون في عشيرة تشو السماوية.”
“بات~~~”
“أنا أعلم ذلك. كان الجد نائبًا لسيد القاعة لسنوات عديدة قبل أن يصبح أخيرًا سيد القاعة.” قالj تشو لينغشي.
“ما هو؟” سألت تشو لينغشي بفضول.
“في الحقيقة، لقد عرفتِ ذلك. ولكن، هناك شيء واحد لا تعرفيه.” قال تشو شوان تشينغفا.
“ألستِ أنتِ أيضًا مهتمة جدًا؟ إذا لم تكوني مهتمة، فلن تعودِ بعد المغادرة سابقاً، أليس كذلك؟” قال تشو شوان تشينغفا بابتسامة على وجهه.
“ما هو؟” سألت تشو لينغشي بفضول.
“ألم يُقال أن ذلك القمامة مات بالفعل؟ حتى لو لا يزال على قيد الحياة، فهو ما زال قمامة. وبالتالي، ليس من الممكن أن يكون تشو فنغ هو ذلك القمامة، أليس كذلك؟” قالت تشو لينغشي.
“عندما كان والدكِ يبلغ من العمر خمسة وأربعين عامًا، كنت لا أزال أتدرب بجد من أجل ترتيبي بين الأجيال الشابة. أما بالنسبة للأمور المتعلقة بالعشيرة، فأنا لم أهتم بها على الإطلاق. علاوة على ذلك، لم أكن أمتلك القوة لأقلق نفسي بشؤون العشيرة أيضًا”.
“ومع ذلك، لم أكن أتخيل أبدًا أنه سيفعل هذا النوع من الأشياء غير الإنسانية من أجل العيش لفترة أطول. أفعاله هي مجرد وصمة عار على سمعة عشيرة تشو السماوية”.
قال تشو شوان تشينغفا: “ومع ذلك، حينها، كان تشو شوانيوان الأصغر من والدكِ بستة عشر عامًا، كان سيد قاعة تنفيذ القانون”.
ومع ذلك، فإن غضب تشو شوان تشينغفا لم يتضاءل. التفت إلى تشو هواي وسأل: “هل لديك دليل على اتهامك؟”
“آه؟”
“بالطبع.” ابتسمت تشو لينغشي بفخر.
فُتحت عيون وفم تشو لينغشي الجميلان على الفور فور سماع هذه الكلمات. ملأت دهشة لا مثيل لها وجهها الشاب الجميل.
لقد اعتقدت طوال الوقت أنه عندما صعد جدها إلى منصب سيد قاعة إنفاذ القانون، يجب أن يكون الشخص الذي كان يتمتع بالمكانة قبل جدها أحد الشيوخ المبجلين القلائل لعشيرة تشو السماوية.
في هذه اللحظة، بقي تشو شوان تشينغفا وابنته تشو لينغشي فقط في القاعة الكبرى.
بعد كل شيء، مع القوة التي امتلكها جدها في ذلك الوقت، فقط تلك الوجودات كانت قادرة على تجاوزه.
“نعم، سيدي.” وقف عشرة أفراد من قاعة إنفاذ القانون من تلقاء أنفسهم. بعد الركوع باحترام، بدأوا في السير نحو مخرج القاعة.
وبالتالي، لم تتوقع أبدًا أن يكون الشخص الذي وقف فوق جدها كان رجل في التاسعة والعشرين من عمره من جيل الشباب.
“علاوة على ذلك، لم نشهد ذلك فقط نحن الاثنين”.
ومع ذلك، فإن غضب تشو شوان تشينغفا لم يتضاءل. التفت إلى تشو هواي وسأل: “هل لديك دليل على اتهامك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
