Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله القتال آسورا 2672

هدايا تشو فنغ

هدايا تشو فنغ

الفصل 2672 : هدايا تشو فنغ

حتمًا، جذب هذا انتباه الحشد من مدينة البطل.

كان الطلب الذي قدمه تشو فنغ إلى زعيم عشيرة الوصي مرتبطًا بـ شيان مياو مياو.

في تلك اللحظة، بدأ هؤلاء الأشخاص الذين تلقوا الصخور من تشو فنغ في النظر إلى بعضهم البعض. ملأ تعبير ينم عن مفاجأة سارة وجوههم.

عندما غادر تشو فنغ عالم الأسلاف القتالي السفلي ودخل إلى العالم العادي المائة صقل، كان يعلم أن شيان مياو مياو ستدخل في يوم من الأيام إلى العالم العادي المائة صقل أيضًا.

على الرغم من أن تشو فنغ قد تمكن من تطهير أرض الدفن المجهولة بقدرته الخاصة، إلا أنه ظل يحصل على فوائد من الرجل العجوز. وهكذا، كان تشو فنغ محترمًا جدًا له.

أولاً، كانت موهوبة بما يكفي لدخول العالم العادي المائة صقل. ثانياً… كانت بحاجة للعثور على والدتها.

وشكراً لكل من دعم الرواية لجعلها تستمر إلى الآن وبالأخص [شالي وعلي].

وبسبب ذلك، أعطاها تشو فنغ عنصرين. أحدهما مفتاحًا قادرًا على اختراق حاجز التشكيل المحيط بمرحلة المائة صقل. أما الآخر، فهو طائر الوميض الذهبي. باستخدام الطائر الذهبي، يمكن لـ شيان مياو مياو البحث عنه عند دخولها إلى العالم العادي المائة صقل.

الفصل 2672 : هدايا تشو فنغ

فقط، ظل تشو فنغ في عالم المائة صقل لفترة طويلة بالفعل. ومع ذلك، لم تكن هناك أخبار من شيان مياو مياو على الإطلاق. خمن تشو فنغ أنها لم تصل إلى عالم المائة صقل حتى الآن.

“لماذا أتيت إلى هـ -هنا؟ أ- هل أنت هنا لأجل تـ -تخريب مزاجنا؟”

ومع ذلك، لدى تشو فنغ أشياء يجب الاهتمام بها، ولم يستطع الاستمرار في انتظار شيان مياو مياو إلى الأبد. لهذا السبب قدم تشو فنغ طلبًا لرئيس عشيرة الوصي.

ومع ذلك، هذا المكان هو العالم العادي المائة صقل. من يمكنه أن يصدمه لمثل هذه الحالة؟

طلب من رئيس عشيرة الوصي أن يحيط علماً بـ شيان مياو مياو، وطلب منه أن يعتني بها إذا واجهها.

وشكراً لكل من دعم الرواية لجعلها تستمر إلى الآن وبالأخص [شالي وعلي].

أما بالنسبة لرئيس عشيرة الوصي، فقد وافق بطبيعة الحال على طلب تشو فنغ. بعد كل شيء، بالنسبة له، تشو فنغ سيده الشاب.

إذا كان أولئك الذين لا يملكون القوة الكافية للذهاب إلى هناك وذهبوا بالفعل غير محترمين، فإن الوصول مرتديًا زي ذلك الرجل العجوز، سيكون أمرًا غير محترم تمامًا.

“من هو ذاك الشخص؟”

كانت تلك هدايا معدة بدقة. لم تكن الأشياء الموجودة في حقائب التخزين قادرة على مساعدتهم في حاضرهم فحسب، بل ستساعدهم أيضًا في المستقبل.

فجأة، بدت كلمات الاستجواب من الحشد الهائل.

ومع ذلك، فمن المحتمل أن يكون ذلك الشخص الصالح قد أخبر السيد العظيم المتنبئ ألا يذكره أو يذكرها. وهكذا، لم يرغب السيد العظيم المتنبئ في الكشف عن هويته لأي شخص.

نظرًا لأن هذا المكان هو الطريق المؤدي إلى السماء الذي أدى إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، فقد ظهر عدد قليل جدًا من الناس هنا بشكل عام.

بعد كل شيء، كانوا جميعًا يعلمون جيدًا أن نبوءات السيد العظيم المتنبئ دقيقة للغاية.

والسبب في ذلك هو أن هذا المكان كان المكان الأقرب إلى عالم تشيليوكوزم العلوي. وهكذا، أصبح مكانًا مقدسًا للناس في عالم المائة صقل.

إنها هدايا أعدت شخصيًا لكل واحد منهم.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، ظهر في مكان قريب رجل عجوز يرتدي ملابس ممزقة ومغطى بالغبار.

قال تشو فنغ بابتسامة: “إذا كان السؤال صعبًا للغاية، فلا داعي للقلق بشأنه”.

إذا كان أولئك الذين لا يملكون القوة الكافية للذهاب إلى هناك وذهبوا بالفعل غير محترمين، فإن الوصول مرتديًا زي ذلك الرجل العجوز، سيكون أمرًا غير محترم تمامًا.

قال تشو فنغ للحشد: “الجميع، وداعًا”.

حتمًا، جذب هذا انتباه الحشد من مدينة البطل.

وشكراً لكل من دعم الرواية لجعلها تستمر إلى الآن وبالأخص [شالي وعلي].

بسبب الفضول، ألقى تشو فنغ أيضًا نظرة سريعة هناك. ومع ذلك، عند رؤية الرجل العجوز، تغير تعبير تشو فنغ على الفور. لقد صُدم.

بعد ذلك مباشرة، تحطمت كل تلك الصخور مثل البطيخ.

والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ عرف ذلك الرجل العجوز. كان سيد أرض الدفن المجهولة.

إذا كان أولئك الذين لا يملكون القوة الكافية للذهاب إلى هناك وذهبوا بالفعل غير محترمين، فإن الوصول مرتديًا زي ذلك الرجل العجوز، سيكون أمرًا غير محترم تمامًا.

على الرغم من أنه يرتدي مثل واحد، إلا أنه لم يكن متسولًا. بدلاً من ذلك، كان خبيرًا قويًا بشكل لا يمكن فهمه، فردًا عظيمًا حقًا.

قال تشو فنغ للحشد: “الجميع، وداعًا”.

عند رؤية الرجل العجوز، مشى تشو فنغ نحوه دون وعي. أراد أن يُحييه.

قال السيد العظيم المتنبئ: “على الرغم من أنني لم أتمكن من التنبؤ بمكان وجود أصدقائك… إلا أنني تمكنت من التنبؤ بأشياء تتعلق بك”.

على الرغم من أن تشو فنغ قد تمكن من تطهير أرض الدفن المجهولة بقدرته الخاصة، إلا أنه ظل يحصل على فوائد من الرجل العجوز. وهكذا، كان تشو فنغ محترمًا جدًا له.

بعد اختفاء تشو فنغ والآخرين، بدأت الصخور التي حملها الحشد في أيديهم فجأة ينبعث منها ضوء.

”لا تفعل! لا تأتي! لا تأتي!”

سمع تشو فنغ من السيد العظيم المتنبئ أن كرة التنبؤ البلورية قد أعطيت له من قبل شخص صالح. كانت الكرة البلورية هي التي غيرت مصيره.

قبل أن يتمكن تشو فنغ من الاقتراب، تحول ذلك الرجل العجوز فجأة إلى حالة من الجنون. صرخ في تشو فنغ لعدم الاقتراب منه، وبدأ في الهروب بسرعة.

وشكراً لكل من دعم الرواية لجعلها تستمر إلى الآن وبالأخص [شالي وعلي].

[بهدل الراجل هو وأبوه وعاوز يحييه ’بجح أوي’ ^_^]

والسبب في ذلك هو أن هذا المكان كان المكان الأقرب إلى عالم تشيليوكوزم العلوي. وهكذا، أصبح مكانًا مقدسًا للناس في عالم المائة صقل.

بدا مظهره مرتبكًا للغاية، وكان في الحقيقة غير قادر على الوقوف بشكل مستقيم. من وقت لآخر، كان يتعثر. ومع ذلك، فإنه سيعود على الفور ويواصل الهرب.

بعد ذلك مباشرة، تحطمت كل تلك الصخور مثل البطيخ.

وقف تشو فنغ هناك، مرتبكًا. اكتشف أن الموقف بدا خاطئًا وأن الرجل العجوز بدا متأثرًا بنوع من الصدمة.

في هذه اللحظة، دخل نقل صوت السيد العظيم المتنبئ في أذني تشو فنغ. “الصديق الصغير تشو فنغ، يمكنني أن أخبرك. ومع ذلك، يجب ألا تخبر الآخرين”.

ومع ذلك، هذا المكان هو العالم العادي المائة صقل. من يمكنه أن يصدمه لمثل هذه الحالة؟

بدأ تشو فنغ في التفكير. ومع ذلك، لم يستطع إيجاد إجابة.

بدأ تشو فنغ في التفكير. ومع ذلك، لم يستطع إيجاد إجابة.

نظرًا لأن هذا المكان هو الطريق المؤدي إلى السماء الذي أدى إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، فقد ظهر عدد قليل جدًا من الناس هنا بشكل عام.

“الأخ تشو فنغ، هل تعرف هذا الشخص؟ هل يمكن أن يكون هو الشخص الذي أساء إليك من قبل؟ هل يجب أن نذهب ونلتقطه من أجلك حتى تتمكن من تعليمه درسًا بشكل صحيح؟” قال ليتل بول بعد المشي تجاهه قليلاً.

أصبح وانغ تشيانغ غاضبًا. خرج من الطريق إلى السماء ثم أمسك السيد العظيم المتنبئ مستعداً لضربه.

في ذلك الوقت، كان ليتل بول يكره تشو فنغ بسبب الطريقة التي عامله بها يينغ مينغ تشاو. حتى أنه حاول عمداً جعل الأمور صعبة عليه أمام الجميع.

“بالتأكيد.”

ومع ذلك، بعد تلك الكارثة، لم يعد ليتل بول يشعر بأي كراهية تجاه تشو فنغ فحسب، بل بات مليئًا بالإعجاب بـه.

تغيرت تعابير الحشد بشكل كبير بعد سماع هذه الكلمات. ثم نظروا بعصبية إلى تشو فنغ. على الرغم من أنهم لم يتفوهوا بأي شيء، ملأ القلق أعينهم.

نظر تشو فنغ بتمعن تجاه الرجل العجوز الهارب. بعد فترة قصيرة، التفت إلى ليتل بول والآخرين: “يجب ألا تذهبوا جميعًا وتستفزوا هذا الرجل.”

أما بالنسبة لنبؤته الحالية، فقد نصت على أن تشو فنغ سيُقابَل بعدد لا يحصى من التجارب والمحن في عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم.

“لماذا هذا؟”

[وبكدا تم الإنتهاء من أرك العالم العادي المائة صقل الأرك السادس من عشرة أركات موجودين حالياً ، وهنتقدم للأرك الجديد ’عودة الطفل المنبوذ’]

اندهش الحشد من كلمات تشو فنغ. شعروا جميعًا أن الرجل العجوز الممزق لا يختلف عن المتسول.

حتمًا، جذب هذا انتباه الحشد من مدينة البطل.

ومع ذلك، فإن ما قاله تشو فنغ جعل الجمهور يشعر بأن هذا الرجل العجوز يمتلك أصلًا رائعًا.

قبل أن يتمكن تشو فنغ من الاقتراب، تحول ذلك الرجل العجوز فجأة إلى حالة من الجنون. صرخ في تشو فنغ لعدم الاقتراب منه، وبدأ في الهروب بسرعة.

بطبيعة الحال، لهذا الرجل العجوز أصل رائع. حيث أنه ’النمر المقدس العظيم’.

“الصديق الصغير تشو فنغ، من فضلك اسأل. طالما أنه شيء أعرفه، فسأخبرك بالتأكيد.” قال السيد العظيم المتنبئ.

لقد كان شخصًا يمكنه إغراق كل هؤلاء الناس حتى الموت بمجرد البصق.

بسبب الفضول، ألقى تشو فنغ أيضًا نظرة سريعة هناك. ومع ذلك، عند رؤية الرجل العجوز، تغير تعبير تشو فنغ على الفور. لقد صُدم.

لقد أصبح هكذا فقط بعد أن عُذب من قبل القرد العجوز.

طلب من رئيس عشيرة الوصي أن يحيط علماً بـ شيان مياو مياو، وطلب منه أن يعتني بها إذا واجهها.

بالطبع، لم يعرف أحد أن الرجل العجوز هو النمر المقدس العظيم. لم يعرف حتى تشو فنغ هويته.

“كاتشاك ~~~”

“تذكروا مظهره. إذا كنتم ستقابلوه جميعًا مرة أخرى، فيجب ألا تحاولوا استفزازه.” حذر تشو فنغ مرة أخرى. امتلك تعبير جاد للغاية كما قال تلك الكلمات.

وبسبب ذلك، أعطاها تشو فنغ عنصرين. أحدهما مفتاحًا قادرًا على اختراق حاجز التشكيل المحيط بمرحلة المائة صقل. أما الآخر، فهو طائر الوميض الذهبي. باستخدام الطائر الذهبي، يمكن لـ شيان مياو مياو البحث عنه عند دخولها إلى العالم العادي المائة صقل.

لم يكن لديه أي فكرة عما واجهه هذا الرجل العجوز. ومع ذلك، كان يعلم أن قوة الرجل العجوز غير عادية. بعد كل شيء، كان هذا الرجل العجوز سيد أرض الدفن المجهولة.

ومع ذلك، فإن نبوءات السيد العظيم المتنبئ قد حدثت بالفعل. على سبيل المثال، تنبأ بدقة بتلك المصيبة.

لهذا السبب، لم يجرؤ تشو فنغ على الاقتراب منه بتهور على الرغم من أنه يعاني حاليًا من حالة عقلية مشوشة. وهكذا، سيكون من غير الحكمة للغاية لـ ليتل بول والآخرين الاقتراب منه أو استفزازه.

الفصل 2672 : هدايا تشو فنغ

“بالتأكيد.”

[وبكدا تم الإنتهاء من أرك العالم العادي المائة صقل الأرك السادس من عشرة أركات موجودين حالياً ، وهنتقدم للأرك الجديد ’عودة الطفل المنبوذ’]

على الرغم من أن ليتل بول والآخرين لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب إخبارهم تشو فنغ بتوخي الحذر من هذا الرجل العجوز، إلا أنهم جميعًا أومأوا برأسهم. لم يجرؤوا على عصيان كلمات تشو فنغ.

إذا كان أولئك الذين لا يملكون القوة الكافية للذهاب إلى هناك وذهبوا بالفعل غير محترمين، فإن الوصول مرتديًا زي ذلك الرجل العجوز، سيكون أمرًا غير محترم تمامًا.

قال تشو فنغ للحشد: “الجميع، وداعًا”.

“ما هذه الأشياء؟” سأل تشو فنغ.

بعد ذلك، صعد تشو فنغ مع وانغ تشيانغ و تشاو هونغ و يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي على الطريق إلى السماء.

“الجميع، وداعاً. المستقبل طويل، وسنلتقي بالتأكيد مرة أخرى”.

هذا صحيح، لم يكن فقط تشو فنغ و تشاو هونغ و وانغ تشيانغ. يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، بعد التصالح مع بعضهما البعض، خططوا أيضًا لدخول عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم، وقرروا مرافقة تشو فنغ والآخرين.

عرف تشو فنغ جيدًا مدى خطورة عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم حتى دون أن يخبره الآخرون بذلك.

بعد كل شيء، سيكونون قادرين على الحفاظ وحماية بعضهم البعض من خلال السفر معًا.

في تلك اللحظة، بدأ هؤلاء الأشخاص الذين تلقوا الصخور من تشو فنغ في النظر إلى بعضهم البعض. ملأ تعبير ينم عن مفاجأة سارة وجوههم.

“الصديق الصغير تشو فنغ، من فضلك انتظر.”

“الجميع، من فضلكم لا تقلقوا. لقد عرفت منذ البداية أن رحلتي إلى عالم تشيليوكوزم العلوي لن تمتلئ بالإبحار السلس.”

في هذه اللحظة، سُمع صوت مسن. كان رجل عجوز يطير من بعيد. وهبط أمام الطريق المؤدي إلى السماء.

“ما هذه الأشياء؟” سأل تشو فنغ.

هذا الشخص هو المعروف في العالم بأسم السيد العظيم المتنبئ.

هذا صحيح، لم يكن فقط تشو فنغ و تشاو هونغ و وانغ تشيانغ. يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، بعد التصالح مع بعضهما البعض، خططوا أيضًا لدخول عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم، وقرروا مرافقة تشو فنغ والآخرين.

في الأصل، كان لدى تشو فنغ مشاعر سيئة تجاه السيد العظيم المتنبئ. بعد كل شيء، لولا نبؤته، لما حاولت عشيرة كونغ السماوية قتله.

في هذه اللحظة، سُمع صوت مسن. كان رجل عجوز يطير من بعيد. وهبط أمام الطريق المؤدي إلى السماء.

ومع ذلك، فإن نبوءات السيد العظيم المتنبئ قد حدثت بالفعل. على سبيل المثال، تنبأ بدقة بتلك المصيبة.

قال تشو فنغ للحشد: “الجميع، وداعًا”.

علاوة على ذلك، أصبح تشو فنغ حقًا الشخص الذي ينقذ الجميع من الكارثة.

إذا كان أولئك الذين لا يملكون القوة الكافية للذهاب إلى هناك وذهبوا بالفعل غير محترمين، فإن الوصول مرتديًا زي ذلك الرجل العجوز، سيكون أمرًا غير محترم تمامًا.

“أيها السيد العظيم المتنبئ، هل يمكن أن تكون قد تنبأت بشيء ما؟” سأل تشو فنغ.

في الأصل، كان لدى تشو فنغ مشاعر سيئة تجاه السيد العظيم المتنبئ. بعد كل شيء، لولا نبؤته، لما حاولت عشيرة كونغ السماوية قتله.

بعد أن اكتشف تشو فنغ أن نبوءات السيد العظيم المتنبئ جديرة بالثقة حقًا، عهد تشو فنغ إلى السيد العظيم المتنبئ لمساعدته في العثور على آثار للقمر الخالد، بالإضافة إلى الأماكن التي قد تكون فيها يا فاي والآخرين. أراد أن يعرف أين يجب أن يذهب للعثور عليهم.

بسبب الفضول، ألقى تشو فنغ أيضًا نظرة سريعة هناك. ومع ذلك، عند رؤية الرجل العجوز، تغير تعبير تشو فنغ على الفور. لقد صُدم.

ومع ذلك، حتى بعد مرور عدة أيام، لم يكن السيد العظيم المتنبئ قادرًا على إجراء أي نبوءات بشأن مكان وجودهم.

ومع ذلك، هذا المكان هو العالم العادي المائة صقل. من يمكنه أن يصدمه لمثل هذه الحالة؟

و برؤيته يندفع إلى هنا، اعتقد تشو فنغ أن السيد العظيم المتنبئ قد تمكن من التنبؤ بشيء ما.

“بعد كل شيء، فإن درب التدريب القتالي هو مسار يسير عكس السماء. إذا كنت أرغب في الحصول على القوة، يجب أن أحارب السماوات من أجلها”.

“اعتذاري، هذا الرجل العجوز غير كفء، ولم يكن قادرًا على تقديم أي نبوءات.” هز السيد العظيم المتنبئ رأسه.

في الأصل، اعتقدوا أن الصخور هي هدية فراق بسيطة. لم يتوقعوا أبدًا أن يمنحهم تشو فنغ مثل هذه الهدايا الهائلة.

قال تشو فنغ بابتسامة: “لا تمانع في ذلك”. ثم سأل: “إذن، أيها السيد العظيم، ما الذي قد أتى بك إلى هنا؟”

أصبح وانغ تشيانغ غاضبًا. خرج من الطريق إلى السماء ثم أمسك السيد العظيم المتنبئ مستعداً لضربه.

“الصديق الصغير تشو فنغ، هذا الرجل العجوز مدين لك. وبالتالي، أردت دائمًا أن أعوضك بذلك”.

إذا كان هذا هو الحال، فسيكون الأمر أكثر روعة.

قال السيد العظيم المتنبئ: “على الرغم من أنني لم أتمكن من التنبؤ بمكان وجود أصدقائك… إلا أنني تمكنت من التنبؤ بأشياء تتعلق بك”.

[وبكدا تم الإنتهاء من أرك العالم العادي المائة صقل الأرك السادس من عشرة أركات موجودين حالياً ، وهنتقدم للأرك الجديد ’عودة الطفل المنبوذ’]

“ما هذه الأشياء؟” سأل تشو فنغ.

“تذكروا مظهره. إذا كنتم ستقابلوه جميعًا مرة أخرى، فيجب ألا تحاولوا استفزازه.” حذر تشو فنغ مرة أخرى. امتلك تعبير جاد للغاية كما قال تلك الكلمات.

قال السيد العظيم المتنبئ: “الصديق الصغير تشو فنغ، بعد أن تصل إلى عالم تشيليوكوزم العلوي، من الأفضل أن تغادر على الفور، وتنتقل إلى العوالم العليا الأخرى للتدريب”.

كان رد فعل وانغ تشيانغ مفهومًا أيضًا. بعد كل شيء، كانوا مليئين بالتوقعات للرحلة إلى عالم تشيليوكوزم العلوي. ما قاله السيد العظيم المتنبئ بمثابة رمي حوض من الماء البارد فوق تشو فنغ. هذا بالفعل يُضعف ويخرب الحالة المزاجية.

“لماذا؟” سأل تشو فنغ.

لقد كان شخصًا يمكنه إغراق كل هؤلاء الناس حتى الموت بمجرد البصق.

“لقد تنبأت بأنك ستواجه تجارب ومحن لا تعد ولا تحصى بعد دخول عالم تشيليوكوزم العلوي. سيكون هذا الأمر في غاية الخطورة، وقد تتعرض لحادث مؤسف وتموت هناك”.

تغيرت تعابير الحشد بشكل كبير بعد سماع هذه الكلمات. ثم نظروا بعصبية إلى تشو فنغ. على الرغم من أنهم لم يتفوهوا بأي شيء، ملأ القلق أعينهم.

“بالنسبة لك، عالم تشيليوكوزم العلوي مكان مشؤوم للغاية.” قال السيد العظيم المتنبئ.

إنها هدايا أعدت شخصيًا لكل واحد منهم.

تغيرت تعابير الحشد بشكل كبير بعد سماع هذه الكلمات. ثم نظروا بعصبية إلى تشو فنغ. على الرغم من أنهم لم يتفوهوا بأي شيء، ملأ القلق أعينهم.

“وانغ تشيانغ، دعه يذهب.”

بعد كل شيء، كانوا جميعًا يعلمون جيدًا أن نبوءات السيد العظيم المتنبئ دقيقة للغاية.

عرف تشو فنغ جيدًا مدى خطورة عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم حتى دون أن يخبره الآخرون بذلك.

أما بالنسبة لنبؤته الحالية، فقد نصت على أن تشو فنغ سيُقابَل بعدد لا يحصى من التجارب والمحن في عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم.

“ما هذه الأشياء؟” سأل تشو فنغ.

“أ -أ- أنت اخرس بـ – بحق الجحيم!”

وقف تشو فنغ هناك، مرتبكًا. اكتشف أن الموقف بدا خاطئًا وأن الرجل العجوز بدا متأثرًا بنوع من الصدمة.

“لماذا أتيت إلى هـ -هنا؟ أ- هل أنت هنا لأجل تـ -تخريب مزاجنا؟”

“الصديق الصغير تشو فنغ، هذا الرجل العجوز مدين لك. وبالتالي، أردت دائمًا أن أعوضك بذلك”.

أصبح وانغ تشيانغ غاضبًا. خرج من الطريق إلى السماء ثم أمسك السيد العظيم المتنبئ مستعداً لضربه.

بعد أن صعد على الطريق إلى السماء، بدأ تشو فنغ في صعود الدرجات وسرعان ما اختفى من على مرمى البصر.

كان رد فعل وانغ تشيانغ مفهومًا أيضًا. بعد كل شيء، كانوا مليئين بالتوقعات للرحلة إلى عالم تشيليوكوزم العلوي. ما قاله السيد العظيم المتنبئ بمثابة رمي حوض من الماء البارد فوق تشو فنغ. هذا بالفعل يُضعف ويخرب الحالة المزاجية.

بعضهم ساعد تشو فنغ في الماضي، والبعض الآخر لم يفعل ذلك. ومع ذلك، لا يزال تشو فنغ يُعد الهدايا لهم. كانت الهدايا التي أعدها تشو فنغ لهم مختلفة.

“وانغ تشيانغ، دعه يذهب.”

إذا كان أولئك الذين لا يملكون القوة الكافية للذهاب إلى هناك وذهبوا بالفعل غير محترمين، فإن الوصول مرتديًا زي ذلك الرجل العجوز، سيكون أمرًا غير محترم تمامًا.

ومع ذلك، في تلك اللحظة، أوقف تشو فنغ وانغ تشيانغ وأنقذ السيد العظيم المتنبئ من قبضته.

فقط، ظل تشو فنغ في عالم المائة صقل لفترة طويلة بالفعل. ومع ذلك، لم تكن هناك أخبار من شيان مياو مياو على الإطلاق. خمن تشو فنغ أنها لم تصل إلى عالم المائة صقل حتى الآن.

بالمقارنة مع وانغ تشيانغ الغاضب والحشد العصبي، ظل تشو فنغ هادئًا للغاية بعد سماع ما قاله السيد العظيم المتنبئ.

لقد كان شخصًا يمكنه إغراق كل هؤلاء الناس حتى الموت بمجرد البصق.

عرف تشو فنغ جيدًا مدى خطورة عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم حتى دون أن يخبره الآخرون بذلك.

بدا مظهره مرتبكًا للغاية، وكان في الحقيقة غير قادر على الوقوف بشكل مستقيم. من وقت لآخر، كان يتعثر. ومع ذلك، فإنه سيعود على الفور ويواصل الهرب.

وهكذا، لم يتفاجأ على الإطلاق بنبوءة السيد العظيم المتنبئ.

عند رؤية الرجل العجوز، مشى تشو فنغ نحوه دون وعي. أراد أن يُحييه.

“الجميع، من فضلكم لا تقلقوا. لقد عرفت منذ البداية أن رحلتي إلى عالم تشيليوكوزم العلوي لن تمتلئ بالإبحار السلس.”

عندما غادر تشو فنغ عالم الأسلاف القتالي السفلي ودخل إلى العالم العادي المائة صقل، كان يعلم أن شيان مياو مياو ستدخل في يوم من الأيام إلى العالم العادي المائة صقل أيضًا.

“في الحقيقة، أنا، تشو فنغ، لم أقم برحلة سلسة أبدًا منذ أن خطوت على طريق التدريب القتالي.”

ومع ذلك، فإن نبوءات السيد العظيم المتنبئ قد حدثت بالفعل. على سبيل المثال، تنبأ بدقة بتلك المصيبة.

“ومع ذلك، هذه هي الصفة التي يتسم بها درب التدريب القتالي. على الرغم من أنني أعلم أن هناك عددًا لا يحصى من التجارب والمحن المقبلة، إلّا أنه لا يمكنني التراجع على الإطلاق”.

في الأصل، اعتقدوا أن الصخور هي هدية فراق بسيطة. لم يتوقعوا أبدًا أن يمنحهم تشو فنغ مثل هذه الهدايا الهائلة.

“بعد كل شيء، فإن درب التدريب القتالي هو مسار يسير عكس السماء. إذا كنت أرغب في الحصول على القوة، يجب أن أحارب السماوات من أجلها”.

طلب من رئيس عشيرة الوصي أن يحيط علماً بـ شيان مياو مياو، وطلب منه أن يعتني بها إذا واجهها.

قال تشو فنغ للجميع: “عدا ذلك، لن أحقق أي تقدم”.

“بالنسبة لك، عالم تشيليوكوزم العلوي مكان مشؤوم للغاية.” قال السيد العظيم المتنبئ.

“هذا صحيح. ما قاله اللورد تشو فنغ صحيح”.

اندهش الحشد من كلمات تشو فنغ. شعروا جميعًا أن الرجل العجوز الممزق لا يختلف عن المتسول.

في تلك اللحظة، انطلقت صيحات التصفيق من الجمهور. كانوا جميعًا يهتفون لـ تشو فنغ.

“لماذا هذا؟”

“ومع ذلك، أيها السيد العظيم المتنبئ، لا يزال علي أن أشكرك على تذكيري. بعد قول هذا، أيها السيد العظيم المتنبئ، أنا في الحقيقة أكثر فضولًا بشأن شيء آخر غير هذا. هل سيكون السيد العظيم على استعداد لتقديم إجابة لي؟” قال تشو فنغ إلى السيد العظيم المتنبئ.

“من هو ذاك الشخص؟”

“الصديق الصغير تشو فنغ، من فضلك اسأل. طالما أنه شيء أعرفه، فسأخبرك بالتأكيد.” قال السيد العظيم المتنبئ.

بعد أن صعد على الطريق إلى السماء، بدأ تشو فنغ في صعود الدرجات وسرعان ما اختفى من على مرمى البصر.

“بالضبط من أعطاك كرة التنبؤ البلورية؟” سأل تشو فنغ.

على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هو الموجود في حقائب التخزين، إلا أنهم تمكنوا من التخمين من رد فعل أولئك الذين تلقوها أنهم بالتأكيد يحتوون على هدايا ثمينة. ~~~~~~~~~~~~~

“…” صمت السيد العظيم المتنبئ بعد سماع هذه الكلمات. ظهر تعبير صعب على وجهه.

وهكذا، لم يتفاجأ على الإطلاق بنبوءة السيد العظيم المتنبئ.

قال تشو فنغ بابتسامة: “إذا كان السؤال صعبًا للغاية، فلا داعي للقلق بشأنه”.

“بالنسبة لك، عالم تشيليوكوزم العلوي مكان مشؤوم للغاية.” قال السيد العظيم المتنبئ.

سمع تشو فنغ من السيد العظيم المتنبئ أن كرة التنبؤ البلورية قد أعطيت له من قبل شخص صالح. كانت الكرة البلورية هي التي غيرت مصيره.

“الصديق الصغير تشو فنغ، هذا الرجل العجوز مدين لك. وبالتالي، أردت دائمًا أن أعوضك بذلك”.

ومع ذلك، فمن المحتمل أن يكون ذلك الشخص الصالح قد أخبر السيد العظيم المتنبئ ألا يذكره أو يذكرها. وهكذا، لم يرغب السيد العظيم المتنبئ في الكشف عن هويته لأي شخص.

جميع الأشخاص الذين حصلوا على الصخور من تشو فنغ كانوا أشخاصًا صادقوه سابقًا.

في هذه اللحظة، دخل نقل صوت السيد العظيم المتنبئ في أذني تشو فنغ. “الصديق الصغير تشو فنغ، يمكنني أن أخبرك. ومع ذلك، يجب ألا تخبر الآخرين”.

ومع ذلك، فإن نبوءات السيد العظيم المتنبئ قد حدثت بالفعل. على سبيل المثال، تنبأ بدقة بتلك المصيبة.

“على الرغم من أنني لا أعرف اسم هذا الشخص الصالح، فقد ذكر لي ذات مرة أن أخاطبه أمام الآخرون على أنه ’القدر السماوي العظيم’.”

عند رؤية الرجل العجوز، مشى تشو فنغ نحوه دون وعي. أراد أن يُحييه.

“شكراً لك.” تذكر تشو فنغ الاسم.

شد تشو فنغ قبضته على الحشد مرة أخرى. ثم، جنبا إلى جنب مع تشاو هونغ و وانغ تشيانغ و يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، صعد تشو فنغ على الطريق إلى السماء.

على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن لديه أي فكرة عن من قد يكون هذا الشخص، إلا أنه شعر أن حقيقة أن هذا الشخص يمتلك مثل هذا الكنز وكان على استعداد لتقديمه إلى شخص آخر يعني أنه يجب أن يكون فردًا استثنائيًا للغاية.

قال تشو فنغ للجميع: “عدا ذلك، لن أحقق أي تقدم”.

علاوة على ذلك،اسمه القدر السماوي العظيم. هل من الممكن أنه خبيراً رفيع المستوى؟

ومع ذلك، لدى تشو فنغ أشياء يجب الاهتمام بها، ولم يستطع الاستمرار في انتظار شيان مياو مياو إلى الأبد. لهذا السبب قدم تشو فنغ طلبًا لرئيس عشيرة الوصي.

إذا كان هذا هو الحال، فسيكون الأمر أكثر روعة.

ومع ذلك، حتى بعد مرور عدة أيام، لم يكن السيد العظيم المتنبئ قادرًا على إجراء أي نبوءات بشأن مكان وجودهم.

“الجميع، وداعاً. المستقبل طويل، وسنلتقي بالتأكيد مرة أخرى”.

وقف تشو فنغ هناك، مرتبكًا. اكتشف أن الموقف بدا خاطئًا وأن الرجل العجوز بدا متأثرًا بنوع من الصدمة.

شد تشو فنغ قبضته على الحشد مرة أخرى. ثم، جنبا إلى جنب مع تشاو هونغ و وانغ تشيانغ و يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، صعد تشو فنغ على الطريق إلى السماء.

كان رد فعل وانغ تشيانغ مفهومًا أيضًا. بعد كل شيء، كانوا مليئين بالتوقعات للرحلة إلى عالم تشيليوكوزم العلوي. ما قاله السيد العظيم المتنبئ بمثابة رمي حوض من الماء البارد فوق تشو فنغ. هذا بالفعل يُضعف ويخرب الحالة المزاجية.

بعد أن صعد على الطريق إلى السماء، بدأ تشو فنغ في صعود الدرجات وسرعان ما اختفى من على مرمى البصر.

على الرغم من أن تشو فنغ قد تمكن من تطهير أرض الدفن المجهولة بقدرته الخاصة، إلا أنه ظل يحصل على فوائد من الرجل العجوز. وهكذا، كان تشو فنغ محترمًا جدًا له.

“بازز~~~”

“وانغ تشيانغ، دعه يذهب.”

بعد اختفاء تشو فنغ والآخرين، بدأت الصخور التي حملها الحشد في أيديهم فجأة ينبعث منها ضوء.

تمسكت شو ييي والآخرون الذين أقاموا صداقة مع تشو فنغ، بغض النظر عن جنسهم وعمرهم، بإحكام بحقيبة التخزين التي قدمها لهم، بينما ملأت العواطف قلوبهم.

“كاتشاك ~~~”

علاوة على ذلك،اسمه القدر السماوي العظيم. هل من الممكن أنه خبيراً رفيع المستوى؟

“كاتشاك ~~~”

والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ عرف ذلك الرجل العجوز. كان سيد أرض الدفن المجهولة.

“كاتشاك ~~~”

تغيرت تعابير الحشد بشكل كبير بعد سماع هذه الكلمات. ثم نظروا بعصبية إلى تشو فنغ. على الرغم من أنهم لم يتفوهوا بأي شيء، ملأ القلق أعينهم.

بعد ذلك مباشرة، تحطمت كل تلك الصخور مثل البطيخ.

ومع ذلك، في تلك اللحظة، أوقف تشو فنغ وانغ تشيانغ وأنقذ السيد العظيم المتنبئ من قبضته.

بعد أن تحطمت، اكتشف الحشد وجود حقيبة تخزين في كل صخرة.

ومع ذلك، فإن ما قاله تشو فنغ جعل الجمهور يشعر بأن هذا الرجل العجوز يمتلك أصلًا رائعًا.

حمل الحشد حقائب التخزين وبدأوا في فحصها. عندها فقط اكتشفوا أنها تحتوي على كمية كبيرة من الكنوز.

هذا صحيح، لم يكن فقط تشو فنغ و تشاو هونغ و وانغ تشيانغ. يينغ مينغ تشاو و زي شوانيي، بعد التصالح مع بعضهما البعض، خططوا أيضًا لدخول عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم، وقرروا مرافقة تشو فنغ والآخرين.

في تلك اللحظة، بدأ هؤلاء الأشخاص الذين تلقوا الصخور من تشو فنغ في النظر إلى بعضهم البعض. ملأ تعبير ينم عن مفاجأة سارة وجوههم.

أما بالنسبة لنبؤته الحالية، فقد نصت على أن تشو فنغ سيُقابَل بعدد لا يحصى من التجارب والمحن في عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم.

في الأصل، اعتقدوا أن الصخور هي هدية فراق بسيطة. لم يتوقعوا أبدًا أن يمنحهم تشو فنغ مثل هذه الهدايا الهائلة.

“بعد كل شيء، فإن درب التدريب القتالي هو مسار يسير عكس السماء. إذا كنت أرغب في الحصول على القوة، يجب أن أحارب السماوات من أجلها”.

جميع الأشخاص الذين حصلوا على الصخور من تشو فنغ كانوا أشخاصًا صادقوه سابقًا.

“بالضبط من أعطاك كرة التنبؤ البلورية؟” سأل تشو فنغ.

بعضهم ساعد تشو فنغ في الماضي، والبعض الآخر لم يفعل ذلك. ومع ذلك، لا يزال تشو فنغ يُعد الهدايا لهم. كانت الهدايا التي أعدها تشو فنغ لهم مختلفة.

بعد اختفاء تشو فنغ والآخرين، بدأت الصخور التي حملها الحشد في أيديهم فجأة ينبعث منها ضوء.

كانت تلك هدايا معدة بدقة. لم تكن الأشياء الموجودة في حقائب التخزين قادرة على مساعدتهم في حاضرهم فحسب، بل ستساعدهم أيضًا في المستقبل.

“…” صمت السيد العظيم المتنبئ بعد سماع هذه الكلمات. ظهر تعبير صعب على وجهه.

إنها هدايا أعدت شخصيًا لكل واحد منهم.

“على الرغم من أنني لا أعرف اسم هذا الشخص الصالح، فقد ذكر لي ذات مرة أن أخاطبه أمام الآخرون على أنه ’القدر السماوي العظيم’.”

تمسكت شو ييي والآخرون الذين أقاموا صداقة مع تشو فنغ، بغض النظر عن جنسهم وعمرهم، بإحكام بحقيبة التخزين التي قدمها لهم، بينما ملأت العواطف قلوبهم.

و برؤيته يندفع إلى هنا، اعتقد تشو فنغ أن السيد العظيم المتنبئ قد تمكن من التنبؤ بشيء ما.

أما بالنسبة لأولئك الذين لم يتلقوا هدايا من تشو فنغ، فقد كان لديهم جميعًا تعابير حسودة على وجوههم.

“اعتذاري، هذا الرجل العجوز غير كفء، ولم يكن قادرًا على تقديم أي نبوءات.” هز السيد العظيم المتنبئ رأسه.

على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هو الموجود في حقائب التخزين، إلا أنهم تمكنوا من التخمين من رد فعل أولئك الذين تلقوها أنهم بالتأكيد يحتوون على هدايا ثمينة.
~~~~~~~~~~~~~

جميع الأشخاص الذين حصلوا على الصخور من تشو فنغ كانوا أشخاصًا صادقوه سابقًا.

[وبكدا تم الإنتهاء من أرك العالم العادي المائة صقل الأرك السادس من عشرة أركات موجودين حالياً ، وهنتقدم للأرك الجديد ’عودة الطفل المنبوذ’]

قال السيد العظيم المتنبئ: “على الرغم من أنني لم أتمكن من التنبؤ بمكان وجود أصدقائك… إلا أنني تمكنت من التنبؤ بأشياء تتعلق بك”.

وشكراً لكل من دعم الرواية لجعلها تستمر إلى الآن وبالأخص [شالي وعلي].

في الأصل، كان لدى تشو فنغ مشاعر سيئة تجاه السيد العظيم المتنبئ. بعد كل شيء، لولا نبؤته، لما حاولت عشيرة كونغ السماوية قتله.

بسبب الفضول، ألقى تشو فنغ أيضًا نظرة سريعة هناك. ومع ذلك، عند رؤية الرجل العجوز، تغير تعبير تشو فنغ على الفور. لقد صُدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط