Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله القتال آسورا 2699

نظرة قاتلة

نظرة قاتلة

الفصل 2699 : نظرة قاتلة

أما ما فعله تشو فنغ بعد ذلك، فقد صدمهم أكثر.

“ابنتنا المقدسة عندما أحست بهالتك، شعرت أن القدر قد أتى بك إلى هنا.” قال الرجل العجوز بابتسامة.

ومع ذلك، لم يكلف تشو فنغ عناء المجادلة معه. بدلاً من ذلك، خطط للقفز من القمة والمغادرة.

“بوم ~~~”

بالطبع، كان هناك أيضًا أفراد متهورون بدأوا في تهديد تشو فنغ، وأخبروه أنه يجب ألا يتصرف بوقاحة تجاه الابنة المقدسة ما لم يكن يريد أن يتعلم درسًا.

كانت الكلمات التي قالها الرجل العجوز بمثابة تصفيق رعد مفاجئ ينفجر في قلوب جميع الحاضرين.

ربما ذلك بسبب حقيقة أن تشو فنغ بقي في القصر لمدة ساعة كاملة. خلال هذه الفترة الزمنية، حاول الناس بالخارج مواصلة الدردشة مع الابنة المقدسة. هذا صحيح بشكل خاص لذلك الـ تشو شيانشو. حتى أنه دعا الابنة المقدسة عدة مرات بطريقة لطيفة للغاية.

“قدر؟”

قبض تشو فنغ قبضتيه بلطف على ذلك الرجل العجوز، ثم بعد أن اُمطر بنظرات الحسد والكراهية، دخل القصر.

“الابنة المقدسة شعرت فعلاً أن القدر أتى به إلى هنا؟”

بعد قول هذه الكلمات، نظر تشو فنغ إلى الثمانية خالدون من النجم المنحدر.

في هذه اللحظة، بدأت نظرات الحسد التي لا تعد ولا تحصى في الجري صعودًا وهبوطًا على جسد تشو فنغ.

أوشك صبر تشو فنغ على النفاد. لقد شعر أنه قد تم العبث به من قبل أراضي النجم المنحدر المقدسة. أو، على الأقل، تم العبث به من قبل الابنة المقدسة و الثمانية خالدون من النجم المنحدر.

في الحقيقة، تلقى تشو فنغ العديد من الإرسالات الصوتية.

“هذا هو الحال. كنت على حق، كيف يمكن للأخ الأكبر شيانشو أن يهتم بشخص مجهول نكرة كهذا؟”

جميع هذه الإرسالات الصوتية من الأشخاص الحاضرين. كانوا جميعًا يسألون تشو فنغ كيف يعرف الابنة المقدسة. كان هناك أيضًا البعض يسأل عن اسمه والبعض الآخر بدأوا في تملقه مباشرة.

“ابنتنا المقدسة عندما أحست بهالتك، شعرت أن القدر قد أتى بك إلى هنا.” قال الرجل العجوز بابتسامة.

بالطبع، كان هناك أيضًا أفراد متهورون بدأوا في تهديد تشو فنغ، وأخبروه أنه يجب ألا يتصرف بوقاحة تجاه الابنة المقدسة ما لم يكن يريد أن يتعلم درسًا.

كان يمتلك العديد من الطوابق. في هذه اللحظة، تشو فنغ في الطابق الأول. كانت قاعة القصر شاسعة للغاية.

بدا الأمر كما لو كانت الابنة المقدسة الخاصة بهم. شعر تشو فنغ بعدم القدرة على الكلام من تلك التهديدات.

كان قادرًا على رؤية الناس في الخارج بوضوح والاستماع إلى محادثاتهم. ومع ذلك، يبدو أن الناس في الخارج لم يكونوا قادرين على رؤيته أو سماعه.

“هوو~~~”

ومع ذلك، في تلك اللحظة، توقف تشو فنغ فجأة عن المشي.

في هذه اللحظة، شعر تشو فنغ فجأة أن جسده بدأ في الطفو. بعد ذلك، بدأ جسده يطير تلقائيًا نحو قمة الجبل.

بعد قول هذه الكلمات، بدأ تشو فنغ في السير نحو المخرج. ومع ذلك، عند الوصول إليه، اكتشف تشو فنغ أنه غير قادر على فتح البوابة. علاوة على ذلك، بغض النظر عن كيفية طرقه على الباب أو صراخه، لم يكن هناك أي رد فعل من الناس في الخارج.

قريباً، وصل تشو فنغ إلى القمة. عند الهبوط، تمكن من رؤية الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية من مسافة قريبة.

“الكبار، إنهم لا يحترمون ابنتكم المقدسة هنا.”

كانوا يكشفون عن نظرات قبيحة جداً. في الحقيقة، استطاع تشو فنغ الشعور بالكراهية العميقة والغضب من أعينهم.

في هذه اللحظة، بدأت نظرات الحسد التي لا تعد ولا تحصى في الجري صعودًا وهبوطًا على جسد تشو فنغ.

من الواضح أن أولئك الذين اعتبروا أنفسهم غير عاديين كانوا بالفعل يشعرون بالاستياء الشديد بعد رفض دخولهم من قبل الابنة المقدسة.

“هذا هو الحال. كنت على حق، كيف يمكن للأخ الأكبر شيانشو أن يهتم بشخص مجهول نكرة كهذا؟”

والآن، تمكن شخص ما بالفعل من تلقي دعوة الابنة المقدسة. هذا جعلهم يشعرون بسخط إضافي.

لم يتجول تشو فنغ بشكل عشوائي حول قاعة القصر. بدلاً من ذلك، قام بتثبيت قبضته بلطف وقال: “أنا تشو فنغ. لقد جئت إلى هنا بعد تلقي دعوة الابنة المقدسة لأراضي النجم المنحدر”.

“السيد الشاب، تفضل بالدخول.”

“بوم ~~~”

في هذه اللحظة، فتح أحد الثمانية خالدون من النجم المنحدر مدخل القصر.

“هوو~~~”

“شكراً لك.”

تمامًا مثل ذلك، استمر تشو فنغ في البقاء في قاعة القصر لمدة ساعة تقريبًا. أخيرًا، فُتِحَت البوابة.

قبض تشو فنغ قبضتيه بلطف على ذلك الرجل العجوز، ثم بعد أن اُمطر بنظرات الحسد والكراهية، دخل القصر.

لم يكونوا فقط يضحكون بسخرية، لكنهم بدأوا في التقليل من شأن تشو فنغ. في الحقيقة، كانوا ينظرون إلى تشو فنغ بنظرات ساخرة. بدا الأمر كما لو ينظرون إلى مجرد قمامة ضعيف.

بعد دخول تشو فنغ القصر، أُغلق المدخل من تلقاء نفسه.

“هذا هو الحال. كنت على حق، كيف يمكن للأخ الأكبر شيانشو أن يهتم بشخص مجهول نكرة كهذا؟”

داخل القصر، استطاع تشو فنغ رؤية أن القصر أكبر بكثير مما كان يتخيله.

في هذه اللحظة، شعر تشو فنغ فجأة أن جسده بدأ في الطفو. بعد ذلك، بدأ جسده يطير تلقائيًا نحو قمة الجبل.

كان يمتلك العديد من الطوابق. في هذه اللحظة، تشو فنغ في الطابق الأول. كانت قاعة القصر شاسعة للغاية.

جميع هذه الإرسالات الصوتية من الأشخاص الحاضرين. كانوا جميعًا يسألون تشو فنغ كيف يعرف الابنة المقدسة. كان هناك أيضًا البعض يسأل عن اسمه والبعض الآخر بدأوا في تملقه مباشرة.

هناك ثلاثة عشر بابًا في قاعة القصر. ومع ذلك، تم إغلاق كل منهم.

“هوو~~~”

كانت الزخارف والترتيبات داخل القاعة رائعة للغاية. كانت قاعة القصر نفسها تنبعث منها أيضًا أجواء كريمة في كل مكان.

“شكراً لك.”

ومع ذلك، انبعثت رائحة خافتة من مكان ما.

جميع هذه الإرسالات الصوتية من الأشخاص الحاضرين. كانوا جميعًا يسألون تشو فنغ كيف يعرف الابنة المقدسة. كان هناك أيضًا البعض يسأل عن اسمه والبعض الآخر بدأوا في تملقه مباشرة.

هذه الرائحة بدت طيبة للغاية. ومع ذلك، من الواضح أنه لم يكن العطر الطبيعي للابنة المقدسة. بدلاً من ذلك، يجب أن يكون نوعًا من مادة تبعث رائحة.

والسبب في ذلك هو أن هؤلاء الأشخاص من عشيرة تشو السماوية كانوا يتحدثون بوضوح مع الابنة المقدسة من خارج القصر. هذا يعني أنها هنا بكل تأكيد.

باختصار، التواجد في قاعة القصر يجعل الفرد يشعر براحة كبيرة.

“شكراً لك.”

لم يتجول تشو فنغ بشكل عشوائي حول قاعة القصر. بدلاً من ذلك، قام بتثبيت قبضته بلطف وقال: “أنا تشو فنغ. لقد جئت إلى هنا بعد تلقي دعوة الابنة المقدسة لأراضي النجم المنحدر”.

“فهمت. يمكنك الذهاب”.

ومع ذلك، لم يتلق تشو فنغ أي رد بعد قول هذه الكلمات. بدا الأمر كما لو أن قاعة القصر فارغة تمامًا.

في هذه اللحظة، بدأت نظرات الحسد التي لا تعد ولا تحصى في الجري صعودًا وهبوطًا على جسد تشو فنغ.

عاجزاً، تحدث تشو فنغ مرة أخرى. ومع ذلك، لم يتلق أي رد حتى الآن.

في هذه اللحظة، شعر تشو فنغ فجأة أن جسده بدأ في الطفو. بعد ذلك، بدأ جسده يطير تلقائيًا نحو قمة الجبل.

“هذا؟ لقد جلبتك إلى هنا، و لكن لا تخطط لمقابلتك؟”

مجرد.. فتحها الرجل العجوز الواقف بالخارج.

“هل تحاول اللعب معك عمدًا أم تمضية الوقت؟ تشو فنغ، اذهب وابحث عنها”.

ومع ذلك، لم يتلق تشو فنغ أي رد بعد قول هذه الكلمات. بدا الأمر كما لو أن قاعة القصر فارغة تمامًا.

كان صبر الملكة ينفد. شعرت أن تشو فنغ يتم العبث به.

كانت الزخارف والترتيبات داخل القاعة رائعة للغاية. كانت قاعة القصر نفسها تنبعث منها أيضًا أجواء كريمة في كل مكان.

والسبب في ذلك هو أن هؤلاء الأشخاص من عشيرة تشو السماوية كانوا يتحدثون بوضوح مع الابنة المقدسة من خارج القصر. هذا يعني أنها هنا بكل تأكيد.

عندما فُتحت البوابة، استطاع تشو فنغ الشعور بعشرات من النظرات تحمل نوايا سيئة أطلقت تجاهه بطريقة موحدة.

ومع ذلك، لم تظهر نفسها أمام تشو فنغ. لن يكون هناك سوى تفسير واحد لهذا. أي أنها لم تخطط لرؤيته.

ربما ذلك بسبب حقيقة أن تشو فنغ بقي في القصر لمدة ساعة كاملة. خلال هذه الفترة الزمنية، حاول الناس بالخارج مواصلة الدردشة مع الابنة المقدسة. هذا صحيح بشكل خاص لذلك الـ تشو شيانشو. حتى أنه دعا الابنة المقدسة عدة مرات بطريقة لطيفة للغاية.

“فليكن. لم أخطط لرؤيتها على أي حال. لا بأس إذا لم تكن تخطط لرؤيتي.” بالمقارنة مع الملكة، ظل تشو فنغ غير مبالي للغاية.

داخل القصر، استطاع تشو فنغ رؤية أن القصر أكبر بكثير مما كان يتخيله.

ثم قام تشو فنغ بشبك قبضته مرة أخرى وقال: “يبدو أن الابنة المقدسة لا تخطط لرؤيتي. بما أن هذا هو الحال، فإن هذا الشخص سيغادر”.

كان صبر الملكة ينفد. شعرت أن تشو فنغ يتم العبث به.

بعد قول هذه الكلمات، بدأ تشو فنغ في السير نحو المخرج. ومع ذلك، عند الوصول إليه، اكتشف تشو فنغ أنه غير قادر على فتح البوابة. علاوة على ذلك، بغض النظر عن كيفية طرقه على الباب أو صراخه، لم يكن هناك أي رد فعل من الناس في الخارج.

“قدر؟”

كان قادرًا على رؤية الناس في الخارج بوضوح والاستماع إلى محادثاتهم. ومع ذلك، يبدو أن الناس في الخارج لم يكونوا قادرين على رؤيته أو سماعه.

لسوء الحظ، لم يكن هناك أي رد من الابنة المقدسة على الإطلاق.

تمامًا مثل ذلك، استمر تشو فنغ في البقاء في قاعة القصر لمدة ساعة تقريبًا. أخيرًا، فُتِحَت البوابة.

“هذا هو الحال. كنت على حق، كيف يمكن للأخ الأكبر شيانشو أن يهتم بشخص مجهول نكرة كهذا؟”

مجرد.. فتحها الرجل العجوز الواقف بالخارج.

لوح تشو شيانشو بيده في تشو فنغ بفارغ الصبر. بدا الأمر كما لو أن تشو فنغ عبده يمكنه أن يأمره بالمغادرة والذهاب كما يشاء.

عندما فُتحت البوابة، استطاع تشو فنغ الشعور بعشرات من النظرات تحمل نوايا سيئة أطلقت تجاهه بطريقة موحدة.

“هوو~~~”

مثل الشفرات غير المرئية، تم تثبيتها عليه. أرادت تلك النظرات أن تخترق جسده، وتمزق جسده وتنثر دمه في كل مكان.

“الابنة المقدسة شعرت فعلاً أن القدر أتى به إلى هنا؟”

لم يتفاجأ تشو فنغ بالنظرات الجليدية الباردة.

قبض تشو فنغ قبضتيه بلطف على ذلك الرجل العجوز، ثم بعد أن اُمطر بنظرات الحسد والكراهية، دخل القصر.

ربما ذلك بسبب حقيقة أن تشو فنغ بقي في القصر لمدة ساعة كاملة.
خلال هذه الفترة الزمنية، حاول الناس بالخارج مواصلة الدردشة مع الابنة المقدسة. هذا صحيح بشكل خاص لذلك الـ تشو شيانشو. حتى أنه دعا الابنة المقدسة عدة مرات بطريقة لطيفة للغاية.

داخل القصر، استطاع تشو فنغ رؤية أن القصر أكبر بكثير مما كان يتخيله.

لسوء الحظ، لم يكن هناك أي رد من الابنة المقدسة على الإطلاق.

استدار تشو فنغ وأجاب: “تشو فنغ.”

أدى ذلك إلى شعور الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية بكراهية أكبر لـ تشو فنغ. في الحقيقة، استطاع حتى الشعور بنية قتل تستهدفه.

لسوء الحظ، لم يكن هناك أي رد من الابنة المقدسة على الإطلاق.

على الأرجح، يجب أن يفكروا في أن الابنة المقدسة قد قررت تجاهلهم لأنها كانت تركز بالكامل على الدردشة مع تشو فنغ.

داخل القصر، استطاع تشو فنغ رؤية أن القصر أكبر بكثير مما كان يتخيله.

“أيها السيد الشاب، هل استمتعت بمحادثة ممتعة مع ابنتنا المقدسة؟” سأل الرجل العجوز تشو فنغ بابتسامة على وجهه.

ثم قام تشو فنغ بشبك قبضته مرة أخرى وقال: “يبدو أن الابنة المقدسة لا تخطط لرؤيتي. بما أن هذا هو الحال، فإن هذا الشخص سيغادر”.

من المؤكد أنه شعر أيضًا بتلك النظرات من الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية. ومع ذلك، تصرف كما لو أنه لم يراهم على الإطلاق.

“هذا هو الحال. كنت على حق، كيف يمكن للأخ الأكبر شيانشو أن يهتم بشخص مجهول نكرة كهذا؟”

في هذه اللحظة، ابتسم تشو فنغ، وقال: “ابنتكم المقدسة لها شخصية جيدة.”

“ما اسمك؟”

“هاها. هذا تقييم مثير للاهتمام. هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها شخصًا يقدم مثل هذا التقييم لابنتنا المقدسة.” قال ذلك الرجل العجوز بابتسامة باهتة.

في الحقيقة، تلقى تشو فنغ العديد من الإرسالات الصوتية.

قال تشو فنغ: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، فإن هذا الشخص سيغادر”.

بعد قول هذه الكلمات، نظر تشو فنغ إلى الثمانية خالدون من النجم المنحدر.

أوشك صبر تشو فنغ على النفاد. لقد شعر أنه قد تم العبث به من قبل أراضي النجم المنحدر المقدسة. أو، على الأقل، تم العبث به من قبل الابنة المقدسة و الثمانية خالدون من النجم المنحدر.

استدار تشو فنغ وأجاب: “تشو فنغ.”

“ما اسمك؟”

كان يمتلك العديد من الطوابق. في هذه اللحظة، تشو فنغ في الطابق الأول. كانت قاعة القصر شاسعة للغاية.

في هذه اللحظة، صدر صوت جليدي. كان ذلك تشو شيانشو من عشيرة تشو السماوية.

لسوء الحظ، لم يكن هناك أي رد من الابنة المقدسة على الإطلاق.

استدار تشو فنغ وأجاب: “تشو فنغ.”

“هل تحاول اللعب معك عمدًا أم تمضية الوقت؟ تشو فنغ، اذهب وابحث عنها”.

“فهمت. يمكنك الذهاب”.

لوح تشو شيانشو بيده في تشو فنغ بفارغ الصبر. بدا الأمر كما لو أن تشو فنغ عبده يمكنه أن يأمره بالمغادرة والذهاب كما يشاء.

والآن، تمكن شخص ما بالفعل من تلقي دعوة الابنة المقدسة. هذا جعلهم يشعرون بسخط إضافي.

ومع ذلك، لم يكلف تشو فنغ عناء المجادلة معه. بدلاً من ذلك، خطط للقفز من القمة والمغادرة.

ومع ذلك، انبعثت رائحة خافتة من مكان ما.

في هذه اللحظة، سأل رجل من الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية بفضول: “الأخ الأكبر شيانشو، لماذا طلبت اسمه؟”

عندما فُتحت البوابة، استطاع تشو فنغ الشعور بعشرات من النظرات تحمل نوايا سيئة أطلقت تجاهه بطريقة موحدة.

قال تشو شيانشو بسخرية: “أردتُ فقط أن أعرف بالضبط من هو الذي داس بالصدفة على مثل قرف الكلب هذا”.

عاجزاً، تحدث تشو فنغ مرة أخرى. ومع ذلك، لم يتلق أي رد حتى الآن.

“هاهاهاها…”

من الواضح أن أولئك الذين اعتبروا أنفسهم غير عاديين كانوا بالفعل يشعرون بالاستياء الشديد بعد رفض دخولهم من قبل الابنة المقدسة.

“هذا هو الحال. كنت على حق، كيف يمكن للأخ الأكبر شيانشو أن يهتم بشخص مجهول نكرة كهذا؟”

بعد كل شيء، كانوا سادة شباب وسيدات شابات من عشيرة تشو السماوية. لقد امتلكوا مكانة قادرة على جعل عدد لا يحصى من الناس يحترمونهم ويقدسونهم في عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم.

بعد سماع ما قاله تشو شيانشو، اندفعت الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية إلى الضحك الساخر.

“الكبار، إنهم لا يحترمون ابنتكم المقدسة هنا.”

لم يكونوا فقط يضحكون بسخرية، لكنهم بدأوا في التقليل من شأن تشو فنغ. في الحقيقة، كانوا ينظرون إلى تشو فنغ بنظرات ساخرة.
بدا الأمر كما لو ينظرون إلى مجرد قمامة ضعيف.

داخل القصر، استطاع تشو فنغ رؤية أن القصر أكبر بكثير مما كان يتخيله.

لقد اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أن تشو فنغ لم يكن يمتلك الشجاعة حتى يستدير. في مواجهة سخريتهم، يستطيع فقط الهروب بسرعة وذيله مدسوس بين ساقيه.

“هل يمكن أنكم تشيرون جميعًا إلى الابنة المقدسة لأراضي النجم المنحدر على أنها قرف كلب؟”

بعد كل شيء، كانوا سادة شباب وسيدات شابات من عشيرة تشو السماوية. لقد امتلكوا مكانة قادرة على جعل عدد لا يحصى من الناس يحترمونهم ويقدسونهم في عالم تشيليوكوزم العلوي العظيم.

استدار تشو فنغ ونظر إلى الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية بابتسامة على وجهه. لم يكن غاضباً. بدلاً من ذلك، ظل هادئاً جداً.

“تاا ~~~”

باختصار، التواجد في قاعة القصر يجعل الفرد يشعر براحة كبيرة.

ومع ذلك، في تلك اللحظة، توقف تشو فنغ فجأة عن المشي.

كان قادرًا على رؤية الناس في الخارج بوضوح والاستماع إلى محادثاتهم. ومع ذلك، يبدو أن الناس في الخارج لم يكونوا قادرين على رؤيته أو سماعه.

فوجئت الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية بالتوقف المفاجئ لـ تشو فنغ. لم يكن هذا ما توقعوه منه.

على الأرجح، يجب أن يفكروا في أن الابنة المقدسة قد قررت تجاهلهم لأنها كانت تركز بالكامل على الدردشة مع تشو فنغ.

أما ما فعله تشو فنغ بعد ذلك، فقد صدمهم أكثر.

ومع ذلك، لم يكلف تشو فنغ عناء المجادلة معه. بدلاً من ذلك، خطط للقفز من القمة والمغادرة.

استدار تشو فنغ ونظر إلى الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية بابتسامة على وجهه. لم يكن غاضباً. بدلاً من ذلك، ظل هادئاً جداً.

كان صبر الملكة ينفد. شعرت أن تشو فنغ يتم العبث به.

“قرف الكلب؟”

جميع هذه الإرسالات الصوتية من الأشخاص الحاضرين. كانوا جميعًا يسألون تشو فنغ كيف يعرف الابنة المقدسة. كان هناك أيضًا البعض يسأل عن اسمه والبعض الآخر بدأوا في تملقه مباشرة.

“هل يمكن أنكم تشيرون جميعًا إلى الابنة المقدسة لأراضي النجم المنحدر على أنها قرف كلب؟”

بعد قول هذه الكلمات، بدأ تشو فنغ في السير نحو المخرج. ومع ذلك، عند الوصول إليه، اكتشف تشو فنغ أنه غير قادر على فتح البوابة. علاوة على ذلك، بغض النظر عن كيفية طرقه على الباب أو صراخه، لم يكن هناك أي رد فعل من الناس في الخارج.

“الكبار، إنهم لا يحترمون ابنتكم المقدسة هنا.”

قال تشو شيانشو بسخرية: “أردتُ فقط أن أعرف بالضبط من هو الذي داس بالصدفة على مثل قرف الكلب هذا”.

بعد قول هذه الكلمات، نظر تشو فنغ إلى الثمانية خالدون من النجم المنحدر.

بعد سماع ما قاله تشو شيانشو، اندفعت الأجيال الشابة من عشيرة تشو السماوية إلى الضحك الساخر.

لم يتفاجأ تشو فنغ بالنظرات الجليدية الباردة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط