2734
كما كان هناك رجل جالس في المقعد الرئيسي لغرفة القصر تلك.
“ناهيك عن عشيرة تشو السماوية الخاصة بنا ، حتى بالنسبة للقوى الأخرى ، فقد امتلكوا أجيالًا
في حين أن تشو شوان يوان ، مع عمره ، لا يمكن اعتباره إلا فردًا من جيل الشباب امام سيد فيلا السلاح الخالد و الشيخ توبا ، فقد احتل مكانة عالية للغاية في قلوبهم.
حتى أن المكانة التي احتلها في قلوبهم تجاوزت مكانة أقوى فرد حاليًا في عالم تجمع العوالم العليا العظيم ، سيد عشيرة تشو السماوية.
“الإفراط في تناول الطعام سيؤدي بدلاً من ذلك إلى عكس النتيجة المرجوة ، كن مطمئنًا ، لقد فعلت كل ما ينبغي القيام به “.
“إذا كان تشو فنغ هذا هو الشخص الذي سيعيد اللطف والنعمة ، فإن ما فعلته يكفي لترك انطباع جيد عنه.”
“تعال ، تعال إلى جانب والدك.”
من الواضح أن تلك كانت جروح جديدة. علاوة
شابة أقوى منه.”
“إذا كان فردًا ناكرًا للجميل ، حتى لو فعلنا المزيد ، فسيكون كل هذا بلا جدوى.”
علاوة على ذلك ، أصيب جسده أيضًا بأضرار بالغة. لم تكن لديه أرجل ، وحتى راحة يده لم تكن كاملة.
“علاوة على ذلك ، إنه مجرد تخمين أن تشو فنغ هو ابن تشو شوان يوان” قال سيد فيلا السلاح الخالد.
“ما يقوله سيد الفيلا صحيح للغاية ،” أومأ الشيخ توبا.
بالطبع ، تجرأ الحشد فقط على الاحتفاظ بهذا النوع من التخمين في قلوبهم. لم يجرؤ أحد على التحدث بتخميناته.
……
“علاوة على ذلك ، إنه مجرد تخمين أن تشو فنغ هو ابن تشو شوان يوان” قال سيد فيلا السلاح الخالد.
كان تشو فنغ قد غادر بالفعل. ومع ذلك ، نظرًا لحقيقة أنه غادر سراً ، فإن الناس ، باستثناء أولئك الذين يعيشون في فيلا السلاح الخالد ، لم يعرفوا أنه قد غادر بالفعل.
كما كان هناك رجل جالس في المقعد الرئيسي لغرفة القصر تلك.
كانوا جميعًا ينتظرون تشو فنغ. أرادوا استغلال الفرصة للتعرف عليه.
هكذا انتهى به الأمر.
على الرغم من أن تدريب تشو فنغ كان ضعيفا جدًا في تجمع العوالم العليا العظيم ، إلا أن إمكاناته كانت لا تقدر بثمن.
كان رجلاً أعمى.
كان الحشد يعلم جيدًا ما كان يستحقه تشو فنغ.
قمامة “.
في نفس الوقت الذي كانوا ينتظرون فيه تشو فنغ ، كانوا أيضًا يناقشون فيما بينهم ويقومون بتخمينات بشأن هوية تشو فنغ باستمرار.
“ناهيك عن عشيرة تشو السماوية الخاصة بنا ، حتى بالنسبة للقوى الأخرى ، فقد امتلكوا أجيالًا
بطبيعة الحال ، كان هناك أشخاص فكروا فيما إذا كان تشو فنغ هو ابن تشو شوان يوان أم لا.
“ما يقوله سيد الفيلا صحيح للغاية ،” أومأ الشيخ توبا.
يبدو أنه بينما وُلد تشو شيان شيو و تشو هانيو من نفس الأب ، لم يولدوا من نفس الأم.
بعد كل شيء ، كان لدى تشو فنغ نفس اسم ابن تشو شوان يوان.
علاوة على ذلك ، كانت تقنية العقاب الإلهي الغامضة خاصة فقط لـ تشو شوان يوان و تشو هان شيان.
كانوا جميعًا ينتظرون تشو فنغ. أرادوا استغلال الفرصة للتعرف عليه.
بالطبع ، تجرأ الحشد فقط على الاحتفاظ بهذا النوع من التخمين في قلوبهم. لم يجرؤ أحد على التحدث بتخميناته.
“القمامة مثله قد أصابتني بالعار ، أنا تشو كونغ تونغ. فماذا لو وبخته؟ إذا كان لا يزال لدي الثوة التي كانت لدي في ذلك الوقت ، كنت سأضربه حتى الموت! ” تحدث تشو كونغتونج بشدة.
تنتشر المعلومات بسرعة كبيرة. حتى الأشخاص من عشيرة تشو السماوية بدأوا في التعرف على تشو فنغ.
بغض النظر ، انتشر الاسم الشهير لـ تشو فنغ في جميع أنحاء تجمع العوالم العليا العظيم بأكملها من ذلك اليوم فصاعدًا.
صرخ تشو كونغ تونغ بشراسة.
……
“اللورد الأب” ، مشى تشو هانيو إلى شوان كونغ تونغ. كان لديه تعبير محترم جدا على وجهه.
تنتشر المعلومات بسرعة كبيرة. حتى الأشخاص من عشيرة تشو السماوية بدأوا في التعرف على تشو فنغ.
في عشيرة تشو السماوية. في غرفة قصر فخمة. كان تشو شيان شيو راكعا على الأرض. ملأت الجروح الدامية جسده ووجهه.
تنتشر المعلومات بسرعة كبيرة. حتى الأشخاص من عشيرة تشو السماوية بدأوا في التعرف على تشو فنغ.
من الواضح أن تلك كانت جروح جديدة. علاوة
ومع ذلك … فقد انخفض مستوى تدريبه الآن إلى خالد حقيقي من المرتبة السادسة.
على ذلك ، كانوا بصنع السوط.
يبدو أنه بينما وُلد تشو شيان شيو و تشو هانيو من نفس الأب ، لم يولدوا من نفس الأم.
كما كان هناك رجل جالس في المقعد الرئيسي لغرفة القصر تلك.
“أبي ، يرجى الاطمئنان. قال تشو هانيو: “ابنك بالتأكيد لن يخيب ظنك”.
لكن ينبغي ان يكون ممهر هذا الرجل قصيرًا جدًا وقبيحًا جدًا.
سبب كلمة “ينبغي” أنه كان قبيحا خصيصا في هذه اللحظة.
كان رجلاً أعمى.
كانوا غير أشقاء.
على الرغم من أن تدريب تشو فنغ كان ضعيفا جدًا في تجمع العوالم العليا العظيم ، إلا أن إمكاناته كانت لا تقدر بثمن.
لم يمتلك حتى مقل عينيه.
” لماذا تمكن من الاستمرار في الحصول على المركز الأول تسع سنوات متتالية؟ ذلك لأن هؤلاء العباقرة الفعليين لم يرغبوا ببساطة في المشاركة مسابقة الصيد تلك لقد احتقروها “.
بدى أن شخصًا ما استخرجهم.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها التدريب ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.
علاوة على ذلك ، أصيب جسده أيضًا بأضرار بالغة. لم تكن لديه أرجل ، وحتى راحة يده لم تكن كاملة.
لم يبق لديه سوى إصبع واحد.
“إذا كان فردًا ناكرًا للجميل ، حتى لو فعلنا المزيد ، فسيكون كل هذا بلا جدوى.”
أما بالنسبة لهذا الرجل ، فقد كان اسمه تشو كونغ تونغ.
لقد كان نفس الرجل الذي ذهب إلى عالم أسلاف القتالين السفلي ، ودخل الطريق السماوي ، وأهان القرد العجوز وحفر قبر تشو فنغ.
من الواضح أن تلك كانت جروح جديدة. علاوة
أدت تصرفات شوان كونغ تونغ إلى إثارة غضب تشو شوان يوان.
أما بالنسبة لـ تشو شيان شيو ، فقد تحمل الألم من الجلد. استمر في الركوع على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة.
“لماذا استطاع الحصول على المركز الأول في مسابقة الصيد لمدة تسع سنوات متتالية؟ هل كان ذلك حقًا لأنه لم يكن هناك أي شخص في عالم التجمع العوالم العليا العظيم يمكن أن يضاهيه؟ ”
هكذا انتهى به الأمر.
”قمامة عديمة الفائدة! في الواقع ، مكانك الأول في الصيد أخذه شخص خارجي ؟! ”
بعد إصابة شوان كونغ تونغ على يد تشو شوان يوان ، عاد إلى عالم تجمع العوالم العليا العظيم وسعى للحصول على علاجات لا حصر لها.
لسوء الحظ ، لم يتمكن أحد من مساعدته.
أصبح شوان كونغ تونغ متحمسًا على الفور عند سماعه صوت تشو هانيو. كان في سعادة غامرة. حتى مزاجه الغاضب اختفى في لحظة.
أشار تشو كونغ تونج إلى زوجته: “خذ ابنك القمامة واخرجي من هنا.”
في تلك اللحظة ، لم يتم تشويهه فقط بشكل سيئ ، ولكن حتى تدريبه أصبح أقل شأنا بكثير مما كان عليه من قبل.
“أبي … لم تعد قادرًا على الشعور بمستوى تدريب ابنك؟”
لم يكن فقط غير قادر على إحراز تقدم في تدريبه ، ولكن تدريبه بدأ أيضا يتناقص أيضًا دون توقف.
كان يرتجف ولكن ليس بسبب الألم. بل كان بسبب الخوف. يمكن أن نرى أنه كان خائفًا جدًا من والده.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها التدريب ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.
مع استمرار تدريبه في الانخفاض ، أصبح أضعف وأضعف.
تنتشر المعلومات بسرعة كبيرة. حتى الأشخاص من عشيرة تشو السماوية بدأوا في التعرف على تشو فنغ.
علاوة على ذلك ، كان هذا شوان كونغ تونغ في الواقع والد تشو شيان شيو.
علاوة على ذلك ، كانت تقنية العقاب الإلهي الغامضة خاصة فقط لـ تشو شوان يوان و تشو هان شيان.
”قمامة عديمة الفائدة! في الواقع ، مكانك الأول في الصيد أخذه شخص خارجي ؟! ”
علاوة على ذلك ، أصيب جسده أيضًا بأضرار بالغة. لم تكن لديه أرجل ، وحتى راحة يده لم تكن كاملة.
“علاوة على ذلك ، بصفتك خالدًا حقيقيًا بالرتبة الرابعة ، فقد هُزمت بالفعل امام شخص في مستوى خالد حقيقي من المرتبة الثانية ؟!”
علاوة على ذلك ، كانت تقنية العقاب الإلهي الغامضة خاصة فقط لـ تشو شوان يوان و تشو هان شيان.
“لا يزال لديك وجه للعودة إلى هنا ؟! لو كنت مكانك ، لكنت قتلت نفسي! ”
صرخ تشو كونغ تونغ بشراسة.
كان الحشد يعلم جيدًا ما كان يستحقه تشو فنغ.
وبينما كان يتكلم ، ضرب بالسوط في يده.
بدأت أصوات الجلد في الظهور مرارًا وتكرارًا. كان السوط يضرب جسد تشو شيان شيو دون توقف.
أما بالنسبة لـ تشو شيان شيو ، فقد تحمل الألم من الجلد. استمر في الركوع على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة.
“لا ، ليس الأمر أن الأب عديم الفائدة. بدلا من ذلك ، هذا تشو شوان يوان. إنه ببساطة شرير للغاية ولا يرحم “.
كان يرتجف ولكن ليس بسبب الألم. بل كان بسبب الخوف. يمكن أن نرى أنه كان خائفًا جدًا من والده.
كان مظهر هذا الرجل يشبه إلى حد كبير تشو شيان شيو.
“حسن جدا. انت حقا ابني. هانيو ، إذا كان والدك يريد الانتقام ، يمكنني الاعتماد عليك فقط “.
“هاه ، ماذا تفعل ؟! لقد عانى شيان شيو بما فيه الكفاية! أنت ، بصفتك والده ، بدلاً من مواساته ، كيف يمكنك أن تضيف المزيد من الضغط عليه هكذا ؟! ”
“إذا كان تشو فنغ هذا هو الشخص الذي سيعيد اللطف والنعمة ، فإن ما فعلته يكفي لترك انطباع جيد عنه.”
في تلك اللحظة ، دخلت امرأة شابة. بينما كانت تلك المرأة ذات مظهر شاب ، كانت في الواقع والدة تشو شيان شيو ، زوجة شوان كونغ تونغ.
يجب على المرء أن يعرف أن والده كان خبيرًا قتاليا خالدا.
“لماذا استطاع الحصول على المركز الأول في مسابقة الصيد لمدة تسع سنوات متتالية؟ هل كان ذلك حقًا لأنه لم يكن هناك أي شخص في عالم التجمع العوالم العليا العظيم يمكن أن يضاهيه؟ ”
“ناهيك عن عشيرة تشو السماوية الخاصة بنا ، حتى بالنسبة للقوى الأخرى ، فقد امتلكوا أجيالًا
تونغ” قال تشو كونغ تونغ “لقد قمت بعمل جيد للغاية”.
يمكن القول أن تدريبه مخيف للغاية بين الأجيال الشابة في تجمع العوالم العليا العظيم.
شابة أقوى منه.”
” لماذا تمكن من الاستمرار في الحصول على المركز الأول تسع سنوات متتالية؟ ذلك لأن هؤلاء العباقرة الفعليين لم يرغبوا ببساطة في المشاركة مسابقة الصيد تلك لقد احتقروها “.
“إذا كان تشو فنغ هذا هو الشخص الذي سيعيد اللطف والنعمة ، فإن ما فعلته يكفي لترك انطباع جيد عنه.”
تونغ” قال تشو كونغ تونغ “لقد قمت بعمل جيد للغاية”.
“ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الظروف ، فقد خسر بالفعل! إنه قمامة مطلق! ”
“القمامة مثله قد أصابتني بالعار ، أنا تشو كونغ تونغ. فماذا لو وبخته؟ إذا كان لا يزال لدي الثوة التي كانت لدي في ذلك الوقت ، كنت سأضربه حتى الموت! ” تحدث تشو كونغتونج بشدة.
” لماذا تمكن من الاستمرار في الحصول على المركز الأول تسع سنوات متتالية؟ ذلك لأن هؤلاء العباقرة الفعليين لم يرغبوا ببساطة في المشاركة مسابقة الصيد تلك لقد احتقروها “.
لم يبق لديه سوى إصبع واحد.
“أبي ، هذا يكفي. توقف عن توبيخ الأخ الأكبر. أليس مجرد شقي ظهر للتو من العدم؟ سأعتني به انا الله الأكبر في المستقبل ، سأجعل الجميع في تجمع العوالم العليا العظيم يعرفون أن ابنك أنت تشو كونغ تونج ، ليس
كانوا غير أشقاء.
قمامة “.
“اللورد الأب” ، مشى تشو هانيو إلى شوان كونغ تونغ. كان لديه تعبير محترم جدا على وجهه.
في تلك اللحظة ظهر صوت آخر. دخل شاب.
كان مظهر هذا الرجل يشبه إلى حد كبير تشو شيان شيو.
فقط كان أصغر من ذلك بكثير.
قمامة “.
في حين أن عمره قد يكون أصغر من تشو شيان شيو ، كان تدريبه أقوى بكثير.
بدى أن شخصًا ما استخرجهم.
على الرغم من أنه كان صغيرًا ، إلا أنه كان في الواقع خالد حقيقي في المرتبة السابعة
علاوة على ذلك ، أصيب جسده أيضًا بأضرار بالغة. لم تكن لديه أرجل ، وحتى راحة يده لم تكن كاملة.
يمكن القول أن تدريبه مخيف للغاية بين الأجيال الشابة في تجمع العوالم العليا العظيم.
بعد إصابة شوان كونغ تونغ على يد تشو شوان يوان ، عاد إلى عالم تجمع العوالم العليا العظيم وسعى للحصول على علاجات لا حصر لها.
“هانيو ، لقد عدت؟ هانيو ، لقد عدت أخيرًا “.
كان هذا الشخص واحدًا من عباقرة عشيرة تشو السماوية الخمسة ، تشو هانيو.
“اللورد الأب” ، مشى تشو هانيو إلى شوان كونغ تونغ. كان لديه تعبير محترم جدا على وجهه.
أن تشو هانيو كان أيضًا الأخ الأصغر البيولوجي لـ تشو شيان شيو ، ابن شوان كونغ تونغ.
“هانيو ، لقد عدت؟ هانيو ، لقد عدت أخيرًا “.
في تلك اللحظة ، لم يتم تشويهه فقط بشكل سيئ ، ولكن حتى تدريبه أصبح أقل شأنا بكثير مما كان عليه من قبل.
“في هذه الحالة ، هانيو ، أنت في المرتبة السابعة إذن؟ رائع ، كما هو متوقع من ابني ، انا تشو كونغ
“تعال ، تعال إلى جانب والدك.”
“حسن جدا. انت حقا ابني. هانيو ، إذا كان والدك يريد الانتقام ، يمكنني الاعتماد عليك فقط “.
أصبح شوان كونغ تونغ متحمسًا على الفور عند سماعه صوت تشو هانيو. كان في سعادة غامرة. حتى مزاجه الغاضب اختفى في لحظة.
……
“اللورد الأب” ، مشى تشو هانيو إلى شوان كونغ تونغ. كان لديه تعبير محترم جدا على وجهه.
من الواضح أن تلك كانت جروح جديدة. علاوة
أشار تشو كونغ تونج إلى زوجته: “خذ ابنك القمامة واخرجي من هنا.”
أشار تشو كونغ تونج إلى زوجته: “خذ ابنك القمامة واخرجي من هنا.”
علاوة على ذلك ، كانت تقنية العقاب الإلهي الغامضة خاصة فقط لـ تشو شوان يوان و تشو هان شيان.
في تلك اللحظة ، كشفت زوجة شوان كونغ تونغ عن تعبير محرج.
“تعال ، تعال إلى جانب والدك.”
في حين أن تشو شوان يوان ، مع عمره ، لا يمكن اعتباره إلا فردًا من جيل الشباب امام سيد فيلا السلاح الخالد و الشيخ توبا ، فقد احتل مكانة عالية للغاية في قلوبهم.
ومع ذلك ، في النهاية ، ابتسمت بأدب نحو تشو هانيو ثم أخذت تشو شيان شيو معها وغادرت.
أما بالنسبة لـ تشو شيان شيو ، فقد تحمل الألم من الجلد. استمر في الركوع على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة.
يبدو أنه بينما وُلد تشو شيان شيو و تشو هانيو من نفس الأب ، لم يولدوا من نفس الأم.
“إذا كان فردًا ناكرًا للجميل ، حتى لو فعلنا المزيد ، فسيكون كل هذا بلا جدوى.”
“اللورد الأب” ، مشى تشو هانيو إلى شوان كونغ تونغ. كان لديه تعبير محترم جدا على وجهه.
كانوا غير أشقاء.
تحدث تشو هانيو والغضب يظهر نن بين أسنانه القاسية. من هذا ، يمكن ملاحظة مدى كرهه لـ تشو شوان يوان.
“هانيو ، لقد ذهبت لمدة عام كامل للتدريب. هل تمكنت من الحصول على محصول جيد؟ في أي مستوى أنت الآن؟ ”
لكن ينبغي ان يكون ممهر هذا الرجل قصيرًا جدًا وقبيحًا جدًا.
كان شوان كونغ تونغ يداعب بلطف تشو هانيو بجانبه بطريقة متحمسة للغاية. من أفعاله ، يمكن للمرء أن يخبرنا كم كان يقوم بتدليله.
“أبي … لم تعد قادرًا على الشعور بمستوى تدريب ابنك؟”
……
“أبي ، تدريبك؟” فجأة ، ذهل تشو هانيو. ملأ الحزن والألم عينيه.
“ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الظروف ، فقد خسر بالفعل! إنه قمامة مطلق! ”
كانوا غير أشقاء.
كان تدريب والده يتناقص بلا توقف.
علاوة على ذلك ، كانت تقنية العقاب الإلهي الغامضة خاصة فقط لـ تشو شوان يوان و تشو هان شيان.
والآن ، انخفض في الواقع إلى مستوى لم يعد قادرًا فيه على الشعور بتدريب ابنه.
في نفس الوقت الذي كانوا ينتظرون فيه تشو فنغ ، كانوا أيضًا يناقشون فيما بينهم ويقومون بتخمينات بشأن هوية تشو فنغ باستمرار.
يجب على المرء أن يعرف أن والده كان خبيرًا قتاليا خالدا.
ومع ذلك … فقد انخفض مستوى تدريبه الآن إلى خالد حقيقي من المرتبة السادسة.
”قمامة عديمة الفائدة! في الواقع ، مكانك الأول في الصيد أخذه شخص خارجي ؟! ”
“والدك عديم الفائدة. أخشى أن يكون تدريبي أقل شأنا من تدريب هانيو الآن “.
كانوا غير أشقاء.
“في هذه الحالة ، هانيو ، أنت في المرتبة السابعة إذن؟ رائع ، كما هو متوقع من ابني ، انا تشو كونغ
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها التدريب ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.
“القمامة مثله قد أصابتني بالعار ، أنا تشو كونغ تونغ. فماذا لو وبخته؟ إذا كان لا يزال لدي الثوة التي كانت لدي في ذلك الوقت ، كنت سأضربه حتى الموت! ” تحدث تشو كونغتونج بشدة.
تونغ” قال تشو كونغ تونغ “لقد قمت بعمل جيد للغاية”.
هكذا انتهى به الأمر.
“لا ، ليس الأمر أن الأب عديم الفائدة. بدلا من ذلك ، هذا تشو شوان يوان. إنه ببساطة شرير للغاية ولا يرحم “.
“الإفراط في تناول الطعام سيؤدي بدلاً من ذلك إلى عكس النتيجة المرجوة ، كن مطمئنًا ، لقد فعلت كل ما ينبغي القيام به “.
“أبي ، يرجى الاطمئنان. ابنك بالتأكيد سوف يبذل قصارى جهده للتدريب. سأجعل ذات يوم تشو شوان يوان يدفع الثمن “.
“أبي ، يرجى الاطمئنان. قال تشو هانيو: “ابنك بالتأكيد لن يخيب ظنك”.
“سأعيد الألم الذي سببه لك مائة ضعف وألف ضعف.”
علاوة على ذلك ، أصيب جسده أيضًا بأضرار بالغة. لم تكن لديه أرجل ، وحتى راحة يده لم تكن كاملة.
كان شوان كونغ تونغ يداعب بلطف تشو هانيو بجانبه بطريقة متحمسة للغاية. من أفعاله ، يمكن للمرء أن يخبرنا كم كان يقوم بتدليله.
تحدث تشو هانيو والغضب يظهر نن بين أسنانه القاسية. من هذا ، يمكن ملاحظة مدى كرهه لـ تشو شوان يوان.
لسوء الحظ ، لم يتمكن أحد من مساعدته.
“حسن جدا. انت حقا ابني. هانيو ، إذا كان والدك يريد الانتقام ، يمكنني الاعتماد عليك فقط “.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها التدريب ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.
“الآن ، كل آمال الأب ورغباته عليك”. قال تشو كونغتونغ “أنت الأمل الوحيد للأب الآن”.
“لقد رأيت أيضًا تلك القمامة أخيك الأكبر. لقد رعيته بشق الأنفس طوال هذه السنوات. ومع ذلك ، فقد انتهى به الأمر إلى أن يكون مخيبا للآمال ، لا يزال ينتهي به الأمر إلى أن يصبح قمامة “.
“لقد فشل حتى في الاهتمام بمسابقة الصيد في فيلا السلاح الخالد. ما الذي يمكن أن يحققه؟”
في تلك اللحظة ، دخلت امرأة شابة. بينما كانت تلك المرأة ذات مظهر شاب ، كانت في الواقع والدة تشو شيان شيو ، زوجة شوان كونغ تونغ.
“الآن ، كل آمال الأب ورغباته عليك”. قال تشو كونغتونغ “أنت الأمل الوحيد للأب الآن”.
“أبي ، يرجى الاطمئنان. قال تشو هانيو: “ابنك بالتأكيد لن يخيب ظنك”.
“لقد رأيت أيضًا تلك القمامة أخيك الأكبر. لقد رعيته بشق الأنفس طوال هذه السنوات. ومع ذلك ، فقد انتهى به الأمر إلى أن يكون مخيبا للآمال ، لا يزال ينتهي به الأمر إلى أن يصبح قمامة “.
“أنا أثق بك ، أنا أثق بك.”
……
“هانيو ، الآن بعد أن عدت ، هل تخطط للخروج مرة أخرى؟” سأل تشو كونغ تونغ بقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
