Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله القتال آسورا 2911

“الأخ تشو فنغ ، هل تريدني أن أعطيك فرصة أخرى لاستعادة هؤلاء؟” سأل سونغ يونفي.

 

 

كانت هذه الكلمات مجرد إهانة لتشو فنغ.

“دعونا نستمر” ، قال تشو فنغ.

“الشيخ شينغ يي، إنها مقامرة بيني وبين الأخ تشو فنغ. سواء أردنا إيقاف هذه المقامرة أم لا ، يجب أن يكون الأمر متروكا له ، وليس لي “.

 

كان هذا ببساطة مفرطا للغاية.

بعد ذلك ، واصل تشو فنغ وسونغ يونفي المقامرة تسع مرات أخرى. على الرغم من أن تشو فنغ لم يفتح أبدا كتلة أخرى من الحجر لا قيمة لها بعد تلك المرة الأولى ، إلا أنه لم يتمكن أبدا من هزيمة سونغ يونفي.

 

 

 

خسر تشو فنغ عشر مرات متتالية. دون الأخذ في الاعتبار الأحجار القتالية الخالدة المستخدمة لشراء أحجار الكريستال الأسود ، فقد تشو فنغ بالفعل مائة ألف حجر قتالي خالد لصالح سونغ يونفي.

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان سونغ يونفي يبتسم بالفعل من الأذن إلى الأذن. كان يشعر بسعادة غامرة مع نفسه. كان يشعر أيضا بتجدد شبابه. كان هذا هو نوع الإحساس الخالي من الهموم الذي شعر به المرء بعد الانتقام.

 

 

 

“الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟” سأل سونغ يونفي تشو فنغ.

 

 

“الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟” سأل سونغ يونفي تشو فنغ.

“يونفي ، هذا يكفي.”

جنون ، كان تشو فنغ قد جن جنونه. كيف يمكن اعتبارها مقامرة؟ كان ببساطة يعطي سونغ يونفي المال.

 

 

في تلك اللحظة ، لم يتمكن الشيخ شينغ يي ، الذي التزم الصمت طوال الوقت ، أخيرا من احتواء نفسه.

كان مصمما على جعل تشو فنغ يفقد كل ثروته.

 

في تلك اللحظة ، بدأ الكثير من الناس في إرسال رسائل صوتية إلى تشو فنغ لإخباره بعدم السماح لمشاعره بالتأثير على قراراته. كانوا يطلبون منه عدم الاستمرار في المقامرة ضد سونغ يونفي من أجل ماء الوجه. بعد كل شيء ، سيكون ثمن الخسارة كمية هائلة من الاحجار القتالية الخالدة.

كما هو الحال ، كان الجميع قادرين على معرفة أن سونغ يونفي يمتلك بالفعل نوعا من التقنية التي كانت قادرة على السماح له بتحديد قيمة أحجار الكريستال الأسود. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشو فنغ مثل هذه التقنية.

ومع ذلك ، فإن تشو فنغ قد لمس يدها بالفعل. علاوة على ذلك ، كانت شيا يون اير تخبره أن يسمح بذلك؟

 

 

إذا استمروا في المقامرة ، فسيستمر تشو فنغ في الخسارة.

 

 

 

عندما تمكن حتى المارة من معرفة ذلك ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ غير قادر على معرفة ذلك؟

 

 

 

إذا كان لا يزال يصر على مواصلة المقامرة مع تشو فنغ في ظل هذا النوع من المواقف ، فلن يختلف ذلك عن التنمر عليه علنا.

“الأخت الصغيرة ، أنت…” عند سماع هذه الكلمات ، كان سونغ يونفي على وشك تقيؤ الدم. كان غاضبا حقا.

 

 

يجب القول أن سلوك سونغ يونفي الحالي كان مفرطا بعض الشيء.

ومع ذلك ، فإن تشو فنغ قد لمس يدها بالفعل. علاوة على ذلك ، كانت شيا يون اير تخبره أن يسمح بذلك؟

 

 

“الشيخ شينغ يي، إنها مقامرة بيني وبين الأخ تشو فنغ. سواء أردنا إيقاف هذه المقامرة أم لا ، يجب أن يكون الأمر متروكا له ، وليس لي “.

“مائة ألف حجر قتالي خالد؟!”

 

 

“إذا كان يريد استعادة ما خسره ، لكنني قررت التوقف عن المقامرة معه ، ألن يجعلني ذلك ، سونغ يونفي ، أبدو مفتقرا للغاية من حيث الأخلاق؟”

في تلك اللحظة ، لم يتمكن الشيخ شينغ يي ، الذي التزم الصمت طوال الوقت ، أخيرا من احتواء نفسه.

 

بعد أن تحدث شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي فجأة. هو الذي كان سعيدا للغاية في وقت سابق كشف على الفور عن تعبير مستاء للغاية.

بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، نظر سونغ يونفي إلى تشو فنغ وقال ، “الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟ إذا كنت ترغب في الاستمرار ، سأرافقك حتى النهاية. إذا كنت ترغب في التوقف ، فسنتوقف على الفور. كل شيء يعتمد على قرارك”.

أرادت شيا يون اير على الفور حث تشو فنغ ضده هذا. شعرت أن تشو فنغ قد سمح بالفعل لمشاعره بالتأثير على قراراته. خلاف ذلك ، لن يقترح زيادة إلى مائة ألف حجر قتالي خالد.

 

“أنت! أنت وقح حقا !!!”

من كان يظن أن سونغ يونفي سيرفض في الواقع إعطاء ماء الوجه حتى للشيخ شينغ يي.

 

 

كما هو الحال ، كان الجميع قادرين على معرفة أن سونغ يونفي يمتلك بالفعل نوعا من التقنية التي كانت قادرة على السماح له بتحديد قيمة أحجار الكريستال الأسود. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشو فنغ مثل هذه التقنية.

يبدو أن كراهيته تجاه تشو فنغ كانت عميقة حقا. أراد أن يخسر تشو فنغ تماما. كان مصمما على جعل تشو فنغ يعترف بالهزيمة قبل أن يكون على استعداد لترك الأمور تذهب.

مع مثل هذا الوضع ، كانت شيا يون اير في حيرة بشأن كيفية حث تشو فنغ ضد هذا.

 

 

في تلك اللحظة ، بدأ الكثير من الناس في إرسال رسائل صوتية إلى تشو فنغ لإخباره بعدم السماح لمشاعره بالتأثير على قراراته. كانوا يطلبون منه عدم الاستمرار في المقامرة ضد سونغ يونفي من أجل ماء الوجه. بعد كل شيء ، سيكون ثمن الخسارة كمية هائلة من الاحجار القتالية الخالدة.

ومع ذلك ، كيف يمكن لتشو فنغ الاعتراف بالهزيمة بهذه الطريقة؟ إذا اعترف بالهزيمة ، ألن يفعل بالضبط ما أراده سونغ يونفي؟

 

 

ومع ذلك ، كيف يمكن لتشو فنغ الاعتراف بالهزيمة بهذه الطريقة؟ إذا اعترف بالهزيمة ، ألن يفعل بالضبط ما أراده سونغ يونفي؟

 

 

“الأخ تشو فنغ ، هل تريدني أن أعطيك فرصة أخرى لاستعادة هؤلاء؟” سأل سونغ يونفي.

في اللحظة التي كان فيها تشو فنغ يخطط لإعلان أنه سيواصل المقامرة مع سونغ يونفي ، أمسك كف ناعم فجأة بذراع تشو فنغ. كانت شيا يون اير.

بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، نظر سونغ يونفي إلى تشو فنغ وقال ، “الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟ إذا كنت ترغب في الاستمرار ، سأرافقك حتى النهاية. إذا كنت ترغب في التوقف ، فسنتوقف على الفور. كل شيء يعتمد على قرارك”.

 

ومع ذلك ، فإن تشو فنغ قد لمس يدها بالفعل. علاوة على ذلك ، كانت شيا يون اير تخبره أن يسمح بذلك؟

“السيد الشاب تشو فنغ ، لا يجب أن تستمر” ، قالت شيا يون اير.

 

 

 

بعد أن تحدث شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي فجأة. هو الذي كان سعيدا للغاية في وقت سابق كشف على الفور عن تعبير مستاء للغاية.

 

 

 

وهكذا ، قال لتشو فنغ بنبرة منزعجة للغاية ، “الأخ تشو فنغ ، أنت رجل ، لذا أعطني إجابة مباشرة. هل تريد الاستمرار في المقامرة؟ مع الطريقة التي تتردد بها، انت تتصرف كامرأة”.

“أنت! أنت وقح حقا !!!”

 

في تلك اللحظة ، كان سونغ يونفي يبتسم بالفعل من الأذن إلى الأذن. كان يشعر بسعادة غامرة مع نفسه. كان يشعر أيضا بتجدد شبابه. كان هذا هو نوع الإحساس الخالي من الهموم الذي شعر به المرء بعد الانتقام.

عند سماع هذه الكلمات ، ناهيك عن الشيخ شينغ يي و شيا يون اير ، حتى شيوخ طائفة قاعة الاشباح والحشد المحيط بهم كشفوا عن تغيير في تعبيراتهم.

 

 

 

كان هذا ببساطة مفرطا للغاية.

 

 

 

كانت هذه الكلمات مجرد إهانة لتشو فنغ.

“الشيخ شينغ يي، إنها مقامرة بيني وبين الأخ تشو فنغ. سواء أردنا إيقاف هذه المقامرة أم لا ، يجب أن يكون الأمر متروكا له ، وليس لي “.

 

 

ومع ذلك ، بالمقارنة مع الآخرين ، ظل تشو فنغ غير متأثر. قال: “استمر. بالطبع سنواصل. فقط ، يجب تغيير حصة المقامرة “.

تغيرت تعبيرات جميع الحاضرين عند سماع كلمات تشو فنغ. في الواقع ، حتى الرجل العجوز ذو الشعر الرمادي الذي كان يجلس ويحرس مدخل الطابق الثالث فتح عينيه فجأة.

 

 

“تريد تقليل الحصة ، أليس كذلك؟ هذا جيد ، “قال سونغ يونفي.

“السيد الشاب تشو فنغ ، أنت…”

 

من كان يظن أن سونغ يونفي سيرفض في الواقع إعطاء ماء الوجه حتى للشيخ شينغ يي.

“لا ، أريد زيادة الحصة” ، قال تشو فنغ.

في تلك اللحظة ، لم يتمكن الشيخ شينغ يي ، الذي التزم الصمت طوال الوقت ، أخيرا من احتواء نفسه.

 

 

“زيادة الحصة؟!”

 

 

“زيادة الحصة؟!”

ذهل الحشد عند سماع هذه الكلمات.

 

 

ماذا كان يفكر تشو فنغ؟ لقد خسر بالفعل عشر مرات متتالية ، ومع ذلك ما زال يريد زيادة الحصة؟ هل كان يمكن أن يصاب بالجنون؟

“زيادة الحصة؟!”

 

 

حتى سونغ يونفي كان في حيرة من أمره. سأل: “زيادة الحصة؟ هل أنت متأكد من أنك تريد زيادة الحصة؟

 

 

 

“هذا صحيح” ، قال تشو فنغ بطريقة من اليقين المطلق.

وهكذا ، قال لتشو فنغ بنبرة منزعجة للغاية ، “الأخ تشو فنغ ، أنت رجل ، لذا أعطني إجابة مباشرة. هل تريد الاستمرار في المقامرة؟ مع الطريقة التي تتردد بها، انت تتصرف كامرأة”.

 

“أنت! أنت وقح حقا !!!”

“كم تريد زيادتها؟” سأل سونغ يونفي.

 

 

ومع ذلك ، استمرت شيا يون اير في التهرب منه طوال الوقت. كان يعرفها منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، لم يتمكن حتى من لمس ملابسها ، ناهيك عن يديها البيضاء.

“مائة ألف حجر قتالي خالد في كل مرة” ، قال تشو فنغ.

 

 

 

“مائة ألف حجر قتالي خالد؟!”

“تريد تقليل الحصة ، أليس كذلك؟ هذا جيد ، “قال سونغ يونفي.

 

أراد أن يعلم تشو فنغ درسا. أراد الانتقام من تشو فنغ. أراد التنفيس عن غضبه واستيائه.

تغيرت تعبيرات جميع الحاضرين عند سماع كلمات تشو فنغ. في الواقع ، حتى الرجل العجوز ذو الشعر الرمادي الذي كان يجلس ويحرس مدخل الطابق الثالث فتح عينيه فجأة.

 

 

 

كان الجميع ينظرون إلى تشو فنغ مع عدم التصديق في عيونهم.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، قالت شيا يون اير ، “الأخ الأكبر سونغ ، لا بأس.”

 

وهكذا ، قال لتشو فنغ بنبرة منزعجة للغاية ، “الأخ تشو فنغ ، أنت رجل ، لذا أعطني إجابة مباشرة. هل تريد الاستمرار في المقامرة؟ مع الطريقة التي تتردد بها، انت تتصرف كامرأة”.

جنون ، كان تشو فنغ قد جن جنونه. كيف يمكن اعتبارها مقامرة؟ كان ببساطة يعطي سونغ يونفي المال.

 

 

في ذلك الوقت ، لم يكن أحد يأمل في فوز تشو فنغ. لم تكن شيا يون اير استثناء أيضا. ومع ذلك ، فقد قام تشو فنغ بهزيمة الأخوات ليانغ شيو.

“السيد الشاب تشو فنغ ، أنت…”

يجب القول أن سلوك سونغ يونفي الحالي كان مفرطا بعض الشيء.

 

 

أرادت شيا يون اير على الفور حث تشو فنغ ضده هذا. شعرت أن تشو فنغ قد سمح بالفعل لمشاعره بالتأثير على قراراته. خلاف ذلك ، لن يقترح زيادة إلى مائة ألف حجر قتالي خالد.

ومع ذلك ، كيف يمكن لتشو فنغ الاعتراف بالهزيمة بهذه الطريقة؟ إذا اعترف بالهزيمة ، ألن يفعل بالضبط ما أراده سونغ يونفي؟

 

في تلك اللحظة ، سمعت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.

ومع ذلك ، قبل أن تتمكن شيا يون اير من قول أي شيء ، نظر إليه تشو فنغ فجأة. لم يقل أي شيء. ربت برفق على يدها التي كانت لا تزال تمسك بذراعه.

في تلك اللحظة ، لم يتمكن الشيخ شينغ يي ، الذي التزم الصمت طوال الوقت ، أخيرا من احتواء نفسه.

 

 

في تلك اللحظة ، ذهلت شيا يون اير. لقد شعرت بالفعل بالثقة من نظرة تشو فنغ.

 

 

 

كان هذا النوع من الثقة شيئا شهدته من قبل. لقد رأت ذلك عندما كان تشو فنغ يخطط لمواجهة أخوات ليانغ شيو من حيث التقنيات الروحية.

 

 

عند رؤية تشو فنغ يجرؤ على التصرف بلا مبالاة بعد لمس يد شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي تماما. في تلك اللحظة ، أطلق العنان تماما لنيته في القتل. كان يخطط لمهاجمة تشو فنغ.

في ذلك الوقت ، لم يكن أحد يأمل في فوز تشو فنغ. لم تكن شيا يون اير استثناء أيضا. ومع ذلك ، فقد قام تشو فنغ بهزيمة الأخوات ليانغ شيو.

 

 

 

مع مثل هذا الوضع ، كانت شيا يون اير في حيرة بشأن كيفية حث تشو فنغ ضد هذا.

“إذا كان يريد استعادة ما خسره ، لكنني قررت التوقف عن المقامرة معه ، ألن يجعلني ذلك ، سونغ يونفي ، أبدو مفتقرا للغاية من حيث الأخلاق؟”

 

 

“تشو فنغ ، ماذا تفعل ؟!”

 

 

في تلك اللحظة ، كان سونغ يونفي يبتسم بالفعل من الأذن إلى الأذن. كان يشعر بسعادة غامرة مع نفسه. كان يشعر أيضا بتجدد شبابه. كان هذا هو نوع الإحساس الخالي من الهموم الذي شعر به المرء بعد الانتقام.

في تلك اللحظة ، سمعت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.

كيف… كيف يمكن أن يتسامح مع هذا؟

 

 

“تشو فنغ ، حرك يدك المثيرة للاشمئزاز! منذ متى أصبحت ابنة  النجم الساقط المقدسة شخصا يمكنك لمسه؟! صرخ سونغ يونفي وهو يشير إلى تشو فنغ.

“دعونا نستمر” ، قال تشو فنغ.

 

 

اتضح أنه كان غاضبا لأن تشو فنغ كان يلمس يد شيا يون اير.

“الأخت الصغيرة ، أنت…” عند سماع هذه الكلمات ، كان سونغ يونفي على وشك تقيؤ الدم. كان غاضبا حقا.

 

 

في تلك اللحظة ، أدركت شيا يون اير فجأة الموقف وسحبت يدها البيضاء على عجل. علاوة على ذلك ، تراجعت خطوتين إلى الوراء.

 

 

 

في تلك اللحظة ، تحول وجهها الجميل إلى اللون الأحمر الغامق.

كما هو الحال ، كان الجميع قادرين على معرفة أن سونغ يونفي يمتلك بالفعل نوعا من التقنية التي كانت قادرة على السماح له بتحديد قيمة أحجار الكريستال الأسود. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشو فنغ مثل هذه التقنية.

 

 

“لست أنت من ألمسه ، لماذا أنت متحمس جدا؟” قال تشو فنغ لسونغ يونفي.

في اللحظة التي كان فيها تشو فنغ يخطط لإعلان أنه سيواصل المقامرة مع سونغ يونفي ، أمسك كف ناعم فجأة بذراع تشو فنغ. كانت شيا يون اير.

 

“لا ، أريد زيادة الحصة” ، قال تشو فنغ.

“أنت! أنت وقح حقا !!!”

“كم تريد زيادتها؟” سأل سونغ يونفي.

 

 

عند رؤية تشو فنغ يجرؤ على التصرف بلا مبالاة بعد لمس يد شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي تماما. في تلك اللحظة ، أطلق العنان تماما لنيته في القتل. كان يخطط لمهاجمة تشو فنغ.

 

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، قالت شيا يون اير ، “الأخ الأكبر سونغ ، لا بأس.”

 

 

 

“الأخت الصغيرة ، أنت…” عند سماع هذه الكلمات ، كان سونغ يونفي على وشك تقيؤ الدم. كان غاضبا حقا.

“لا ، أريد زيادة الحصة” ، قال تشو فنغ.

 

ومع ذلك ، قبل أن تتمكن شيا يون اير من قول أي شيء ، نظر إليه تشو فنغ فجأة. لم يقل أي شيء. ربت برفق على يدها التي كانت لا تزال تمسك بذراعه.

فقط كان يعرف عدد المرات التي حاول فيها الاقتراب من شيا يون اير وأصبح حميميا معها.

 

 

 

ومع ذلك ، استمرت شيا يون اير في التهرب منه طوال الوقت. كان يعرفها منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، لم يتمكن حتى من لمس ملابسها ، ناهيك عن يديها البيضاء.

ومع ذلك ، قبل أن تتمكن شيا يون اير من قول أي شيء ، نظر إليه تشو فنغ فجأة. لم يقل أي شيء. ربت برفق على يدها التي كانت لا تزال تمسك بذراعه.

 

إذا استمروا في المقامرة ، فسيستمر تشو فنغ في الخسارة.

ومع ذلك ، فإن تشو فنغ قد لمس يدها بالفعل. علاوة على ذلك ، كانت شيا يون اير تخبره أن يسمح بذلك؟

 

 

عند رؤية تشو فنغ يجرؤ على التصرف بلا مبالاة بعد لمس يد شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي تماما. في تلك اللحظة ، أطلق العنان تماما لنيته في القتل. كان يخطط لمهاجمة تشو فنغ.

كيف… كيف يمكن أن يتسامح مع هذا؟

ومع ذلك ، قبل أن تتمكن شيا يون اير من قول أي شيء ، نظر إليه تشو فنغ فجأة. لم يقل أي شيء. ربت برفق على يدها التي كانت لا تزال تمسك بذراعه.

 

ومع ذلك ، استمرت شيا يون اير في التهرب منه طوال الوقت. كان يعرفها منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، لم يتمكن حتى من لمس ملابسها ، ناهيك عن يديها البيضاء.

قال سونغ يونفي ، غارقا في الغضب ، لتشو فنغ ، “مائة ألف حجر قتالي خالد في كل مرة ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“جيد جدا ، جيد جدا ، أنا سوف أرضيك. تعال ، تعال ، تعال ، دعونا نبدأ على الفور “.

 

 

 

كان غير صبور لمواصلة المقامرة مع تشو فنغ.

 

 

 

أراد أن يعلم تشو فنغ درسا. أراد الانتقام من تشو فنغ. أراد التنفيس عن غضبه واستيائه.

 

 

في تلك اللحظة ، لم يتمكن الشيخ شينغ يي ، الذي التزم الصمت طوال الوقت ، أخيرا من احتواء نفسه.

الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله في تلك اللحظة هو مواصلة المقامرة ضد تشو فنغ.

 

 

في تلك اللحظة ، أدركت شيا يون اير فجأة الموقف وسحبت يدها البيضاء على عجل. علاوة على ذلك ، تراجعت خطوتين إلى الوراء.

كان مصمما على جعل تشو فنغ يفقد كل ثروته.

عندما تمكن حتى المارة من معرفة ذلك ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ غير قادر على معرفة ذلك؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط