بعد أن تحدث تشو فنغ وتلميذ المحكمة الداخلية لبعض الوقت ، دخل تشو فنغ مدرسة أزور. ومع ذلك ، بعد دخول مدرسة ازور ، لم يبقى تشو فنغ لفترة طويلة.
من المحتمل أن تكون الفتاة الصغيرة في ذلك الوقت قد نضجت واصبحت جمال في الوقت الحاضر.
والسبب في ذلك هو أنه تلقى أخبارا تفيد بأن تشو غويو و تشو يو والآخرين من عائلة تشو ، بالإضافة إلى مؤسس مدرسة ازور لي شانغ كينغ و تشيغو ليويون و القرد الملك وجميع الشيوخ الآخرين المألوفين في تشو فنغ لم يكونوا في المدرسة.
وبحسب ما ورد ، كانوا قد غادروا بالفعل إلى أرض القتالي المقدسة. علاوة على ذلك ، فقد اختفوا لبعض الوقت الآن. لقد غادروا من أجل تعزيز سعيهم للتدريب القتالي. ومع ذلك ، فيما يتعلق بالضبط بكيفية زيادة تدريبهم ، لم يكن لدى سكان المدرسة أي فكرة.
في وقت لاحق ، غادرت. علاوة على ذلك ، قالت شخصيا لتشو فنغ إنها لن تعود.
كانت إيغي قادرة على الشعور بمدى افتقاد تشو فنغ لها.
نظرا لأن جميع الأشخاص الذين عرفهم تشو فنغ لم يكونوا هنا ، فمن الطبيعي ألا يكون هناك سبب لبقاء تشو فنغ لفترة طويلة.
بعد كل شيء ، عاد تشو فنغ فقط إلى عالم الاسلاف القتالي السفلي من أجل رؤية أصدقائه القدامى.
كان سبب ذهاب تشو فنغ إلى هناك هو وجود ذاكرة لا تنسى لتشو فنغ في ذلك المكان.
كانت تلك هي المعركة بين أرخبيل الإعدام الخالد وقمة الضباب. كانت أيضا المعركة بين تشو فنغ وجيانغ كيشا.
وهكذا ، عاد تشو فنغ مرة أخرى إلى منطقة البحر الشرقي. ومع ذلك ، لم يتقدم تشو فنغ مباشرة إلى قمة الضباب.
نظرا لأن جميع الأشخاص الذين عرفهم تشو فنغ لم يكونوا هنا ، فمن الطبيعي ألا يكون هناك سبب لبقاء تشو فنغ لفترة طويلة.
بدلا من ذلك ، وصل الى بحر قرمزي. كان لهذا البحر اسم مثير للإعجاب للغاية. كان يطلق عليه بحر الدم الأبدي.
كل شيء في قمة الضباب يشبه ما كان عليه في الماضي.
كان سبب ذهاب تشو فنغ إلى هناك هو وجود ذاكرة لا تنسى لتشو فنغ في ذلك المكان.
على الرغم من أنهم كانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة قصيرة فقط من الزمن ، إلا أن تشو فنغ رغب برؤية تلك الفتاة الصغيرة مرة أخرى ، إن أمكن.
ومع ذلك ، كان هؤلاء الأشخاص في الواقع بعيدين جدا عن قمة الضباب. على الأرجح ، كانوا خائفين من طردهم من قبل سكان قمة الضباب إذا اقتربوا منها.
في ذلك الوقت ، واجه تشو فنغ فتاة صغيرة في بحر الدم الأبدي. تلك الفتاة الصغيرة كانت تسمى السمكة الصغيرة.
كان هناك الكثير من الناس يحدقون في قمة الضباب من الخطوط الجانبية. كان الأمر كما لو أنه أصبح بقعة ذات مناظر خلابة.
تمكن تشو فنغ من تحديد بنظرة واحدة أن الفتاة تمتلك تدريب سيد قتالي في المرتبة التاسعة.
امتلكت هذا السمكة الصغيرة أصلا غير معروف. ومع ذلك ، كانت غير عادية للغاية. على الرغم من أنه من الواضح أنها كانت طفلة فقط ، إلا أنها مرت بتجارب ومحن مع تشو فنغ.
عندما رأى تشو فنغ قمة الضباب تطفو في المسافة ، ذلك المكان الذي بدا وكأنه أرض الخالدين ، كان قلب تشو فنغ مليئا بالعواطف.
وبسبب ذلك ، انتهى الأمر ب تشو فنغ بصداقة غير عادية مع تلك الفتاة الصغيرة ، التي كانت أصغر منه بكثير.
في وقت لاحق ، غادرت. علاوة على ذلك ، قالت شخصيا لتشو فنغ إنها لن تعود.
فجأة ، صرخت الفتاة ، “وقح! أنت تجرؤ على تجاوز قمة الضباب! أنت تغازل الموت!
كان تشو فنغ يعتقد أن السمكة الصغيرة قد تكون مرتبطة باليد الهائلة التي مزقت السماء. ربما لم تكن تنتمي إلى ذلك المكان في البداية. على الأرجح ، كانت شخصا من العالم الخارجي.
على الرغم من أنهم كانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة قصيرة فقط من الزمن ، إلا أن تشو فنغ رغب برؤية تلك الفتاة الصغيرة مرة أخرى ، إن أمكن.
وبحسب ما ورد ، كانوا قد غادروا بالفعل إلى أرض القتالي المقدسة. علاوة على ذلك ، فقد اختفوا لبعض الوقت الآن. لقد غادروا من أجل تعزيز سعيهم للتدريب القتالي. ومع ذلك ، فيما يتعلق بالضبط بكيفية زيادة تدريبهم ، لم يكن لدى سكان المدرسة أي فكرة.
من المحتمل أن تكون الفتاة الصغيرة في ذلك الوقت قد نضجت واصبحت جمال في الوقت الحاضر.
“لم أتخيل أبدا أن تلك الفتاة الصغيرة لديها هذه المكانة الكبيرة في قلبك” ، قالت سيدة الملكة لتشو فنغ.
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ كان هادئا طوال الوقت منذ وصوله إلى ذلك المكان. على الرغم من أن إيغي لم تكن قادرة على رؤية التعبير الذي كان لدى تشو فنغ في تلك اللحظة ، إلا أنها كانت قادرة على مشاركة بصره وسمعه.
وهكذا ، عاد تشو فنغ مرة أخرى إلى منطقة البحر الشرقي. ومع ذلك ، لم يتقدم تشو فنغ مباشرة إلى قمة الضباب.
كان تشو فنغ ينظر إلى جميع الأماكن التي زارتها السمكة الصغيرة.
مع تحول جسده ، مر تشو فنغ عبر التشكيل الدفاعي ودخل.
كانت إيغي قادرة على الشعور بمدى افتقاد تشو فنغ لها.
“كانت تلك الفتاة مثل الأخت الصغرى بالنسبة لي. من الطبيعي بالنسبة لي أن أفتقدها بعد عدم رؤيتها لسنوات عديدة»، لم يحاول تشو فنغ إخفاء شيء، وقال الحقيقة.
وبسبب ذلك ، انتهى الأمر ب تشو فنغ بصداقة غير عادية مع تلك الفتاة الصغيرة ، التي كانت أصغر منه بكثير.
هذا صحيح ، كانت أختا صغرى. بالنسبة لتشو فنغ ، كانت مثل أخته الصغرى.
“ما الفائدة من التذكر؟ من يدري أين تلك الفتاة الصغيرة الآن»، قالت سيدة الملكة.
عندما رأى تشو فنغ قمة الضباب تطفو في المسافة ، ذلك المكان الذي بدا وكأنه أرض الخالدين ، كان قلب تشو فنغ مليئا بالعواطف.
“إيه ، هل أنا أخطئ في سماع الأشياء؟ سيدتي ، النبرة التي تحدثتي بها ، لا يمكن أن تشعري بالغيرة ، أليس كذلك؟ قال تشو فنغ بابتسامة مؤذية على وجهه.
وبسبب ذلك ، انتهى الأمر ب تشو فنغ بصداقة غير عادية مع تلك الفتاة الصغيرة ، التي كانت أصغر منه بكثير.
“غيورة؟ باه! أنت حقا تفكر في الأشياء “.
والسبب في ذلك هو أنه تلقى أخبارا تفيد بأن تشو غويو و تشو يو والآخرين من عائلة تشو ، بالإضافة إلى مؤسس مدرسة ازور لي شانغ كينغ و تشيغو ليويون و القرد الملك وجميع الشيوخ الآخرين المألوفين في تشو فنغ لم يكونوا في المدرسة.
“متى شعرت هذه الملكة بالغيرة من أي شخص؟ علاوة على ذلك ، هذه الملكة مغرمة جدا بتلك الفتاة الصغيرة. هل تعتقد أنك الوحيد الذي افتقدها؟ هذه الملكة تفتقدها كثيرا أيضا ، “قامت إيغي بلف شفتيها ودحضت تشو فنغ.
كما كان من قبل ، كانت قمة الضباب لا تزال محمية بتشكيل قوي. لم يكن من السهل دخولها.
كان هناك الكثير من الناس يحدقون في قمة الضباب من الخطوط الجانبية. كان الأمر كما لو أنه أصبح بقعة ذات مناظر خلابة.
عند سماع هذه الكلمات ، شعر تشو فنغ أن قلبه أصبح باردا جدا.
في الواقع ، متى شعرت إيغي بالغيرة بسببه؟
رافقت إيغي تشو فنغ طوال الوقت. ومع ذلك ، خلال رحلتهم بأكملها ، لم تشعر أبدا بالغيرة من أي فتاة. في الواقع ، إذا واجهت فتاة جميلة أو فتاة كانت مغرمة بها ، فسوف تتصرف على الفور وتحث تشو فنغ على اخذ الفتاة.
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ كان هادئا طوال الوقت منذ وصوله إلى ذلك المكان. على الرغم من أن إيغي لم تكن قادرة على رؤية التعبير الذي كان لدى تشو فنغ في تلك اللحظة ، إلا أنها كانت قادرة على مشاركة بصره وسمعه.
هذا صحيح ، كانت أختا صغرى. بالنسبة لتشو فنغ ، كانت مثل أخته الصغرى.
بالتفكير في ذلك ، تنهد تشو فنغ. ثم تحول جسده وغادر بحر الدم الأبدي.
كان بحر الدم الأبدي لا يزال هو نفسه بحر الدم الأبدي. ومع ذلك ، لم تعد السمكة الصغيرة موجودة. كل ما تبقى هو ذكريات. على الرغم من أن تشو فنغ كان يتذكر الماضي ، إلا أنه لم يستطع البقاء هناك لفترة طويلة.
فجأة ، صرخت الفتاة ، “وقح! أنت تجرؤ على تجاوز قمة الضباب! أنت تغازل الموت!
أخيرا ، وصل تشو فنغ إلى قمة الضباب.
عندما رأى تشو فنغ قمة الضباب تطفو في المسافة ، ذلك المكان الذي بدا وكأنه أرض الخالدين ، كان قلب تشو فنغ مليئا بالعواطف.
بدأت في تشكيل أختام اليد ، ثم أشارت بإصبعها إلى تشو فنغ. بدأت المساحة المحيطة على الفور تتقلب بشكل غريب. كانت القوة القتالية تتجمع.
تذكر تشو فنغ فجأة الوقت الذي وصل فيه لأول مرة إلى قمة الضباب. في ذلك الوقت ، ذهل تماما من المشهد المذهل لقمة الضباب.
هذا صحيح ، كانت أختا صغرى. بالنسبة لتشو فنغ ، كانت مثل أخته الصغرى.
كما تذكر معركة قمة الضباب.
ناهيك عن تجمع العوالم العليا العظيم ، حتى في عالم المائة صقل العادي ، كان تدريب سيد القتالي من المرتبة التاسعة ضعيف للغاية.
كانت تلك هي المعركة بين أرخبيل الإعدام الخالد وقمة الضباب. كانت أيضا المعركة بين تشو فنغ وجيانغ كيشا.
“كانت تلك الفتاة مثل الأخت الصغرى بالنسبة لي. من الطبيعي بالنسبة لي أن أفتقدها بعد عدم رؤيتها لسنوات عديدة»، لم يحاول تشو فنغ إخفاء شيء، وقال الحقيقة.
تذكر ذلك الآن ، بدت تلك المعركة كما لو أنها حدثت بالأمس. ومع ذلك ، لم يعد تشو فنغ هو نفسه تشو فنغ كما كان في ذلك الوقت.
“غيورة؟ باه! أنت حقا تفكر في الأشياء “.
“ما الفائدة من التذكر؟ من يدري أين تلك الفتاة الصغيرة الآن»، قالت سيدة الملكة.
كل شيء في قمة الضباب يشبه ما كان عليه في الماضي.
كان هناك الكثير من الناس يحدقون في قمة الضباب من الخطوط الجانبية. كان الأمر كما لو أنه أصبح بقعة ذات مناظر خلابة.
كما كان من قبل ، كانت قمة الضباب لا تزال محمية بتشكيل قوي. لم يكن من السهل دخولها.
ومع ذلك ، كان هؤلاء الأشخاص في الواقع بعيدين جدا عن قمة الضباب. على الأرجح ، كانوا خائفين من طردهم من قبل سكان قمة الضباب إذا اقتربوا منها.
في وقت لاحق ، غادرت. علاوة على ذلك ، قالت شخصيا لتشو فنغ إنها لن تعود.
كان سبب ذهاب تشو فنغ إلى هناك هو وجود ذاكرة لا تنسى لتشو فنغ في ذلك المكان.
كما كان من قبل ، كانت قمة الضباب لا تزال محمية بتشكيل قوي. لم يكن من السهل دخولها.
“غيورة؟ باه! أنت حقا تفكر في الأشياء “.
ومع ذلك ، كان التشكيل شيئا فعالا فقط ضد سكان منطقة البحر الشرقي. بالنسبة لتشو فنغ الحالي ، كان التشكيل الدفاعي القوي على ما يبدو أقرب إلى الضباب. كان ببساطة غير قادر على إيقافه.
كانت إيغي قادرة على الشعور بمدى افتقاد تشو فنغ لها.
في تلك اللحظة ، صادف ان الفتاة قامت باكتشاف تشو فنغ أيضا. كان الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض.
مع تحول جسده ، مر تشو فنغ عبر التشكيل الدفاعي ودخل.
كان سبب ذهاب تشو فنغ إلى هناك هو وجود ذاكرة لا تنسى لتشو فنغ في ذلك المكان.
نظرا لأن جميع الأشخاص الذين عرفهم تشو فنغ لم يكونوا هنا ، فمن الطبيعي ألا يكون هناك سبب لبقاء تشو فنغ لفترة طويلة.
بعد دخول قمة الضباب ، ذهل تشو فنغ فجأة.
والسبب في ذلك هو أنه فوجئ باكتشاف أن هناك فتاة تقف على الجانب الآخر من التشكيل الدفاعي.
من المحتمل أن تكون الفتاة الصغيرة في ذلك الوقت قد نضجت واصبحت جمال في الوقت الحاضر.
لا يمكن القول أن تلك الفتاة جميلة للغاية. ومع ذلك ، كانت بشرتها بيضاء ثلجية ، وبدت ذكية جدا.
مقترنة بتنورتها الخضراء الطويلة ، كانت تشبه الجنية السماوية الصغيرة.
في تلك اللحظة ، صادف ان الفتاة قامت باكتشاف تشو فنغ أيضا. كان الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض.
بعد أن تحدث تشو فنغ وتلميذ المحكمة الداخلية لبعض الوقت ، دخل تشو فنغ مدرسة أزور. ومع ذلك ، بعد دخول مدرسة ازور ، لم يبقى تشو فنغ لفترة طويلة.
فجأة ، صرخت الفتاة ، “وقح! أنت تجرؤ على تجاوز قمة الضباب! أنت تغازل الموت!
وهكذا ، عاد تشو فنغ مرة أخرى إلى منطقة البحر الشرقي. ومع ذلك ، لم يتقدم تشو فنغ مباشرة إلى قمة الضباب.
بدأت في تشكيل أختام اليد ، ثم أشارت بإصبعها إلى تشو فنغ. بدأت المساحة المحيطة على الفور تتقلب بشكل غريب. كانت القوة القتالية تتجمع.
تذكر تشو فنغ فجأة الوقت الذي وصل فيه لأول مرة إلى قمة الضباب. في ذلك الوقت ، ذهل تماما من المشهد المذهل لقمة الضباب.
” سيد قتالي في المرتبة التاسعة ؟”
تمكن تشو فنغ من تحديد بنظرة واحدة أن الفتاة تمتلك تدريب سيد قتالي في المرتبة التاسعة.
ناهيك عن تجمع العوالم العليا العظيم ، حتى في عالم المائة صقل العادي ، كان تدريب سيد القتالي من المرتبة التاسعة ضعيف للغاية.
في وقت لاحق ، غادرت. علاوة على ذلك ، قالت شخصيا لتشو فنغ إنها لن تعود.
ومع ذلك ، في مكان مثل منطقة البحر الشرقي ، لتكون قادرة على الحصول على تدريب سيد القتالي من المرتبة التاسعة في عمر تلك الفتاة ، ستعتبر عبقرية. عبقرية قوية جدا.
ناهيك عن تجمع العوالم العليا العظيم ، حتى في عالم المائة صقل العادي ، كان تدريب سيد القتالي من المرتبة التاسعة ضعيف للغاية.
رافقت إيغي تشو فنغ طوال الوقت. ومع ذلك ، خلال رحلتهم بأكملها ، لم تشعر أبدا بالغيرة من أي فتاة. في الواقع ، إذا واجهت فتاة جميلة أو فتاة كانت مغرمة بها ، فسوف تتصرف على الفور وتحث تشو فنغ على اخذ الفتاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
