“إن ظهور عشيرة الشيطان ملتهم الدماء يعني بالتأكيد وجود مؤامرة هائلة في الخفاء. الجميع ، يجب أن نكون أكثر حذرا. من الأفضل ألا ننقسم»، قال سيد عشيرة تشو السماوية.
“هذا الشقي يسرق ثماري!!!” قال الرجل الميت.
“صحيح. من الأفضل أن نبقى معا»، أومأ الحشد برأسه على التوالي.
ومع ذلك ، حتى مع كون هذا هو الوضع ، كانت عيون تشو فنغ لا تزال تحترق مثل الشعلة. كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه ، ولا يزال يبحث عن طريقة لخرق الوهم.
بعد أن شهدوا شخصيا قوة رجل عشيرة الشيطان ملتهم الدماء ، كانوا مرعوبين بالفعل.
كان يأكل ثمار الشجرة المقدسة الثمينة مثل البذور – واحدة مع كل قضمة.
لم يكن هناك سوى شخصين من مستوى الذروة بين الحشد الكبير. أحدهما كان الشيخ الأعلى لعشيرة تانتاي السماوية ، تانتاي ينجيان. أما بالنسبة للآخر ، فقد كان سيد عشيرة تشو السماوية.
“أنت على حق. هذا الشقي الصغير قادر تماما. إنه قادر بالفعل على الحفاظ على هدوئه طوال الوقت، حتى في هذا النوع من المواقف”.
من الواضح أن الاثنين كانا أقوى الافراد بين جميع الحاضرين.
في تلك اللحظة ، حول سيد عشيرة تشو السماوية عينيه إلى الفاكهة الذهبية.
والآن ، كان أحد هذين الخبيرين المرموقين معهم. كان من الطبيعي ألا يكونوا على استعداد للتخلي عنه. على وجه الدقة ، سيرفضون ترك جانب سيد عشيرة تشو السماوية حتى لو تعرضوا للضرب حتى الموت.
“مع مدى ثقته ، فإن ما يفتقر إليه هو مجرد القليل من الحظ. بعد كل شيء ، لقد مر من المخرج عدة مرات. كل ما ينقصه هو لمس المخرج”.
في تلك اللحظة ، حول سيد عشيرة تشو السماوية عينيه إلى الفاكهة الذهبية.
عادة ، فإن اللف بضمادات ملطخة بالدماء يجعل المرء يبدو مصابا بجروح خطيرة ، ولن يجعله يوصف بأنه “وحش”.
“يبدو أنه سيتعين علينا بذل الكثير من الجهد من أجل الحصول على هذه الفاكهة. لا يمكننا الاستمرار في إضاعة وقتنا هنا”.
“ا-اك اكمل – واستمر في المشاهدة. أنا أعرف أفضل مدى قوة أخي “تحدث وانغ تشيانغ بثقة.
بدأ سيد عشيرة تشو السماوية في السير نحو الفاكهة الذهبية.
والآن ، كان أحد هذين الخبيرين المرموقين معهم. كان من الطبيعي ألا يكونوا على استعداد للتخلي عنه. على وجه الدقة ، سيرفضون ترك جانب سيد عشيرة تشو السماوية حتى لو تعرضوا للضرب حتى الموت.
…………
فجأة ، وقف الرجل الميت الذي كان جالسا على الأرض فجأة.
مر الوقت. كان تشو فنغ محاصرا في الوهم لأكثر من اثني عشر يوما.
ظهر تعبير مصدوم في عينيه التي كانت بلا حياة في السابق.
لم يتغير مشهد الوهم على الإطلاق. ومع ذلك ، أصبح تشو فنغ ضعيفا للغاية ، لدرجة أن حياته كانت في خطر.
بدأ سيد عشيرة تشو السماوية في السير نحو الفاكهة الذهبية.
ومع ذلك ، حتى مع كون هذا هو الوضع ، كانت عيون تشو فنغ لا تزال تحترق مثل الشعلة. كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه ، ولا يزال يبحث عن طريقة لخرق الوهم.
من بينهم ، كان أحدهم يراقب المشهد بجدية شديدة ، ويبدو أنه غير قادر على رفع عينيه عن البحيرة.
ما لم يعرفه تشو فنغ هو أن ما كان يحدث داخل الوهم كان يتم مشاهدته بوضوح في مكان معين.
فجأة ، وقف الرجل الميت الذي كان جالسا على الأرض فجأة.
بدا هذا المكان وكأنه قاعة قصر. ومع ذلك ، سيكون من الصعب إلى حد ما تسميتها قاعة القصر ، حيث كانت جميع المناطق المحيطة تتكون من الأشجار. سيكون من الأدق أن نسميها كهف شجرة ضخم.
مر الوقت. كان تشو فنغ محاصرا في الوهم لأكثر من اثني عشر يوما.
كانت هناك بحيرة صغيرة في وسط كهف الشجرة. كان سطح البحيرة هادئا جدا. ومع ذلك ، تم عرض حالة تشو فنغ في وسط البحيرة.
ومع ذلك ، فإن هذا الشخص لم يحافظ على مسافة فحسب ، بل كان يقف هناك أيضا ويأكل الفواكه الخضراء.
كان هناك شخصان على شاطئ البحيرة ينظران إلى الصورة أمامهما.
“أنت على حق. هذا الشقي الصغير قادر تماما. إنه قادر بالفعل على الحفاظ على هدوئه طوال الوقت، حتى في هذا النوع من المواقف”.
من بينهم ، كان أحدهم يراقب المشهد بجدية شديدة ، ويبدو أنه غير قادر على رفع عينيه عن البحيرة.
على الرغم من أن هذا الفرد كان لديه جسد كل بشري ، إلا أنه لم يكن يشبه الإنسان. بدلا من ذلك ، بدا أشبه بالوحش.
بدا هذا المكان وكأنه قاعة قصر. ومع ذلك ، سيكون من الصعب إلى حد ما تسميتها قاعة القصر ، حيث كانت جميع المناطق المحيطة تتكون من الأشجار. سيكون من الأدق أن نسميها كهف شجرة ضخم.
كان جسده كله مغطى بضمادات بيضاء ، كانت مغطاة ببقع الدم. يمكن رؤية زوج فقط من العيون الهامدة للغاية. ومع ذلك ، بدت تلك العيون مرعبة للغاية. كان من المستحيل تحديد ما هو مرعب في عيون ذلك الفرد. فقط ، عند رؤية تلك العيون ، سيرتجف المرء من الخوف.
“حسنا ان! إنه أخي ، حسنا؟ تحدث وانغ تشيانغ بفخر.
عادة ، فإن اللف بضمادات ملطخة بالدماء يجعل المرء يبدو مصابا بجروح خطيرة ، ولن يجعله يوصف بأنه “وحش”.
كانت تلك كلها ثمار شجرة مقدسة!!!
السبب في أن هذا الشخص يشبه الوحش هو وجود ضوء أخضر ينبعث من جسده. علاوة على ذلك ، يمكن للمرء أن يشم رائحة فاسدة منه باستمرار.
“صحيح. من الأفضل أن نبقى معا»، أومأ الحشد برأسه على التوالي.
مظهره ببساطة لم يشبه مظهر الشخص. بدلا من ذلك ، بدا أشبه بجثة ، جثة حية.
“إن ظهور عشيرة الشيطان ملتهم الدماء يعني بالتأكيد وجود مؤامرة هائلة في الخفاء. الجميع ، يجب أن نكون أكثر حذرا. من الأفضل ألا ننقسم»، قال سيد عشيرة تشو السماوية.
على وجه الدقة ، يجب أن يكون ميت حي.
“إذن أنتما شقيقان مزيفان؟” سأل الرجل الميت.
أما بالنسبة للشخص الآخر الحاضر ، فقد كان طبيعيا جدا. على أقل تقدير… بدا أنه على قيد الحياة.
عادة ، إذا كان المرء شخصا حيا طبيعيا ، حتى لو لم يكن خائفا ، فسيظل المرء يحافظ على مسافة إذا كان هناك ميت حي ينبعث منه رائحة فاسدة من الرأس إلى أخمص القدمين بجانبه.
عادة ، إذا كان المرء شخصا حيا طبيعيا ، حتى لو لم يكن خائفا ، فسيظل المرء يحافظ على مسافة إذا كان هناك ميت حي ينبعث منه رائحة فاسدة من الرأس إلى أخمص القدمين بجانبه.
ومع ذلك ، فإن هذا الشخص لم يحافظ على مسافة فحسب ، بل كان يقف هناك أيضا ويأكل الفواكه الخضراء.
قال ذلك الرجل: “ل ل لا لانه أخي ف ف ف انا لا لا لا أنظر إليه”.
كانت تلك كلها ثمار شجرة مقدسة!!!
من بينهم ، كان أحدهم يراقب المشهد بجدية شديدة ، ويبدو أنه غير قادر على رفع عينيه عن البحيرة.
كانت ثمار الشجرة المقدسة الثمينة مكدسة بالفعل في تل صغير يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار بجانبه.
“أنت واثق تماما منه” ، قال الرجل الميت الحي.
كان يأكل ثمار الشجرة المقدسة الثمينة مثل البذور – واحدة مع كل قضمة.
من بينهم ، كان أحدهم يراقب المشهد بجدية شديدة ، ويبدو أنه غير قادر على رفع عينيه عن البحيرة.
ربما كان يستمتع بالفواكه كثيرا ، لكنه كان يلقي نظرة على المشهد على سطح البحيرة ، ويضع معظم انتباهه على تناول المزيد من الفاكهة.
مظهره ببساطة لم يشبه مظهر الشخص. بدلا من ذلك ، بدا أشبه بجثة ، جثة حية.
شيء واحد جدير بالذكر هو أن هذا الشخص كان… نفس الشخص الذي واجهه تشو فنغ والآخرون في وقت سابق.
ومع ذلك ، حتى مع كون هذا هو الوضع ، كانت عيون تشو فنغ لا تزال تحترق مثل الشعلة. كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه ، ولا يزال يبحث عن طريقة لخرق الوهم.
كان ذلك الرجل الذي يمتلك مظهرا مطابقا لوانغ تشيانغ ، ومع ذلك كان يرتدي درعا من لحاء الشجرة.
مظهره ببساطة لم يشبه مظهر الشخص. بدلا من ذلك ، بدا أشبه بجثة ، جثة حية.
“مهلا مهلا ، اخبرني ، الشقي الصغير ، ألم تقل أن هذا أخوك ؟ إنه على وشك الانهيار ، لكنك لا تكلف نفسك عناء النظر إليه. ألا تخشى أن يموت؟” تحدث الميت الحي وهو ينظر إلى الرجل الذي يشبه وانغ تشيانغ تماما.
والآن ، كان أحد هذين الخبيرين المرموقين معهم. كان من الطبيعي ألا يكونوا على استعداد للتخلي عنه. على وجه الدقة ، سيرفضون ترك جانب سيد عشيرة تشو السماوية حتى لو تعرضوا للضرب حتى الموت.
قال ذلك الرجل: “ل ل لا لانه أخي ف ف ف انا لا لا لا أنظر إليه”.
فجأة ، وقف الرجل الميت الذي كان جالسا على الأرض فجأة.
هذه المرة ، كانت الطريقة التي تحدث بها هي نفسها تماما الطريقة التي يتحدث بها وانغ تشيانغ عادة.
“مهلا مهلا ، اخبرني ، الشقي الصغير ، ألم تقل أن هذا أخوك ؟ إنه على وشك الانهيار ، لكنك لا تكلف نفسك عناء النظر إليه. ألا تخشى أن يموت؟” تحدث الميت الحي وهو ينظر إلى الرجل الذي يشبه وانغ تشيانغ تماما.
“إذن أنتما شقيقان مزيفان؟” سأل الرجل الميت.
مظهره ببساطة لم يشبه مظهر الشخص. بدلا من ذلك ، بدا أشبه بجثة ، جثة حية.
“ماذا تقصد بالإخوة المزيفين؟ ن-نحن الاثنان أ–أخوة قريبون من الإخوة الحقيقين ن نحن اخوة مروا بالحياة والموت معا” ألقى وانغ تشيانغ عينا جانبية على الرجل الميت.
بدأ سيد عشيرة تشو السماوية في السير نحو الفاكهة الذهبية.
” إخوة الذين مروا بالحياة والموت معا؟”
كان هناك شخصان على شاطئ البحيرة ينظران إلى الصورة أمامهما.
“في هذه الحالة ، لماذا لا أراك ، أيها الشقي الصغير ، تظهر أي اهتمام به؟” لم يعتقد الرجل الميت الحي أن وانغ تشيانغ كان على علاقة عميقة مع تشو فنغ بسبب الطريقة التي كان يتصرف بها.
شيء واحد جدير بالذكر هو أن هذا الشخص كان… نفس الشخص الذي واجهه تشو فنغ والآخرون في وقت سابق.
قال وانغ تشيانغ: “لا لان – لأنه – إنه أخي الجيد الذي أعرفه – أنا – أن انا اعلم ا ا ان الوهم السيئ لن يكون قادرا على إرباكه”.
كانت تلك كلها ثمار شجرة مقدسة!!!
“أوه؟”
” إخوة الذين مروا بالحياة والموت معا؟”
“أنت واثق تماما منه” ، قال الرجل الميت الحي.
ومع ذلك ، حتى مع كون هذا هو الوضع ، كانت عيون تشو فنغ لا تزال تحترق مثل الشعلة. كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه ، ولا يزال يبحث عن طريقة لخرق الوهم.
“ا-اك اكمل – واستمر في المشاهدة. أنا أعرف أفضل مدى قوة أخي “تحدث وانغ تشيانغ بثقة.
على وجه الدقة ، يجب أن يكون ميت حي.
عند سماع هذه الكلمات ، تغيرت نظرة الرجل الميت إلى حد ما. ثم نظر إلى البحيرة.
“أوه؟”
“أنت على حق. هذا الشقي الصغير قادر تماما. إنه قادر بالفعل على الحفاظ على هدوئه طوال الوقت، حتى في هذا النوع من المواقف”.
ما لم يعرفه تشو فنغ هو أن ما كان يحدث داخل الوهم كان يتم مشاهدته بوضوح في مكان معين.
“مع مدى ثقته ، فإن ما يفتقر إليه هو مجرد القليل من الحظ. بعد كل شيء ، لقد مر من المخرج عدة مرات. كل ما ينقصه هو لمس المخرج”.
هذه المرة ، كانت الطريقة التي تحدث بها هي نفسها تماما الطريقة التي يتحدث بها وانغ تشيانغ عادة.
“وبالتالي ، إذا كان سيستمر ، فسيكون عاجلا أم آجلا قادرا على الهروب من تشكيل الوهم” ، قال الميت الحي.
كانت تلك كلها ثمار شجرة مقدسة!!!
“حسنا ان! إنه أخي ، حسنا؟ تحدث وانغ تشيانغ بفخر.
…………
“غريب!!!”
“مع مدى ثقته ، فإن ما يفتقر إليه هو مجرد القليل من الحظ. بعد كل شيء ، لقد مر من المخرج عدة مرات. كل ما ينقصه هو لمس المخرج”.
فجأة ، وقف الرجل الميت الذي كان جالسا على الأرض فجأة.
قال ذلك الرجل: “ل ل لا لانه أخي ف ف ف انا لا لا لا أنظر إليه”.
ظهر تعبير مصدوم في عينيه التي كانت بلا حياة في السابق.
كانت تلك كلها ثمار شجرة مقدسة!!!
“أيها الضرطة العجوز ، ما الامر؟ لماذا أنت مصدوم جدا؟ لف وانغ تشيانغ عينيه على الرجل الميت.
كان هناك شخصان على شاطئ البحيرة ينظران إلى الصورة أمامهما.
“هذا الشقي يسرق ثماري!!!” قال الرجل الميت.
ربما كان يستمتع بالفواكه كثيرا ، لكنه كان يلقي نظرة على المشهد على سطح البحيرة ، ويضع معظم انتباهه على تناول المزيد من الفاكهة.
“ي-ي-يسرق ث ث-ثمارك ؟ الضرطة العجوز ، ماذا تقصد بذلك؟ وقف وانغ تشيانغ أيضا عند سماع هذه الكلمات. نظر إلى سطح البحيرة بفضول.
“أنت واثق تماما منه” ، قال الرجل الميت الحي.
“مصدر التشكيل الوهمي يأتي من قوة الفواكه الستة والثلاثون الذهبية. إلى مع قوة شجرة الفراغ المقدسة ، يصبح التشكيل الوهمي شيئا لا يمكن حتى لتقنيات الروحية رؤيته “.
مظهره ببساطة لم يشبه مظهر الشخص. بدلا من ذلك ، بدا أشبه بجثة ، جثة حية.
“منطقيا ، إذا أراد هذا الشقي اختراق التشكيل الوهمي ، فسيحتاج فقط إلى إيجاد المخرج. لكن… لقد مر بالمخرج عدة مرات ، لكنه لم يلمسه “.
لم يتغير مشهد الوهم على الإطلاق. ومع ذلك ، أصبح تشو فنغ ضعيفا للغاية ، لدرجة أن حياته كانت في خطر.
“في الأصل ، اعتقدت أنه لم يتمكن من العثور على المخرج ، وكان يفتقر إلى القليل من الحظ من أجل الخروج من الوهم.”
عادة ، فإن اللف بضمادات ملطخة بالدماء يجعل المرء يبدو مصابا بجروح خطيرة ، ولن يجعله يوصف بأنه “وحش”.
“ومع ذلك ، انطلاقا من ذلك الآن ، فهو يبقى عمدا في التشكيل الوهمي.”
فجأة ، وقف الرجل الميت الذي كان جالسا على الأرض فجأة.
“هدفه ببساطة هو عدم الخروج من التشكيل على الإطلاق. بدلا من ذلك ، يريد اخذ كل الثمار التي استخدمتها لإنشاء التشكيل الوهمي !!! ” قال الرجل الميت الحي.
“هذا الشقي يسرق ثماري!!!” قال الرجل الميت.
مر الوقت. كان تشو فنغ محاصرا في الوهم لأكثر من اثني عشر يوما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
