“الثلاثة منكم، بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إليكم ، فأنتم لا تشبهون المختارين” ، قام وانغ تشيانغ بالنظر الى الأشقاء الثلاثة بعينيه الصغيرتين. كانت نظرته المبتذلة مليئة بالازدراء.
لم يكن هو فقط. كما تغيرت تعبيرات الأخوة الثلاثة.
“أنت…” شعرت تشانغ شيروي بالإهانة من قبل وانغ تشيانغ ، واصبح لديها نظرة مستاءة للغاية على وجهها.
“ه-هذا افضل.”
“احم…” فجأة ظهر صوت سعال.
على الرغم من أن تلك الاعندة بدت عادية جدا ، إلا أن الرموز والرونية المحفورة عليها كانت معقدة للغاية لدرجة أن تشو فنغ لم يتمكن من فهمها.
كان سيد عشيرة الشيطان ملتهم الدماء.
كان تفكير سيد عشيرة الشيطان ملتهم الدماء واضحا للغاية. كان يحذر تشانغ شيروي من أن تكون وقحة.
“احم…” فجأة ظهر صوت سعال.
أما بالنسبة لتشانغ شيروي ، على الرغم من أنها كانت دائما طاغية ، إلا أنها لم تكن شجاعة. كان سيد عشيرة الشيطان ملتهم الدماء شخصا كانت تخاف منه.
يمكن للمرء أن يقول من لمحة أن هذا المكان تم تشكيله باستخدام وسائل خاصة.
وهكذا ، بعد تحذيرها ، لم تستطع تشانغ شيروي ، بغض النظر عن مدى كرهها لوانغ تشيانغ ، إلا احتواء غضبها وقمعه بالقوة.
“ا-أخي ، تعال” ، بعد قول هذه الكلمات ل تشو فنغ ، دخل وانغ تشيانغ في الدوامة السوداء الداكنة.
“إذا كنا نعرف كل شيء ، فلماذا نحتاجك؟”
“ما الامر؟ هل أنت مجنونة؟
“لما بحق الجحيم لا تزالون هنا؟ بسرعة باشروا العمل “.
“أنت ماذا؟!”
“هل تعترضين على ما قلته؟” كان وانغ تشيانغ حقا شخصا حقيرا. على الرغم من أنه كان يعلم أن الأشقاء الثلاثة شعروا بالاستياء الشديد منه ، إلا أنه لم يظهر أي ضبط للنفس فحسب ، بل استفز الثلاثة باستمرار.
في مواجهة مثل هذا الوقح ، صر تشانغ يان فنغ أسنانه بغضب. ومع ذلك ، لم يجرؤ على إظهار غضبه. قال مبتسما: “لا، بالطبع لا. لن نجرؤ على ذلك”.
“إذا كنا نعرف كل شيء ، فلماذا نحتاجك؟”
“ه-هذا افضل.”
“إذن ماذا لو فعلت؟ هل ترفض السماح للناس بقول الحقيقة؟”
“الثلاثة منكم ، استمعوا بعناية، سيعتمد الأمر على الثلاثة منكم فيما يتعلق بالحصول على ميراث السيد تشين كونلون ام لا “.
“اتبعوني” ، بعد قول هذه الكلمات ، حمل وانغ تشيانغ لوحة العنوان نحو السماء. مع هذا ظهرت الدوامة السوداء الداكنة مرة أخرى.
“أنت…” شعرت تشانغ شيروي بالإهانة من قبل وانغ تشيانغ ، واصبح لديها نظرة مستاءة للغاية على وجهها.
“ا-أخي ، تعال” ، بعد قول هذه الكلمات ل تشو فنغ ، دخل وانغ تشيانغ في الدوامة السوداء الداكنة.
لقد تمكنوا جميعا من الشعور بهالة شجرة الفراغ المقدسة من البحيرة. علاوة على ذلك ، كانت تلك الهالة شديدة للغاية.
تبعه تشو فنغ ، وتبعه الأشقاء الثلاثة.
“أنت لم تشرح لنا أي شيء ، فكيف نعرف كيفية تنشيط التشكيل؟”
“انظر إلى نفسك. أنت لست قبيحا فحسب ، بل أنت أيضا متلعثم. لقد فشلت حتى في امتلاك اسلوب صحيح ، ومع ذلك تجرؤ على الخروج لتكون مبعوثا؟ ألا تشعر بالخجل؟! أشارت تشانغ شيروي إلى وانغ تشيانغ وصرخت بغضب.
مرورا بالدوامة ، وصل تشو فنغ والآخرون إلى مكان آخر.
يمكن للمرء أن يقول من لمحة أن هذا المكان تم تشكيله باستخدام وسائل خاصة.
في تلك اللحظة ، كان الخمسة منهم يقفون فوق جرف. تحت الجرف كان هناك واد.
في وسط الوادي كانت بحيرة خضراء من اليشم.
“مياه البحيرة ؟”
“ا-الا تصدقين اني سوف اق-أقوم بنكحك امام شقيقيك؟”
تغير تعبير تشو فنغ عند رؤية البحيرة الخضراء اليشم.
لم يكن هو فقط. كما تغيرت تعبيرات الأخوة الثلاثة.
فوجئ وانغ تشيانغ. لم يكن يتوقع أن يكون لدى تشانغ شيروي الجرأة لشتمه.
لقد تمكنوا جميعا من الشعور بهالة شجرة الفراغ المقدسة من البحيرة. علاوة على ذلك ، كانت تلك الهالة شديدة للغاية.
في تلك اللحظة ، كان الخمسة منهم يقفون فوق جرف. تحت الجرف كان هناك واد.
كان وانغ تشيانغ وقحا حقا. في الواقع لم يكن غاضبا بعد أن سمعها. كان يتظاهر بالغضب. علاوة على ذلك ، كان يتظاهر بشكل جيد جدا.
كانت أكثر كثافة بعدة مرات من هالة شجرة الفراغ المقدسة التي شعروا بها عندما كانوا بداخلها.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن تلك الاعمدة بدت مرتبة بطريقة غير منظمة للغاية ، فقد تم وضعها بدقة في الواقع. لقد كان تشكيلا ، تشكيلا معقدا للغاية.
لم تكن البحيرة فقط. . .
كان الوادي أدناه كبيرا جدا. احتلت البحيرة فقط مساحة صغيرة من الوادي ، وشكلت فقط عشر المساحة الإجمالية.
على الرغم من أن قوته القمعية لم تكن موجهة إلى تشانغ شيروي ، إلا أنها كانت لا تزال ذروة القوة القمعية للخبير سامي.
أما التسعين بالمائة المتبقية ، فقد كانت مليئة بالاعمدة.
كانت الاعمدة كلها ذات أحجام مختلفة. كان طولها الأكبر مائة متر ، في حين أن أصغرها لم يكن طوله مترا.
تبعه تشو فنغ ، وتبعه الأشقاء الثلاثة.
كان وانغ تشيانغ وقحا حقا. في الواقع لم يكن غاضبا بعد أن سمعها. كان يتظاهر بالغضب. علاوة على ذلك ، كان يتظاهر بشكل جيد جدا.
ومع ذلك ، كان لجميع الاعمدة نفس المظهر. كانت جميعها مغطاة برموز ورونية معقدة.
على الرغم من أن تلك الاعندة بدت عادية جدا ، إلا أن الرموز والرونية المحفورة عليها كانت معقدة للغاية لدرجة أن تشو فنغ لم يتمكن من فهمها.
مرورا بالدوامة ، وصل تشو فنغ والآخرون إلى مكان آخر.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن تلك الاعمدة بدت مرتبة بطريقة غير منظمة للغاية ، فقد تم وضعها بدقة في الواقع. لقد كان تشكيلا ، تشكيلا معقدا للغاية.
“انت انت…”
إذا رآها الآخرون ، فلن يفكروا فيها كثيرا.
لم تتمكن تشانغ شيروي أخيرا من منع نفسها بعد تعرضها للتنمر من قبل وانغ تشيانغ. انفجرت بغضب.
ومع ذلك ، كان تشو فنغ قادرا على معرفة مدى قوة هذا التشكيل. على الأقل ، كان تشكيلا لم يكن قادرا على إعداده الآن.
لقد تمكنوا جميعا من الشعور بهالة شجرة الفراغ المقدسة من البحيرة. علاوة على ذلك ، كانت تلك الهالة شديدة للغاية.
“إذن ماذا لو فعلت؟ هل ترفض السماح للناس بقول الحقيقة؟”
لم تكن مسألة وقت من اجل إعداده. بدلا من ذلك ، كان ببساطة غير قادر على إعداده. حتى لو تم منحه عشرات الآلاف من السنين للقيام بذلك ، فلن يتمكن تشو فنغ من إنشاء مثل هذا التشكيل.
على الرغم من أن قوته القمعية لم تكن موجهة إلى تشانغ شيروي ، إلا أنها كانت لا تزال ذروة القوة القمعية للخبير سامي.
مالم…. تصل تقنيات روحه إلى مستوى يسمح له بإعداده.
“انت انت…”
“يبدو أن الاستعدادات كلها جاهزة” ، شعر تشو فنغ أن كلا من مياه البحيرة وتشكيل الاعمدة كانا هناك لمساعدة وانغ تشيانغ والشيطان السامي ملتهم الدماء.
“في الواقع ، إنها تجهيزات من أجل هذا اليوم ، لقد قام الضرطة العجوز ببذل بعض الجهد المضني من اجله ” قال وانغ تشيانغ.
يمكن للمرء أن يقول من لمحة أن هذا المكان تم تشكيله باستخدام وسائل خاصة.
“هذه استعدادات؟ كيف لا أستطيع معرفة ما هو خاص بها بصرف النظر عن مياه البحيرة؟ بالمقارنة مع تشو فنغ ، شعرت تشانغ شيروي بخيبة أمل إلى حد ما.
ذهلت تشانغ شيروي على الفور عند استشعار قوته الساحقة.
لم تكن مسألة وقت من اجل إعداده. بدلا من ذلك ، كان ببساطة غير قادر على إعداده. حتى لو تم منحه عشرات الآلاف من السنين للقيام بذلك ، فلن يتمكن تشو فنغ من إنشاء مثل هذا التشكيل.
كانت خيبة أملها مفهومة. بعد كل شيء ، كانت ببساطة غير قادرة على معرفة مدى قوة تشكيل الاعمدة.
كان الوادي أدناه كبيرا جدا. احتلت البحيرة فقط مساحة صغيرة من الوادي ، وشكلت فقط عشر المساحة الإجمالية.
“يبدو أن الاستعدادات كلها جاهزة” ، شعر تشو فنغ أن كلا من مياه البحيرة وتشكيل الاعمدة كانا هناك لمساعدة وانغ تشيانغ والشيطان السامي ملتهم الدماء.
“لما بحق الجحيم لا تزالون هنا؟ بسرعة باشروا العمل “.
“اذهبوا إلى الأسفل وقوموا بتنشيط هذا التشكيل ” ، قال وانغ تشيانغ للأشقاء الثلاثة.
في مواجهة مثل هذا الوقح ، صر تشانغ يان فنغ أسنانه بغضب. ومع ذلك ، لم يجرؤ على إظهار غضبه. قال مبتسما: “لا، بالطبع لا. لن نجرؤ على ذلك”.
“أنت ماذا؟!”
“تنشيط التشكيل؟ كيف؟” سأل تشانغ يان فنغ.
“كيف يمكنك أن لا تعرف كيف تن-تنشط التشكيل؟ ه- هل أنت غبي؟
كان تفكير سيد عشيرة الشيطان ملتهم الدماء واضحا للغاية. كان يحذر تشانغ شيروي من أن تكون وقحة.
تغير تعبير تشو فنغ عند رؤية البحيرة الخضراء اليشم.
“الناس م-مثلكم تم اختيارهم؟ بالطريقة التي أراها ، أنت قمامة “.
ومع ذلك ، كان لجميع الاعمدة نفس المظهر. كانت جميعها مغطاة برموز ورونية معقدة.
كان لدى وانغ تشيانغ نظرة فخورة للغاية وهو يوبخ الأشقاء الثلاثة. كان قاسيا للغاية. كان الأمر كما لو كان يوبخ أطفاله.
وهكذا ، بعد تحذيرها ، لم تستطع تشانغ شيروي ، بغض النظر عن مدى كرهها لوانغ تشيانغ ، إلا احتواء غضبها وقمعه بالقوة.
“هل أنت غبي؟ إنها المرة الأولى التي نكون فيها هنا، نحن لم نفهم أي شيء، حسنا؟”
كان تفكير سيد عشيرة الشيطان ملتهم الدماء واضحا للغاية. كان يحذر تشانغ شيروي من أن تكون وقحة.
“أنت لم تشرح لنا أي شيء ، فكيف نعرف كيفية تنشيط التشكيل؟”
“إذا كنا نعرف كل شيء ، فلماذا نحتاجك؟”
لم تتمكن تشانغ شيروي أخيرا من منع نفسها بعد تعرضها للتنمر من قبل وانغ تشيانغ. انفجرت بغضب.
“لو كنت مكانك ، لوجدت بالوعة وألقيت فيها حتى أغرق هناك. لن يكون لدي أبدا الجرأة لمواصلة العيش في هذا العالم وإهدار الموارد الثمينة للمتدربين الآخرين “.
“لما بحق الجحيم لا تزالون هنا؟ بسرعة باشروا العمل “.
“الفتاة الصغيرة ، لديك القدرة. ه-هل تجرؤين على عصيان هذا السيد الشاب؟
فوجئ وانغ تشيانغ. لم يكن يتوقع أن يكون لدى تشانغ شيروي الجرأة لشتمه.
“إذن ماذا لو فعلت؟ هل ترفض السماح للناس بقول الحقيقة؟”
ومع ذلك ، كان تشو فنغ قادرا على معرفة مدى قوة هذا التشكيل. على الأقل ، كان تشكيلا لم يكن قادرا على إعداده الآن.
“إذن ماذا لو فعلت؟ هل ترفض السماح للناس بقول الحقيقة؟”
إذا رآها الآخرون ، فلن يفكروا فيها كثيرا.
“انظر إلى نفسك. أنت لست قبيحا فحسب ، بل أنت أيضا متلعثم. لقد فشلت حتى في امتلاك اسلوب صحيح ، ومع ذلك تجرؤ على الخروج لتكون مبعوثا؟ ألا تشعر بالخجل؟! أشارت تشانغ شيروي إلى وانغ تشيانغ وصرخت بغضب.
“مياه البحيرة ؟”
“انت انت…”
مرورا بالدوامة ، وصل تشو فنغ والآخرون إلى مكان آخر.
فجأة ، صرخ وانغ تشيانغ بغضب. ثم أطلق العنان لقوته القمعية.
“أنت ماذا؟!”
“اذهبوا إلى الأسفل وقوموا بتنشيط هذا التشكيل ” ، قال وانغ تشيانغ للأشقاء الثلاثة.
“الطاقات الطبيعية لهذا العالم هي أشياء ثمينة. ومع ذلك ، شخص معاق عقليا مثلك تجرأ على استيعابهم؟ أنت ببساطة ترتكب جريمة هنا. أتوسل إليك ، اتركها للاشخاص العاديين ، حسنا؟ شخص معاق عقليا مثلك لا ينبغي أن يكون على قيد الحياة “.
في وسط الوادي كانت بحيرة خضراء من اليشم.
“لو كنت مكانك ، لوجدت بالوعة وألقيت فيها حتى أغرق هناك. لن يكون لدي أبدا الجرأة لمواصلة العيش في هذا العالم وإهدار الموارد الثمينة للمتدربين الآخرين “.
“الفتاة الصغيرة ، لديك القدرة. ه-هل تجرؤين على عصيان هذا السيد الشاب؟
على الرغم من أن تلك الاعندة بدت عادية جدا ، إلا أن الرموز والرونية المحفورة عليها كانت معقدة للغاية لدرجة أن تشو فنغ لم يتمكن من فهمها.
كان فم تشانغ شيروي سريعا جدا. قبل أن يتمكن وانغ تشيانغ من دحضها ، قالت الكثير لدرجة أنه لم يتمكن حتى من منعها. لقد لعن من قبلها لدرجة أنه لم تتح له الفرصة للرد.
“العاهرة! أنت تجبرين والدك على ذلك!
إذا رآها الآخرون ، فلن يفكروا فيها كثيرا.
فجأة ، صرخ وانغ تشيانغ بغضب. ثم أطلق العنان لقوته القمعية.
على الرغم من أن قوته القمعية لم تكن موجهة إلى تشانغ شيروي ، إلا أنها كانت لا تزال ذروة القوة القمعية للخبير سامي.
“احم…” فجأة ظهر صوت سعال.
عندما تم إطلاق قوة وانغ تشيانغ القمعية ، تأثر حتى الهواء المحيط.
لم تتمكن تشانغ شيروي أخيرا من منع نفسها بعد تعرضها للتنمر من قبل وانغ تشيانغ. انفجرت بغضب.
ذهلت تشانغ شيروي على الفور عند استشعار قوته الساحقة.
“أنت ماذا؟!”
لم تكن حمقاء. كان الأمر فقط أنها كانت في مزاج سيئ للغاية ، وفشلت في احتواء نفسها في وقت سابق. لهذا السبب انتهى بها الأمر بمهاجمة وانغ تشيانغ. ومع ذلك ، فإن قوته القمعية قد ايقظتها.
“كيف يمكنك أن لا تعرف كيف تن-تنشط التشكيل؟ ه- هل أنت غبي؟
بغض النظر عن أي شيء ، كان وانغ تشيانغ خبيرا على مستوى السامي. الآن لم يعد سيد عشيرة الشيطان ملتهم الدماء حاضرا ، إذا أراد وانغ تشيانغ حقا فعل أي شيء لها ، فلن تتمكن حقا من إيقافه.
كما يقول المثل ، فإن أكثر ما يخشاه المرء هو ما سيختبره. كان هذا صحيحا أكثر بالنسبة لوقاحة وانغ تشيانغ. لا تزال تشانغ شيروي لا تعرف كم كان وقحا حقا.
كانت خيبة أملها مفهومة. بعد كل شيء ، كانت ببساطة غير قادرة على معرفة مدى قوة تشكيل الاعمدة.
“الفتاة صغيرة ، لديك الجرأة على لعن هذا السيد الشاب.”
“إذا لم أعلمك درسا ، فلن تعرفي مدى قوة هذا السيد الشاب.”
“انت انت…”
“تعالي ، تعالي ، تعالي ، حاولي أن تلعنينني مرة أخرى.”
“في الواقع ، إنها تجهيزات من أجل هذا اليوم ، لقد قام الضرطة العجوز ببذل بعض الجهد المضني من اجله ” قال وانغ تشيانغ.
كانت الاعمدة كلها ذات أحجام مختلفة. كان طولها الأكبر مائة متر ، في حين أن أصغرها لم يكن طوله مترا.
“ا-الا تصدقين اني سوف اق-أقوم بنكحك امام شقيقيك؟”
على الرغم من أن قوته القمعية لم تكن موجهة إلى تشانغ شيروي ، إلا أنها كانت لا تزال ذروة القوة القمعية للخبير سامي.
كان وانغ تشيانغ وقحا حقا. في الواقع لم يكن غاضبا بعد أن سمعها. كان يتظاهر بالغضب. علاوة على ذلك ، كان يتظاهر بشكل جيد جدا.
ومع ذلك ، كان لجميع الاعمدة نفس المظهر. كانت جميعها مغطاة برموز ورونية معقدة.
الأهم من ذلك ، كان لديه نظرة جادة للغاية على وجهه. عند رؤية ذلك ، اصبحت تشانغ شيروي مرعوبة حقا.
“ما الامر؟ هل أنت مجنونة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
