Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 3693

“هل والدك حقا لم يعد هنا؟” سأل غو مينغ يوان.

 

 

 

“الكبيرة ، أشعر أن والدي لم يمت” ، تحدث تشو فنغ بما شعر به حقا.

 

 

“هل والدك حقا لم يعد هنا؟” سأل غو مينغ يوان.

شعر تشو فنغ أنه لم يكن مضطرا لإخفاء أي شيء عنها.

كانت نبرة صوتها باردة كما كانت من قبل. بدت وكأنها شخص مختلف تماما عما كانت عليه عندما كانت تتحدث مع تشو فنغ.

 

على الأقل ، كانت قلقة على سلامة والده.

“فهمت.”

 

 

قالت غو مينغ يوان: “أخبرني من هو الذي أمرك بمهاجمة عشيرة تشو السماوية”.

لم تطلب غو مينغ يوان أي شيء آخر بعد سماع هذه الكلمات. ومع ذلك ، كشفت عن ابتسامة ارتياح على وجهها.

لقد اومض أثر الذعر عبر وجه سيد قاعة التهام الدماء.

 

 

كان تشو فنغ قادرا على معرفة أن غو مينغ يوان قد لا تعرف والده جيدا. ومع ذلك ، يجب أن تكون علاقتهم لائقة جدا.

 

 

ومع ذلك ، بدت الآن متعجرفة وباردة للغاية ، مثل ملكة لا ترحم.

على الأقل ، كانت قلقة على سلامة والده.

 

 

“هاهاها…” ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انفجرت غو مينغ يوان أيضا في ضحك مفاجئ. كان ضحكها أعلى من ضحك سيد قاعة التهام الدماء.

ثم ، مع تشو لينغ شي وغو مينغ يوان ، وصل تشو فنغ إلى المكان الذي تم فيه استجواب أعضاء قاعة التهام الدماء.

“إذا كانت هذه حقا شائعة نشرتها لإرباك الآخرين ، ألن يكون من الأفضل أن تتمكن من خداعي بها؟ لماذا تهتم بشرح ذلك لي هنا؟” قالت غو مينغ يوان.

 

 

عندما وصلوا إلى موقع الاستجواب ، اكتشفوا أن تشو شوان شينغ فا وخبراء قاعة تنفيذ القانون ، خبراء الاستجواب ، كانوا في الواقع عاجزين.

“تعذيب؟ إنه أمر ممل للغاية أن أعذبك ” قالت غو مينغ يوان.

 

 

لم يكن الاستجواب الا تعذيبا لشخص ما لإجباره على الكشف عما يريد المرء معرفته.

 

 

على الرغم من أن تشو فنغ لم يعد ينظر إلى سيد قاعة التهام الدماء ، إلا أنه ، بتقنيات روحه العالمية ، كان قادرا على رؤية تعبيره حتى مع ظهره له.

على الرغم من أن الخبراء التسعة كانوا جميعا أقوياء للغاية ، إلا أنهم كانوا مقيدين بالسلاسل الخاصة بغو مينغ يوان. وهكذا ، كانت أساليب استجواب تشو شوان تشنغ فا والآخرين مفيدة ضدهم.

 

 

 

لسوء الحظ ، على الرغم من أن سيد قاعة التهام الدماء والثمانية الخبراء كانوا جميعا أشرارا ، إلا أنهم كانوا قساة للغاية ولا يلينون.

مع هذا ، بصرف النظر عن الخبراء المسجونين من قاعة التهام الدماء ، بقي فقط تشو فنغ وتشو لينغ شي وغو مينغ يوان في قاعة الاستجواب المظلمة والرطبة.

 

 

بغض النظر عن نوع الأساليب التي استخدمها تشو شوان شينغ فا ، لم يكونوا على استعداد للنطق بكلمة واحدة.

“دعني أخبرك بهذا. لا بأس أن تتمنى الموت”.

 

على الرغم من أنها لم تكن من عشيرة تشو السماوية ، إلا أن تشو شوان تشينغ فا لم يجرؤ على عدم احترامها. أما بالنسبة للآخرين ، فقد كانوا أكثر.

عند رؤية هذا ، بدا أنهم لن يكونوا مستعدين للتحدث عن من كان العقل المدبر حتى اذا ماتوا.

 

 

“هل تتمنى أن تموت؟ لا بأس بذلك”.

“تشو فنغ ، لينغ شي ، ما الذي أتى بكما إلى هنا؟”

انفجر سيد قاعة التهام الدماء في ضحك عال. كان ضحكه مليئا بالسخرية.

 

 

فوجئ تشو شوان تشينغ فا برؤية تشو فنغ والآخرين.

 

 

 

من الواضح أنه لم يرغب في أن يرى تشو فنغ وتشو لينغ شي وخاصة غو مينغ يوان مظهره العاجز.

 

 

“هل تتمنى أن تموت؟ لا بأس بذلك”.

ومع ذلك ، لم تهتم غو مينغ يوان بما كان يفكر فيه تشو شوان شينغ فا. دخلت مباشرة إلى موقع الاستجواب ولوحت بيدها. “يمكنكم جميعا المغادرة.”

أما بالنسبة لهذا الحفيد ، فمن الواضح أنه كان نقطة ضعف سيد قاعة التهام الدماء.

 

 

كانت نبرة صوتها باردة كما كانت من قبل. بدت وكأنها شخص مختلف تماما عما كانت عليه عندما كانت تتحدث مع تشو فنغ.

عندما كانت تتحدث مع تشو فنغ ، كانت مثل أحد الشيوخ الودودين واللطيفين.

 

 

عندما كانت تتحدث مع تشو فنغ ، كانت مثل أحد الشيوخ الودودين واللطيفين.

“ابقى على قيد الحياة. لا تفكر في قتل نفسك. إذا مت ، فأنا أضمن أن حفيدك سيعاني أكثر منك “.

 

“ها. لم أكن لأتخيل أبدا أن تكون غو مينغ يوان بهذا الغباء. هل ستضيع وقتك في الواقع على مجرد شائعة؟

ومع ذلك ، بدت الآن متعجرفة وباردة للغاية ، مثل ملكة لا ترحم.

 

 

 

على الرغم من أنها لم تكن من عشيرة تشو السماوية ، إلا أن تشو شوان تشينغ فا لم يجرؤ على عدم احترامها. أما بالنسبة للآخرين ، فقد كانوا أكثر.

شعر تشو فنغ أنه لم يكن مضطرا لإخفاء أي شيء عنها.

 

 

وهكذا ، لم يكلف تشو شوان شينغ فا عناء طلب أي شيء ، وقاد مباشرة جميع الأشخاص من قاعة تنفيذ القانون خارج موقع الاستجواب.

 

 

ضحك سيد قاعة التهام الدماء وهز رأسه. كان لديه نظرة ساخرة للغاية على وجهه.

سلم القاعة التي استخدموها للاستجواب إلى غو مينغ يوان.

 

 

 

مع هذا ، بصرف النظر عن الخبراء المسجونين من قاعة التهام الدماء ، بقي فقط تشو فنغ وتشو لينغ شي وغو مينغ يوان في قاعة الاستجواب المظلمة والرطبة.

 

 

 

“لم أكن أتخيل أبدا أنك أيها الحثالة ستمتلكون بالفعل احترام لعملكم.”

“دعني أخبرك بهذا. لا بأس أن تتمنى الموت”.

 

 

“أفواهكم مغلقة بإحكام شديد” ، تحدثت غو مينغ يوان بنبرة ساخرة للغاية.

“إذا كانت هذه حقا شائعة نشرتها لإرباك الآخرين ، ألن يكون من الأفضل أن تتمكن من خداعي بها؟ لماذا تهتم بشرح ذلك لي هنا؟” قالت غو مينغ يوان.

 

 

“هيه ، ما نوع التعذيب الذي تخططين لاستخدامه على هذا الرجل العجوز؟” سأل سيد قاعة التهام الدماء.

 

 

ومع ذلك ، بدت الآن متعجرفة وباردة للغاية ، مثل ملكة لا ترحم.

“تعذيب؟ إنه أمر ممل للغاية أن أعذبك ” قالت غو مينغ يوان.

“كنت أعرف بطبيعة الحال أنك لن تهتم إذا عذبتهم. ومع ذلك ، ماذا لو كنت سأعذب حفيدك؟” سألت غو مينغ يوان.

 

“هل والدك حقا لم يعد هنا؟” سأل غو مينغ يوان.

“إذا كنت تريدين تعذيبهم ، فإن هذا الرجل العجوز لن يهتم على الإطلاق” ، قال سيد قاعة التهام الدماء.

ضحك سيد قاعة التهام الدماء وهز رأسه. كان لديه نظرة ساخرة للغاية على وجهه.

 

كان تشو فنغ قادرا على معرفة أن غو مينغ يوان قد لا تعرف والده جيدا. ومع ذلك ، يجب أن تكون علاقتهم لائقة جدا.

“كنت أعرف بطبيعة الحال أنك لن تهتم إذا عذبتهم. ومع ذلك ، ماذا لو كنت سأعذب حفيدك؟” سألت غو مينغ يوان.

ثم ، مع تشو لينغ شي وغو مينغ يوان ، وصل تشو فنغ إلى المكان الذي تم فيه استجواب أعضاء قاعة التهام الدماء.

 

على الأقل ، كانت قلقة على سلامة والده.

“حفيد؟ هذه ليست سوى شائعة. هل تؤمنين فعلا بمثل هذه الشائعات؟”

لقد اومض أثر الذعر عبر وجه سيد قاعة التهام الدماء.

 

على الرغم من أنها لم تكن من عشيرة تشو السماوية ، إلا أن تشو شوان تشينغ فا لم يجرؤ على عدم احترامها. أما بالنسبة للآخرين ، فقد كانوا أكثر.

“ساقول لك الحقيقة أيضا. هذا الرجل العجوز هو الذي نشر هذه الشائعة. لقد فعلت ذلك على وجه التحديد لأنني أردت أن أربك الحثالة مثلك “.

 

 

من الواضح أنه لم يرغب في أن يرى تشو فنغ وتشو لينغ شي وخاصة غو مينغ يوان مظهره العاجز.

“هذا الرجل العجوز ليس لديه حتى ابن ، كيف يمكن أن يكون لدي حفيد؟”

 

 

 

ضحك سيد قاعة التهام الدماء وهز رأسه. كان لديه نظرة ساخرة للغاية على وجهه.

“الكبيرة ، أشعر أن والدي لم يمت” ، تحدث تشو فنغ بما شعر به حقا.

 

 

كان الأمر كما لو أن ذكر غو مينغ يوان لحفيده امرا سخيفا حقا.

انفجر سيد قاعة التهام الدماء في ضحك عال. كان ضحكه مليئا بالسخرية.

 

“كنت أعرف بطبيعة الحال أنك لن تهتم إذا عذبتهم. ومع ذلك ، ماذا لو كنت سأعذب حفيدك؟” سألت غو مينغ يوان.

“إذا كانت هذه حقا شائعة نشرتها لإرباك الآخرين ، ألن يكون من الأفضل أن تتمكن من خداعي بها؟ لماذا تهتم بشرح ذلك لي هنا؟” قالت غو مينغ يوان.

 

 

“حفيد؟ هذه ليست سوى شائعة. هل تؤمنين فعلا بمثل هذه الشائعات؟”

“الحق يقال ، منذ أن وقعت بين يديك ، لم أفكر أبدا في أن أكون قادرا على العيش. لهذا السبب ، لم أكن أريدك أن تضيعي وقتك “.

ومع ذلك ، لم تهتم غو مينغ يوان بما كان يفكر فيه تشو شوان شينغ فا. دخلت مباشرة إلى موقع الاستجواب ولوحت بيدها. “يمكنكم جميعا المغادرة.”

 

 

” يمكن اعتبارك من أفضل الأفراد في تجمع النجوم للاسلاف القتاليين. لكي أتمكن من الموت بيديك ، فإن موتي يستحق في النهاية “.

 

 

 

“ماذا لو سمحت لهذا الرجل العجوز بالموت بفرح؟” سأل سيد قاعة التهام الدماء.

قالت غو مينغ يوان: “أخبرني من هو الذي أمرك بمهاجمة عشيرة تشو السماوية”.

 

 

“هل تتمنى أن تموت؟ لا بأس بذلك”.

ضحك سيد قاعة التهام الدماء وهز رأسه. كان لديه نظرة ساخرة للغاية على وجهه.

 

 

قالت غو مينغ يوان: “أخبرني من هو الذي أمرك بمهاجمة عشيرة تشو السماوية”.

“فهمت.”

 

 

“لم يأمرني أحد. هذا الرجل العجوز لديه ضغينة شخصية ضد تشو شوان يوان ، “قال سيد قاعة التهام الدماء

 

 

 

“هل تعتقد أنني ساخدع بسهولة؟”

 

 

 

“دعني أخبرك بهذا. لا بأس أن تتمنى الموت”.

 

 

“قبل ذلك ، لن يسمح لك بالموت. فقط انتظر ، سأذهب وأحضر شخصيا حفيدك هذا ، “قالت غو مينغ يوان.

“ومع ذلك ، لن يسمح لك بالموت إلا بعد أن تكشف عن العقل المدبر.”

“دعني أخبرك بهذا. لا بأس أن تتمنى الموت”.

 

 

“قبل ذلك ، لن يسمح لك بالموت. فقط انتظر ، سأذهب وأحضر شخصيا حفيدك هذا ، “قالت غو مينغ يوان.

“ساقول لك الحقيقة أيضا. هذا الرجل العجوز هو الذي نشر هذه الشائعة. لقد فعلت ذلك على وجه التحديد لأنني أردت أن أربك الحثالة مثلك “.

 

على الرغم من أنها لم تكن من عشيرة تشو السماوية ، إلا أن تشو شوان تشينغ فا لم يجرؤ على عدم احترامها. أما بالنسبة للآخرين ، فقد كانوا أكثر.

“ها. لم أكن لأتخيل أبدا أن تكون غو مينغ يوان بهذا الغباء. هل ستضيع وقتك في الواقع على مجرد شائعة؟

“لم أكن أتخيل أبدا أنك أيها الحثالة ستمتلكون بالفعل احترام لعملكم.”

 

 

“بما أنك تريدين إضاعة وقتك ، اذن افعلي ذلك.”

“هل تعتقد أنني ساخدع بسهولة؟”

 

 

انفجر سيد قاعة التهام الدماء في ضحك عال. كان ضحكه مليئا بالسخرية.

 

 

 

“هاهاها…” ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انفجرت غو مينغ يوان أيضا في ضحك مفاجئ. كان ضحكها أعلى من ضحك سيد قاعة التهام الدماء.

“الحق يقال ، منذ أن وقعت بين يديك ، لم أفكر أبدا في أن أكون قادرا على العيش. لهذا السبب ، لم أكن أريدك أن تضيعي وقتك “.

 

عندما وصلوا إلى موقع الاستجواب ، اكتشفوا أن تشو شوان شينغ فا وخبراء قاعة تنفيذ القانون ، خبراء الاستجواب ، كانوا في الواقع عاجزين.

“ابقى على قيد الحياة. لا تفكر في قتل نفسك. إذا مت ، فأنا أضمن أن حفيدك سيعاني أكثر منك “.

على الرغم من أن تشو فنغ لم يعد ينظر إلى سيد قاعة التهام الدماء ، إلا أنه ، بتقنيات روحه العالمية ، كان قادرا على رؤية تعبيره حتى مع ظهره له.

 

“إذا كانت هذه حقا شائعة نشرتها لإرباك الآخرين ، ألن يكون من الأفضل أن تتمكن من خداعي بها؟ لماذا تهتم بشرح ذلك لي هنا؟” قالت غو مينغ يوان.

“تشو فنغ ، لينغ شي ، دعنا نذهب.” بعد قول هذه الكلمات ، غادرت غو مينغ يوان مع تشو فنغ و تشو لينغ شي.

“تشو فنغ ، لينغ شي ، ما الذي أتى بكما إلى هنا؟”

 

على الرغم من أن الخبراء التسعة كانوا جميعا أقوياء للغاية ، إلا أنهم كانوا مقيدين بالسلاسل الخاصة بغو مينغ يوان. وهكذا ، كانت أساليب استجواب تشو شوان تشنغ فا والآخرين مفيدة ضدهم.

على الرغم من أن تشو فنغ لم يعد ينظر إلى سيد قاعة التهام الدماء ، إلا أنه ، بتقنيات روحه العالمية ، كان قادرا على رؤية تعبيره حتى مع ظهره له.

“ومع ذلك ، لن يسمح لك بالموت إلا بعد أن تكشف عن العقل المدبر.”

 

“الكبيرة ، أشعر أن والدي لم يمت” ، تحدث تشو فنغ بما شعر به حقا.

لقد اومض أثر الذعر عبر وجه سيد قاعة التهام الدماء.

لم تطلب غو مينغ يوان أي شيء آخر بعد سماع هذه الكلمات. ومع ذلك ، كشفت عن ابتسامة ارتياح على وجهها.

 

“هاهاها…” ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انفجرت غو مينغ يوان أيضا في ضحك مفاجئ. كان ضحكها أعلى من ضحك سيد قاعة التهام الدماء.

عند رؤية ذلك ، علم تشو فنغ إلى أن ما قالته غو مينغ يوان قد يكون صحيحا. قد يكون لسيد قاعة التهام الدماء حفيد حقا.

 

 

 

أما بالنسبة لهذا الحفيد ، فمن الواضح أنه كان نقطة ضعف سيد قاعة التهام الدماء.

 

 

 

على الرغم من أنه بذل قصارى جهده لإخفائه ، إلا أن تشو فنغ قد اكتشفه.

“هيه ، ما نوع التعذيب الذي تخططين لاستخدامه على هذا الرجل العجوز؟” سأل سيد قاعة التهام الدماء.

“ها. لم أكن لأتخيل أبدا أن تكون غو مينغ يوان بهذا الغباء. هل ستضيع وقتك في الواقع على مجرد شائعة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط