Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 3766

“ألم تقل أن هذا الرجل ليس حفيدك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تشعر بالذعر؟” سألت غو مينغ يوان.

 

 

كان السيد الكبير ليانغ شيو والآخرون لبقين للغاية. بعد أن طلب منهم تشو فنغ المغادرة ، خرجوا جميعا.

“حتى لو لم يكن حفيدي ، فهذه لا تزال حياة ما نتحدث عنها. إذا كنت تريدين معاقبة أي شخص ، يمكنك معاقبتي. لماذا تعذبين الأبرياء؟” قال سيد قاعة التهام الدماء.

المثير للدهشة أن سيد قاعة التهام الدماء ابتسم بالفعل لكلمات تشو فنغ.

 

“إيياهه ~~~”

“تعذيب الأبرياء؟ شخص مثلك يقول هذه الكلمات بالفعل؟

 

 

من المثير للدهشة أن سيد قاعة التهام الدماء شكر تشو فنغ بنظرة امتنان على وجهه.

فجأة ، كشفت غو مينغ يوان عن نظرة غضب. من الواضح أنها كانت غاضبة مما قاله سيد قاعة التهام الدماء.

“لم أكذب أو أخدع أحدا في حياتي”.

 

 

بعد أن انتهت من قول هذه الكلمات…

 

 

 

تم إطلاق طبقة من القوة من كفها وغلفت على الفور ذلك الرجل المجنون.

في اللحظة التالية ، بدأ الرجل يصرخ بشكل بائس.

 

 

“إيياهه ~~~”

“اذن ، لقد اعترفت أخيرا أنه حفيدك؟” سأل تشو فنغ.

 

 

في اللحظة التالية ، بدأ الرجل يصرخ بشكل بائس.

“ما لا أستطيع فهمه أكثر هو أنه حتى لو كنت لا ترغب في الكشف عن هوية العقل المدبر ، يمكنك إعطاء اسم عشوائي. ليست هناك حاجة لأن تكون مصرا جدا؟” قال تشو فنغ.

 

في اللحظة التالية ، بدأ الرجل يصرخ بشكل بائس.

كان يعاني من ألم شديد ويصرخ كما لو كان يفضل الموت.

“أنت…” تنهدت غو مينغ يوان. “انسى الأمر.”

 

 

وجود مثل غو مينغ يوان يمكن أن يجعل هذا الرجل المجنون يختفي بحركة بسيطة من يدها.

 

 

 

كان تعذيبه مجرد مسألة تافهة.

 

 

 

“توقفي! توقفي

 

 

“الكبيرة ، هذا يكفي.”

عند رؤية المظهر المتالم للرجل المجنون ، بدأ سيد قاعة التهام الدماء في الصراخ بصوت أجش.

“اذن ، لقد اعترفت أخيرا أنه حفيدك؟” سأل تشو فنغ.

 

“ما لا أستطيع فهمه أكثر هو أنه حتى لو كنت لا ترغب في الكشف عن هوية العقل المدبر ، يمكنك إعطاء اسم عشوائي. ليست هناك حاجة لأن تكون مصرا جدا؟” قال تشو فنغ.

ليس ذلك فحسب ، بل كان وجهه مغطى بالغضب والألم والمشاعر المعقدة الأخرى.

“في الواقع ، سيكون شيئا مختلفا إذا كان الشخص الذي أراد قتلك شخصا آخر. ومع ذلك ، فهو محسن لي. لقد أنقذ حياتي. حتى لو كنت سأتخلى عن حياتي ، ما زلت لا أستطيع خيانته “.

 

 

كما هو الحال ، كان من الواضح للجميع أن الرجل المجنون كان حفيد سيد قاعة التهام الدماء. خلاف ذلك ، لن يهتم به كثيرا.

 

 

“يمكنك القول إنني مذنب بارتكاب جرائم وحشية وشر شديد ، لكنني بالتأكيد لست شخصية حقيرة.”

ومع ذلك ، ما اربك الحشد ، على الرغم من أن سيد قاعة التهام الدماء كان قلقا بشأن حفيده ، على الرغم من أنه كان يشاهد حفيده يتعرض للتعذيب أمامه مباشرة ، إلا أنه كان لا يزال غير راغب في الكشف عن العقل المدبر الذي أمره بقتل تشو فنغ.

“إذا كشفت عن هوية هذا المحسن ، فسوف أسمح لك ولحفيدك بالرحيل. خلاف ذلك، سيستمر حفيدك في البقاء هنا ومرافقتك، قال تشو فنغ.

 

 

“الكبيرة ، هذا يكفي.”

نظر تشو فنغ إلى الرجل المجنون وهو يقول هذه الكلمات.

 

 

فجأة ، مد تشو فنغ يده وأمسك بيد غو مينغ يوان.

 

 

“أنت…” تنهدت غو مينغ يوان. “انسى الأمر.”

تمكن تشو فنغ من رؤية تصميم سيد قاعة التهام الدماء. حتى لو قامت غو مينغ يوان بتعذيب الرجل المجنون الى حد قتله ، فإن سيد قاعة التهام الدماء لن يذكر من هو العقل المدبر.

 

 

لم يكن السم الذي أصيب به حفيده أمرا سهلا. في ذلك الوقت ، كان قد دفع ثمنا باهظا من أجل أن يساعده هذا الروحاني العالمي القديس.

على الرغم من أنه لم يكن قادرا على فهم سبب تردد سيد قاعة التهام الدماء في الكشف عن هذا الشخص ، لدرجة أنه اصبح على استعداد لرؤية موت حفيده ، عرف تشو فنغ أنه لن يأتي شيء منه حتى لو استمروا في تعذيب الرجل المجنون.

في اللحظة التالية ، بدأ الرجل يصرخ بشكل بائس.

 

“في الأصل ، كان يعيش بسلام طوال هذه السنوات. من المحتمل أن تكون غو مينغ يوان قد دمرت تشكيل الروح عندما هاجمته في وقت سابق. هذا هو السبب في أنه يعاني من الالم مرة أخرى»، قال سيد قاعة التهام الدماء.

حتى قتل سيد قاعة التهام الدماء لن يؤدي إلا إلى التنفيس عن غضبهم. لم تكن هذه هي النتيجة التي أرادها تشو فنغ.

“كبير ، يجب أن تغادروا جميعا ” ، قال تشو فنغ ل السيد الكبير ليانغ شيو و تشو شوان شينغ فا والآخرين.

 

والسبب في ذلك هو أنه يتعين على المرء أن يدفع ثمنا معينا من أجل إخضاع هذا السم.

“تشو فنغ ، ربما لا تزال لا تعرف بالضبط عدد الأبرياء الذين قتلوا على يد قاعة التهام الدماء.”

“تشو فنغ ، ربما لا تزال لا تعرف بالضبط عدد الأبرياء الذين قتلوا على يد قاعة التهام الدماء.”

 

“ببساطة ليست هناك حاجة لأن تكون رحيما تجاه شخص مثله” ، قالت غو مينغ يوان بعد أن رأت أن تشو فنغ كان يحاول منعها.

“ببساطة ليست هناك حاجة لأن تكون رحيما تجاه شخص مثله” ، قالت غو مينغ يوان بعد أن رأت أن تشو فنغ كان يحاول منعها.

لم يكن السم الذي أصيب به حفيده أمرا سهلا. في ذلك الوقت ، كان قد دفع ثمنا باهظا من أجل أن يساعده هذا الروحاني العالمي القديس.

 

“في الواقع ، سيكون شيئا مختلفا إذا كان الشخص الذي أراد قتلك شخصا آخر. ومع ذلك ، فهو محسن لي. لقد أنقذ حياتي. حتى لو كنت سأتخلى عن حياتي ، ما زلت لا أستطيع خيانته “.

“الكبيرة ، في حين أنه من الصحيح أن افراد قاعة التهام الدماء يستحقون الموت ، إلا أنه لا يزال بريئا من جرائمهم.”

لن يكون أحد على استعداد للمساعدة مجانا.

 

حتى قتل سيد قاعة التهام الدماء لن يؤدي إلا إلى التنفيس عن غضبهم. لم تكن هذه هي النتيجة التي أرادها تشو فنغ.

نظر تشو فنغ إلى الرجل المجنون وهو يقول هذه الكلمات.

“ما لا أستطيع فهمه أكثر هو أنه حتى لو كنت لا ترغب في الكشف عن هوية العقل المدبر ، يمكنك إعطاء اسم عشوائي. ليست هناك حاجة لأن تكون مصرا جدا؟” قال تشو فنغ.

 

“أستطيع أن أقول إنك تهتم بهذا المحسن كثيرا. ومع ذلك ، يجب أن تفكر أيضا في حفيدك “.

“أنت…” تنهدت غو مينغ يوان. “انسى الأمر.”

 

 

تنهد سيد قاعة التهام الدماء بلا حول ولا قوة.

“هذه مسألة تخص عشيرة تشو السماوية خاصتك من البداية. يمكنك التعامل معها كيفما تشاء.”

“هذه مسألة تخص عشيرة تشو السماوية خاصتك من البداية. يمكنك التعامل معها كيفما تشاء.”

 

 

لم تشعر غو مينغ يوان بالعجز عند سماع كلمات تشو فنغ فحسب ، بل كانت أيضا غاضبة قليلا. بعد أن قالت هذه الكلمات ، خرجت.

 

 

 

“كبير ، يجب أن تغادروا جميعا ” ، قال تشو فنغ ل السيد الكبير ليانغ شيو و تشو شوان شينغ فا والآخرين.

عند رؤية ذلك ، كشف سيد قاعة التهام الدماء عن نظرة معقدة.

 

حتى قتل سيد قاعة التهام الدماء لن يؤدي إلا إلى التنفيس عن غضبهم. لم تكن هذه هي النتيجة التي أرادها تشو فنغ.

كان السيد الكبير ليانغ شيو والآخرون لبقين للغاية. بعد أن طلب منهم تشو فنغ المغادرة ، خرجوا جميعا.

 

 

 

في تلك اللحظة ، ركض الرجل المجنون مرة أخرى إلى سيد قاعة التهام الدماء الذي كان لا يزال مقيدا ، وأمسك به بإحكام.

نظر تشو فنغ إلى الرجل المجنون وهو يقول هذه الكلمات.

 

 

على الرغم من أنه كان معاقا عقليا ، إلا أنه لا يزال يعرف بأن سيد قاعة التهام الدماء هو جده.

في اللحظة التالية ، بدأ الرجل يصرخ بشكل بائس.

 

فجأة ، كشفت غو مينغ يوان عن نظرة غضب. من الواضح أنها كانت غاضبة مما قاله سيد قاعة التهام الدماء.

“تشو فنغ ، شكرا لك.”

“هل أنت على استعداد لمساعدته؟” عند سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير سيد قاعة التهام الدماء.

 

لن يكون أحد على استعداد للمساعدة مجانا.

من المثير للدهشة أن سيد قاعة التهام الدماء شكر تشو فنغ بنظرة امتنان على وجهه.

 

 

 

“اذن ، لقد اعترفت أخيرا أنه حفيدك؟” سأل تشو فنغ.

ومع ذلك ، بعد فحص حالته لفترة من الوقت ، اكتشف تشو فنغ أن ألم حفيد سيد قاعة التهام الدماء لا علاقة له بالتعذيب من غو مينغ يوان في وقت سابق.

 

“صحيح. إنه حفيدي بالفعل”.

“صحيح. إنه حفيدي بالفعل”.

تم إطلاق طبقة من القوة من كفها وغلفت على الفور ذلك الرجل المجنون.

 

 

عرف سيد قاعة التهام الدماء أنه لم يعد قادرا على إخفاء هذا الأمر. وعلاوة على ذلك، لم تكن هناك حاجة له للقيام بذلك.

بدأ تشو فنغ في علاج حفيد سيد قاعة التهام الدماء.

 

وجود مثل غو مينغ يوان يمكن أن يجعل هذا الرجل المجنون يختفي بحركة بسيطة من يدها.

“أنا في حيرة من أمري. من بالضبط يمكن أن يكون العقل المدبر ليكون قادرا على صامتا هكذا؟

 

 

بدأ تشو فنغ في علاج حفيد سيد قاعة التهام الدماء.

“ما لا أستطيع فهمه أكثر هو أنه حتى لو كنت لا ترغب في الكشف عن هوية العقل المدبر ، يمكنك إعطاء اسم عشوائي. ليست هناك حاجة لأن تكون مصرا جدا؟” قال تشو فنغ.

كما هو الحال ، كان من الواضح للجميع أن الرجل المجنون كان حفيد سيد قاعة التهام الدماء. خلاف ذلك ، لن يهتم به كثيرا.

 

عند سماع كلمات تشو فنغ ، ذهل سيد قاعة التهام الدماء فجأة. ثم نظر إلى حفيده الذي كان يعانقه بشدة ويبكي دون توقف. بعد ذلك ، كشف سيد قاعة التهام الدماء عن عاطفة معقدة في عينيه.

عند سماع كلمات تشو فنغ ، كشف سيد قاعة التهام الدماء عن ابتسامة ساخرة.

على الرغم من أنه كان معاقا عقليا ، إلا أنه لا يزال يعرف بأن سيد قاعة التهام الدماء هو جده.

 

 

“تشو فنغ ، ربما لن تصدقني. في حين أنه من الصحيح أنني فعلت كل أنواع الشر ويجب أن أكون شخصا بدون أي مبادئ ، فأنا في الواقع شخص لديه مبادئ “.

 

 

كان تعذيبه مجرد مسألة تافهة.

“لم أكذب أو أخدع أحدا في حياتي”.

 

 

 

“يمكنك القول إنني مذنب بارتكاب جرائم وحشية وشر شديد ، لكنني بالتأكيد لست شخصية حقيرة.”

“حتى لو لم يكن حفيدي ، فهذه لا تزال حياة ما نتحدث عنها. إذا كنت تريدين معاقبة أي شخص ، يمكنك معاقبتي. لماذا تعذبين الأبرياء؟” قال سيد قاعة التهام الدماء.

 

 

“في الواقع ، سيكون شيئا مختلفا إذا كان الشخص الذي أراد قتلك شخصا آخر. ومع ذلك ، فهو محسن لي. لقد أنقذ حياتي. حتى لو كنت سأتخلى عن حياتي ، ما زلت لا أستطيع خيانته “.

 

 

 

كان لسيد قاعة التهام الدماء نظرة عاطفية على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. شعر تشو فنغ أنه لم يكن يكذب.

 

 

فجأة ، أمسك حفيد سيد قاعة التهام الدماء رأسه بكلتا يديه ، وسقط على الأرض وبدأ في التدحرج بينما كان يصرخ من الألم.

“أستطيع أن أقول إنك تهتم بهذا المحسن كثيرا. ومع ذلك ، يجب أن تفكر أيضا في حفيدك “.

“تشو فنغ ، ربما لن تصدقني. في حين أنه من الصحيح أنني فعلت كل أنواع الشر ويجب أن أكون شخصا بدون أي مبادئ ، فأنا في الواقع شخص لديه مبادئ “.

 

في تلك اللحظة ، ركض الرجل المجنون مرة أخرى إلى سيد قاعة التهام الدماء الذي كان لا يزال مقيدا ، وأمسك به بإحكام.

“إذا كشفت عن هوية هذا المحسن ، فسوف أسمح لك ولحفيدك بالرحيل. خلاف ذلك، سيستمر حفيدك في البقاء هنا ومرافقتك، قال تشو فنغ.

“إيياهه ~~~”

 

“الكبيرة ، في حين أنه من الصحيح أن افراد قاعة التهام الدماء يستحقون الموت ، إلا أنه لا يزال بريئا من جرائمهم.”

“إذا كان هذا هو الحال ، فلن يكون الأمر سيئا أيضا.”

 

 

“حتى لو لم يكن حفيدي ، فهذه لا تزال حياة ما نتحدث عنها. إذا كنت تريدين معاقبة أي شخص ، يمكنك معاقبتي. لماذا تعذبين الأبرياء؟” قال سيد قاعة التهام الدماء.

المثير للدهشة أن سيد قاعة التهام الدماء ابتسم بالفعل لكلمات تشو فنغ.

“الكبيرة ، هذا يكفي.”

 

 

لم يكن يبتسم من السخرية. بدلا من ذلك ، كان يبتسم بارتياح. كان الأمر كما لو أن السجن هو نوع الحياة التي ارادها.

 

 

في اللحظة التالية ، بدأ الرجل يصرخ بشكل بائس.

“بينما أنت قادر على السماح لنفسك بان تسجن لبقية حياتك ، ماذا عن حفيدك؟ هل تخطط لجعله يدفع ثمن جرائمك أيضا؟” سأل تشو فنغ.

“تشو فنغ ، ربما لن تصدقني. في حين أنه من الصحيح أنني فعلت كل أنواع الشر ويجب أن أكون شخصا بدون أي مبادئ ، فأنا في الواقع شخص لديه مبادئ “.

 

ومع ذلك ، ما اربك الحشد ، على الرغم من أن سيد قاعة التهام الدماء كان قلقا بشأن حفيده ، على الرغم من أنه كان يشاهد حفيده يتعرض للتعذيب أمامه مباشرة ، إلا أنه كان لا يزال غير راغب في الكشف عن العقل المدبر الذي أمره بقتل تشو فنغ.

عند سماع كلمات تشو فنغ ، ذهل سيد قاعة التهام الدماء فجأة. ثم نظر إلى حفيده الذي كان يعانقه بشدة ويبكي دون توقف. بعد ذلك ، كشف سيد قاعة التهام الدماء عن عاطفة معقدة في عينيه.

 

 

 

“فكر في الأمر.”

“تعذيب الأبرياء؟ شخص مثلك يقول هذه الكلمات بالفعل؟

 

 

“يمكنك التحدث عندما تشعر بالرغبة في التحدث.”

في الواقع ، شعر تشو فنغ أنه من الممكن أن يكون السبب في اعاقة حفيد سيد قاعة التهام الدماء مرتبطا أيضا بهذا السائل الأسود.

 

“كبير ، يجب أن تغادروا جميعا ” ، قال تشو فنغ ل السيد الكبير ليانغ شيو و تشو شوان شينغ فا والآخرين.

بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار تشو فنغ واستعد للمغادرة.

 

 

كان السيد الكبير ليانغ شيو والآخرون لبقين للغاية. بعد أن طلب منهم تشو فنغ المغادرة ، خرجوا جميعا.

“وواهه ~~~”

 

 

 

فجأة ، أمسك حفيد سيد قاعة التهام الدماء رأسه بكلتا يديه ، وسقط على الأرض وبدأ في التدحرج بينما كان يصرخ من الألم.

“يمكنك التحدث عندما تشعر بالرغبة في التحدث.”

 

 

عند رؤية ذلك ، استدار تشو فنغ على الفور وأطلق قوته الروحية لفحصه.

“ألم تقل أن هذا الرجل ليس حفيدك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تشعر بالذعر؟” سألت غو مينغ يوان.

 

“تعذيب الأبرياء؟ شخص مثلك يقول هذه الكلمات بالفعل؟

ومع ذلك ، بعد فحص حالته لفترة من الوقت ، اكتشف تشو فنغ أن ألم حفيد سيد قاعة التهام الدماء لا علاقة له بالتعذيب من غو مينغ يوان في وقت سابق.

فجأة ، كشفت غو مينغ يوان عن نظرة غضب. من الواضح أنها كانت غاضبة مما قاله سيد قاعة التهام الدماء.

 

تنهد سيد قاعة التهام الدماء بلا حول ولا قوة.

بدلا من ذلك ، كان هناك مادة في رأسه. كان سائلا أسود.

 

 

 

كان هذا السائل الأسود غريبا جدا. بدى أنه على قيد الحياة. كان هذا السائل الأسود قد اندمج بالفعل مع روح حفيد سيد قاعة التهام الدماء ، وكان ذلك السائل الأسود هو الذي تسبب له في ألم هائل.

 

 

عند سماع كلمات تشو فنغ ، ذهل سيد قاعة التهام الدماء فجأة. ثم نظر إلى حفيده الذي كان يعانقه بشدة ويبكي دون توقف. بعد ذلك ، كشف سيد قاعة التهام الدماء عن عاطفة معقدة في عينيه.

في الواقع ، شعر تشو فنغ أنه من الممكن أن يكون السبب في اعاقة حفيد سيد قاعة التهام الدماء مرتبطا أيضا بهذا السائل الأسود.

 

 

ومع ذلك ، ما اربك الحشد ، على الرغم من أن سيد قاعة التهام الدماء كان قلقا بشأن حفيده ، على الرغم من أنه كان يشاهد حفيده يتعرض للتعذيب أمامه مباشرة ، إلا أنه كان لا يزال غير راغب في الكشف عن العقل المدبر الذي أمره بقتل تشو فنغ.

“لقد تسمم حفيدك ، هل تعلم ذلك؟” رفع تشو فنغ رأسه ونظر إلى سيد قاعة التهام الدماء.

 

 

 

تنهد سيد قاعة التهام الدماء بلا حول ولا قوة.

فجأة ، أمسك حفيد سيد قاعة التهام الدماء رأسه بكلتا يديه ، وسقط على الأرض وبدأ في التدحرج بينما كان يصرخ من الألم.

 

“إنه حفيدي ، كيف لم أعرف أنه تعرض للتسمم؟”

 

 

 

“لسوء الحظ ، لا يوجد شيء يمكن القيام به. لقد جربت كل أنواع الأساليب. لم يتمكن أي منهم من إزالة السم”.

 

 

فجأة ، مد تشو فنغ يده وأمسك بيد غو مينغ يوان.

“لقد بحثت عن روحاني عالمي قديس في حقل نجوم آخر وطلبت منه استخدام تشكيلات روحية لتقييد السم حتى لا يضطر حفيدي إلى التعرض للالم.”

والسبب في ذلك هو أنه يتعين على المرء أن يدفع ثمنا معينا من أجل إخضاع هذا السم.

 

في تلك اللحظة ، ركض الرجل المجنون مرة أخرى إلى سيد قاعة التهام الدماء الذي كان لا يزال مقيدا ، وأمسك به بإحكام.

“في الأصل ، كان يعيش بسلام طوال هذه السنوات. من المحتمل أن تكون غو مينغ يوان قد دمرت تشكيل الروح عندما هاجمته في وقت سابق. هذا هو السبب في أنه يعاني من الالم مرة أخرى»، قال سيد قاعة التهام الدماء.

تجاهله تشو فنغ. جلس القرفصاء وأطلق قوته الروحية ولف حفيد سيد قاعة التهام الدماء.

 

“ألم تقل أن هذا الرجل ليس حفيدك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تشعر بالذعر؟” سألت غو مينغ يوان.

“هذا السم في الواقع من الصعب جدا إزالته. ومع ذلك ، إذا كان مقيدا فأنا قادر على تجربة الامر “قال تشو فنغ.

“تشو فنغ ، شكرا لك.”

 

عند رؤية ذلك ، كشف سيد قاعة التهام الدماء عن نظرة معقدة.

“هل أنت على استعداد لمساعدته؟” عند سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير سيد قاعة التهام الدماء.

“لقد تسمم حفيدك ، هل تعلم ذلك؟” رفع تشو فنغ رأسه ونظر إلى سيد قاعة التهام الدماء.

 

بدلا من ذلك ، كان هناك مادة في رأسه. كان سائلا أسود.

تجاهله تشو فنغ. جلس القرفصاء وأطلق قوته الروحية ولف حفيد سيد قاعة التهام الدماء.

 

 

 

بدأ تشو فنغ في علاج حفيد سيد قاعة التهام الدماء.

“فكر في الأمر.”

 

ومع ذلك ، بعد فحص حالته لفترة من الوقت ، اكتشف تشو فنغ أن ألم حفيد سيد قاعة التهام الدماء لا علاقة له بالتعذيب من غو مينغ يوان في وقت سابق.

عند رؤية ذلك ، كشف سيد قاعة التهام الدماء عن نظرة معقدة.

“إيياهه ~~~”

 

والسبب في ذلك هو أنه يتعين على المرء أن يدفع ثمنا معينا من أجل إخضاع هذا السم.

لم يكن السم الذي أصيب به حفيده أمرا سهلا. في ذلك الوقت ، كان قد دفع ثمنا باهظا من أجل أن يساعده هذا الروحاني العالمي القديس.

“بينما أنت قادر على السماح لنفسك بان تسجن لبقية حياتك ، ماذا عن حفيدك؟ هل تخطط لجعله يدفع ثمن جرائمك أيضا؟” سأل تشو فنغ.

 

كان السيد الكبير ليانغ شيو والآخرون لبقين للغاية. بعد أن طلب منهم تشو فنغ المغادرة ، خرجوا جميعا.

والسبب في ذلك هو أنه يتعين على المرء أن يدفع ثمنا معينا من أجل إخضاع هذا السم.

تمكن تشو فنغ من رؤية تصميم سيد قاعة التهام الدماء. حتى لو قامت غو مينغ يوان بتعذيب الرجل المجنون الى حد قتله ، فإن سيد قاعة التهام الدماء لن يذكر من هو العقل المدبر.

 

 

لن يكون أحد على استعداد للمساعدة مجانا.

“الكبيرة ، هذا يكفي.”

 

 

بصفته روحانيا عالميا ، لم يستطع تشو فنغ ألا يعرف ذلك. ومع ذلك ، كان لا يزال على استعداد لمساعدته. في الواقع ، لم يتردد على الإطلاق. هذا جعل سيد قاعة التهام الدماء يتاثر.

 

 

“لسوء الحظ ، لا يوجد شيء يمكن القيام به. لقد جربت كل أنواع الأساليب. لم يتمكن أي منهم من إزالة السم”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط