“السيد الكبير ليانغ شيو. ”
ثم نظر إلى قادة قوى التحالف الأربع الأخرى ، “الجميع ، مدينة التنين ستتقدم أمامكم جميعا، دعونا نلتقي في الداخل”.
لقد كشف القادة الأربعة عن ألوانهم الحقيقية بقول هذه الكلمات.
بنظرة اعتذارية ، وصل لونغ داوزي امام السيد الكبير ليانغ شيو. أراد أن يقول شيئا. ولكن بعد وصوله امام السيد الكبير ليانغ شيو ، بدأ يتردد ولم يكن قادرا على الكلام.
نظرا لأن المدخل كان مقيدا بدخول عشرة أشخاص لكل مدخل
عندما رأى الروحانيين الأربعة الذين تعاونوا للتنمر عليه وإذلاله يتعرضون للتوبيخ بهذه الطريقة ، بل خائفين حتى من نطق كلمة واحدة ردا على ذلك ، شعر بالسعادة حقا. كان منتعش حقا.
وكان يتم إغلاقه بعد دخول الشخص العاشر
لقد اعلنت القوى الخمس مسبقا أن كل قوة يمكنها إحضار شخصين فقط.
“ليس عليك أن تقول أي شيء. أنا لا ألومك، بعد كل شيء ، جئت إلى هنا على أمل أن أتمكن من مساعدتك، أمنيتي هي نجاحك”.
كان هذا هو السبب في أن لونغ داوزي كان لديه نظرة ذنب على وجهه.
كان لونغ داوزي بالتأكيد سيدخل. أما بالنسبة للشخص الآخر ، فهناك حاجة إلى أن يكون مساعد قوي.
إذا لم يكن تشو فنغ موجودا ، فسيكون السيد الكبير ليانغ شيو بطبيعة الحال هو المرشح الأمثل.
ومع ذلك ، بعد تعرضهم للهجوم ، لم يكن لديهم خيار سوى التغاضي عنه. بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم القيام به.
ولكن بما أن تشو فنغ كان حاضرا ، فلن يكون أمامه خيار سوى التنحي.
كان على دراية بقوة وشخصية لونغ داوزي و تشو فنغ.
وكان يتم إغلاقه بعد دخول الشخص العاشر
كان هذا هو السبب في أن لونغ داوزي كان لديه نظرة ذنب على وجهه.
بمجرد لمس أفواههم ، تمكنوا من التعافي تماما من إصاباتهم. تمت استعادة ألسنتهم المقطوعة ، وحتى الدم على وجوههم تم مسحه.
“سيد المدينة ، هذا الرجل العجوز يفهم. ”
عندما رأى الروحانيين الأربعة الذين تعاونوا للتنمر عليه وإذلاله يتعرضون للتوبيخ بهذه الطريقة ، بل خائفين حتى من نطق كلمة واحدة ردا على ذلك ، شعر بالسعادة حقا. كان منتعش حقا.
“ليس عليك أن تقول أي شيء. أنا لا ألومك، بعد كل شيء ، جئت إلى هنا على أمل أن أتمكن من مساعدتك، أمنيتي هي نجاحك”.
“في حين أن حجر مصدر وريد التنين في الهاوية اللانهائية هو أمل مدينة التنين ، فإن تشو فنغ هو أمل حقل نجومنا. ”
ومع ذلك ، فقد فهم أيضا الطبيعة الحقيقية للقادة الأربعة.
“ومع ذلك ، فإن هذا الرجل العجوز لديه طلب، الهاوية التي لا نهاية لها مليئة بالمخاطر، سيد المدينة لونغ ، يجب عليك حماية الصديق الشاب تشو فنغ بشكل صحيح “.
لقد كشف القادة الأربعة عن ألوانهم الحقيقية بقول هذه الكلمات.
حتى أنه ألقى نظرة متعمدة على تشو فنغ وهو يتحدث.
“في حين أن حجر مصدر وريد التنين في الهاوية اللانهائية هو أمل مدينة التنين ، فإن تشو فنغ هو أمل حقل نجومنا. ”
كان لونغ داوزي بالتأكيد سيدخل. أما بالنسبة للشخص الآخر ، فهناك حاجة إلى أن يكون مساعد قوي.
حتى أنه ألقى نظرة متعمدة على تشو فنغ وهو يتحدث.
كان السيد الكبير ليانغ شيو مخلصا وجادا للغاية وهو يقول هذه الكلمات.
حتى أنه ألقى نظرة متعمدة على تشو فنغ وهو يتحدث.
“ومع ذلك ، فإن هذا الرجل العجوز لديه طلب، الهاوية التي لا نهاية لها مليئة بالمخاطر، سيد المدينة لونغ ، يجب عليك حماية الصديق الشاب تشو فنغ بشكل صحيح “.
بعد كل شيء ، تمكنوا فقط من تنشيط المفاتيح باستخدام حياتهم وقوى السلالة.
في تلك اللحظة ، غمر قلب تشو فنغ بالعواطف.
أن يتم الاعتراف به بهذه الطريقة من قبل أحد الكبار كان أيضا عملا مشرفا له.
على الرغم من أن القادة الأربعة كانوا جميعا شخصيات لا ترحم ، وكان هؤلاء الروحانيون الأربعة جميعهم اشخاص غادرين ، إلا أنه كان يعلم أن تشو فنغ ولونغ داوزي لم يكونا سمكة على كتلة التقطيع.
بعد كل شيء ، اعتاد السيد الكبير ليانغ شيو أن يكون جبلا شاهقا ل تشو فنغ في الماضي.
وبما أن القادة الأربعة قرروا فعل هذا ، فإنهم ببساطة لم يجرؤوا على المقاومة على الإطلاق.
“السيد الكبير ، من فضلك كن مطمئنا، سأضمن بالتأكيد سلامة الصديق الشاب تشو فنغ “.
إذا قاوموا ، فلن يغازلوا الاالموت.
تمت رؤية هذا المشهد بالكامل من قبل السيد الكبير ليانغ شيو.
“حتى لو حدث شيء لي ، فلن أسمح بحدوث أي شيء له” ، أكد لونغ داوزي.
بعد كل شيء ، تمكنوا فقط من تنشيط المفاتيح باستخدام حياتهم وقوى السلالة.
حتى بين الشخصيات التي لا ترحم ، سيتم اعتبارهم هم انفسهم لا يرحمون
ثم نظر إلى قادة قوى التحالف الأربع الأخرى ، “الجميع ، مدينة التنين ستتقدم أمامكم جميعا، دعونا نلتقي في الداخل”.
“من الأفضل ان تتأكدوا من أن تكونوا مفيدين داخل الهاوية التي لا نهاية لها. ”
ثم أحضر لونغ داوزي تشو فنغ معه وطار إلى مدخل الهاوية التي لا نهاية لها.
على الرغم من أن القادة الأربعة كانوا جميعا شخصيات لا ترحم ، وكان هؤلاء الروحانيون الأربعة جميعهم اشخاص غادرين ، إلا أنه كان يعلم أن تشو فنغ ولونغ داوزي لم يكونا سمكة على كتلة التقطيع.
لم يكن القادة الأربعة الآخرون في عجلة من أمرهم للدخول. بدلا من ذلك ، نظروا إلى الروحانيين الأربعة الذين كانوا لا يزالون يصرخون من الألم.
“توقفوا عن الصراخ، لم نكن قساة في هجماتنا، هذه ليست أكثر من جروح سطحية، هل هناك حقا حاجة للصراخ هكذا؟
لم تكن نبراتهم صارمة للغاية فحسب ، بل ملأ الانزعاج وجوههم أيضا.
لقد لقنوا حقا الروحانيين الأربعة درسا.
“حتى لو حدث شيء لي ، فلن أسمح بحدوث أي شيء له” ، أكد لونغ داوزي.
بنظرة اعتذارية ، وصل لونغ داوزي امام السيد الكبير ليانغ شيو. أراد أن يقول شيئا. ولكن بعد وصوله امام السيد الكبير ليانغ شيو ، بدأ يتردد ولم يكن قادرا على الكلام.
بعد كل شيء ، كانوا غير راضين جدا عن أدائهم.
كانوا يعرفون جيدا أن حياتهم أصبحت الآن في أيدي هؤلاء القادة الأربعة.
لو استطاعوا ، لكانوا قتلوهم مباشرة.
بغض النظر عن مدى قوة تشو فنغ ، كان لا يزال مساعد للونغ داوزي. لم يستطع مساعدتهم.
بعد كل شيء ، تمكنوا فقط من تنشيط المفاتيح باستخدام حياتهم وقوى السلالة.
أن يتم الاعتراف به بهذه الطريقة من قبل أحد الكبار كان أيضا عملا مشرفا له.
كان السيد الكبير ليانغ شيو مخلصا وجادا للغاية وهو يقول هذه الكلمات.
ولكن لولا ظهور تشو فنغ ، لكان الروحانيون الأربعة قد أهدروا فرصتهم لدخول مدخل تشكيل الروح وكل ما دفعوه للحصول على مثل هذه الفرصة.
وبسبب ذلك ، كانوا بالفعل غاضبين للغاية من الروحانيين العالميين الأربعة.
كان الأمر ببساطة أنه لم يكن لديهم خيار آخر لأنهم ما زالوا بحاجة إلى المساعدة من الروحانيين العالميين الأربعة.
لقد لقنوا حقا الروحانيين الأربعة درسا.
بغض النظر عن مدى قوة تشو فنغ ، كان لا يزال مساعد للونغ داوزي. لم يستطع مساعدتهم.
وبسبب ذلك ، كانوا بالفعل غاضبين للغاية من الروحانيين العالميين الأربعة.
وبسبب ذلك ، فقد تراجعوا عندما هاجموا الروحانيين العالميين الأربعة في وقت سابق.
لو استطاعوا ، لكانوا قتلوهم مباشرة.
“إذلال غير عادي، حقا إذلال غير عادي”.
“سيد المدينة ، هذا الرجل العجوز يفهم. ”
بنظرة اعتذارية ، وصل لونغ داوزي امام السيد الكبير ليانغ شيو. أراد أن يقول شيئا. ولكن بعد وصوله امام السيد الكبير ليانغ شيو ، بدأ يتردد ولم يكن قادرا على الكلام.
في تلك اللحظة وقف جميع الروحانيين العالميين الأربعة على التوالي.
أن يتم الاعتراف به بهذه الطريقة من قبل أحد الكبار كان أيضا عملا مشرفا له.
بمجرد لمس أفواههم ، تمكنوا من التعافي تماما من إصاباتهم. تمت استعادة ألسنتهم المقطوعة ، وحتى الدم على وجوههم تم مسحه.
“توقفوا عن الصراخ، لم نكن قساة في هجماتنا، هذه ليست أكثر من جروح سطحية، هل هناك حقا حاجة للصراخ هكذا؟
ثم نظر إلى قادة قوى التحالف الأربع الأخرى ، “الجميع ، مدينة التنين ستتقدم أمامكم جميعا، دعونا نلتقي في الداخل”.
من المؤكد أن صراخهم السابق لم يكن أكثر من تمثيل.
بنظرة اعتذارية ، وصل لونغ داوزي امام السيد الكبير ليانغ شيو. أراد أن يقول شيئا. ولكن بعد وصوله امام السيد الكبير ليانغ شيو ، بدأ يتردد ولم يكن قادرا على الكلام.
من المؤكد أن صراخهم السابق لم يكن أكثر من تمثيل.
ما عانوه لم يكن أكثر من جروح سطحية يمكنهم التعافي منها بسهولة.
“لقد فشل أربعتكم في اختراق تشكيل الروح ، ومع ذلك تم اختراقه من قبل شقي واحد. هذا بالفعل إذلال غير عادي لكم “.
ومع ذلك ، لا تزال نظرات الظلم ملأت وجوههم.
كان على دراية بقوة وشخصية لونغ داوزي و تشو فنغ.
لم يتوقعوا أن القادة الأربعة سيهاجمونهم من أجل دخول الهاوية التي لا نهاية لها.
في تلك اللحظة وقف جميع الروحانيين العالميين الأربعة على التوالي.
ومع ذلك ، بعد تعرضهم للهجوم ، لم يكن لديهم خيار سوى التغاضي عنه. بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم القيام به.
في النهاية ، كانوا لا يزالون خائفين من هؤلاء القادة الأربعة.
“لقد فشل أربعتكم في اختراق تشكيل الروح ، ومع ذلك تم اختراقه من قبل شقي واحد. هذا بالفعل إذلال غير عادي لكم “.
“لولا حقيقة أننا ما زلنا بحاجة إلى أربعتكم كنتم لتكونوا جثث الآن” ، قال القادة الأربعة بشراسة.
عندما رأى الروحانيين الأربعة الذين تعاونوا للتنمر عليه وإذلاله يتعرضون للتوبيخ بهذه الطريقة ، بل خائفين حتى من نطق كلمة واحدة ردا على ذلك ، شعر بالسعادة حقا. كان منتعش حقا.
لقد كشف القادة الأربعة عن ألوانهم الحقيقية بقول هذه الكلمات.
على الرغم من أن تشو فنغ و لونغ داوزي عاملوا أصدقائهم بإخلاص ، إلا أنهم كانوا أكثر قسوة من النمور والذئاب تجاه أعدائهم.
لم يهتموا بحياة وموت الروحانيين الأربعة.
كان السيد الكبير ليانغ شيو مخلصا وجادا للغاية وهو يقول هذه الكلمات.
حتى أنه ألقى نظرة متعمدة على تشو فنغ وهو يتحدث.
السبب في أنهم لم يقتلوهم هو أنهم ما زالوا بحاجة إليهم.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يجرؤ الروحانيون الأربعة على نطق أي كلمات. كانوا خائفين لدرجة أنهم بدأوا يرتجفون.
“لولا حقيقة أننا ما زلنا بحاجة إلى أربعتكم كنتم لتكونوا جثث الآن” ، قال القادة الأربعة بشراسة.
كانوا يعرفون جيدا أن حياتهم أصبحت الآن في أيدي هؤلاء القادة الأربعة.
من المؤكد أن صراخهم السابق لم يكن أكثر من تمثيل.
“لولا حقيقة أننا ما زلنا بحاجة إلى أربعتكم كنتم لتكونوا جثث الآن” ، قال القادة الأربعة بشراسة.
وبما أن القادة الأربعة قرروا فعل هذا ، فإنهم ببساطة لم يجرؤوا على المقاومة على الإطلاق.
“السيد الكبير ليانغ شيو. ”
السبب في أنهم لم يقتلوهم هو أنهم ما زالوا بحاجة إليهم.
إذا قاوموا ، فلن يغازلوا الاالموت.
“من الأفضل ان تتأكدوا من أن تكونوا مفيدين داخل الهاوية التي لا نهاية لها. ”
“ومع ذلك ، نحن لسنا أشخاصا يفتقرون إلى المشاعر، سنمنح الآن لأربعتكم بفرصة للتعويض عن فشلكم السابق، اتبعونا إلى الهاوية التي لا نهاية لها “.
ومع ذلك ، فقد فهم أيضا الطبيعة الحقيقية للقادة الأربعة.
“من الأفضل ان تتأكدوا من أن تكونوا مفيدين داخل الهاوية التي لا نهاية لها. ”
وكان يتم إغلاقه بعد دخول الشخص العاشر
“إذا كنتم لن تعتزوا بهذه الفرصة بشكل صحيح ، سنقتلكم بالتأكيد. ”
بعد قول هذه الكلمات ، أمسك القادة الأربعة بالروحانيين الأربعة ودخلوا الهاوية التي لا نهاية لها.
وبما أن القادة الأربعة قرروا فعل هذا ، فإنهم ببساطة لم يجرؤوا على المقاومة على الإطلاق.
تمت رؤية هذا المشهد بالكامل من قبل السيد الكبير ليانغ شيو.
عندما رأى الروحانيين الأربعة الذين تعاونوا للتنمر عليه وإذلاله يتعرضون للتوبيخ بهذه الطريقة ، بل خائفين حتى من نطق كلمة واحدة ردا على ذلك ، شعر بالسعادة حقا. كان منتعش حقا.
أن يتم الاعتراف به بهذه الطريقة من قبل أحد الكبار كان أيضا عملا مشرفا له.
ولكن لولا ظهور تشو فنغ ، لكان الروحانيون الأربعة قد أهدروا فرصتهم لدخول مدخل تشكيل الروح وكل ما دفعوه للحصول على مثل هذه الفرصة.
ومع ذلك ، فقد فهم أيضا الطبيعة الحقيقية للقادة الأربعة.
لم يهتموا بحياة وموت الروحانيين الأربعة.
كانوا جميعا أشرارا ولا يرحمون. كانوا جميعا شخصيات لا ترحم تتصرف بلا ضمير لتحقيق أهدافها.
على الرغم من أن تشو فنغ و لونغ داوزي عاملوا أصدقائهم بإخلاص ، إلا أنهم كانوا أكثر قسوة من النمور والذئاب تجاه أعدائهم.
لم يكن من الجيد أن يتعاون لونغ داوزي معهم.
في تلك اللحظة ، غمر قلب تشو فنغ بالعواطف.
لقد كشف القادة الأربعة عن ألوانهم الحقيقية بقول هذه الكلمات.
ومع ذلك ، لم يكن السيد الكبير ليانغ شيو قلقا.
كان هذا هو السبب في أن لونغ داوزي كان لديه نظرة ذنب على وجهه.
بمجرد لمس أفواههم ، تمكنوا من التعافي تماما من إصاباتهم. تمت استعادة ألسنتهم المقطوعة ، وحتى الدم على وجوههم تم مسحه.
كان على دراية بقوة وشخصية لونغ داوزي و تشو فنغ.
كان هذا هو السبب في أن لونغ داوزي كان لديه نظرة ذنب على وجهه.
كان السيد الكبير ليانغ شيو مخلصا وجادا للغاية وهو يقول هذه الكلمات.
على الرغم من أن القادة الأربعة كانوا جميعا شخصيات لا ترحم ، وكان هؤلاء الروحانيون الأربعة جميعهم اشخاص غادرين ، إلا أنه كان يعلم أن تشو فنغ ولونغ داوزي لم يكونا سمكة على كتلة التقطيع.
على الرغم من أن تشو فنغ و لونغ داوزي عاملوا أصدقائهم بإخلاص ، إلا أنهم كانوا أكثر قسوة من النمور والذئاب تجاه أعدائهم.
حتى بين الشخصيات التي لا ترحم ، سيتم اعتبارهم هم انفسهم لا يرحمون
كان هذا هو السبب في أن لونغ داوزي كان لديه نظرة ذنب على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
