“وشش ~~~”
وبسبب ذلك ، لم يكن قادرا على المقاومة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط أن ينظر بلا حول ولا قوة بينما كان مساعده الموثوق به يسير نحوه مع الحبة السامة في يده.
“قلنا لكم ان تنهضوا. صاحبة السمو هي شخص يمكنه رؤية الضغائن والامتنان بوضوح. هي لن تجعل الأمور صعبة عليكم جميعا ” قال لونغ شنغبو.
تحرك جسد الشيخ الأعلى لعشيرة التنين ، واختفى.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف أمام لونغ تونغي.
قتل الجميع. لم يسلم أحد.
بمجرد أن قالت لونغ شياو شياو هذه الكلمات ، باشر الناس من عشيرة التنين على الفور في العمل.
كانت يده المسنة صلبة وقوية. مثل شفرة حادة ، اخترقت جسد لونغ تونغي.
كان لونغ شانغ سونغ راكعا بجانب تشو فنغ. على هذا النحو ، امكن أن يشعر بمدى رعبه.
عندما أخرج كفه ، ظهرت كرة بالفعل في يده.
“هذا المرؤوس يستحق الموت ، هذا المرؤوس يستحق الموت”.
كانت الكرة بحجم اللؤلؤة فقط. لكنها كانت في الواقع كنزا مشابها للكيس الفضائي.
بل سيشعر بالمرض أكثر عند رؤية لونغ تونغي.
كانت قدرة هذا الكنز هائلة. كان أكثر اتساعا من الكيس الفضائي.
سحق لونغ شنغبو الكرة في يده. على الفور ، طفت كنوز لا حصر لها من الكرة المسحوقة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى ذلك الشخص أي خيار.
كان هناك الكثير من الكنوز التي غطت السماء بأكملها. لقد كان حقا مشهدا مبهرا.
“ومع ذلك ، بينما يمكنك الهروب من الموت ، لا يمكنك الهروب من العقاب”.
كان أولئك الذين ينتمون إلى طائفة تنين المبادئ التسع خائفين للغاية ، لدرجة أنهم قد يموتون من الخوف في أي لحظة.
كانت تلك هي الكنوز التي تراكمت لدى لونغ تونغي على مر السنين.
وكان من بينها ثلاثة أحجار مصدر وريد التنين.
“الشيخ الاعلى ، كنت مخطئا ، كنت مخطئا. ”
كان لونغ شانغ سونغ راكعا بجانب تشو فنغ. على هذا النحو ، امكن أن يشعر بمدى رعبه.
من بينهم ، كان سيدهم الشاب خائفا للغاية. كان خائفا لدرجة أن قلبه كان ينبض بشدة لدرجة أنه كان على وشك التمزق.
مع الأدلة ، لم يتمكن لونغ تونغي من إنكار الحقيقة. وهكذا ، بدأ في الركوع والتسول من أجل المغفرة.
حتى أنه رفع ذراعيه وبدأ يصفع نفسه مرارا وتكرارا.
“هذا المرؤوس يستحق الموت ، هذا المرؤوس يستحق الموت”.
“هذا المرؤوس يستحق الموت ، هذا المرؤوس يستحق الموت”.
عندما رأى تشو فنغ كيف كان يرتجف من الخوف وهو راكع على الأرض ، تذكر تشو فنغ ما قاله له في وقت سابق.
ومع ذلك ، كانت أفعاله غير ضرورية حقا. لا أحد تعاطف معه.
ثم لعن نفسه وهو يصفع وجهه.
مع الأدلة ، لم يتمكن لونغ تونغي من إنكار الحقيقة. وهكذا ، بدأ في الركوع والتسول من أجل المغفرة.
ومع ذلك ، كانت أفعاله غير ضرورية حقا. لا أحد تعاطف معه.
وبسبب ذلك ، لم يكن قادرا على المقاومة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط أن ينظر بلا حول ولا قوة بينما كان مساعده الموثوق به يسير نحوه مع الحبة السامة في يده.
“يبدو أن دعمك ليس شيئا رائعا” ، سخر تشو فنغ.
“في الواقع ، أنت تستحق الموت، ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنك من عشيرة التنين ، فلن آخذ حياتك “.
عندما رأى تشو فنغ كيف كان يرتجف من الخوف وهو راكع على الأرض ، تذكر تشو فنغ ما قاله له في وقت سابق.
لحسن الحظ ، ظهرت أميرة عشيرة التنين. عدا ذلك ، كان سينتهي به الأمر على هذا النحو.
“ومع ذلك ، بينما يمكنك الهروب من الموت ، لا يمكنك الهروب من العقاب”.
بمجرد دخول الحبة السامة إلى فمه ، لم يعد لونغ تونغي قادرا حتى على التسول من أجل المغفرة بعد الآن. بدأ يصرخ مباشرة.
بعد قول هذه الكلمات ، مدت لونغ شياو شياو يدها وأمسكت الفراغ. تم امتصاص الحبة السامة التي كان يحملها السيد الشاب لطائفة تنين المبادئ التسع في يدها.
كانوا الان في حضرة كائنات تمتلك القدرة على تحديد الحياة والموت داخل عشيرة التنين.
“أيها الرجال ، أطعموا لونغ تونغي هذه الحبة السامة. ”
ومع ذلك ، كانت أفعاله غير ضرورية حقا. لا أحد تعاطف معه.
عندما أمرت لونغ شياو شياو بذلك ، ألقت الحبة السامة عرضا على الناس من عشيرة التنين.
كانت الكرة بحجم اللؤلؤة فقط. لكنها كانت في الواقع كنزا مشابها للكيس الفضائي.
“لونغ تونغي ، هذه الحبة الطبية ليست قاتلة. أنت من قال ذلك”.
لقد حدث أن الشخص الذي ألقت الحبة السامة إليه كان أحد مساعدي لونغ تونغي الموثوق بهم.
كانت أفعالهم ببساطة مثل مغازلة الموت.
كانت لونغ شياو شياو قد فعلت ذلك عن قصد.
ومع ذلك ، لم يكن لدى ذلك الشخص أي خيار.
كان عمرها ببساطة أقرب إلى عمر الطفل.
كان هناك الكثير من الكنوز التي غطت السماء بأكملها. لقد كان حقا مشهدا مبهرا.
أمسك الحبة السامة وشرع في السير نحو لونغ تونغي.
كان لونغ تونغي تحت قيود قوة لونغ شنغبو القمعية.
عند رؤية ذلك ، توترت قلوب الحشد. كانت احوال العالم تتغير باستمرار حقا.
بمجرد أن قالت لونغ شياو شياو هذه الكلمات ، باشر الناس من عشيرة التنين على الفور في العمل.
وبسبب ذلك ، لم يكن قادرا على المقاومة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط أن ينظر بلا حول ولا قوة بينما كان مساعده الموثوق به يسير نحوه مع الحبة السامة في يده.
لقد حدث أن الشخص الذي ألقت الحبة السامة إليه كان أحد مساعدي لونغ تونغي الموثوق بهم.
عاجزا ، تحول بدا يتسول.
“صاحبة السمو، أرجوك ارحميني! صاحبة السمو، أرجوك ارحميني!” صرخ لونغ تونغي بشكل محموم. كان يتوسل من أجل المغفرة.
“لماذا تبكي وتصرخ الآن؟ يا لها من فضيحة”، قالت لونغ شياو شياو.
“لونغ تونغي ، هذه الحبة الطبية ليست قاتلة. أنت من قال ذلك”.
مع الأدلة ، لم يتمكن لونغ تونغي من إنكار الحقيقة. وهكذا ، بدأ في الركوع والتسول من أجل المغفرة.
“لماذا تبكي وتصرخ الآن؟ يا لها من فضيحة”، قالت لونغ شياو شياو.
لكن الجميع كانوا يعلمون أن الحبة السامة كانت قاتلة.
من المحتمل أن لونغ تونغي لم يتخيل أبدا في أعنف أحلامه أن الحبة السامة التي كان ينوي إطعامها ل تشو فنغ سيتم إطعامها له في النهاية.
كان أولئك الذين ينتمون إلى طائفة تنين المبادئ التسع خائفين للغاية ، لدرجة أنهم قد يموتون من الخوف في أي لحظة.
كان لونغ تونغي يحصد حقا ما زرعه.
سرعان ما وصل مساعده الموثوق به امام لونغ تونغي. امسك فم لونغ تونغي وأطعمه بالقوة الحبة السامة.
لكن لم يجرؤ أحد على طلب المغفرة له.
بمجرد دخول الحبة السامة إلى فمه ، لم يعد لونغ تونغي قادرا حتى على التسول من أجل المغفرة بعد الآن. بدأ يصرخ مباشرة.
كانت صرخاته مأساوية حقا. عند سماع تلك الصرخات ، سيشعر المرء بعدم الارتياح الشديد.
بعد قول هذه الكلمات ، مدت لونغ شياو شياو يدها وأمسكت الفراغ. تم امتصاص الحبة السامة التي كان يحملها السيد الشاب لطائفة تنين المبادئ التسع في يدها.
بل سيشعر بالمرض أكثر عند رؤية لونغ تونغي.
في غمضة عين ، قتل جميع الأشخاص من طائفة تنين المبادئ التسع الذين كانوا حاضرين.
بل سيشعر بالمرض أكثر عند رؤية لونغ تونغي.
لم يكن جلده يتقرح فحسب ، بل كان جسده ينبعث منه أيضا رائحة كريهة وسائل اخضر. كانت هناك أيضا حشرات تتلوى في السائل الأخضر.
“لماذا تبكي وتصرخ الآن؟ يا لها من فضيحة”، قالت لونغ شياو شياو.
“هذا العجوز القبيح شرير حقا” ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء نفسه ، ولعن في قلبه بعد رؤية شكل لونغ تونغي الحالي.
عند رؤية ذلك ، توترت قلوب الحشد. كانت احوال العالم تتغير باستمرار حقا.
لحسن الحظ ، ظهرت أميرة عشيرة التنين. عدا ذلك ، كان سينتهي به الأمر على هذا النحو.
بينما استمر في الصراخ من الألم ، سقط لونغ تونغي من السماء وبدأ يتدحرج على الأرض.
كانت تلك هي الكنوز التي تراكمت لدى لونغ تونغي على مر السنين.
على الرغم من أن مظهره كان مأساويا ، إلا أن صراخه كانت مدوية وقوية للغاية. عرف الجميع أنه لن يموت على الفور. بدلا من ذلك ، سيعيش لفترة طويلة جدا ويعذب ببطء حتى الموت بالسم.
“وشش ~~~”
لكن لم يجرؤ أحد على طلب المغفرة له.
عندما أخرج كفه ، ظهرت كرة بالفعل في يده.
وبسبب ذلك ، لم يكن قادرا على المقاومة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط أن ينظر بلا حول ولا قوة بينما كان مساعده الموثوق به يسير نحوه مع الحبة السامة في يده.
كان على الحاضرين أن يقلقوا على أنفسهم. وبالتالي ، كيف يمكن أن يجرؤوا على القلق بشأن لونغ تونغي؟
ومع ذلك ، فقد هجاموا شخصيات كهذه.
“يمكنكم جميعا النهوض. لن أجعل الأمور صعبة بالنسبة لكم ” قالت لونغ شياو شياو للناس من عشيرة التنين.
“أيها الرجال ، أطعموا لونغ تونغي هذه الحبة السامة. ”
عندما رأى تشو فنغ كيف كان يرتجف من الخوف وهو راكع على الأرض ، تذكر تشو فنغ ما قاله له في وقت سابق.
“صاحبة السمو، نحن مذنبون”.
أمسك الحبة السامة وشرع في السير نحو لونغ تونغي.
لكن هؤلاء الناس ببساطة لم يجرؤوا على الوقوف.
كانت الكرة بحجم اللؤلؤة فقط. لكنها كانت في الواقع كنزا مشابها للكيس الفضائي.
على الرغم من أنهم كانوا أشخاصا يظهرون قوتهم طوال الوقت ، إلا أنه لا يزال هناك ترتيب هرمي داخل عشيرة التنين.
لحسن الحظ ، ظهرت أميرة عشيرة التنين. عدا ذلك ، كان سينتهي به الأمر على هذا النحو.
كان كل من لونغ شينغبو و لونغ شياو شياو أشخاصا لن يتمكنوا من التفاعل معهم حتى لو أرادوا ذلك.
“ليس لدي أي نوايا خبيثة! لقد أجبرت على كل هذا! من فضلك ، من فضلك ارحمني!
بينما كانوا كائنات قوية وقفت عاليا وأعلى امام لونغ داوزي وآخرين ، الا ان حالهم تغير.
كانوا الان في حضرة كائنات تمتلك القدرة على تحديد الحياة والموت داخل عشيرة التنين.
بينما استمر في الصراخ من الألم ، سقط لونغ تونغي من السماء وبدأ يتدحرج على الأرض.
“لماذا تبكي وتصرخ الآن؟ يا لها من فضيحة”، قالت لونغ شياو شياو.
ومع ذلك ، فقد هجاموا شخصيات كهذه.
كانت أفعالهم ببساطة مثل مغازلة الموت.
كان عمرها ببساطة أقرب إلى عمر الطفل.
“شكرا لك أيها الشيخ الأعلى. ”
“قلنا لكم ان تنهضوا. صاحبة السمو هي شخص يمكنه رؤية الضغائن والامتنان بوضوح. هي لن تجعل الأمور صعبة عليكم جميعا ” قال لونغ شنغبو.
“شكرا لك أيها الشيخ الأعلى. ”
على الرغم من أن عمرها الفعلي كان بالتأكيد أكبر من مظهرها كفتاة صغيرة ، إلا أن تشو فنغ امكنه أن يقول إنها يجب أن تكون شخصا من جيل الشباب.
“يمكنكم جميعا النهوض. لن أجعل الأمور صعبة بالنسبة لكم ” قالت لونغ شياو شياو للناس من عشيرة التنين.
“شكرا صاحبة السمو”.
“شكرا لك أيها الشيخ الأعلى. ”
على الرغم من وقوفهم ، كان الناس من عشيرة التنين لا يزالون يرتجفون من الخوف. لم يجرؤ أي منهم على إظهار أدنى قدر من الإهمال.
“هذا العجوز القبيح شرير حقا” ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء نفسه ، ولعن في قلبه بعد رؤية شكل لونغ تونغي الحالي.
ومع ذلك ، كانت هناك مجموعة من الناس الذين لم يقفوا مرة أخرى. كانوا الناس من طائفة تنين المبادئ التسع.
في غمضة عين ، قتل جميع الأشخاص من طائفة تنين المبادئ التسع الذين كانوا حاضرين.
كانت صرخاته مأساوية حقا. عند سماع تلك الصرخات ، سيشعر المرء بعدم الارتياح الشديد.
كان أولئك الذين ينتمون إلى طائفة تنين المبادئ التسع خائفين للغاية ، لدرجة أنهم قد يموتون من الخوف في أي لحظة.
في عالم التدريب القتالي ، لا يمكن حتى اعتبارها فتاة.
كانت لونغ شياو شياو قد فعلت ذلك عن قصد.
لقد فشل بعضهم في الصمود أمام الخوف الشديد، وسقطوا فاقدين للوعي.
لكن هؤلاء الناس ببساطة لم يجرؤوا على الوقوف.
من بينهم ، كان سيدهم الشاب خائفا للغاية. كان خائفا لدرجة أن قلبه كان ينبض بشدة لدرجة أنه كان على وشك التمزق.
عند رؤية ذلك ، توترت قلوب الحشد. كانت احوال العالم تتغير باستمرار حقا.
بعد كل شيء ، كان الجاني في كل هذا.
لقد حدث أن الشخص الذي ألقت الحبة السامة إليه كان أحد مساعدي لونغ تونغي الموثوق بهم.
كان لونغ شانغ سونغ راكعا بجانب تشو فنغ. على هذا النحو ، امكن أن يشعر بمدى رعبه.
“لا جدوى من التسول إلي، أنت لم تسيء إلي فحسب ، بل اسئت إلى صاحبة السمو والشيخ الأعلى لعشيرة التنين ” قال تشو فنغ.
قتل الجميع. لم يسلم أحد.
عندما رأى تشو فنغ كيف كان يرتجف من الخوف وهو راكع على الأرض ، تذكر تشو فنغ ما قاله له في وقت سابق.
لكن الحقيقة كانت أن تشو فنغ لم يكن ليرحمه حتى لو لم تكن أميرة عشيرة التنين والشيخ الأعلى متورطين.
“يبدو أن دعمك ليس شيئا رائعا” ، سخر تشو فنغ.
كان لونغ تونغي تحت قيود قوة لونغ شنغبو القمعية.
عند سماع هذه الكلمات ، انقض فجأة على تشو فنغ. أمسك بساقه وبدأ في البكاء بمرارة ، “البطل الشاب ، كنت مخطئا! كنت مخطئا!”
“ليس لدي أي نوايا خبيثة! لقد أجبرت على كل هذا! من فضلك ، من فضلك ارحمني!
“صاحبة السمو، نحن مذنبون”.
عاجزا ، تحول بدا يتسول.
بمجرد دخول الحبة السامة إلى فمه ، لم يعد لونغ تونغي قادرا حتى على التسول من أجل المغفرة بعد الآن. بدأ يصرخ مباشرة.
“لا جدوى من التسول إلي، أنت لم تسيء إلي فحسب ، بل اسئت إلى صاحبة السمو والشيخ الأعلى لعشيرة التنين ” قال تشو فنغ.
بينما كانوا كائنات قوية وقفت عاليا وأعلى امام لونغ داوزي وآخرين ، الا ان حالهم تغير.
ثم لعن نفسه وهو يصفع وجهه.
لكن الحقيقة كانت أن تشو فنغ لم يكن ليرحمه حتى لو لم تكن أميرة عشيرة التنين والشيخ الأعلى متورطين.
“الفتاة ، ماذا تنوين أن تفعلي مع هؤلاء الناس؟” نظر الشيخ الأعلى لعشيرة التنين لونغ شنغبو إلى لونغ شياو شياو.
“أنت تتحدث عن الأشخاص من طائفة تنين المبادئ التسع ؟”
كان عمرها ببساطة أقرب إلى عمر الطفل.
“انهم قمامة شريرة. إنهم وصمة عار على سلالة عشيرة التنين “.
“اقتلهم جميعا. ”
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف أمام لونغ تونغي.
لكن هؤلاء الناس ببساطة لم يجرؤوا على الوقوف.
بمجرد أن قالت لونغ شياو شياو هذه الكلمات ، باشر الناس من عشيرة التنين على الفور في العمل.
كان كل من لونغ شينغبو و لونغ شياو شياو أشخاصا لن يتمكنوا من التفاعل معهم حتى لو أرادوا ذلك.
مع سحب أسلحتهم ، أحاطوا بالناس من طائفة تنين المبادئ التسع.
“ومع ذلك ، بينما يمكنك الهروب من الموت ، لا يمكنك الهروب من العقاب”.
“الفتاة ، ماذا تنوين أن تفعلي مع هؤلاء الناس؟” نظر الشيخ الأعلى لعشيرة التنين لونغ شنغبو إلى لونغ شياو شياو.
لمعت شفراتهم تحت الضوء وهم يقطعون الفضاء ، وسرعان ما تناثر مطر من الدماء من السماء.
“صاحبة السمو، أرجوك ارحميني! صاحبة السمو، أرجوك ارحميني!” صرخ لونغ تونغي بشكل محموم. كان يتوسل من أجل المغفرة.
في غمضة عين ، قتل جميع الأشخاص من طائفة تنين المبادئ التسع الذين كانوا حاضرين.
كان هناك الكثير من الكنوز التي غطت السماء بأكملها. لقد كان حقا مشهدا مبهرا.
كانت تلك هي الكنوز التي تراكمت لدى لونغ تونغي على مر السنين.
قتل الجميع. لم يسلم أحد.
ثم لعن نفسه وهو يصفع وجهه.
عند رؤية ذلك ، توترت قلوب الحشد. كانت احوال العالم تتغير باستمرار حقا.
ومع ذلك ، لم تكن لونغ شياو شياو شخصية عادية.
من كان يتخيل أن طائفة تنين المبادئ التسع التي كانت تتمتع بكل المجد في وقت سابق ستذبح في غمضة عين؟
مقارنة بالآخرين ، شهق تشو فنغ بإعجاب بمدى قسوة لونغ شياو شياو.
مقارنة بالآخرين ، شهق تشو فنغ بإعجاب بمدى قسوة لونغ شياو شياو.
عاجزا ، تحول بدا يتسول.
لكن الجميع كانوا يعلمون أن الحبة السامة كانت قاتلة.
على الرغم من أن عمرها الفعلي كان بالتأكيد أكبر من مظهرها كفتاة صغيرة ، إلا أن تشو فنغ امكنه أن يقول إنها يجب أن تكون شخصا من جيل الشباب.
في عالم التدريب القتالي ، لا يمكن حتى اعتبارها فتاة.
عند سماع هذه الكلمات ، انقض فجأة على تشو فنغ. أمسك بساقه وبدأ في البكاء بمرارة ، “البطل الشاب ، كنت مخطئا! كنت مخطئا!”
كان عمرها ببساطة أقرب إلى عمر الطفل.
بمجرد دخول الحبة السامة إلى فمه ، لم يعد لونغ تونغي قادرا حتى على التسول من أجل المغفرة بعد الآن. بدأ يصرخ مباشرة.
بل سيشعر بالمرض أكثر عند رؤية لونغ تونغي.
ومع ذلك ، لم تكن لونغ شياو شياو شخصية عادية.
كان كل من لونغ شينغبو و لونغ شياو شياو أشخاصا لن يتمكنوا من التفاعل معهم حتى لو أرادوا ذلك.
كانت فتاة ذات عقلية حاسمة على استعداد للقتل دون تردد
“لونغ تونغي ، هذه الحبة الطبية ليست قاتلة. أنت من قال ذلك”.
“قلنا لكم ان تنهضوا. صاحبة السمو هي شخص يمكنه رؤية الضغائن والامتنان بوضوح. هي لن تجعل الأمور صعبة عليكم جميعا ” قال لونغ شنغبو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
