بعد أن غادر تشو فنغ ولونغ نان شون ، سرعان ما نهض الشيخ لينغتاو والآخرون ، الذين كانوا راكعين في الهواء طوال هذا الوقت على أقدامهم.
“مهارة قتالية محظورة؟ دواء محظور؟”
لكن بشرتهم لم تبدو جيدة جدا. على الرغم من أنهم كانوا شيوخا لعشيرة التنين ، خبراء على مستوى السامي القتالي ، إلا أنهم جميعا امتلكوا نظرات مرعوبة على وجوههم في الوقت الحالي.
“هناك حقا طريقة للخروج من هذا. قد يكون تشو فنغ قادرا على إنقاذ السيدة تشاو يو!” قال لونغ نان شون.
“هذا مستحيل”، أجاب الشيخ لينغتاو.
كان الأمر كما لو أنهم رأوا شبحا.
“هذا مستحيل”، أجاب الشيخ لينغتاو.
كان الشيخ لينغتاو أول من هدأ من الصدمة، وظهرت نظرة متضاربة في عينيه.
اختفى الشباب والحيوية التي اعتاد المرء أن يراها فيها دون أثر ، كانت عيناها بلا روح تماما.
“الشيخ لينغتاو، ماذا يجب أن نفعل؟ كيف حصل لونغ نان شون فجأة على الرمز الشخصي لزعيم العشيرة؟ هل حدث شيء بينما لم نكن نراقب؟” سأل أحد الشيوخ بقلق.
كانوا جميعا مرؤوسين لونغ مومو ووالدتها ، لذلك كان مصيرهم مرتبطا بالفعل بمصيرهما.
.
لم يكن هناك أحد حاضر لم يحصل على ما كان يقصده الشيخ لينغتاو.
إذا فقدت لونغ مومو ووالدتها القوة ، فستكونان في وضع سيء.
“ليس هناك ما يقول أن لونغ شياو شياو قد يكون العقل المدبر وراء هذا” ، أضاف الشيخ لينغتاو بينما كانت شفتيه ملتوية الى ابتسامة شريرة.
على هذا النحو ، لم يسعهم إلا أن يكونوا قلقين للغاية بشأن كيفية وقوع رمز سيد العشيرة في أيدي لونغ نان شون ، خاصة وأن لونغ نان شون كان معروفا بأنه أحد داعمي لونغ شياو شياو.
إذا كان هذا الرمز المميز مزيفا حقا ، فمن المحتمل أن يكون هذا من فعل لونغ نان شون المتهور ، وفي هذه الحالة ، لن يتمكنوا من توريط لونغ شياو شياو.
“هذا مستحيل”، أجاب الشيخ لينغتاو.
بعد أن غادر تشو فنغ ولونغ نان شون ، سرعان ما نهض الشيخ لينغتاو والآخرون ، الذين كانوا راكعين في الهواء طوال هذا الوقت على أقدامهم.
على جرف الجبل ، كان هناك شرفة وردية.
“ما رأيك في ما حدث ؟” سأل الشيوخ الآخرون.
كانت ابتسامتها لا تزال حلوة كما كانت دائما ، وأعادت بعض الحيوية الشبابية إلى وجهها.
“لونغ نان شون عبد للحب. لا يوجد شيء لن يفعله من أجل لونغ شياو شياو. كل ما في الأمر أنه لا ينبغي أن يكون من الممكن لشخص بمكانته الحصول على رمز سيد العشيرة.” حلل الشيخ لينغتاو.
“الشيخ لينغتاو ، هل تقصد أن تقول إن لونغ نان شون سرق رمز سيد العشيرة؟ ولكن بقوته ، لا ينبغي أن يكون من الممكن له سرقة الرمز الشخصي لزعيم العشيرة!” هتف الشيوخ الآخرون.
“لا يوجد أحد في عشيرة التنين يجرؤ على عدم احترام رمز سيد العشيرة. لم يول أي منكم اهتماما وثيقا للرمز المميز في وقت سابق ، أليس كذلك؟
كان مقتنعا بأن هذا كان من فعل لونغ لينغتاو والآخرين.
وبدلا من الرد مباشرة، طرح الشيخ لينغتاو سؤالا آخر على الشيوخ بدلا من ذلك.
“إذن ، هناك فرصة جيدة لأن يكون الرمز المميز قد تم تزويره؟”
كانت لونغ شياو شياو الحالية ذات وجه شاحب مروع ، وكان جسدها هزيلا بشكل مخيف أيضا. حتى وجهها الرائع بدا كبيرا بعض الشيء.
وسع الشيوخ أعينهم.
بدا الرمز المميز أصليا بالنسبة لهم ، ولكن تماما كما قال الشيخ لينغتاو ، لم تتح لهم الفرصة لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
الآن بعد أن فكروا في الأمر ، لم يكن من المستحيل تماما أن يكون الرمز المميز مزيفا.
“لن أستبعد مثل هذا الاحتمال” أجاب الشيخ لينغتاو.
“لونغ نان شون عبد للحب. لا يوجد شيء لن يفعله من أجل لونغ شياو شياو. كل ما في الأمر أنه لا ينبغي أن يكون من الممكن لشخص بمكانته الحصول على رمز سيد العشيرة.” حلل الشيخ لينغتاو.
“إذا كان الأمر كذلك ، فإن لونغ نان شون لديه حقا الشجاعة. إن تزوير شارة سيد العشيرة هي جريمة بشعة تستدعي إعدامه وجميع أقاربه”!
“ليس هناك ما يقول أن لونغ شياو شياو قد يكون العقل المدبر وراء هذا” ، أضاف الشيخ لينغتاو بينما كانت شفتيه ملتوية الى ابتسامة شريرة.
لم يكن هناك أحد حاضر لم يحصل على ما كان يقصده الشيخ لينغتاو.
إذا فقدت لونغ مومو ووالدتها القوة ، فستكونان في وضع سيء.
إذا كان هذا الرمز المميز مزيفا حقا ، فمن المحتمل أن يكون هذا من فعل لونغ نان شون المتهور ، وفي هذه الحالة ، لن يتمكنوا من توريط لونغ شياو شياو.
من ناحية أخرى ، لم يطرح تشو فنغ أي أسئلة. بدلا من ذلك ، مشى إلى جانب لونغ شياو شياو ، وأمسك معصمها ، وبدأ في تشخيص حالتها.
ومع ذلك ، سيكون من المعقول تماما بالنسبة لهم أن يدعوا أن لونغ نان شون قد فعل ذلك بأوامر من لونغ شياو شياو. طالما أصروا على ذلك ، سيكون من الصعب دحض هذه المسألة.
“الشيخ لينغتاو ، هل تقصد أن تقول إن لونغ نان شون سرق رمز سيد العشيرة؟ ولكن بقوته ، لا ينبغي أن يكون من الممكن له سرقة الرمز الشخصي لزعيم العشيرة!” هتف الشيوخ الآخرون.
الآن بعد أن فكروا في الأمر ، لم يكن من المستحيل تماما أن يكون الرمز المميز مزيفا.
ربما قد يكونون قادرين على الاستفادة من هذه الفرصة للإطاحة ب لونغ شياو شياو إلى الأبد.
على جرف الجبل ، كان هناك شرفة وردية.
“الشيخ لينغتاو، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” سأل أحدهم.
مباشرة بعد نطق هذه الكلمات ، طار شخص ما على الفور إلى الافق لإبلاغ لونغ مومو ووالدتها بهذا الأمر
كان مقتنعا بأن هذا كان من فعل لونغ لينغتاو والآخرين.
“أبلغ الأميرة مومو والسيدة بهذا الأمر، سيعرفون ماذا يفعلون”، قال الشيخ لينغتاو.
“فهمت!”
مباشرة بعد نطق هذه الكلمات ، طار شخص ما على الفور إلى الافق لإبلاغ لونغ مومو ووالدتها بهذا الأمر
“أيها المحسن الصغير ، ماذا تفعل هنا؟”
وكانت تلك هي شرفة مراقبة القمر.
.
لم تصل قوته إلى هذا الحد.
“شياوشياو ، لا تحتاجين إلى القيام بذلك. لدينا طريقة لإنقاذ السيدة تشاويو الآن ” قال لونغ نان شون.
كان تشو فنغ ولونغ نان شون سريعين في طريقهما إلى شرفة مراقبة القمر.
إذا كان هذا الرمز المميز مزيفا حقا ، فمن المحتمل أن يكون هذا من فعل لونغ نان شون المتهور ، وفي هذه الحالة ، لن يتمكنوا من توريط لونغ شياو شياو.
بجانب البحيرة ، كان هناك جبل. على الجبل ، كانت هناك أشجار الكرز الجميلة المزهرة.
بالكاد استطاع لونغ نان شون كبح حماسه عندما رأى أخيرا لونغ شياو شياو مرة أخرى. حتى عندما كانوا لا يزالون على مسافة ، بدا يصرخ عليها بالفعل.
على جرف الجبل ، كان هناك شرفة وردية.
وكانت تلك هي شرفة مراقبة القمر.
وسع الشيوخ أعينهم.
في هذه اللحظة بالذات ، كانت هناك سيدة جالسة في شرفة مراقبة القمر ، تنظر نحو السماء.
كان الأمر كما لو أنهم رأوا شبحا.
كانت غارقة في التفكير.
لم تكن هذه السيدة سوى لونغ شياو شياو.
مباشرة بعد نطق هذه الكلمات ، طار شخص ما على الفور إلى الافق لإبلاغ لونغ مومو ووالدتها بهذا الأمر
“شياو شياو!”
بالكاد استطاع لونغ نان شون كبح حماسه عندما رأى أخيرا لونغ شياو شياو مرة أخرى. حتى عندما كانوا لا يزالون على مسافة ، بدا يصرخ عليها بالفعل.
عند سماع صوت يناديها ، استدارت لونغ شياو شياو أيضا في هذه اللحظة.
لكن فقط في اللحظة التي ظهر فيها وجه لونغ شياو شياو أمام أعينهم ، اصبحت وجوه كل من تشو فنغ و لونغ نان شون مشوهة من الصدمة
عند سماع هذه الكلمات ، حولت لونغ شياو شياو نظرها على الفور إلى تشو فنغ. في عينيها الهامدتين ، ظهرت شرارة صغيرة من الأمل
“فهمت!”
لم يسعهم إلا أن يشعروا بألم عميق في قلوبهم.
“هناك حقا طريقة للخروج من هذا. قد يكون تشو فنغ قادرا على إنقاذ السيدة تشاو يو!” قال لونغ نان شون.
“أنت لا تزال مذهلا كما كنت دائما ، المحسن الصغير. لقد تمكنت بالفعل من رؤية ذلك ” أجابت لونغ شياو شياو بابتسامة.
كانت لونغ شياو شياو الحالية ذات وجه شاحب مروع ، وكان جسدها هزيلا بشكل مخيف أيضا. حتى وجهها الرائع بدا كبيرا بعض الشيء.
اختفى الشباب والحيوية التي اعتاد المرء أن يراها فيها دون أثر ، كانت عيناها بلا روح تماما.
كان تشو فنغ ولونغ نان شون سريعين في طريقهما إلى شرفة مراقبة القمر.
كان الأمر كما لو أنهم رأوا شبحا.
فقط من احمرار عينيها ، كان من الصعب تخيل عدد المرات التي بكت فيها على نفسها على مدار الأيام.
بدا الرمز المميز أصليا بالنسبة لهم ، ولكن تماما كما قال الشيخ لينغتاو ، لم تتح لهم الفرصة لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
كان تشو فنغ ولونغ نان شون سريعين في طريقهما إلى شرفة مراقبة القمر.
ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: لم تكن حالة لونغ شياو شياو الحالية بسبب حزنها.
“أيها المحسن الصغير ، ماذا تفعل هنا؟”
فوجئت لونغ شياو شياو برؤية لونغ نان شون و تشو فنغ هنا.
فوجئت لونغ شياو شياو برؤية لونغ نان شون و تشو فنغ هنا.
فوجئت لونغ شياو شياو برؤية لونغ نان شون و تشو فنغ هنا.
لكنها ابتسمت قليلا.
“أيها المحسن الصغير ، ماذا تفعل هنا؟”
اختفى الشباب والحيوية التي اعتاد المرء أن يراها فيها دون أثر ، كانت عيناها بلا روح تماما.
كانت ابتسامتها لا تزال حلوة كما كانت دائما ، وأعادت بعض الحيوية الشبابية إلى وجهها.
إذا كان هذا الرمز المميز مزيفا حقا ، فمن المحتمل أن يكون هذا من فعل لونغ نان شون المتهور ، وفي هذه الحالة ، لن يتمكنوا من توريط لونغ شياو شياو.
“ليس هناك ما يقول أن لونغ شياو شياو قد يكون العقل المدبر وراء هذا” ، أضاف الشيخ لينغتاو بينما كانت شفتيه ملتوية الى ابتسامة شريرة.
“شياو شياو ، ماذا حدث لك؟ ماذا فعلوا بك؟” سأل لونغ نان شون في رعب.
كان مقتنعا بأن هذا كان من فعل لونغ لينغتاو والآخرين.
لم تكن هذه السيدة سوى لونغ شياو شياو.
من ناحية أخرى ، لم يطرح تشو فنغ أي أسئلة. بدلا من ذلك ، مشى إلى جانب لونغ شياو شياو ، وأمسك معصمها ، وبدأ في تشخيص حالتها.
“لماذا استعملتي مهارة قتالية محظورة؟ حتى أنك استهلكت دواء محظور؟” سأل تشو فنغ لونغ شياو شياو.
“أنت لا تزال مذهلا كما كنت دائما ، المحسن الصغير. لقد تمكنت بالفعل من رؤية ذلك ” أجابت لونغ شياو شياو بابتسامة.
“مهارة قتالية محظورة؟ دواء محظور؟”
كان مقتنعا بأن هذا كان من فعل لونغ لينغتاو والآخرين.
عند سماع هذه الكلمات ، بدا أن لونغ نان شون قد فهم شيئا ما ، ووجه نظرته ببطئ نحو لونغ شياو شياو.
بعد أن غادر تشو فنغ ولونغ نان شون ، سرعان ما نهض الشيخ لينغتاو والآخرون ، الذين كانوا راكعين في الهواء طوال هذا الوقت على أقدامهم.
“شياو شياو ، لماذا أنت حمقاء جدا؟ حتى لو كنت تريدين إنقاذ تاسيدة تشاو يو ، فلا يزال لا يمكنك معاملة نفسك بهذه الطريقة!” صرخ لونغ نان شون.
وسع الشيوخ أعينهم.
وكانت تلك هي شرفة مراقبة القمر.
“اعتقدت أنني قد أكون قادرة على كسب ود والدي إذا كنت سأتفوق على لونغ مومو من حيث التدريب. سأكون قادرة على طلب الرحمة لأمي ، وربما سيطلق والدي سراحها أخيرا. لكنني كنت عديمة الفائدة ” قالت لونغ شياو شياو.
بجانب البحيرة ، كان هناك جبل. على الجبل ، كانت هناك أشجار الكرز الجميلة المزهرة.
اختفى الشباب والحيوية التي اعتاد المرء أن يراها فيها دون أثر ، كانت عيناها بلا روح تماما.
“شياوشياو ، لا تحتاجين إلى القيام بذلك. لدينا طريقة لإنقاذ السيدة تشاويو الآن ” قال لونغ نان شون.
في هذه اللحظة بالذات ، كانت هناك سيدة جالسة في شرفة مراقبة القمر ، تنظر نحو السماء.
ومع ذلك ، سيكون من المعقول تماما بالنسبة لهم أن يدعوا أن لونغ نان شون قد فعل ذلك بأوامر من لونغ شياو شياو. طالما أصروا على ذلك ، سيكون من الصعب دحض هذه المسألة.
“ما هي ؟” أجاب لونغ شياو شياو بلا مبالاة.
“لماذا استعملتي مهارة قتالية محظورة؟ حتى أنك استهلكت دواء محظور؟” سأل تشو فنغ لونغ شياو شياو.
“الشيخ لينغتاو، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” سأل أحدهم.
لم يبدو أن لديها ثقة كبيرة في لونغ نان شون. لم يكن الأمر أنها نظرت بازدراء إلى لونغ نان شون ، لكنها ببساطة تعرفه جيدا.
ربما قد يكونون قادرين على الاستفادة من هذه الفرصة للإطاحة ب لونغ شياو شياو إلى الأبد.
كانت هذه مشكلة حتى هي كانت عاجزة امامها ، فما الذي يمكن أن يفعله هو؟
“اعتقدت أنني قد أكون قادرة على كسب ود والدي إذا كنت سأتفوق على لونغ مومو من حيث التدريب. سأكون قادرة على طلب الرحمة لأمي ، وربما سيطلق والدي سراحها أخيرا. لكنني كنت عديمة الفائدة ” قالت لونغ شياو شياو.
“فهمت!”
لم تصل قوته إلى هذا الحد.
ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: لم تكن حالة لونغ شياو شياو الحالية بسبب حزنها.
“هناك حقا طريقة للخروج من هذا. قد يكون تشو فنغ قادرا على إنقاذ السيدة تشاو يو!” قال لونغ نان شون.
فقط من احمرار عينيها ، كان من الصعب تخيل عدد المرات التي بكت فيها على نفسها على مدار الأيام.
“المحسن الصغير؟”
“أبلغ الأميرة مومو والسيدة بهذا الأمر، سيعرفون ماذا يفعلون”، قال الشيخ لينغتاو.
عند سماع هذه الكلمات ، حولت لونغ شياو شياو نظرها على الفور إلى تشو فنغ. في عينيها الهامدتين ، ظهرت شرارة صغيرة من الأمل
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
